الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم الثلجي : رؤية «آينشتاين» لليهودية ودولة اليهود
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_الثلجي في الثامن عشر من نيسان 1955 ، توفي أينشتاين ، وحُرق جثمانه في مدينة "ترينتون" في ولاية "نيو جيرسي" ونُثر رماده في مكان غير معلوم. وحُفظ دماغه في جرّة عند الطبيب الشرعي "توماس هارفي" الذي قام بتشريح جثته بعد موته. وقد أوصى آينشتاين أن تًحفظ مسوداته ومراسلاته في الجامعة العبرية في القدس ، وأن تنقل حقوق استخدام اسمه وصورته إلى هذه الجامعة.لا أحد في العالم لم يسمع بالعالم الفيزيائي الشهير ألبرت آينشتاين ، بنظرياته النسبية العامة والخاصة وفيزياء الكمّ التي وضع أسسها وحاز بها على جائزة نوبل. فقد كُتبت عنه آلاف الكتب في جميع لغات العالم ، وما تزال تؤلف عنه الكتب لغاية الآن ، ففي أمريكا وحدها صدر قبل عامين مئة وخمسين كتاباً عنه وعن نظرياته. فلماذا يعود آينشتاين إلينا الآن؟بعيداً عن العالم الفيزيائي الشهير ، عانى آينشتاين من جنسيته الألمانية التي وُلد فيها ومن ديانته اليهودية التي انتسب إليها ولم يلتزم بها ومن الصراع الكبير بين المادية في عقله والروحانية في أعماقه. وفي الحقيقة ، مرّت علاقة آينشتاين باليهود واليهودية في عدد من المراحل التي اتخذت طابع الشدّ والإيمان حيناً والدفع والرفض حيناً آخر.ولكن تناول موضوع آينشتاين واليهودية الآن ، يعود لسببين: الأول الرسالة التي كُشف النقاب عنها في بريطانيا مؤخراً ، وأظهرت أن العالم الشهير ألبرت أينشتاين قال قبل عام من وفاته ، إنه لا يؤمن أن اليهود شعب الله المختار. وذكرت صحيفة "الدايلي تيليغراف" البريطانية أنه جاء في الرسالة المؤرخة في الثالث من كانون الثاني 1954 ، والتي كتبها أينشتاين أن "كلمة الله بالنسبة لي ليست أكثر من تعبير وإنتاج... ، والإنجيل مجموعة من الأساطير المحترمة لكن البدائية وهي ليست أكثر من قصص صبيانية جميلة".أما السبب الثاني ، فهو اشتراط يهودية (الدولة الإسرائيلية) الآن. فقد أعلنت (إسرائيل) مؤخراً عن آخر شروطها للعودة إلى مفاوضات "السلام" مع الفلسطينيين ، وهو اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بأن إسرائيل هي "دولة يهودية". وقد أعلنتْ ذلك عبر رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أولمرت ، ومن ثم وزير الخارجية الصهيوني الحالي ليبرمان. ونتساءل ما هي آراء آينشتاين (الذي صادفت ذكرى وفاته في نيسان الماضي) ، في اليهود واليهودية؟ وكيف نظر آينشتاين إلى دولة الاحتلال المغتصبة؟ وهل هو بريء من عنصريته التي يتهمه بعضنا فيها أم هو مُدان؟ في كتاب الدكتور عفيف فرّاج (رؤية آينشتاين لليهود واليهودية) الصادر عن دار الآداب ، يطالعنا الكاتب بحقيقة موقف آينشتاين من اليهودية ومن اليهود أبناء جلدته ، ويبين لنا كيف تغيرت نظرته عبر عقود من السنوات ، بين ما قبل إقامة الدولة العبرية وما بعد إقامتها من خلال احتلال الأرض وتهجير شعبها وسكانها الأصليين ، وإقامة دولة على أرضْ ليست لهم.قسم المؤلف كتابه المهم إلى سبعة فصول تناول فيها أفكار آينشتاين منذ أن كان فتياً. يبدأ الفصل الأول بتناول آينشتاين عالًم الفيزياء الملحد - العميق الإيمان في الوقت نفسه،،. حيث يرى الكاتب أن أوسع المداخل إلى شخصية آينشتاين هو السؤال عن معنى الحياة والهدف من الوجود. وهو السؤال الفلسفي اليوناني القديم ، والافتتاحية التي بدأ فيها آينشتاين كتابه (العالم كما أراه). فآينشتاين العالًم الفذّ ، لم يكن يوماً ممن يعتقدون أن التقدم العلمي والتقني يفضي بالضرورة إلى السعادة أو حتى إلى الحضارة ، فيقول:"إن تحسين شروط حياة الإنسان لا تعتمد على المعرفة العلمية بالضرورة ، وإنما على تحقيق المثل الأخلاقية والتقاليد الإنسانية".وتتأصل النز ......
#رؤية
#«آينشتاين»
#لليهودية
#ودولة
#اليهود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735603
مروان صباح : لماذا🤬الانتماء للصهيونية والانتساب لليهودية ✡ ميزتين عالميتين ..
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / لم يفارق العرب في جاهليتهم شخصيات وصفوا بدهائهم ، فكان للعرب في مختلف أزمانهم دهاء ، كشرط لوعيهم الشقي ، وهذه السمة الجوهرية ، طبعت للعربي ميزة آخرى على شاعريته المشهودة ، إذنً ، كما كان هناك أمثال أصحاب المعلقات السبعة ، امرؤ القيس / طرفة بن العبد / زهير بن أبي سلمي / عمرو بن كلثوم ، أيضاً في المقابل ، كان لهم معاوية / وابن العاص / والمغيرة / وابن ابيه ، انقسموا دهائهم بين المعضلة (أي تفكيك المشاكل والأزمات ) فمعاوية سبق ديكارت بقرون بهذا العلم ، وايضاً من هو صاحب البديهة ، وأخر لكل صغيرة وكبيرة ( أي باللهجة الدارجة أو العامية ، يطلق علي هذا الشخص أبو العُرّيف ، وايضاً لسداد الرأي مع الحزم والعقلنة ولساناً ، فعمرو بن العاص ، كان سابق كل من ديكارت وسبينوزا ولايبنيتز ، حتى لو كانت العقلانية تنتمي إلى قبل هؤلاء ، لأن بصراحة &#128566-;- ، هي بدأت وجذورها تمتد إلى البروتستانية والتى تعرف بين الفلاسفة بمرحلة الإصلاح الديني ، ثم تطور ذلك ليشمل الواجبات والحقوق ، كإستجابة للنداءات الداخلية ، لكن في وسع المرء الإعتراف هنا &#128072-;- ، أن الساحة العربية تفتقد إلى أشخاص مثل هؤلاء أو على الأقل إلى مثل الفنان الأديب والشاعر المفكر محمد أحمد المحجوب رئيس وزراء السودان &#127480-;-&#127465-;- السابق ، على الرغم من اختلافه مع عبدالناصر حول نظامه الاستبدادي ، وكان يرى بأن مصر &#127466-;-&#127468-;- والسودان &#127480-;-&#127465-;- لا مفر لهما سوى بالانخراط في بناء نظامين ديمقراطيين ، إلا أنه كان له الفضل في إخراج عبدالناصر من وحل الهزيمة من خلال مؤتمر الخرطوم والذي بات يعرف بللاءات الثلاثة ، إذنً لا غرابة بالطبع ، طالما لكل وقوف &#128721-;- مقام خاص به ، فرئيس الولايات المتحدة &#127482-;-&#127480-;- ، الرئيس بايدن وقف من على المنبر الذي يطل على العالم ، وهو وقوف ثابت وعلى خط الدم الدقيق الحسيب ، وهو ايضاً في مضمونه يشير عن ذلك الجوهري ، فإذا وقف &#128721-;- ساكن البيت الأبيض &#127968-;- أو تحرك ، البشرية في الأغلب تحرص على تتبع خطواته كما تتابع حديثه أو خطبته ، لكن ما هو ملفت ، ذلك التباهي الذي أفصح عنه ، تحديداً حول إرتباط أولادهم بأشخاص ينتمون للديانة اليهودية &#10017-;- ، وهذا إذ يفسر ، فهو يكشف عن المعنى العميق للصهيونية والتى تشتغل على إعادة مدينة القدس &#128332-;- إلى الغرب ، وبالتالي ، المعنى الصريح للصهيونية ، وهو تماماً &#128076-;-كما يقال عن أبن القدس بالمقدسي ، لكن السؤال الذي يدور في خاطر كل إنسان عادي قبل المراقب ، لماذا &#129324-;- العالم يسعى إلى إرضاء اليهود وبالأخص ، السياسيون والاقتصاديين الكبار ، وهو سؤال &#128587-;- ينسحب على جملة تساؤلات لها علاقة في تحكم اليهود من خلال المراكز العلمية &#128300-;- والمالية &#128176-;- وحتى الموارد الطبيعية &#127757-;- . ولعل هنا &#128072-;- واحدة &#9757-;- من أعلى التباينات التاريخية ، أن يعترف المراقب ، بأن العالم ليس حراً ، بل لم تنقطع شهودة الإنسان أبداً بالتحكم في الآخر ، وقد تكون هذه الأيام كما تبدو على وشك أن تحقق &#129320-;- استثناء مختلف ، فهذه السطور لا تتحدث عن أفراد ، بل تستهدف الكيانات ، على الأقل 123 بلد في العالم من أصل 193 ، مديونون إلى البنك وصندوق الدوليين ، قاربت الاقتراضات الممنوحة من البنك للدول إلى 100 تريليون دولار &#128181-;- ، أي أن كل تريليون يساوي 1000 مليار ، وهاتان المؤسستان ( البنك الدولي ) الأولى تدار من قبل اليهود الأمريكان &#127466-;-&#127482-;- &#127482-;-&#127480-;- ، أما ( الصندوق النقد ) يديره بالطبع من الأوروبيين اليهود ......
#لماذا🤬الانتماء
#للصهيونية
#والانتساب
#لليهودية
#✡
#ميزتين
#عالميتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762908