الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : ترقُب صامت لآثام فرنسا إتجاه حجز حرية .. الثائر اللبناني جورج ابراهيم عبدالله ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة مما لا شك به اطلاقا هو الحراك المدني في لبنان طيلة فترة اعتقال المناضل اللبناني الفلسطيني التوجه الثوري المشترك ""جورج ابراهيم عبدالله "لكن الإنجازات المتتالية والمتابعة والمثابرة على تحقيق الحرية الكاملة لإطلاق سراحهِ كانت وما زالت في صراع دائم ومستمر مع السلطات الفرنسية اولاً ومع الضغوط دون توقف على إرغام النظام الرسمي اللبناني في تبنيه الحق المشروع للمواطنة في ان تتحرك على اعلى مستوياتها الرسمية في المطالبة الفورية بفك اسر المناضل الذي طال سجنه اكثر من المعقول.ماروني من القبيات عمل مدرساً في مطلع شبابهِ حيثُ إعتنق مبادئ الماركسية اللينينية وتعرف عن جدارة المقاوم في إنتمائه الى صفوف الحركة الوطنية اللبنانية وتقرب من الحزب الشيوعي اللبناني المتحالف مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين .كان يُفاخِرُ جهراً برغم جذورهِ المارونية بأنه ُ إنتسب وإنخرط في المنظمات المطالبة بالعودة الى فلسطين من خلال العمل الثوري والفدائي حتى لو تم ذلك عبر عمليات الخطف واعمال عنف اخرى. في ما يتطلب من اجل رفع مستوى الصوت المنادي والثوري عالياً ضد من يقف في وجه الحق المشروع للعمل الفدائي من كافة الاراضي العربية المحيطة بدولة الصهاينة إسرائيل. بعد دخول المنظمات الى لبنان مطلع السبعينيات من القرن الماضي وصعوداً. كان جورج إبراهيم عبدالله استاذاً متواضعا ومدرسا في بيروت خصوصاً معقل الموارنة الاول ضد القضية الفلسطينية وكانت الاصوات عالية في عدم السماح لمرور العمل الفدائي العسكري من كافة الاراضي اللبنانية ؟ فكيف من مناطق ونفوذ الأحزاب اليمينية والإنعزالية الكتائب اللبنانية وحزب الوطنيين الاحرار من قلب بيروت الشرقية والأشرفية حصراً.في الإجتياح العسكري الاول الى مشارف نهر الليطاني عام "اذار - 1978" ، أُصيب الرفيق جورج ابراهيم عبدالله في جروح نتيجة تصديه المتواضع ضد الهمجية الصهيونية حتى صار مناضلا ومقاتلا ثورياً دأب على متابعة مشواره بكل سرية تامة ، ولم تكاد تمضي سنوات قليلة حتى تم توسيع رقعة الإجتياح الصهيوني الذي وصل الى مشارف العاصمة بيروت بعد اتمام واحكام الحصار على عاصمة المقاومة بيروت مما ادى الى ضغوطات دولية على طرد منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت وإنتخاب رئيس جمهورية جديد موالياً لأسرائيل . بعدما تم انتخاب الشيخ بشير الجميل مما اثار فضولا وفصولاً غير مسبوقة على الساحة اللبنانية حيثُ تم اغتيال الشيخ الرئيس المنتخب مما ادى ترتيب عمليات التصفية الجسدية للذين يسكنون المخيمات الفلسطينية في صبرا وشاتيلا وكانت المجزرة الخطيرة تلك قد تم تنفيذها إنتقاماً للشيخ بشير بتغطية علنية من وزير الدفاع الصهيوني ارئيل شارون الذي كان يُراقب من المباني المحيطة بالمخيمات.كان جورج ابراهيم عبدالله يُعتَقدُ بإن الحل الوحيد للرد على الصهاينة هو المثابرة في تنظيم العمليات العسكرية وإجباره على التراجع والانسحاب من لبنان ومن كل المناطق المجاورة لدولة الاحتلال بعد توسعها في قضم الاراضي تِباعاً في مصر وسوريا والاردن فلسطين ولبنان .لكن الإتفاقات المرتبة دولياً منها "كامب ديفيد 1977-1979" كانت بمثابة صدمة وصفقة قديمة وحديثة للقرن في التنازل المتتالي عن حق العودة والتضامن مع القضية الفلسطينية واللبنانية معاً مما دفع خيرة المناضلين من امثال جورج ابراهيم عبدالله اتخاذ وسلوك الاعمال الثورية هنا وهناك وكان بعد ارتباطه مع جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية "جمول" قد قرر الخروج الى ما بعد الحدود تحت اسماء وهمية ومستعارة بعد ما اصبح يعرف المناورات والانتماء الى مجموعات كثيرة تدربت في لبنان وسوريا والارد ......
#ترقُب
#صامت
#لآثام
#فرنسا
#إتجاه
#حرية
#الثائر
#اللبناني
#جورج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677777