الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله المخلوق : العلاقات الدولية في زمن -كورونا- وضرورة تعجيل التعاون الدولي وتأجيل الصراع الدولي
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_المخلوق لا يخفى على أحد أن دول العالم اليوم تشارك في حرب،هذه الحرب ليست كالحروب السابقة مثل الحروب الأوروبية الدينية والحربين العالميتين الأولى والثانية...هذه الحرب تختلف عن الحروب السابقة من حيث عدد مشاركة الدول فيها،حيث تشارك فيها كل دول العالم ضد عدو واحد الأمر يتعلق ب "كوفيد-19"،هذا الأخير جعل دول عالم منعزلة بعضها عن بعض ضاربة بذلك للعولمة وإيديولوجيتها مهب الريح،فكل دولة تحاول القضاء على هذه الجائحة ولايهمها باقي الدول التي أبرمت معها اتفاقيات ومعاهدات سواء عسكرية أو اقتصادية...ما يمكن استنتاجه من هذا الانعزال،هو الأنانية وحب الذات الذي تتمتع به الدول، وأيضا وجود تنافس على أشده بين الدول وخاصة المتقدمة من أجل إيجاد لقاح أو مصل فعال للقضاء على هذه الجائحة،وبين هذا وذاك تثار اتهامات واتهامات مضادة بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية حول مسؤولية صنع وانتشار هذا الوباء.بعيدا عن الصين والولايات المتحدة الأمريكية التي تتصارع إعلاميا حول مسؤولية صناعة وانتشار هذه الجائحة،وجب على الدول الأخرى أن تتعاون فيما بينها للقضاء على "كوفيد-19"،وأيضا وجب على هاتين الدولتين أن تتعاون مع باقي الدول الأخرى،كما تفعل في محاربتها لظاهرة الهجرة غير الشرعية والاحتباس الحراري وغيرها من القضايا الدولية،لماذا هذا التعاون؟لأن هذه الجائحة أصبحت في كل دول العالم تقريبا،لنفترض جدلا أن دولة ما بعد جهد كبير استطاعت القضاء على "كوفيد-19"،شيء رائع وجميل ولكن هل يمكن لها العيش بمعزل على بقية الدول الأخرى ولو في هذه الفترة؟من الصعب على أي دولة في العالم الاعتماد على نفسها بنفسها من أجل زيادة نمو اقتصادها واستقراره،ولهذا فبقاء "كوفيد-19" في دولة واحدة على الأقل يهدد أمن باقي دول العالم.جائحة "كورونا"لم تعد قضية وطنية وإنما أصبحت قضية دولية عابرة للحدود،ولهذا وجب التعاون الدولي للقضاء عليها بعيدا عن كل الصراعات،سواء السياسية والاقتصادية...،لأن هذه الظاهرة لا تفرق بين دولة غنية وفقيرة،إذن يجب وضع كل الصراعات جانبا،والعمل على البحث عن لقاح أو مصل فعال عن طريق هذا التعاون.ومنه وجب أن يكون التعاون الدولي ضرورة لا مفر منها من أجل القضاء على جائحة كورونا،بعيدا عن أنانية الدول وحساباتها الضيقة،لأن بعض الدول تريد استغلال هذه الجائحة من أجل كسب ما يمكن كسبه.فالإيديولوجيات والمصالح هي سبب عدم وجود تعاون تام بين الدول وخاصة في زمن كورونا،ولكن بالمقابل وجود ما يعرف بدبلوماسية الكمامات التي لا تسمن ولا تغني من جوع."كوفيد-19" يهدد أمن العالم برمته؛"كوفيد-19" سيفرز لنا دول منتصرة ودول منهزمة من خلال هذه الحرب ؛العالم مقبل على أزمة اقتصادية قد تكون الأخطر.وبناءا على ذلك هل ستعيد جائحة "كورونا" تطبيق النظرية المثالية التفاؤلية من أجل التعاون للقضاء على جائحة "كورونا"؟أم ستبقى النظرية الواقعية هي سيدة الموقف؟وبالتالي عدم وجود تعاون دولي الذي يساهم في القضاء على هذه الجائحة،فإذا كانت الاتهامات والاتهامات المضادة بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية حول من تسبب في صنع "كورونا"وبالتالي انتشار هذه الجائحة،فأين بقية الدول في تعاونها من أجل هذا المطلب ؟ولتقييم القضاء التام إن شاء الله على "كورونا" يجب أن تتحقق المعادلة التالية:شفاء كل المصابين من هذا الداء في كل دول العالم وعدم وجود أية إصابة لمدة أربعة عشر(14) يوما على الأقل.شكرا على القراءة والسلام عليكم ......
#العلاقات
#الدولية
#-كورونا-
#وضرورة
#تعجيل
#التعاون
#الدولي
#وتأجيل
#الصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679102
عبدالله المخلوق : جائحة -كورونا- والدولة المتدخلة الجديدة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_المخلوق جائحة "كورونا"والدولة المتدخلة الجديدةتعتبر معاهدة ويستفاليا سنة 1648 م الميلاد الحقيقي لظهور الدولة الحديثة،حيث أن هذه المعاهدة أعطت للدولة كل أركانها وخاصة السيادة،ومنذ هذه المعاهدة والدولة تتربع على كرسي الزعامة في حقل العلاقات الدولية إلى حدود سنة 1945م. ويمكن تقسيم الدولة إلى المتدخلة والحارسة،وبين هذا وذاك كل دولة حبذت النمط الذي تسير عليه،فمنها من تدخل في الاقتصاد...ومنها من اقتصر دورها على الأمن ليس إلا،ولكن الأزمات العالمية وشبه العالمية التي شهدتها الدول وخاصة أزمة الكساد الكبير سنة 1929م جعلت الدول الحارسة تفكر في التدخل لكن لم تتدخل بما هو عليه الأمر في الدول المتدخلة آنذاك،رغم مناداة "جون مينارد كينز" بالتدخل،وتوالت الأزمات وخاصة أزمة النفط سنة 1973م وأزمة الرهن العقاري سنة 2008م ولكن لم تتدخل بما هو عليه الحال بالنسبة للدول الاشتراكية.ولكن مع جائحة "كورونا"أصبحت كل دول العالم تتدخل في الاقتصاد والصحة أي في المجال الاقتصادي والاجتماعي الذي كان مجالا ثانويا للدول الليبرالية،حيث أن هذه الجائحة فرضت على كل دول العالم أن تتدخل وأصبح تدخلها ضرورة ملحة. لأن جائحة "كورونا" أصبحت تهدد أمن الدول متجاوزة بذلك كل الأزمات التي شهدتها هذه الأخيرة.ولهذا فإن الدول تدخلت دون أن تدري أنها تدخلت،وبالتالي أصبح ميلاد لدولة متدخلة جديدة تختلف عن الدول المتدخلة قبل زمن "كورونا"،حيث تدخلت في عدة المجالات أهما الصحة. ......
#جائحة
#-كورونا-
#والدولة
#المتدخلة
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679540
عبدالله المخلوق : مصطلح سيادة الدول من الإعتراف به إلى عولمته
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_المخلوق مصطلح سيادة الدول من الاعتراف به إلى عولمته إن السيادة تبلورت من السيد،والسيد يطلق على الفاضل والمالك والشريف... وهذا الأخير هو صاحب السلطة والسلطان على شيء معين،والسيادة هي السلطة العليا في الدولة،وبناء عليه فإن سيادة الدولة تعني أنها سيدة في اتخاذ قراراتها الداخلية والخارجية،بما يتناسب مع المشروعية والشرعية وأيضا الشرعنة.والسيادة ارتبطت بالمفكر والفيلسوف الفرنسي "جون بودانّ Jean Bodin(1530-1596)"، الذي يعتبر أول من نظَّر إلى السيادة وعرَّفها،من خلال كتابه:"الكتب الستة للجمهورية الصادر سنة 1576م"،بأنها:"سلطة الدولة العليا المطلقة والأبدية والحازمة والدائمة التي يخضع لها جميع الأفراد رضاءً أو كرها ".وأن هذه السلطة حسبه غير خاضعة لأي قانون باستثناء القانون الطبيعي. دون الخوض في ماهية السيادة أكثر فأكثر،فمقالي متمايز عليه،حيث نلاحظ اليوم تأكل سيادة الدول عن طريق الدول المهيمنة أو السائدة في النظام الدولي الجديد،عبر مؤسساتها المالية والاقتصادية والبيئية والثقافية العابرة للحدود الوطنية،مما يشكل عائق لاستمرار الدولة القومية التي أنشأت بواسطة معاهدة وستفاليا سنة 1648م،حيث يحل محلها الشركات المتعددة الجنسيات كأكبر مخترق لسيادة الدول.إن استمرار سيادة دولة ما يجب أن يكون لها وزن في النظام الدولي الجديد،أي يجب أن يكون النظام الدولي متعدد الأطراف وليس ثنائي أو أحادي،كما هو عليه الشأن الآن.لأن تاريخ الدول هو تاريخ الحروب سواء المباشرة أو غير المباشرة (حروب بالوكالة)،من أجل تحقيق مصالحها،فالولايات المتحدة الأمريكية هي الدولة المهيمنة في النظام الدولي الجديد منذ مطلع التسعينيات من القرن الماضي،بعد انهيار المعسكر الشرقي بزعامة الإتحاد السوفيتي،وتقوم باختراق سيادة عدة دول،كبناء قواعد عسكرية،فرض التعامل بعملة الدولار الأمريكي في أكبر اقتصاديات العالم،بصفة عامة ممارسة القوة الناعمة بشتى أنواعها ومدى تأثير ذلك مباشرة على سيادة الدول. وبناءً على ذلك فإن موضوع سيادة الدولة لا يزال يستنزف أقلام الباحثين سواء في العلوم السياسية أو غيرها،وبالتالي يمكن القول أن الدولة تم اختراق أهم أركانها،منذ الاعتراف به عن طريق معاهدة وستفاليا.فالسيادة في حد ذاتها تتكون من سيادة داخلية،والتي تعني صلاحية الدولة في بسط نفوذها على أجزاء ترابها،وسيادة خارجية. ومن جهة أخرى فإن كل دولة اعترف بها في منظمة الأمم المتحدة،تصبح ذات سيادة،وبالتالي يجب على جميع الدول أن تحترم سيادتها،أي لا يجب أن تتدخل في شؤونها الداخلية والخارجية (كإبرام معاهدات مثلا)،ولكن هناك مشكل يتعلق بالتدخل في شؤون الدولة الداخلية بطريقة غير مباشرة،كسمو المعاهدات الدولية على القوانين الداخلية للدولة،وأيضا إنجاز شروط بعض الوكالات المتخصصة كصندوق النقد والبنك الدوليين على سبيل المثال لا الحصر،عندما يتم الاقتراض منهما،وكذلك فرض تدريس لغات الدول المهيمنة في النظام الدولي الراهن على باقي الدول الأخرى،والعكس غير صحيح... مما يشكل انتهاك صارخ لسيادة الدول وتأكلها،إذن أين سيادة الدول من هذه التدخلات الإيديولوجية؟.إن اتخاذ قرار برضا الدولة فهو غير متعارض مع السيادة كما هو الشأن في الدستور الألماني لسنة 1949 م حيث أكد في مادته 24 من الفصل الأول:"يجوز للإتحاد،بموجب قانون،أن ينقل حقوقه السيادية إلى مؤسسات دولية"،حسب البعض،وحسب البعض الآخر يؤكدون على وجود تآكل للسيادة رغم وجود رضا الدول. وباتت سيادة الدول الغير المهيمنة في النظام الدولي الجديد معرضة لكثير من المخاطر:كالتنازل عن السيادة وفقدانها؛ ......
#مصطلح
#سيادة
#الدول
#الإعتراف
#عولمته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687820
عبدالله المخلوق : انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها من أفغانستان هزيمة أم ضرورة؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_المخلوق من أجل تحليلنا لهذا المعطى الذي فرض نفسه على أفغانستان،لابد لنا من الرجوع إلى بعض الأحداث المشابهة لما يقع في هذه الدولة،لكي نستنتج ما سيقع في هذه الدولة التي مزقتها الحروب،بداية من إيران التي كانت الحليف الإستراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية،حيث أن هذه الأخيرة ساعدت الرئيس الإيراني السابق"الشاه محمد رضا بهلوي"،في الخمسينات من القرن العشرين،على تطوير برنامجه النووي،والولايات المتحدة الأمريكية كانت الحليف الإستراتيجي للعراق،بعد نشوب خلاف وصراع بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران،قامت بتسليح العراق،ودعمته لكي يحارب إيران وينوب عنها،لمصلحة تراها الولايات المتحدة الأمريكية مفيدة لها،حيث نشب صراع بين الجارين العراق وإيران عن طريق هذه الدولة بطريقة غير مباشرة،وفي الأخير تم غزو العراق واجتياحه من طرف الولايات المتحدة الأمريكية عام 2003،إذن ما يمكن استنتاجه من هذه المعطيات هو أن الولايات المتحدة الأمريكية،لا يهمها من تحالفت معه بل تهمها مصلحتها،فقد تتحالف مع دولة اليوم وغدا تحاربها. وفي دولة أفغانستان التي تهمنا في الوقت الراهن حيث كانت الولايات المتحدة الأمريكية تدعمها،عسكريا بطريق غير مباشرة،وتدعم حركة طالبان إبان الحرب السوفيتية الأفغانية،أي تستعمل ما يسمى بحرب بالوكالة،وجاءت هذه الحرب تزامنا مع الحرب الباردة وخاصة في أشطارها الأخيرة،وعن طريق هذا الدعم... انتصرت حركة طالبان على روسيا سنة 1996،وسيطرة هذه الحركة على مجموع أنحاء البلاد،واستنادا إلى أن السياسة الدولية سياسة مصلحية بإمتياز،فإنه في سنة 2001 اتهمت الولايات المتحدة الأمريكية حركة طالبان التي دعمتها في حربها ضد روسيا،بالحركة الإرهابية حسب قولها بسبب أحداث 11 شتنبر 2001،فبعدما كانت تمجدها وهي تخوض حروبا مع روسيا،انقلب ذلك بل شنت هجوما عسكريا عليها واحتلتها،وبقيت حركة طالبان تقاتل من جبال تورا بورا أو ما يعرف بالكهف الأسود،القوات الأمريكية إلى أن أقرت هذه الأخيرة الخروج من المستنقع الأفغاني بشكل كامل في الأيام الأخيرة.إذن ما يمكن أن نستنتجه ونحن قمنا بنظرة لما قامت به الولايات المتحدة الأمريكية،الذي يشبه كثير ما يقع الآن في دولة أفغانستان هو على شكل سيناريوهات كما يلي:*ربما هذا الانسحاب جاء عن طريق صفقة ضخمة تمت بين الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها وحركة طالبان بوساطة قطرية غير مباشرة؛*هذه الصفقة قد يكون هدفها الأبرز هو تشكيل قوة عسكرية من حركة طالبان... في أفغانستان،ليس لمواجهة التحديات الداخلية،بل لمقارعة الدول التي تشكل تحديات للولايات المتحدة الأمريكية،الأمر يتعلق بإيران والصين وكوريا الجنوبية،فهذه الدول تشكل خطرا على الولايات المتحدة الأمريكية،حسب رأيها،أكثر من حركة طالبان،أي جعل أفغانستان قوة عسكرية إقليمية في يد الولايات المتحدة الأمريكية،تقوم بحروب بالوكالة؛*الاحتمال الثالث وهو الأقل حدوثا يتمحور حول أنه ربما استدركت الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها أنه لا جدوى من التدخل العسكري في أفغانستان،وعليه سوف تسيطر حركة طالبان على أفغانستان عسكريا وسياسيا... دون وجود إملاءات خارجية،أو ترك فرصة للتدخل من طرف دولة أو دول أخرى في هذه الدولة. ......
#انسحاب
#الولايات
#المتحدة
#الأمريكية
#وحلفائها
#أفغانستان
#هزيمة
#ضرورة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728450