الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صوت الانتفاضة : المشترك بين جمهور الإسلاميين وجمهور البعثيين
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة عاصرنا زمن البعث، الذي كان فيه صدام حسين هو "القائد الضرورة"، كان البعثيون يقدسون صدام، فهو لا يخطئ عندهم ابداً، قراراته سليمة وصحيحة، كنا نتناقش مع من نثق بهم، الذين لا يكتبون التقارير "التكسر الظهر"، كنا نردد ما تقوله الناس على السنتها من ان "البلد أصبح خاويا، ومثقلا بالديون، فقد انهكته الحروب والحصار"، لكن البعثيون كانوا مصرين على ان العراق يتعرض لمؤامرة، وان القيادة مصممة على العبور، والصمود هو شعارنا، جمهور البعث والمحبين حد العبادة للقائد كان اغلبهم ينحدر من المناطق الفقيرة والمعدمة، مناطق لا توجد فيها اية خدمات، مناطق تعيش على الهامش، كان هؤلاء هم المادة البشرية الأساسية للبعث، فهم السند الفعلي للسلطة، لا يجرؤ احد على نقد سلطة البعث او صدام امامهم، كان "رفاق الزيتوني" في تلك المناطق، رغم الفقر والفاقة والعوز الذي هم فيه، كانوا يعبدون صدام ويقدسوه.بعد احداث 2003 واسقاط الامريكان لنظام البعث وصدام، استقدموا مجاميع متشردة وشحاذين من أوروبا وامريكا وبعض الدول العربية، واسسوا بهم سلطة الإسلام السياسي، هؤلاء أفقروا ونهبوا العراق أكثر مما فعل صدام والبعث بعشرات المرات، أيضا اغلب مادتهم البشرية أتت من ذات المناطق، الفقيرة والمهمشة والمعدمة، الإسلاميون هؤلاء يلبسون العمامة، وجمهورهم اليوم يقدسهم، فلا يمكن لأي شخص ان يوجه نقدا على كلام السيد -أي سيد- فهو شخص لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه، شخص لا ينطق عن الهوى، شخص لا يمكن ان يقول او يتصرف خطأ، والذي يتحدث على سلطة السادة هؤلاء، فأن الموت مصيره في اغلب الأوقات.تتوضح الصورة هذه عندما نتذكر انتفاضة اذار 1991، فجمهور البعث أطلق على المنتفضين "مندسين وعملاء الصهيونية" ويريدون تخريب الوطن، فقادوا حملة شرسة لقمع الحركة الاحتجاجية تلك، وتعاد الصورة ذاتها في انتفاضة اكتوبر 2019، فجمهور الإسلاميين أطلق على المنتفضين "مندسين وعملا السفارة" ويريدون اسقاط المرجعية، وأيضا قادوا حملة شرسة ضد المحتجين.جمهوران لا يختلفان كثيرا، انهم يعيشون حياة مرة، او مثلما يقال بالعامية "فگر"، المناطق التي يسكنون بها مكتظة سكانيا، تلال الازبال منتشرة في كل مكان، المجاري الطافحة منظر معتاد، البطالة ترتفع في تلك المناطق، لكنهم رغم المأساة المعيشية تلك، تراهم أكثر الناس تطرفا في حب السلطة، سواء كانت للبعث او للإسلام، فهم لابسي "الزيتوني" والمدافعين عنه، وهم المحبين والمدافعين عن العمامة، و "الزيتوني" و "العمامة" هما سبب بؤسهم، لكنهم لن يتنازلوا عن حبهم. ......
#المشترك
#جمهور
#الإسلاميين
#وجمهور
#البعثيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697315
امال قرامي : جمهور تقوده الأهواء
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي صار من المتوقّع مع كلّ حدث إرهابيّ أو بيان سياسيّ أو جريمة أو فاجعة... أن تنطلق تعليقات المتلقّين للخبر وتنتشر المواقف الانطباعية والانفعالات:الغضب والحنق والاستياء والتعبير عن الكره: كره الذات وكره الآخر... وكأنّه لا مجال للتريّث والتدقيق في المصادر المتنوّعة والاستقصاء ومحاولة استيعاب ما حدث والبحث عن مصادر أخرى للتحقّق من الوقائع... وكأنّه لا وقت لدى الجمهور للتدبّر والتفكّر إن هي إلاّ أهواء (غضب ...) تتلاعب بهم فتدفعهم إلى التعبير عن المكبوت والمكتوم والقابع في اللاوعي والمتخيّل...فما إن ذاع خبر الاعتداء الوحشيّ على المصلّين في كنيسة نيس حتى انطلقت التعليقات والتأويلات والتدوينات وغيرها. وانخرطت الجموع في إصدار الأحكام وتحميل مسؤولية ما حدث إلى هذا الطرف أو ذاك. ثمّ سرعان ما انتشرت صورة «القاتل» وحدّد اسمه ولقبه ومدينته، ووُصف المسار الذي قطعه من لامبادوسا Lampedusa إلى فرنسا. ولم تمر بعض الساعات حتى ظهر فيديو لوليد السعيدي يؤكّد فيه على تبنّي «جماعة أنصار المهدي بتونس والمغرب العربي» للعمليّة ويهدّد فيه «الصليبيين ومن والاهم إلى يوم الدين» بالذبح «انتصارا لرسول الله».إنّ ما يسترعي الانتباه في ردود الفعل والتعاطي مع هذه المعلومات ذات السمة الانسيابية هو استعداد أغلب المتفاعلين، وهم من المُدينين للتطرّف والإرهاب، للدفاع عن وجهات نظرهم بكلّ شدّة، ولا ضير إن لعن الواحد منهم من خالفه في الرأي، وشتمه واحتقره... فالسياق يُحفّز على إظهار «الحماسة» وممارسة «الهجاء»، أي العنف اللفظيّ والرمزيّ وتلك لعمري مفارقة من بين مفارقات أخرى: أن يمارس العنف بدعوى إدانة العنف والتطرّف والإرهاب.أمّا المناصرون لـ«غزو بلاد الإفرنج» و«تركيع فرنسا»، والمتأثّرون بأدبيات «الصارم المسلول على شاتم الرسول» فإنّهم وجدوا في شعار «نصرة رسول الله» ضالتهم. فأظهروا الفعل الإجرامي في ثوب «الجهاد» وبرّروا التوحّش باسم الغيرة على الإسلام و«الاستشهاد في سبيل الله».. ولم يجدوا حرجا في التعبير عن مشاعر الفرح والحبور والغبطة والتماهي مع من قتلوا أخذا بالثأر وحماية للعرض إذ لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى ... حتى يراق على جوانبه الدمُولا مانع لدى هؤلاء الناقمين على فرنسا والغرب أن يتلاعبوا بالعقول «بفبركة الفيديوهات» وتغيير المعطيات وإذاعة الإشاعات. فهوية المعتدي في مدينة Avignon ، وهو فرنسيّ، تصبح هويّة الإرهابيّ التونسيّ في محاولة للتضليل وكسب مزيد الأنصار إذ «لا علاقة للإسلام والمسلمين بعملية نيس».إنّ هذه المواقف المتشنّجة والمتسرّعة تُبين عن مدى هيمنة الأهواء (الغضب، الفرح،...) على أصحابها، وعسر عقلنة المواقف وما يواجهه الفرد من أزمات وأحداث في حياته اليومية، وهو أمر يحول دون توفير مناخ حقيقيّ للنقاش المعمّق الذي تواجه فيه الفكرة بالحجّة ويقابل فيه الرأي المتهافت بالمنطق والبرهان. إنّه مناخ يحجب إمكانات متنوعّة للتفاعل مع الطارئ والمباغت والصادم والمربك للقناعات والمسلّمات والمزحزح للحدود. ولا غرابة في ذلك ما دمنا غير محصّنين، فنظامنا التعليمي ومناهجنا التربوية تجعلنا في الغالب، غير قادرين على حسن الإصغاء واستيعاب ما يحدث وإدراك الخلفيات الثاوية . أمّا أدوات التحليل المعتمدة لدينا فقد صارت قاصرة عن تقديم فهم مغاير يواكب ما ينتج معرفيّا هنا وهناك. ولا تسل عمّا فعلته البرامج التلفزيونية «الترفيهية والسياسية» ووسائل التواصل بنا حتى بتنا نطالب بالحقّ في الصحة النفسية.العالم يتحرّك من حولنا وتعاد فيه صياغة الأنظمة الاقتصادية والاجت ......
#جمهور
#تقوده
#الأهواء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697485
صوت الانتفاضة : ما بين جمهور السلطة والجماهير المنتفضة
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة منذ بدء انتفاضة أكتوبر، والجماهير مزاجها كان جدا حذر من مشاركة جمهور السلطة "التيار الصدري" معها في الانتفاضة، لكنها لم تستطع ان تعبر عن ذلك، بسب خوفها من هذا الجمهور المسلح، كانت الجماهير فرحة في بداية الانتفاضة، عندما أعلن التيار الصدري بأن المظاهرات مشبوهة، وأوصى اتباعه بعدم المشاركة، كانت الجماهير المنتفضة أبدت سعادتها، وتكرر القول فيما بينهم "يا ريت ميشارك" و "أحسن شي سواه التيار وياريت يبقون على المقاطعة" او "ولكم خلصنا الجماعه ما شاركو" لم تسعهم الفرحة، في الايام الأولى للانتفاضة.وبرغم استخدام القساوة المفرطة والقمع الشديد من قبل أجهزة السلطة وميليشياتها، فأن المنتفضون ازداد اصرارهم وصمودهم، وهتافهم واحد "اسقاط النظام" لكن بعد ان كان الكثير من قادة الميليشيات الاسلامية يتوقع افول الانتفاضة بعد عدة أيام، وعندما خاب ظنهم، واحسوا ان الجماهير جادة في اسقاطهم، لجأوا الى لعبتهم المكررة والقبيحة، الاشتراك بالتظاهرات، فنزل التيار الصدري يوم 25-10 بشكل مكثف، وبدأ بتحويل ساحات التظاهر شيئا فشيئا الى حالة نواح ولطم وقراءة القرأن ، بحجة استذكار ضحايا أكتوبر، كانت ممارسات مدروسة بشكل دقيق، ثم بدأت شروط واوامر التيار الصدري تفرض على المتظاهرين، وقد جاراهم المنتفضون، لم يحاولوا الاحتكاك بهم، لكن الانتفاضة بدأت تأخذ مديات أوسع، خافت سلطة الإسلام السياسي جدا على نفسها، هنا السلطة امرت جمهورها بقمع الانتفاضة، كشف التيار الصدري عن الوجه الحقيقي له، فنزلت ما يسمى "القبعات الزرق" والذين هم مجموعة من جيش المهدي، استخدموا "التواثي" لفرض مرشحهم "مصطفى الكاظمي" لرئاسة الوزراء، مع الاكثار من قضايا التشويه للمتظاهرين "اختلاط، اباحية، خمر، لواطة، دعارة" والتي كانت كفيلة بزيادة القمع من قبل جمهور السلطة "التيار الصدري" ضد المتظاهرين، لينهوا اعتصام ساحة التحرير، ويبدأوا بالتحرك على الساحات الأخرى.جمهور سلطة الإسلام السياسي بشكل عام، والتيار الصدري بشكل خاص، لا يهمه الماء الصالح للشرب او توفير الكهرباء او التعليم او الصحة او الخدمات او السكن او النظافة او الرواتب او المعاشات او الحياة الكريمة دون اذلال، لا يهمه النهب والفساد والحروب الطائفية والقومية، لا يهمه خراب البلد، ما يهمه فقط ان يكون "الدين او الطائفة او السيد" بخير، والجماهير المنتفضة تطالب بحياة حرة وعادلة، وهذا هو الفرق الجوهري بين هذين الجمهورين، ودائما ما ينتصر الجمهور الطامح للحرية. ......
#جمهور
#السلطة
#والجماهير
#المنتفضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700549
راتب شعبو : تبدل حال جمهور النظام السوري
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو يصل نظام الأسد اليوم إلى مستوى غير مسبوق من الضعف الاقتصادي، بعد عشر سنوات من دفاعه المستميت عن نفسه، وتحويله كل مقدرات البلد المتاحه إلى مجهود حربي لمواجهة مئات الفصائل العسكرية التي سعت إلى إسقاطه بالقوة العسكرية، بعد أن أغلقت في وجه السوريين المنتفضين والمصرين على تغيير النظام، سبل التغيير الأخرى. اليوم يدفع السوريون الفاتورة جوعاً وبرداً بعد أن دفعوها دماً، ولا يزالون.سيطرة السلاح على المشهد السوري طوال ما يقارب العقد من الصراع الداخلي، قاد، بطبيعة الحال، إلى تهميش الفئة غير القتالية في المجتمع، وهؤلاء هم عادة وفي العموم الناس الأعلى ثقافة واحتراماً لحقوق الآخرين والأقل عدوانية. حين صارت الكلمة العليا للسلاح بين طرفي الصراع، صار للسلاح أيضاً الكلمة العليا داخل جمهور كل طرف، وصارت السيطرة الفعلية للفئة الأقل ثقافة والأكثر عدوانية وصدامية واستعداداً لأكل حقوق الغير، ولنبذ "الآخر" الذي خرج، في الواقع، من معناه السياسي المدني ليدخل في معنى طائفي أهلي. صار حضور البعد الطائفي ضرورياً لتغذية العداء المتبادل على الجبهتين، بعد أن بهت المعنى السياسي وتراجع ولم يعد قادراً على شحن قلوب المتقاتلين بالعداء.في مرحلة مبكرة من الصراع المسلح، حاز المدافعين عن النظام على قيمة معنوية في نظر جمهور النظام، الجمهور الذي صوِّر له، أو تصور، أن على الضفة الأخرى وحوشاً إسلامية غايتها الانتقام الطائفي، وإعادة سورية إلى عصر غابر تحت يافطات كاذبة تقول بالحرية والديموقراطية وما إلى ذلك. في هذه المرحلة اختفت كلمة "الشبيحة" عن أفواه جمهور النظام، وتحول الشبيح إلى مقاتل يحمي ويواجه ويدرأ عن أهله، فيما ازدهرت الكلمة على ألسنة الجمهور المضاد للنظام. جاء وقت غيّر فيه الشبيح، وهو بالتعريف المعتدي على حقوق الناس، وجهة سلاحه، فتحول إلى مقاتل ضد آخرين يريدون تغيير النظام السياسي الذي كان يحتضن الشبيحة. هكذا تحولت دلالة الكلمة من الإشارة إلى فئة تعتدي على الضعفاء من الناس، وقت السلم، لتحصيل مكاسب اقتصادية أساساً، إلى الإشارة إلى فئة غير رسمية تحمل السلاح للدفاع عن استمرار الوضع السياسي الذي يعتاشون من فساده. تحول التشبيح إذن من نشاط نهب اقتصادي في أساسه إلى نشاط قمع أمني.بكلام آخر، تحول الشبيح، في منظور مؤيدي النظام، من معتد إلى حام. هذا الطور الأمني في التشبيح تطلب، على عكس الطور الاقتصادي منه، أعداداً كبيرة من الشبيحة للقيام بمهمة مواجهة أعداد كبيرة من المحتجين ثم المسلحين. على هذا فقد تضخم جسد التشبيح بوافدين جدد مقتنعين في الغالب، بوطنية ما يقومون به، على خلاف الشبيحة المخضرمين الذين يدخلون الصراع على أنه صراع مصلحة. وبالتوازي مع هذا التحول في النظر إلى الشبيح، لم يعد مؤيدو النظام، في إدراكهم لأنفسهم، مواطنين بل محميين، أي صاروا بشراً بلا حقوق، ليس فقط واقعياً (هكذا كان الحال دائماً بالنسبة لكل السوريين في ظل الاستبداد)، بل في شعورهم الداخلي تجاه النظام. الشعور الذي ترجم إلى رضى باستباحة حقوقهم، مقتنعين أن هذه "ضريبة وطنية"، وإلى تقديس البوط العسكري الذي كان يسحق حقوقهم بالتوازي مع سحقه "الطرف الآخر"، كل هذا تحت قناعة، حقيقية أو مصطنعة، بأنهم يقدسون "الجيش الوطني" ويضحون لحماية "الدولة". العقد الضمني الجديد بين النظام وجمهوره قام على مبادلة الحماية بالحقوق، والطريف هو أن مهمة الحماية وقعت على عاتق المحميين أنفسهم، فقد كانوا يحمون النظام معتقدين أن النظام هو من يحميهم.مع الوقت راحت الحقيقة المرة التي لم يكن لها أن تنصاع لكل وصفات النظام الإعلامية المهدئة، من "خلصت" ......
#تبدل
#جمهور
#النظام
#السوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704929
صوت الانتفاضة : جمهور سلطة الإسلام السياسي
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة (لو امرنا امير المؤمنين ان نستدبر القبلة في صلاتنا.. لسمعنا واطعنا) جمهور الخلفاء.هكذا هو الحال على مر تاريخ الإسلام السياسي، لديهم جمهور كبير، هذا الجمهور يحافظون على استمرارية خنوعه وخضوعه، بكاريزمات القادة "المؤلهين"، الذين لا يأتيهم الباطل من بين أيديهم ولا من خلفهم، مسددين بنصوص دينية مقدسة؛ هذا الجمهور الديني، الخانع والخاضع لكل الأوامر، تمارس وتنفذ به سلطة الإسلاميين كل السيناريوهات "استعراضات عسكرية، مظاهرات، ميليشيات قتل، تأسيس جيوش". هذا الجمهور يعيش حياة فقيرة، مأساوية؛ فأغلبيته عاطل عن العمل، او يعمل في القطاع الهش، يحصل على الحد الأدنى من الأجور، يسكن المناطق العشوائية "الحواسم"، او المناطق المكتظة بالسكان، والتي تفتقر الى أدنى مقومات الحياة، أكثرية هذا الجمهور لا يقرأ ولا يكتب، هو يعيش في ادنى مستويات التعليم، وضعه الصحي سيء جدا، تسيطر عليه الخرافة والاساطير، فهو يؤمن ب "العلگ" (قطعة قماش لونها اخضر) ويؤمن ب "الحصى والخرز" ويؤمن ب " بالمزارات والسادة والمشايخ" وما يصدر منها وعنها، انه ينتظر ما يقوله "السيد والشيخ" في كل امر "اخرجوا بتظاهرة: سمعا وطاعة، انسحبوا من المظاهرة. انصروا الانتفاضة: سمعا وطاعة، اقتلوا الانتفاضة: سمعا وطاعة. انصروا الفلسطينيين: سمعا وطاعة، العنوا الفلسطينيين، سمعا وطاعة. وهلم جرا... جمهور مسلوب الإرادة تماما "روبوتات"، تعمل عليه ماكنة الإسلاميين الإعلامية "المردوخية" الضخمة ليل نهار، لتدجينه وترويضه، وجعله خادما مطيعا لها.سلطة الإسلاميين النهابة والقاتلة، تعي ان قوتها مستمدة من بقاء هذا الجمهور طوع امرها، فهو أداتها العمياء، التي تحركه يمينا وشمالا، تضرب به، تقتل به، تستعرض به، تناور به، تفعل به ما تشاء "اسجدوا، لقحوا، ناصروا، اخطفوا، اقتلوا، زكّوا، خمّسوا، صلّوا، عيّدوا، ناموا، اصحوا، تزوجوا، انتحروا". حقيقة ان المهمة صعبة جدا امام جمهور وسلطة كهذه، انه واقع رجعي ومتخلف بامتياز.لكن امام هذه الصخرة الرجعية، امام هذا الجمهور المنقاد والاعمى، امام هذه الهجمة الظلامية، ظهر جمهور آخر، جمهور يمتلك الإرادة الحقيقية للتغير، نهض هذا الجمهور، الذي عماده الشبيبة الرائعة، نهض من "صميم اليأس"، خرجوا عراة، يرتدون فقط احلامهم في حياة كريمة، قايضوا أغلي ما يملكون "حياتهم" بما يرتجون، يحدوهم الامل برؤية فجر جديد، بدون الإسلاميين والقوميين، انهم شبيبة تشرين. ......
#جمهور
#سلطة
#الإسلام
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719551
شعوب محمود علي : وحدي بلا جمهور
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي ارسم ابجديّتيعلى سطوح الماء والهواءوتارة على بلاط الجدر الصمّاءفي الطين في الاغصان في اللحاءومثل من يأسّسويرفع البناء لبنة فلبنةأعناقنا مشنوقة تدورلأجل ان يكتمل البناءعمارة تطفو على الهواءوتارة تدور فوق الماءتناطح السماءومثلما يرتسم العالم للأحياءلكم اغنّي زمناًوحدي بلا جمهوراغنّي للريح وللهواء والطيورادور من دون كلل استدرج الاملاخطو الى الأماموتارة أراوحما بين مسك القلم المكافحان لم أجد من الحضور حينما اصافحادور كالمراوحفي وحدتي والريحتمسّني تصافحفي غابة الطيور والجوارحوليس في الوحدة من افاتحالامس الأوراق والقلموتارة انطوي والنغمفي موجه الخافت ام في موجه الصاخب حيث الريحتحمله الى ديار وطنيلكي اداري وحدتي بالرقص والغناءفي وطن الأموات والاحياء كلّ مداراتي غدت مفتوحة لوحدتي في المعتزلأجلس كالتمثال كالصنمأجهل ما يدور من كلامكأنّني في هيئة الأمموليس من نغميجانس الأنغام في الحضيض والقمماكاد ان أعيش في وهمأفقد ظلّي تلجم اللغة..في معرض اللغاتاجلس في وحدتيكالأخرس كالأطرشصوت الطبليسحرني ومثل من تخدّرمنكمشاً تصوّرمحض أباطيل وفي المقدّرجرى ويجري رغم ما أرفض أم أريد ......
#وحدي
#جمهور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721892
صادق إطيمش : جمهور وجمهور
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش توالت في الفترة التي اعقبت قرار الحزب الشيوعي العراقي مقاطعة الإنتخابات البرلمانية المزمع اجراؤها في العاشر من شهر تشرين الأول ( اكتوبر) القادم ، جملة من التصريحات والتكهنات والمزاعم التي سرحت بافكار ناشريها في اجواء لا يحسدون عليها من متاهات الخيال ، وعبرت عن فكر لا يمكن القول عنه في اجواء السياسة العراقية المعقدة ، سوى انه فكر لا يعي ماهية العمل السياسي الذي يدور في وطننا منذ اكثر من ثمانية عشر عاماً ومنذ ان جاء الإحتلال لوطننا باسقاط دكتاتورية البعث وتفويض قوى الإسلام السياسي ورهطها من دعاة القومية العنصرية لتحل محل البعثفاشية المقيتة في ادارة شؤون هذا البلد الذي لم يجن شعبه من الحكام الجدد غير المآسي والتخلف على كل المستويات وزيادة اللصوص الناهبين لخيرات الوطن وقوت اهله ، وذلك من خلال التجارة بالدين والقومية والطائفية والمناطقية ، هذه الهويات التي باعت الهوية العراقية ولم تزل تتاجر بها حتى اليوم في اسواق الدعارة واللصوصية وانتهاك لكل القيم الأخلاقية والمبادئ الإنسانية .وفي اسواق التجارة هذه التي يبدأ نداء الدلالين على البضاعة بالبسملة والحوقلة ، تبلورت بورصة تعامُل جديدة على اسواق التعامل الإقتصادي ألا وهي بورصة الأصوات الإنتخابية التي تزداد مراكزها مع التحضيرات للإنتخابات البرلمانية او البلدية وينشط الوكلاء وتجار هذه البورصة ببذخ الأموال اللازمة لذلك ، ترافقها اجراءات تصحيحية اخرى ، مدفوعة الثمن طبعاً ،في هذا المركز الإنتخابي او ذاك كالحريق المفاجئ لصناديق الإقتراع مثلاً او ضياع بعض هذه الصناديق او احتواء بعضها على اصوات تفوق باعداد كبيرة العدد السكاني المدعو للإنتخاب في هذه المنطقة الإنتخابية او تلك . لا ضير من ذلك ما دام القائمون على اعلان النتائج النهائية لهذه الإنتخابات اناس ممن يوثق بهم لا شائبة في مفوضيتهم المستقلة جداً والتي إتخذت من مبدأ اليد التي تتوضأ لا تسرق منهاجاً لها في ادارة الإنتخابات والتأكد من نتائجها بتلك الحيادية التي تنبثق عن بورصة الأصوات ودلاليها والتي خرجت من ايادي الوضوء .والاصوات التي انطلقت بعد اعلان الحزب الشيوعي العراقي مقاطعته انتخابات اكتوبر المقبل ، بعد ان سبق ذلك بكثير من الطروحات التي اشارت الى العوامل الاساسية التي تعيق مسيرة العملية الإنتحابية ، وما صدر عنه من بيان بشأن ذلك ، فسره البعض على ان هذه المقاطعة ما هي الى مناورة من الحزب للحفاظ على كيانه الحالي الذي لا يسمح له بالحصول على اصوات تؤهله للفوز في الإنتخابات . لنناقش هذه المزاعم بكل جدية وهدوء نرجو ان لا يغيض من يهمهم الامر في هذا النقاش.اولاً : لقد خاض الحزب الشيوعي العراقي جميع الإنتخابات بما في ذلك الإستفتاء على الدستور ولم يحصل على مقاعد برلمانية او في مجالس المحافظات في بعضها ، هذا صحيح ، إلا انه لم يقاطع العملية الإنتخابية بالرغم من النتائج التي حصل عليها في دورتين انتخابيتين قبل انتخابات 2018 وما سبقها من انتخابات المجالس البلدية التي حصل فيها الحزب على بعض المقاعد التي تخلى عنها بعدئذ احتجاتجاً على مسار العملية السياسية وخاصة اعتراض الحزب على اجراءات القمع ضد ثوار تشرين والتنكيل بهم من خلال القتل والإختطاف والهجوم بالأسلحة المختلفة الذي ساهمت به مليشيات الإحزاب الإسلامية ، خاصة الشيعية منها . اي ان مشاركة الحزب الشيوعي العراقي في الإنتخابات لم تكن مرتبطة بما سيحصل عليه من مقاعد او لا ، بل انها مرتبطة بالقناعة التامة بالعملية الديمقراطية التي تشكل الإنتخابات الحرة النزيهة احدى واجهاتها . وحينما تاكد الحزب بأن جميع نداءاته التي اط ......
#جمهور
#وجمهور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726705
سامي عبد الحميد : مسرحنا بحاجة إلى جمهور واسع متذوق
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد استطاع المسرحيون العراقيون أن يوسّعوا مساحة الجمهور المتذوق اعتباراً من أوائل الخمسينيات من القرن العشرين وبالتدريج حتى الثمانينيات ثم تراجع الخط البياني وأخذ بالانخفاض بعد ذلك وحتى اليوم . وقد أخذ الجمهور المتذوق بالانحسار وأصبح هذه الأيام مقتصراً على عوائل وأقرباء العاملين بالمسرح وأصدقائهم وعلى طلبة المعاهد الفنية وكليات الفنون الجميلة وكان لذلك الانحسار أسباباً ولعل أهمها ما يأتي :أولاً: عدم تأسيس مسرح دائم يقدم خلال الموسم المسرحي عدداً من المسرحيات لمؤلفين ومخرجين بارزين وفقاً لخطة معدة مسبقاً .ثالثاً : معظم المسرحيات التي تقدم هذه الأيام بين الحين والآخر قصيرة ذات مضامين غير مؤثرة في المتفرجين وقد لا تكون مفهومة من الغالبية وبأشكال تدعي التحديد وهي غير مقنعة ، يؤلفها مؤلفون غير معروفين ويخرجها مخرجون غير مشهورين كما في السابق.رابعاً : غياب الفرق الخاصة ( الأهلية ) عن الساحة المسرحية وعروضها التي كانت تنافس عروض الفرقة الوطنية ، مثل فرقة المسرح الفني الحديث وفرقة المسرح الشعبي وفرقة مسرح اليوم وفرقة اتحاد الفنانين وكلها بلورت جمهورها المتذوق والمتزايد عدداً .خامساً: غياب الكاريزما لدى عدد كبير من المشتغلين في الفن المسرحي من مؤلفين كيوسف العاني وعادل كاظم وطه سالم ومحي الدين زنكنة وفلاح شاكر ومن المخرجين أمثال إبراهيم جلال وجاسم العبودي وبدري حسون فريد وعوني كرومي وممثلين وممثلات أمثال خليل شوقي وزينب وناهدة الرماح وسليمة خضير ومحمود أبو العباس وخليل عبد الواحد .سادساً: توسع رقعة المسرح التجاري وتدني عروضه المسرحية مما أعطى انطباعات سيئة عن العمل المسرحي وأدى إلى امتناع أعداد كبيرة من المتذوّقين. لمشاهدة العروض المسرحية .واليوم إذا أردنا أن نعيد إلى مسرحنا جمهوره الغفير المتذوق ونحوّل ارتياد المسارح إلى عادة اجتماعية حضارية فلا بد من أتابع ما يأتي :أولاً : إقامة مسرح دائماً وخصوصاً من قبل الفرقة الوطنية للتمثيل .ثانيا – إحياء الفرق الأهلية الخاصة واسنادها مالياً في بداية عملها الجديد من قبل وزارة الثقافة .ثالثا: اشتراط تقديم مسرحيات ذات مضامين شعبية تعكس هموم المواطن وطموحاته نحو حياة أفضل ومسرحيات اجتماعية طويلة تغطي ساعات السهرة فيها المتعة والعبرة .رابعاً : إقامة رقابة صارمة على عروض المسرح التجاري لكي لا تشوه سمعة الفن المسرحي وتوسيعة وتبتعد عن الابتذال والتهتك والاساءة للخلق .خامسا: إعمار بعض أبنية المسارح مثل مسرح الرشيد ومسرح بغداد ومسرح النجاح .سادساً: إضافة مسرح دائم موجّه للأطفال كي تتم تنشئة جيل مسرحي متذوق .سابعاً : تأسيس فرقة ظل للفرقة الوطنية ، فرقة مكونة من الشباب ومن المتخرجين في المعاهد والكليات الفنية .ثامناً : إخراج ميزانية الفرقة الوطنية من التمويل الذاتي وتخصص ميزانية خاصة لها ضمن الميزانية السنوية للدولة . كما هو الحال في الدول المتقدمة .تاسعاً : العمل على تنوع البرنامج المسرحي السنوي للفرقة الوطنية للتمثيل بحيث يشمل عروضاً للمسرحيات الأجنية والعربية المشهورة إضافة إلى المسرحيات العراقية .عاشراً : إحياء التراث المسرحي العراقي باعادة تقديم مسرحيات عراقية سبق وأن نالت شهرتها لمؤلفين ومخرجين ومصممين معروفين.أحد عشر : تأسيس تقاليد مسرحية مثل تقديم ملحمة كلكامش سنوياً على أن يخرجها كل مرة مخرج متمكن وتقديم عروض لمسرحيات معدة عن حكايات ألف ليلة وليلة ، لكي تتخذ من الفن المسرحي جذباً سياحياً وهذا ما سبق وأن أشرت إليه مرّات عديدة . ......
#مسرحنا
#بحاجة
#جمهور
#واسع
#متذوق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728694
سامي عبد الحميد : جمهور المسرح ونظرية التلقي
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد أهداني المسرحي العراقي والاكاديمي المتنور الدكتور حميد صابر الجزء الأول من كتابه المعنون (الجمهور بين المواجهة والمجابهة) تعرض فيه إلى علاقة الجمهور الأوروبي بالعمل المسرحي وكيفية التلقي وتوجهات عدد من المخرجين المشهورين نحو الجمهور وعلى وفق مبدأ المشاركة وعدم المشاركة أو الموقف السلبي والموقف الايجابي. وقد دعا معظم اولئك المخرجين الجمهور إلى مبدأ التعاطف مع شخوص المسرحية في حين دعا آخرون الجمهور إلى الوقوف في موضع الناقد لأحداث المسرحية وشخوصها وكان (بريخت) في المقدمة وقد عمل جاداً على جعل الجمهور مراقباً للأحداث ومحللاً لها ومقارناً إياها بما يحدث في الواقع خارج المسرح وباحثاً عن البديل الأفضل.كل ذلك دفعني إلى تحليل طبيعة الجمهور الذي يرتاد المسارح والعروض المسرحية على اختلاف انواعها وتنوع الأسباب التي تدفعهم لمشاهدة تلك العروض. بالتأكيد تختلف طبيعة الجمهور واختلاف أنواعه وفقاً لمدى تقدم الفن المسرحي وعمق جذوره في هذا البلد أو ذاك. كما ويختلف مرتادو المسارح في الأسباب التي تدعوهم إلى ارتيادها، فمنهم من يذهب لتحسين ذائقته الفنية ومنهم من يذهب لشغفه بالفن المسرحي ومنهم من يذهب لغرض التسلية لا لهدف آخر، ومنهم من يذهب حتى لا يقال بأنه غير متحضر، ومنهم من يذهب لمجاراة أحد أصدقائه أو أقاربه.وهكذا استطيع تقسيم جمهور المسرح إلى فئتين رئيسيتين، الأولى، فئة الجمهور العابر وهو الذي يبغي التسلية والترفيه وغالباً ما يشاهد عروض المسرح التجاري وعروض المسرح الكوميدي وهو جمهور واسع وكثير العدد. الثانية، الجمهور المسرحي وهو المتذوق للفن والباحث عن الجمال والقادر على تقييم العروض المسرحية من حيث جودة أشكالها أهمية موضوعاتها من الناحية الاجتماعية والسياسية.هناك عدد من المتطلبات التي يتصف بها العرض المسرحي والتي توجّه مواقف الجمهور، ومنها المستوى الثقافي الذي يصل إليه العرض، وهل هو من الدرجة العالية أم بصيغة شعبية شائعة؟ وهل هناك فرص عديدة لارتياد المسارح، وهنا نضرب مثلاً بالخزين المسرحي (ربتوار) والمسرح الدائم كمثالين لذلك. وهل العروض المسرحية من النوادر؟ هل هناك مؤشرات دينية أو سياسية أو تعليمية تتحكم في نوعية العروض المسرحية وكمياتها؟ وما يهم الجمهور أيضاً نوعية الموضوعات التي تتطرف إليها العروض المسرحية في ظرف وزمن معين ومدى انعكاسها على الواقع. وهناك عناصر فنية تجتذب الجمهور إضافة إلى موضوعة المسرحية وفي مقدمتها الدلالات السمعية والبصرية التي يفرزها الممثلون خلال العرض والتي تشمل اللغة والصوت والحركة والمظهر الخارجي للممثلين والذي يشمل الأزياء والماكياج وتعبيرات الوجه ومدى قناعة المتفرجين بها.من المؤثرات التي تحث الجمهور على مشاهدة بعض العروض المسرحية العلاقة مع الممثلين فالمشهورون منهم أكثر جذباً من غيرهم وخصوصاً نجوم السينما والتلفزيون. وهناك عناصر أضافية تجتذب الجمهور ومنها الاستعراضات والرقصات والأغاني والموسيقى والمناظر المختلفة العديدة والأضاءة الجذابة والمثيرة.تتغير تجربة المتفرجين المسرحية بأستمرار وتتراوح بين السلب والإيجاب في مرحلة زمنية معينة. الأوقات المتاحة لأستجابة الجمهور لعرض مسرحي معين يكررها الممثلون والعلاقة المتداخلة بين المتفرجين وعالم المسرحية المعروضة وكلما كانت العلاقة أوثق كلما كان الأقبال على المشاهدة أوسع. ......
#جمهور
#المسرح
#ونظرية
#التلقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729794
عصام محمد جميل مروة : تَقبُل الأخر ليس موجوداً لدى جمهور المُمانعة -- أين الوعدُ الصادق --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كنتُ قد كتبتُ هذا المقال قبل اربعة اعوام عندما كانت الحملات الإنتخابية في عز ضراوتها العمياء لا سيما بعد التناحر في السباق المتصاعد حول حجز مقاعد في البرلمان اللبناني المنحط والمنحل والذي لا يشبه او يستطيع ان يمارس شيئاً ولو شحيحاً تحت اسم الديموقراطية الساقطة في بلاد الطوائف البغيضة . فكيف ستكون مستويات اصحاب الذين هم انفسهم يدعون الى اعادة انتخابهم !؟. طبعاً ما ينتظرهُ لبنان من إسفاف تعسفي تقودهُ الجهات العمياء هي وبكل صلافة تتحكم بالإدارة وفرض حالات غير مرضية قد تؤدى الى ما شاهدناه من صراعات على صناديق وزواريب القتلة الإنتخابية .منذُ عقود خلتّ ما تزال نظرية القوىّ، او الفعّال ،او من لديه ارضية خصبة، مكنتهُ نتيجة الفرص التي أُتيحت لَهُ للهيمنة او السيطرة بكافة اشكال الوسائل المتاحة من "مقاومات" أثّرت على مجريات الساعة من "اوهام "، لديه يقدمها الى الجمهور ساعة يشاء او وبلهجة فوقية و بلغة أوضح من لديه برنامج من المستحيل ان يقدمهُ او يُبرر وجودهِ دون اللجوء الى من هم يُفرِجون على ما يُسمح بالتحدث في هذا المضمار او ذاك، وإلا سوف يخضع المعارضون الى المسائلة او الى التعرض للهجوم المباشر ومحاولات التهديد والاغتيال والقتل والنفىّ او الإبعاد.وهذا ليس جديداً على الساحة اللبنانية منذُ فترة ما بعد الأستقلال ؟ وكان الصحافيون والكتاب الكبار من امثال" نسيب آلمتني" ولاحقاً اصحاب الاقلام المميزة ضد الطغيان والأنحياز والإنجرار والطاعة العمياء، الى انظمة المكتب الثاني في بيروت و دمشق حينها .فقدت الصحافة ثلة مشاعل مضيئة منهم ،سليم اللوزي ،ورياض طه ،والشيخ الجليل صبحي الصالح ،وفِي عز الحرب الأهلية الثقيلة الاعباء ذهب كذلك كل من جبران توينيي ،حسين مروّة ، "حسن حمدان -مهدي عامل" وسهيل طويلة ،وموسى شعيب .وكل تلك المجموعة من الشهداء الذين بذلوا كل طاقاتهم في ان يكونوا على حياد من جوانب المعارك العسكرية والسياسية في البلاد التي دائماً تخضع لإملاءات الخارجية . وكانت المخابرات الأمنية المشتركة السورية اللبنانية هي الراعية الى تلك الإلغاءات للصحافة الحرة والنزيهة؟وهنا لستُ اتهم أحداً مباشرة في ما يحصل الان من مهاترات "النزاع الأنتخابي المدمر" الذي وصل ببعض المتحدثين بإسم الأكثرية بإن اي دور للمرشحين المستقلين لن يمر طالما" جمهور الممانعة والمقاومة" هو صاحب الفصل في الخيار؟ ذلك يطال كافة الطبقات السياسية المنخرطة في دوامة التيهان الإنتخابي ؟برغم الإرتماء في احضان الجهات الخارجية من المواليين الى ايران، وسوريا، وروسيا، والى المملكة العربية السعودية، والى دولة قطر، ومصر ،وتركيا.وفرنسا والغرب بصورة دائمة .والى التطلع في الشراكة لبناء لبنان جديد من منظور غربي ترعاه فرنسا، والولايات المتحدة الامريكية ! وتجاوز محنة اللجوء السوري ومسألة التوطين الفلسطيني الذي يُهدد التوازن الطائفي وبناء المخيمات المكلفة التي تُهدِمُ وتُرهِقُ كاهل الإقتصاد اللبناني الهش؟ الذي يعتمد على الدعم الخارجي تحت وصاية ورقابة من لهم موقع قدم على ارض لبنان .وقع حادثُ منظم في بلدة" شقرا" الجنوبية التي تخضع تحت سيطرة وهيمنة" حزب الله "وحركة امل "بعد محاولةالإعتداء بالضرب المبرح وإستخدام الوسائل الشتى من "شواكيش "وهراوات "وعُصى ّ ".الى جانب الركل والضرب والرفس من قِبل مجموعات فوضوية تشكلت مباشرةً تحت نوايا ودوافع في مواجهة من يُتهمون بأنهم تابعون الى "شيعة السفارات "؟ مَن "ليس منا فهو حتماً خارج السرب" ومن يُغرد دون إرادتُنا سوف يكون نصيبهُ قبل وبعد الإنتخابات ما تراهُ تلك المج ......
َقبُل
#الأخر
#موجوداً
#جمهور
#المُمانعة
#الوعدُ
#الصادق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736664
كاظم حسن سعيد : شبح جمهور 
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حسن_سعيد 1ملامحي قصيدة مرثاة لحقبة , لكنني الليلة سوف اطلق الشعر على الجمهور 2كان الحضور هائلا والمطر رصاصوالسكوت يعتقل الجمهور وظلمة قاهرة اكفان : تموج في مثلث المنظور حشود: مسرعة مسحورة  تسيل للجمهور (صراخ اعجاب ) (صدى وهمي) لضجة التصفيق وفقس الصبح رأى جمهوره الجماجم وجنيه قهقهة ساخرة .&#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1641-;-البصرة ......
#جمهور 

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766051