الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الدير عبد الرزاق : مشروع القانون رقم 22.20 أو عندما جنت براقش على أهلها
#الحوار_المتمدن
#الدير_عبد_الرزاق بعيدا عن الصراعات الإيديولوجية، و بعيدا عن ردود الأفعال الشعبية اتجاه مشروع القانون رقم 22.20 المتعلق باستعمال شبكات التواصل الاجتماعي و شبكات البت المفتوح و الشبكات المماثلة، و بعيدا عن رمي المسؤولية بين الأحزاب السياسية، فإننا اليوم نجد أنفسنا أمام مجموعة من الإشكاليات :الإشكالية الأولى : طرح هذا المشروع في هذه الظرفية غير المسبوقة في تاريخنا المعاصر، في وقت تسارع الدول و الحكومات و المؤسسات العمومية و غير العمومية إلى محاصرة فيروس كوفيد 19، و اتخاذ إجراءات و تدابير لحماية المواطنين و المواطنات من خطر هذا الفيروس الذي أتى كالنار على الهشيم دون سابق إنذار ، طرحه في هذه الظرفية يمكن أن نصفه بالغباء السياسي ، لاعتبار أن جوهر السياسة هو الزمن السياسي، فهل زمننا السياسي يسمح بمناقشة موضوع على هذا القدر من الحساسية، فما بالنا بإخراجه كمشروع لقانون؟.الإشكالية الثانية : تبرأ مجموعة من الأحزاب من القانون رقم 22.20، مما يعني رفض سياسي لهذا القانون، فكيف أمكنه أن يلبس لباس المشروع و يطرح للتداول قبل المصادقة؟الإشكالية الثالثة : المغرب راكم رصيدا حقوقيا في مجال الحريات و حرية الرأي و التعبير، فكيف يمكن مس هذا الرصيد في وقت استجاب الجميع لقانون الحظر الصحي؟.الإشكالية الرابعة : القانون رقم 22.20 يعتدي على الفصـل 25 من الدستور و القائل "حرية الفكر والرأي والتعبير مكفولة بكل أشكالها.حرية الإبداع والنشر والعرض في مجالات الإبداع الأدبي والفني والبحث العلمي والتقني مضمونة".الإشكالية الخامسة : صياغة مشروع القانون رقم 22.20 غير موفقة و كأن بها أعراض مرضية حقوقية.الإشكالية السادسة : الفطرة الإنسانية تنزع نحو الإختيار و نحو الرفض و القبول، كيف يمكن مصادرة هذه الفطرة بإقرار قانون يجرم إبداء الرأي حول منتوج أو بضاعة أو خدمة، فهذا ضرب للعقل الإنساني و تحجير على تمييزه.الإشكالية السابعة : إقرار قانون منطلقه الدستور المغربي لسد الفراغ التشريعي على مستوى شبكات التواصل الاجتماعي يجب أن يكون تشاركي يراعي الحفاظ على الرصيد الحقوقي الذي راكمه المغرب.الإشكالية الثامنة : السلطة التشريعية و المجلس الوزاري ، مازلنا ننتظر رأيهما في تداعيات مشروع القانون رقم 22.20 و ما خلقه من إحباط شعبي كرس عقدة النفور من كل ما هو سياسي، خصوصا في هذه الظرفية التي تسبق الاستحقاقات الانتخابية المقبلة؟.الإشكالية التاسعة : مس حرية الرأي و التعبير هو مس لجوهرية الإنسان و ماهيته، فكيف يمكن أن نحدد الإنسان أنه كائن سياسي في وقت السياسة تنزع عنه ماهيته؟.الإشكالية العاشرة : المنتوجات و البضائع و الخدمات يجب أن تخضع لمنطق التنافسية في السوق من خلال الجودة و الأثمنة و لا تحتاج إلى قوانين تحميها من أراء و مواقف الزبناء؟.فقضية مشروع القانون رقم 22.20 ، لا يجب أن تخضع لمنطق ردود الأفعال و توقيع العرائض، و إنما يجب أن تخضع لمنطق الأراء السياسية و الحقوقية و المؤسسات التي يجب أن تدافع عن قدسية حرية الرأي و التعبير بعيدا عن أي مزايدات سياسية أو إيديولوجية، لأن المشترك الإنساني بين الأفراد و الجماعات أكبر من أي مستجد طارئ. ......
#مشروع
#القانون
#22.20
#عندما
#براقش
#أهلها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675517
الدير عبد الرزاق : مؤسسة الأسرة و سؤال الحجر الصحي
#الحوار_المتمدن
#الدير_عبد_الرزاق أعاد الحجر الصحي ـ الذي طبقته الدولة كإجراء احترازي لمواجهة جائحة فيروس كوفيد 19 المستجد ـ ، الأفراد إلى مؤسسة الأسرة، مما طرح عدة إشكالات و أسئلة خلقت جدلا كبيرا ، عبر عنه المجتمع بطرق متعددة، و سنحاول من خلال هذه المقالة تسليط الضوء على معاناة الأسرة مع الحجر الصحي.في مرحلة ما قبل الحجر الصحي كانت الأسر مفككة في بنيتها الاجتماعية ، و وجدت صعوبة بالغة في تدبير الحجر الصحي الذي جاء بشكل فجائي، و سنحاول تفكيك هذه العلاقة بعد تحديد مفهوم الأسرة و أنواعها و وظائفها :1/ مفهوم الأسرة : هناك اختلافات متعددة في تحديد مفهوم الأسرة، و سنحاول إدراج بعض التحديدات :أ ـ من الناحية السيكولوجية : ينظر للأسرة على أنها علاقة بين رجل و امرأة تبدأ بالزواج، و فيها واجبات و حقوق ، و منها تنشئة الأطفال تنشئة صحيحة و توفير الحاجيات المادية و المعنوية.ب ـ من الناحية الوظيفية : هناك معايير لتسمية الأسرة أسرة، و يمكن إجمالها فيما يلي :ـ مشاركة جميع أفراد الأسرة في الموارد المادية.ـ تقديم الرعاية الأسرية و العاطفية.ـ تحديد الهوية لجميع أفراد الأسرة بشكل قانوني.ـ حماية الأطفال و رعايتهم إلى أن يصبحوا قادرين على العيش بشكل إيجابي في المجتمع.ج / هناك تعريفات للأسرة من المهتمين بهذا المجال ، و على سبيل المثال و ليس الحصر، نجد تعريف بوجاردوس ، الذي يعرف الأسرة على أنها عبارة عن روابط عاطفية تجمع بين الوالدين وأطفالهما وهم جميعاً يعيشون في منزل واحد، أما الوظيفة الأساسية لها فتكون تربية الأطفال ليكونوا فاعلين بشكلٍ إيجابي في مجتمعاتهم.و كذلك هناك تعريف وستر مارك الذي يرى أنّ الأسرة تتمثل في مجموعة من الأفراد يرتبطون معاً بروابط مادية ومعنوية ليُشكِّلوا أصغر وحدة اجتماعية في المجتمع.إلى جانب تعريف ماكيفر الذي يرى أنّ الأسرة عبارة عن الروابط المعنويّة التي تربط كلاً من الوالدين مع أطفالهما والأقارب، وأنّها تبدأ بالعلاقات الغريزيّة بين الأب والأم.و هناك تعريفات كثيرة جدا، و الذي يهمنا تقريب المفهوم بالدرجة الأولى، لمعالجة الإشكال.2/ أنواع الأسر :أ/ الأسر النووية و هي الأسر المتكونة من الأب والأم وأطفالهما.ب/ الأسرة ذات ولّي أمر واحد، تتكون من أحد الوالدين مع الأطفال إما نتيجة الطلاق أو الموت ...ت/ الأسرة المُمتدَّة و التي تتكوّن من الوالدين والأطفال إضافةً لأفرادٍ آخرين مثل الأجداد أو الأعمام أو الخالات...ث/ الأسرة الخالية من الأطفال و التي تتكون من الأب والأم فقط بسب المرض أو بسبب اختيارات حياتية.ج/ الأسرة البديلة و هي الأسرة المتكونة بعد حدوث طلاق بين الزوجين وزواج أحدهما من جديد وتأسيسه أسرة جديدة تتكوّن من الزوج وأطفاله وزوجة جديدة، أو من الزوجة وأطفالها مع زوج جديد.د/ أسرة الأجداد و التي تتكون من الأجداد وأحفادهم، إذ يضطر الأحفاد للعيش مع أجدادهم بسبب وفاة الوالدين، أو هجرتهما.بعد تحديد أنواع الأسر ، سنحدد وظائف الأسر و التي يمكن إجمالها في الوظائف التالية :ـ الوظيفة البيولوجيّة ، الوظيفة الاجتماعيّة، الوظيفة الاقتصاديّة، الوظيفة الحضاريّة، الوظيفة العاطفيّة، الوظيفة النفسيّة، وظيفة المَكَانة، وظيفة الحماية، الوظيفة الدينيّة، الوظيفة الترفيهيّة، الوظيفة الإحصائيّة.بعد هذا التحديد المفاهيمي و لو بشكل تعسفي سنحاول مقاربة إشكالية مؤسسة الأسرة و الحجر الصحي في إطار مجموعة من التصورات و المقاربات، و لعل أول سؤال يتبادر إلى الذهن ، ماذا حدث؟الجواب يحملنا إلى اعتبار أن الحجر الصحي خلق إشكالا ع ......
#مؤسسة
#الأسرة
#سؤال
#الحجر
#الصحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678070
الدير عبد الرزاق : كوفيد 19 أو -غول- القرن الواحد و العشرين
#الحوار_المتمدن
#الدير_عبد_الرزاق ضبط العالم ساعاته على مواقيت نشرات الأخبار التي ترد كل يوم حبلى بأرقام ضحايا كورونا من موتى و مصابين و مستبعدين، لكن لم يستطع ضبط المزاج الإنساني الذي تعكر صفوه، و أصيب بحالة من الإحباط و الإحساس بلاجدوى تلاحقه في أحلامه المرئية و غير المرئية.ألغيت جميع الرحلات و جميع المناسبات و جميع الأحداث، و رفع العالم الراية البيضاء ليس استسلاما و لكن حدادا معلنا إلى ما لا نهاية، انغلاق يترجم أزمة الإنسان المعاصر في وقت تطور كل شيء ، و انبهر العالم بعبقريته التي فاقت الخيال، لكن ماذا حدث بين عشية و ضحاها حيث سارعت الحكومات و المؤسسات الحكومية و غير الحكومية إلى تبني خطاب واحد و أوحد، لا هو يميني و لا هو يساري "اجلس في بيتك"؟.ماذا حدث؟، حكاية فصولها بدون ملامح، و لكن بطلها الكل يعرف اسمه "كوفيد 19"، لكن لا أحد يعرف تفاصيله حيث يتم تقاذف التهم هنا و هناك، من ضد من؟ و الكل ضد "البطل" الذي انتصر على جميع الإيديولوجيات و المرجعيات و مازال يحقق نجاحاته التي هي إخفاقات الإنسانية.كيف حدث؟ انتشر كوفيد 19 كالنار في الهشيم، لم يمنح العالم فرصة لخوض غمار حرب لم يعلنها و إنما استقبلها باستسلام وسط عجز لا مثيل له، هل العلم مجرد قشة أمام جبروت الطبيعة؟.لماذا حدث ؟ جميع القراءات أشبه بالتعليقات التي تأتي من خارج منطقة تركتها الحرب خرابا، لا أحد يعرف لماذا هذا الهوس بالقتل و التخريب، أي نجاح مقابل الدمار و نرجسية الفتك بالإنسان، عقاب الطبيعة أم طبيعة العقاب أم عقدة محدودية الإنسان في مواجهة الطبيعة المرشحة دوما للانتصار، و الإنسان مرشح دوما في موقف الدفاع و المقاومة و الخروج بأقل الخسائر، حيث خسر الإنسان جميع المواجهات الثنائية مع الطبيعة؟.اليوم دخل العالم كله "سوق رأسه" و خرج العلم يبحث عن رشفة لقاح أو دواء لمرضى كوفيد 19.اليوم غير العالم إيقاع الحياة هروبا من الموت، و لزم البيوت اختباء من الفيروس "الغول" في صورة لا هي سريالية و لا تشكيلية و لكنها صورة تجسد عمق التراجيديا الإنسانية التي كتب نصها كوفيد 19، و الإنسان وحده من يشخص أدوار الخوف و الموت و المرض و الهروب، بالاختباء من عدو غير مرئي، ضرباته موجعة لكن صداها يتردد بعد 14 يوما في صورة مرض أو موت أو عمر جديد. ......
#كوفيد
#-غول-
#القرن
#الواحد
#العشرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678322