الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمضان حمزة محمد : لماذا نحتاج الى سدود كبيرة في العراق.. موضوع لنقاش علمي هادف ؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد كثر الحديث عن الاستغناء عن إنشاء السدود الكبيرة في العراق والتوجه الى إنشاء مجموعة من السدود المتوسطة والصغيرة أرى إنها فكرة جيدة ولكن برايئ ليس في كل المواقع وفي كل الظروف .العراق بلد مصب وبحلول العام 2022 سيكون كل من تركيا وايران قد أكملت الجزء الأعظم من مشاريعها التخزينية مشروع "الكاب" التركي من الجارة الشمالية – تركيا -، ومشروع "تواب" الايراني الذي يتضمن تحويل مجاري الانهار التي ترد الى العراق من الجارة الشرقية –إيران - ونحن في العراق بحلول العام 2025 سنكون في وضع العراق برمته سيكون في أزمة وندرة مائية متزايدة.... يضاف الى ذلك بان الفيضان سوف لن تكون كما عهدنا عليها سابقا نظراً لاكمال مشاريع دول المنبع والتحكم الكلي والتصرف الأحادي من قبلهم في تشغيل مشاريع السدود ... العراق ليس لديه السعة الخزنية الكافية ، سد الموصل في افضل حالاته لا يسمح بان يزيد الخزن عن 8 مليار متر مكعب وبعد اكمال منظومة سد أليسو- الجزرة سوف لن يتحقق نصف هذه الكمية ، سدي دوكان ودربنديخان قد تقادما في العمر الافتراضي وفيهم مشاكل جيو –هندسية كثيرة وخاصة بعد الزلزال الذي ضرب سد دربنديخان ، مواسم الجفاف قادمة في ظل تغيرات المناخ ..الفيضان المتوقع سيكون مياه السيول ومن الزاب الكبير لعدم وجود أية منشآت هيدروليكية على النهر داخل العراق ولكن تركيا تعمل بشكل كثيف على إنشاء العديد من السدود ومحطات التوليد على هذا النهر وروافده داخل تركيا وتحويل المياه الى اراضي زراعية بعيدة عن مجرى النهر وماهي والا بعد سنوات سيتفاجي العراق بتحكم تركيا بهذا الرافد الذي يغذي دجلة باكثر من 35% من تصاريفه ..... السدود ستكون أكثر اقتصادياً كلما كان ارتفاع السد أكثر كانت الكلفة لكل مليار م3 خزن أقل، لذلك فأن إنشاء سدود بارتفاع قليلة وسعات خزنية متوسطة سيكون خطأً كبيراً لا يمكن إصلاحه في حالة إكمال السد بارتفاع أقل.لذلك أرى ان يكون حجم السعة الخزنية للسدود المزمع دراستها او تنفيذها في العراق حسب طبيعة المنقطة وجيولوجيتها والخلفية الزلزالية مع الاخذ بنظر الاعتبار كافة المعطيات الاخرى لاننا بامس الحاجة الى سد او سدين عملاقين..نعم نحتاج الى سدود كبيرة في المواقع التي تسمح بذلك جيولوجية المنطقة والمعطيات الاخرى مثل ما فعلت أثيوبيا مع العلم هي دولة منبع وليس مصب ...؟؟ ......
#لماذا
#نحتاج
#سدود
#كبيرة
#العراق..
#موضوع
#لنقاش
#علمي
#هادف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692606
وديع بكيطة : مَوسِم آخِتْ. قراءة في ديوان - مخطوط أكتو- للشاعر سعيد هادف.
#الحوار_المتمدن
#وديع_بكيطة إن الذي تأبط شِعراً تأبط عشق البراريأسأل دائما وأنا أتعامل مع أي نص شعري روائي أو مسرحي...الخ عما يريد أن يقول هذا الكاتب أو ذاك، وما إن أنتهي منه حتى أفكر في آلياته التي استعملها، وما أن أفرغ منه حتى يكون قد قال لي كل شيء، لكن ليس كل النصوص هكذا، فهنالك نصوص تؤرق وتعاند وتبقى مفتوحة لكل التأويلات، الأمر الذي ينطبق تماما على هذا النص الشعري "مخطوط أكتو " للشاعر والمفكر الجزائري المغاربي سعيد هادف .يضعنا عنوان هذا الديوان " مخطوط أكتو " للشاعر سعيد هادف ضمن متاهة، وللخروج من هذه الحيرة المعرفية، نطرح التساؤلات التالية: ما دلالة هذه الكلمات "مخطوط أكتو" ؟ وما معنى معنها؟ أهي تكثيف شعري لما ورد ضمن الأسطر الشعرية ؟ وما هي الرؤية الشعرية التي يتبناها شاعرنا؟تستدعي كل تجربة شعرية تفكيك بنيتها من أجل فهم واستيعاب استعاراتها، فالاستعارة في البنية الشعرية هي بيت القصيد، فاللفظ في القصيدة يوازيه معنى، وهذا المعنى هو إما متداول أو له جدة، بينما المرجع قد يكون حاضرا وقد يغيب، وهو في التجارب الشعرية الرائدة يُبنى مثلُه مِثل المعنى، وقد اعتبر أرسطو أن للشعر قيمة إيجابية: " إنه لشيء مهم حقاً أن نستعمل بشكل كاف الأشكال الشعرية، إلا أن الأهم بكثير هو معرفة صنع الاستعارات (1459 أ)؛ "فالألفاظ العادية تفيد فقط ما نعرفه من قبل، والاستعارات هي التي تمككنا من إنتاج شيء جديد (كتاب البلاغة، 1410 ب) ؛ فمهمة الكتابة الإبداعية إذن هي الخَلق، خلق استعارات جديدة نحيا بها، ووحدهم الخلاقون ـ المعلم والمُبدع والموهوب ـ كما يقول نيتشه ينذرون بمن سيسود .تدل كلمة " مخطوط " على كتاب أو نصّ مكتوب باليد لمّ يُطبع بعد، وتوحي لدى أغلبنا بكل ما هو تراثي من الكتب، والكلمة هي على وزن " مفعول " من خطَ، وقع عليها حكم الفعل؛ في حين تدل الكلمة الثانية " أكتو" على الشهر العاشر من السنة الميلادية ، وهي اختصار لكلمة أكتوبر، الذي يقابله حسب التقويم العربي السرياني القديم تشرين الأول، وقد اعتمد تصنيف هذا الشهر في اللاتينية "أُكْتُو octo"" أي ثمانية بالعربية، إذ كان الرومان القدماء يعدّون شهور السنة ابتداء من شهر مارس قبل إضافة شهري يناير وفبراير للتقويم الغريغوري؛ وكلمة "أكتو" مشتقة حسب رأيي من كلمة " آخِت أي (الفيضان) " من القبطية القديمة التي تعتبر أصل القاموس اليوناني واللاتيني و"آخت"، هو اسم الموسم الأول من مواسم السنة القبطية الثلاث ، وقد انتقل اللفظ من القبطية إلى اللاتينية عبر التعديلات الصوتية التالية، حيث أُبدلت الخاء كافا وتمت إضافة الصائت حرف الواو؛ وانطلاقا من هذا الحفر فإن كلمة " أكتو" لها دلالات كثيرة، انطلاقا من هذا السياق الذي وردت فيه، فهي تدل تارة على العدد عشرة وتارة على العدد ثمانية و تارة على الفيضان وتارة على الاكتمال ، وبين هذه الدلالات المتعددة لهذه الكلمة نَسقٌ ناظم وبِنية مع الكلمة الأولى "مخطوط"، وهو ما سيتضح بعد تحليلنا لهذه الوحدة الصوتية التي يتشكل منها هذا التكثيف الشعري، الذي هو العنوان.يتكون هذا التكثيف من سبع حروف " م ـ خـ ـ ط ـ وـ ط / أ ـ ك ـ ت ـ و" اثنان منها تكررت، حيث نجد خمس حروف صامتة وحرفين صائتين هما الواو والألف، فأصل العنوان هو الخمس الأحرف وهي تتمدد لتعطينا السبع أحرف، وعندما تتضاعف تصبح تسع أحرف؛ وهذه التحولات توحي بالنظام الذي تتبعه اللغة، فمن جذر معين نشتق العديد من الكلمات المتباينة والمترادفة والمتقابلة والمتضادة، أي أن فعل الكتابة في هذه الجملة الشعرية، وفي الديوان بشكل عام، هو فيض يعيد ترتيب الفضاء الشعري حسب أعداد ......
َوسِم
#آخِتْ.
#قراءة
#ديوان
#مخطوط
#أكتو-
#للشاعر
#سعيد
#هادف.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701916
احمد الحاج : أي مشروع انساني وخدمي هادف ب 1000 دينار ..
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج وانت تسير فوق أي رصيف من أرصفة العراق المغبرة تقريبا والتي يعتاش من عمليات قلعها ورصفها دوريا مقاولون ومقاولات،ستلمح لامحالة بسطية تعلوها لافتة صغيرة مكتوب عليها"أي حاجة بألف" يبيع بضاعتها الصينية - الستوك - المستوردة بالعادة عراقي شبه عاطل عن العمل يكدح ليل نهار بالممكن لكسب الرزق الحلال تركض خلفه أمانة العاصمة تارة،والمفارز المكلفة بفرض حظر التجوال تارة أخرى، يطرد المسكين من هذا المكان من قبل اصحاب المحال التي يقف امامها مرغما مرة ، ومن ذاك المكان لنفس الاسباب مرة أخرى ،وبين جري وعرق وكدح وشظف عيش وطرد وملاحقة متواصلة لاتطاول الا الكادحين والمسحوقين والعاطلين أمثاله في بلد الفقراء وكلهم يمشي على ارض من الذهب،تظل حاجاته التي يبيعها على الرصيف أسوة بالضمائر النائمة والادمغة المتحجرة بـ 1000!هذه اللافتة التي أراها كل يوم الهمتني فكرة سبق أن تبنتها شعوب فنهضت من بين الركام وما مشروع القرش الذي اطلقه في الربع الاول من القرن العشرين شاب مصري اسمه احمد حسين، كذلك مشروع الجنيه ، اضافة الى مشروع "مفحص قطاة "الاماراتي منا ببعيد ، وخلاصة الفكرة او المقترح ، سمه ما شئت فلم تعد الاسماء والعناوين مهمة بقدر الافعال والمضامين ،هو ان يتبرع كل شخص من بين مليون عراقي بـ 1000 دينار فقط لاغير ليكون الناتج الاجمالي مليار دينار بظرف ايام معدودة على ان يتولى المهمة شخص مؤتمن نزيه شريف عراقي الجنسية لا ولاءات خارجية له ابدا ومطلقا فهذا النوع من البشر المزدوج من شأنه أن يفسد كل شيء جميل ولم ولن يصلح ابدا ،أو تتبناه أية جهة وطنية نزيهة ومخلصة لاتشوب سمعتها ولاسيرتها شائبة ، لتقوم ببناء مستشفى مجاني ...مدرسة ...مصنع انتاجي متوسط من شأنه تشغيل العاطلين ودعم السوق المحلية بما تحتاجه والحفاظ على العملة الصعبة ...بناء مستوصف مجاني بكامل مواصفاته وتجهيزاته ،دار للايتام ، دار للمسنين ،دار لايواء المشردين ،مركز لعلاج وتأهيل المعاقين ،مستشفى متنقل لعلاج المصابين بكورونا ، او اي مشروع انساني خدمي نافع وهادف ،تحت شعار "اي مشروع خدمي بـ 1000 دينار "، أعلم أن بعضهم يضحك على المقترح وصاحبه حاليا وبعضهم يسخر منهما الان ،وبعضهم قد ادار ظهره ممتعظا ليكمل السهرة مع احد افلام نيتفليكس، وبعضهم يحدث صديقه "لك هذا شكد بطران ههههه!" وبعضهم " قد اسمعت لو ناديت حيا " وهي أحط عبارة سمعتها في حياتي يوما لا تقال الا في الامم المهزومة والمأزومة حيث يكثر التخذيل بوجه الصالحين والمصلحين ، مقابل كثرة التهليل والتطبيل للفساد والفاسدين ، وآخر " لك هذا وين عايش خخخخخ ؟!" اعلم ذلك يقينا ولكن ومهما يكن من امر فلايهم ذلك بتاتا اذ أن الضحك الساخر= ان مفعول العصف الذهني والصدمة بدأت تؤتي اكلها ، وذلك كله لايمنع من الاستمرار بالنفخ في القرب والاذان المثقوبة مع مواصلة الطرق على الصفيح الساخن لعل كثرة النفخ والطرق يفك اللحيم والاقفال ويزيل بعض الصدأ الذي ران على بعض الضمائر قبل القلوب !وانوه الى أن مشروع القرش كان قد اطلقه مصرى اسمه أحمد حسين ،عام 1931،تمثلت فكرته بتبرع كل مواطن بقرش لانشاء مصنع وطني لصناعة "الطرابيش"، وذلك بدلا من استيرادها من الخارج فتم جمع المبلغ المطلوب وتأسيس المصنع عام 1933 وتشغيل العاطلين وتوفير العملة الصعبة واحياء الصناعة الوطنية ، ورب قائل يقول ولكن بعض الجهات الرسمية ستنزعج من هكذا مشروع شعبوي من دون موافقتها او اشرافها على الاقل ، واقول "في حال تحول المقترح الى مشروع وطني وانساني ولاقى اهتمام وسائل الاعلام والنشطاء فلن يعترض سبيله احد،صدقني وانا مؤمن جدا بقوة "المقترحات الرحما ......
#مشروع
#انساني
#وخدمي
#هادف
#1000
#دينار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710080