الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : الانتخابات الإلكترونية أنواعها، شروطها، إيجابياتها وسلبياتها
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي المقصود بالانتخابات الإلكترونية معنيان، المعنى الأول هو أن الانتخابات تجري بواسطة التصويت غير المباشر عبر الانترنيت وليس بواسطة صندوق الاقتراع في محطات اقتراع محددة، وهذا النوع جزئي الاستعمال في دول قليلة وهناك دول تفكر في اعتماده بشكل كامل كالولايات المتحدة كما قالت صحيفة "فورين بوليسي". والمعنى الثاني وهو المقصود في العراق هو الذي يجري في محطات اقتراع محددة وصناديق اقتراع إلكترونية ويجري فرز وعد الأصوات بواسطة أجهزة إلكترونية تعتبر مفيدة في تسهيل عملية الانتخاب والفرز والعد وتسريع إعلان النتائج بشكل كبير ولكن سلبياتها ونقاط ضعفها كبيرة وخطرة.علماً أن بعض الدول تراجعت عن استعمال الوسائل الرقمية الإلكترونية في الانتخابات جزئيا أو كليا بسبب استحالة ضبطها وحمايتها من الاختراقات وعمليات القرصنة "التهكير" والتدخلات الخارجية، وعاد بعض الدول إلى استعمال التصويت اليدوي بالورقة والقلم، وحدثت مشاكل وتدخلات في دول أخرى وآخرها روسيا.الفرق بين الانتخابات والديموقراطية: من البديهيات التي يحاول البعض تزويرها وتزييفها هي أن الانتخابات لا تعني الديموقراطية السياسية بل هي عملية إجرائية "تنفيذية" يمكن أن تجري في دول استبدادية يفوز فيها الرئيس أو الحزب الحاكم بنسب تسعينية "99 بالمائة" غالبا، أو تقوم بها أنظمة رجعية دينية هي التي تنتخب وتزكي وترفض وتحرم من تشاء من المشاركة في الترشيح والترشح كما هي الحال في إيران. وحتى الانتخابات كعملية إجرائية لا بد من تتوافر فيها شروط ومقاييس دولية مما تراكم من تجارب الشعوب تجعلها نزيهة أو قريبة من النزاهة منها هذه الشروط:1-أن يتمتع البلد المعني بالاستقلال والسيادة الوطنية في البلد المعنى وخلوه من القوات المحتلة أو المفروضة البقاء. (لا استقلال ولا سيادة للعراق، وهو بلد شبه منزوع السلاح وممنوع من بناء جيش قوي وحديث، والقوات الأجنبية - الأميركية والأطلسية والتركية مفروضة عليه فرضا والتدخلات الإيرانية تشمل كل شيء من تعيين رئيس الوزراء وحتى مصادر مياه الشرب) 2- وجود مفوضية تقود الانتخابات مؤلفة من خبراء مستقلين تماما عن الأحزاب والقوى السياسية وقانون انتخابات وطني قائم على أساس المواطنة وليس المحاصصة الطائفية او العرقية. (مفوضية الانتخابات في العراق تتقاسم عضويتها الأحزاب باسم مكوناتها الطائفية والعرقية وحتى حين جاؤوا بقضاة لعضويتها كانوا على أساس المحاصصة القومية والطائفية ومن المحسوبين على الأحزاب والمليشيات).3-سيطرة وطنية كاملة ومائة بالمائة على أجهزة التصويت والفرز والعد الإلكتروني من قواعد البيانات وحتى السيرفرات "الخوادم" التي يجب أن تكون داخل البلد المعني في دائرة إلكترونية محلية لا ترتبط بأي دوائر أجنبية دولية. (سيرفرات وقواعد بيانات أجهزة الفرز والعد تدار من خارج العراق وتجمع وتنقل النتائج بطرق غامضة لا يعرف الشعب عنها شيئا)4- سلمية الانتخابات ومنع المال السياسي والسلاح المليشياوي. (أفراد المليشيات والأحزاب المسلحة كالبيشمركة الكردية والفصائل الشيعية وجماعات الضغط السنية هي التي تدير وتشرف على العملية الانتخابية). 5-علنية وشفافية التصويت والفرز والعد وإمكانية إعادة الفرز والعد العشوائي تلقائيا لنسبة معتبرة من صناديق الاقتراع. لا وجود لإعادة العد والفرز العشوائي وحتى إن حدثت إعادة العد والفرز بعد فضائح وطعون خطرة كما في الانتخابات السابقة فإنها تجري بنسبة ضئيلة لا تتجاوز الخمسة بالمائة). 6-المساواة في الدعاية الانتخابية للمرشحين أحزابا وأشخاصا. (لا وجود لأي شكل من أشكال المساواة).ولكن، هل هن ......
#الانتخابات
#الإلكترونية
#أنواعها،
#شروطها،
#إيجابياتها
#وسلبياتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732315
عليان عليان : روسيا ماضية في عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا لفرض شروطها الأمنية ولإنهاء الهيمنة الأمريكية على العالم
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان تتدحرج العملية العسكرية الخاصة التي أطلقتها روسيا في الرابع والعشرين من شهر شباط ( فبراير) الماضي في أوكرانيا، بناءً على طلب من جمهورتي دوناتسك ولوغانسك لحمايتهما من هجمات الجيش الأوكراني ومن الوحدات المليشوية النازية ، لتتجاوز مناطق الجمهوريتين باتجاه تحقيق أهداف مركزية تتصل بأمن الاتحاد الروسي، بعد أن رفضت الولايات المتحدة وحلف الناتو الاستجابة لمطالب روسيا بشأن الأمن الكلي ، وبشأن التراجع عن ضم أوكرانيا لحلف الناتو، وسحب الصواريخ النووية التي نصبتها الولايات المتحدة في دول أوروبا الشرقية المجاورة لروسيا وفي دول البلطيق الثلاث " استونيا ولتوانيا ولاتفيا".لقد حددت روسيا أهدافها من العملية العسكرية الخاصة ، ممثلةً بنزع سلاح أوكرانيا وتحويلها إلى دولة محايدة ،والقضاء على الوحدات العسكرية النازية التي يرعاها الجنرال "بانديرا" ، في حين تم التراجع تكتيكياً عن هدف إسقاط حكومة الرئيس زيلنسكي واستبدالها بحكومة صديقة لروسيا ، لحين التأكد من مخرجات المفاوضات بين الوفدين الروسي والحكومي الأوكراني بشأن قبول الوفد الأوكراني بنزع سلاح أوكرانيا مقابل ضمانات أمنية تقدمها روسيا للحكومة الأوكرانية ممثلة باستعدادها لسحب قواتها من البلاد .ويشار هنا إلى أن معطيات المفاوضات في الجولتين الأولى والثانية ، لم تشر إلى أن الوفد الروسي بوارد التراجع عن قرار روسيا بالاعتراف بجمهوريتي الدونباس ، ناهيك أن قضية القرم أصبحت جزءاً لا يتجزأ من أراضي الاتحاد الروسي وفق الاستفتاء ووفق قرار مجلس الدوما الروسي ، بل أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اشترط على أوكرانيا الاعتراف بجمهوريتي الدونباس ، ونزع سلاحها بما في ذلك السلاح النووي ، والتخلي نهائياً عن خطة الانضمام لحلف الناتو. المعطيات العسكرية على الأرض وفق ما تشير وزارة الدفاع الروسية، ووفق ما أعلنه الرئيس بوتين في كلمته أمام مجلس الأمن القومي الروسي، تسير بالشكل المطلوب ووفق الخطة المرسومة، وعلى كل المحاور : محور الشمال ، محور الشرق ، ومحور الجنوب .ففي محور الشرق تم تحرير كافة مدن الدونباس التي لم تخضع لسلطتي جمهوريتي دونتسوهيك ولوغانسك منذ عام 2014، باستثناء مدينتي ماريبولا وخاركيف اللتان باتتا على وشك السقوط في يد القوات الروسية وقوات جمهوريتي الدونباس ، بعد إطباق الحصار عليهما ، رغم استخدام الوحدات القومية النازية السكان والمئات من الطلبة الهنود والصينيين والعرب كدروع بشرية. وفي محور الشمال سيطرت القوات الروسية على مدينة بريبيات وتشيرنيخوف وتشرنوبل والمحطة النووية فيها ، وعلى بقية المدن في هذا المحور ، في الخامس والعشرين من شباط (فبراير) الماضي، ، ومن هذا المحور تحركت قافلة دبابات ودروع روسية على امتداد 60 كيلو متراً باتجاه العاصمة كييف في إطار هجوم منسق ، حيث باتت المسافة التي تفصل الجيش الروسي عن مركز الرئاسة الأوكراني في "كييف" لا تزيد عن 24 كيلو متراً ، وبات من المؤكد في ضوء الفارق الهائل في ميزان القوى ، أن الجيش الروسي سيدخل العاصمة الأوكرانية ، بعد أن كشفت المواجهات في بقية المدن أن الوحدات القومية النازية متخصصة في قمع المواطنين ، لكنها تعرف طريقها للهرب من المواجهات العسكرية مع الجيش الروسي .ولعل ما صرح به قائد القوات الخاصة الشيشانية حسين مجيدوف بشأن العمليات الهجومية ضد "أنصار بانديرا" "القوميين النازينين" ، لمؤشر على ضعف وهشاشة الوحدات النازية حين قال : "أنه بمجرد ظهور مقاتلينا تسارع فيالق النازيين إلى الهرب، هذا طبعا في حال كان لديهم الوقت لذلك"، مشيراً إلى أن كتيبة كا ......
#روسيا
#ماضية
#عمليتها
#العسكرية
#الخاصة
#أوكرانيا
#لفرض
#شروطها
#الأمنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749008