الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوسن شاكر مجيد : واقع تطبيق البطاقة التموينية في العراق والمعالجات
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة: جاء تأسيس نظام البطاقة التموينية كأداة لمواجهة الظروف ألأستثنائية التي نتجت عن الحظر الشامل الذي تعرض له العراق بعد عام 1990. وعلى الرغم من المشكلات التي اعترضت تنفيذها الأ انها سرعان ماتحولت الى اكبر نظام للتوزيع الغذائي يحصل من خلاله الشعب على احتياجاته الاساسية مما ساهمت في منع وقوع مجاعة كبيرة في البلد ، واستمر ألأعتماد على البطاقة التموينية حتى عام 2003 وسقوط النظام وكان من المتوقع ان يتم تطويره بصورة شاملة الأ ان ذلك لم يحدث . فقد قللت وزارة التجارة في عام 2010 مفردات البطاقة التموينية الى خمس مواد اساسية وهي ( الطحين، الرز، السكر، الزيت، حليب ألأطفال) . وتحملت وزارة التجارة على مدى سنوات طويلة مسؤولية توفير مواد البطاقة التموينية وايصالها للمواطن لتحمل جميع مراحل وصول هذه المواد اليه عبر مراحل كثيرة ، وواجه عمل الوزارة معوقات ومشاكل كثيرة ساهمت في تدهور عملية وصول المواد الى المواطن وصار المواطن لا يستلم ما يستحق ان نسميه تموينا حقيقيا فضلا عن عدم معرفته اي ألأشهر التي تم تسليمها وايها لم يستلمها نظرا للمشاكل المتكررة في وصول المواد لأشهر عديدة.ان الباحثة ستقوم بمتابعة وتشخيص واقع تطبيق البطاقة التموينية في بعض محافظات العراق من خلال الأطلاع على البحوث والدراسات المنجزة من قبل الجامعات العراقية في هذا المجال .ثانيا: اهداف الدراسة:1- التعرف على واقع تطبيق البطاقة التموينية في بعض محافظات العراق كما شخصتها البحوث والدراسات في الجامعات العراقية.2- التعرف على البحوث المنجزة في هذا المجال من اجل معالجة المشكلة3- وضع المقترحات للأصلاح والمعالجة.ثالثا: حدود الدراسة:عثرت الباحثة على (6) ابحاث ودراسة صادرة عن الجامعات العراقية المنجزة والتي تم فيها تشخيص واقع تطبيق البطاقة التموينية في بعض محافظات العراق رابعا: المنهجية المتبعة:اجرت الباحثة عملية تحليل المحتوى للأبحاث والدراسات الصادرة عن الجامعات العراقية فيما يتعلق بواقع تطبيق البطاقة التموينية في بعض محافظات العراق وتم تبويب اوجه الخلل وفق ثلاثة محاور وهي:1- واقع تطبيق البطاقة التموينية في بعض محافظات العراق.2- اهم الدراسات والبحوث المنجزة في العراقية لمعالجة المشكلة3- المقترحات للأصلاح والمعالجة.خامسا: النتائج:1- واقع تطبيق البطاقة التموينية في بعض محافظات العراقالجوانب ألأيجابية في تطبيق البطاقة التموينية:• هناك ضمان كامل للمواطن في الحصول على الحصة الشهرية • ان نظام البطاقة التموينية نظام ناجح وذا جدوى اقتصادية وسياسية واجتماعية .• انتشار الوكالات في انحاء المحافظات بشكل جيد• قيام الشركة بالاعلان عن مواد الحصة التموينية شهريا. • تتخذ الشركة الاجراءات السريعة بحق الوكلاء المخالفين للتعليمات المعمول بها • لاتوجد اجراءات مطولة عند اضافة فرد للحصة وفي حالة نقل الحصة من منطقة الى اخرى الجوانب السلبية في تطبيق البطاقة التموينية:• لايعلن الوكيل بشكل واضح قائمة باسماء المواد وبحصة الفرد شهريا ومعرفة الفرد بالاوزان والكميات• يحصل المواطنون على بعض المواد وتؤجل المواد الاخرى الى وقت آخر• لاتقوم الشركة بارسال لجان تفتيش على الوكالات بشكل دوري ومستمر • هناك بعض الوكلاء يطالبون بالعبوات الفارغة واكياس الطحين او مبالغ بديل عنها• بعض الوكلاء يقومون بتوزيع المواد على اساس العلاقات الشخصية وليس الاسبقية • وجود نقص واضح في البحث العلمي حيث لم يسبق للش ......
#واقع
#تطبيق
#البطاقة
#التموينية
#العراق
#والمعالجات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706323
عصام العبيدي سويسرا : البطاقة التموينية
#الحوار_المتمدن
#عصام_العبيدي_سويسرا عصام العبيديتعتمد الغالبية العظمى من ابناء الشعب العراقي على مايصلها من مفردات البطاقة التموينية لادامة حياتها المعيشية لاسباب كثيرةتاتي في مقدمتها الغلاء في اسعار المواد الغذائية في السوق المحلية وثانيا كثرة البطالة التي لاتؤمن مصدرا ثابتا للدخل ، وكثر الحديث عن البطاقة التموينية وكثرت تصريحات السادة المسؤولين بين مد وجزر فالمالية تؤكد توفير الميزانية الخاصة بالبطاقة التموينية والتجارة تنفي هذا التخصيص وبينهما كثرت احاديث المسؤولين في وزارة التجارة وفي هيئات التفتيش حول وصول البواخر المحملة من مختلف المناشئ العالمية وذات المواصفات الراقية الى الموانئ العراقية وجرى تفريغها وخزنها وان المواطنين سيستلمون مفردات البطاقة كاملة وانه بالفعل جرى تسليم المواطن مفردات البطاقة كاملة حسب تصريحاتهم ولكن على ارض الواقع الوضع مختلف جدا فجميع التصريحات كاذبة لااساس لها من الصحة وهم يتلاعبون بمشاعر واحاسيس الناس ويضحكون على الذقون فالمواطن ومنذ امد بعيد لم يستلم من البطاقة سوى النزر اليسير وبقيت البطاقة ( تسمية ليس الا ) فالحكومة لم تفعل شيئا لوزارة التجارة ووزيرها ولم تحاسب احدا ابدا حول هذا الاهمال والتلكؤ لذا فهي المتهمة الاولى والسياسيون صامتون ورجال الدين صامتون والمواطن هو الوحيد المتضرر من هذه العملية … أيها الأخوة ان الجرأة والشجاعة والمصارحة مطلوبة جدا في هذه الايام ونحن بانتظار من يصرح ويقول ان البطاقة التموينية موجودة حاليا لأغراض الترضية فقط وامتصاص نقمة الجماهير الفقيرة وأنها غير قادرة على الغائها حاليا خوفا على مناصبنا واستثماراتنا واننا قطعنا عهدا للمحتلين باننا سائرون على خطاهم في بناء مجتمع رأسمالي يرضي طموحاتهم ويبقينا في عيونهم .اما الشعب الذي انتخى وهب عن بكرة ابيه لانتخابنا فإلى الجحيم .ايها الاخوة احذروا صولة الفقراء فانها والله لن تبقي ولن تذر فالمواطن رضي تماما بانقطاع الكهرباء او انعدامها وشحة المياه وسوء الخدمات والفساد الاداري والمالي والقتل على الهوية ولكنه لن يرضى ان يرى اطفاله تموت جوعا واموالنا ونفطنا تغطي الافاق .المطلوب حاليا دراسة مستفيضة وشاملة للبطاقة التموينية وتغيير في كوادر وقيادات وزارة التجارة التي فشلت تماما في توفير مفردات البطاقة التموينية وهي مسؤولية يستطيع ابسط تاجر في الشورجة او جميلة تحملها بالكال .وكفانا صمتا ومجاملة على حساب المبادئ والشعب وان غدا لناظره قريب ......
#البطاقة
#التموينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707576
طه رشيد : سلة - كورونا - التموينية
#الحوار_المتمدن
#طه_رشيد اعيش في فرنسا منذ زمن بعيد مراقبا قضية اساسية وهي كيف تتعامل الحكومة بنوعيها الاشتراكي والرأسمالي (اليساري واليميني) مع المواطن، سواء في السلطة التنفيذية ام التشريعية، وكلتا السلطتين تحاولان ارضاءه، لانهما تعرفان مسبقا ان مستقبلهما يتوقف على رأيه فيهما، حين يأتي موعد الانتخابات اللاحق. فصوته في الصندوق السحري، هو الذي يقرر التجديد لهما من عدمه!اما اذا لعب أحدهما بذيله فالمواطن على استعداد لان يقلب عليه الطاولة بالاحتجاج والتظاهر السلمي، ثم الإضراب الذي يشل الحياة جملة وتفصيلا، فاذا لم ينفع هذا معهما يمكن الدعوة للعصيان المدني! وتشهد فرنسا سنويا الكثير من التظاهرات والاضرابات، حتى اصبحت الدولة الاوربية الاولى ربما في هذا المضمار. حيث تنشط الجمعيات والاتحادات المدنية باستمرار في الحفاظ على المكتسبات الاجتماعية والثقافية والسياسية في مجالات التعليم والتربية والصحة والسكن والتقاعد وكل ما يتعلق بالخدمات والبنية التحتية. ولعل انشط طبقة في هذا المجال هي الطبقة العاملة التي تحظى بتاييد جمعي وبريادة اهم فصيل عمالي في البلاد وهو الاتحاد العام للشغل (CGT). وحين تستفحل الازمة تسارع الحكومة لتشكيل خلية لحلها بفتح حوار علني مع المقربين والمحتجين والمنتفضين!اثناء ازمة كورونا الحالية لم توزع الحكومة سلات غذائية، لان هذه السلال من اختصاص الجمعيات الخيرية والبلديات. لكن بالمقابل دفعت الحكومة مليارات الدولارات كرواتب شهرية للعاطلين عن العمل بسبب جائحة كورونا، كسواق التاكسي والعاملين في المطاعم وفي المتاجر او في المسارح كتقنيين وممثلين، كذلك الحرفيين الذين يتوقف رزقهم على نشاطهم اليومي.ترى كم دفعت الحكومة العراقية ليس للعاطلين عن العمل، ولكن للذين تعطلت اعمالهم بسبب جائحة كورونا، وبالاخص اولئك الذي لا رزق لهم سوى ما يحصلون عليه يوميا؟!وهل تم تطوير مفردات السلة الغذائية البائسة، ام ننتظر شهر رمضان لاضافة ربع كيلو عدس!اما عن التعامل مع الاحتجاجات فالجميع يعرف ما تعرض له المحتجون والمعتصمون، سواء في بغداد ام في بقية المدن، من تصفيات وقتل واختطاف وتعذيب، حتى فاق عدد الشهداء السبعمائة في ظل الحكومة السابقة، وما زالت الاعتداءات والقتل والخطف مستمرة في ظل الحكومة الحالية، بالرغم من تهديد ووعيد رئيسها بانه سيلاحق القتلة!لكن على ارض الواقع “ ذاك الطاس وذاك الحمّام”! ......
#كورونا
#التموينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710150