غيفارا معو : حوار مع الأديب واللغوي الكوردي مروان بركات
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو ضيفنا وضيفكم في هذا الحوار بَاحِثٌ وَقَّاص وشاعرولغوي يَكْتُب باللغتين الكوردية وَالْعَرَبِيَّة ابْن عِفْرِين الْبَارّ أنه الكاتب مَرْوَان بَرَكَات في البداية نريد أن نعرف س1_ مَنْ هُوَ مَرْوَان بَرَكَات . . . . . . . . . . ؟ج1 - طقس تشرين الأول له نكهة خاصة في حياة الفلاح الكردي، فيه يمتزج عرق السواعد مع رائحة التراب وقطرات المطر. في عالم هذا الطقس وفي أحضان جبل الكُرد كانت ولادتي عام 1964. درست الابتدائية في مدرسة قريتي صوغانة الواقعة في جبل ليلون - شيروا. أما الإعدادية والثانوية في مدينة حلب. ثم التحقت بالمعهد التجاري المصرفي وبعد ذلك كلية الآداب قسم اللغة الإنكلزية عام 1987، لكنني لم أتخرج بسبب ظروف خاصة.س2_ بَاكُورَة أَعْمَال الشَّاعِر مَرْوَانَ كَانَ دِيوَان Pêlek ji derya evînê . . . مَا وَقْعُهَا عَلَى قَلْبِ الشَّاعِر مَرْوَانَ قَبْلَ الْقُرَّاء ؟ج2 – المجموعة الشعرية الأولى هي Pêlek Ji Deryaya Vînê موجة من بحر الإرادة. طبعت منها نسخ قليلة عام 2003 ووزعت على الأصدقاء فقط. حقاً كانت بالنسبة لي حينها كمولود جديد في حياتي الأدبية. علاقي مع كتابة الشعر وباللغة الكردية تعود لعام 1983. وأول قصيدة نشرتها في مجلة Xunav (الندى) عام 1989 بعنوان Ez Kurd im كرديٌّ أنا. وفيما بعد أصبحت عضو في هيئة تحرير نفس المجلة. س3_ كَيْف بَدَأَت الْعَلَاقَة بَيْنَك وَبَيْنَ الشَّعْرِ ؟ وَمَا هِيَ أَهَمّ مَلامِح تِلْك الْبِدَايَات ؟مَا مَدَى تَأْثِير الْمَرْأَةُ عَلَى تجربتك الحياتية وَالشِّعْرِيَّة ؟ج3 – للمرأة مكانة قريبة من القدسية في المجتمع الكردي وخاصة قبل اعتناق الكُرد الإسلام. حيث كانت اسمها Keyabanî, kebanî أي (الملاك الأعلى). لا أعتقد هناك شاعر لم يكتب عن المرأة وجمالها وعشقها أو حنانها. لأم أولادي الأربعة دور مهم في حياتي الأدبية وغيرها من المجالات، حيث أنها تحملت ولا تزال كل هموم الحياة وخاصة في الظروف الصعبة التي مررنا بها. إنها تستحق مني كل الشكر والتقدير. س4_اين وَجَد الشَّاعِر مَرْوَان نَفْسِهِ أَكْثَرَ فِي الْبَحْثِ التاريخي أَم اللُّغَوِيِّ أَمْ فِي الْقِصَّةِ أَمْ فِي الشِّعْرِ ؟ ولوإن الشَّعْر طَاغِي فِي مُؤَلَّفَاتِه ؟ج4 – لا شك أرى نفسي في الأدب واللغة قبل أي مجال آخر. أكتب الشعر والرواية والقصة والنثر الأدبي الفني باللغة الكردية. ومنذ عام 1989 وإلى اليوم أقوم بتعليم اللغة الكردية وخاصة القواعد. ولي في مجال اللغة عدة مؤلفات. س5_ وَمَنْ كَانَ لَهُ النَّصِيب الْأَوْفَرُ فِي التَّأْثِيرِ عَلَى تجربتك الشِّعْرِيَّة خِلَال عُمُرَك أَوْ مشوارك الإبداعي الأَدَبِيّ المدهش ؟ج5 – أقرأ كثيراً وثم كثيراً. منذ أكثر من عشرين عام ليس لدي أي عمل سوى القراءة والكتابة. ولي أسلوب خاص بي في الكتابة. ليس لأي كاتب أو شاعر أو أديب تأثير على كتاباتي، فالقارئ المتمكن يلاحظ ذلك من خلال قراءته لكتاباتي. س6 _ س- يَتَوَجَّه الكتّاب وَالشُّعَرَاء الكرد إلَى الْكِتَابَة بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ , مَع إهْمَال للغتهم الْأُمّ الكردية عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّ الْكَثِيرَ فِيهِمْ يجيدون الْكِتَابَة بِهَذِهِ اللُّغَةِ , كَيْف تُفَسِّر ذَلِك ؟ج6 – ليس عيباً أن يكتب الكردي بأية لغة من لغات العالم، لكن العيب هو أن يترك لغته -الأم يتيمة. الكاتب الذي لا يكتب بلغته وهو يجيدها أعتقد أنها نقيصة ما بعدها نقيصة. س7 _ ماهي نصيحتك للأدباء عُمُومًا و ......
#حوار
#الأديب
#واللغوي
#الكوردي
#مروان
#بركات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686701
#الحوار_المتمدن
#غيفارا_معو ضيفنا وضيفكم في هذا الحوار بَاحِثٌ وَقَّاص وشاعرولغوي يَكْتُب باللغتين الكوردية وَالْعَرَبِيَّة ابْن عِفْرِين الْبَارّ أنه الكاتب مَرْوَان بَرَكَات في البداية نريد أن نعرف س1_ مَنْ هُوَ مَرْوَان بَرَكَات . . . . . . . . . . ؟ج1 - طقس تشرين الأول له نكهة خاصة في حياة الفلاح الكردي، فيه يمتزج عرق السواعد مع رائحة التراب وقطرات المطر. في عالم هذا الطقس وفي أحضان جبل الكُرد كانت ولادتي عام 1964. درست الابتدائية في مدرسة قريتي صوغانة الواقعة في جبل ليلون - شيروا. أما الإعدادية والثانوية في مدينة حلب. ثم التحقت بالمعهد التجاري المصرفي وبعد ذلك كلية الآداب قسم اللغة الإنكلزية عام 1987، لكنني لم أتخرج بسبب ظروف خاصة.س2_ بَاكُورَة أَعْمَال الشَّاعِر مَرْوَانَ كَانَ دِيوَان Pêlek ji derya evînê . . . مَا وَقْعُهَا عَلَى قَلْبِ الشَّاعِر مَرْوَانَ قَبْلَ الْقُرَّاء ؟ج2 – المجموعة الشعرية الأولى هي Pêlek Ji Deryaya Vînê موجة من بحر الإرادة. طبعت منها نسخ قليلة عام 2003 ووزعت على الأصدقاء فقط. حقاً كانت بالنسبة لي حينها كمولود جديد في حياتي الأدبية. علاقي مع كتابة الشعر وباللغة الكردية تعود لعام 1983. وأول قصيدة نشرتها في مجلة Xunav (الندى) عام 1989 بعنوان Ez Kurd im كرديٌّ أنا. وفيما بعد أصبحت عضو في هيئة تحرير نفس المجلة. س3_ كَيْف بَدَأَت الْعَلَاقَة بَيْنَك وَبَيْنَ الشَّعْرِ ؟ وَمَا هِيَ أَهَمّ مَلامِح تِلْك الْبِدَايَات ؟مَا مَدَى تَأْثِير الْمَرْأَةُ عَلَى تجربتك الحياتية وَالشِّعْرِيَّة ؟ج3 – للمرأة مكانة قريبة من القدسية في المجتمع الكردي وخاصة قبل اعتناق الكُرد الإسلام. حيث كانت اسمها Keyabanî, kebanî أي (الملاك الأعلى). لا أعتقد هناك شاعر لم يكتب عن المرأة وجمالها وعشقها أو حنانها. لأم أولادي الأربعة دور مهم في حياتي الأدبية وغيرها من المجالات، حيث أنها تحملت ولا تزال كل هموم الحياة وخاصة في الظروف الصعبة التي مررنا بها. إنها تستحق مني كل الشكر والتقدير. س4_اين وَجَد الشَّاعِر مَرْوَان نَفْسِهِ أَكْثَرَ فِي الْبَحْثِ التاريخي أَم اللُّغَوِيِّ أَمْ فِي الْقِصَّةِ أَمْ فِي الشِّعْرِ ؟ ولوإن الشَّعْر طَاغِي فِي مُؤَلَّفَاتِه ؟ج4 – لا شك أرى نفسي في الأدب واللغة قبل أي مجال آخر. أكتب الشعر والرواية والقصة والنثر الأدبي الفني باللغة الكردية. ومنذ عام 1989 وإلى اليوم أقوم بتعليم اللغة الكردية وخاصة القواعد. ولي في مجال اللغة عدة مؤلفات. س5_ وَمَنْ كَانَ لَهُ النَّصِيب الْأَوْفَرُ فِي التَّأْثِيرِ عَلَى تجربتك الشِّعْرِيَّة خِلَال عُمُرَك أَوْ مشوارك الإبداعي الأَدَبِيّ المدهش ؟ج5 – أقرأ كثيراً وثم كثيراً. منذ أكثر من عشرين عام ليس لدي أي عمل سوى القراءة والكتابة. ولي أسلوب خاص بي في الكتابة. ليس لأي كاتب أو شاعر أو أديب تأثير على كتاباتي، فالقارئ المتمكن يلاحظ ذلك من خلال قراءته لكتاباتي. س6 _ س- يَتَوَجَّه الكتّاب وَالشُّعَرَاء الكرد إلَى الْكِتَابَة بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ , مَع إهْمَال للغتهم الْأُمّ الكردية عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّ الْكَثِيرَ فِيهِمْ يجيدون الْكِتَابَة بِهَذِهِ اللُّغَةِ , كَيْف تُفَسِّر ذَلِك ؟ج6 – ليس عيباً أن يكتب الكردي بأية لغة من لغات العالم، لكن العيب هو أن يترك لغته -الأم يتيمة. الكاتب الذي لا يكتب بلغته وهو يجيدها أعتقد أنها نقيصة ما بعدها نقيصة. س7 _ ماهي نصيحتك للأدباء عُمُومًا و ......
#حوار
#الأديب
#واللغوي
#الكوردي
#مروان
#بركات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686701
الحوار المتمدن
غيفارا معو - حوار مع الأديب واللغوي الكوردي مروان بركات