الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوحنا بيداويد : تعقيب على اراء د عبد الله رابي في مقابلته الاخيرة بخصوص الرابطة الكلدانية
#الحوار_المتمدن
#يوحنا_بيداويد بقلم يوحنا بيداويدملبورن استراليا كانون الثاني اجرى الصديق العزيز الكاتب هيثم ملوكا مقابلة طويلة ومفصلة مع المفكر الاكاديمي والباحث العراقي الدكتور عبد الله مرقس رابي تحت عنوان :" حوار مع المفكر والباحث العراقي الكلداني في علم الاجتماع الدكتور عبد الله مرقس رابي" على الرابطhttps://ankawa.com/forum/index.php?topic=1028225.0تطرق فيها عن مسيرته الاكاديمية وابحاثه والمواقع التي شغلها اثناء وظيفته كاستاذ في جامعة الموصل، كما تطرق الى الشؤون القومية والاجتماعية ومستقبل مجتمعنا المسيحي في الشرق الاوسط من الكلدان والسريان والاشوريين، ومن خلال السؤال السابع والثامن تطرق بصورة مركزة على الرابطة الكلدانية ومستقبلها.في البداية اشكر الصديق العزيز القديم هيثم ملوكا لهذا التوجه الجديد الذي اتخذه، اجراء المقابلات مع الشخصيات المهمة في مجتمعنا واتمنى له كل التوفيق. اود ان اعقب فقط ما جاء في ارائه بخصوص افكار واراء الباحث والعالم الاجتماعي د. عبد الله رابي عن الرابطة والاحزاب القومية الكلدانية اكثر من بقية المواضيع التي تحدث عنها.كما يعلم الجميع قامت صداقة كبيرة بيني وبين الدكتور عبد الله من خلال الحوار والنقاش وتبادل الاراء من خلال التلفون والانترنيت، انا شخصيا اعتبره قامة نادرة في مجتمعنا الكلداني والمسيحي. في هذه المقالبلة اتفق معه بعض الفقرات تماما و في نفس الوقت لا اتفق معه في بعض الجزئيات لان لم يطلع على كل مجريات الامور.لكن انا احترم رايه اي كانت، ومن واجب اعضاء الرابطة اثبات للقراء موقفهم ان كانت عكس ارائه او وضع توضيح لما اتى في اقواله كما سافعل هنا.ملاحظتان مهمتان:- اود ان اؤكد ان هذه الملاحظات والاراء التي اكتبها هي ارائي الشخصية التي ليس لها بالموقف الرسمي للرابطة فارجو الانتباه الى ذلك.- كما اود ان اؤكد انني هنا ساكتب للتاريخ بكل صدق وامانة وعن ما اؤمن به، وعن ما اعرفه، وما كنت ارغب بتحقيقه من خلال مشاركتي وعملي في الرابطة ككاتب وكناشط كلداني شارك في تاسيس الرابطة الكلدانية العالمية وغيرها من المؤسسات الكلدانية والمسيحية.ساضع تعقيبي على شكل نقاط لتسهيل الامر على القاريء:- ان قضية تمثيل الكلدان على مستوى الدولة العراقية بعد عام 2003، اي بعد مجيء الحكومات الطائفية او القومية او المكوناتية ( مكونات) لم تكن لصالح الكلدان ابدا. لاسباب يعرفها الجميع، ان الكلدان كانوا دائما وطنيين اكثر ما قوميين او طائفيين، لهذا في ظل الحكومات الطائفية كان لهم مصاعب جمة وكادوا يفقدون ذكر هويتهم في الدستور! - الاحزاب الكلدانية والمؤسسات الكلدانية التي تاسست بعد 2003 والمهجر في الوطن لم تستطيع تمثيل الكلدان او تاخذ مكانة لها بين الاحزاب والكتل الطائفية الكبيرة في العراق ولا الحصول على شيء ملموس من حقوقهم من الحكومات المتعاقبة لاسباب كثيرة ليست موضوعنا الان.- اما فكرة تاسيس مظلة كلدانية عالمية كانت موجودة لدى اغلب نشطاء الكلدان والدليل حصول مؤتمرين للكلدان في امريكا قبل تاسيسها لتوحيد الصف الكلداني لكن هيهات لاسباب تحدثنا مرارا عنها وهي نفسها التي اعاقت مسيرة الرابطة.- فكرة الرابطة الكلدانية ايضا طرحت على غبطة البطريركة بعد ان تخمرت عند المسؤولين والنشطاء الكلدان، بكلمة اخرى حينما وصلت الحاجة لها، فهي ليست تماما من بناة افكار غبطته لوحده حقيقة كما اشار د عبد الله، لان الرجل لم يكن لا ق ......
#تعقيب
#اراء
#الله
#رابي
#مقابلته
#الاخيرة
#بخصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743195