الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد الحداد : انا عايزة السما مش الأرض
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد الناشطة الحقوقية #سارة_حجازي التي انتحرت مؤقتا انا لن تتطرق عما قام به الجميع بالواجب في المتاجرة بمأساتها من طرفي النزاع العلمانيين قبل المتدنين في صراع يكاد يؤكد أننا لازلنا في مرحلة المراهقة الفكرية في طرق الإصلاح العلماني ... وصحيح أن الجانب المتدين عجوز وعصبي لكنه يملك خبرة سنين في التعامل مع تلك القضايا ويضع لها حلولا على افتراض وقوعها ، وهو ما جاهد رجال الدين وفقهائه في حلها ومحاولة تقفيل كل الثغرات عليك . فالتقادم والزمن عليهم عوامل مهمة ، ونحن بالكاد نقلد أوروبا من &#1637-;-&#1632-;-&#1632-;- عام تقريبا _ قد يكون الفرق الزمني بين الدينين تقريبا عليه عامل فالمسيحية اقدم من الإسلام بخمسة أو ستة قرون _ لكن هذا يجعل الموقف #العلماني في طلب الترحم على سارة رغم إنسانيته إلا أن أسلوبه وتوجيهه ساذج لا يقوم به ناضج العقل ... لماذا ؟على الجانب #الديني في هذا الموقف _ إذا استثنينا الجيل الاحمق الصاعد من المتدينين الذي يزيد شراسة وهيبرة ككل شئ في حياته _ يكون الموقف اليمني موقف مسالم وليس اعتدائي ، لكنه ايضا متعجل بصدور أحكامه دون التدقيق في حالة سارة ...انتظر ستفهم ...حيث أن الجانب #العلماني يريد انتزاع مشروعية الترحم على أي انتماء ديني أو ايدلوجي بعد الموت خارج المنظومة الدينية التي يؤمن بها المجتمع ، كنوع من تأمين نفسه من تبعية تهمة التكفير من الجانب الديني من النبذ والقتل والاضطهاد وغيره .وهو موقف شبيه بمحاولة الضغط على الأزهر بتكفير داعش ليضربوا أكثر من عصفور بحجر واحد :&#1633-;-_ اعتراف #الأزهر إذا لم يكفروا #داعش أن ما تفعله هو في حقيقته لب الإسلام . وبالتالي تأكيد الصفة الدموية في تلك التعاليم ، وهذه ستكون ورقة رابحة عالميا لهم خصوصا ان هذا التصريح سيخرج من مؤسسة دينية لها ثقلها .&#1634-;- لو وافق الأزهر على تكفير داعش سيكسب العلمانيون بالتالي تعاطف المجتمع المتدين كله لأنهم واقفون ضد تلك الدموية وبالتالي أجبار الخطاب الديني على الالتزام بالتعليم أكثر تسامحا ويعيش الجميع في سلام .لكن الطريقة على الرغم من مكرها إلا أنها ساذجة لأن النتيجة معروفة أن الأزهر لم يكفر داعش لأنها تعمل حرفيا على كل كتب الفقه التي يوافق عليها الأزهر ، وكسب الأزهر تلك الجولة لأنه رد الكرة بذكاء بخطاب ماكر متسامح . ( أنهم لا يصح أن يكفروا كل من قال لا إله إلا الله ) على الرغم أن التاريخ الديني كله حافل بمؤسساته أنهم كفروا كثيرين ممن قالوا لا اله الا الله لمجرد أنهم اعملوا عقلهم .نعود لسارة بناء على تلك الإضاءة ...النصوص الدينية والعقلية داخل كل دين واضحة _ في الإسلام والمسيحية _ بمعنى انك لن تجد أي دين يعتقد في دخول الجنة أو الملكوت واسباغ الرحمة على الميت الا اذا كان يتبع هذا الدين حرفيا ، والا لما قضى حياته كلها متبعا له بل وراجيا فيه أنه سينجيه ؟طبيعي أن من ينكر اله هذا الدين لن ينتظر منه شفاعته أو النظر إليه لأنه بالأساس مقتنع أنه مجرد خرافة غير موجودة ، فكيف سينتظر شيئا من لا شئ ؟؟؟بناء عليه سيعتبر المتدين أن من ينكر الهه يستحق الجحيم مهما حاولت اقناعه بالعكس ... اليس كذلك ؟لكن تلك المرة محاولة العلمانيين كانت أقل ذكاء بل وأكثر سذاجة .صحيح أن الغرض النفسي الخفي المتكرر هو محاولة إلغاء فكرة التكفير لغير المتدين بدين معين أو دين مخالف او مؤمن يحمل أفكارا حرة وما يترتب على تكفيره من تبعات ذكرناها . لكن هذه في الحقيقة مناورة ضعيفة وطفولية . فطبيعي أن يكون رد المتدنيين بهذا العنف والاستهزاء وخصوصا أن لديهم فقها مهولا ونص ......
#عايزة
#السما
#الأرض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681793
زياد جيوسي : دوامة -منّ السَما-
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي "منّ السَما" هي الرواية الثانية للكاتبة غصون رحال التي يتاح لي قراءتها بعد روايتها "في البال" قبل عدة سنوات حين صدورها، والتي كتبت عنها مقالة نقدية لم تنشر بسبب خطأ لم أحسب حسابه أضاع المقال، وهذه الرواية شدتني من لحظة تأملي صفحة الغلاف والتي صممها الفنان الشاب رائد قطناني وهي لوحة للفنان فان كوخ تحمل عنوان "سماء مليئة بالنجوم على نهر الرون" وقد رسمها الفنان عام 1888/ 1889م خلال اقامته في ضاحية آرال الباريسية واستغرقت عاما كاملا بأسلوبه المشهور به وتقنيته الخاصة بضربات كبيرة وقوية من الفرشاة، وهذه اللوحة هي لوحة من ثلاثة لوحات رسمها الفنان أثناء ليالي باريس، فكما اللوحة رسمت باللون الداكن للسماء وكانت النجوم فيها مضيئة وكأنها مفرقعات نارية مع انعكاس الفوانيس المضاءة على النهر، وعجوزين بأسفل المشهد يبحثان عن الفرح في هذه العتمة وثلاثة زوارق تنتظر النهار لتبحر، وتفاصيل النجوم والابراج فيها واضحة ومرسومة بشكل دقيق يشير لابداع الفنان الذي لم يحظ بحقه في حياته ومات فقيرا معدما، وقد ورد ايراد اسم اللوحة وصاحبها مع ذكر لوحة "الفردوس" للفنان الامريكي "جيفري بيدريك" في الرواية من خلال وصف جنيف في الزيارة الأولى. وقبل أن ابدأ القراءة انتبهت أن الاسم أتى من الحلويات العراقية والمشهورة بشمال العراق والمعروفة بالمن والسلوى أو منّ السما، كما لفت نظري الاهداء: "اليهن حيث كنّ، إلى تسع عشرة إمرأة من ظلال"، والرقم 19 لفت نظري بقوة حيث ورد هذا الرقم بالقرآن الكريم في سورة المدثر: "عليها تسعة عشر" اشارة لعدد الملائكة الذين يحرسون جهنم، كما له علاقة باليهودية وعدد الصلوت والسنة العبرية وله مكانة عند البهائيين، ولكن هؤلاء النسوة عند غصون رحال من ظلال، والظل لا يكون إلا لشيء حقيقي وقع عليه النور فأنتج ظلا، هن تسعة عشر امرأة يزيدية احرقهن "الدواعش" وهن على قيد الحياة لرفضهن أن يكن جواري وسبايا عند وحوش التنظيم، فهل اختار اولئك القتلة الرقم قصدا ليشوهوا الدين كما في ممارساتهم الأخرى؟. إضافة لقتل المئات من رجال الطائفة حصدا بالرصاص بمجزرة بشعة تذكرني بمجازر عصابات الصهاينة في فلسطين، واغتصاب الطفلات والنساء اغتصابات جماعية بدون رحمة اضافة لبيعهن وتأجيرهن كما في عصر العبودية. وحين بدأت الرواية لفت نظري العبارة التي بدأت بها الكاتبة الرواية في صفحة مستقلة، وهي عبارة تعود لفرانس كافكا يقول فيها: "إنها الحياة مزدوجة حقا، لا أظن أن هناك مخرجا منها سوى الجنون"، واكتملت الحكايات اللافتة للنظر بالعنوان للفصل الأول: "الإصبع الوسطى عالقة على خط التماس. العدو خلفي والمضمار أمامي وهذا الليل طويل"، وحين بدأت القراءة في الفصل الأول شعرت كم كان للوحة الغلاف من تأثير على الرواية وروح الكاتبة، فهذه اللوحة تشير للرواية التي بدأتها الكاتبة في الفصل الأول كما لوحة داكنة حيث تتصارع الأفكار بجنون غريب يثير الرهبة في روح القارئ، وتولد الصدمة أيضا عما ينتظره في جنبات الرواية بعد المخاض الجنوني في فصلها الأول حيث "عهد" المحامية والنشطة بمجال حقوق الانسان والفلسطينية الأصل وحاملة الجواز السوري، بطلة الرواية وراويتها تحيا بعض من الصدمة التي تؤثر عليها وهي العائدة من افغانستان حيث الموت يتسيد الحياة فيها، وحيث استمعت من طبيبها هناك لحكاية الذي فجر نفسه وهو متزين ومتعطر للقاء الحور العين وانفصل رأسه ووصل الى مقدمة سيارة الطبيب، وتبدأ هذه الانعكاسات عليها من لحظة وصولها ومشاركة أصدقائها خلال ساعات من وصولها لعبة "البولينغ" حيث الأصبع الوسطى أساسية في امساك الكرة وقذفها، حتى خلال وجوده ......
#دوامة
#-منّ
#السَما-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714224