الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد مصطفى عبد المنعم : هزمية ام أنتصار …….. حقيقة حرب تشرين التحريرية
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى_عبد_المنعم لأوقات طويله كان موقف الجبهة السورية فى حرب السادس من أكتوبر والتى تسمى ” حرب تشرين التحريرية ” فى سوريا محل تساؤل خاصة من الأجيال الجديدة ، بل والتضارب ما تم تسجيله عنها حيث تؤرخ وسائل الأعلام للحرب طبقا للأحداث التى حدثت على الجبهة المصرية فقط دون التركيز على ما تم فى الجولان ، لذلك سنعرض باختصار وبشكل مبسط ما جرى على الجبهة السورية .كانت البداية هى أواخر عام 1966 عندما أتهمت اسرائيل الجمهورية السورية بمعاونة الفلسطينيين الذين يقوموا بعمليات عدائيه ضدها ، وظهر ذلك جليا فى يوم 10 مايو 1967 حيث صرّح رئيس أركان الجيش الاسرائيلي أنه ان لم يتوقف “النشاط الفدائي الفلسطيني في الجليل فان الجيش سيزحف نحو دمشق” كما تكررت الأشتباكات البسيطة الحدودية بين اسرائيل من طرف و سوريا والاردن من طرف اخر .وطبقا للكاتب الراحل محمد حسنين هيكل فى كتابه الأنفجار حرب الثلاثين سنة فحدثت عدة أشتباكات اوائل عام 1967 حيث كانت تتسلل المجموعات الفلسطينية لتقوم بعمليات ضد أسرائيل فى منطقة الجليل حيث أصبحت الجولان جيب امن للمنظمات الفلسطينية التي تسعى لتحرير فلسطين من الاحتلال الاسرائيلي ،ولعل اكبر هذه العمليات ما حدث في 7 ابريل عندما أسقطت أسرائيل 6 طائرات سورية من طراز ميغ 21، أثنتان داخل سوريا وأربع اخرى منهم ثلاث طائرات داخل الاردن . وبهذا اصبح لأسرائيل مسوغ قانونى من وجهة نظر السياسيين فيها لاحتلال الجولان التى هى ارض غنية بالثروة المائية حيث تقع بها بحيرة طبريا التي تقع بين هضبة الجولان ومدينة الجليل ( باسرائيل حاليا ) والتى تعتبر مصدر المياه لاسرائيل ، موقعها يشكل حدود طبيعية ضد اى هجوم عسكرى يستهدف كيان الاحتلال من سوريا ، تطل على سوريا ولبنان والاردن واسرائيل حيث انها مرتفعات تصلح لان تكون حدود طبيعية لاسرائيل .وبالرغم من توقيع اتفاقية الدفاع العربية المشتركة بين مصر وسوريا الا ان اسرائيل صممت على هدفها بضم الضفة الغربية ومرتفعات الجولان وسيناء بضربة واحدة يوم 5 يونيو 1967 معتمدة فى ذلك على قوة سلاح الجو الاسرائيلى وتفوقه على نظرائه في دول الطوق ( الدول العربية حول أسرائيل ) ، وقوة اجهزة الأستخبارات لديها ، جدير بالذكر ان وزير الدفاع فى تلك الفترة هو حافظ الأسد ورئيس الجمهورية نور الدين الاتاسى .نجحت الخطة الاسرائيلية و سقطت القنيطرة عاصمة الجولان ، وبالعودة للموضوع الاساسي وهو ماذا حدث فى الجبهة السورية في حرب تشرين التحريرية ،؟ ، بدات الحرب يوم 6 من اكتوبر / تشرين بتنسيق مصرى سوري مسبق وحقق الجيش السوري انتصارات كبيرة فى اول الحرب ، حيث كانت الخطة السورية تركز على جانب الوقت ، بمعنى ان الهجوم تم في عيد كيبور اليهودى ( عيد الغفران ) وهو اقدس الاعياد اليهودية التى يصوم فيه اليهود و يتجنبوا العمل الدنيوي وبالتالى كانت الخطة تعتمد على استعادة كافة الاراضي المحتلة ( الجولان ) خلال يومين كاقصى تقدير باستغلال حالة المفاجئة وعدم الاستعداد فى الجيش الاسرائيلى ، وكانت التقديرات ان اسرائيل ستحتاج متوسط 10 يوم لتنفيذ التعبئة العامة و وصولهم على منطقة الاشتباكات ، وتكون نقطة النهاية هى راس الجسور عند نهر الاردن لمنع وصول الاحتياطيات والدعم وهنا تتحول الخطة من الوضع الهجومي على وضع الدفاع عن منطقة الجولان التي سيتم استردادها .نجحت الخطة السورية بالفعل فى فتح ثغرات داخل الخط البنفسجي ( الخط الفاصل بين الجولان والاراضي السورية ) واختراق خط ايلون لينقسم الجيش الى محورين محور شمالى ومحور جنوبى ، استمر نج ......
#هزمية
#أنتصار
#……..
#حقيقة
#تشرين
#التحريرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699090
عباس علي العلي : أنتصار الإنسان
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الدين الذي جاء ليبني جزء مهم وأساسي من الحياة وخاصة في الجانب الروحي الأكثر إلتصاقا بالإنسان وواقعه كفرد معرفي وكائن وظيفته أن يكتشف ويعرف ويبني ويخطط، هو الحامل لروح الحياة وديموميتها وفق معادلات قانون البقاء الشمولي المطلق الذي بموجبه وجدت وأستمرت حركة الوجود، وما عدا ذلك تبقى بعض العقائد مجرد قراءة بشرية معرفية ترتبط بالإنسان كإنعكاس لرؤيته وتفسيراته الخاصة لحركة الوجود، وقد لا تتماهى مع القانون الوجودي الأول ولا تعبر عنه مهما أمتلكت من أنتشار وأعتقاد واسعين، لأنها في النهاية ستتأكل كلما أكتشف الإنسان بتجربة الوعي عدم قدرتها على الإجابة على السؤلات والإشكاليات المصيرية التي تفرض بتحديها عليه ضرورة الإجابة المنطقية عنها.وبالنهاية يبقى الدين والعلم والمعرفة كلها أدوات خادمة للإنسان ومسيرة ومسخرة لأن تكون جزء من المنهج الذي يوصله إلى النهايات التي تقترب من حدي الخير والأحسن، وأيضا هذه المكونات الفكرية تبقى جزء من المنظومة الأخلاقية السلوكية الكبرى التي تفرض واقعها ووجودها على الواقع دون أن نتدخل في قضية الدور أو الوظيفة الخاصة بها، الوظيفة الوجودية الأخلاقية بمعناها الشمولي والتي تنتهج ذات المنحنى الذي في نهايته شيء من الكمال الطبيعي النسبي، هو ما يمنحها قوة البقاء ويقربها من قانون الوجود الكامل والمطلق، الخلل إذا ليس في هذه المسميات أبدا ولكن إشكالية فهم الإنسان لها ولدورها وكيف يرى نفسه وذاته من خلالها وبها، هو سر التدهور الذي أصاب الواقع الإنساني والذي دفع الكثير من البشر التمرد عليها، وأحيانا يتهمها بالبربرية اللا أخلاقية والعبث العدمي، الإنسان هو بيده من يجعل الحياة جنة بما يشاء وأيضا هو الإنسان يتحول لشيطان مدمر حين يركب الأنا وتركبه .عندما نبحث في أديان الإنسان وعقائده لا نبحث عن الفكرة أساسا ومن أين أتت ولماذا أتت وكيف أتت بمقدار ما نبحث فيها عن الإنسان المفكر المعرفي الذي يؤمن بأن وجوده جزء من وجود أكبر وأعظم منتظم ومتوافق ومساير لهذا الأنتظام والتوافق بدرجة ما، وكما العلم التجريدي يبحث في تركيبة الكون ونظامه المادي ليوصلنا إلى منطقة العلم بها ومحاولة تسخير المنتج العلمي لحياة أفضل، فالدين من جانبه يبحث في العلائق الروحية والارتباطات المثالية التي تنتظم تحت نفس القانون ونفس الإطار الوجودي الذي يجمعنا بالوجود معلومه ومخفيه، فلا الدين يمكن أن يكون بديلا عن العلم ولا العلم يحل محل الدين حتى نصل إلى درجة التكامل والتوافق بينهما على أنهما وجهان لقضية واحدة فيها ما هو مثالي يفهم علميا، وفيها مادي مقبول من الجانب المثالي لأنهما من مصدر واحد ولأجل مفهوم ورؤية واحدة.إن أنتصار الدين لا يعني هزيمة للعلم وقوانينه ومعادلاته ونتاجه الكلي، كما أن إثبات العلم لقوانينه ومعادلاته لا تعني أبدا نهاية الدين وهزيمة المثالية الكمالية في حياتنا نحن البشر، فكلا الموضوعين هما قضية الإنسان الأولى ومحل تجربته الوجودية التي يثبت فيها قدرته على فهم ذاته وفهم قوانين الوجود التي يعيش كجزء منها، وفي الأخر هو المنتصر الذب سيكون أكثر قدرة على البقاء معرفيا، وهو من يكسب السباق ضد الجهل والخرافة والتفكير السطحي واللا منطقي الذي يزيد من حيرته ويرمي به في مهاوى الضياع والتيه، فعملية دراسة ونقد الدين لا تعني أبدا محاولة إسقاطه لنبحث عن بديل، بقدر ما هي محاولة للتصحيح والأكتشاف وتغيير مسارات الفكر نحو الطرق الأكثر توافقا مع الحقيقة في وجهها المطلق التي يعبر عنها قانون الوجود بشكل حدي وقطعي.من هذا المبدأ ستكون بداية البحث والتقصي في واحدة من الديانات الكبرى الخمس ......
#أنتصار
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718039
عباس علي العلي : أنتصار العقل
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الفكريات العقلية التي أسست المنهج العقلي وطورته الفلسفة عبر التأريخ كانت بالأساس رؤى شخصية تبلورت وبسطت ما تريده من خلال كم تنظيري قد يبدو للقاري لها من خارج دائرتها أن هناك أنقطاع حقيقي بين الفكريات تلك وبين الفلسفة التي يظن الجميع أنها ولدت من رحمها، هذا التفاوت طبيعي وحقيقي طالما أن المؤسس الأول أو واضع اللبنة الأولى قد غادر المسرح الفكري قبل جهوزية وأكتمال النظرة التكوينية التي نادى به، الصريح في تأريخ الفكر أن التجارب هذه أو النسق التأريخي الذي صاغ هذه النتيجة متكرر بشدة وملفت للنظر.في دراسة تأريخية فكرية تتعلق بأصل هذا الموضوع هناك قراءة لكتاب ما الماركسية، تفكيك العقل الأحادي للكاتب العربي سلامة كيلة يستخلص فيها هذه التجربة ويحرر العقل الماركسي من قداسة النص وتحجره فيقول عمار ديوب المستعرض لهذا الكتاب((أن مشكلة تحديد ماهية الماركسية هي مشكلة مطروحة قبل وبعد الانهيار وأخطر مشكلة واجهتها تحديد موقع الاقتصاد في مجمل الماركسية وقد قال ماركس حينما لمس الميل نحو الاقتصادوية (أبلغوا هؤلاء أنني لست ماركسياً ) وقد دخل أنجلز بعد وفاة ماركس في نقاش طويل لتوضيح موقع الاقتصاد في مجمل التكوين الماركسي وأكد أن الاقتصاد هو المحدد في التحليل الأخير ولكنه ليس المحدد وحده .))، من مفهوم هذا النقد أن الماركسية التي نادت بها النصوص التي كتبها ماركس هي ليست الواقع الذي طبقه الماركسيون من بعده بل أن ماركس نفسه كان متخوفا من القراءة التي ترجمت الفكرة والتي يعتبرها الكاتب هنا إنشقاق عن ماركس وفكرياته.النظرية الماركسية أذن غير فكر ماركس وليست إلا وجه أحادي من أوجه متعددة مما أراد أن يسير به نحو رؤيته للواقع ومعالجاته وحلوله لمشكلة الإنسان، بدلا من أن يسير الماركسيون على نهج ماركس ويطوروا هذه الفكريات لتنضج وفق قاعدة الارتكاز الأساسية الفلسفية حولها الماركسيون وفقا للاستجابة الواقعية العملية بالتجربة والأفتراض الذي أستندت عليه من مفهوم محدد فكري فلسفي متنوع ثري قابل للتطوير إلى أيديولوجية ذات منطق فلسفي مغاير ، بقول الكاتب ديوب (الماركسية النصية أحلت القياس الأرسطي ، الديني محل الجدل المادي وقوننت مسائل كانت بحاجة على نقاش جاد وجدلي وثوري وحولتها إلى إيديولوجيا تبريرية لسياسات وتكتيكات آنية لحظية)، كان لهذا التحول دورا مهما في خروج العقل الماركسي من عقل الأب الروحي لها إلى عقل الواقع مما يشكل تراجعا عن هدف الفلسفة ذاتها ، الفلسفة التي تؤمن أن الواقع ليس بالضرورة هو الذي يرسم ملامح الفكر وخطواته.الفرديةفي التجارب الفكرية الأخرى التي هي أقدم وأسبق من التجربة الماركسية نجد أن الأحادية والفردية عندما تتولى القراءة لا بد أن تطرح تصورها هي لا الصورة النصية الأساس لأن الحقيقة هي أن عقل الأحد الفرد هو الذي يقرأ ويفكك ويعيد البناء، لا يمكن أن نجد اليوم فكرا جمعيا بمعنى حلول فكر القارئ محل الكاتب أو المفكر الأول بنفس الأستعداد وينفس طريقة التعامل تكوينا وبناء للفكرة، القارئ هنا مفكر ثان ومنتج أخر مختلف ومتفاوت عن الأصل مهما حرص على أن يتمسك بأصل الفكرة وما فيها إلا أن البصمة العقلية هي التي ستظهر وتختفي بصمة الكاتب لسبب بسيط أن النظام العقلي مختلف، العقل عند الإنسان مثل البصمة الأحادية قد تتشابه ببعض الملامح ولكن من المؤكد أنها لا تتطابق.الفلسفة عموما ومهما كان أصلها ونظرتها وهدفها والمجال الذي تبحث فيه أو له هي بالأخر شكل معرفي عقلي لا يمكن فصله عن السلسة التأريخية للعقل الإنساني في محاولته الدائمة للتفسير والفرز والترتيب كي يرسم لوحته المسماة البصمة العقلي ......
#أنتصار
#العقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724465
مروان صباح : أنتصار ✌أكتوبر 🇪🇬 ، العبور الذي غير المعتقدات عند الاسرائيلي وحفر جرحاً آخراً في الذاكرة …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح /كانت سلسلة أحداث وقد أعتبرت في التصنيفات العسكرية ( العالمية ) ، على أنها فوارق صميمية ، وهي أيضاً حرب جمعت في الوجدانين الجمعي لمصر &#127466-;-&#127468-;- وإسرائيل &#127470-;-&#127473-;- معاً ، وإذا كل طرف تضامن مع الجهة التى ينتمي بالهوية لها ، بالطبع على نحو مطلق وواضح لا التباس فيه ولا تأتأة ، هنا &#128072-;- سيقف كاتب &#9997-;- هذه السطور مع رواية الأشقاء المصريين في الحرب ، لكن يظل هناك تفاصيل سرية داخل كل بيت &#127968-;- ، وتباعاً تتكشف أسرار حروب إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- مع العرب ، وقد كشفت الوثايق عن سر يعتبر واحد من العوامل التى مكنت الجيش السلاح الإسرائيلي بالتفوق ، نعم &#128079-;- ، كان السلاح الجو الأمريكي &#127482-;-&#127480-;- صاحب الضربات الجوية التى أقعدت طيران السلاح الجو المصري&#127466-;-&#127468-;- عام 67 من القرن الماضي تماماً&#128076-;-عن الحركة ، وهذه المعلومة إذا ما قورنت مع حرب اكتوبر 73 ، ستُعتبر أنها صحيحة ، لأن ببساطة ، أثناء الحرب وبعد عبور قوات المصرية القناة ووصول الجيش السوري إلى القنيطرة ومحاصرتها ، طلبت جولدا مائير رئيسة الوزراء وقتذاك من أستراليا &#127462-;-&#127482-;- وعلى وجه السرعة بتزويدها بالطيران الحربي ، لأن الولايات المتحدة &#127482-;-&#127480-;- كانت أيامها غارقة في حرب فيتنام &#127483-;-&#127475-;- وخارجة للتو من معركة عيد الفصح ، في حينها اعتقدت واشنطن وهو اعتقاداً مبني على نظرية&#128064-;- أو فلسفة التفوق السمائي ، الذي يكفل للحليف الإسرائيلي أن يبقى مسيطر على الأراضي المحتلة ، لكن في المقابل ، غاب عن قاموسها بأن الرئيس عبد الناصر شخص لا يعرف الهدوء ولا يقبل بالهزيمة حتى لو ذلك سيكلفه حياته ، هنا &#128072-;- أيضاً ، هذه السطور ستتجنب إنجازات ثورة ضباط الأحرار قبل الهزيمة وستجري جرد لوقائع ما بعد هزيمة حزيران ، لقد إستطاع عبدالناصر بناء مجمع مصانع &#127981-;- الألمونيوم فى منطقة ( نجع حمادي ) وهو مشروع عملاق بلغت تكلفته ما يقرب 3 مليار جنيه ، وبالرغم من ثقل الهزيمة وما ترتب عليها من عبء مالي ومعنوي ، استطاعت مصر &#127466-;-&#127468-;- أن تحافظ على نسبة النمو الإقتصادى ، كما كان قبل النكسة كمًا يُطلق عليها ، بل زادت فى عامى 1969 و 1970 وبلغت 8 % ، ايضاً وهو عامل جوهري في رفع الصادرات وتخفيض الواردات ، تمكنت حكومة عبد الناصر من توسيع الرقعة الزراعية بنسبة 15% ولأول مرة في تاريخ القرن الأفريقي ، الرقعة الزراعية تتفوق على عدد السكان ، والذي وفر ذلك أموالاً والتى اتاحت لنسبة كبيرة من أعداد المصريين الالتحاق بالمدارس والجامعات والمعاهد العليا بأكثر من 300% ، كما أن أعتمدت حكومته قاعدة ترسيخ الوطنية من خلال تمليك مساحات لصغار الفلاحين من 2 مليون فدان إلى حوالى 4 مليون فدان ,، وهذه الوطنية المعززة بين المواطنين والأرض ، قد شاهدها المراقب في دفاع أهل محافظة السويس عن أرضهم الذين تكفلوا على الدوام في الدفاع عن بوابة العاصمة المصرية القاهرة ، والصحيح أن أهل السويس كانوا في حرب العدوان الثلاثي 56 لهم الكلمة العليا ، لكنهم في حرب 73 وامتدادً لعام 74 ، أظهرت المحافظة مقاومة باسلة وكانت علامة فارقة في تاريخ مصر &#127466-;-&#127468-;- ، لقد كبدوا الإسرائيلين خسائر كبيرة ومنعوا الجيش الاسرائيلي من الدخول أو البقاء على أرضهم ، بالطبع ، على الرغم من القصف العشوائي ، صمدت محافظة السويس صموداً كان الهدف منه تفويت الفرصة على الاسرائيلين بتهجير الناس ، بعد حرب أكتوبر أصبحت تلقب ،ب( الباسلة ) والمصادفة وحدها كانت قد سجلت في ثورة 25 يناير عام 2011م ، بأن أول ثلاثة شهداء ا ......
#أنتصار
#✌أكتوبر
#🇪🇬
#العبور
#الذي
#المعتقدات
#الاسرائيلي
#وحفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734018