خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ -1
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نعرض في هذه الحلقة ترجمة لمحتويات الكتاب القسم الأول من المقدمة التي كتبتها Dr Lisa Mosconi، تكملة المقدمة وعروض موجزة لبعض فقرات الكتاب في الحلقات القادمة:محتويات الكتاب:المقدمةالخطوة الأولى1- أزمة الدماغ تلوح في الأفق.2- تقديم الدماغ البشري، من الصعب إرضاءه. 3- ماء الحياة.4-حول دهن الدماغ. 5-فوائد البروتين. 6- كاربوهيدرات، سكريات، ومواد سكرية أكثر. 7-إعطاء الأهميةللفيتامينات والمعادن.8-الغذاء هو معلومات.9-أفضل حمية للدماغ في العالم. 10-ليس كل شيء عن الطعام.الخطوة الثانية الأكل من أجل القدرة المعرفية:11 نهج شامل لصحة الدماغ.12-انتبه للجودة بدلاً من الكمية. 13- الأسبوع النموذجي لصحة الدماغ.الخطوةالثالثة نحو الحمية الغذائية الأمثل للدماغ:14-ما مدى حضور النظام الغذائي للدماغ في غذائك، حقًا؟15-المستويات الثلاثة لرعاية التغذية العصبية.16-وصفات لأطعمة تُعزز الدماغ.ملاحظات.ترجمة القسم الأول من المقدمة(التكملة في الحلقة القادمة):قبل عدة سنوات، ألقيت الكلمة الرئيسية في مؤتمر دولي حول الوقاية من مرض الزهايمر.كان يومًا مشمساً جميلًا في إيطاليا، كانت قاعة المحاضرات تعج بالأطباء، الطلاب، ومن عامة الشعب، كلهم متلهفون لسماع المعلومات عن أحدث العلاجات الدوائية لمرض الزهايمر.لم أكن حريصاً على إيصال الأخبار السيئة: لسوء الحظ، تُخَفِفْ الأدوية الحالية لأعراض مرض الزهايمر لفترة محدودة من الزمن، ولكنها لا تستطيع إيقاف الضرر الذي تسببه الشيخوخة والمرض لخلايا الدماغ.جيل جديد من الأدوية المعدلة-للمرض قيد التطوير، لكن التجارب السريرية أسفرت في الغالب عن نتائج مخّيبة للآمال حتى الآن، مما يؤكد ما هو معروف عند الجميع: لا يوجد علاج في الأفق. عند هذه النقطة سأل أحد الحضور:"ماذا عن زيت الزيتون؟" أصاب عقلي المُدَرّب على علم الأعصاب بالحيرة. زيت الزيتون؟ لم يكن زيت الزيتون بين مقترحات البحث الخاصة بي، ولم يكن جزءً من تعليمي بأي شكل من الأشكال. حصلت على درجة الدكتوراه في علم الأعصاب والطب النووي للتركيز على الجوانب الوراثية للمرض، بدافع رؤية آثاره المدمرة الفورية على عائلتي.تركز عملي خلال الخمسة عشر عاماً الماضية على الاكتشاف المبكر لمرض الزهايمر. أستخدم تقنيات تصوير الدماغ في بحثي على وجه التحديد، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والتصوير المقطعي بانبعاث البوزيترون(PET)، للنظر في أدمغة الأشخاص وإرتباطها بخلفيات جيناتهم، ومن خلال ذلك، التعرف على احتمالية إصابتهم بالمرض.قادني هذا العمل إلى توجيه برنامج "أبحاث تاريخ الأسرة لمرض الزهايمر" في كلية الطب بجامعة نيويورك عام 2009. يركز البرنامج على الأطفال وأعضاء أُسَرْ مرضى الزهايمر. بشكل عام، لدى الجميع، هناك، نفس القلق: "هل أنا في خطر الإصابة بمرض الزهايمر وما الذي يمكنني فعله لعدم الاصابة به؟" شهدت، على مر السنين، تَغّيُرا في أنواع الأسئلة التي طرحها مرضانا، مثل سؤال زيت الزيتون في المؤتمر.بعدالمناقشات حول الجينات والحمض النووي، تحولت المحادثة عاجلاً أم آجلاً إلى الطعام: "ما الذي علىّ تناوله للحفاظ على صحة دماغي؟" في حين يعتمد كل بحثي على تعليمي كشخ ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683298
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نعرض في هذه الحلقة ترجمة لمحتويات الكتاب القسم الأول من المقدمة التي كتبتها Dr Lisa Mosconi، تكملة المقدمة وعروض موجزة لبعض فقرات الكتاب في الحلقات القادمة:محتويات الكتاب:المقدمةالخطوة الأولى1- أزمة الدماغ تلوح في الأفق.2- تقديم الدماغ البشري، من الصعب إرضاءه. 3- ماء الحياة.4-حول دهن الدماغ. 5-فوائد البروتين. 6- كاربوهيدرات، سكريات، ومواد سكرية أكثر. 7-إعطاء الأهميةللفيتامينات والمعادن.8-الغذاء هو معلومات.9-أفضل حمية للدماغ في العالم. 10-ليس كل شيء عن الطعام.الخطوة الثانية الأكل من أجل القدرة المعرفية:11 نهج شامل لصحة الدماغ.12-انتبه للجودة بدلاً من الكمية. 13- الأسبوع النموذجي لصحة الدماغ.الخطوةالثالثة نحو الحمية الغذائية الأمثل للدماغ:14-ما مدى حضور النظام الغذائي للدماغ في غذائك، حقًا؟15-المستويات الثلاثة لرعاية التغذية العصبية.16-وصفات لأطعمة تُعزز الدماغ.ملاحظات.ترجمة القسم الأول من المقدمة(التكملة في الحلقة القادمة):قبل عدة سنوات، ألقيت الكلمة الرئيسية في مؤتمر دولي حول الوقاية من مرض الزهايمر.كان يومًا مشمساً جميلًا في إيطاليا، كانت قاعة المحاضرات تعج بالأطباء، الطلاب، ومن عامة الشعب، كلهم متلهفون لسماع المعلومات عن أحدث العلاجات الدوائية لمرض الزهايمر.لم أكن حريصاً على إيصال الأخبار السيئة: لسوء الحظ، تُخَفِفْ الأدوية الحالية لأعراض مرض الزهايمر لفترة محدودة من الزمن، ولكنها لا تستطيع إيقاف الضرر الذي تسببه الشيخوخة والمرض لخلايا الدماغ.جيل جديد من الأدوية المعدلة-للمرض قيد التطوير، لكن التجارب السريرية أسفرت في الغالب عن نتائج مخّيبة للآمال حتى الآن، مما يؤكد ما هو معروف عند الجميع: لا يوجد علاج في الأفق. عند هذه النقطة سأل أحد الحضور:"ماذا عن زيت الزيتون؟" أصاب عقلي المُدَرّب على علم الأعصاب بالحيرة. زيت الزيتون؟ لم يكن زيت الزيتون بين مقترحات البحث الخاصة بي، ولم يكن جزءً من تعليمي بأي شكل من الأشكال. حصلت على درجة الدكتوراه في علم الأعصاب والطب النووي للتركيز على الجوانب الوراثية للمرض، بدافع رؤية آثاره المدمرة الفورية على عائلتي.تركز عملي خلال الخمسة عشر عاماً الماضية على الاكتشاف المبكر لمرض الزهايمر. أستخدم تقنيات تصوير الدماغ في بحثي على وجه التحديد، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والتصوير المقطعي بانبعاث البوزيترون(PET)، للنظر في أدمغة الأشخاص وإرتباطها بخلفيات جيناتهم، ومن خلال ذلك، التعرف على احتمالية إصابتهم بالمرض.قادني هذا العمل إلى توجيه برنامج "أبحاث تاريخ الأسرة لمرض الزهايمر" في كلية الطب بجامعة نيويورك عام 2009. يركز البرنامج على الأطفال وأعضاء أُسَرْ مرضى الزهايمر. بشكل عام، لدى الجميع، هناك، نفس القلق: "هل أنا في خطر الإصابة بمرض الزهايمر وما الذي يمكنني فعله لعدم الاصابة به؟" شهدت، على مر السنين، تَغّيُرا في أنواع الأسئلة التي طرحها مرضانا، مثل سؤال زيت الزيتون في المؤتمر.بعدالمناقشات حول الجينات والحمض النووي، تحولت المحادثة عاجلاً أم آجلاً إلى الطعام: "ما الذي علىّ تناوله للحفاظ على صحة دماغي؟" في حين يعتمد كل بحثي على تعليمي كشخ ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683298
الحوار المتمدن
خسرو حميد عثمان - غذاء الدماغ -1
خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ - 2
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نستمر في هذه الحلقة ترجمة لتكملة المقدمة التي كتبتها Dr Lisa Mosconi:- بعد بضع سنوات، بدأت بدورة دراسية حول تغذية الدماغ وبدأت التدريس في قسم التغذية والدراسات الغذائية في مدرسة ستينهاردت جامعة نيويوركNYU. انتقلت إلى كلية طب وايل كورنيل، في نفس الوقت تقريبًا، حيث أتشرف بالعمل كمدير مشارك في أول عيادة للوقاية من مرض الزهايمر في البلاد.النهج المبتكر للعيادة يشمل التدخلات الصيدلانية والسلوكية التي تهدف إلى تحسين كلٍ من الحالة الطبية وخيارات نمط الحياة بطريقة وقائية من مرض الزهايمر. يُشكل التغذية والنظام الغذائي جزء كبير من التطبيق. قادني هذا العمل، إجمالاً، إلى الغوص أولاً في العلاقة المعقدة بين أدمغتنا والأطعمة التي نتناولها، وتعليم الجمهور كيفية تناول الطعام الصحي لأدمغتهم.أدركت بسرعة أن المعلومات المتاحة غالبًا ما تكون متضاربة وغير مترابطة.كما هو الحال مع أي شخص لم يسلك المسار الغذائي نحو التغذية المثلى أبداً، ولكنني فوجئت قبل كل شيء، كعالم، بحجم وتأثير المعلومات العلمية الزائفة المتوفرة على الإنترنت، بالمقارنة مع القليل الذي تم نشرها في (المجلات الطبية الرصينة Peer-reviewed journals)*. لقد سمعنا الكثير عن ما هو جيد وغير جيد لأدمغتنا.على سبيل المثال، أصبح الكثير منا على دراية بذعر الغلوتين** الأمريكي. ولكن قبل بضع سنوات فقط، كانت الحبوب تعتبر مثالًا للأكل الصحي-وكان الناس خائفون من تناول الأطعمة الدهنية. تكمن المشكلة في أنه في حين أن العديد من التوصيات التي يمكنك العثور عليها عبر الإنترنت تعزز رؤية علمية للعالم، إلا أن القليل منها تم إثباتها من خلال البحث السليم.يميل الإنترنت ووسائل الإعلام على وجه الخصوص إلى إجراء استقراءات واسعة النطاق على نتائج محدودة للبحوث المحدودة. على سبيل المثال، يطلب شخص، ما مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، وجهة نظري عن أحدث "معجزة دوائية" لمرض الزهايمر؟سأبحث عن الدراسة. صحيح أن الدواء نجح ...ولكن بتطبيقها على عدد محدود من السكان عددها عشرة فئران. فهذه أخبار رائعة إذا كنت أحد هؤلاء الفئران العشرة. فيما إذا كانت هذه النتائج ذات صلة بالأشخاص أم لا فهي قصة مختلفة تمامًا. هنا يأتي دور محو الأمية العلمية.ما هي مصادر المعلومات الأكثر مصداقية؟ كيف يمكننا معرفة ما إذا كانت الدراسة التي سمعنا عنها في الأخبار المسائية تستحق العمل عليها؟ في حين أن البحث العلمي السليم محدودية أكثر من مدونات الإنترنت بكثير، إلا أن النتائج تثبت أنها متسقة.بدأ جيل جديد من الدراسات في تحديد العناصر الغذائية المفيدة بشكل خاص لتمكين أدمغتنا من العمل بأقصى طاقته، بالإضافة إلى حمايتهم مع تقدمنا في العمر، بحيث تمنحنا قوة عقلية متواصلة طوال حياة المرء. في الوقت نفسه، نتعلم أيضًا العناصر الغذائية المضرة للدماغ، تؤثر سلبًا على قدراتنا المعرفية وتزيد سرعة التدهور الفكري.وهذا يشمل تجربتي الشخصية التي تراكمت على مدى سنوات من البحث العملي بما يتعلق بالتفاعلات المهمة بين علم الوراثة، التغذية، وأسلوب الحياة. المهم ملاحظه أنني لا أقدم فقط نتائج بحثي الخاص، وإنما تحليل مئات العلماء الذين كانوا يدرسون العلاقة بين الأطعمة التي نتناولها وصحة أدمغتنا على مدى عقود.آملي أن ي ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683626
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نستمر في هذه الحلقة ترجمة لتكملة المقدمة التي كتبتها Dr Lisa Mosconi:- بعد بضع سنوات، بدأت بدورة دراسية حول تغذية الدماغ وبدأت التدريس في قسم التغذية والدراسات الغذائية في مدرسة ستينهاردت جامعة نيويوركNYU. انتقلت إلى كلية طب وايل كورنيل، في نفس الوقت تقريبًا، حيث أتشرف بالعمل كمدير مشارك في أول عيادة للوقاية من مرض الزهايمر في البلاد.النهج المبتكر للعيادة يشمل التدخلات الصيدلانية والسلوكية التي تهدف إلى تحسين كلٍ من الحالة الطبية وخيارات نمط الحياة بطريقة وقائية من مرض الزهايمر. يُشكل التغذية والنظام الغذائي جزء كبير من التطبيق. قادني هذا العمل، إجمالاً، إلى الغوص أولاً في العلاقة المعقدة بين أدمغتنا والأطعمة التي نتناولها، وتعليم الجمهور كيفية تناول الطعام الصحي لأدمغتهم.أدركت بسرعة أن المعلومات المتاحة غالبًا ما تكون متضاربة وغير مترابطة.كما هو الحال مع أي شخص لم يسلك المسار الغذائي نحو التغذية المثلى أبداً، ولكنني فوجئت قبل كل شيء، كعالم، بحجم وتأثير المعلومات العلمية الزائفة المتوفرة على الإنترنت، بالمقارنة مع القليل الذي تم نشرها في (المجلات الطبية الرصينة Peer-reviewed journals)*. لقد سمعنا الكثير عن ما هو جيد وغير جيد لأدمغتنا.على سبيل المثال، أصبح الكثير منا على دراية بذعر الغلوتين** الأمريكي. ولكن قبل بضع سنوات فقط، كانت الحبوب تعتبر مثالًا للأكل الصحي-وكان الناس خائفون من تناول الأطعمة الدهنية. تكمن المشكلة في أنه في حين أن العديد من التوصيات التي يمكنك العثور عليها عبر الإنترنت تعزز رؤية علمية للعالم، إلا أن القليل منها تم إثباتها من خلال البحث السليم.يميل الإنترنت ووسائل الإعلام على وجه الخصوص إلى إجراء استقراءات واسعة النطاق على نتائج محدودة للبحوث المحدودة. على سبيل المثال، يطلب شخص، ما مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، وجهة نظري عن أحدث "معجزة دوائية" لمرض الزهايمر؟سأبحث عن الدراسة. صحيح أن الدواء نجح ...ولكن بتطبيقها على عدد محدود من السكان عددها عشرة فئران. فهذه أخبار رائعة إذا كنت أحد هؤلاء الفئران العشرة. فيما إذا كانت هذه النتائج ذات صلة بالأشخاص أم لا فهي قصة مختلفة تمامًا. هنا يأتي دور محو الأمية العلمية.ما هي مصادر المعلومات الأكثر مصداقية؟ كيف يمكننا معرفة ما إذا كانت الدراسة التي سمعنا عنها في الأخبار المسائية تستحق العمل عليها؟ في حين أن البحث العلمي السليم محدودية أكثر من مدونات الإنترنت بكثير، إلا أن النتائج تثبت أنها متسقة.بدأ جيل جديد من الدراسات في تحديد العناصر الغذائية المفيدة بشكل خاص لتمكين أدمغتنا من العمل بأقصى طاقته، بالإضافة إلى حمايتهم مع تقدمنا في العمر، بحيث تمنحنا قوة عقلية متواصلة طوال حياة المرء. في الوقت نفسه، نتعلم أيضًا العناصر الغذائية المضرة للدماغ، تؤثر سلبًا على قدراتنا المعرفية وتزيد سرعة التدهور الفكري.وهذا يشمل تجربتي الشخصية التي تراكمت على مدى سنوات من البحث العملي بما يتعلق بالتفاعلات المهمة بين علم الوراثة، التغذية، وأسلوب الحياة. المهم ملاحظه أنني لا أقدم فقط نتائج بحثي الخاص، وإنما تحليل مئات العلماء الذين كانوا يدرسون العلاقة بين الأطعمة التي نتناولها وصحة أدمغتنا على مدى عقود.آملي أن ي ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683626
الحوار المتمدن
خسرو حميد عثمان - غذاء الدماغ - 2
خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ - 3
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نستمر في هذه الحلقة بإعداد خلاصة للفقرة السابعة من الكتاب عن الفيتامينات والمعادن (القسم الأول). نظر لحاجة الموضوع الى جداول وبعض التوضيحات المساعدة للتركيز عند القراءة أعددت ملفاً منفصلاً كملحق لهذا المقال يمكن الوصول إليه بواسطة الرابط: https://docs.google.com/document/d/17PV9fPPZkXcU6MZM9ILOv34zgT_XWpwEFDn6KKsLzb8/editكما ونعيد التذكير بما يلي:ورد في نهاية الكتاب(ص341) ما يلي من تحذير:(لا يشارك المؤلف ولا الناشر في تقديم أي تشخيص طبي أو علاج للقراء الأفراد.المعلومات الواردة في هذا الكتاب ليست بديلا عن المشورة الطبية. إذا كان لديك سؤال محدد حول أية مسألة طبية، عليك استشارة طبيبك دائمًا .لا يمكن للمؤلف أو الناشر قبول أي مسؤولية عن أي خسارة أو إصابة أو ضرر يلحق بالقراء نتيجة اعتماد أي من الاقتراحات أو استخدام المعلومات الواردة في هذا الكتاب.)(يتبع) ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684032
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نستمر في هذه الحلقة بإعداد خلاصة للفقرة السابعة من الكتاب عن الفيتامينات والمعادن (القسم الأول). نظر لحاجة الموضوع الى جداول وبعض التوضيحات المساعدة للتركيز عند القراءة أعددت ملفاً منفصلاً كملحق لهذا المقال يمكن الوصول إليه بواسطة الرابط: https://docs.google.com/document/d/17PV9fPPZkXcU6MZM9ILOv34zgT_XWpwEFDn6KKsLzb8/editكما ونعيد التذكير بما يلي:ورد في نهاية الكتاب(ص341) ما يلي من تحذير:(لا يشارك المؤلف ولا الناشر في تقديم أي تشخيص طبي أو علاج للقراء الأفراد.المعلومات الواردة في هذا الكتاب ليست بديلا عن المشورة الطبية. إذا كان لديك سؤال محدد حول أية مسألة طبية، عليك استشارة طبيبك دائمًا .لا يمكن للمؤلف أو الناشر قبول أي مسؤولية عن أي خسارة أو إصابة أو ضرر يلحق بالقراء نتيجة اعتماد أي من الاقتراحات أو استخدام المعلومات الواردة في هذا الكتاب.)(يتبع) ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684032
خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ -4
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نستمر في هذه الحلقة بإعداد ترجمة القسم الثاني عن الفيتامينات والمعادن:المزيد عن فيتامينات B: الفيتامينات التي تحمي القلب تحمي الدماغ أيضا.دعونا نُحَول انتباهنا إلى مادة تسمى الحمض الأميني- الهوموسيستين homocysteine. يعرف الأطباء منذ مدة طويلة، بأن (الهوموسيستين العالي) عامل خطر، قوي للإصابة بالسكتة الدماغية، وسبب رئيسي للخرف أيضاً. حيث يكون السبب الى ما يصل 25% من مجموع الحالات.والأسوأ من ذلك، تظهر الأبحاث أن مستويات الهوموسيستين العالية تؤثر على الوظيفة الإدراكية cognitive جتى عند الأشخاص الذين لايعانون من السكتات الدماغية. مختبرياً، يُعتبر الحمض الأميني في نطاق 4-17 مليمول/لتر المعدا الزمن، عادة. ومع ذلك، وجدت نتائج دراسة لأكثر من ألف من كبار السن المعافين معرفيا، بعد متابعتهم لعدة سنوات، أن خطر الإصابة بالخرف تضاعف، تقريبا، لأولئك الذين لديهم مستويات الهوموسيستين 14مليمول/لتر فقط في بداية الدراسة. المثيرة للدهشة أكثر، زيادة 5 مليمول/لتر في مستويات الهوموسيستين، فقط، رَفَعَ خطرالإصابة بالتدهور المعرفي بنسبة 40% إضافية. هذا يشير الى أن أدمغتنا أكثر حساسية لهذه المادة، وبالتالي للتغيرات في الأوعية، مما كان يُتصور سابقاً.الخبر السار هو أن مستويات الهوموسيستين العالية يمكن عكسها تماماً. يمكن للمرء أن يحقق هذا، ببساطة، عن طريق تناول الطعام الصحيح. كيف؟ أنواع محددة من فيتامينB تُنظم إنتاج الحمض الأميني: 12 B ، وحمض الفوليك - وفيتامين B9 بالإتحاد مع فيتامين B6، المذكور في الحلقة السابقة ضمن فقرة:(فيتامينB6 : العبور الجزئي إلى نشاط الدماغ)، قبل كل شئ. عندما لا يكون لديك ما يكفي من هذه الفيتامينات B في النظام الخاص بك، الهوموسيستين ترتفع ويؤثرعلى الدورة الدموية. عندما يكون لديك ما يكفي، فإنه ينخفض.يتفق عدد من الدراسات على أن مستويات كافية من فيتامينات B تكون واقية ضد التدهور المعرفي المرتبط بالعمر.على سبيل المثال، وجدت دراسة أجريت على ألف مُسن في سن الخامسة والستين فما فوق. تبين أن أولئك الذين كانت وجباتهم الغذائية غنية بالفولات(أكثر من 400 ميكروغرام/ يوم) تعرضوا لخطرٍ أقل للإصابة بالخرف مقارنة بأولئك الذين كانت وجباتهم الغذائية قليلة الفولات(أقل من 300 ميكروغرام/يوم).وتبين من نتائج مماثلة لفيتامين B12، لأكثر من خمسمائة مشارك مُسن، تزايد خطر الاصابة بالخرف لدى أولئك الذين كانت عندهم مستويات فيتامين B12 منخفضة ( DRI-أي أقل من الجرعة الموصى بها 2.4 ميكروغرام/الْيَوْمَ ) تزايد خطر الإصابة بالخرف عندما يتقدمون بالعمر. بإستثناء من كان إستهلاكه من B12 في حدود عادية آمنة.وكان معدل التدهور المعرفي لمتوسطي العمر- الثمانين الذين استهلكوا الجرعة الموصى بها- DRI من B12 أعلى بنسبة 25% من معدل الانخفاض لدى متوسطوا العمر في الثمانين ممن استهلكوا 20 ميكروغرام /الْيَوْمَ. لاحظ أن هذا هو عشرة أضعاف الجرعة الموصى بها(2.4 ميكروغرام/ اليوم). من الواضح أن دماغك يحتاج إلى فيتامينات B أكثر من بقية جسمك. من المهم جداً التأكد من أن أدمغتنا لديها فرصة الوصول الى ما يكفي من فيتامينات B. ليس لأنها جيدة جداً لعقلك بشكل عام فقط، ولكن لديها دورٌ راسخ في الوقاية من الخرف أيضاً. تجارب(Rece ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684317
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نستمر في هذه الحلقة بإعداد ترجمة القسم الثاني عن الفيتامينات والمعادن:المزيد عن فيتامينات B: الفيتامينات التي تحمي القلب تحمي الدماغ أيضا.دعونا نُحَول انتباهنا إلى مادة تسمى الحمض الأميني- الهوموسيستين homocysteine. يعرف الأطباء منذ مدة طويلة، بأن (الهوموسيستين العالي) عامل خطر، قوي للإصابة بالسكتة الدماغية، وسبب رئيسي للخرف أيضاً. حيث يكون السبب الى ما يصل 25% من مجموع الحالات.والأسوأ من ذلك، تظهر الأبحاث أن مستويات الهوموسيستين العالية تؤثر على الوظيفة الإدراكية cognitive جتى عند الأشخاص الذين لايعانون من السكتات الدماغية. مختبرياً، يُعتبر الحمض الأميني في نطاق 4-17 مليمول/لتر المعدا الزمن، عادة. ومع ذلك، وجدت نتائج دراسة لأكثر من ألف من كبار السن المعافين معرفيا، بعد متابعتهم لعدة سنوات، أن خطر الإصابة بالخرف تضاعف، تقريبا، لأولئك الذين لديهم مستويات الهوموسيستين 14مليمول/لتر فقط في بداية الدراسة. المثيرة للدهشة أكثر، زيادة 5 مليمول/لتر في مستويات الهوموسيستين، فقط، رَفَعَ خطرالإصابة بالتدهور المعرفي بنسبة 40% إضافية. هذا يشير الى أن أدمغتنا أكثر حساسية لهذه المادة، وبالتالي للتغيرات في الأوعية، مما كان يُتصور سابقاً.الخبر السار هو أن مستويات الهوموسيستين العالية يمكن عكسها تماماً. يمكن للمرء أن يحقق هذا، ببساطة، عن طريق تناول الطعام الصحيح. كيف؟ أنواع محددة من فيتامينB تُنظم إنتاج الحمض الأميني: 12 B ، وحمض الفوليك - وفيتامين B9 بالإتحاد مع فيتامين B6، المذكور في الحلقة السابقة ضمن فقرة:(فيتامينB6 : العبور الجزئي إلى نشاط الدماغ)، قبل كل شئ. عندما لا يكون لديك ما يكفي من هذه الفيتامينات B في النظام الخاص بك، الهوموسيستين ترتفع ويؤثرعلى الدورة الدموية. عندما يكون لديك ما يكفي، فإنه ينخفض.يتفق عدد من الدراسات على أن مستويات كافية من فيتامينات B تكون واقية ضد التدهور المعرفي المرتبط بالعمر.على سبيل المثال، وجدت دراسة أجريت على ألف مُسن في سن الخامسة والستين فما فوق. تبين أن أولئك الذين كانت وجباتهم الغذائية غنية بالفولات(أكثر من 400 ميكروغرام/ يوم) تعرضوا لخطرٍ أقل للإصابة بالخرف مقارنة بأولئك الذين كانت وجباتهم الغذائية قليلة الفولات(أقل من 300 ميكروغرام/يوم).وتبين من نتائج مماثلة لفيتامين B12، لأكثر من خمسمائة مشارك مُسن، تزايد خطر الاصابة بالخرف لدى أولئك الذين كانت عندهم مستويات فيتامين B12 منخفضة ( DRI-أي أقل من الجرعة الموصى بها 2.4 ميكروغرام/الْيَوْمَ ) تزايد خطر الإصابة بالخرف عندما يتقدمون بالعمر. بإستثناء من كان إستهلاكه من B12 في حدود عادية آمنة.وكان معدل التدهور المعرفي لمتوسطي العمر- الثمانين الذين استهلكوا الجرعة الموصى بها- DRI من B12 أعلى بنسبة 25% من معدل الانخفاض لدى متوسطوا العمر في الثمانين ممن استهلكوا 20 ميكروغرام /الْيَوْمَ. لاحظ أن هذا هو عشرة أضعاف الجرعة الموصى بها(2.4 ميكروغرام/ اليوم). من الواضح أن دماغك يحتاج إلى فيتامينات B أكثر من بقية جسمك. من المهم جداً التأكد من أن أدمغتنا لديها فرصة الوصول الى ما يكفي من فيتامينات B. ليس لأنها جيدة جداً لعقلك بشكل عام فقط، ولكن لديها دورٌ راسخ في الوقاية من الخرف أيضاً. تجارب(Rece ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684317
الحوار المتمدن
خسرو حميد عثمان - غذاء الدماغ -4
خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ - 5
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نستمر في هذه الحلقة بإعداد ترجمة القسم الأخير عن الفيتامينات والمعادن:العالم العجيب من الفلافونويدات - FLAVONOIDS تنتج النباتات مجموعة واسعة من المركبات الكيميائية تسمى (المغذيات النباتية phytonutrients ). ترمز أحيانً ب" فيتامينP"، تخدم هذه المواد غرضا محدداً جداً للنباتات، مكافحة الإجهاد التأكسدي والالتهاب، وبالتالي زيادة حياة النباتات نفسها. وعادة ماتُنَتج ضمن تركيبة مع مختلف الفيتامينات المضادة للأكسدة وتتركز بشكل خاص في توت berries النبات، [بإمكانك الأطلاع على صور ملونة لأنواعها المختلفة الرجوع الى الرابط: (https://plantsam.com/berries)]. لاتستفيد النباتات وحدها، من هذه المركبات من خلال التوت berries، ونحن نستفيد منها، أيضاً، ننتفع بجميع الفوائد لهذه المنتجات التي تصنعها المصّنع - النبات لأجل"العيش طويلاً ومزدهراًٍ" *وقد حدد العلماء وصنفوا أكثر من أربعة آلاف من المغذيات النباتية، مثل الفلافونويدات flavonoids ،الفينولات phenols . الأمثلة الشائعة هي quercetin التي وجِدَتْ في التفاح، الفلافانولات flavanols الموجود في حبوب الكاكاو، وريسفيراترول resveratrol الذي يُعطي النبيذ الأحمر مذاقه الجيد - الكل تشتهر بخصائصها المتفوقة لمكافحة الشيخوخة. في حين أن العلماء قد تغاضوا تأريخياً عن هذه المواد، تشير الدراسات التجريبية الجديدة إلى أن المغذيات النباتية phytonutrients تلعب دوراً أكبر في صحة الإنسان مما كان يُعتقد سابقاً. في الفصول التالية، سنرى كيف أنها تُشكل قلب وروح تلك الوجبات الغذائية التي ثَبُتَتْ دورها في تعزز الصحة وطول العمر في جميع أنحاء العالم. نقف عند هذا الحد لنتحدث عن المعادن.المعادن: تقدم قليل في مسار طويلالى جانب الفيتامينات، يحب الدماغ المادة المعدنية- المعادن المستمدة من الأرض التي نستخلصها من خلال الفواكه والخضروات في المقام الأول. في الواقع، المعادن هي بقايا من الأنسجة النباتية والحيوانية الموجودة في التربة. مقولة" رماد الى رماد، غبار الى غبار" تشير الى هذه العملية بالذات. يتم امتصاص المعادن الموجودة في التربة من قبل النباتات عندما تنمو خلال عملية طبيعية وهي تعيد تدوير هذه العناصر كمغذيات في الأطعمة لدينا. المعادن، كالكثير من الفيتامينات، ضرورية لصحتنا البدنية والعقلية. فهي تُضفي هيكلية لخلايانا، وخاصة خلايا الدم، الأعصاب، والخلايا العضلية، وكذلك تلك التي تشكل العظام والأسنان والأنسجة الرخوة. كما تخدم المعادن العديد من الوظائف الخاصة بالمخ. بعض وظائف electrolytes ** المساعدة في تنظيم سوائل الدماغ والترطيب hydration. قسم منها تُقوي عملية الأيض metabolism لدينا. والقسم الآخر لديها مَهَمّة مُهِمّة جداً لتنظيم عمل الناقلات العصبية neurotransmitters. المغنسيوم، الزنك، النحاس، الحديد، اليود، السلينيوم، المنغنيز، والبوتاسيوم كلها ضرورية وتساعدنا في الحفاظ على صحة ونشاط أدمغتنا عند التقدم في العمر. لا تنحصر نقص المعادن بالاضرار للدماغ وحدها، يمكن أن يكون الفائض مضراً أيضاً، إن كان على شكل معادن، ساماً للدماغ عند امتصاصها بتركيزات عالية. وهي، في المقام الأول: الرصاص، الكادميوم، ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684605
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نستمر في هذه الحلقة بإعداد ترجمة القسم الأخير عن الفيتامينات والمعادن:العالم العجيب من الفلافونويدات - FLAVONOIDS تنتج النباتات مجموعة واسعة من المركبات الكيميائية تسمى (المغذيات النباتية phytonutrients ). ترمز أحيانً ب" فيتامينP"، تخدم هذه المواد غرضا محدداً جداً للنباتات، مكافحة الإجهاد التأكسدي والالتهاب، وبالتالي زيادة حياة النباتات نفسها. وعادة ماتُنَتج ضمن تركيبة مع مختلف الفيتامينات المضادة للأكسدة وتتركز بشكل خاص في توت berries النبات، [بإمكانك الأطلاع على صور ملونة لأنواعها المختلفة الرجوع الى الرابط: (https://plantsam.com/berries)]. لاتستفيد النباتات وحدها، من هذه المركبات من خلال التوت berries، ونحن نستفيد منها، أيضاً، ننتفع بجميع الفوائد لهذه المنتجات التي تصنعها المصّنع - النبات لأجل"العيش طويلاً ومزدهراًٍ" *وقد حدد العلماء وصنفوا أكثر من أربعة آلاف من المغذيات النباتية، مثل الفلافونويدات flavonoids ،الفينولات phenols . الأمثلة الشائعة هي quercetin التي وجِدَتْ في التفاح، الفلافانولات flavanols الموجود في حبوب الكاكاو، وريسفيراترول resveratrol الذي يُعطي النبيذ الأحمر مذاقه الجيد - الكل تشتهر بخصائصها المتفوقة لمكافحة الشيخوخة. في حين أن العلماء قد تغاضوا تأريخياً عن هذه المواد، تشير الدراسات التجريبية الجديدة إلى أن المغذيات النباتية phytonutrients تلعب دوراً أكبر في صحة الإنسان مما كان يُعتقد سابقاً. في الفصول التالية، سنرى كيف أنها تُشكل قلب وروح تلك الوجبات الغذائية التي ثَبُتَتْ دورها في تعزز الصحة وطول العمر في جميع أنحاء العالم. نقف عند هذا الحد لنتحدث عن المعادن.المعادن: تقدم قليل في مسار طويلالى جانب الفيتامينات، يحب الدماغ المادة المعدنية- المعادن المستمدة من الأرض التي نستخلصها من خلال الفواكه والخضروات في المقام الأول. في الواقع، المعادن هي بقايا من الأنسجة النباتية والحيوانية الموجودة في التربة. مقولة" رماد الى رماد، غبار الى غبار" تشير الى هذه العملية بالذات. يتم امتصاص المعادن الموجودة في التربة من قبل النباتات عندما تنمو خلال عملية طبيعية وهي تعيد تدوير هذه العناصر كمغذيات في الأطعمة لدينا. المعادن، كالكثير من الفيتامينات، ضرورية لصحتنا البدنية والعقلية. فهي تُضفي هيكلية لخلايانا، وخاصة خلايا الدم، الأعصاب، والخلايا العضلية، وكذلك تلك التي تشكل العظام والأسنان والأنسجة الرخوة. كما تخدم المعادن العديد من الوظائف الخاصة بالمخ. بعض وظائف electrolytes ** المساعدة في تنظيم سوائل الدماغ والترطيب hydration. قسم منها تُقوي عملية الأيض metabolism لدينا. والقسم الآخر لديها مَهَمّة مُهِمّة جداً لتنظيم عمل الناقلات العصبية neurotransmitters. المغنسيوم، الزنك، النحاس، الحديد، اليود، السلينيوم، المنغنيز، والبوتاسيوم كلها ضرورية وتساعدنا في الحفاظ على صحة ونشاط أدمغتنا عند التقدم في العمر. لا تنحصر نقص المعادن بالاضرار للدماغ وحدها، يمكن أن يكون الفائض مضراً أيضاً، إن كان على شكل معادن، ساماً للدماغ عند امتصاصها بتركيزات عالية. وهي، في المقام الأول: الرصاص، الكادميوم، ......
#غذاء
#الدماغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684605
Plant Identification
Berries plant identification
Plant identification with berries. Images of edible and poisonous berries from shrubs and trees.
فاطمة شاوتي : ثُقْبٌ فِي الدِّمَاغِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي مِنْ ثقبِ الأُوزُونْ رأيتُهُ ... ثقباً فِي الدماغِ اِلتقينَا دونَ زمنٍ ... هوَ فِي الجنةِ وأنَا خارجَ المكانِ.... نلوكُ الأمكنةَ ... نقصُّ الوقتَ بِأصابعِنَا لِنأكلَ الفراغَ... الجِسْرُ مسروقٌ ... والحلمُ مُنْهَكٌ بيننَا شعرةُ معاويةَ ... تتسلقُ اللازمنَ تقطفُ اللامكانَ... فِي الجحورِ نقاومُ الجدرانَ البلهاءَ ... بِبَلَاهَةٍ ونغزلُ اللامعنَى معنًى ... نكتبُ المساميرَ علَى رؤوسِنَا ثمَّ ندقُّ الإِسْفِينَ فِي مخارجِ الحروفِ بِمِيتَا لغةٍ... المارَّةُ مدعُوُو شرفٍ... النحنُ مراقبُو الريحِ عبثاً نراقبُهَا وهيَ الريحُ ... منْ شبابيكِ الكلماتِ لَا صوتَ الآنَ...! سوَى صوتِ الجرذانِ ...! نسينَا أننَا فِي مختبرِ الفضاءِ ... كائناتٌُ لَاتُرَى هبطتْ لتنظيفِ الأرضِ منَْ الإزعاجِ.... الصمتُ ضجيجٌ ... والكماماتُ كلامٌ مُباحٌ... الشوارعُ مفرغةٌ منَْ التاريخِ واللامعقولُ سيدُ المكانِ والزمانِ... اللغةُ ثُقْبٌ ملغومٌ دونَ زمنٍ ... ......
#ثُقْبٌ
#الدِّمَاغِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684654
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي مِنْ ثقبِ الأُوزُونْ رأيتُهُ ... ثقباً فِي الدماغِ اِلتقينَا دونَ زمنٍ ... هوَ فِي الجنةِ وأنَا خارجَ المكانِ.... نلوكُ الأمكنةَ ... نقصُّ الوقتَ بِأصابعِنَا لِنأكلَ الفراغَ... الجِسْرُ مسروقٌ ... والحلمُ مُنْهَكٌ بيننَا شعرةُ معاويةَ ... تتسلقُ اللازمنَ تقطفُ اللامكانَ... فِي الجحورِ نقاومُ الجدرانَ البلهاءَ ... بِبَلَاهَةٍ ونغزلُ اللامعنَى معنًى ... نكتبُ المساميرَ علَى رؤوسِنَا ثمَّ ندقُّ الإِسْفِينَ فِي مخارجِ الحروفِ بِمِيتَا لغةٍ... المارَّةُ مدعُوُو شرفٍ... النحنُ مراقبُو الريحِ عبثاً نراقبُهَا وهيَ الريحُ ... منْ شبابيكِ الكلماتِ لَا صوتَ الآنَ...! سوَى صوتِ الجرذانِ ...! نسينَا أننَا فِي مختبرِ الفضاءِ ... كائناتٌُ لَاتُرَى هبطتْ لتنظيفِ الأرضِ منَْ الإزعاجِ.... الصمتُ ضجيجٌ ... والكماماتُ كلامٌ مُباحٌ... الشوارعُ مفرغةٌ منَْ التاريخِ واللامعقولُ سيدُ المكانِ والزمانِ... اللغةُ ثُقْبٌ ملغومٌ دونَ زمنٍ ... ......
#ثُقْبٌ
#الدِّمَاغِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684654
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - ثُقْبٌ فِي الدِّمَاغِ ...
خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ 5- ملحق 1
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، من أجل إضافة المزيد على ماورد من المعلومات المقتضبة في الحلقة السابقة(غذاء الدماغ - 5) تحت عنوان: (العالم العجيب من الفلافونويدات - FLAVONOIDS)، إرتأينا ترجمة مقال منشور في مدونة (livescience ) بتأريخ 20 اكتوبر 2015 من قبل Jessie Szalau الموسوم (?What are Flavonoids) الرابط:-:(https://www.livescience.com/52524-flavonoids.html)يمكن قراءة الملحق كاملاً عن طريق الرابط: https://docs.google.com/document/d/197uYoOoHco-PeHFblDlZFTYSrzSFcDRiyYI_kNA1OoU/edit ......
#غذاء
#الدماغ
#ملحق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684961
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، من أجل إضافة المزيد على ماورد من المعلومات المقتضبة في الحلقة السابقة(غذاء الدماغ - 5) تحت عنوان: (العالم العجيب من الفلافونويدات - FLAVONOIDS)، إرتأينا ترجمة مقال منشور في مدونة (livescience ) بتأريخ 20 اكتوبر 2015 من قبل Jessie Szalau الموسوم (?What are Flavonoids) الرابط:-:(https://www.livescience.com/52524-flavonoids.html)يمكن قراءة الملحق كاملاً عن طريق الرابط: https://docs.google.com/document/d/197uYoOoHco-PeHFblDlZFTYSrzSFcDRiyYI_kNA1OoU/edit ......
#غذاء
#الدماغ
#ملحق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684961
livescience.com
What Are Flavonoids?
Flavonoids are a diverse group of phytonutrients (plant chemicals) found in almost all fruits and vegetables. Along with carotenoids, they are responsible for the vivid colors in fruits and vegetables. Flavonoids are the largest group of phytonutrients, with…
خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ 5- ملحق 2 فيتامينات
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، من أجل إضافة المزيد على ماورد من المعلومات المقتضبة في حلقة(غذاء الدماغ - 5) والمقال السابق (غذاء الدماغ 5-ملحق 1) نرفق بهذا المقال جدولين منقولين من كتاب Fascinating Facts about Phytonutrients in Spices and Healthy Food Scientifically Proven Facts LOUIS S. PREMKUMAR, PhD PROFESSOR OF PHARMACOLOGY:1-جدول عن الفيتامينات المهمة و وظائفها و أدوار ها في صحة الانسان، 2-جدول عن بعض العوارض الصحية المرتبطة بالفيتامينات يمكن الوصول إليهما عن طريق الرابط: https://mobidrive.com/sharelink/7iG9hrzAHQwfnNSX9P9U0h2eiCV3j7oOV7ljx4BTmeWwو:https://mobidrive.com/sharelink/7iG9hrzAHQwfnNSX9P9U0h6tyLnt2cQyWmqiTWQqW9E(يتبع) ......
#غذاء
#الدماغ
#ملحق
#فيتامينات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685319
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، من أجل إضافة المزيد على ماورد من المعلومات المقتضبة في حلقة(غذاء الدماغ - 5) والمقال السابق (غذاء الدماغ 5-ملحق 1) نرفق بهذا المقال جدولين منقولين من كتاب Fascinating Facts about Phytonutrients in Spices and Healthy Food Scientifically Proven Facts LOUIS S. PREMKUMAR, PhD PROFESSOR OF PHARMACOLOGY:1-جدول عن الفيتامينات المهمة و وظائفها و أدوار ها في صحة الانسان، 2-جدول عن بعض العوارض الصحية المرتبطة بالفيتامينات يمكن الوصول إليهما عن طريق الرابط: https://mobidrive.com/sharelink/7iG9hrzAHQwfnNSX9P9U0h2eiCV3j7oOV7ljx4BTmeWwو:https://mobidrive.com/sharelink/7iG9hrzAHQwfnNSX9P9U0h6tyLnt2cQyWmqiTWQqW9E(يتبع) ......
#غذاء
#الدماغ
#ملحق
#فيتامينات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685319
MobiDrive
Share Files
Shared via MobiDrive
خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ 5- 2 بعد التعديل
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان بسبب خطأ فني لم يكن بالإمكان الوصول الى الجداول عن طريق الروابط التي ذُكرت في الحلقة الماضية، نعتذر عن الخطأ الذي حصل بسبب نقص واضح في خبرتي في حقل طريقة نقل المعلومات عن طريق جداول متعددة المهام، لهذا نعيد نشر المقال بعد تغيير الروابط التي تسمح، حسب تقديري، بفتح الجداول وبعكسه أكون ممتناً لمن يسجل ملاحظاته في حقل "التعليقات": صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، من أجل إضافة المزيد على ماورد من المعلومات المقتضبة في حلقة(غذاء الدماغ - 5) والمقال السابق (غذاء الدماغ 5-ملحق 1) نرفق بهذا المقال جدولين:1-جدول عن الفيتامينات المهمة و وظائفها و أدوار ها في صحة الانسان، 2-جدول عن بعض العوارض الصحية المرتبطة بالفيتامينات يمكن الوصول إليهما عن طريق الرابط: جدول رقم 1https://docs.google.com/document/d/1lEVzj4Y5mcIFOWpp1aayV06H9PMRQ0DaVDIX3meNXj4/editأوجدول رقم2https://docs.google.com/document/d/17qTlpQwj3_J5zyzZD5kLo5MwGwhu0JOOWsVmpnFGkCU/edit ......
#غذاء
#الدماغ
#التعديل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685704
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان بسبب خطأ فني لم يكن بالإمكان الوصول الى الجداول عن طريق الروابط التي ذُكرت في الحلقة الماضية، نعتذر عن الخطأ الذي حصل بسبب نقص واضح في خبرتي في حقل طريقة نقل المعلومات عن طريق جداول متعددة المهام، لهذا نعيد نشر المقال بعد تغيير الروابط التي تسمح، حسب تقديري، بفتح الجداول وبعكسه أكون ممتناً لمن يسجل ملاحظاته في حقل "التعليقات": صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، من أجل إضافة المزيد على ماورد من المعلومات المقتضبة في حلقة(غذاء الدماغ - 5) والمقال السابق (غذاء الدماغ 5-ملحق 1) نرفق بهذا المقال جدولين:1-جدول عن الفيتامينات المهمة و وظائفها و أدوار ها في صحة الانسان، 2-جدول عن بعض العوارض الصحية المرتبطة بالفيتامينات يمكن الوصول إليهما عن طريق الرابط: جدول رقم 1https://docs.google.com/document/d/1lEVzj4Y5mcIFOWpp1aayV06H9PMRQ0DaVDIX3meNXj4/editأوجدول رقم2https://docs.google.com/document/d/17qTlpQwj3_J5zyzZD5kLo5MwGwhu0JOOWsVmpnFGkCU/edit ......
#غذاء
#الدماغ
#التعديل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685704
أمجد سيجري : الدماغ والسيطرة الدينية
#الحوار_المتمدن
#أمجد_سيجري إن محاولة الاديان بشكل عام و رجال الدين بشكل خاص التفكير عن البشر و تحديد اسلوب حياتهم وتفاصيلها الدقيقة عبر مجموعة كبيرة من التعليمات والإرشادات و ربطها بالقداسة هي الخطوة الأولى لتثبيط القدرة الدماغية على التفكير والمحاكمة والإستنتاج ، فالايمان والتسليم أسهل على الدماغ من التفكير و النقد و المحاكمة المنطقية وللأسف هذا الاسلوب هو اسلوب دفاعي من الدماغ فحسب علم الاعصاب فإن دماغ الانسان مبني للأسف على الكسل وهذا الكسل لا يجعله راغباً بالعمل لذلك لن يعمل الدماغ اذا كان لديه من فائض الغذاء وحيز كاف للعيش . بشرح اكثر لهذه النقطة ، إن 25 % من طاقة جسمنا تذهب لتغذية الدماغ في وضعه النشط ، طبعاً هذا استهلاك هائل للطاقة ولا يمكن لأي عضو تحمله لفترة طويلة... لهذا السبب يمكن أن نقول أن العلماء بالرغم من عدم قيامهم بأي مجهود عضلي يقومون باستهلاك كمية من الطاقة تعادل ما يستهلكة الرياضيون المحترفون من الطاقة خلال قيامهم بالألعاب الشاقة . بالتالي ما إن يكف الشخص عن هذا المجهود العقلي ويبدأ حياة الأكل والتكاثر والكسل والنوم والمتع حتى يخفض الدماغ استهلاك الطاقة الى 9% من مجمل استهلاك طاقة الجسم إذاً الفرق في استهلاك الطاقة بين الخمول والتفكير حوالي 15% وفي سياق التطوري الطويل تكونت لدى الإنسان آلية دفاع أو حماية للدماغ من فرط الطاقة الزائدة وذلك عبر دعم الجسم للكسل والبطالة بواسطة الية خاصة يمكن أن يسميها العلم اصطلاحاً بالمخدرات الداخلية وهنا تطرح مواد ذاتية المنشأ قوية التأثير توجد داخل االدماغ هي المواد المخدرة الافيونية والأكسيتوسينية والأندروفينية . بالتالي كلما قلل الإنسان من توتير دماغه ازداد فرز المخدرات الداخلية ذاتية المنشأ في الحقيقة الامر فان جميع المؤمنين بمسلمات ما دون عناء البحث والنقد العقلي يمكن تصنيفهم على انهم مدمني تلك المخدرات الداخلية التي ينتجها الدماغ ذاته كي لا يجهد نفسه بل يكتفي بتنفيذ مجموعة من القواعد والشروط وكلما زاد عدد الشروط والقواعد الايمانية والعملية البسيطة التي ينفذها الانسان قل اجهاد دماغه وقل استهلاك طاقة جسمه وزاد تلقي المخدرات الداخلية ذاتية المنشأ. لذلك يمكن أن نقول أن التسليم والإيمان أسهل على الإنسان من التفكير والنقد والتحليل بالتالي إن إمداد البشر بمجموعة من القواعد والشروط و التفاصيل والطقوس التي قد تحتوي معنى أو لا تحتوي معنى واغراقهم بها هو عملية إراحة لدماغهم تلك العمليات المجهدة .بالتالي يمكن أن نقول أن هذه التعاليم الموسومة بصفة القداسة التي يتقبلها الدماغ بكل بساطة كنوع من الحماية من فرط الطاقة الزائدة هي أسهل الطرق بالنسبة لرجال الدين لتدجين الإنسان في إطار الجماعة وسلب حرية التقرير منهم الناتجة عن عملية التفكير بالتالي تشكل التعاليم الدينية اسهل وسيلة من أجل سيطرة رجال الدين على البشر وتحويلهم إلى أداة بيد السلطة التي يخدومونها .المرجعية العلمية : الدكتور سيرغي فياتشيسلافوفيتش سافيلييف ، عالم روسي، تطوري ، وعالم أحياء عصبية ودكتور في العلوم البيولوجية، كما أنه أستاذ علم الأحياء، ورئيس مختبر تطور الجهاز العصبي بالأكاديمية الروسية للعلوم و يعرف بكونه صاحب نظرية الفرز الدماغي. ......
#الدماغ
#والسيطرة
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705557
#الحوار_المتمدن
#أمجد_سيجري إن محاولة الاديان بشكل عام و رجال الدين بشكل خاص التفكير عن البشر و تحديد اسلوب حياتهم وتفاصيلها الدقيقة عبر مجموعة كبيرة من التعليمات والإرشادات و ربطها بالقداسة هي الخطوة الأولى لتثبيط القدرة الدماغية على التفكير والمحاكمة والإستنتاج ، فالايمان والتسليم أسهل على الدماغ من التفكير و النقد و المحاكمة المنطقية وللأسف هذا الاسلوب هو اسلوب دفاعي من الدماغ فحسب علم الاعصاب فإن دماغ الانسان مبني للأسف على الكسل وهذا الكسل لا يجعله راغباً بالعمل لذلك لن يعمل الدماغ اذا كان لديه من فائض الغذاء وحيز كاف للعيش . بشرح اكثر لهذه النقطة ، إن 25 % من طاقة جسمنا تذهب لتغذية الدماغ في وضعه النشط ، طبعاً هذا استهلاك هائل للطاقة ولا يمكن لأي عضو تحمله لفترة طويلة... لهذا السبب يمكن أن نقول أن العلماء بالرغم من عدم قيامهم بأي مجهود عضلي يقومون باستهلاك كمية من الطاقة تعادل ما يستهلكة الرياضيون المحترفون من الطاقة خلال قيامهم بالألعاب الشاقة . بالتالي ما إن يكف الشخص عن هذا المجهود العقلي ويبدأ حياة الأكل والتكاثر والكسل والنوم والمتع حتى يخفض الدماغ استهلاك الطاقة الى 9% من مجمل استهلاك طاقة الجسم إذاً الفرق في استهلاك الطاقة بين الخمول والتفكير حوالي 15% وفي سياق التطوري الطويل تكونت لدى الإنسان آلية دفاع أو حماية للدماغ من فرط الطاقة الزائدة وذلك عبر دعم الجسم للكسل والبطالة بواسطة الية خاصة يمكن أن يسميها العلم اصطلاحاً بالمخدرات الداخلية وهنا تطرح مواد ذاتية المنشأ قوية التأثير توجد داخل االدماغ هي المواد المخدرة الافيونية والأكسيتوسينية والأندروفينية . بالتالي كلما قلل الإنسان من توتير دماغه ازداد فرز المخدرات الداخلية ذاتية المنشأ في الحقيقة الامر فان جميع المؤمنين بمسلمات ما دون عناء البحث والنقد العقلي يمكن تصنيفهم على انهم مدمني تلك المخدرات الداخلية التي ينتجها الدماغ ذاته كي لا يجهد نفسه بل يكتفي بتنفيذ مجموعة من القواعد والشروط وكلما زاد عدد الشروط والقواعد الايمانية والعملية البسيطة التي ينفذها الانسان قل اجهاد دماغه وقل استهلاك طاقة جسمه وزاد تلقي المخدرات الداخلية ذاتية المنشأ. لذلك يمكن أن نقول أن التسليم والإيمان أسهل على الإنسان من التفكير والنقد والتحليل بالتالي إن إمداد البشر بمجموعة من القواعد والشروط و التفاصيل والطقوس التي قد تحتوي معنى أو لا تحتوي معنى واغراقهم بها هو عملية إراحة لدماغهم تلك العمليات المجهدة .بالتالي يمكن أن نقول أن هذه التعاليم الموسومة بصفة القداسة التي يتقبلها الدماغ بكل بساطة كنوع من الحماية من فرط الطاقة الزائدة هي أسهل الطرق بالنسبة لرجال الدين لتدجين الإنسان في إطار الجماعة وسلب حرية التقرير منهم الناتجة عن عملية التفكير بالتالي تشكل التعاليم الدينية اسهل وسيلة من أجل سيطرة رجال الدين على البشر وتحويلهم إلى أداة بيد السلطة التي يخدومونها .المرجعية العلمية : الدكتور سيرغي فياتشيسلافوفيتش سافيلييف ، عالم روسي، تطوري ، وعالم أحياء عصبية ودكتور في العلوم البيولوجية، كما أنه أستاذ علم الأحياء، ورئيس مختبر تطور الجهاز العصبي بالأكاديمية الروسية للعلوم و يعرف بكونه صاحب نظرية الفرز الدماغي. ......
#الدماغ
#والسيطرة
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705557
الحوار المتمدن
أمجد سيجري - الدماغ والسيطرة الدينية