الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هشام روحانا : الصرخة للفنان النرويجي ادفارد مونك
#الحوار_المتمدن
#هشام_روحانا الصرخة للفنان النرويجي ادفارد مونك (Edvard Munch) "بينما كنا صديقاي وأنا نتمشّى على الطريقوالشمس كانت حينها توشك على المغيبْوإذ بالسماء دمًا أحمرَ تنقلبُلتصعقني موجةُ الحزنِ الرهيبْمتجمدًا متعبًا حتى الموتِوحيدًا وقفتُعندما ارتفعت فوق الخليجِ وفوق المدينةِألسنةُ الدم واللهيبْواصل رفيقاي السيرَبينما أنا دونهما مرعوبًاووحيدًا وقفتُوارتعدتُ يهزّني صراخ الطبيعة الرهيبْ" (ترجمتي الخاصة) [1]هذه القصيدة هي المرجِع الذي كتبه الفنان النرويجي ادفارد مونك (Edvard Munch) ومنها استوحى العناصر التشكيلية لمجموعة لوحاته المتشابهة وجميعها بنفس العنوان؛ الصرخة والتي رسمها بين الأعوام 1893 إلى 1910.سرعان ما تصطادنا هذه الشخصية الصلعاء، الواقفة وحيدة على الجسر، تحت سماء تعج بضجيج الألوان، ينهشها الرعبُ الذي تنقله إلى مخيلة الناظرِ مردّدة رهبةَ منبعثة من أعماق سوداء ومظلمة لذاتٍ في لحظة دقيقة هشة بالكاد تفصلها عن الجنون. تقف هذه الذاتّ على حافة العالم متروكة وحيدة، على حافة عالم لن يعود ذلك العالم الذي كان قبل أن شقت صفاءه هذه الصرخة المهولة. وهذه الذاتّ المنكوبة هي التجسيد البشري لهذا الحدث الجلل الذي زلزل العالم الخارجي بكليته آخذًا بترددات أمواجه كل ما نراه أمامنا. وعلى هذا الجسر تتحد الذات المشطورة بعالمها في صرخة تُرسل إلى العدم، صرخة حبيسة تبقى بدون صدى. وقد تكون هذه الصرخة، صرخة الشخصية الواقفة منزوعة من أية دلالات قد تشير إلى هويتها، أو صرخة الطبيعة منقولة إلى الذات. تعود هذه المجموعة من اللوحات إلى سلسلة من اللوحات بعنوان الحياة وقد توقفت (Frieze of Life) كان مونك يحاول من خلالها استكشاف انعكاسات الحداثة على موضوعات إنسانية صميمية؛ الحب القلق والموت. لقد تبوّأ مونك موقعًا متقدمًا في مقدرته على نقل وتمثيل العواطف والعلاقات الإنسانية ممًا جعله واحدًا من أهم فناني المدرسة الرمزية (Symbolism) في نهاية القرن التاسع عشر ومن طلائعي المدرسة التعبيرية (Expressionism) في مطلع القرن العشرين.يبدو أن الظاهرة التي وقع مونك تحت وطأة تأثيرها محاولاً نقلها بالكلام وبالرسم هي ظاهرة طبيعية تعرف بسحب ستراتوسفير القطبية وكان قد أشار بعض الباحثين إلى أن أوسلو وقعت تحت تأثير هذه الظاهرة نهاية القرن التاسع عشر، بينما يذكر مونك هذا الأمر في يومياته. والحديث هنا عن ظاهرة نادرة من ظواهر الطبيعة، حيث تتكاثف قطرات الماء وحامض النتريك على شكل غيوم في طبقة الستراتوسفير (الطبقة الجوية بين 15000 و20000 متر) في فصل الشتاء مما يشكل أحيانًا حاجزًا يعكس ضوء الشمس بألوان مختلفة بعيدة عما اعتاد عليه الناس. ولهذه الظاهرة تأثير ضار على طبقة الأوزون. [.......]إذا ما كان الأمر كذلك، فنحن إذا أمام نقلة أو حركة دائرية؛ ظاهرة ضوئية خارقة ترسم الطبيعة فيها ذاتها بالألوان، فتتمثلها الذات المصدومة كظاهرة صوتية، صرخة تخترقها، تشطرها وتشظيها ومن ثم تأتي النقلة الثالثة، يجيء التعبير عن هذه الظاهرة الصوتية للمشاهد في لوحة من لون وظل، يشاهد المشاهد فيها الصوت. نحن أمام صرخة الطبيعة أو صرخة ابنها وقد انفصل عنها نهائيًا، أو صرختهما المشتركة، وقد تحوّلت إلى ألوان وظلال.لكن الأمر ليس كذلك فحسب! - إنّه الانفصال الوجودي للذات، مغتربة في نقطة التحول، في نقطة الشرخ المؤسس لها، في تلك النقطة التي تنفصل فيها عن الطبيعة ليصبح القلق هو منظارها الذي من خلاله تُرى الأشياء جميعها، ......
#الصرخة
#للفنان
#النرويجي
#ادفارد
#مونك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730400
عادل سعيد : مونْك .................. و أنا
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد مونْكْ .... و .. أنا!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــفَلْنَقُلْـ كثرثرةٍ لا منطقيّة ـأنّكَ انبثقْتَ من نقطةِ صِفْرٍ( لحظةَ البِجْ بانْك* .. أو بعدَه بعشرِ ثانية!)!؟لكنْ .. مايبدو معقولاًأنّكَ حين شرَعْتَ بِأوّل خَطْوة،(شُلِخْتَ)،فتشبَّثَتْ رِجْلٌ بِـ ( الما قبلُ) و الأخرى .. ( وحيدةً) تحْجِلُ بكَ في ( المابَعْد) .. و بَعْدُ .. وبَعد .... و بـ .... تجَرِّدُكَ القرون مِن آخرِ خِرْقةٍ يتلَفْلَفُ بها عظْمُك ..و حين لم يبقَ منكَ سوى ( ياقةٍ) مُهْترِئةٍ .. يحدثُ أنْ يسحبَكَ منها بارمان شاطِر من رصيفٍ يتسكّعُ بك في أزقة طفولةِ القرن العشرين .. إلى بارِهِ المَهْجور ...... و كَبارْمانٍ (فَهْلوان) يقدَّمُ لك كَرسيَّهَ الشخصي لتشاركَ ( مَصْدوراً )، كُلّما سَعَلَ،تركَكَ البارْمان المُرائي،كي يؤُطّرَ رشيشَ سَعْلتِه على جدارالحانةو يعرضَهُ ـ مع خَصْمٍ للسكارى ـ على جِدارِ حانتِهِ الخارجِي :ـ ( عَرضٌ خاص: رَسّامُ النُرْوَج مونْك..بِكرونَتيْن*!)!؟ ***حولَ الطاولة: أنتَ و .. ألسيّدُ ( مونْك) ! تتقابلان علامَتَيْ استِفْهامٍ،تزحفان نحو(حتْفَيْهما!) و تناورانِ كعقْربَيْن تتدلّى من ذنَبَيْهِماقطْرتان مُثقَلتان بالسؤالِ و .. الريبة!.. بينهما طاولةٌ تَتسعُ قارّةً ....و بعد كؤوس لا عدَّ لهاتختفي القارّةُ والـ .. ... طاولة،و تلتفُّ علامتا الإستفهامِ حولَ بعضِهِما، وذيلاهما.. يتبادلانِ سُمَّ الموَدّة!..لكِنْ .. حين يبدأُ ( مونكْ) بالسُعال، تتسلُّلُ حُمرةٌ خفيفةٌ، إلى بَشرتِهِ الشاحِبة،فتدركُ أنّكَ تجالسُ ( مونْكاً) نُرْوَجِياًكُلّما ارتفعَتْ به ،أُرجوحةُ ( عُصيّات) كوخ يثقُبُ سُعالُهُ سَقْفَ البارِ و.. الكوْن،فيعتذرُ كي يَقضي ( حاجَتَهُ !) دقائقُ و ..و ... يعودُ السيّد مونْك مِن ( حاجتِهِ) التي ربّما لمْ يحتَجْها! ـ بِملامح يتصاعدُ منها دُخانُ الذهول و الرهْبةِ و الـ ..يتفشّى مِن منْديلِهِ الذي يكْتمُ به فمَه هُراءٌ ساخن:ـ أنا رأيتُ و .. سمعْتُ .. هل سمِعْتُم دَويَّ صرخة !؟ ـ لا ..! ـ لا ..!ـ لا ..........!!!!! ـ ولا أنا.. يقول البارمان الخبيث و هو يدُسُّ في أُذْني هَمْساً مفْضوحاً:ـ هو أبداً ... هكذا، يسمعُ و يرى ما نحنُ لا .......!؟و يضُعُ قِنّيتَيْن على الطاولة،مُسْتديراً بإلْيَتَيْهِ الفارهِتيْن إلى حيثُ صياحُ الصِبْيةِ خارجَ الحانة، لِيعلّقَ فوق جُثّةِ العام المُحتضِر زغارَيدَ العام الجديد .....***و... كَعراقيٍّ يتدثّرُ بخُرومِ شمسِهِ، تنْبثِقُ فُوّهةُ جَليدٍ نروِجيٍّ شَبِقَةٍ كَدُبٍّ قُطْبِيّ، لتلتهمَ بقايا الشمسِ الشَهيّة ..و فوقكَ تُلْقي شبَكةَ الخُروم وأنتَ تُجالِسُ ( مونْكاً) نُرْوَجِيّاً،كُلّما ارتفعَتْ به أُرجوحةُ عُصيّاتُ ( كوخ)*، تَتفلّتُ أصابِعُهُ مِن ح ......
#مونْك
#..................

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754249
حسان الجودي : المحقق مونك Monk
#الحوار_المتمدن
#حسان_الجودي مونك(Monk) هو مسلسل عن محقّق بوليسي مشهور ظهر في نهاية التسعينيات. مونك لديه قدرات تحليل واستقراء مميزة ، ولديه الكثير من الأعراض الهوسية، كالخوف من الجراثيم، والهوس بالترتيب، والخوف من الارتفاعات والأماكن المغلقة ، الخ….قدمت إحدى الحلقات صورة مثالية عن علاقة الإنسان بالدين ، أو بتعبير محايد بالجانب غير المادي للأشياء.يتعرض نقيب الشرطة إلى مشكلة في ظهره تتحول إلى إعاقة بسيطة. لا تنفعه جميع مسكنات الألم والأدوية الموصوفة في التخفيف من ألمه. ثم يجد ذات يوم على باب منزله إعلاناً عن النافورة المقدسة العجائبية الموجودة بالقرب من كنيسة، والتي تشفي المرضى. يذهب النقيب إليها ويشرب من مائها، فيشفى بعد أيام. تتجمع قرب النافورة أكوام الأدوية والعكاكيز التي يلقيها المرضى بعد شفائهم. يتحول نقيب الشرطة اللاديني إلى إنسان مؤمن، وينذر نفسه كاهناً لخدمة الكنيسة.يزور مونك النافورة من باب الفضول ، فيلاحظ كيف معظم علب الأدوية المرمية مصدرها من صيدلية واحدة. يقوده البحث والتحري إلى اكتشاف اللعبة التي يمارسها الصيدلي . لقد حوّل النافورة إلى مزار مقدس ، كيلا يتم هدمها كما قررت البلدية. فيتم اكتشاف جثة شريكه الذي قتله قبل سنوات.كان الصيدلي يقدم أدوية زائفة لمرضاه، ثم كان بعد إرسالهم إلى النافورة بطريقة غير مباشرة ، يعيد تقديم الادوية الحقيقية ، من مسكنات ألم قوية وغيرها.يعبر النقيب عن موقف إنساني معاصر ، فهو يقول: أعرف انها خدعة، مجرد خدعة! لكنني شعرت كمن يفتح صفحة جديدة. لقد كانت تجربة رائعة.يعبر أيضاً مونك ذو العقل التحليلي الرائع عن ذات الموقف، الشك وعدم اليقين والرغبة في استجلاء سر روحي غامض قد يكون موجوداً. فيأتي إلى النافورة ليلاً بعد اكتشاف الخدعة ، ويملأ كأس ماء ، ويفكر..أراد مونك الشفاء من هوسه المرضي، أراد أن يعود رجلاً طبيعياً، وأراد أن تكون لديه القدرة على لقاء زوجته المقتولة في العالم الآخر. زوجته التي يعشقها حد الذوبان الصوفي في كل تفاصيلها القديمة.وهو مستعد لهذا السبب بالتخلي عن منجزه العقلي القائم على المنهج العلمي والدليل المادي، مقابل لحظة روحية جميلة.أليس هذا مآل الإنسان المعاصر وهو بين رحى العقل والإيمان ؟أليست هذه حكاية عمرها القرون عن كيفية استثمار أصحاب المصالح الدنيوية في الدين باعتباره وسيلة الخداع الأكثر بساطة والأكثر فعالية؟ألسنا جميعاً في لحظة عتاةً جبابرة ، لا نرى سوى البراهين المنطقية، وفي لحظة ثانية وديعين مثل خراف تريد رعي الأعشاب في السهل الشاسع والنوم تحت أصوات الملائكة؟هذه التركيبة الفريدة ، هي ما تجعل الحياة جديرة أن تعاش، ولو أن ما يفسدها هو تحويل هذا الجانب الروحي الجميل إلى طقوس ومؤسسات وتجارات وحروب واستغلال الآخرين والضحك عليهم بتعاليم الكهنوت واللاهوت واللذين هما أصلاً غير مهتمين بهذا الإنسان المضطرب الذي لا يجد نفسه في أي معنى ..الإنسان الذي تتم قولبته منذ الولادة فيصبح كائناً فاقد الأهلية ، خطّاء، يحتاج إلى طن ديتول وأدعية وطقوس ليعود كما خلقته أمه.لقد وضعه والداه شهوة ً دون موافقته، وسوف يموت قطعاً دون إرادته، وسوف يقضي حياته في معاناةٍ مع الأمراض والألم ومحاولة الحصول على صك البراءة من الخطايا.أغلبنا يحتاج إلى هذا الإيمان الروحي ، فهو يقدم وظيفة تطهيرية رائعة، ويساعد الإنسان على تحمل هذا الألم الوجودي غير المبرر. وقد يغطي الدين هذا الجانب، وقد يغطيه الفن أو الأدب أو الموسيقى . وقد تغطيه الرياضات الروحية. وقد يغطيه العلم أيضاً .*****<b ......
#المحقق
#مونك
#Monk

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764228