يوسف يوسف : قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان - الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان الجزء الأول أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. وسأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم سأعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد . الموضوع : في هذه الحلقة سأتناول النص التالي ( ..ْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا . 34 / سورة النساء ) . وأنقل فيما يلي شرحا مختصرا للأية أعلاه ، وفق تفسير بن كثير / نقل من موقع quran.ksu.edu.sa : وقوله تعالى ( واللاتي تخافون نشوزهن ) أي : والنساء اللاتي تتخوفون أن ينشزن على أزواجهن . والنشوز : هو الارتفاع ، فالمرأة الناشز هي المرتفعة على زوجها ، التاركة لأمره . فمتى ظهر له منها أمارات النشوز فليعظها وليخوفها عقاب الله في عصيانه فإن الله قد أوجب حق الزوج عليها وطاعته . وقد قال رسول الله : لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، من عظم حقه عليها ، وروى البخاري ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله : إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت عليه ، لعنتها الملائكة حتى تصبح ، ورواه مسلم ، ولفظه : إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها ، لعنتها الملائكة حتى تصبح ، ولهذا قال تعالى : واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن . وقوله ( واهجروهن في المضاجع ) قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : الهجران هو أن لا يجامعها ، ويضاجعها على فراشها ويوليها ظهره . وكذا قال غير واحد ، وزاد آخرون - منهم : السدي ، والضحاك .. ولا يكلمها مع ذلك ولا يحدثها . وقال علي بن أبي طلحة أيضا ، عن ابن عباس : يعظها ، فإن هي قبلت وإلا هجرها في المضجع ، ولا يكلمها من غير أن يذر نكاحها ، وذلك عليها شديد . وقد قال أبو داود : حدثنا موسى بن إسماعيل .. عن أبي حرة الرقاشي ، عن عمه أن النبي قال : فإن خفتم نشوزهن فاهجروهن في المضاجع ، قال حماد : يعني النكاح . وقوله " واضربوهن " أي : إذا لم يرتدعن بالموعظة ولا بالهجران ، فلكم أن تضربوهن ضربا غير مبرح ، كما ثبت في صحيح مسلم عن جابر عن النبي : أنه قال في حجة الوداع : " واتقوا الله في النساء ، فإنهن عندكم عوان ، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن فاضربوهن ضربا غير مبرح ، ولهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف " . القراءة : أولا - ليس من نص قرآني له ديمومة القبول والتطبيق في عالم اليوم - والنص السابق هو كذلك ......
#قراءة
#لتقاطع
#القرآن
#لظرفي
#الزمان
#والمكان
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707053
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان الجزء الأول أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. وسأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم سأعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد . الموضوع : في هذه الحلقة سأتناول النص التالي ( ..ْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا . 34 / سورة النساء ) . وأنقل فيما يلي شرحا مختصرا للأية أعلاه ، وفق تفسير بن كثير / نقل من موقع quran.ksu.edu.sa : وقوله تعالى ( واللاتي تخافون نشوزهن ) أي : والنساء اللاتي تتخوفون أن ينشزن على أزواجهن . والنشوز : هو الارتفاع ، فالمرأة الناشز هي المرتفعة على زوجها ، التاركة لأمره . فمتى ظهر له منها أمارات النشوز فليعظها وليخوفها عقاب الله في عصيانه فإن الله قد أوجب حق الزوج عليها وطاعته . وقد قال رسول الله : لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، من عظم حقه عليها ، وروى البخاري ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله : إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت عليه ، لعنتها الملائكة حتى تصبح ، ورواه مسلم ، ولفظه : إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها ، لعنتها الملائكة حتى تصبح ، ولهذا قال تعالى : واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن . وقوله ( واهجروهن في المضاجع ) قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : الهجران هو أن لا يجامعها ، ويضاجعها على فراشها ويوليها ظهره . وكذا قال غير واحد ، وزاد آخرون - منهم : السدي ، والضحاك .. ولا يكلمها مع ذلك ولا يحدثها . وقال علي بن أبي طلحة أيضا ، عن ابن عباس : يعظها ، فإن هي قبلت وإلا هجرها في المضجع ، ولا يكلمها من غير أن يذر نكاحها ، وذلك عليها شديد . وقد قال أبو داود : حدثنا موسى بن إسماعيل .. عن أبي حرة الرقاشي ، عن عمه أن النبي قال : فإن خفتم نشوزهن فاهجروهن في المضاجع ، قال حماد : يعني النكاح . وقوله " واضربوهن " أي : إذا لم يرتدعن بالموعظة ولا بالهجران ، فلكم أن تضربوهن ضربا غير مبرح ، كما ثبت في صحيح مسلم عن جابر عن النبي : أنه قال في حجة الوداع : " واتقوا الله في النساء ، فإنهن عندكم عوان ، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن فاضربوهن ضربا غير مبرح ، ولهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف " . القراءة : أولا - ليس من نص قرآني له ديمومة القبول والتطبيق في عالم اليوم - والنص السابق هو كذلك ......
#قراءة
#لتقاطع
#القرآن
#لظرفي
#الزمان
#والمكان
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707053
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان - الجزء الأول
يوسف يوسف : قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان - الجزء الأول الجزء الأول أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. وسأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم سأعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد . الموضوع :
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. وسأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم سأعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد . الموضوع : في هذه الحلقة سأتناول النص التالي ( ..ْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ-;- وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ-;- فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ-;- إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا . 34 / سورة النساء ) . وأنقل فيما يلي شرحا مختصرا للأية أعلاه ، وفق تفسير بن كثير / نقل من موقع quran.ksu.edu.sa : وقوله تعالى ( واللاتي تخافون نشوزهن ) أي : والنساء اللاتي تتخوفون أن ينشزن على أزواجهن . والنشوز : هو الارتفاع ، فالمرأة الناشز هي المرتفعة على زوجها ، التاركة لأمره . فمتى ظهر له منها أمارات النشوز فليعظها وليخوفها عقاب الله في عصيانه فإن الله قد أوجب حق الزوج عليها وطاعته . وقد قال رسول الله : لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، من عظم حقه عليها ، وروى البخاري ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله : إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت عليه ، لعنتها الملائكة حتى تصبح ، ورواه مسلم ، ولفظه : إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها ، لعنتها الملائكة حتى تصبح ، ولهذا قال تعالى : واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن . وقوله ( واهجروهن في المضاجع ) قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : الهجران هو أن لا يجامعها ، ويضاجعها على فراشها ويوليها ظهره . وكذا قال غير واحد ، وزاد آخرون - منهم : السدي ، والضحاك .. ولا يكلمها مع ذلك ولا يحدثها . وقال علي بن أبي طلحة أيضا ، عن ابن عباس : يعظها ، فإن هي قبلت وإلا هجرها في المضجع ، ولا يكلمها من غير أن يذر نكاحها ، وذلك عليها شديد . وقد قال أبو داود : حدثنا موسى بن إسماعيل .. عن أبي حرة الرقاشي ، عن عمه أن النبي قال : فإن خفتم نشوزهن فاهجروهن في المضاجع ، قال حماد : يعني النكاح . وقوله " واضربوهن " أي : إذا لم يرتدعن بالموعظة ولا بالهجران ، فلكم أن تضربوهن ضربا غير مبرح ، كما ثبت في صحيح مسلم عن جابر عن النبي : أنه قال في حجة الوداع : " واتقوا الله في النساء ، فإنهن عندكم عوان ، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن فاضربوهن ضربا غير مبرح ، ولهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف " . القراءة : أولا - ليس من نص قرآني له ديمومة القبول والتطبيق في عالم اليوم - والنص السابق هو كذلك ، وذلك لأنه نص ظرفي محدد ، ولوجود حقبة زمنية تعدت أكثر من 14 قرنا ، ولا يمكن أعتبار مقولة " أن الأسلام هو الحل " / حلا لمشاكل العصر الحالي ! ، التي تدعو أليها أكثر الجماعات الأسلامية ، وقد شر ......
#قراءة
#لتقاطع
#القرآن
#لظرفي
#الزمان
#والمكان
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707059
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. وسأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم سأعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد . الموضوع : في هذه الحلقة سأتناول النص التالي ( ..ْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ-;- وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ-;- فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ-;- إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا . 34 / سورة النساء ) . وأنقل فيما يلي شرحا مختصرا للأية أعلاه ، وفق تفسير بن كثير / نقل من موقع quran.ksu.edu.sa : وقوله تعالى ( واللاتي تخافون نشوزهن ) أي : والنساء اللاتي تتخوفون أن ينشزن على أزواجهن . والنشوز : هو الارتفاع ، فالمرأة الناشز هي المرتفعة على زوجها ، التاركة لأمره . فمتى ظهر له منها أمارات النشوز فليعظها وليخوفها عقاب الله في عصيانه فإن الله قد أوجب حق الزوج عليها وطاعته . وقد قال رسول الله : لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، من عظم حقه عليها ، وروى البخاري ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله : إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت عليه ، لعنتها الملائكة حتى تصبح ، ورواه مسلم ، ولفظه : إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها ، لعنتها الملائكة حتى تصبح ، ولهذا قال تعالى : واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن . وقوله ( واهجروهن في المضاجع ) قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : الهجران هو أن لا يجامعها ، ويضاجعها على فراشها ويوليها ظهره . وكذا قال غير واحد ، وزاد آخرون - منهم : السدي ، والضحاك .. ولا يكلمها مع ذلك ولا يحدثها . وقال علي بن أبي طلحة أيضا ، عن ابن عباس : يعظها ، فإن هي قبلت وإلا هجرها في المضجع ، ولا يكلمها من غير أن يذر نكاحها ، وذلك عليها شديد . وقد قال أبو داود : حدثنا موسى بن إسماعيل .. عن أبي حرة الرقاشي ، عن عمه أن النبي قال : فإن خفتم نشوزهن فاهجروهن في المضاجع ، قال حماد : يعني النكاح . وقوله " واضربوهن " أي : إذا لم يرتدعن بالموعظة ولا بالهجران ، فلكم أن تضربوهن ضربا غير مبرح ، كما ثبت في صحيح مسلم عن جابر عن النبي : أنه قال في حجة الوداع : " واتقوا الله في النساء ، فإنهن عندكم عوان ، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه ، فإن فعلن فاضربوهن ضربا غير مبرح ، ولهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف " . القراءة : أولا - ليس من نص قرآني له ديمومة القبول والتطبيق في عالم اليوم - والنص السابق هو كذلك ، وذلك لأنه نص ظرفي محدد ، ولوجود حقبة زمنية تعدت أكثر من 14 قرنا ، ولا يمكن أعتبار مقولة " أن الأسلام هو الحل " / حلا لمشاكل العصر الحالي ! ، التي تدعو أليها أكثر الجماعات الأسلامية ، وقد شر ......
#قراءة
#لتقاطع
#القرآن
#لظرفي
#الزمان
#والمكان
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707059
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان - الجزء الأول …
يوسف يوسف : قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان - الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان الجزء الثاني أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. سأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم أعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد .الموضوع : سأعالج في هذا الجزء ، النص التالي ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [ سورة الإسراء: 1] أولا سانقل التفسير المختصر للرحلة وفق تفسير الطبري ، منقول بأختصار / والمصادر تعج بتفاصيل هذه الرحلة ، من موقع (1) / http://quran.ksu.edu.sa ( ثبت الإسراء في جميع مصنفات الحديث ، روى الصحيح عن أنس بن مالك أن رسول الله قال : أتيت بالبراق وهو دابة أبيض ، فوق الحمار ودون البغل - قال - فركبته حتى أتيت بيت المقدس - قال - فربطته بالحلقة التي تربط بها الأنبياء - قال - ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين ثم خرجت فجاءني جبريل - بإناء من خمر وإناء من لبن فاخترت اللبن فقال جبريل اخترت الفطرة - قال - ثم عرج بنا إلى السماء .. ثم أتيت بيت المقدس الأقصى فنزلت عن الدابة فأوثقته في الحلقة التي كانت الأنبياء توثق بها ثم دخلت المسجد وصليت فيه .. فقال لي جبريل ما سمعت يا محمد فقلت نداء عن يميني يا محمد على رسلك حتى أسألك فمضيت ولم أعرج فقال ذلك داعي اليهود ولو وقفت لتهودت أمتك - قال - ثم سمعت نداء عن يساري على رسلك حتى أسألك فمضيت ولم أعرج عليه فقال ذلك داعي النصارى أما إنك لو وقفت لتنصرت أمتك .. قالوا لجبريل : ومن معك قال : محمد قالوا وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، ففتحوا لي وسلموا علي وإذا ملك يحرس السماء يقال له إسماعيل معه سبعون ألف ملك مع كل ملك مائة ألف - قال - وما يعلم جنود ربك إلا هو .. ) . وفي تكملة الرحلة أنقل التالي وبأختصار من موقع (2) / https://www.masr3.com ( .. وظل جبريل يصعد بالرسول إلى جميع السماوات ، وفي كل سماء كان يُتم الترحيب برسول الله ، واستمر الصعود حتى وصلوا إلى سدرة المنتهى ، وهناك اقترب جبريل وبصحبته الرسول من الحجاب ، والذي فيه منتهى الخلق ، وعندها قام جبريل بترك الرسول ، واستلمه ملك آخر ، فقام هذا الملك بالصعود برسول الله إلى عرش الرحمن ، وهناك فرض الله سبحانه وتعالى على النبي وأمته الصلاة ، وكانت وقتها خمسون صلاة في كل يوم وليلة ) ، وظل الرسول يفاوض على تخفيض الصلوات الى أن وصلت الى : ( وظل الأمر على هذا النحو ، ورسول الله يرجع إلى ربه في كل مرة ، ويسأله التخفيف في عدد الصلوات ، حتى أصبحت خمس صلوات في اليوم والليلة ، وفي تلك المرة أراد موسى عليه السلام أن يرجع الرسول إلى ربه ، حتى يسأله التخفيف ولكن الرسول استحى من ربه .. ) . * سأكتفي بهذا المرور على بعض تفاصيل رحلة الأسراء والمعراج ، وللمزيد يرجى الرجوع الى المراجع ذات العلاقة .القراءة : ......
#قراءة
#لتقاطع
#القرآن
#لظرفي
#الزمان
#والمكان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707526
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان الجزء الثاني أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. سأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم أعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد .الموضوع : سأعالج في هذا الجزء ، النص التالي ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [ سورة الإسراء: 1] أولا سانقل التفسير المختصر للرحلة وفق تفسير الطبري ، منقول بأختصار / والمصادر تعج بتفاصيل هذه الرحلة ، من موقع (1) / http://quran.ksu.edu.sa ( ثبت الإسراء في جميع مصنفات الحديث ، روى الصحيح عن أنس بن مالك أن رسول الله قال : أتيت بالبراق وهو دابة أبيض ، فوق الحمار ودون البغل - قال - فركبته حتى أتيت بيت المقدس - قال - فربطته بالحلقة التي تربط بها الأنبياء - قال - ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين ثم خرجت فجاءني جبريل - بإناء من خمر وإناء من لبن فاخترت اللبن فقال جبريل اخترت الفطرة - قال - ثم عرج بنا إلى السماء .. ثم أتيت بيت المقدس الأقصى فنزلت عن الدابة فأوثقته في الحلقة التي كانت الأنبياء توثق بها ثم دخلت المسجد وصليت فيه .. فقال لي جبريل ما سمعت يا محمد فقلت نداء عن يميني يا محمد على رسلك حتى أسألك فمضيت ولم أعرج فقال ذلك داعي اليهود ولو وقفت لتهودت أمتك - قال - ثم سمعت نداء عن يساري على رسلك حتى أسألك فمضيت ولم أعرج عليه فقال ذلك داعي النصارى أما إنك لو وقفت لتنصرت أمتك .. قالوا لجبريل : ومن معك قال : محمد قالوا وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، ففتحوا لي وسلموا علي وإذا ملك يحرس السماء يقال له إسماعيل معه سبعون ألف ملك مع كل ملك مائة ألف - قال - وما يعلم جنود ربك إلا هو .. ) . وفي تكملة الرحلة أنقل التالي وبأختصار من موقع (2) / https://www.masr3.com ( .. وظل جبريل يصعد بالرسول إلى جميع السماوات ، وفي كل سماء كان يُتم الترحيب برسول الله ، واستمر الصعود حتى وصلوا إلى سدرة المنتهى ، وهناك اقترب جبريل وبصحبته الرسول من الحجاب ، والذي فيه منتهى الخلق ، وعندها قام جبريل بترك الرسول ، واستلمه ملك آخر ، فقام هذا الملك بالصعود برسول الله إلى عرش الرحمن ، وهناك فرض الله سبحانه وتعالى على النبي وأمته الصلاة ، وكانت وقتها خمسون صلاة في كل يوم وليلة ) ، وظل الرسول يفاوض على تخفيض الصلوات الى أن وصلت الى : ( وظل الأمر على هذا النحو ، ورسول الله يرجع إلى ربه في كل مرة ، ويسأله التخفيف في عدد الصلوات ، حتى أصبحت خمس صلوات في اليوم والليلة ، وفي تلك المرة أراد موسى عليه السلام أن يرجع الرسول إلى ربه ، حتى يسأله التخفيف ولكن الرسول استحى من ربه .. ) . * سأكتفي بهذا المرور على بعض تفاصيل رحلة الأسراء والمعراج ، وللمزيد يرجى الرجوع الى المراجع ذات العلاقة .القراءة : ......
#قراءة
#لتقاطع
#القرآن
#لظرفي
#الزمان
#والمكان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707526
quran.ksu.edu.sa
مشروع المصحف الإلكتروني بجامعة الملك سعود
المشروع هو محاكاة الكترونية للمصحف الشريف - متوفر بسبع عشرة لغة - مع هامش لترجمة معاني القرآن الكريم لأكثر من عشرين لغة , وترجمة صوتية للغتين , وسبعة تفاسير , وتلاوات للقرآن الكريم بصوت العديد من مشاهير القراء مع إمكانية التكرار لتيسير الحفظ على الأطفال والمكفوفين…
يوسف يوسف : قراءة لتقاطع القرآن لظرفي الزمان والمكان الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. سأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم أعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد .الموضوع : سأعالج في هذا الجزء ، النص التالي ﴿-;- سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾-;- [ سورة الإسراء: 1] أولا سانقل التفسير المختصر للرحلة وفق تفسير الطبري ، منقول بأختصار / والمصادر تعج بتفاصيل هذه الرحلة ، من موقع (1) / http://quran.ksu.edu.sa ( ثبت الإسراء في جميع مصنفات الحديث ، روى الصحيح عن أنس بن مالك أن رسول الله قال : أتيت بالبراق وهو دابة أبيض ، فوق الحمار ودون البغل - قال - فركبته حتى أتيت بيت المقدس - قال - فربطته بالحلقة التي تربط بها الأنبياء - قال - ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين ثم خرجت فجاءني جبريل - بإناء من خمر وإناء من لبن فاخترت اللبن فقال جبريل اخترت الفطرة - قال - ثم عرج بنا إلى السماء .. ثم أتيت بيت المقدس الأقصى فنزلت عن الدابة فأوثقته في الحلقة التي كانت الأنبياء توثق بها ثم دخلت المسجد وصليت فيه .. فقال لي جبريل ما سمعت يا محمد فقلت نداء عن يميني يا محمد على رسلك حتى أسألك فمضيت ولم أعرج فقال ذلك داعي اليهود ولو وقفت لتهودت أمتك - قال - ثم سمعت نداء عن يساري على رسلك حتى أسألك فمضيت ولم أعرج عليه فقال ذلك داعي النصارى أما إنك لو وقفت لتنصرت أمتك .. قالوا لجبريل : ومن معك قال : محمد قالوا وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، ففتحوا لي وسلموا علي وإذا ملك يحرس السماء يقال له إسماعيل معه سبعون ألف ملك مع كل ملك مائة ألف - قال - وما يعلم جنود ربك إلا هو .. ) . وفي تكملة الرحلة أنقل التالي وبأختصار من موقع (2) / https://www.masr3.com ( .. وظل جبريل يصعد بالرسول إلى جميع السماوات ، وفي كل سماء كان يُتم الترحيب برسول الله ، واستمر الصعود حتى وصلوا إلى سدرة المنتهى ، وهناك اقترب جبريل وبصحبته الرسول من الحجاب ، والذي فيه منتهى الخلق ، وعندها قام جبريل بترك الرسول ، واستلمه ملك آخر ، فقام هذا الملك بالصعود برسول الله إلى عرش الرحمن ، وهناك فرض الله سبحانه وتعالى على النبي وأمته الصلاة ، وكانت وقتها خمسون صلاة في كل يوم وليلة ) ، وظل الرسول يفاوض على تخفيض الصلوات الى أن وصلت الى : ( وظل الأمر على هذا النحو ، ورسول الله يرجع إلى ربه في كل مرة ، ويسأله التخفيف في عدد الصلوات ، حتى أصبحت خمس صلوات في اليوم والليلة ، وفي تلك المرة أراد موسى عليه السلام أن يرجع الرسول إلى ربه ، حتى يسأله التخفيف ولكن الرسول استحى من ربه .. ) . * سأكتفي بهذا المرور على بعض تفاصيل رحلة الأسراء والمعراج ، وللمزيد يرجى الرجوع الى المراجع ذات العلاقة .القراءة : ......
#قراءة
#لتقاطع
#القرآن
#لظرفي
#الزمان
#والمكان
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707540
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أستهلال : هي سلسلة مقالات في النقد العقلاني للنص القرآني .. سأتناول في كل مقالة نصا قرآنيا محددا ، ومن ثم أعرض قراءتي الخاصة له بعقلانية وكل تجرد .الموضوع : سأعالج في هذا الجزء ، النص التالي ﴿-;- سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾-;- [ سورة الإسراء: 1] أولا سانقل التفسير المختصر للرحلة وفق تفسير الطبري ، منقول بأختصار / والمصادر تعج بتفاصيل هذه الرحلة ، من موقع (1) / http://quran.ksu.edu.sa ( ثبت الإسراء في جميع مصنفات الحديث ، روى الصحيح عن أنس بن مالك أن رسول الله قال : أتيت بالبراق وهو دابة أبيض ، فوق الحمار ودون البغل - قال - فركبته حتى أتيت بيت المقدس - قال - فربطته بالحلقة التي تربط بها الأنبياء - قال - ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين ثم خرجت فجاءني جبريل - بإناء من خمر وإناء من لبن فاخترت اللبن فقال جبريل اخترت الفطرة - قال - ثم عرج بنا إلى السماء .. ثم أتيت بيت المقدس الأقصى فنزلت عن الدابة فأوثقته في الحلقة التي كانت الأنبياء توثق بها ثم دخلت المسجد وصليت فيه .. فقال لي جبريل ما سمعت يا محمد فقلت نداء عن يميني يا محمد على رسلك حتى أسألك فمضيت ولم أعرج فقال ذلك داعي اليهود ولو وقفت لتهودت أمتك - قال - ثم سمعت نداء عن يساري على رسلك حتى أسألك فمضيت ولم أعرج عليه فقال ذلك داعي النصارى أما إنك لو وقفت لتنصرت أمتك .. قالوا لجبريل : ومن معك قال : محمد قالوا وقد أرسل إليه ؟ قال : نعم ، ففتحوا لي وسلموا علي وإذا ملك يحرس السماء يقال له إسماعيل معه سبعون ألف ملك مع كل ملك مائة ألف - قال - وما يعلم جنود ربك إلا هو .. ) . وفي تكملة الرحلة أنقل التالي وبأختصار من موقع (2) / https://www.masr3.com ( .. وظل جبريل يصعد بالرسول إلى جميع السماوات ، وفي كل سماء كان يُتم الترحيب برسول الله ، واستمر الصعود حتى وصلوا إلى سدرة المنتهى ، وهناك اقترب جبريل وبصحبته الرسول من الحجاب ، والذي فيه منتهى الخلق ، وعندها قام جبريل بترك الرسول ، واستلمه ملك آخر ، فقام هذا الملك بالصعود برسول الله إلى عرش الرحمن ، وهناك فرض الله سبحانه وتعالى على النبي وأمته الصلاة ، وكانت وقتها خمسون صلاة في كل يوم وليلة ) ، وظل الرسول يفاوض على تخفيض الصلوات الى أن وصلت الى : ( وظل الأمر على هذا النحو ، ورسول الله يرجع إلى ربه في كل مرة ، ويسأله التخفيف في عدد الصلوات ، حتى أصبحت خمس صلوات في اليوم والليلة ، وفي تلك المرة أراد موسى عليه السلام أن يرجع الرسول إلى ربه ، حتى يسأله التخفيف ولكن الرسول استحى من ربه .. ) . * سأكتفي بهذا المرور على بعض تفاصيل رحلة الأسراء والمعراج ، وللمزيد يرجى الرجوع الى المراجع ذات العلاقة .القراءة : ......
#قراءة
#لتقاطع
#القرآن
#لظرفي
#الزمان
#والمكان
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707540
quran.ksu.edu.sa
مشروع المصحف الإلكتروني بجامعة الملك سعود
المشروع هو محاكاة الكترونية للمصحف الشريف - متوفر بسبع عشرة لغة - مع هامش لترجمة معاني القرآن الكريم لأكثر من عشرين لغة , وترجمة صوتية للغتين , وسبعة تفاسير , وتلاوات للقرآن الكريم بصوت العديد من مشاهير القراء مع إمكانية التكرار لتيسير الحفظ على الأطفال والمكفوفين…