الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرحيم التوراني : عن اليوسفي مرة أخرى.. أصبع ديناميت في برميل بارود.. أخمد آلاف الحرائق ليشعلها في الذاكرات
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_التوراني 1- تغيير السفينة أم صنع أمواج جديدة!رحل عبد الرحمان اليوسفي وغاب عن دنيانا فجر يوم الجمعة 29 ماي الأخير. لم يكن موتا مفاجئا، بسبب التقدم في العمر وبسبب العياء والمرض، فقليلون من المقربين من يعرفون أن عبد الرحمان اليوسفي ظل يتنفس برئة واحدة على مدى 65 سنة، منذ بلوغه الثلاثين من عمره. ولم يصب بأمراض الشيخوخة التي تقضي على الذاكرة، بل بقي متماسكا واعيا إلى آخر نفس. وفي النهاية فإن "كل نفس ذائقة الموت". لقد خلف رحيله حزنا جارفا لدى مختلف الأوساط والفئات الجماهيرية والشعبية في المغرب. نعاه القصر الملكي، وتأثرت لرحيله أطياف اليسار واليمين، كما رثاه المدافعون عن حقوق الإنسان والديمقراطيون، في المغرب وخارجه. أما بعض الظلاميين، فما بدر منهم من تدنيس وعبث للنصب التذكاري بشارع عبد الرحمان اليوسفي في مدينة طنجة، مسقط رأسه، و ما بدر من عتاتهم، من كلمات لا تليق أمام رهبة الموت، حسب تعاليم كل الأديان والمعتقدات، فلا يمكن اعتباره إلا سلوكا منتظرا من التكفيريين القتلة، مع عدم استبعاد "يد خفية" تكون حركتهم عن بعد، تحريك الدمى من خلف الستار. ولا يستبعد أن تكون هناك جهة ما، قد لا ترغب في أي شخص مهما بلغت وطنيته وإخلاصه ووفاؤه للوطن وللملك، أن يعتلي عرش القلوب، ولا تود رؤية أي أحد يحظى بكل هذا الحب والتعاطف والاحترام الكبير. كما حدث مع العديدين ممن قضوا وضحوا بالغالي والنفيس وبأرواحهم، من كافحوا من أجل الاستقلال والحرية، ومن أجل تقدم البلاد وخيرها، الذين تمت إزاحتهم ومحو ذكرهم ودفنهم برصاص النسيان.. كأنهم لم يكونوا.***لكن هذا التعاطف المثير مع الراحل، وهو الآن أمام التاريخ، لم يعد يهمه لا الهجاء ولا المديح. لا يجب أن يثني الأحياء أن يتكلموا بعيون نقدية لبعض مواقف الرجل، ولما أقدم عليه من خطوات، بعضها كان للأسف مخيبا للآمال الكبيرة، وأكثرها قابل للأخذ والرد على أية حال.عرف عبد الرحمان اليوسفي الزعامة والقيادة منذ شبابه الأول، وساهم بقسطه في حركة المقاومة المغربية، من أجل إنهاء حكم الحماية الاستعمارية. وبعد الاستقلال أصبح رئيسا للمجلس الوطني للمقاومة وجيش التحرير. كان أحد منظمي "مؤتمر طنجة" في أبريل 1958، الذي جمع قادة الحركة الوطنية في الجزائر وتونس والمغرب. كما عرف اليوسفي ضمن العاملين بصفوف حشد الدعم لاستقلال الجزائر.في لحظة انشقاق حزب الاستقلال بـتأسيس"الجامعات المستقلة لحزب الاستقلال" (25 يناير 1959)، ثم الإعلان عن قيام الاتحاد الوطني للقوات الشعبية (6 سبتمبر 1959)، كان عبد الرحمان اليوسفي حاضرا، مع المهدي بنبركة والفقيه محمد البصري وعبد الله ابراهيم والمحجوب بن الصديق. أما عبد الرحيم بوعبيد فقد تأخر في التحاقه بالحزب الجديد، وإن كان الأستاذ امحمد بوستة الأمين العام السابق لحزب الاستقلال، تحدث في حوار مسجل بالفيديو، وقال إن اليوسفي كان هو أيضا تردد في الالتحاق بالمنشقين في أول الأمر. اعتقل اليوسفي في ديسمبر 1959 مع الفقيه البصري مدير جريدة "التحرير"، بتهمة التحريض على "العنف والنيل من الأمن الوطني للدولة والأمن العام"، ثم أفرج عنه بعد أسبوعين بسبب وضعه الصحي السيئ. فيما بقي الفقيه البصري لأكثر من ستة أشهر في المعتقل دون محاكمة، قبل أن يتدخل وزير الاقتصاد والمالية، في حكومة عبد الله ابراهيم، لدى ولي العهد آنذاك مولاي الحسن للمطالبة بإطلاق سراحه، وكان الوزير هو عبد الرحيم بوعبيد. ثم اعتقل اليوسفي مرة أخرى في يوليوز عام 1963 مع جميع أعضاء اللجنة الإدارية للاتحاد الوطني للقوات الشعبية المجتمعة بمدينة الدار البيضاء، في ملف ......
#اليوسفي
#أخرى..
#أصبع
#ديناميت
#برميل
#بارود..
#أخمد
#آلاف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679788
رامي الغف : أصبع على الجرح
#الحوار_المتمدن
#رامي_الغف كنا نعتقد ان الحكومات السابقة والمتعاقبه ومن خلال البرامج والإستراتيجيات والشعارات التي رفعوها ستكون المفتاح لحل جميع الأزمات والمشاكل والقضاء على الفساد وأن تقدم خطابا فيه مايكفي من الشفافية والوضوح عن حقيقة الوضع ونوع الإصلاحات المطلوبة التي تعبرُ بنا إلى بر الأمان بعيدا عن الأزمات المتفاقمة.ونظراً لما ينطوي عليه الاصلاح السياسي والاجتماعي والمالي والاقتصادي من تبعات وتداعيات على الاستقرار السياسي في فلسطين بشكل خاص وما يستلزم تشريع قوانين وتطوير المؤسسات وخصخصة المشروعات العامة وان الحروب والحصار المالي والاقتصادي الذي تعرضت لها فلسطين وما ترك من ثقل على كاهل الموارد المالية، على المؤسسات الرسمية للحكومة.ولم تجاوز تحدي الوضع الاقتصادي والاجتماعي المتردي والمتدهور ومواجهة مؤشرات الفقر والبطالة والتهميش والتراجع، وتحسين مستويات العيش من صحة وتعليم وسكن وعمل وكفاية الدخل الفردي، الذي يحتاج لتحقيق العدالة والمساواة أمام القانون، وضرب ومواجهة الفساد بأشكاله وعوامله وإمتداداته كافة التي تعدت المجال المؤسسي والإداري والمالي والسياسي إلى الفضاء العمومي وإلى تفاصيل الحياة اليومية برمتها ومحاربة الرشوة والوساطة والولاءات الإنتفاعية والوصولية وسوء إستعمال السلطة وإستغلال النفوذ لتبديد المال ونهب ثروات.وكانت الامال هي ان تشهد فلسطين بعد انشاء اول حكومة بداية مرحلة جديدة في طبيعة الحكم من خلال وجود مؤسسات دولة تهدف لتعزيز المشاركة السياسية وتوسيع الحريات، والحقوق وإحترام مبادئ حقوق الانسان ووضع مناهج اصلاحية سياسية واقتصادية والتفعيل في بناء مؤسسات الدولة وتطوير بأعتماد سياسة اصلاحية في نظم الدولة الفلسطينية واعتماد سياسة اقتصادية اصلاحية قادرة على ايجاد الحلول للمشاكل التي يعاني منها الاقتصاد الفلسطيني على ان يأتي ذلك في ظل اعداد استراتيجية تنموية واضحة.ولكن واجهت تحديات عديدة تمثل بالاحتلال والفساد الاداري والمالي والانقسام الجغرافي، وتدخل الأطراف الاقليمية في الشأن الفلسطيني، ساهم ذلك في زيادة معاناة فلسطين والفلسطينيين وتراجع العملية السياسية مما اثر على تطور الاصلاح السياسي والاقتصادي والتأثير على استمرار النظام الديمقراطي في الوطن الفلسطيني. لذا فإن مواجهة التحديات والاشكاليات وتأثيرها على الوضع السياسي والاقتصادي يتطلب مراجعة وكشف نقاط الخلل والخلاف وايجاد الحلول التي تساعد على تنفيذ اصلاحات حقيقية عملية من خلال توافق وطني مع وجود ارادة وطنية قادرة على انجاح وتنفيذ عملية الاصلاح مع التسليم بأن الثقة بين الدولة و الفصائل والاحزاب والقوى السياسية والمواطن الان هي في ادنى مستوياتها وكنا نأمل أنها سوف تتصدى وبكل قوة بقرارات تعبر عن رؤيتها بالمسؤولية الشرعية الوطنية بواقعية للتصدي لارادات تلك القوى.والاهم هي ان تخرج الحكومة بقرارات جريئة شجاعة ومنها خلق آلية ناجحة في إدارة الأزمات الاجتماعية والمالية والاقتصادية في ايجاد الحلول، بما يفضي إلى نتائج قد لا تخفف من شدة وطأة الازمة الاقتصادية على المواطن وتزيدها تعقيداً ولا تضع نصب عينيها فلسطين بعيدة عن التجاذبات.ان الحكومة الحالية كان عليها ان لاتجامل أيَّ طرفٍ سياسي داخلياً كان أم خارجياً ولا ترهن قراراتها بأهداف انتـخابية أو إعلامية و"هذا ما كان " و لا يمكن ان تبقى رهينة تلك الشعارات " فوقعت فيه " دون تنفيذ برامحها وتوقعنا ان تكون قرارات موجعةً إلا أنها بقيت حبيسة الرهان الاول وهوضغط القوى السياسية ولم تفكر في المصلحة العليا للوطن انما كانت فريسة صراعات المحاصصة هذه الاف ......
#أصبع
#الجرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702696