الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلبير الأشقر : رجلٌ خارج المألوف: علي أكبر محتشمي ومصير النظام الإيراني
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر إن كان أحد يشكّ في أهمية الدور التاريخي الذي لعبه علي أكبر محتشمي (محتشمي بور) الذي توفي في السابع من هذا الشهر من جراء إصابته بمرض كوفيد، فإن اختلاف أنواع النعي التي صدرت عنه كفيل بلفت الانتباه إلى أنه كان رجلاً خارجاً عن المألوف. والحال أن محتشمي نعم برثاء وثناء عليه من طرف «المرشد الأعلى» الإيراني و«حزب الله» اللبناني، وكذلك من أوساط المعارضة الإيرانية والمتعاطفين معها وصولاً إلى صفحات صحيفة «فايننشال تايمس» اللندنية. فلنتوقف عند ما يمكن حصده مما صدر عن مسيرة هذا الرجل السياسية الاستثنائية.كان علي أكبر محتشمي، وهو من مواليد عام 1947، من أول أنصار مؤسس «الجمهورية الإسلامية الإيرانية» آية الله روح الله الخميني، وقد التقاه وتبع مرجعيته خلال دراسته في النجف، حيث عاش الخميني منفياً بين سنتي 1965 و1978. وقد اختصّ محتشمي بالعلاقة بأوساط المقاومة الفلسطينية في سوريا ولبنان خلال السبعينيات. ثم رافق الخميني إلى منفاه الفرنسي، بعد أن طرده صدّام حسين من العراق بضغط من شاه إيران، ومن فرنسا إلى إيران التي عاد إليها الخميني قائداً للثورة على الشاه في عام 1979.ولم يكن من الصدفة أن يجري تعيين محتشمي سفيراً لبلاده في دمشق في عام 1982، على خلفية الاجتياح الصهيوني للبنان، وقد بقي في ذلك المنصب لمدة ثلاث سنوات كان له خلالها الدور الرئيسي في تأسيس «حزب الله» اللبناني بصهر الجماعات اللبنانية الشيعية (لاسيما «أمل الإسلامية» المنشقة عن حركة «أمل») التي التقت على نصرة «الجمهورية الإسلامية» ونهج مؤسسها. ويُروى أن محتشمي، بالتعاون مع «فيلق حرس الثورة الإسلامية» أشرف على العمليات التي طالت القوات الأمريكية والفرنسية في لبنان في عام 1983 والسفارة الأمريكية في العام التالي. وقد استهدفته في ذاك العام 1984 محاولة اغتيال دبّرها الموساد الإسرائيلي بواسطة طرد ملغوم عندما كان لا يزال سفيراً في دمشق. وقد نجا منها محتشمي، لكنها تركت آثاراً خطيرة «في يديه ووجهه وصدره» نوّه بها بيان النعي الذي أصدره «حزب الله» يوم وفاته.عاد محتشمي إلى إيران حيث جرى تعيينه وزيراً للداخلية سنة 1985 وقد بقي في هذا المنصب حتى سنة 1989. هذا وخلال سنواته سفيراً ومن ثم وزيراً، كان محتشمي مقرّباً من مير حسين موسوي الذي كان رئيساً للوزراء بين سنتي 1981 و1989، وقد أزيح من منصبه بعد وفاة الخميني بقليل. وقد خلف هذا الأخير في تولي صلاحيات «المرشد الأعلى» رئيس الجمهورية حتى ذلك الحين، علي خامنئي، وقد كان محتشمي وموسوي من غير الراضين عن خلافته، منسجمين مع بعض أبرز أعضاء المرجعية الإيرانية الذين شكّكوا في امتلاك خامنئي للمستوى الفقهي المنوط بذلك الدور الجامع بين السلطتين السياسية والدينية.ومن المعلوم أن علي أكبر رفسنجاني كان له دور بارز في إيصال خامنئي إلى المنصب الأعلى في «الجمهورية الإسلامية» وقد تولّى خلافته في رئاسة الجمهورية وألغيا منصب رئاسة الوزراء تركيزاً للسلطات وإبعاداً لموسوي الذي جرى إسقاطه إلى منصب المستشار السياسي العادي، كما رفض رفسنجاني إبقاء محتشمي في وزارة الداخلية.هذا ويروي موقع «إيران إنترنشنال» المعارض لطهران أن محتشمي، الذي كان نائباً في «مجلس الشورى الإسلامي» بعد انتخابه في أوائل 1989 قبل وفاة الخميني، كان قد دعا إلى دعم العراق في مواجهة الولايات المتحدة وحلفائها سنة 1990، و«المشاركة في الجهاد المقدّس ضد الولايات المتحدة» واصفاً العراق بأنه أصبح آنذاك «الساتر الأول في مواجهة عالم الكفر». وقد تناقض هذا الموقف تناقضاً صارخاً مع موقف إيران الرسمي والفعلي، ناهيكم من ......
#رجلٌ
#خارج
#المألوف:
#أكبر
#محتشمي
#ومصير
#النظام
#الإيراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722830
محمد علي حسين - البحرين : وفاة الإصلاحي المزيف محتشمي.. أحد مؤسسي حزب الشيطان اللبناني
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين وفاة علي أكبر محتشمي پور أحد مؤسسي حزب الله في لبنان بسبب كوروناالإثنين 7 يونيو 2021 توفي علي أكبر محتشمي پور، النائب السابق في البرلمان الإيراني وأحد مؤسسي حزب الله في لبنان، بفيروس كورونا، اليوم الاثنين 7 يونيو (حزيران).وكان محتشمي پور يبلغ من العمر 75 عامًا، عندما توفي، ويعيش في مدينة النجف العراقية، وبعد إصابته بمرض كورونا، نُقل أولاً إلى كرمانشاه ثم إلى طهران، وأدخل مستشفى خاتم الأنبياء التابع للحرس الثوري.يشار إلى أن محتشمي پور، شخصية معروفة في حركة الإصلاح، ولديه سجل في وزارة الداخلية في الحكومة الثانية لمير حسين موسوي، وفي الدورتين الثالثة والسادسة من البرلمان.كما كان عضوا في المجلس المركزي لأهم هيئة سياسية إصلاحية، وهي جمعية رجال الدين المناضلين، وكان رئيسا لحملة كروبي في انتخابات 2005، ورئيس حملة مير حسين موسوي في عام 2009.وكان علي أكبر محتشمي پور، كذلك، إلى جانب حسين شيخ الإسلام، نائب وزير الخارجية الإيراني الأسبق الذي توفي مؤخرًا بمرض كورونا، وثلاثة من قادة الحرس الثوري، هم: حسين دهقان، وأحمد وحيدي، وفريدون وردي نجاد، من بين الأطراف الخمسة لمجموعة من المسؤولين الإيرانيين في الثمانينات الذين أسسوا حزب الله في لبنان.يذكر أن محتشمي پور هاجر إلى العراق بعد فترة وجيزة من أحداث انتخابات عام 2009، وذكرت وسائل الإعلام أنه "غادر إيران غاضباً" واستقر في النجف.وذكر بيان من مكتب محتشمي پور أنه عاش في العراق خلال السنوات العشر الماضية.وتعود أكثر مواقف محتشمي پور إثارة في مجال السياسة الخارجية إلى عام 1990، عندما أطلق مع مجموعة من النواب الآخرين مثل صادق خلخالي، وهادي خامنئي، شقيق المرشد، على الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين اسم "خالد بن الوليد الزمان"، ودعا الى دعم صدام في حرب الكويت ومحاربة الولايات المتحدة.ودعا محتشمي پور، الذي كان عضوا في البرلمان في ذلك الوقت، دعا الشعب إلى "المشاركة في الجهاد المقدس ضد الولايات المتحدة"، ووصف حرب الكويت بأنها شبيهة بأحداث صدر الإسلام، قائلا إن العراق أصبح الآن "الساتر الأول في مواجهة عالم الكفر".المصدر ايران انترناشونالفيديو.. هذه رحلة لقمان سليم لكشف جرائم حزب الله منذ 2012 – 4 فبراير 2021رغم تخوينه منذ العام 2012 من قبل المقربين من حزب الله.. رحلة لقمان سليم لكشف جرائم حزب الله من قلب الضاحية الجنوبية التي قتل غدراً برصاصات في رأسهhttps://www.youtube.com/watch?v=_NGd-EjRf40حكاية تأسيس حزب الشيطانحزب الشيطان اللبناني أسّسه سفير عصابات الخميني في سوريا "علي اكبر محتشمي پور" سنة 1984، وكانت ولادته من رحم حركة أمل اللبنانية، وحينها عيّن صبحي الطفيلي رئيساً لهذا الحزب.حزب الشيطان اللبناني هو نسخة من حزب الله في جمهورية الملالي الذي يرأسه "حاجي عبد الرحيم محتشم" وأعضائه يتكوّنون من الأصوليين الإسلاميين المتشدّدين وأنصارهم من البلطجية بقيادة "مسعود دهنمكي" ويعتبرون من بين الميليشيات التي تحمي النظام وتعمل ضمن مخطط قمع وإرهاب القوى الوطنية المعارضة، متسلّحين بالهراوات والسلاسل والسكاكين والأسلحة البضاء. وإن حادثة الإعتداء الإرهابي من قبل أنصار حزب الله الإيراني بقيادة البلطجي "مسعود دهنمكي" في عام 1999 على سكن طلاّب الجامعة ليلاً ودفعهم من الطوابق العلوية إلى الأرض بعد شتمهم وضربهم وتحطيم ممتلكاتهم ......
#وفاة
#الإصلاحي
#المزيف
#محتشمي..
#مؤسسي
#الشيطان
#اللبناني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740863