الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلبير الأشقر : لطيفة آل مكتوم وتعنيف النساء
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر عرضت شبكة التلفزة البريطانية بي بي سي في الأسبوع الماضي، في برنامجها الشهير «بانوراما» تحقيقاً خاصاً بالمدعوة لطيفة، إحدى بنات حاكم دبي محمد بن راشد آل مكتوم. وقد روى التحقيق قصة هذه الامرأة التي بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها والتي كانت محتجزة من طرف عائلتها، ثم حاولت الفرار بحراً قبل ثلاث سنوات، لكنّ قوات خاصة هندية اقتحمت يختها في المحيط الهندي وأعادت تسليمها إلى إمارة دبي. وقد بقيت لطيفة محتجزة في إحدى الفيلات منذ ذلك الحين، بيد أنها حصلت بالسرّ لوهلة على هاتف خليوي سمح لها بالتواصل مع صديقاتها وأصدقائها في أوروبا وإيصال رسائل فيديو سجّلتها في المرحاض، وهو المكان الوحيد الذي كانت تستطيع إقفال بابه إذ إن أبواب كافة الغرف والقاعات الأخرى قد أزيلت مفاتيحها وأقفالها. وحسب شهادة لطيفة، فإن ما يقارب ثلاثين شخصاً كانوا مكلّفين بحراستها في سجنها الكبير، نساء في الداخل ورجال في الخارج.ويثير البرنامج لدى من يشاهده بحدّ أدنى من الحسّ النقدي احتياراً ما بين الشفقة والاشمئزاز من جهة، الشفقة على الأميرة المضطهَدة والاشمئزاز من الاضطهاد الذي تتعرّض له، وبين الذهول لشروط احتجازها وكلفته الباهظة، من الجهة الأخرى. فإن الضجة التي أثارتها قصة لطيفة آل مكتوم، والتي بلغت حدّ تدخّل مفوّضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ووزير الخارجية الأمريكي الجديد، وإن كانت في هذه الحال ضجة مشروعة ومحمودة، إنما تندرج في إطار عادة أجهزة الإعلام في تسليط أضواءٍ على أقلية ضئيلة من أثرياء العالم تفوق بكثير الأضواء التي تسلّطها على الغالبية الساحقة من البشر.وهذا ليس في مجتمعاتنا العربية التي لا زالت تعيش في القرون الوسطى بأكثر من وجه وحسب، بل وفي الغرب عموماً وفي بريطانيا خصوصاً، حيث لا تفوّت أجهزة الإعلام شاردة ولا واردة بما يخص العائلة المالكة، من خلال أداء الإعلام السائد لوظيفته في إلهاء الناس عن القضايا الحيوية في إطار «المجتمع المشهدي» كما أسماه المفكر الفرنسي غي ديبور. أما الأمر الوحيد الذي يشفع للشبكة البريطانية، فهو أنها تجرأت على إحراج حكومة جلالتها التي تغلّب المصالح المالية والتجارية العظيمة التي تربطها بالإمارات المتحدة على كافة اعتبارات حقوق الإنسان بوجه عام، وحقوق النساء بوجه خاص، ومهما أدّعت خلاف ذلك فهو من باب النفاق لا غير.أما وأن أضواء الإعلام قد جرى تسليطها هذه المرّة على قضية خطيرة وعادلة، ألا وهي حالة من حالات اضطهاد النساء، فإن الفائدة تكمن في جعلها فرصة لإثارة موضوع هذا الاضطهاد الذي لا زالت تتعرّض له مئات الملايين من النساء عبر العالم وبمستويات مختلفة، قسم عظيم منها مستويات أخطر بكثير من احتجاز أميرة في سجن خمس نجوم وبحراسة ثلاثين شخصاً. وكان أحرى ببرنامج الشبكة البريطانية أن يقوم بذلك ولو بقسم منه فقط، بدل تخصيصه كاملاً لقصة الأميرة دون سواها. فلننتهز الفرصة ونقوم بما لم يقم به برنامج «بانوراما» فنذكّر ببعض إحصائيات هيئة الأمم المتحدة للنساء (وليس «للمرأة» كما في التسمية العربية الخاطئة) بخصوص تعنيفهنّ.فإن 35 بالمئة من نساء العالم تعرّضن لتعنيف جسدي، سواء أكان مصحوباً باعتداء جنسي أم لا، وتصل هذه النسبة إلى الضعف، أي 70 بالمئة، في البلدان الأسوأ حالاً. وفي كل يوم يمرّ، يُقتل عدد من الفتيات والنساء من قِبَل أحد أقاربهنّ يبلغ معدّله 137 (أي ما يناهز ست قتيلات في كل ساعة) هذا عدا حالات القتل خارج الدائرة العائلية. وتشكّل البنات ثلاثة أرباع مجموع الأطفال ضحايا الخطف والإتجار لغرض الاستعباد أو الاستغلال الجنسي. هذا ويبيّن كشفٌ أجرته الهيئ ......
#لطيفة
#مكتوم
#وتعنيف
#النساء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710083
الكبير الداديسي : لماذا تصبر المرأة العربية على ظلم الحماة وتعنيف الزوج قراءة في رواية عزوزة
#الحوار_المتمدن
#الكبير_الداديسي تعد الزهرة رميج رقم هام في الأدب المغربي المعاصر بحكم ما راكمته من مؤلفات أغنت بها الخزانة المغربية والغربية ب من الأعمال السردية والمسرحية الإبداعية والمترجمة، فالإضافة إلى ست مجموعات قصصية، للكاتبة عدد من الروايات منها • أخاديد الأسوار: ط1 المركز الثقافي العربي/ الدار العربية للعلوم، بيروت، 2007. • عزوزة: ط1 مطبعة النجاح الجديدة، الدار البيضاء2010.• الناجون: دار فضاءات للنشر والتوزيع، الأردن، 2012• الغول الذي يلتهم نفسه. دار النايا ودار محاكاة، سوريا، 2013 • الذاكرة المنسية (سيرة ذاتية) دار فضاءات للنشر والتوزيع، الأردن، 2017وتبقى رواية (عزوزة) - الصادرة في طبعتها الأولى عن مطبعة النجاح الجديدة بالدار البيضاء سنة2010 في 373 صفحة موزعة على 46 فصلا مرقمين ترقيما تراتبيا - من أهم ما أبدعت أنامل رميج بحسب كل النقاد الذين قرأوا مؤلفاتها: تحكي رواية عزوزة حياة البطلة - التي اختير اسمها عنوانا للرواية - منذ ولادتها إلى ما بعد وفاتها لكن الكاتبة اختارت لروايتها بناء حكائيا غير تسلسلى فتبدأ الرواية وعزوزة في غرفة العمليات بعد وفاة زوجها تحدث ابنتها الكبرى حليمة تخبرها أن زوجها المتوفى يزورها في المنام ويستعجل قدومها وأنها تشتاق إليه ، ليرتد السرد إلى طفولة عزوزة وهي ترتع في البادية المغربية بين أفياء الشجر و التردد بين البئر وشجرة التين المقدسة، تعيش مدللة الأسرة تربطها بأبيها علاقة لم يظفر بها أحد من أبنائه الذكور والإناث ، محبوبة أمها وزوجة أبيها (الفقيهة ) التي لم تحظ بالإنجاب. في مراهقتها يتولد لديتها تعلق بأحمد صديق أخيها عبد الرحيم ، وغدا حلمها لن تقبل بغيره بعلا لها، لذلك لما تقدم لخطبتها أبن أحد الأعيان (الحلوف/ الخنزير) - الذي وصل به تباهيه بأموال أسرته حد تحضير الشاي على نار الأوراق النقدية بدل الجمر (أغلى كؤوس الشاي في التاريخ) - ثارت ثائرة عزوزة وفكرت في إذلال الخطيب بتمريغ نفسها في الرماد واعتراض موكب الخطوبة مما اعتبرته أسرة الخطيب رفضا وإذلالا فرجعت على أعقابها، وبما أن إرجاع متاع العروس والخطوبة إلى بيت العريس يعد نذير شؤم فقد عرجت أسرة الحلوف على بيت فيه بنات في سن الزواج فتخلصت عزوزة من عريس كان سيفرض عليها ، ولم تكن هذه الحادثة لتمر بهدوء على والدها الذي شعر بالإهانة أمام أعيان القبيلة فأقسم على الانتقام لشرفه بجلدها ، لكن أخاها عبد الرحيم و أبناء عموته خالوا دون تطبيق الأب لوعده مقدمين له ذبيحة، ومذكرينه بأن سماها على اسم أبيه (عزوز) مؤنثا الاسم الذي لم يسبق تأنيثه، وخوفا من فضائح أخرى لم يتردد الأب في قبول طلب أحمد صديق ابنه يد عزوزة، ويتحقق حلمها بالزواج من أحمد رغم رفض أمه، التي لم تتوان لحظة في الانتقام من عزوزة بكيدها وتوغيل قلب ابنها ضد عروسه ، وتتوالى النائبات على عزوزة وتقلب لها الحياة ظهر المجن، بوفاة أبيها برصاصة غادرة من المستوطنين الفرنسيين، ويتبعه أخوها وسندها ، وتجد نفسها وحيده بين قسوة الزمان وتربية ابتين (حليمة ونورة) وحماة لا ترحم تدعو ابنها كل حين للزواج بامرأة أخرى تنجب له الذكور، وهروبا من المشاكل اليومية بين الأم والزوجة ارتمى أحمد إلى في أحضان العاهرات والتردد على المواخير، وفي مجتمع يسمح للرجل - دون المرأة- بالخيانة يتعرف القارئ على معشوقات أحمد من العاهرات بدءا بفاطمة التي "يدلعها" بفاتي بعد زواج عشيقته الأولى مريم بأحد النصارى وغدا اسمها ماري ، وفي الماخور تتوطد علاقة أحمد مع بنحمادي الذي أضحى يخطط له مسارات حياته. فعرفه على النصراني مسيو فرانسوا مما اضطر معه أحمد للانت ......
#لماذا
#تصبر
#المرأة
#العربية
#الحماة
#وتعنيف
#الزوج
#قراءة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730456
رياض سعد : جريمة ضرب وتعنيف الأطفال في مجتمعنا
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد ما زالت بعض الأسر العراقية تؤمن إيمانا مطلقا بجدوى طريقة ضرب الأطفال , بل وتعتبرها الطريقة التربوية المثلى !!حتى إن الكثير من العراقيين يعتقدون بأن الطفل لا يمكن تربيته إلا بالضرب والضرب فقط !! ؛ وذلك لان الكثير من الآباء والأمهات والمربين يعتقدون أن ضرب الأطفال يعلمهم عدم القيام بالأمور التي منعوا منها , ويعتبرونه وسيلة فعالة لوقف التصرفات الخاطئة وبصورة فورية , كما انها تشجع وتدفع الأطفال إلى تنفيذ ما يقال لهم من أوامر , فهم يعتقدون بعدم جدوى الوسائل التربوية الأخرى في تربية وتأديب الأطفال ؛ فالحل يكمن في نظرهم القاصر في الضرب والعنف والصياح والصراخ والهستيريا !!! وقاموس المفردات اليومية التي يستعملها العراقيون يؤكد ذلك فهو مليء بالألفاظ والأمثال التي تدل على العنف والضرب والتخويف .. من قبيل : ( العصا لمن عصى ) و ( الخوف يعدل الشوف ) و ( اعدم واحد ينصلح ألف ) و( وهذا ما يجي إلا بالعين الحمره ) و ( مرتي بالنهار تحت عصاتي وبالليل تحت عباتي ) و( ضرب الحبيب مثل كرط الزبيب ) و ( من امن العقوبة أساء الأدب ) و ( وهذا مو مال عيني واغاتي ) و ( اشوي على أذنك بصل ! ) ؛ ناهيك عن انتشار مفردات وعبارات التعذيب مثل : ( الكيبل , التوثيه , الصونده , القازوق , البطل , الذبح , الشنق , الاعدام , اصلخ جلدك , الفلقة , الخيكانية , الخيزرانه ... ) هذه المفردات القذرة المرعبة سادت فيما بيننا في فترة الاحتلال العثماني , وتشكيل حكومات الفئة الهجينة من بقايا العثمنة ورعايا وعملاء الاحتلال الانكليزي فيما بعد ؛ ولاسيما في العهد الجمهوري وبالأخص حكم البعث الغاشم الصدامي الرهيب ... . و اغلب هذه الأمثال والألفاظ والسلوكيات العنيفة جاءتنا من ثقافات اجنبية طارئة وعادات اجتماعية بالية نتجت عن الاحتلالات الاجنبية والغزوات الهمجية ؛ نعم بعضها جاءتنا من التراث العراقي القديم والذي كان سائدا في كل العالم وقتذاك ؛او جاءت من بيئات متخلفة و رجعية وقاسية لأنها تستبطن مفاهيم إرهابية وتدل على معاني إجرامية ؛ حيث أنها تحث على القسوة والغلظة والضرب والكسر والجرح ... , زد على ذلك أنها تتعارض مع النصوص الدينية السمحة و التي تروج للحكمة والموعظة الحسنة والتربية بالتي هي أحسن , والفلسفات الانسانية الراقية , وكذا تتعارض مع الأبحاث العلمية والدراسات النفسية والاجتماعية التي بينت مثالب هذه الأفكار الهدامة ؛ إلام وحتما نبقى نحن هكذا ؟ أما آن لنا أن نقلع عن العنف بكافة أشكاله ؟ تاريخ عنيف وحاضر عنيف ؛ قطعا سيكون المستقبل اعنف ؛ فالنتيجة تتبع المقدمات .و من المؤسف حقا انك عندما تسير في احد الأزقة الشعبية يصل إلى سمعك حشد هائل من صرخات الأطفال البريئة نتيجة للضرب المبرح الذي يتعرضون له من قبل الوالدين أو الأخوة أو الأقارب أو الجيران .. ؛ ففي احد الأيام وأنا امشي في مدينة الكاظمية شاهدت رجل غليظ الجثة والطبع يسير وتسير خلفه عائلته بوجل وحذر كأنهم قطيع من الخراف يمشي خلف ذئب متوحش , وأطفاله كانوا كالبدور من شدة الحسن والجمال إلا إن البسمة ترتجف على شفاههم من فرط الخوف , سار احد أطفاله بسرعة وتقدم عليه من دون قصد ؛ إذ كان يتصرف بعفوية كباقي أقرانه , إلا إن الدب عفوا الأب انهال عليه ضربا وركلا و بلا رحمة , ثم امسك بشعره الرقيق وقام بضرب رأسه بأحد الأبواب الحديدية فسالت الدماء من رأس الطفل , والأم بدأت بالبكاء خفية إلا إن دموعها فضحتها , وتدخل الناس لإنقاذ الطفل البريء من هذا الوحش الكاسر الذي أحال وجه الطفل الأبيض إلى قطعة حمراء مهشمة !! .وقد سمعت قصة فضيعة ......
#جريمة
#وتعنيف
#الأطفال
#مجتمعنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737371