الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود سعيد كعوش : دعوة للغضب، فنحن العهد والوعد
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش وجهة نظر محمود كعوشبدل أن نقف واجمين أو مشدوهين أو محتارين أمام الانهيار الوطني والقومي الذي نشهده عند بعض أنظمة الذل والمهانة والانبطاح والاستسلام العربية التي تتسابق على "الحجيج" إلى تل أبيب للاعتراف بالكيان الصهيوني المجرم على حساب فلسطين والفلسطينيين وقضيتهم، دعونا نغضب جميعاً رفضاً لما يجري ومقاومة له، ومن أجل القدس عاصمة دولة فلسطين.دعونا نغضب رفضاً لما يجري ومقاومة له، ومن أجل دولة فلسطين من البحر للنهر بعاصمتها القدس الكبرى.دعونا نغضب من أجل المقدسات الإسلامية والمسيحية التي ينتهكها الصهاينة المحتلون للأرض منذ 73 عاماً.دعونا نعبر عن غضبنا بشتى وسائل وأنواع وألوان الغضب، المهم أن نشارك المرابطين الفلسطينيين غضبهم، والمهم أن نسهم في تصعيد هذا الغضب حتى يبلغ حد المواجهة الكاملة التي تسقط أنظمة الذل والمهانة العربية، ونسقط قرارات المعتوه ترامب وصفقة عصره الأسود، ونفرض على سلطة رام الله الفلسطينية وقف كل أصناف التنسيق الأمني، وإلغاء جميع الاتفاقات والتفاهمات الإستسلامية التي وقف واراءها قادة فلسطينيون انهزاميون ومنبطحون، والتي أيدها ودعمها قادة عرب ومسلمون متآمرون ومتواطئون ومتماهون، وحتى تحرير فلسطين بأكملها من البحر للنهر.دعونا نغضب مع الشعب المرابط في فلسطين ونحول "صفقة القرن" الصهيو - أمريكية إلى مواجهة قرن تضع حداً نهائياً لمعاناة أكثر من سبعة عقود من الاحتلال الصهيوني المجرم لفلسطين. هيا رددوا معي بقلوب صادقة:عاشت القدس عربية فلسطينية حرة بشعبها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية.عاشت فلسطين عربية حرة بمسلميها ومسيحييها.فنحن العهد ونحن الوعد!!محمود كعوش ......
#دعوة
#للغضب،
#فنحن
#العهد
#والوعد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703970
نصيف الشمري : لحظة للغضب... لحظة للأمل
#الحوار_المتمدن
#نصيف_الشمري في لحظة غضبي، أملي هناك مع الحجارة والأيادي، ينبع منهما الحب، مودة للقدس ومكة، النجف حنينٌ لشمسٍ تبقى، والشفق أصيل لهذا الدرب، طريقٌ للحرية، بظمائِرنا ثُراكَ في كربلاء. ......
#لحظة
#للغضب...
#لحظة
#للأمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718730
محمود سلامة محمود الهايشة : هل للغضب أنواع؟ هذا ما حاول الإجابة عنه -يسري أبو العنين- في قصته -غضب مختلف-
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة الغضب والقلق والخوف والبكاء مشاعر إنسانية حاضرة وبقوة داخل قصة "غضب مختلف"، تطرح قصة "غضب مختلف" للقاصّ "يسري أبو العنين" إشكالية اجتماعية؛ ألا وهي طمع الناس في السيدة التي سافر عنها زوجها، وبالمقابل غيرة الزوج المغترب، وخوفه عليها وعلى أولاده بالمقابل يشعرها بالغضب، كما يحاول الكاتب في قصته الإجابة عن التساؤل "هل للغضب أنواع؟!"، وهذا يتضح في العبارات السردية التالية:&#9830-;- حين سألها زوجها: من جاء معك؟ فقالت: أمي، رغم أنها حين خرجت من باب السنترال، لم يكن معها إلا طفلاها. &#9830-;- أحيانًا كانت تغضب بشكل حقيقي؛ حين كان يوصيها على الأولاد، وكانت تجد في ذلك نظرة غير مقبولة لها كأم، ليس لأنهما ولداها؛ ولكن لإحساسها بمسئولية الحفاظ عليهما حتى يرجع، ولا بد أن يعلم الزوج أن من أسباب صراخ زوجته- حتى يعرف أن يمتص غضبها، ويتعامل معها بشكل أفضل- أنها تشعر بضغط المسؤولية عليها، وتكون غير قادرة على الموازنة بين بيتها وبيئتها، وتريد أن تنجح وبامتياز في الجانبين؛ مما يشكل عبئًا نفسيًّا عليها.تدور أحداث القصة ما بين الشارع العمومي (شارع البحر) وبين السنترال في النصف الأول من القصة، وفي النصف الثاني المكان شقة الزوجية، وقد وصف الكاتب المكان الذي دارت فيه القصة من خلال الأحداث السردية، في تداخل وتناغم بين الوصف من جهة وبين دور كل جزئيات المكان كبطل صامت داخل النسق القصصي من جهة أخرى؛ فقد رسم النص السردي باب السنترال، سلالم مبنى السنترال، الباب الزجاجي لبهو السنترال، بلاط البهو الرخامي، الكراسي البلاستيكية للانتظار، الكبائن المفتوحة الأبواب، والعامل المشترك في وصف البطلة لبهو السنترال وصالة شقتها هو بلاط الأرضيات، فالسنترال به رخام، أما أرضية الصالة المبلطة بسيراميك أبيض منقط بنقط رمادية صغيرة، لا، ليست نقطًا؛ ولكنها بقع رمادية، قالت له ذلك وهي فرحة، وقالت أيضًا بصوت بدا عاليًا دون أن تنتبه: إن لونه يجنن، فمن الواضح أن "نورا" مغرمة بالتشطيبات خاصةً السيراميك والرخام. ذكر الكاتب أسماء شخصيات أبطال القصة، فالزوجة البطلة الرئيسة "نورا حسانين" وأولادها مازن (الكبير: قبضت على ذراع الولد بعنف؛ فهو طفل شقي، "تنادي على الولد كي لا يبتعد عنها"، "وكان مازن يقف بجوارها يشد في بنطلونها")، مريم (الصغيرة: "حملت البنت"؛ "حتى لما كانت مريم لا تكف عن محاولاتها المستمرة لشد التليفون، لم تنظر إليها، فقط كانت تبعد برأسها عن مدى استطالة ذراع مريم")، وكما هو واضح فإن اسمي الولد والبنت يبدآن بحرف الميم (م)، أما الزوج فهو مسافر لـ "أبو ظبي"، وكان أهم أسباب ذهاب "نورا" للسنترال لمكالمة زوجها هو أن "تحكي له عن غيبوبة السكر التي دخل فيها والدها من يومين". وحتى لا تكون القصة سوداوية ومليئة بالحزن وفقط، وأنه بالتأكيد يمر الإنسان بمشاعر الحزن، وفي المقابل تمر عليه لحظات سعادة وفرح، وأحاسيس إيجابية، فبيت "نورا" هو مصدر البهجة: (وحين اقتربت من البيت كانت قد نسيت بكاءها، وراحت تشعر بخفة هائلة في جسدها وهي تصعد السلالم، ابتلعت كمية من الهواء غير عادية، سرعان ما أخرجتها بسهولة وكأنها تخلَّصت من حجر ثقيل كان فوق صدرها، وحين وصلت إلى الباب، شملتها تلك الفرحة التي اعتادت عليها منذ أن امتلكت هذه الشقة، فها هي أخيرًا أصبح لديها مكانها الخاص، وكان عليها كل يوم أن تفرح وهي تتذكر لوم أمها المستمر من شقاوة مازن، وتعبها الدائم من خدمة العائلة في بيتهم القديم). أضحى الخوف والقلق من مشكلات العصر، التي يعاني منها الكثيرون، وينجمان عن تواتر الأحداث اليومية وسرعتها، والض ......
#للغضب
#أنواع؟
#حاول
#الإجابة
#-يسري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751371