عبير سويكت : ما الذى يضير طبيبة المناضل المقاتل فى الميدان ان تكون وزيرة الصحة فى السودان
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت ضجت وسائط التواصل الإجتماعي السودانية بخبر حول إحتمالية أن تاتى القيادية البارزة بحزب الأمة المنصورة مريم الصادق المهدى نائبة رئيس حزب الأمة وزيرةً للصحة فى التشكيلة القادمة للحكومة الإنتقالية ، و أنقسمت الآراء و الأصوات ما بين مؤيد و رافض ، و المعلوم أن منصب وزير الصحة مقارنة بسيرة و مسيرة الدكتورة السياسية السودانية مريم الصادق هو أقل بكثير مما يفترض ان تكون عليه بناءًا على القدرات السياسية و التجربة الواسعة و التاريخ النضالي و المهارات المهنية والفنية والأكاديمية، فدكتورة مريم الصادق فى فترة من الفترات كان يطلق عليه البعض لقب بنازير بوتو السودانية .لكن التربية الأنصارية التى نشئت عليها جعلتها تنشغل عن مهنتها كطبيبة بقضايا الوطن و الكفاح و النضال فأحياء الدين و الكفاح و النضال من اجل الوطن بالغالي و النفيس و الحرص على حمايته و صونه من الأسس الراسخة فى المدرسة الأنصارية، و عهد قطعوه على أنفسهم نساءاً و رجالاً، و إيمانها بأحقية العيش الكريم لكل إنسان و دفاعها عن الحريات و الديمقراطية و نبذها القمع و الاضطهاد و الظلم والاستبداد و الدكتاتورية جعلها تناهض هذا السلوك منذ نشأتها الأولى، و لأن المبادئ لا تتجزأ لم تكن نظرتها هذه محصورة على السودان بلدها الأم بل كانت تتألم لما ترى من ظلم يقع على الفلسطينين فكانت فى صغرها ترفض فكرة الزواج و تخطط ان تهب نفسها للدفاع عن القضايا الإنسانية و على رأسها القضية الفلسطينية التى كانت تتعاطف معها بشكل كبير .درست الطب بالأردن و تخرجت تقريباً عام 1990، كما عملت بمستشفى سوبا الجامعي ومستشفى أحمد قاسم، ونالت دراسات عليا في تنمية المجتمع في جامعة الأحفاد للبنات ، و تواجدها فى الأردن من اجل دراسة الطب اتاح لها فرصة تكوين شبكة علاقات واسعة فى الوطن العربي و الإسلامي و ان تصبح اكثر معرفة و إلمامًا بقضايا الشرق الأوسط السياسية و الفكرية ، كما ان جولاتها و سفراتها المتعددة فى اوربا(باريس،لندن،برلين ،اديس ابابا ، ارتريا، ....الخ)و غيرها من البلدان ضمن وفد الأمة فى المفاوضات و الاجتماعات الخارجية لكتل و تحالفات المعارضة آنذاك المدنية و المسلحة على حد سواء، هذه التجربة اثقلت فيها جانب العلاقات الخارجية مع مراكز القرار فى العالم الدولي ومنظماته ، فأصبحت سياسية بارعة ذكية و محنكة و خبيرة فى إدارة العلاقات الخارجية على الصعيد الدولي و العربى و الإسلامي .و للأسفار خمس فوائد و قد اكتسبت المنصورة اهم فوائد هذه الأسفار فى اتساع الأفق و المعرفة و الانفتاح على العالم الدولي و العربى والإفريقي و الإسلامي ، كما ان طبيعة عملها التى جعلتها تنفتح على شخصيات من بلدان متعددة و ثقافات مختلفة و إثنيات و ديانات عدة زاد من ايمانها الراسخ بالتعدد و التنوع و التعايش السلمي ، الا ان تجربتها النضالية العظيمة كانت خصم عليها فى الجانب الأسرى حيث تحكى صفحات التاريخ انها عند خروجها مع والدها فى عملية تهتدون من السودان لاريتريا و الالتحاق بقوات التجمع المعارض حيث كانت ضمن صفوف المقاتلين في أسمرا، فهى التى حملت السلاح و أجادت الفنون القتالية حتى وصلت لرتبة رائد، كذلك كانت نائباً لرئيس الوحدة الطبية في جيش لواء السودان الجديد الذراع العسكري للتجمع، ثم أصبحت قائداً لمكتب الحزب بأسمرا ومسؤولة عن الجيش . و هى فى الأساس امرأة رياضية كانت لها نشاطات رياضية مختلفة على سبيل المثال لا الحصر الفروسية و السباحة و هذه الأنشطة مع قوة شخصيتها بالفطرة و شجاعتها زادتها صلابة و قوة و صمود ، فكانت صامدة جسديًا و معنويًا عندما استهدفها النظا ......
#الذى
#يضير
#طبيبة
#المناضل
#المقاتل
#الميدان
#تكون
#وزيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685595
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت ضجت وسائط التواصل الإجتماعي السودانية بخبر حول إحتمالية أن تاتى القيادية البارزة بحزب الأمة المنصورة مريم الصادق المهدى نائبة رئيس حزب الأمة وزيرةً للصحة فى التشكيلة القادمة للحكومة الإنتقالية ، و أنقسمت الآراء و الأصوات ما بين مؤيد و رافض ، و المعلوم أن منصب وزير الصحة مقارنة بسيرة و مسيرة الدكتورة السياسية السودانية مريم الصادق هو أقل بكثير مما يفترض ان تكون عليه بناءًا على القدرات السياسية و التجربة الواسعة و التاريخ النضالي و المهارات المهنية والفنية والأكاديمية، فدكتورة مريم الصادق فى فترة من الفترات كان يطلق عليه البعض لقب بنازير بوتو السودانية .لكن التربية الأنصارية التى نشئت عليها جعلتها تنشغل عن مهنتها كطبيبة بقضايا الوطن و الكفاح و النضال فأحياء الدين و الكفاح و النضال من اجل الوطن بالغالي و النفيس و الحرص على حمايته و صونه من الأسس الراسخة فى المدرسة الأنصارية، و عهد قطعوه على أنفسهم نساءاً و رجالاً، و إيمانها بأحقية العيش الكريم لكل إنسان و دفاعها عن الحريات و الديمقراطية و نبذها القمع و الاضطهاد و الظلم والاستبداد و الدكتاتورية جعلها تناهض هذا السلوك منذ نشأتها الأولى، و لأن المبادئ لا تتجزأ لم تكن نظرتها هذه محصورة على السودان بلدها الأم بل كانت تتألم لما ترى من ظلم يقع على الفلسطينين فكانت فى صغرها ترفض فكرة الزواج و تخطط ان تهب نفسها للدفاع عن القضايا الإنسانية و على رأسها القضية الفلسطينية التى كانت تتعاطف معها بشكل كبير .درست الطب بالأردن و تخرجت تقريباً عام 1990، كما عملت بمستشفى سوبا الجامعي ومستشفى أحمد قاسم، ونالت دراسات عليا في تنمية المجتمع في جامعة الأحفاد للبنات ، و تواجدها فى الأردن من اجل دراسة الطب اتاح لها فرصة تكوين شبكة علاقات واسعة فى الوطن العربي و الإسلامي و ان تصبح اكثر معرفة و إلمامًا بقضايا الشرق الأوسط السياسية و الفكرية ، كما ان جولاتها و سفراتها المتعددة فى اوربا(باريس،لندن،برلين ،اديس ابابا ، ارتريا، ....الخ)و غيرها من البلدان ضمن وفد الأمة فى المفاوضات و الاجتماعات الخارجية لكتل و تحالفات المعارضة آنذاك المدنية و المسلحة على حد سواء، هذه التجربة اثقلت فيها جانب العلاقات الخارجية مع مراكز القرار فى العالم الدولي ومنظماته ، فأصبحت سياسية بارعة ذكية و محنكة و خبيرة فى إدارة العلاقات الخارجية على الصعيد الدولي و العربى و الإسلامي .و للأسفار خمس فوائد و قد اكتسبت المنصورة اهم فوائد هذه الأسفار فى اتساع الأفق و المعرفة و الانفتاح على العالم الدولي و العربى والإفريقي و الإسلامي ، كما ان طبيعة عملها التى جعلتها تنفتح على شخصيات من بلدان متعددة و ثقافات مختلفة و إثنيات و ديانات عدة زاد من ايمانها الراسخ بالتعدد و التنوع و التعايش السلمي ، الا ان تجربتها النضالية العظيمة كانت خصم عليها فى الجانب الأسرى حيث تحكى صفحات التاريخ انها عند خروجها مع والدها فى عملية تهتدون من السودان لاريتريا و الالتحاق بقوات التجمع المعارض حيث كانت ضمن صفوف المقاتلين في أسمرا، فهى التى حملت السلاح و أجادت الفنون القتالية حتى وصلت لرتبة رائد، كذلك كانت نائباً لرئيس الوحدة الطبية في جيش لواء السودان الجديد الذراع العسكري للتجمع، ثم أصبحت قائداً لمكتب الحزب بأسمرا ومسؤولة عن الجيش . و هى فى الأساس امرأة رياضية كانت لها نشاطات رياضية مختلفة على سبيل المثال لا الحصر الفروسية و السباحة و هذه الأنشطة مع قوة شخصيتها بالفطرة و شجاعتها زادتها صلابة و قوة و صمود ، فكانت صامدة جسديًا و معنويًا عندما استهدفها النظا ......
#الذى
#يضير
#طبيبة
#المناضل
#المقاتل
#الميدان
#تكون
#وزيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685595
الحوار المتمدن
عبير سويكت - ما الذى يضير طبيبة المناضل المقاتل فى الميدان ان تكون وزيرة الصحة فى السودان
عبير سويكت : السودان: ما الذى يضير طبيبة المناضل المقاتل فى الميدان ان تكون وزيرة الصحة فى السودان
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت ما الذى يضير طبيبة المناضل المقاتل فى الميدان ان تكون وزيرة الصحة في السودان ؟عبير المجمر (سويكت)ضجت وسائط التواصل الإجتماعي السودانية بخبر حول إحتمالية أن تاتى القيادية البارزة بحزب الأمة المنصورة مريم الصادق المهدى نائبة رئيس حزب الأمة وزيرةً للصحة فى التشكيلة القادمة للحكومة الإنتقالية ، و أنقسمت الآراء و الأصوات ما بين مؤيد و رافض ، و المعلوم أن منصب وزير الصحة مقارنة بسيرة و مسيرة الدكتورة السياسية السودانية مريم الصادق المهدى هو أقل بكثير مما يفترض ان تكون عليه بناءًا على القدرات السياسية و التجربة الواسعة و التاريخ النضالي و المهارات المهنية والفنية والأكاديمية، فدكتورة مريم الصادق فى فترة من الفترات كان يطلق عليه البعض لقب بنازير بوتو السودانية .لكن التربية الأنصارية التى نشئت عليها جعلتها تنشغل عن مهنتها كطبيبة بقضايا الوطن و الكفاح و النضال فأحياء الدين و الكفاح و النضال من اجل الوطن بالغالي و النفيس و الحرص على حمايته و صونه من الأسس الراسخة فى المدرسة الأنصارية، و عهد قطعوه على أنفسهم نساءاً و رجالاً، و إيمانها بأحقية العيش الكريم لكل إنسان و دفاعها عن الحريات و الديمقراطية و نبذها القمع و الاضطهاد و الظلم والاستبداد و الدكتاتورية جعلها تناهض هذا السلوك منذ نشأتها الأولى، و لأن المبادئ لا تتجزأ لم تكن نظرتها هذه محصورة على السودان بلدها الأم بل كانت تتألم لما ترى من ظلم يقع على الفلسطينين فكانت فى صغرها ترفض فكرة الزواج و تخطط ان تهب نفسها للدفاع عن القضايا الإنسانية و على رأسها القضية الفلسطينية التى كانت تتعاطف معها بشكل كبير .درست الطب بالأردن و تخرجت تقريباً عام 1990، كما عملت بمستشفى سوبا الجامعي ومستشفى أحمد قاسم، ونالت دراسات عليا في تنمية المجتمع في جامعة الأحفاد للبنات ، و تواجدها فى الأردن من اجل دراسة الطب اتاح لها فرصة تكوين شبكة علاقات واسعة فى الوطن العربي و الإسلامي و ان تصبح اكثر معرفة و إلمامًا بقضايا الشرق الأوسط السياسية و الفكرية ، كما ان جولاتها و سفراتها المتعددة فى اوربا(باريس،لندن،برلين ،اديس ابابا ، ارتريا، ....الخ)و غيرها من البلدان ضمن وفد الأمة فى المفاوضات و الاجتماعات الخارجية لكتل و تحالفات المعارضة آنذاك المدنية و المسلحة على حد سواء، هذه التجربة اثقلت فيها جانب العلاقات الخارجية مع مراكز القرار فى العالم الدولي ومنظماته ، فأصبحت سياسية بارعة ذكية و محنكة و خبيرة فى إدارة العلاقات الخارجية على الصعيد الدولي و العربى و الإسلامي .و للأسفار خمس فوائد و قد اكتسبت المنصورة اهم فوائد هذه الأسفار فى اتساع الأفق و المعرفة و الانفتاح على العالم الدولي و العربى والإفريقي و الإسلامي ، كما ان طبيعة عملها التى جعلتها تنفتح على شخصيات من بلدان متعددة و ثقافات مختلفة و إثنيات و ديانات عدة زاد من ايمانها الراسخ بالتعدد و التنوع و التعايش السلمي ، الا ان تجربتها النضالية العظيمة كانت خصم عليها فى الجانب الأسرى حيث تحكى صفحات التاريخ انها عند خروجها مع والدها فى عملية تهتدون من السودان لاريتريا و الالتحاق بقوات التجمع المعارض حيث كانت ضمن صفوف المقاتلين في أسمرا، فهى التى حملت السلاح و أجادت الفنون القتالية حتى وصلت لرتبة رائد، كذلك كانت نائباً لرئيس الوحدة الطبية في جيش لواء السودان الجديد الذراع العسكري للتجمع، ثم أصبحت قائداً لمكتب الحزب بأسمرا ومسؤولة عن الجيش . و هى فى الأساس امرأة sportive كانت لها نشاطات رياضية مختلفة على سبيل المثال لا الحصر الفروسية و السباحة و ......
#السودان:
#الذى
#يضير
#طبيبة
#المناضل
#المقاتل
#الميدان
#تكون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685621
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت ما الذى يضير طبيبة المناضل المقاتل فى الميدان ان تكون وزيرة الصحة في السودان ؟عبير المجمر (سويكت)ضجت وسائط التواصل الإجتماعي السودانية بخبر حول إحتمالية أن تاتى القيادية البارزة بحزب الأمة المنصورة مريم الصادق المهدى نائبة رئيس حزب الأمة وزيرةً للصحة فى التشكيلة القادمة للحكومة الإنتقالية ، و أنقسمت الآراء و الأصوات ما بين مؤيد و رافض ، و المعلوم أن منصب وزير الصحة مقارنة بسيرة و مسيرة الدكتورة السياسية السودانية مريم الصادق المهدى هو أقل بكثير مما يفترض ان تكون عليه بناءًا على القدرات السياسية و التجربة الواسعة و التاريخ النضالي و المهارات المهنية والفنية والأكاديمية، فدكتورة مريم الصادق فى فترة من الفترات كان يطلق عليه البعض لقب بنازير بوتو السودانية .لكن التربية الأنصارية التى نشئت عليها جعلتها تنشغل عن مهنتها كطبيبة بقضايا الوطن و الكفاح و النضال فأحياء الدين و الكفاح و النضال من اجل الوطن بالغالي و النفيس و الحرص على حمايته و صونه من الأسس الراسخة فى المدرسة الأنصارية، و عهد قطعوه على أنفسهم نساءاً و رجالاً، و إيمانها بأحقية العيش الكريم لكل إنسان و دفاعها عن الحريات و الديمقراطية و نبذها القمع و الاضطهاد و الظلم والاستبداد و الدكتاتورية جعلها تناهض هذا السلوك منذ نشأتها الأولى، و لأن المبادئ لا تتجزأ لم تكن نظرتها هذه محصورة على السودان بلدها الأم بل كانت تتألم لما ترى من ظلم يقع على الفلسطينين فكانت فى صغرها ترفض فكرة الزواج و تخطط ان تهب نفسها للدفاع عن القضايا الإنسانية و على رأسها القضية الفلسطينية التى كانت تتعاطف معها بشكل كبير .درست الطب بالأردن و تخرجت تقريباً عام 1990، كما عملت بمستشفى سوبا الجامعي ومستشفى أحمد قاسم، ونالت دراسات عليا في تنمية المجتمع في جامعة الأحفاد للبنات ، و تواجدها فى الأردن من اجل دراسة الطب اتاح لها فرصة تكوين شبكة علاقات واسعة فى الوطن العربي و الإسلامي و ان تصبح اكثر معرفة و إلمامًا بقضايا الشرق الأوسط السياسية و الفكرية ، كما ان جولاتها و سفراتها المتعددة فى اوربا(باريس،لندن،برلين ،اديس ابابا ، ارتريا، ....الخ)و غيرها من البلدان ضمن وفد الأمة فى المفاوضات و الاجتماعات الخارجية لكتل و تحالفات المعارضة آنذاك المدنية و المسلحة على حد سواء، هذه التجربة اثقلت فيها جانب العلاقات الخارجية مع مراكز القرار فى العالم الدولي ومنظماته ، فأصبحت سياسية بارعة ذكية و محنكة و خبيرة فى إدارة العلاقات الخارجية على الصعيد الدولي و العربى و الإسلامي .و للأسفار خمس فوائد و قد اكتسبت المنصورة اهم فوائد هذه الأسفار فى اتساع الأفق و المعرفة و الانفتاح على العالم الدولي و العربى والإفريقي و الإسلامي ، كما ان طبيعة عملها التى جعلتها تنفتح على شخصيات من بلدان متعددة و ثقافات مختلفة و إثنيات و ديانات عدة زاد من ايمانها الراسخ بالتعدد و التنوع و التعايش السلمي ، الا ان تجربتها النضالية العظيمة كانت خصم عليها فى الجانب الأسرى حيث تحكى صفحات التاريخ انها عند خروجها مع والدها فى عملية تهتدون من السودان لاريتريا و الالتحاق بقوات التجمع المعارض حيث كانت ضمن صفوف المقاتلين في أسمرا، فهى التى حملت السلاح و أجادت الفنون القتالية حتى وصلت لرتبة رائد، كذلك كانت نائباً لرئيس الوحدة الطبية في جيش لواء السودان الجديد الذراع العسكري للتجمع، ثم أصبحت قائداً لمكتب الحزب بأسمرا ومسؤولة عن الجيش . و هى فى الأساس امرأة sportive كانت لها نشاطات رياضية مختلفة على سبيل المثال لا الحصر الفروسية و السباحة و ......
#السودان:
#الذى
#يضير
#طبيبة
#المناضل
#المقاتل
#الميدان
#تكون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685621
الحوار المتمدن
عبير سويكت - السودان: ما الذى يضير طبيبة المناضل المقاتل فى الميدان ان تكون وزيرة الصحة فى السودان