وليد خالد : اما الاخلاق او السياسه
#الحوار_المتمدن
#وليد_خالد إما الاخلاق او السياسهيقال ان الاخلاق لا تلتقي مع السياسة على اعتبار ان السياسة هي مصالح مجردة وان التقت مع الاخلاق في مورد ما فأنها تختلف عنها في الف الف مورد , والأخلاق امر روحي وجداني يتعارض مع كل ما يلوث الفطرة الإنسانية السليمة و لا تعد اخلاقا ان يتمسك بها أي شخص في العلن فيما يقوم في حياته بأفعال اقل ما توصف به انها لا أخلاقية , ولذا فان مسلسل فضائح الحكومات العراقية منذ 2003 حتى اليوم والذي لم ولن يتوقف ابدا انما هو انعكاس لمدى افتقار السياسيين العراقيين لأبسط الاخلاق الحميدة , ولذا ليس غريبا ان تشاهد فقدان سبعة مليار في مياه الامطار كما حدث في حكومة عبد المهدي واليوم تطل علينا حكومة الإصلاح ومحاربة الفساد بفقدان 6 ترليون دينار من أموال الاقتراض المجلي مما أدى ويؤدي الى تعطيل وتأخير صرف الرواتب للموظفين في سابقة لم تحدث في عهد كل سراق المال العام العراقي من وزراء وسياسيين سابقين وحاليين ,وليس صعبا ان نقول ان اموالنا تذهب في بطون عديمي الاخلاق , فمن جاء للعراق حافيا لا يملك ثمن تذكرة طائرة صار بمباركة الشيطان مليارديرا في حين يفتقر مقابل كل مليون دينار يسرقه السياسيون تفتقر الف عائلة عراقية , لم تقدم لنا الحياة السياسية العراقية نماذج ناصعة البياض او منزهة عن الفساد الا اشخاص على قدر أصابع اليد الواحدة , نعم هناك حلقات مشرقة لا يغيب عنها المهندس ووزير النقل عامر عبد الجبار بنزاهته رغم قلة عطائه ولكن الاسم الأبرز والاشهر على الاطلاق هو جبار اللعيبي الخبير النفطي ووزير النفط العراقي الأسبق , الرجل الذي دخل الوزارة مثقل بمشاكل قطاع النفط العراقي وعمل كل ما يمكن ان يعمله أي وزير اخر وزاد عليها بأن امتدت يده لأصلاح مساوئ الوزرات الأخرى التي تمس المواطن في الصميم من قبيل اصلاح الطرق والبنى التحتية في عدد من محافظات البلاد كلما سمحت له الظروف بذلك اذا ما وضعنا نصب اعيننا محاربة بعض المحافظين له ومنعه من القيام بدور في محافظاتهم حتى لا يسحب البساط من تحتهم كما صرح هو علنا , أمور لو استمر اللعيبي وزيرا لأربع سنوات لأحدث نقلة نوعية في العمل الحكومة لكنه على قصر فترته فانه قدم الكثير من المشاريع التي لم يرَ بعضها النور لتوقفه بسب مصالح حزبية وسياسية مقيته , جسر الزبير البديل واحدا من مشاريعه , طريق أبو الخصيب الداخلي , والمدينة الترفيهية في البصرة و اعمار مصفى بيجي وتأهيله والقيام بأعمار شوارع الرمادي وصلاح الدين كلها امور لا يجب التغافل عنها وما قدمه رجل كان يعمل 18 ساعه يوميا , ولما ترك الوزارة لم تؤشر عليه أي ملف فساد فالرجل خرج من الوزارة بما دخلها به وكل ما كان يحمله هو هم هذا البلد المنكوب ولان السياسة لا دين ولا اخلاق لها فقد تم استبعاده لأنه حسبما صرح احد قادة الكتل السياسية ( ما يعطي) واترك للقارئ الكريم ان يفهم الكلمة أعلاه التي صدرت من واحد من ابرز الشخصيات المتحكمة بالمشهد العراقي , لذا فمعيار الاشتراك في العملية السياسية التي يفترض ان تكون لترميم البلد انما هو معيار مادي ان كنت تعطيهم او لا تعطيهم ومن يعطي بلا شك هو يأخذ وكلما اخذ من خزينة الدولة انما هو سرقة لقوت المواطن البسيط , وما شعارات الإصلاح ومحاربة الفساد التي صدعوا رؤوسنا بها في الحكومة الحالية او سابقاتها الا للاستهلاك الإعلامي ولغرض استمالة السذج من الناس الذين لا يعلمون( ياليت قومي يعلمون..) ان تقديم مصلحة العراق تستوجب على كل عراقي شريف وسياسي نزيه ان يمكن الشخصيات المنتجة التي لم تتلطخ يدها بثروة الشعب يمكنها من تسنم المناصب القيادية التي يمكنها من خلالها تحقيق ......
#الاخلاق
#السياسه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693794
#الحوار_المتمدن
#وليد_خالد إما الاخلاق او السياسهيقال ان الاخلاق لا تلتقي مع السياسة على اعتبار ان السياسة هي مصالح مجردة وان التقت مع الاخلاق في مورد ما فأنها تختلف عنها في الف الف مورد , والأخلاق امر روحي وجداني يتعارض مع كل ما يلوث الفطرة الإنسانية السليمة و لا تعد اخلاقا ان يتمسك بها أي شخص في العلن فيما يقوم في حياته بأفعال اقل ما توصف به انها لا أخلاقية , ولذا فان مسلسل فضائح الحكومات العراقية منذ 2003 حتى اليوم والذي لم ولن يتوقف ابدا انما هو انعكاس لمدى افتقار السياسيين العراقيين لأبسط الاخلاق الحميدة , ولذا ليس غريبا ان تشاهد فقدان سبعة مليار في مياه الامطار كما حدث في حكومة عبد المهدي واليوم تطل علينا حكومة الإصلاح ومحاربة الفساد بفقدان 6 ترليون دينار من أموال الاقتراض المجلي مما أدى ويؤدي الى تعطيل وتأخير صرف الرواتب للموظفين في سابقة لم تحدث في عهد كل سراق المال العام العراقي من وزراء وسياسيين سابقين وحاليين ,وليس صعبا ان نقول ان اموالنا تذهب في بطون عديمي الاخلاق , فمن جاء للعراق حافيا لا يملك ثمن تذكرة طائرة صار بمباركة الشيطان مليارديرا في حين يفتقر مقابل كل مليون دينار يسرقه السياسيون تفتقر الف عائلة عراقية , لم تقدم لنا الحياة السياسية العراقية نماذج ناصعة البياض او منزهة عن الفساد الا اشخاص على قدر أصابع اليد الواحدة , نعم هناك حلقات مشرقة لا يغيب عنها المهندس ووزير النقل عامر عبد الجبار بنزاهته رغم قلة عطائه ولكن الاسم الأبرز والاشهر على الاطلاق هو جبار اللعيبي الخبير النفطي ووزير النفط العراقي الأسبق , الرجل الذي دخل الوزارة مثقل بمشاكل قطاع النفط العراقي وعمل كل ما يمكن ان يعمله أي وزير اخر وزاد عليها بأن امتدت يده لأصلاح مساوئ الوزرات الأخرى التي تمس المواطن في الصميم من قبيل اصلاح الطرق والبنى التحتية في عدد من محافظات البلاد كلما سمحت له الظروف بذلك اذا ما وضعنا نصب اعيننا محاربة بعض المحافظين له ومنعه من القيام بدور في محافظاتهم حتى لا يسحب البساط من تحتهم كما صرح هو علنا , أمور لو استمر اللعيبي وزيرا لأربع سنوات لأحدث نقلة نوعية في العمل الحكومة لكنه على قصر فترته فانه قدم الكثير من المشاريع التي لم يرَ بعضها النور لتوقفه بسب مصالح حزبية وسياسية مقيته , جسر الزبير البديل واحدا من مشاريعه , طريق أبو الخصيب الداخلي , والمدينة الترفيهية في البصرة و اعمار مصفى بيجي وتأهيله والقيام بأعمار شوارع الرمادي وصلاح الدين كلها امور لا يجب التغافل عنها وما قدمه رجل كان يعمل 18 ساعه يوميا , ولما ترك الوزارة لم تؤشر عليه أي ملف فساد فالرجل خرج من الوزارة بما دخلها به وكل ما كان يحمله هو هم هذا البلد المنكوب ولان السياسة لا دين ولا اخلاق لها فقد تم استبعاده لأنه حسبما صرح احد قادة الكتل السياسية ( ما يعطي) واترك للقارئ الكريم ان يفهم الكلمة أعلاه التي صدرت من واحد من ابرز الشخصيات المتحكمة بالمشهد العراقي , لذا فمعيار الاشتراك في العملية السياسية التي يفترض ان تكون لترميم البلد انما هو معيار مادي ان كنت تعطيهم او لا تعطيهم ومن يعطي بلا شك هو يأخذ وكلما اخذ من خزينة الدولة انما هو سرقة لقوت المواطن البسيط , وما شعارات الإصلاح ومحاربة الفساد التي صدعوا رؤوسنا بها في الحكومة الحالية او سابقاتها الا للاستهلاك الإعلامي ولغرض استمالة السذج من الناس الذين لا يعلمون( ياليت قومي يعلمون..) ان تقديم مصلحة العراق تستوجب على كل عراقي شريف وسياسي نزيه ان يمكن الشخصيات المنتجة التي لم تتلطخ يدها بثروة الشعب يمكنها من تسنم المناصب القيادية التي يمكنها من خلالها تحقيق ......
#الاخلاق
#السياسه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693794
الحوار المتمدن
وليد خالد - اما الاخلاق او السياسه
وليد خالد : شركة النفط الوطنية بين قوسين
#الحوار_المتمدن
#وليد_خالد النفط الوطنية بين قوسينوليد الشاهر منذ ان شرع البرلمان السابق قانون شركة النفط الوطنية حتى بدأ صراع محموم للفوز برئاستها و صراع تجاوز كل الأطر القانونية والأخلاقية والأدبية حتى , وبرغم ملاحظاتنا الجمة على القانون وما فيه من مواطن ضعف وخلل فانه لا يمكن نكران دور الخبير جبار اللعيبي الوزير آنذاك في حكومة الدكتور العبادي دورة الريادي في تشريع القانون , لكنه وبعد مجيء الدكتور عادل عبد المهدي تم اقصاء جبار اللعيبي من إدارة الشركة والتي سبق وان صدره بتسميته رئيسا لها بموجب قرار من مجلس الوزراء وهنا نرى بوضوح شخصنة الأمور والدوافع الشخصية التي تتحكم بمستقبل البلاد والعباد وهذه الدوافع التي كان جبار اللعيبي هو المستهدف الرئيس بها تعد حلقة أخرى من حلقات استهداف اللعيبي بداها حسين الشهرستاني حين كان اللعيبي مديرا عاما لشركة نفط البصرة ومعارضته لعقود جولات التراخيص بصيغتها الحالية حيث أبعد عن أي منصب تنفيذي ولعل اللعيبي تصرف بمهنية عالية حين قدم طلب الإحالة المبكر على التقاعد لأنه رجل لا يمكن ان يتسع له رف من رفوف الخزن الكثيرة , وبالعودة لشركة النفط الوطنية حيث الغي قرار صادر من مجلس الوزراء بقرار يصدره وزير للنفط ولا اعلم اين خبراء وفقهاء القانون عن هذه المخالفات القانونية الخطيرة والغريب ان من اصدر القرار المعيب هو نفسه المستفيد منه , ولان العراقيين لا يتعظون بما يمر عليهم فان الوزير الحالي والذي هو نفسه المدير العام لشركة النفط الوطنية يسابق الزمن لتثبيت نفسه مديرا عاما لها تحسبا لعدم نيله أي منصب تنفيذي في الحكومة القادمة حيث سارع لأعداد هيكلية لها ومجلس إدارة ويحاول تنسيب بعض الأشخاص فيها في محاولة لجعل الامر واقعا مفروضا يصعب تغييره مستقبلا وكأننا نعيش في عالم ينطبق عليه المثل ( من سبق لبق) برغم الكتب التي أصدرتها لجنة النفط والغاز النيابية بالتريث في تطبيق أي خطة تخص النفط الوطنية حتى تنظر المحكمة الاتحادية في الطعون المقدمة في القانون أولا وحتى يقوم البرلمان بدوره في تعديل القانون المعيب , وما يدل عليه الإصرار ومسابقة الزمن الا ان مديرها العام يحاول التشبث بالمنصب في ومضة تقودنا لما قبل 10 سنوات حين كان أي صاحب أي منصب تنفيذي يرفض مغادرته مهما كانت القرارات , ولا اعلم كيف يمكن لأشخاص ان يبنوا دولة يسودها القانون ان كانوا هم انفسهم يخترقون القانون لتحقيق مصالح شخصية ولضمان البقاء على قيد الكرسي أطول فترة ممكنه , لا اعلم كيف يمكنهم استهداف او بالأصح استمرار استهداف شخص مثل جبار اللعيبي وهو الذي يحظى باحترام وتقدير الشارع البصري فضلا عن الشارع العراقي , لم يفعل الرجل اكثر من انحيازه لأبناء البصرة وعدم إعادة أي مبالغ لبغداد ولم يقم اكثر من تشغيل الالاف من أبناء البصرة في شركة يتحملون وحدهم ضرر منشئاتها دون ان يروا خيراتها , ثم ان كان مزهر الشاوي رحمه الله الاب الروحي للشركة العامة للموانئ العراقية فان جبار اللعيبي الاب الروحي لعموم قطاع الطاقة العراقي ولكن يبدو ان السياسة كما قيل مصالح لا تعترف لا بالأخلاق ولا بالعرفان بالجميل, أيها الساده لا يمكن للجيل الحالي مهما حاول ان يبني دولة يحترمها الشعب فضلا عن العالم حين يكون القادة والسياسيين اما مراهقين او فاسدين ونحن لحد الان لم نرا غير هذين النموذجين في المناصب التنفيذية والسياسية , مع وجود حالة من الاستئثار بمنافع المناصب لافراد عوائل كاملة حتى ازداد عدد الفقراء وازداد الأغنياء غنى , وحقيقة ان الحديث عن بناء دولة وإصلاح في ظل هذه الطبقة السياسية تشبه العاهرة التي تتحدث عن الشرف او ال ......
#شركة
#النفط
#الوطنية
#قوسين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731416
#الحوار_المتمدن
#وليد_خالد النفط الوطنية بين قوسينوليد الشاهر منذ ان شرع البرلمان السابق قانون شركة النفط الوطنية حتى بدأ صراع محموم للفوز برئاستها و صراع تجاوز كل الأطر القانونية والأخلاقية والأدبية حتى , وبرغم ملاحظاتنا الجمة على القانون وما فيه من مواطن ضعف وخلل فانه لا يمكن نكران دور الخبير جبار اللعيبي الوزير آنذاك في حكومة الدكتور العبادي دورة الريادي في تشريع القانون , لكنه وبعد مجيء الدكتور عادل عبد المهدي تم اقصاء جبار اللعيبي من إدارة الشركة والتي سبق وان صدره بتسميته رئيسا لها بموجب قرار من مجلس الوزراء وهنا نرى بوضوح شخصنة الأمور والدوافع الشخصية التي تتحكم بمستقبل البلاد والعباد وهذه الدوافع التي كان جبار اللعيبي هو المستهدف الرئيس بها تعد حلقة أخرى من حلقات استهداف اللعيبي بداها حسين الشهرستاني حين كان اللعيبي مديرا عاما لشركة نفط البصرة ومعارضته لعقود جولات التراخيص بصيغتها الحالية حيث أبعد عن أي منصب تنفيذي ولعل اللعيبي تصرف بمهنية عالية حين قدم طلب الإحالة المبكر على التقاعد لأنه رجل لا يمكن ان يتسع له رف من رفوف الخزن الكثيرة , وبالعودة لشركة النفط الوطنية حيث الغي قرار صادر من مجلس الوزراء بقرار يصدره وزير للنفط ولا اعلم اين خبراء وفقهاء القانون عن هذه المخالفات القانونية الخطيرة والغريب ان من اصدر القرار المعيب هو نفسه المستفيد منه , ولان العراقيين لا يتعظون بما يمر عليهم فان الوزير الحالي والذي هو نفسه المدير العام لشركة النفط الوطنية يسابق الزمن لتثبيت نفسه مديرا عاما لها تحسبا لعدم نيله أي منصب تنفيذي في الحكومة القادمة حيث سارع لأعداد هيكلية لها ومجلس إدارة ويحاول تنسيب بعض الأشخاص فيها في محاولة لجعل الامر واقعا مفروضا يصعب تغييره مستقبلا وكأننا نعيش في عالم ينطبق عليه المثل ( من سبق لبق) برغم الكتب التي أصدرتها لجنة النفط والغاز النيابية بالتريث في تطبيق أي خطة تخص النفط الوطنية حتى تنظر المحكمة الاتحادية في الطعون المقدمة في القانون أولا وحتى يقوم البرلمان بدوره في تعديل القانون المعيب , وما يدل عليه الإصرار ومسابقة الزمن الا ان مديرها العام يحاول التشبث بالمنصب في ومضة تقودنا لما قبل 10 سنوات حين كان أي صاحب أي منصب تنفيذي يرفض مغادرته مهما كانت القرارات , ولا اعلم كيف يمكن لأشخاص ان يبنوا دولة يسودها القانون ان كانوا هم انفسهم يخترقون القانون لتحقيق مصالح شخصية ولضمان البقاء على قيد الكرسي أطول فترة ممكنه , لا اعلم كيف يمكنهم استهداف او بالأصح استمرار استهداف شخص مثل جبار اللعيبي وهو الذي يحظى باحترام وتقدير الشارع البصري فضلا عن الشارع العراقي , لم يفعل الرجل اكثر من انحيازه لأبناء البصرة وعدم إعادة أي مبالغ لبغداد ولم يقم اكثر من تشغيل الالاف من أبناء البصرة في شركة يتحملون وحدهم ضرر منشئاتها دون ان يروا خيراتها , ثم ان كان مزهر الشاوي رحمه الله الاب الروحي للشركة العامة للموانئ العراقية فان جبار اللعيبي الاب الروحي لعموم قطاع الطاقة العراقي ولكن يبدو ان السياسة كما قيل مصالح لا تعترف لا بالأخلاق ولا بالعرفان بالجميل, أيها الساده لا يمكن للجيل الحالي مهما حاول ان يبني دولة يحترمها الشعب فضلا عن العالم حين يكون القادة والسياسيين اما مراهقين او فاسدين ونحن لحد الان لم نرا غير هذين النموذجين في المناصب التنفيذية والسياسية , مع وجود حالة من الاستئثار بمنافع المناصب لافراد عوائل كاملة حتى ازداد عدد الفقراء وازداد الأغنياء غنى , وحقيقة ان الحديث عن بناء دولة وإصلاح في ظل هذه الطبقة السياسية تشبه العاهرة التي تتحدث عن الشرف او ال ......
#شركة
#النفط
#الوطنية
#قوسين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731416
الحوار المتمدن
وليد خالد - شركة النفط الوطنية بين قوسين