عبد الخالق الفلاح : تبادل الثقة ...تعني انتصار القيم والمبادئ
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح كثيراً ما تكون مشكلات الثقة هي العقبة الأولى أمام التواصل والحميمية وبناء العلاقات الوطيدة بالآخرين ومن اهم الأولويات لنظام الحكم ان يلبي احتياجات المواطنين و دمج مشاركة المواطنين في عملية وضع السياسات، يقول الكاتب النيوزيلندي بيتر تي مكينتير "«لا تأتي الثقة بالنفس من خلال كونك دوماً على حق، بل من خلال كونك غير خائف من أن تكون على خطأ" وعندما تواجه مشكلات الثقة في علاقة ما لا يمكنك الشعور بالحرية والأمان من المقابل يدعوك للحيطة ،ويعني أنك قد تعرضت للأذى فيجب الحذر، لان الجهاز النفسي الدفاعي يمنعك من الثقة في الآخرين، على اعتبار أن الحذر سيحميك من التعرض للخيانة أو الإذلال أو الاستغلال أو التلاعب. ان بين أزمة الثقة وتعزيزها هناك مساحة فاعلة للحوار، بالحساسية المفرطة لهذه المفردة "الثقة" كيف بها اذا كانت تصاعدية وإذا انفجرت لا يمكن حصرها بسهولة، في صفاتها وبائية ومعدية ومزمنة في الأغلب، وهي كارثة أخطارها محيقة بأي مجتمع أو مؤسسة أو بيت، فهي تسد أفق المستقبل وتشوه الحقائق وتبدل المسارات وتقزم الأهداف وتشتت الجهود وتضعف القوة بأي مستوى تصيبه وهي التي تستدعي النظر في شأنها، لأهميتها الموضوعية في أي علاقة قائمة بين طرفين، فالمكسب والخسارة في مختلف هذه العلاقات القائمة بين مختلف الأفراد والمؤسسات، تعلي من نتائج مكاسبها الثقة، وتضاعف من خسارتها الثقة، وبالتالي فمتى تعززت هذه الـ "ثقة" بين أي طرفين كتب لمشاريعهم المشتركة النجاح، والتقدم، وتحقيق الطموحات والآمال، وأهم ما في هذه العلاقات كلها، هي تلك الثقة القائمة بين الشعوب وحكوماتها، وتأتي هذه الأهمية في هذا الموضع بالذات لأنها متعلقة بمشاريع مهمة، ومصيرية، في حياة كل فرد يستوطن محددا جغرافيا ما، وهو الوطن وتبادل الثقة ...تعني انتصار القيم والمبادئ،المواطن العراقي اليوم يواجه غياب الثقة في المنظومة الحاكمة ،وعدم الكفاءة عندما لم تقدم الحكومات المتعاقبة خدمات تلبي احتياجات المواطنين اولاً . ولم تُبنى الثقة في القيم عندما تُظهر عدم النزاهة والانفتاح ولم تمارس السلطة مسؤولياتها من أجل المصلحة العامة ثانياً، هناك أزمة ثقة بين المواطنين من جانب، وكافة المؤسسات المدنية التنفيذية والتشريعية ، وغيرها من المؤسسات من جهة أخرى ، وخلال السنوات 18 الماضية شهدت تراجعاً كبيراً في الثقة و تلعب الأحداث الجسيمة والمحورية كالكوارث والأزمات دورا محوريا في تعزيز الثقة أوزعزعتها وكل أزمة، في الوطن، تضرب بطريقتها وبقوة في صميم الإرادة الوطنية، وتنمو وتورق وتؤرق وتقلق وتبتز وتهدد الجميع بخبث وتعمل على تآكل الثقة وتدمير النسيج الاجتماعي والسياسي، وتفقد المواطنين إيمانهم بوجودهم الفعال وترمي بالجميع، دون استثناء، في عمق الأسى، وتفقد هم مكانتهم وتوجهاتهم، وتفقدهم أيضاً ثقتهم بالحكومات وصانعي القرار وبالجموع، وتتعاظم أزمة الثقة حتى تطل من كل واجهة معلنة الغياب على جميع الأصعدة، ومشعلة نيران شك عميق بالهدف والحياة وكيف تكون ازمة الثقة بسيطة ويمكن عبورها اذا كان أكبرها في الحكومة والسلطة التشريعية والقضائية ، وحتى في الهيئات والمؤسسات المفروض أن تمثل المواطنين كالأحزاب ومؤسسات المجتمع المدني ،استعادة الثقة بين المواطنين والحكومة ليست ضرورية فقط انما مهمة ، بعد تجربة شاقة نتيجة لتراكم السايسات والاجراءات التي أدت الى تراجعها عبر فترة طويلة من الاخطاء و حتمية لتمكين الثانية من تنفيذ برامجها وتتطلب الارادة وخططها المختلفة ، تعتمد سياسات مبدئية تشمل تعزيز قدرة الحكومة وأجهزتها المختلفة على الاستجابة لحاجات الناس وتجويد تقديم الخدما ......
#تبادل
#الثقة
#...تعني
#انتصار
#القيم
#والمبادئ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734580
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح كثيراً ما تكون مشكلات الثقة هي العقبة الأولى أمام التواصل والحميمية وبناء العلاقات الوطيدة بالآخرين ومن اهم الأولويات لنظام الحكم ان يلبي احتياجات المواطنين و دمج مشاركة المواطنين في عملية وضع السياسات، يقول الكاتب النيوزيلندي بيتر تي مكينتير "«لا تأتي الثقة بالنفس من خلال كونك دوماً على حق، بل من خلال كونك غير خائف من أن تكون على خطأ" وعندما تواجه مشكلات الثقة في علاقة ما لا يمكنك الشعور بالحرية والأمان من المقابل يدعوك للحيطة ،ويعني أنك قد تعرضت للأذى فيجب الحذر، لان الجهاز النفسي الدفاعي يمنعك من الثقة في الآخرين، على اعتبار أن الحذر سيحميك من التعرض للخيانة أو الإذلال أو الاستغلال أو التلاعب. ان بين أزمة الثقة وتعزيزها هناك مساحة فاعلة للحوار، بالحساسية المفرطة لهذه المفردة "الثقة" كيف بها اذا كانت تصاعدية وإذا انفجرت لا يمكن حصرها بسهولة، في صفاتها وبائية ومعدية ومزمنة في الأغلب، وهي كارثة أخطارها محيقة بأي مجتمع أو مؤسسة أو بيت، فهي تسد أفق المستقبل وتشوه الحقائق وتبدل المسارات وتقزم الأهداف وتشتت الجهود وتضعف القوة بأي مستوى تصيبه وهي التي تستدعي النظر في شأنها، لأهميتها الموضوعية في أي علاقة قائمة بين طرفين، فالمكسب والخسارة في مختلف هذه العلاقات القائمة بين مختلف الأفراد والمؤسسات، تعلي من نتائج مكاسبها الثقة، وتضاعف من خسارتها الثقة، وبالتالي فمتى تعززت هذه الـ "ثقة" بين أي طرفين كتب لمشاريعهم المشتركة النجاح، والتقدم، وتحقيق الطموحات والآمال، وأهم ما في هذه العلاقات كلها، هي تلك الثقة القائمة بين الشعوب وحكوماتها، وتأتي هذه الأهمية في هذا الموضع بالذات لأنها متعلقة بمشاريع مهمة، ومصيرية، في حياة كل فرد يستوطن محددا جغرافيا ما، وهو الوطن وتبادل الثقة ...تعني انتصار القيم والمبادئ،المواطن العراقي اليوم يواجه غياب الثقة في المنظومة الحاكمة ،وعدم الكفاءة عندما لم تقدم الحكومات المتعاقبة خدمات تلبي احتياجات المواطنين اولاً . ولم تُبنى الثقة في القيم عندما تُظهر عدم النزاهة والانفتاح ولم تمارس السلطة مسؤولياتها من أجل المصلحة العامة ثانياً، هناك أزمة ثقة بين المواطنين من جانب، وكافة المؤسسات المدنية التنفيذية والتشريعية ، وغيرها من المؤسسات من جهة أخرى ، وخلال السنوات 18 الماضية شهدت تراجعاً كبيراً في الثقة و تلعب الأحداث الجسيمة والمحورية كالكوارث والأزمات دورا محوريا في تعزيز الثقة أوزعزعتها وكل أزمة، في الوطن، تضرب بطريقتها وبقوة في صميم الإرادة الوطنية، وتنمو وتورق وتؤرق وتقلق وتبتز وتهدد الجميع بخبث وتعمل على تآكل الثقة وتدمير النسيج الاجتماعي والسياسي، وتفقد المواطنين إيمانهم بوجودهم الفعال وترمي بالجميع، دون استثناء، في عمق الأسى، وتفقد هم مكانتهم وتوجهاتهم، وتفقدهم أيضاً ثقتهم بالحكومات وصانعي القرار وبالجموع، وتتعاظم أزمة الثقة حتى تطل من كل واجهة معلنة الغياب على جميع الأصعدة، ومشعلة نيران شك عميق بالهدف والحياة وكيف تكون ازمة الثقة بسيطة ويمكن عبورها اذا كان أكبرها في الحكومة والسلطة التشريعية والقضائية ، وحتى في الهيئات والمؤسسات المفروض أن تمثل المواطنين كالأحزاب ومؤسسات المجتمع المدني ،استعادة الثقة بين المواطنين والحكومة ليست ضرورية فقط انما مهمة ، بعد تجربة شاقة نتيجة لتراكم السايسات والاجراءات التي أدت الى تراجعها عبر فترة طويلة من الاخطاء و حتمية لتمكين الثانية من تنفيذ برامجها وتتطلب الارادة وخططها المختلفة ، تعتمد سياسات مبدئية تشمل تعزيز قدرة الحكومة وأجهزتها المختلفة على الاستجابة لحاجات الناس وتجويد تقديم الخدما ......
#تبادل
#الثقة
#...تعني
#انتصار
#القيم
#والمبادئ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734580
الحوار المتمدن
عبد الخالق الفلاح - تبادل الثقة ...تعني انتصار القيم والمبادئ
حسن مدبولى : القيم والمبادئ ؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى من منطلق (القيم والمبادئ ) وعلى هداها ، تخلت مصر بجلالة قدرها عن جزء عظيم من جغرافيتها وهو تيران وصنافير، وأرجعته للسعودية لكى تثبت للعالم تمسكها بقيمة مدهشة و متفردة ، تتلخص فى إنه لا يجوز لأحد الاستيلاء على ( حاجة مش بتاعته كما قيل لنا ) !؟ وعندما يتحدث البعض حاليا عن قيم ومبادئ أحد الأندية العربية كان عليه أن يسير على نفس النهج الرسمى باعتباره يقود نادى وطنى كما قال ويسارع بإصدار بيان تاريخى يعلن فيه التخلى عن لقب القرن الذى يحمله النادى ، مع التأكيد على أن السبعة أصغر من التسعة تطبيقا للقيم والمبادئ الرشيدة التى تذاع ليل نهار، وكذلك إستلهاما للنهج الوطنى الذى يسير النادى على خطاه !؟ كذلك كان علي السيد الزعيم الإسطورة ان يؤكد تطبيق منظومة القيم والمبادئ العظيمة على وقائع وأحداث الحاضر أيضا ، عبر إصدار بيان آخر يرفض فيه المشاركة فى مسابقة الأندية الأفريقية الأبطال،ويؤكد على الاشتراك فى بطولة الكونفدرالية متنازلا بكل شفافية لنادى بيراميدز صاحب المركز الثانى مع الإقرار فى بيان ثالث بأن المركز الثانى يأتى قبل المركز الثالث فى الترتيب ! ؟" مش حضرتك جاى تتكلم عن اخفاء خطاب منع القيد ، وعن مجاملات اتحاد الكرة للنادى المنافس ، و التلقيح بأن الأندية الأخرى بذيئة لإن أحد قادتها له مشكلة شخصية معك ؟ ......
#القيم
#والمبادئ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764860
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى من منطلق (القيم والمبادئ ) وعلى هداها ، تخلت مصر بجلالة قدرها عن جزء عظيم من جغرافيتها وهو تيران وصنافير، وأرجعته للسعودية لكى تثبت للعالم تمسكها بقيمة مدهشة و متفردة ، تتلخص فى إنه لا يجوز لأحد الاستيلاء على ( حاجة مش بتاعته كما قيل لنا ) !؟ وعندما يتحدث البعض حاليا عن قيم ومبادئ أحد الأندية العربية كان عليه أن يسير على نفس النهج الرسمى باعتباره يقود نادى وطنى كما قال ويسارع بإصدار بيان تاريخى يعلن فيه التخلى عن لقب القرن الذى يحمله النادى ، مع التأكيد على أن السبعة أصغر من التسعة تطبيقا للقيم والمبادئ الرشيدة التى تذاع ليل نهار، وكذلك إستلهاما للنهج الوطنى الذى يسير النادى على خطاه !؟ كذلك كان علي السيد الزعيم الإسطورة ان يؤكد تطبيق منظومة القيم والمبادئ العظيمة على وقائع وأحداث الحاضر أيضا ، عبر إصدار بيان آخر يرفض فيه المشاركة فى مسابقة الأندية الأفريقية الأبطال،ويؤكد على الاشتراك فى بطولة الكونفدرالية متنازلا بكل شفافية لنادى بيراميدز صاحب المركز الثانى مع الإقرار فى بيان ثالث بأن المركز الثانى يأتى قبل المركز الثالث فى الترتيب ! ؟" مش حضرتك جاى تتكلم عن اخفاء خطاب منع القيد ، وعن مجاملات اتحاد الكرة للنادى المنافس ، و التلقيح بأن الأندية الأخرى بذيئة لإن أحد قادتها له مشكلة شخصية معك ؟ ......
#القيم
#والمبادئ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764860
الحوار المتمدن
حسن مدبولى - القيم والمبادئ !!!؟