سائس ابراهيم : العهر في الإسلام، والعفاف الإسلامي
#الحوار_المتمدن
#سائس_ابراهيم العفاف، التنزه، الحياء، الفضائل، المروءة، النزاهة، الطهارة، الخلق الإيماني الرفيع للمؤمن. تعددت النعوت والثرثرة الفارغة لإيهام الناس بأخلاق "صلعم" وأتباعه، لكن دعونا الواقع الحقيقي والممارسات اليومية لأمة "قثم بن عبد اللات" ونقارن بين الأقوال الكاذبة والأفعال الحقيقة على أرض الواقع. هإذن كيف نؤول ونفسر هذا الحديث : روى الطبري عن أبي أمامة قال: سئل النبي : هَلْ يَتَنَاكَحُ أَهْلُ الْجَنَّةِ ؟ قال : نعم، بذكر لا يمل، وشهوة لا تنقطع، دحمًا دحماً. قال ابن منظور في لسان العرب : دَحَمَ المرأةَ، يَدْحَمُها دَحْماً : نكحها. هوكيف نؤول ونفسر هذا أيضاً : روى ابن حبان في "صحيحه" عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ "قثم بن عبد اللات" أَنَّهُ قِيلَ لَهُ : " أَنَطَأُ فِي الْجَنَّةِ ؟ قَالَ : "نَعَمْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، دَحْمًا دَحْمًا، فَإِذَا قَامَ عَنْهَا رَجَعَتْ مُطَهَّرَةً بكراً". هوقوله : " دَحْماً دحماً " في لسان العرب : الدَّحْمُ : الدَّفْعُ الشَّدِيدُ، والدَّحْمُ : النِّكَاحُ. ودَحَمَ المرأَة يَدْحَمُها دَحْماً : نَكَحَهَا وقال الأزهري في "التهذيب" : أَي يَدْحَمون دَحْماً، وَهُوَ شِدَّةُ الجِمَاع. وهذا يدل على شدة الشهوة، مع كمال اللذة، وهذا من تمام النعيم... هوبماذا نُفسر ريادة ما يسمى ظُلماً بِـ "الشعوب العربية الإسلامية" فى ارتيادها للمواقع الجنسية الإباحية، فقد احتلت مملكة الشر الوهابية المرتبة الأولى في تقرير نشرته مؤسسات مختصة في الإحصاء الإلكتروني عام 2019، حول أكثر الدول مشاهدة للمواقع الإباحية على الأنترنت متقدمة على الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا بالرغم من حجب تلك المواقع بالسعودية، إلا أن الإحصائيات أكدت قدرة متابعي المواقع الإباحية من داخل المملكة على تجاوز الْحَجْبِ من أجل مشاهدة هذه الأفلام والإدمان عليها وجاء الترتيب على النحو التالي : هالأولى : مملكة الشر الوهابيةالثانية : مصر الثالثة : الولايات المتحدة الأمريكيةالرابعة : الإماراتالخامسة : الكويتالسادسة : عُمَانْالسابعة : الأردنالثامنة : اليابانالتاسعة : العراقالعاشرة : اليمنالحادية عشرة : السودانالثانية عشرة : قطرالثالثة عشرة : الجزائرالرابعة عشرة : ليبياالخامسة عشرة : بريطانياالسادسة عشرة : البحرينالسابعة عشرة : المغربمن مجموع إحصائيات دولية شملت سبعة عشر بلداً نجد أربعة عشر بلداً ممن يسمون "بلداناً عربية إسلامية أو بلدان العفاف الإسلامي" ومع ذلك يلوكون ألسنتهم صباح مساء باتهام الغرب بِـ "الإباحية". هأخطر المدن في العالم على النساء : هكشف استبيان دولي (2017)، أجرته مؤسسة "رويترز" شمل 19 مدينة كبرى، يتجاوز عدد سكانها مليون نسمة أن القاهرة هي المدينة "الأكثر خطورة" على النساء في العالم ("هل يتذكر القراء المشاهد المتلفزة المريعة لعام 2011 لتلك الموجات الرهيبة من الاعتداءات الجنسية العنيفة في ميدان التحرير حتى ضد المحجبات". ه ووفقًا لِموقع "روسيا اليوم" فقد جاءت كل من كراتشي الباكستانية، وكينشاسا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والعاصمة الهندية دلهي ومدينة ساو باولو البرازيلية بعد القاهرة. هصنف الاستبيان العاصمة البريطانية "لندن" كأكثر المدن الكبرى أمانًا بالنسبة للمرأة تليها العاصمة اليابانية "طوكيو" ثم العاصمة الفرنسية "باريس". ه استهلاك المنشطات الجنسية في العواصم العالمية (عنوان البحث في العم غوغل) : هقال أسامة عبد الباسط، رئيس قطاع البيع والتسويق بشركة ......
#العهر
#الإسلام،
#والعفاف
#الإسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716403
#الحوار_المتمدن
#سائس_ابراهيم العفاف، التنزه، الحياء، الفضائل، المروءة، النزاهة، الطهارة، الخلق الإيماني الرفيع للمؤمن. تعددت النعوت والثرثرة الفارغة لإيهام الناس بأخلاق "صلعم" وأتباعه، لكن دعونا الواقع الحقيقي والممارسات اليومية لأمة "قثم بن عبد اللات" ونقارن بين الأقوال الكاذبة والأفعال الحقيقة على أرض الواقع. هإذن كيف نؤول ونفسر هذا الحديث : روى الطبري عن أبي أمامة قال: سئل النبي : هَلْ يَتَنَاكَحُ أَهْلُ الْجَنَّةِ ؟ قال : نعم، بذكر لا يمل، وشهوة لا تنقطع، دحمًا دحماً. قال ابن منظور في لسان العرب : دَحَمَ المرأةَ، يَدْحَمُها دَحْماً : نكحها. هوكيف نؤول ونفسر هذا أيضاً : روى ابن حبان في "صحيحه" عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ "قثم بن عبد اللات" أَنَّهُ قِيلَ لَهُ : " أَنَطَأُ فِي الْجَنَّةِ ؟ قَالَ : "نَعَمْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، دَحْمًا دَحْمًا، فَإِذَا قَامَ عَنْهَا رَجَعَتْ مُطَهَّرَةً بكراً". هوقوله : " دَحْماً دحماً " في لسان العرب : الدَّحْمُ : الدَّفْعُ الشَّدِيدُ، والدَّحْمُ : النِّكَاحُ. ودَحَمَ المرأَة يَدْحَمُها دَحْماً : نَكَحَهَا وقال الأزهري في "التهذيب" : أَي يَدْحَمون دَحْماً، وَهُوَ شِدَّةُ الجِمَاع. وهذا يدل على شدة الشهوة، مع كمال اللذة، وهذا من تمام النعيم... هوبماذا نُفسر ريادة ما يسمى ظُلماً بِـ "الشعوب العربية الإسلامية" فى ارتيادها للمواقع الجنسية الإباحية، فقد احتلت مملكة الشر الوهابية المرتبة الأولى في تقرير نشرته مؤسسات مختصة في الإحصاء الإلكتروني عام 2019، حول أكثر الدول مشاهدة للمواقع الإباحية على الأنترنت متقدمة على الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا بالرغم من حجب تلك المواقع بالسعودية، إلا أن الإحصائيات أكدت قدرة متابعي المواقع الإباحية من داخل المملكة على تجاوز الْحَجْبِ من أجل مشاهدة هذه الأفلام والإدمان عليها وجاء الترتيب على النحو التالي : هالأولى : مملكة الشر الوهابيةالثانية : مصر الثالثة : الولايات المتحدة الأمريكيةالرابعة : الإماراتالخامسة : الكويتالسادسة : عُمَانْالسابعة : الأردنالثامنة : اليابانالتاسعة : العراقالعاشرة : اليمنالحادية عشرة : السودانالثانية عشرة : قطرالثالثة عشرة : الجزائرالرابعة عشرة : ليبياالخامسة عشرة : بريطانياالسادسة عشرة : البحرينالسابعة عشرة : المغربمن مجموع إحصائيات دولية شملت سبعة عشر بلداً نجد أربعة عشر بلداً ممن يسمون "بلداناً عربية إسلامية أو بلدان العفاف الإسلامي" ومع ذلك يلوكون ألسنتهم صباح مساء باتهام الغرب بِـ "الإباحية". هأخطر المدن في العالم على النساء : هكشف استبيان دولي (2017)، أجرته مؤسسة "رويترز" شمل 19 مدينة كبرى، يتجاوز عدد سكانها مليون نسمة أن القاهرة هي المدينة "الأكثر خطورة" على النساء في العالم ("هل يتذكر القراء المشاهد المتلفزة المريعة لعام 2011 لتلك الموجات الرهيبة من الاعتداءات الجنسية العنيفة في ميدان التحرير حتى ضد المحجبات". ه ووفقًا لِموقع "روسيا اليوم" فقد جاءت كل من كراتشي الباكستانية، وكينشاسا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والعاصمة الهندية دلهي ومدينة ساو باولو البرازيلية بعد القاهرة. هصنف الاستبيان العاصمة البريطانية "لندن" كأكثر المدن الكبرى أمانًا بالنسبة للمرأة تليها العاصمة اليابانية "طوكيو" ثم العاصمة الفرنسية "باريس". ه استهلاك المنشطات الجنسية في العواصم العالمية (عنوان البحث في العم غوغل) : هقال أسامة عبد الباسط، رئيس قطاع البيع والتسويق بشركة ......
#العهر
#الإسلام،
#والعفاف
#الإسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716403
الحوار المتمدن
سائس ابراهيم - العهر في الإسلام، والعفاف الإسلامي