الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرؤوف بطيخ : مصر:رئيس مجلس الأعمال المصري الألماني والخبير المصري الألماني الدكتور مهندس نادر رياض وروشته بالارقام كيف نجعل مصنع الحديد والصلب يحقق معادلة الربح لا الخسارة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ صرح الخبير المصري الألماني الدكتور مهندس نادر رياض للاعلام ، رئيس مجلس الأعمال المصري الألماني ، تحليلا لقضية مصنع الحديد والصلب بعد الموافقه الجمعيه العموميه لتصفيته ونهب أصوله ،ومع تعدد الأبعاد للموضوع أشار د نادر الخطوات الواجب اتخاذها كاالاتى :أولاً : سبق أن أوضحنا أن معادلة الربح والخسارة تتمثل فى الآتي :1- طاقة الإنتاج المعمول بها حالياً تمثل ثلث الطاقة الكاملة للمصنع ولا ينجم عنها إلا امتداد لمسلسل الخسارة .2- مضاعفة الإنتاج المعمول به حالياً وصولاً إلى ثلثي الطاقة الإنتاجية الكاملة يصل بنا لنقطة التعادل أي اللا ربحية واللا خسارة .3- مضاعفة الطاقة الإنتاجية المعمول بها حالياً ثلاثة مرات يصل بنا إلى الطاقة الكاملة للإنتاج وبالتالي إلى نطاق الربحية المؤكدة والقابلة للزيادة .ثانياً : إن خام الحديد والصلب المصري يحتاج فقط لخط إنتاج لزيادة تركيزه ليصل للنسبة المقبولة عالمياً في صناعة الحديد والصلب وهى 60% فما فوق وحتى ذلك الحين يمكن رفع نسبة التركيز بإضافة حوالي 10% إلى 15% خامات مستوردة .ثالثاً : أثبتت الممارسة الفعلية أن أسعار مصنع الحديد والصلب هو رمانة الميزان فى توازن أسعار الصلب فى مصر ، وأنه الأداة الوحيدة فى يد الدولة لتحجيم انفلات أسعار الصلب وهو ما تنتظره شركات القطاع الخاص جميعها دون استثناء لتحقق طموحاتها من العمل فى أجواء احتكارية لصالحها اعتماداً على إنفلات الأسعار دون رقيب وهى المصانع التى تستورد خاماتها بالكامل من الخارج . أي أنها صناعة تحويلية لا تعتمد على مقومات صناعية لها خامات مصرية وقيمة مضافة مصرية ينبغي أن نحرص عليها حرصنا على التراب الوطني ذاته .رابعاً : كما يعلم الجميع فإن إنتاج شركة الحديد والصلب المصرية يقوم على أربعة أفران لافحة متهالكة تشكل طاقتها الإنتاجية الكاملة ، إلا أن واقع الأمر يعتمد على فرن واحد لإنتاج الحديد ، بينما تبقى الثلاث أفران أخرى معطلة ويتم إصلاح إحداها على التوالي لحين تعطل الفرن الذي يعمل ، إذ أن عمليات الإصلاح تتم سطحية وغير جوهرية لضعف الإمكانيات المادية .خامساً : نعلم جميعاً أن الخسائر الكبيرة المتراكمة عبر السنين والتي تقف عقبة كئود أمام أي فكر إصلاحي هي خسائر تاريخية لا علاقة لإدارة المصنع الحالي بها ، وأن أي خطة إصلاحية تبدأ من شطب هذه الديون التاريخية وتوفير رأس المال العامل والمد بخطوط إنتاج حديثة تتكامل مع خطة رفع الطاقة الإنتاجية الحالية لتصل للطاقة الإنتاجية الكاملة .وبذا فإن تعاملات المصنع فى صورته الجديدة ستتحرر من التاريخ السيئ من عدم الوفاء بمصاريف التشغيل مثل الكهرباء والغاز والفحم والرسوم الجمركية وكلها من معطلات الإنتاج وتحقيق أي انطلاقة مرجوة . سادساً : حتى لا يقع العبء لذلك على الدولة بالكامل فقد كان الأجدى أن يتم طرح جانب من أملاك هذا المصنع الشاسع الأرجاء من أراض عالية القيمة تصب قيمتها فيما توفره الدولة من خطة إصلاح ونهوض بهذا المصنع الوطني العملاق.سابعاً : نذكر مجدداً أن مصنع الحديد والصلب المصري الوطني هو الوحيد الذي ينتج ألواح الصلب المخمد المعد للسحب العميق الذي تحتاجه صناعة أوعية الضغط والذي يتمتع بقابلية ممتازة للحام دون باقي المصانع ، كما أنه الوحيد الذي ينتج الزوايا الصلب والقطاعات المختلفة وقضبان الترام وسكك حديد المناجم دون غيره من المصانع ، هذا بالإضافة لحديد التسليح .“المصنع زي البحر والعمال فيه زي السمك لو خرجوا منه يموتوا” مثل عمالى بامتياز ......
#مصر:رئيس
#مجلس
#الأعمال
#المصري
#الألماني
#والخبير
#المصري
#الألماني
#الدكتور
#مهندس
#نادر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706619
نورالدين لشكر : سوسيولوجيا الخبرة: الباحث الجامعي والخبير الجزء1
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_لشكر تقديم:    يساهم البحث العلمي بشكل قوي في تطور وتقدم المجتمعات، فمن خلاله يمكن حل مختلف المشكلات الاقتصادية والإجتماعية والتقنية، الشيء الذي تساهم فيه بشكل أكبر العلوم الإنسانية والاجتماعية، وقد أبانت المجتمعات الحديثة عن لهاته العلوم لتنظيم شؤونها وتحقيق تنميتها وتقدمها، وهو ما تمظهر مؤسساتيا من خلال مراكز وجامعات، استشارات وخبرات، هذه الأخيرة ستفرض نفسها بسبب التغيرات التي يعرفها المحيط السوسيواقتصادي، فالمؤسسات الحديثة عمومية/خاصة، من أجل إنضاج قراراتها وعقلنتها ستلجأ إلى مستجدات البحث العلمي عبر استشارات وخبرات تجريها مكاتب للدراسات أو مراكز للتفكير، فأصبحت العلوم وتحديدا الاجتماعية منها تتمظهر من خلال صورتين تبدوان متناقضتين أملتهما طبيعة المجتمع الحديث، فإذا كانت الجامعة هي القلعة الأساسية للدراسات والأبحاث العلمية، فإن المؤسسات التي تشرف على القطاعات الاجتماعية أو المالية أو تلك التي تعنى بالتنمية، ستدفع بقوة نحو استخدام آخر مستجدات البحث العلمي لتجويد قراراتها، فالوضع الاجتماعي المعقد مثلا، يعيق مجموعة تدخلات تروم تحقيق التنمية، وهو ما يرفع من الطلب على الخبرة، وأمام هذه الوضعية ستترسخ وضعية التناقض والقطبية تلك، بين جامعات تختص بالبحث العلمي وراكمت الشيء الكثير من الدراسات والأبحاث[1]، ومؤسسات محلية أو دولية تمول الخبرة والدراسات التطبيقية، وإذا كان هناك من يفترض أن هناك حدودا فاصلة بين الخبير والباحث باعتبار أن هذا الأخير مكانه الأساسي هو الجامعة، بينما الخبير له علاقة مباشرة بالمؤسسات العمومية والخاصة الممولة للخبرة، فإن هذا المقال يريد أن يتناول نقطة محددة تتعلق بطبيعة هاته الحدود بين الخبير والباحث وتأثيرها على واقع البحث العلمي من خلال ثلاث مطالب، فما طبيعة الحدود المفترضة بين الخبير والباحث؟ وما جذور التجاذب بينهما؟ وكيف يؤثر هذا التجاذب على نتائج البحث العلمي؟    I.          الحدود بين الباحث والخبير1.   الباحث: منتج مستقل للمعرفةلتناول العلاقة بين الخبير والباحث وتأثير ذلك على البحث العلمي، لابد أولا من تحديد معنى الباحث ليتحدد معنى الخبير، فالباحث ينتج المعرفة ويمتلك الإمكانات المعرفية والمنهجية والمفاهيمية لذلك، بالإضافة إلى أن أفقه واسع ولا ينحصر في مجال محدد وضيق، فالباحث له اختصاص ومجال معرفي واضح ويساهم في تطويره وإنتاج وتجديد المعرفة والمناهج فيه، لكنه ليس بالضرورة خبيرا أو مهنيا، فيمكن أن يكون المرء باحثا دون أن يكون أستاذا مثلا، ويمكن أن يكون أستاذا جامعيا لكنه ليس باحثا، ويمكن أيضا أن يجمع بينها، أي له "بدلتان" بدلة الخبير وبدلة الباحث. هكذا يتبين أن أهم ما يتمتع به الباحث هو استقلاليته في اختيار موضوعه وتحديد إشكاله ومنهجية بحثه المعتمدة وفق شروط البحث العلمي الأكاديمي، الشيء الذي جعل "جاك رودريكيز" (Jacques Rodriguez) يعتبر أن الباحث "يرافقه طموح نظري لا يحضر عند الخبير"[2].2.   الخبير: وسيط معرفي بين الواقع والمؤسساتتطور مفهوم الخبرة مع التطور الذي عرفته المعرفة في العصر الحديث، وضمن علاقة تفاعلية بالسلطة والمؤسسات، فمع ظهور الدولة الحديثة برزت الحاجة للخبير كرجل عملي وقادر على تنفيذ مشاريع تقنية معقدة والتحكم فيها، فبظهوره كوسيط "تم خلق جسر بين ما هو فكري وبين ما هو اجتماعي وتنظيمي، وقبل كل شيء جسر مكاني بين الممارسين في المجال والرؤساء (عادة في لندن)، لإدارة العمل بطريقة موثوقة وخاضعة للرقابة"[3].إن هذا الدور الوسيط سيفرض نفسه كنقطة مرور إلزامية بين المعارف والواقع ......
#سوسيولوجيا
#الخبرة:
#الباحث
#الجامعي
#والخبير
#الجزء1

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763246
نورالدين لشكر : سوسيولوجيا الخبرة: الباحث الجامعي والخبير الجزء2
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_لشكر 2. العلوم الاجتماعية والخبرة: جذور التجاذب 1.2- منطق السوق وتسليع المعرفةتطرح مسألة التجاذبات بين الخبير والباحث سؤالا أساسيا يتعلق بالخلفيات الإيديولوجية التي ساهمت في هذا النوع من التقاطب، فالعودة للسياق التاريخي لابد منه لفهم أن هذا التجاذب يتعلق بإيديولوجية معينة، حيث بدأ في السبعينات والثمانينات المد النيوليبرالي، وكان الهدف منه، أن يغزو منطق السوق كل المجالات، وليس فقط أسواق السلع المادية بل أيضا المعرفة والعلم، وتم اعتبار الأساتذة الجامعيين منعزلون عن الواقع ومكتفون بمكاتبهم المكيفة، ومغرقون في النظريات، وهنا تشكلت (عقدة نقص) فرضت معها إيديولوجيا معينة على الأوساط الجامعية، حيث أصبح الباحث على المستوى النظري كأنه لا يساوي شيئا، إذ ليس له أي قيمة في السوق. لأن القيمة في المفاهيم النيوليبرالية يعطيها السوق، وهو من يحددها وليس العلم. فتشكلت رغبة عند عدد من الأساتذة الجامعيين للتعامل مع الشركات، وتقديم دراسات للمؤسسات، عوض البحث الجامعي لتكون لهم "تجربة"، وبالطبع هناك الجانب المادي الذي لا ينبغي أن ينسى وخاصة في الدول المتخلفة، لتعميق التحليل في هذا المسار لابد من العودة إلى الإسهامات الكبيرة التي قدمها الفيلسوف وعالم الاجتماع الألماني يورغن هابرماس حول علاقة المعرفة بالمصلحة .لقد أصبح جل الاساتذة الباحثين يتوجهون للسوق لكي يقدموا إجابات عن الأسئلة التي تطرحها المؤسسات، وهنا لابد من العودة لذلك التحديد المفاهيمي، فلم يعد الباحث هو من يمتلك أسئلته ومنهجيته ومفاهيمه، بل حتى الموضوع لم يعد يمتلكه، فأصبح فقط يجيب على "الطلب" للمؤسسات وليس للبحث العلمي. بالمقابل لقد بدأ يهيمن على الدراسات جماعة من الخبراء أغلبهم ليسوا جامعيين، وكرسوا عددا من القيم والمبادئ والمظاهر وجعلت الباحث الجامعي المستقل يبدو على الهامش، في حين تعطى الأسبقية للخبراء رغم بعدهم الكلي أو الغالب عن روح البحث العلمي، فأغلبهم مهندسون، تخرجوا من جامعات عالمية باريسية ثم اشتغلوا في مراكز كمركز "مكنزيMcKinsey" أو غيره، وهي شركات عالمية للخبرة، وصنعوا لأنفسهم مسارا كبيرا كخبراء، هذا الصنف لم يعرف في حياته ما هي الجامعة ولا ما هو البحث العلمي. وأما المفارقة التي يعكسها الواقع الأوروبي هي أن المجتمعات هناك تستفيد من الاستعمالات اليومية للخبرة ويساهم ذلك في تمكينهم من معرفة بهذه الأخيرة ولو كانت معرفة عادية، "هاته التغيرات ستؤدي إلى الإختفاء التدريجي للحدود بين المعرفة العادية والمعرفة الخبيرة" . وهذا يعني أن دراسات الخبرة ساهمت في الرفع من منسوب المعرفة لدى المجتمعات وقلصت فجوة التباعد بينها وبين المعرفة العلمية الخبيرة. 2.2- انخراط ميداني يكسب معرفة مرغوب فيها إن الباحث السوسيولوجي مهمته علمية ولا ينبغي أن ينفصل عن الجامعة، لكن بقاءه في برجه العاجي مرة أخرى هو بدون فائدة، فالمعرفة في العلوم الاجتماعية بدون ميدان ضعيفة، لكن الميدان تبقى أبوابه موصدة أمام الباحث المستقل، ذلك أن الجهات الراعية تمكن الباحث الخبير من الولوج للمعلومة وللمعطيات الميدانية والموثقة على السواء، لكن لابد من أن يراعي الخبير المسافة الجيدة بينه وبين السياسي، "فمهما كانت الخلافات داخل البحث الأكاديمي، فالجميع يتفق على أن الموضوعية أمر مطلوب، ولا يمكن طبعا إزالة المصالح، ولكن لابد من الوعي بها، فالموضوعية تمر عبر الوعي" ، لكن الخبرة حين تمتح من المعرفة فإن هذه الأخيرة "مقرونة بالإلتزام (...)، فالإلتزام لا يقبل الخلط بين ما هو سياسي وما هو علمي" ، إن هذه المسافة هي التي تجعله يقترب أكثر من "الحياد الع ......
#سوسيولوجيا
#الخبرة:
#الباحث
#الجامعي
#والخبير
#الجزء2

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767190