فلاح هادي الجنابي : نظام الملالي الفايروس الاخطر والأسوأ من کورونا
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي على الرغم من المخاطر المتمثلة في تفشي فايروس کورونا في إيران وخطورة التجمعات الکبيرة وعلى الرغم من تزايد الاجراءات القمعية لنظام الفاشية الدينية الحاکمة لمنع التجمعات المعادية له ولسياساته ونهجه، فإن المواطنون ومن مختلف الشرائح والطبقات الاجتماعية يواصلون احتجاجاتهم ضد النظام الاستبدادي في طهران ومدن أخرى، وهو مايدل على إن وخامة الاوضاع المختلفة للشعب الايراني بسبب هذا النظام وصلت الى درجة بأنه لم يعد يکترث لفايروس کورونا لأنه يجد في فايروس ولاية الفقيه أخطر وأسوأ من فايروس کورونا.التجمع الاحتجاجي لعمال شرکة"آريا ماهان" في کرمان يوم السبت 23 أيار الجاري احتجاجيا للاعتراض على تخفيض الرواتب وخفض الأجور إلى النصف يوم الجمعة. وتنظيم سکان مٶ-;-سسة"مهر" للسكن في مدينة برد سكان بمحافظة خراسان الرضوية تجمعا احتجاجيا لليوم الثاني على التوالي احتجاجا على فقدان مرافق الرعاية والخدمات الأساسية في البلدة ووعود فارغة. وإحتشاد عمال مديرية جمع الأوساخ ونقلها وتدويرها في بلدية بجنورد أمام مبنى البلدية والمجلس البلدي للمدينة مطالبين بعقود طويلة الأجل. وتنظيم مجموعة من متقاعدي الضمان الاجتماعي تجمعا احتجاجيا للاعتراض على زيادة 21 % في المعاشات التي أرسلتها إدارة الضمان الاجتماعي إلى الحكومة. هذه التجمعات الاحتجاجية التي تدل على فشل وإخفاق النظام في تلبية إحتياجات ومطالب الشعب وإستمراره في إلحاق الظلم بهم بمختلف الطرق والاساليب، تعطي إنطباعا عن الاوضاع السيئة في إيران في ظل هذا النظام الذي يحاول من خلال مظاهر أمور فارغة أن يوحي بقوته وتماسکه، کما يجري مع وصول ناقلة نفط له الى فنزويلا وکأن ذلك قد أنهى کل مشاکله وأزماته في حين إن الامر على العکس من ذلك!هذه التجمعات الاحتجاجية تثير الرعب في أوساط النظام لأنها تتزامن مع نشاطات معاقل الانتفاضة وشباب الانتفاضة لأنصار مجاهدي خلق والتي تتعرض وبشجاعة وجرأة فائقة لمراکز وأوکار النظام القمعية والامنية وحتى الدينية ە-;-تضرم فيها النيران لتثبت بأن هناك من ينتقم للشعب ويقف الى جانبه من أجل أن يحقق أهدافه وغاياته، وإن النظام وعلى الرغم من إنه قد أعلن عن إعتقاله للکثير من عوائل وأنصار مجاهدي خلق من أجل أن يغطي على عجزه وضعفه في وقف ومنع تلك النشاطات المتصاعدة ضده، فإنه وفي نفس الوقت يواجه حالة تضعضع داخلية وإنقسامات وإختلافات بين أقطابه وحتى بين السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية والتي يرى معظم المراقبون السياسيون بأنها ستتعاظم أکثر، ولکن الذي يبدو واضحا بأن الشعب والشبکات الداخلية لمجاهدي خلق يمضون قدما للأمام ولايمکن أن يتوقفوا حتى تحقيق الهدف الاکبر لهم بإسقاط هذا النظام. ......
#نظام
#الملالي
#الفايروس
#الاخطر
#والأسوأ
#کورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679142
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي على الرغم من المخاطر المتمثلة في تفشي فايروس کورونا في إيران وخطورة التجمعات الکبيرة وعلى الرغم من تزايد الاجراءات القمعية لنظام الفاشية الدينية الحاکمة لمنع التجمعات المعادية له ولسياساته ونهجه، فإن المواطنون ومن مختلف الشرائح والطبقات الاجتماعية يواصلون احتجاجاتهم ضد النظام الاستبدادي في طهران ومدن أخرى، وهو مايدل على إن وخامة الاوضاع المختلفة للشعب الايراني بسبب هذا النظام وصلت الى درجة بأنه لم يعد يکترث لفايروس کورونا لأنه يجد في فايروس ولاية الفقيه أخطر وأسوأ من فايروس کورونا.التجمع الاحتجاجي لعمال شرکة"آريا ماهان" في کرمان يوم السبت 23 أيار الجاري احتجاجيا للاعتراض على تخفيض الرواتب وخفض الأجور إلى النصف يوم الجمعة. وتنظيم سکان مٶ-;-سسة"مهر" للسكن في مدينة برد سكان بمحافظة خراسان الرضوية تجمعا احتجاجيا لليوم الثاني على التوالي احتجاجا على فقدان مرافق الرعاية والخدمات الأساسية في البلدة ووعود فارغة. وإحتشاد عمال مديرية جمع الأوساخ ونقلها وتدويرها في بلدية بجنورد أمام مبنى البلدية والمجلس البلدي للمدينة مطالبين بعقود طويلة الأجل. وتنظيم مجموعة من متقاعدي الضمان الاجتماعي تجمعا احتجاجيا للاعتراض على زيادة 21 % في المعاشات التي أرسلتها إدارة الضمان الاجتماعي إلى الحكومة. هذه التجمعات الاحتجاجية التي تدل على فشل وإخفاق النظام في تلبية إحتياجات ومطالب الشعب وإستمراره في إلحاق الظلم بهم بمختلف الطرق والاساليب، تعطي إنطباعا عن الاوضاع السيئة في إيران في ظل هذا النظام الذي يحاول من خلال مظاهر أمور فارغة أن يوحي بقوته وتماسکه، کما يجري مع وصول ناقلة نفط له الى فنزويلا وکأن ذلك قد أنهى کل مشاکله وأزماته في حين إن الامر على العکس من ذلك!هذه التجمعات الاحتجاجية تثير الرعب في أوساط النظام لأنها تتزامن مع نشاطات معاقل الانتفاضة وشباب الانتفاضة لأنصار مجاهدي خلق والتي تتعرض وبشجاعة وجرأة فائقة لمراکز وأوکار النظام القمعية والامنية وحتى الدينية ە-;-تضرم فيها النيران لتثبت بأن هناك من ينتقم للشعب ويقف الى جانبه من أجل أن يحقق أهدافه وغاياته، وإن النظام وعلى الرغم من إنه قد أعلن عن إعتقاله للکثير من عوائل وأنصار مجاهدي خلق من أجل أن يغطي على عجزه وضعفه في وقف ومنع تلك النشاطات المتصاعدة ضده، فإنه وفي نفس الوقت يواجه حالة تضعضع داخلية وإنقسامات وإختلافات بين أقطابه وحتى بين السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية والتي يرى معظم المراقبون السياسيون بأنها ستتعاظم أکثر، ولکن الذي يبدو واضحا بأن الشعب والشبکات الداخلية لمجاهدي خلق يمضون قدما للأمام ولايمکن أن يتوقفوا حتى تحقيق الهدف الاکبر لهم بإسقاط هذا النظام. ......
#نظام
#الملالي
#الفايروس
#الاخطر
#والأسوأ
#کورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679142
الحوار المتمدن
فلاح هادي الجنابي - نظام الملالي الفايروس الاخطر والأسوأ من کورونا
يحيى علوان : لا خيــار بين السيء والأسوأ
#الحوار_المتمدن
#يحيى_علوان [ سنبيعكم .. لكنْ لِمَنْ ؟! ................. مَنْ يشتري منّا العَفَنْ !! ] من قصيدة لشاعرٍ أجهل إسمه،وصلتني عبر الواتس أبغير مرة أُقرِّرُ أنْ أنأى بنفسي عن السياسة وشؤونها في بلادي ، وعمّا وصلت إليه من حضيض ، بفعل الزُمر الحاكمة . فقد عَفَّنوا السياسة وأفقدوها كل معانيها . كنتُ سابقاً أرى فيها جزءاً من الثقافة ، لكن آخرَي يُطنطنُ الآن بداخلي أَنْ "هذا هو موقفٌ سياسيٌّ أَيضاً" .. فأجدني مُنزلِقاً إليها مرةً أخرى ! مُعللاً النفس " إذا لم تستطع إزالة العَفَن ، فلا أَقلَّ من إدانته وهجائه !"يتهمني صديقٌ ، كان رفيقاً قُحّاً ، هداه الله فأصبح يتوه هياماً بالرأسمالية والليبرالية الجديدة!، يتهمني بأنني لا أزال يسارياً متطرفاً ، عاجزاً عن مسايرة الواقع ! فالرأسمالية قد إنتصرت على النطاق العالمي بأسره ، وما عليَّ إلاّ أَن أفتح عينَيَّ لأرى إيجابياتها ...كذامن جانبي أقولُ له : أنتَ مُحِقٌّ يا هذا في توصيفك ، الذي تريد به شَتمي ! ما زلتُ أكره زمن الحرباء هذا ، الذي جعلَ كثرةً من الناس تتلوَّنُ بلون البترو دولار وتطربُ لرنين "الليرة الرشادية"، طبعاً لا الليرة السورية ولا التركية ، ومن بابٍ أولى ليس اللبنانية !! فهل في صدرك"المتسامح" متسعٌ للتعايش مع يساريتي المتطرفة ، دون أنْ تشمئزَّ منها ومني ؟!! أرجو ذلك .. * * *أعودُ بعد الإستطراد إلى ما إبتدأتُ به ، فمنذ الإنتخابات العامة في أكتوبر الماضي ، والوضع السياسي في العراق لم يتحرك من نقطة الصفر لأن الطغمة الحاكمة مُصرَّةٌ على التمسُّكِ بالسلطة حتى الموت !!مافياتٌ من اللصوص والأغبياء والقَتَلَةِ والمشعوذين التافهين ، تتولّى العبَثَ بجثة وطنٍ ، كانَ إحتمالاً فصار على أيديهم مُحالاً .. لصوصٌ من كل الطوائف والقوميات إستولوا على بلادٍ لا يستحقونها ، لولا "اليانكي" و"الآيات!"أتى هؤلاء الزعران فخربوا كل شيءٍ .. الإقتصاد والجامعات والمدارس ومؤسسات العلاج والإستشفاء ، نهبوا الأرض ، ما فوقها وما تحتها،همَّشوا الثقافة وحولوا البلاد إلى مباءة ومزبلة .. لم يكتفوا بذلك ، بل خرّبوا حتى القيم الإجتماعية والإنسانية الخيرة .. كالتسامح والإخلاص ، الصدق ، الوفاء ، النزاهة والأمانة ..إلخفي العنوانأعرفُ مسبقاً أن عدداً من الأصدقاء والديمقرطيين والليبراليين سيقولُ عندما يرى العنوان : "هذا موقفٌ عدميٌّ ، طُهراني وغير عملي سياسياً ...كذا " لكن تعالوا معي لنفحص العنوان ، ما بعد الـ"لا" ونحاول تفكيكه في عدة وجوه ، نتوكأ فيها على "عكازات" لغوية ، أبستمولوجية وسياسية .. لغوياً وأبستمولوجياًالمفاضلة بين السيء والأسوأ ، تغدو غير مجدية – حسب ما أرى - ، بل باطلة لأنها تجري بين إثنين من "الأصل" نفسه ، أي "السوء" ، في حين أنَّ المفاضلة أو المقارنة التفاضلية يجب أن تجري بين السيء والجيد أو الحَسِن ، مما لاينتمي إلى نفس "الأصل"! ذلك أنَّ " الأشياء تتمايز بأضدادها".. عليه لا تصحُّ إقامة "تمايز تفاضلي" بين السيء والأسوأ ! فإذا كانت المقارنة لا تنفي ما هو موجود في "الأصل"، سيبدو السيء في هذه الحال ، بوعي أو من دونه ، جيداً وحسناً ! وهو أمرٌ يُسوِّغُ القبول به ، ولو بالإيحاء دون التصريح !! إذاً ما القصدُ من المفاضلة بينهما ؟! إذا إستبعدنا القصدية ، سيكون الغرضُ ، المُمَوّه ، منها إبعاد الشعور بالذنب بإقترافِ خطيئة "أقل" ، تُولِّدُ الإحساسَ بالرضا لتفادي الندم وجَلد الذات .. < ......
#خيــار
#السيء
#والأسوأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753190
#الحوار_المتمدن
#يحيى_علوان [ سنبيعكم .. لكنْ لِمَنْ ؟! ................. مَنْ يشتري منّا العَفَنْ !! ] من قصيدة لشاعرٍ أجهل إسمه،وصلتني عبر الواتس أبغير مرة أُقرِّرُ أنْ أنأى بنفسي عن السياسة وشؤونها في بلادي ، وعمّا وصلت إليه من حضيض ، بفعل الزُمر الحاكمة . فقد عَفَّنوا السياسة وأفقدوها كل معانيها . كنتُ سابقاً أرى فيها جزءاً من الثقافة ، لكن آخرَي يُطنطنُ الآن بداخلي أَنْ "هذا هو موقفٌ سياسيٌّ أَيضاً" .. فأجدني مُنزلِقاً إليها مرةً أخرى ! مُعللاً النفس " إذا لم تستطع إزالة العَفَن ، فلا أَقلَّ من إدانته وهجائه !"يتهمني صديقٌ ، كان رفيقاً قُحّاً ، هداه الله فأصبح يتوه هياماً بالرأسمالية والليبرالية الجديدة!، يتهمني بأنني لا أزال يسارياً متطرفاً ، عاجزاً عن مسايرة الواقع ! فالرأسمالية قد إنتصرت على النطاق العالمي بأسره ، وما عليَّ إلاّ أَن أفتح عينَيَّ لأرى إيجابياتها ...كذامن جانبي أقولُ له : أنتَ مُحِقٌّ يا هذا في توصيفك ، الذي تريد به شَتمي ! ما زلتُ أكره زمن الحرباء هذا ، الذي جعلَ كثرةً من الناس تتلوَّنُ بلون البترو دولار وتطربُ لرنين "الليرة الرشادية"، طبعاً لا الليرة السورية ولا التركية ، ومن بابٍ أولى ليس اللبنانية !! فهل في صدرك"المتسامح" متسعٌ للتعايش مع يساريتي المتطرفة ، دون أنْ تشمئزَّ منها ومني ؟!! أرجو ذلك .. * * *أعودُ بعد الإستطراد إلى ما إبتدأتُ به ، فمنذ الإنتخابات العامة في أكتوبر الماضي ، والوضع السياسي في العراق لم يتحرك من نقطة الصفر لأن الطغمة الحاكمة مُصرَّةٌ على التمسُّكِ بالسلطة حتى الموت !!مافياتٌ من اللصوص والأغبياء والقَتَلَةِ والمشعوذين التافهين ، تتولّى العبَثَ بجثة وطنٍ ، كانَ إحتمالاً فصار على أيديهم مُحالاً .. لصوصٌ من كل الطوائف والقوميات إستولوا على بلادٍ لا يستحقونها ، لولا "اليانكي" و"الآيات!"أتى هؤلاء الزعران فخربوا كل شيءٍ .. الإقتصاد والجامعات والمدارس ومؤسسات العلاج والإستشفاء ، نهبوا الأرض ، ما فوقها وما تحتها،همَّشوا الثقافة وحولوا البلاد إلى مباءة ومزبلة .. لم يكتفوا بذلك ، بل خرّبوا حتى القيم الإجتماعية والإنسانية الخيرة .. كالتسامح والإخلاص ، الصدق ، الوفاء ، النزاهة والأمانة ..إلخفي العنوانأعرفُ مسبقاً أن عدداً من الأصدقاء والديمقرطيين والليبراليين سيقولُ عندما يرى العنوان : "هذا موقفٌ عدميٌّ ، طُهراني وغير عملي سياسياً ...كذا " لكن تعالوا معي لنفحص العنوان ، ما بعد الـ"لا" ونحاول تفكيكه في عدة وجوه ، نتوكأ فيها على "عكازات" لغوية ، أبستمولوجية وسياسية .. لغوياً وأبستمولوجياًالمفاضلة بين السيء والأسوأ ، تغدو غير مجدية – حسب ما أرى - ، بل باطلة لأنها تجري بين إثنين من "الأصل" نفسه ، أي "السوء" ، في حين أنَّ المفاضلة أو المقارنة التفاضلية يجب أن تجري بين السيء والجيد أو الحَسِن ، مما لاينتمي إلى نفس "الأصل"! ذلك أنَّ " الأشياء تتمايز بأضدادها".. عليه لا تصحُّ إقامة "تمايز تفاضلي" بين السيء والأسوأ ! فإذا كانت المقارنة لا تنفي ما هو موجود في "الأصل"، سيبدو السيء في هذه الحال ، بوعي أو من دونه ، جيداً وحسناً ! وهو أمرٌ يُسوِّغُ القبول به ، ولو بالإيحاء دون التصريح !! إذاً ما القصدُ من المفاضلة بينهما ؟! إذا إستبعدنا القصدية ، سيكون الغرضُ ، المُمَوّه ، منها إبعاد الشعور بالذنب بإقترافِ خطيئة "أقل" ، تُولِّدُ الإحساسَ بالرضا لتفادي الندم وجَلد الذات .. < ......
#خيــار
#السيء
#والأسوأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753190
الحوار المتمدن
يحيى علوان - لا خيــار بين السيء والأسوأ !