شادي الشماوي : الثورة و كرة مضرب [ تنّس ] روجر فدرار : ما العلاقة بينهما ؟ عمليّا علاقة كبيرة
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 650 ، 1 جوان 2020https://revcom.us/a/650/bob-avakian-revolution-roger-federers-tennis-en.htmlعلى الأرجح سيمثّل عنوان هذا المقال مفاجأة بالنسبة للكثيرين – و لن تكون المفاجأة أقلّ بالنسبة إلى روجر فدرار ذاته بما أنّه من الواضح كونه ليس مناصرا لنوع الثورة التي أتحدّث عنها ، ثورة تفرز الإشتراكيّة و في نهاية المطاف الشيوعيّة عبر العالم بدلا عن النظام الرأسمالي – الإمبريالي الراهن المهيمن حاليّا على العالم . ففدرار عينه ليس مجرّد لاعب كرة المضرب [ التنّس ] له قدرات درجة عالميّة- و كما سأتناول ذلك بالحديث له قدرات لا نظير لها - ؛ إنّه كذلك مليونيرا يكاد يغدو مليارديرا نتيجة الصفقات و الإستثمارات التجاريّة التي مكّنته منها مكاسبه في كرة المضرب . ( و في الوقت نفسه ، كرّس فدرار مواردا و جهودا لها دلالتها خاصة للأعمال الخيريّة التي يستفيد منها الأطفال في جنوب أفريقيا على وجه الخصوص ، وهو محترم و مبجّل على نطاق واسع لكونه ، مع المجازفة بأن يبدو هذا سخيفا ، " شخص طيّب حقّا " على المستوى اشخصيّ . و فدرار المنحدر من بلدة صغيرة في سويسرا من الرياضيّين الأكثر إعترافا بهم و الأكثر شعبيّة في العالم ، ليس في صفوف محبّى كرة المضرب فقط بل بشكل عام ،و لا يعزى هذا إلى مجرّد إنجازاته على أرضيّة الملعب أو ببساطة ل " تسويقه لعلامته التجاريّة " بنجاح ؛ و إنّما يعزى أيضا لما يرتئيه الناس في شخصيّته ). ما يُقدّم في عنوان المقال – أنّ كرة مضرب فدرار لها علاقة كبيرة بالثورة – يمكن فهمه على أنّه حقيقة عميقة حالما يوجد تقدير ضروريّ لكلّ من فذاذة فدرار و مقاربته و أدائه الفريدين في كرة المضرب و ما هي و ما نحتاج أن تكون الثورة التي أتكلّم عنها . هنا ، لن أتوغّل مباشرة في نقاش ما إذا كان فدرار أو كان أحد أهمّ منافسيه راهنا ، نوفاك دجوكوفيتش أو رفائيل نادال ، هو الأعظم في كلّ الأزمنة ضمن اللاعبين الرجال لكرة المضرب . ( و مع ذلك ، بحثت أمر لماذا يجب أن تعود تلك الصفة شرعيّا لفدرار في ملحق وثّق بنهاية هذا المقال ). ما يحدّد كرة مضرب فدرار و ما يضعه أكثر من أيّ شخص بعيدا حتّى عن أكبر منافسيه – أكثر من جميع منجزاته العظيمة و لعبه في أعلى مستويات كرة المضرب للرجال لما يناهز العقدين ، منذ كانت سنّه تناهز العشرين عاما إلى يومنا هذا حيث يقترب من سنّ الأربعين – هو الجانب الفنّي و الجماليّ في لعبه . و الثورة التي أتحدّث عنها – ثورة تقودها الشيوعيّة ، و قد تطوّرت أكثر مع الشيوعيّة الجديدة كثمرة لعقود من العمل الذى أنجزته – و هذه الثورة ، و المجتمع و العالم المغايرين راديكاليّا الذين تهدف إلى إنشائهما ، لا يمكن أن يتحقّقوا بأهدافهم و متطلّباتهم الأساسيّة دون تحديدا تثمين و إزدهار أجانب الجمالي و الفنّي في عديد أبعادهما في النشاطات الإنسانيّة . و مثلما شدّدت على ذلك ، أحد المميّزات الأساسيّة التي تحدّد البشر هي " الحاجة إلى ما يدهش " (1) . و بالتأكيد ، في كرة المضرب لدى روجر فدرار ثمّة مصدر مستمرّ للدهشة . ليس ببساطة أنّه قادر – و في مسار مبارياته ، يفعل ذلك بصفة متكرّرة – أن ينجز كلّ ضربة متصوّرة ( و الكثير من الضربات التي لا نتصوّرها ) . ليس فقط واقع أنّه إذا إنتبهنا جيّدا ، بالإمكان ملاحظة عرض مذهل للمؤهّلات و الجانب الفنّي حتّى في ضربات فدرار للكرة حتّى وهو يوجّهها إلى الصبيّ أو الصبيّة المكلّف أو المكلّفة بإلتقاط ......
#الثورة
#مضرب
#تنّس
#روجر
#فدرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740191
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 650 ، 1 جوان 2020https://revcom.us/a/650/bob-avakian-revolution-roger-federers-tennis-en.htmlعلى الأرجح سيمثّل عنوان هذا المقال مفاجأة بالنسبة للكثيرين – و لن تكون المفاجأة أقلّ بالنسبة إلى روجر فدرار ذاته بما أنّه من الواضح كونه ليس مناصرا لنوع الثورة التي أتحدّث عنها ، ثورة تفرز الإشتراكيّة و في نهاية المطاف الشيوعيّة عبر العالم بدلا عن النظام الرأسمالي – الإمبريالي الراهن المهيمن حاليّا على العالم . ففدرار عينه ليس مجرّد لاعب كرة المضرب [ التنّس ] له قدرات درجة عالميّة- و كما سأتناول ذلك بالحديث له قدرات لا نظير لها - ؛ إنّه كذلك مليونيرا يكاد يغدو مليارديرا نتيجة الصفقات و الإستثمارات التجاريّة التي مكّنته منها مكاسبه في كرة المضرب . ( و في الوقت نفسه ، كرّس فدرار مواردا و جهودا لها دلالتها خاصة للأعمال الخيريّة التي يستفيد منها الأطفال في جنوب أفريقيا على وجه الخصوص ، وهو محترم و مبجّل على نطاق واسع لكونه ، مع المجازفة بأن يبدو هذا سخيفا ، " شخص طيّب حقّا " على المستوى اشخصيّ . و فدرار المنحدر من بلدة صغيرة في سويسرا من الرياضيّين الأكثر إعترافا بهم و الأكثر شعبيّة في العالم ، ليس في صفوف محبّى كرة المضرب فقط بل بشكل عام ،و لا يعزى هذا إلى مجرّد إنجازاته على أرضيّة الملعب أو ببساطة ل " تسويقه لعلامته التجاريّة " بنجاح ؛ و إنّما يعزى أيضا لما يرتئيه الناس في شخصيّته ). ما يُقدّم في عنوان المقال – أنّ كرة مضرب فدرار لها علاقة كبيرة بالثورة – يمكن فهمه على أنّه حقيقة عميقة حالما يوجد تقدير ضروريّ لكلّ من فذاذة فدرار و مقاربته و أدائه الفريدين في كرة المضرب و ما هي و ما نحتاج أن تكون الثورة التي أتكلّم عنها . هنا ، لن أتوغّل مباشرة في نقاش ما إذا كان فدرار أو كان أحد أهمّ منافسيه راهنا ، نوفاك دجوكوفيتش أو رفائيل نادال ، هو الأعظم في كلّ الأزمنة ضمن اللاعبين الرجال لكرة المضرب . ( و مع ذلك ، بحثت أمر لماذا يجب أن تعود تلك الصفة شرعيّا لفدرار في ملحق وثّق بنهاية هذا المقال ). ما يحدّد كرة مضرب فدرار و ما يضعه أكثر من أيّ شخص بعيدا حتّى عن أكبر منافسيه – أكثر من جميع منجزاته العظيمة و لعبه في أعلى مستويات كرة المضرب للرجال لما يناهز العقدين ، منذ كانت سنّه تناهز العشرين عاما إلى يومنا هذا حيث يقترب من سنّ الأربعين – هو الجانب الفنّي و الجماليّ في لعبه . و الثورة التي أتحدّث عنها – ثورة تقودها الشيوعيّة ، و قد تطوّرت أكثر مع الشيوعيّة الجديدة كثمرة لعقود من العمل الذى أنجزته – و هذه الثورة ، و المجتمع و العالم المغايرين راديكاليّا الذين تهدف إلى إنشائهما ، لا يمكن أن يتحقّقوا بأهدافهم و متطلّباتهم الأساسيّة دون تحديدا تثمين و إزدهار أجانب الجمالي و الفنّي في عديد أبعادهما في النشاطات الإنسانيّة . و مثلما شدّدت على ذلك ، أحد المميّزات الأساسيّة التي تحدّد البشر هي " الحاجة إلى ما يدهش " (1) . و بالتأكيد ، في كرة المضرب لدى روجر فدرار ثمّة مصدر مستمرّ للدهشة . ليس ببساطة أنّه قادر – و في مسار مبارياته ، يفعل ذلك بصفة متكرّرة – أن ينجز كلّ ضربة متصوّرة ( و الكثير من الضربات التي لا نتصوّرها ) . ليس فقط واقع أنّه إذا إنتبهنا جيّدا ، بالإمكان ملاحظة عرض مذهل للمؤهّلات و الجانب الفنّي حتّى في ضربات فدرار للكرة حتّى وهو يوجّهها إلى الصبيّ أو الصبيّة المكلّف أو المكلّفة بإلتقاط ......
#الثورة
#مضرب
#تنّس
#روجر
#فدرار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740191
اساف اديب : علاء عبد الفتاح.. رمز ثورة الشباب مضرب عن الطعام لأكثر من 100 يوم في السجون المصرية
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب بعد أكثر من 100 يوم على إضرابه عن الطعام في السجون المصرية لا يزال علاء عبد الفتاح مصمماً على مواصلة نضاله حتى نيله الحرية هو وعشرات آلاف السجناء السياسيين الذين حبسوا تعسفياً بتهم واهية في ظل نظام الجنرال عبد الفتاح السيسي الاستبدادي، في حين تعكف إسرائيل على بناء تعاون وثيق مع النظام المصري وسائر الأنظمة الاستبدادية في الخليج وتتجاهل تماماً السجل المروع لهذه الأنظمة عندما يتعلق الأمر بحقوق الإنسان. لابيد وبينيت، مثل سلفهما نتنياهو، مهتمان بالتعاون مع السيسي ودول الخليج الفاسدة، لأن هذه الأنظمة تساعد اسرائيل في السيطرة على المنطقة وإسكات الفلسطينيين. علاء عبدالفتاح وشقيقته مني سيف خلال نظر قضية حرق مقر شفيق بدار القضاء العالي عام 2014 – تصوير: صبري خالد / الشروق المصريةأجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد، يائير لابيد، يوم الأحد 10 تموز/يوليو، محادثة هاتفية مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وهي الأولى للابيد منذ تسلمه منصبه. وقد تناولت المكالمة بين الزعيمين الاسرائيلي والمصري زيارة الرئيس الأمريكي بايدن إلى المنطقة والقضية الفلسطينية، كما تحدثا عن التحقيق الصحفي الذي كشف مؤخراً عن “مقبرة جماعية” تحوي 80 جثة جندي مصري قتلوا في حرب 1948 في منطقة اللطرون غربي القدس.تزامنت المحادثة الهاتفية الأولى بين لابيد والسيسي مع اليوم الـ 99 لإضراب السجين السياسي علاء عبد الفتاح عن الطعام في السجن المصري، وعلى رغم من أن إضرابه أثار نقاشاً هاماً عالمياً، إلا أن الموضوع غاب عن جدول أعمال المحادثة الإسرائيلية المصرية.الطبقة السياسية في إسرائيل، بمختلف تصنيفاتها بما في ذلك حزبا ميرتس والعمل اليساريين، تنظر إلى العالم العربي من منظار ضيق جداً وتقسم القوى السياسية في العالم العربي شاقولياً إلى قسمين: محبي إسرائيل ومعاديها. ووفقاً لهذا التقسيم المشوه يعتبر الزعيم المصري الجنرال السيسي عنصراً إيجابياً يجب بناء علاقات ودية معه، ونتيجة لذلك تتجاهل إسرائيل تجاهلاً كاملاً لما يفعله الدكتاتوريون في أوطانهم من قمع المعارضين السياسيين، ومن بين هؤلاء الكثير ممن لا علاقة لهم بالأنشطة الإرهابية أو أعمال العنف.قد يبدو للوهلة الأولى بأن نظام السيسي هو نظام مستقر، لكن مما لا شك فيه، وبحسب رأينا في حزب “دعم”، فإن الشخص الذي يمثل مستقبل مصر وشعبها هو السجين علاء عبد الفتاح رمز ثورة الشباب في عام 2011، وتمثل قضيته أهمية أعلى من الصفقات السياسية مع الأنظمة الاستبدادية والقمعية في المنطقة.علاء عبد الفتاح (41 عاماً) هو من الناشطين البارزين في ثورة 25 يناير عام 2011، يعمل مهندساً لبرمجيات الحاسوب (مبرمج كمبيوتر) وكاتب وصاحب مدونة بالاشتراك مع زوجته منال بهاء الدين حسن.منذ أحداث “ماسبيرو” في القاهرة عام 2011، تعرض علاء عبد الفتاح للسجن المستمر مرات عديدة كان أبرزها بعد تظاهره ضد دستور السيسي عام 2013، ومنذ ذلك الحين يدخل السجن ويخرج منه باستمرار.في عام 2019 وبعد قضائه شهور قصيرة في البيت في أعقاب الإفراج عنه بعد فترة خمسة سنوات في السجن تم اعتقاله مرة أخرى بتهمة “نشر أخبار كاذبة” حيث حكمت عليه السلطات المصرية خمس سنوات سجن اضافية.على مدى سنوات، تم احتجاز علاء عبد الفتاح في سجن طرة سيئ السمعة جنوب القاهرة، حيث مُنع من الوصول إلى الكتب والصحف. وخلافاً للقانون المصري واتفاقية حقوق الإنسان، منعته ​-;-​-;-السلطات أيضاً من مغادرة زنزانته للتنفس والرياضة، وسمحت له بزيارات تشمل فقط شخص واحد كل بضعة أسابيع. رغم أنه ......
#علاء
#الفتاح..
#ثورة
#الشباب
#مضرب
#الطعام
#لأكثر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762970
#الحوار_المتمدن
#اساف_اديب بعد أكثر من 100 يوم على إضرابه عن الطعام في السجون المصرية لا يزال علاء عبد الفتاح مصمماً على مواصلة نضاله حتى نيله الحرية هو وعشرات آلاف السجناء السياسيين الذين حبسوا تعسفياً بتهم واهية في ظل نظام الجنرال عبد الفتاح السيسي الاستبدادي، في حين تعكف إسرائيل على بناء تعاون وثيق مع النظام المصري وسائر الأنظمة الاستبدادية في الخليج وتتجاهل تماماً السجل المروع لهذه الأنظمة عندما يتعلق الأمر بحقوق الإنسان. لابيد وبينيت، مثل سلفهما نتنياهو، مهتمان بالتعاون مع السيسي ودول الخليج الفاسدة، لأن هذه الأنظمة تساعد اسرائيل في السيطرة على المنطقة وإسكات الفلسطينيين. علاء عبدالفتاح وشقيقته مني سيف خلال نظر قضية حرق مقر شفيق بدار القضاء العالي عام 2014 – تصوير: صبري خالد / الشروق المصريةأجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي الجديد، يائير لابيد، يوم الأحد 10 تموز/يوليو، محادثة هاتفية مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وهي الأولى للابيد منذ تسلمه منصبه. وقد تناولت المكالمة بين الزعيمين الاسرائيلي والمصري زيارة الرئيس الأمريكي بايدن إلى المنطقة والقضية الفلسطينية، كما تحدثا عن التحقيق الصحفي الذي كشف مؤخراً عن “مقبرة جماعية” تحوي 80 جثة جندي مصري قتلوا في حرب 1948 في منطقة اللطرون غربي القدس.تزامنت المحادثة الهاتفية الأولى بين لابيد والسيسي مع اليوم الـ 99 لإضراب السجين السياسي علاء عبد الفتاح عن الطعام في السجن المصري، وعلى رغم من أن إضرابه أثار نقاشاً هاماً عالمياً، إلا أن الموضوع غاب عن جدول أعمال المحادثة الإسرائيلية المصرية.الطبقة السياسية في إسرائيل، بمختلف تصنيفاتها بما في ذلك حزبا ميرتس والعمل اليساريين، تنظر إلى العالم العربي من منظار ضيق جداً وتقسم القوى السياسية في العالم العربي شاقولياً إلى قسمين: محبي إسرائيل ومعاديها. ووفقاً لهذا التقسيم المشوه يعتبر الزعيم المصري الجنرال السيسي عنصراً إيجابياً يجب بناء علاقات ودية معه، ونتيجة لذلك تتجاهل إسرائيل تجاهلاً كاملاً لما يفعله الدكتاتوريون في أوطانهم من قمع المعارضين السياسيين، ومن بين هؤلاء الكثير ممن لا علاقة لهم بالأنشطة الإرهابية أو أعمال العنف.قد يبدو للوهلة الأولى بأن نظام السيسي هو نظام مستقر، لكن مما لا شك فيه، وبحسب رأينا في حزب “دعم”، فإن الشخص الذي يمثل مستقبل مصر وشعبها هو السجين علاء عبد الفتاح رمز ثورة الشباب في عام 2011، وتمثل قضيته أهمية أعلى من الصفقات السياسية مع الأنظمة الاستبدادية والقمعية في المنطقة.علاء عبد الفتاح (41 عاماً) هو من الناشطين البارزين في ثورة 25 يناير عام 2011، يعمل مهندساً لبرمجيات الحاسوب (مبرمج كمبيوتر) وكاتب وصاحب مدونة بالاشتراك مع زوجته منال بهاء الدين حسن.منذ أحداث “ماسبيرو” في القاهرة عام 2011، تعرض علاء عبد الفتاح للسجن المستمر مرات عديدة كان أبرزها بعد تظاهره ضد دستور السيسي عام 2013، ومنذ ذلك الحين يدخل السجن ويخرج منه باستمرار.في عام 2019 وبعد قضائه شهور قصيرة في البيت في أعقاب الإفراج عنه بعد فترة خمسة سنوات في السجن تم اعتقاله مرة أخرى بتهمة “نشر أخبار كاذبة” حيث حكمت عليه السلطات المصرية خمس سنوات سجن اضافية.على مدى سنوات، تم احتجاز علاء عبد الفتاح في سجن طرة سيئ السمعة جنوب القاهرة، حيث مُنع من الوصول إلى الكتب والصحف. وخلافاً للقانون المصري واتفاقية حقوق الإنسان، منعته ​-;-​-;-السلطات أيضاً من مغادرة زنزانته للتنفس والرياضة، وسمحت له بزيارات تشمل فقط شخص واحد كل بضعة أسابيع. رغم أنه ......
#علاء
#الفتاح..
#ثورة
#الشباب
#مضرب
#الطعام
#لأكثر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762970
الحوار المتمدن
اساف اديب - علاء عبد الفتاح.. رمز ثورة الشباب مضرب عن الطعام لأكثر من 100 يوم في السجون المصرية