عبير خالد يحيي : أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيد في مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيدفي مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)"الكتابة حالة إنسانية تشعر بها دون أن توزّع صراخك على جيرانك" عبارة منسوبة لكاتب سعودي هو ( عبده الخال), أوردتها إحدى المجموعات الأدبية على الفيسبوك كإستبيان للرأي, هل توافقه أم تخالفه الرأي؟! وقفت عند الجملة مستغربة! كيف يمكن للأدب أن يكون منعزلًا ومتضائلًا إلى الحد الذي يبقيه حالة إنسانية لا تتجاوز عتبة الشعور! كيف لا يكون صرخة مصيرها أن يتردد صداها ولو في الخلاء؟! إن كان القلم سلاحًا كيف لا يُسمَع رصاصه؟! وإن لم يكن فلماذا يُلاحَق بعض من يحملونه؟! كيف تكون الكتابة صوتًا صامتًا وفيها آهات المعذّبين, ونواح الثكالى, وآلام المذبوحين, وكوابيس المحكومين, وغربة اللاجئين, وذعر الأطفال, في أوطان توحّش فيها الموت باطشًا بحياة من فيها؟! وهل يستطيع الكاتب أن يكتب ذلك كتابة صامتة؟! على الأقل الكاتبة السورية أمان السيد لم تستطع أن تكتب هاته الكتابة الصامتة. السيرة الذاتية للكاتبة: أمان السيدسورية الوطن، مقيمة في أستراليا.أستاذة لغة عربية، قاصة، وشاعرة، وصحافية.من أعمالها: تدريس اللغة العربية بين سورية، والإمارات، وأستراليا خلال مسيرة حياتها المهنية.حاصلة على دبلوم في التأهيل التربوي من جامعة دمشق عام 1982، وإجازة في اللغة العربية من جامعة تشرين في اللاذقية عام 1980.سبق لها أن عملت في إعداد وتقديم برنامج في إذاعة " صوت الوطن العربي الكبير" في ليبيا بين عامي 1983- 1984.عضو في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.تتنوّع كتاباتها بين المقالات، والدراسات الأدبية، والشعر، والقصص القصيرة، وهي تنشر في المجلات، والصحف العربية، والإماراتية، والأسترالية، والمواقع الألكترونية المختلفة، منها: دبي الثقافية، والصّدى، وجريدة الرؤية، والخليج، والاتحاد في دولة الإمارات، والتلغراف، والمستقبل في أستراليا.في أثناء إقامتها في الإمارات العربية المتحدة خصّص لها عمود في جريدة "الرؤية" في دبي حمل عنوان " نوافذ بحرية". لها أكثر من حوار أدبي، ولقاء تلفزيوني، وإذاعي ما بين المجلات العربية، والقنوات الفضائية في الإمارات، وإذاعة مونت كارلو في فرنسا. شاركت، وتشارك في الملتقيات الثقافية والأدبية ما بين الإمارات وأستراليا.تصنف حتى اليوم أول أديبة سورية تقيم أمسية شعرية في أستراليا، وكان مقرّها قاعة بلدية "كانتبيري/ لاكمبا" في سيدني عام 2016 وقد حملت الأمسية عنوان" غابات الفرلق" رتلت فيها الأديبة قصائد لوطنها المنكوب، ولمدينتها الساحلية. فازت بالمركز الأول عن قصتها "عيون تنشد الأمان" كتقدير من مؤسسة "كلمة" في القاهرة، والقصة منشورة ضمن مجموعتها القصصية " ذكورة المنافي". كرّمت بدرع تقدري" كأفضل أديبة وقاصة سورية لعام 2010" ضمن مسابقة أقامتها مؤسسة "كلمة" في القاهرة، حملت عنوان "جائزة نجيب محفوظ للقصة القصيرة"، كما ذكر اسم الكاتبة ضمن ديوان خاص يحمل آثار عدد من المبدعين العرب المشاركين.كرّمت عن " دائرة الثقافة والإعلام" في الشارقة ضمن إصدارات "كتاب الرافد" عن مؤلفها السردي"أبعد من القيامة".كرمت عن جريدة "الرؤية" في دبي ضمن حشد كبير عن مقالتها الأولى التي نشرت في الجريدة، والتي حملت عنوان " نمنمات إنسانية".إصداراتها في السرد:" قدري أن أولد أنثى" صدر عن في القاهرة/ الناشر شمس للنشر والتوزيع عام 2008 "سيراميك" صدر في القاهرة عن مؤسسة الكلمة عام 2010"ذكورة المنافي" صدر في سورية/ اللاذقية عن دار الحوار للنشر والت ......
#اللجوء
#نصوص
#القاصّة
#السورية
#أمان
#السيد
#مجموعتها
#القصصية
#نزلاء
#المنام)
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674767
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيدفي مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)"الكتابة حالة إنسانية تشعر بها دون أن توزّع صراخك على جيرانك" عبارة منسوبة لكاتب سعودي هو ( عبده الخال), أوردتها إحدى المجموعات الأدبية على الفيسبوك كإستبيان للرأي, هل توافقه أم تخالفه الرأي؟! وقفت عند الجملة مستغربة! كيف يمكن للأدب أن يكون منعزلًا ومتضائلًا إلى الحد الذي يبقيه حالة إنسانية لا تتجاوز عتبة الشعور! كيف لا يكون صرخة مصيرها أن يتردد صداها ولو في الخلاء؟! إن كان القلم سلاحًا كيف لا يُسمَع رصاصه؟! وإن لم يكن فلماذا يُلاحَق بعض من يحملونه؟! كيف تكون الكتابة صوتًا صامتًا وفيها آهات المعذّبين, ونواح الثكالى, وآلام المذبوحين, وكوابيس المحكومين, وغربة اللاجئين, وذعر الأطفال, في أوطان توحّش فيها الموت باطشًا بحياة من فيها؟! وهل يستطيع الكاتب أن يكتب ذلك كتابة صامتة؟! على الأقل الكاتبة السورية أمان السيد لم تستطع أن تكتب هاته الكتابة الصامتة. السيرة الذاتية للكاتبة: أمان السيدسورية الوطن، مقيمة في أستراليا.أستاذة لغة عربية، قاصة، وشاعرة، وصحافية.من أعمالها: تدريس اللغة العربية بين سورية، والإمارات، وأستراليا خلال مسيرة حياتها المهنية.حاصلة على دبلوم في التأهيل التربوي من جامعة دمشق عام 1982، وإجازة في اللغة العربية من جامعة تشرين في اللاذقية عام 1980.سبق لها أن عملت في إعداد وتقديم برنامج في إذاعة " صوت الوطن العربي الكبير" في ليبيا بين عامي 1983- 1984.عضو في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.تتنوّع كتاباتها بين المقالات، والدراسات الأدبية، والشعر، والقصص القصيرة، وهي تنشر في المجلات، والصحف العربية، والإماراتية، والأسترالية، والمواقع الألكترونية المختلفة، منها: دبي الثقافية، والصّدى، وجريدة الرؤية، والخليج، والاتحاد في دولة الإمارات، والتلغراف، والمستقبل في أستراليا.في أثناء إقامتها في الإمارات العربية المتحدة خصّص لها عمود في جريدة "الرؤية" في دبي حمل عنوان " نوافذ بحرية". لها أكثر من حوار أدبي، ولقاء تلفزيوني، وإذاعي ما بين المجلات العربية، والقنوات الفضائية في الإمارات، وإذاعة مونت كارلو في فرنسا. شاركت، وتشارك في الملتقيات الثقافية والأدبية ما بين الإمارات وأستراليا.تصنف حتى اليوم أول أديبة سورية تقيم أمسية شعرية في أستراليا، وكان مقرّها قاعة بلدية "كانتبيري/ لاكمبا" في سيدني عام 2016 وقد حملت الأمسية عنوان" غابات الفرلق" رتلت فيها الأديبة قصائد لوطنها المنكوب، ولمدينتها الساحلية. فازت بالمركز الأول عن قصتها "عيون تنشد الأمان" كتقدير من مؤسسة "كلمة" في القاهرة، والقصة منشورة ضمن مجموعتها القصصية " ذكورة المنافي". كرّمت بدرع تقدري" كأفضل أديبة وقاصة سورية لعام 2010" ضمن مسابقة أقامتها مؤسسة "كلمة" في القاهرة، حملت عنوان "جائزة نجيب محفوظ للقصة القصيرة"، كما ذكر اسم الكاتبة ضمن ديوان خاص يحمل آثار عدد من المبدعين العرب المشاركين.كرّمت عن " دائرة الثقافة والإعلام" في الشارقة ضمن إصدارات "كتاب الرافد" عن مؤلفها السردي"أبعد من القيامة".كرمت عن جريدة "الرؤية" في دبي ضمن حشد كبير عن مقالتها الأولى التي نشرت في الجريدة، والتي حملت عنوان " نمنمات إنسانية".إصداراتها في السرد:" قدري أن أولد أنثى" صدر عن في القاهرة/ الناشر شمس للنشر والتوزيع عام 2008 "سيراميك" صدر في القاهرة عن مؤسسة الكلمة عام 2010"ذكورة المنافي" صدر في سورية/ اللاذقية عن دار الحوار للنشر والت ......
#اللجوء
#نصوص
#القاصّة
#السورية
#أمان
#السيد
#مجموعتها
#القصصية
#نزلاء
#المنام)
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674767
الحوار المتمدن
عبير خالد يحيي - أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيد في مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)
رانية مرجية : التربوية الدكتورة لمى عادل صلاح في مجموعتها القصصية الأولى داخل جدران المدرسة تفوقت وبقوة بفضح الانتهاكات التربوية من قبل الكيان الصهيوني بحق المنظومة التربوية الفلسطينية.
#الحوار_المتمدن
#رانية_مرجية أصدرت التربوية الدكتورة لمى عادل صلاح ابنة جنين الصمود مجموعتها القصصية الأولى داخل جدران المدرسة التي أهدته الى كل من منحها ذات فرصة ليكون بطلاً في قصة، من هنا نفهم ان ابطالها حقيقيين من لحم ودم ومشاعر وينشدون الحياة بكرامة وحرية وعنفوان. تفوقت الدكتورة لمى صلاح في اختيار عنوان مجموعتها الأولى؛ فكافة القصص مترابطة جميعها حدثت داخل جدران المدرسة، وكأي فلسطينية حرة تهمها فلسطين وقضية الانسان أولاً وكرامته فهي تطمح ان يكون لدينا مدارس فلسطينية قلباً وقالباً مدارس تحترم إنسانية الانسان، ولن يحدث هذا طبعاً لطالما فلسطين العزيزة تعاني اشد معاناة من الانتهاكات التربوية من قبل الكيان الصهيوني بحق المنظومة التربوية الفلسطينية؛ ففي قصة " في فلسطين ... أطفال لكن ابطال" رأينا كيف قام جنود الاحتلال باعتقال باسل ابن الثانية عشر الذي لطالما حلم في معانقة والده الأسير الأمني البطل، وكيف تعاملوا معه بوحشية شديدة، ونكلوا به ليعترف على أصدقائه الذين كانوا معه ولم يكترث بل واجه بكل قوة وإصرار ولم يذرف أي دمعة، ومع كل ضربة كان يزداد قوةَ، ويتخيل انه بحضن والده وانه سيلتقي به مفضلاً الموت بكرامة؛ فهو لن يشي على أبناء صفه في نضالهم الشرعي ضد الاحتلال فهو قائد حقيقي لهم. فلا خير في عيش الذليل فإنه يضني بصاحبه ويغم البال، الشهادة في ميادين الوغى هي مذهب لمن ابتغى، استقلال وضع ضميره فوق كل اعتبار واختار السجن فلبس زنزانته ثلاث اشهر ورد صفحة 34 الفقرة " أدخل باسل الى السجن بعد ان تم استبدال ثيابه العادية بثياب سجين تحمل رقماً متسلسلاً على ظهره لينضم بعدها الى قائمة الاسرى الابطال في سجون الاحتلال ويعيش باسل تجربة والده الذي يحبه وعلى خطاه مشى وبالعهد له وفى ورغم عدم التقائهم بالسجن الا ان باسلا تنفس في كل مكان زاوية ابيه وفي قلبه تنامى حب الوطن أشجاراً تُلقي ثماراً وتتفتح زهوراً ببسمة ما فارقت شفاهه ثانية" . ان الدكتورة لمى صلاح بعفويتها وشفافيتها منحتنا ان ندخل الى عالم ابطالها بلغة سلسة مترابطة عميقة لنعيش القضايا بحذافيرها لنتعلم ونأخذ العبر ونتطور في نمط تفكيرنا ونتشبث اكثر بالقيم الإنسانية والعدالة الغائبة ففي كتابها هذا تطرقت بكل جراءة وشفافية لكافة المواضيع التربوية من انتهاكات وجرائم إنسانية وتفكك اسري، وسلطت الضوء على المنتفعين والفاسدين الذين يستغلون مناصبهم لمصالحهم الشخصية لتصرخ صرختها وهي صرخة كل انسان نظيف لقد آن الأوان ليكون لدينا مدارس فلسطينية قلباً وقالباً وان نعتني بكل فئات المجتمع ولا سيما قضايا الامراض العضوية النفسية المتعلقة باضطرابات الدماغ والمؤثرة على السلوكيات ظاهرها وباطنها. يتضمن الكتاب احد عشرة قصة وكلها مميزة لأنها غاصت في النفس البشرية وجاءت ب190 صفحة من الحجم المتوسط. طوبي لنا بالمبدعة الفلسطينية لمى صلاح التي اجادت وتفوقت في الكتابة عما يحدث داخل جدران المدرسة بطريقة تربوية مبتكره وابداعيه، ونشرت كافة الغسيل الأسود لأن يهمها ان يرتدي الجميع رداءً انظف، طوبي لنا ولها لأننا امام نصوص مبتكرة حديثة من حيث الشكل والمضمون، بما فيه من سلاسة ووضوح وجمالية تجعلنا نعيد نمط تفكيرنا على ضوء مكونات الانسان الفلسطيني الذي يواجه كافة التحديات على كافة الأصعدة، طوبى لمن يستطع ان يحيي أدب المقاومة من جديد، وليس فقط مقاومة الاحتلال بل الفساد أيضاً وتدني الأخلاق، والمحسوبيات لأن القصص ذات بعد وعمق انساني وفكر تربوي راقي، تلامس شفاف القلب والروح، ويصفق لها الذهن قبل القلب. فدعونا نشجع الإصدارات الجيدة التي تحترم عقل القراء، وندعم مبدعينا الكتاب من يع ......
#التربوية
#الدكتورة
#عادل
#صلاح
#مجموعتها
#القصصية
#الأولى
#داخل
#جدران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676890
#الحوار_المتمدن
#رانية_مرجية أصدرت التربوية الدكتورة لمى عادل صلاح ابنة جنين الصمود مجموعتها القصصية الأولى داخل جدران المدرسة التي أهدته الى كل من منحها ذات فرصة ليكون بطلاً في قصة، من هنا نفهم ان ابطالها حقيقيين من لحم ودم ومشاعر وينشدون الحياة بكرامة وحرية وعنفوان. تفوقت الدكتورة لمى صلاح في اختيار عنوان مجموعتها الأولى؛ فكافة القصص مترابطة جميعها حدثت داخل جدران المدرسة، وكأي فلسطينية حرة تهمها فلسطين وقضية الانسان أولاً وكرامته فهي تطمح ان يكون لدينا مدارس فلسطينية قلباً وقالباً مدارس تحترم إنسانية الانسان، ولن يحدث هذا طبعاً لطالما فلسطين العزيزة تعاني اشد معاناة من الانتهاكات التربوية من قبل الكيان الصهيوني بحق المنظومة التربوية الفلسطينية؛ ففي قصة " في فلسطين ... أطفال لكن ابطال" رأينا كيف قام جنود الاحتلال باعتقال باسل ابن الثانية عشر الذي لطالما حلم في معانقة والده الأسير الأمني البطل، وكيف تعاملوا معه بوحشية شديدة، ونكلوا به ليعترف على أصدقائه الذين كانوا معه ولم يكترث بل واجه بكل قوة وإصرار ولم يذرف أي دمعة، ومع كل ضربة كان يزداد قوةَ، ويتخيل انه بحضن والده وانه سيلتقي به مفضلاً الموت بكرامة؛ فهو لن يشي على أبناء صفه في نضالهم الشرعي ضد الاحتلال فهو قائد حقيقي لهم. فلا خير في عيش الذليل فإنه يضني بصاحبه ويغم البال، الشهادة في ميادين الوغى هي مذهب لمن ابتغى، استقلال وضع ضميره فوق كل اعتبار واختار السجن فلبس زنزانته ثلاث اشهر ورد صفحة 34 الفقرة " أدخل باسل الى السجن بعد ان تم استبدال ثيابه العادية بثياب سجين تحمل رقماً متسلسلاً على ظهره لينضم بعدها الى قائمة الاسرى الابطال في سجون الاحتلال ويعيش باسل تجربة والده الذي يحبه وعلى خطاه مشى وبالعهد له وفى ورغم عدم التقائهم بالسجن الا ان باسلا تنفس في كل مكان زاوية ابيه وفي قلبه تنامى حب الوطن أشجاراً تُلقي ثماراً وتتفتح زهوراً ببسمة ما فارقت شفاهه ثانية" . ان الدكتورة لمى صلاح بعفويتها وشفافيتها منحتنا ان ندخل الى عالم ابطالها بلغة سلسة مترابطة عميقة لنعيش القضايا بحذافيرها لنتعلم ونأخذ العبر ونتطور في نمط تفكيرنا ونتشبث اكثر بالقيم الإنسانية والعدالة الغائبة ففي كتابها هذا تطرقت بكل جراءة وشفافية لكافة المواضيع التربوية من انتهاكات وجرائم إنسانية وتفكك اسري، وسلطت الضوء على المنتفعين والفاسدين الذين يستغلون مناصبهم لمصالحهم الشخصية لتصرخ صرختها وهي صرخة كل انسان نظيف لقد آن الأوان ليكون لدينا مدارس فلسطينية قلباً وقالباً وان نعتني بكل فئات المجتمع ولا سيما قضايا الامراض العضوية النفسية المتعلقة باضطرابات الدماغ والمؤثرة على السلوكيات ظاهرها وباطنها. يتضمن الكتاب احد عشرة قصة وكلها مميزة لأنها غاصت في النفس البشرية وجاءت ب190 صفحة من الحجم المتوسط. طوبي لنا بالمبدعة الفلسطينية لمى صلاح التي اجادت وتفوقت في الكتابة عما يحدث داخل جدران المدرسة بطريقة تربوية مبتكره وابداعيه، ونشرت كافة الغسيل الأسود لأن يهمها ان يرتدي الجميع رداءً انظف، طوبي لنا ولها لأننا امام نصوص مبتكرة حديثة من حيث الشكل والمضمون، بما فيه من سلاسة ووضوح وجمالية تجعلنا نعيد نمط تفكيرنا على ضوء مكونات الانسان الفلسطيني الذي يواجه كافة التحديات على كافة الأصعدة، طوبى لمن يستطع ان يحيي أدب المقاومة من جديد، وليس فقط مقاومة الاحتلال بل الفساد أيضاً وتدني الأخلاق، والمحسوبيات لأن القصص ذات بعد وعمق انساني وفكر تربوي راقي، تلامس شفاف القلب والروح، ويصفق لها الذهن قبل القلب. فدعونا نشجع الإصدارات الجيدة التي تحترم عقل القراء، وندعم مبدعينا الكتاب من يع ......
#التربوية
#الدكتورة
#عادل
#صلاح
#مجموعتها
#القصصية
#الأولى
#داخل
#جدران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676890
الحوار المتمدن
رانية مرجية - التربوية الدكتورة لمى عادل صلاح في مجموعتها القصصية الأولى داخل جدران المدرسة تفوقت وبقوة بفضح الانتهاكات التربوية…
سمرقند الجابري : الشاعرة العراقية -الاء عادل- في مجموعتها الاولى
#الحوار_المتمدن
#سمرقند_الجابري هناك من يهتم لرؤية هذا العالم بطريقة اعمق، يغورفي التفاصيل؛ ليكسبها ما يليق بلحظة الاقتناص، هذا ما فعلته الشاعرة العراقية "الاء عادل" فلم تفلت من يد مهارتها الشعرية تلك التفاصيل التي نفكر بها كثيرا، لكننا لا نكتب عنها، لذا اوكلنا لها مهمة لمّ شتات افكارنا، لتحيلها الى نصوص زاخرة بالاحساس النابض، من خلال ما تلهو به وهو لديها، لتصبح بعد ذلك مجموعة شعرية ثرة بين ايدينا.شهدت منصة مقهى (قهوة وكتاب) في بغداد – الكرادة داخل، عصر الجمعة الموافق الرابع من شباط 2022الاحتفاء بالشاعرة "الاء عادل" بمناسبة صدور مجموعتها الشعرية الاولى (ألهو بما ليس لديّ) الصادرة عن دار ابجد- العراق2022 التي جاءت بخمس وخمسين قصيدة نثرية، لامرأة كثيرة التفاصيل، متوهجة العاطفة.حضرت الامسية عائلة الشاعرة، وجمع من المثقفين العراقيين، وكانت بادارة الناقد "زين حسين" .لعلها الجلسة الاولى من نوعها التي رأيت فيها شاعرة تفضل ان تحتفي مع صديقاتها لانها أسندت لهن دورا في القاء قصائدها على المنصة، وهكذا قرأت مع المحتفى بها كل من الشاعرة " نور درويش"و الشاعرة " سمرقند الجابري".كانت هناك قصيدة في المجموعة تخص "تحرير الاسدي" زوج الشاعرة الاء، وعندما دُعِي الى المنصة لقراءتها ، بادر للقول وهو يمسك بالمجموعة مبتسما:- "لأن آلاء مثل ابنتي ...."فغامت عيونه بالدموع، ونزل عن المنصة، لتقرأ هي القصيدة، ولم يتوانى (آسر- ثلاث سنوات) ابن المحتفى بها الذي لم يبلغ من العمر ثلاث سنوات للقفز الى حضنها وهي على المنصة، فاذا بها تكمل القصيدة وهو يجلس متربعا مطلقا للعبته الالكتورنية العنان وهي تصدر اصواتا الكترونية يبتسم لها الجميع.احببت منشورا للشاعرة من خلال صفحتها في الفيس بوك، معلنة ان ابنها البكر (تيم- 9 سنوات) ينوي اصدار كتاب من تأليفه عندما يكبر، لتأثره بكل تلك البهجة التي التي احاطت بوالدته.الاء عادل:- مواليد بغداد 1989- حاصلة على شهادة الماجستير - جامعة بغداد - كلية فنون الجميلة - قسم التصميم.- عملت في الصحافة والتنسيق الثقافي.-محاضرة في كلية الفنون التطبيقية سابقاً.(Flash back) أفتحُ النافذةَ .تتلقاني سِتارةُ جارتي الأرملةِبلونِها الأحمرِ الكئيبأفتحُ بابَ الشرفةِ ..تدخلُ عشرُ أشجارٍضاجةً بالخشبِ غيرِ المتحيزِليكونَ سريرا ..أو تابوتاأسحبُ بابَ البيتِ ..تقفزُ القطةُ النفعيةُالتي لا تفهمُ أنني لستُ امرأةً عاديةً .....كما يراني البقّالُأبحثُ عن الهواءِ لأزهرَ ......ولو تعودُ بنا الصحةُإلى حيثُ ذاكرةٌ تتسلى بأسماءِ الكتبِحينما كانَ الوقوفُ الطويلُ ممكنًاسأتظاهرُ بأني فتحتُ النافذةَووجدتُ الشجرةَ تلوّحُ للعصفورِأو ربما من السهلِ أن أتخيلَأن لا خضارَ على هذا الكوكبِوبأني سأخترعُ يوما ما الغابةَككل مشاريعي المؤجلةاو فليقنعْ احدُكم الخلايا في الأعلى أن كلّ هذه الحياةِ flash backتحتجُّ بها الملائكةُ .....كي يوقفَ... صنعَ ذلكَ الكائنِ. (شظايا) تفتحُ البابَ وتدخلُ .....وأظنّكَ عشرين مجرةًمُربكٌ حضورُك ..مثلَ مرضِ أمي للمرةِ الثانيةِمثلَ سنِّ أبي الذي سقطَ سئِماحضورُك يفقدني الصلابةَفمنذُ فتحتَ البابَ ...وجلستُ أمامَ حدقتيوانا أسيرُ كالشظايا .....بكلِّ اتجاه. (حكمة)سأهبُهم الظلَّ والغموضَدفَّ أطفالي ومرحَهموالستارَ الأخيرَ الفاصلَ بيني ....وبينَ جهنّمَسأهبُهم النافذةَ والأملَالأبوابَ..... وطرقاتِ القادمينَ ......
#الشاعرة
#العراقية
#-الاء
#عادل-
#مجموعتها
#الاولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748965
#الحوار_المتمدن
#سمرقند_الجابري هناك من يهتم لرؤية هذا العالم بطريقة اعمق، يغورفي التفاصيل؛ ليكسبها ما يليق بلحظة الاقتناص، هذا ما فعلته الشاعرة العراقية "الاء عادل" فلم تفلت من يد مهارتها الشعرية تلك التفاصيل التي نفكر بها كثيرا، لكننا لا نكتب عنها، لذا اوكلنا لها مهمة لمّ شتات افكارنا، لتحيلها الى نصوص زاخرة بالاحساس النابض، من خلال ما تلهو به وهو لديها، لتصبح بعد ذلك مجموعة شعرية ثرة بين ايدينا.شهدت منصة مقهى (قهوة وكتاب) في بغداد – الكرادة داخل، عصر الجمعة الموافق الرابع من شباط 2022الاحتفاء بالشاعرة "الاء عادل" بمناسبة صدور مجموعتها الشعرية الاولى (ألهو بما ليس لديّ) الصادرة عن دار ابجد- العراق2022 التي جاءت بخمس وخمسين قصيدة نثرية، لامرأة كثيرة التفاصيل، متوهجة العاطفة.حضرت الامسية عائلة الشاعرة، وجمع من المثقفين العراقيين، وكانت بادارة الناقد "زين حسين" .لعلها الجلسة الاولى من نوعها التي رأيت فيها شاعرة تفضل ان تحتفي مع صديقاتها لانها أسندت لهن دورا في القاء قصائدها على المنصة، وهكذا قرأت مع المحتفى بها كل من الشاعرة " نور درويش"و الشاعرة " سمرقند الجابري".كانت هناك قصيدة في المجموعة تخص "تحرير الاسدي" زوج الشاعرة الاء، وعندما دُعِي الى المنصة لقراءتها ، بادر للقول وهو يمسك بالمجموعة مبتسما:- "لأن آلاء مثل ابنتي ...."فغامت عيونه بالدموع، ونزل عن المنصة، لتقرأ هي القصيدة، ولم يتوانى (آسر- ثلاث سنوات) ابن المحتفى بها الذي لم يبلغ من العمر ثلاث سنوات للقفز الى حضنها وهي على المنصة، فاذا بها تكمل القصيدة وهو يجلس متربعا مطلقا للعبته الالكتورنية العنان وهي تصدر اصواتا الكترونية يبتسم لها الجميع.احببت منشورا للشاعرة من خلال صفحتها في الفيس بوك، معلنة ان ابنها البكر (تيم- 9 سنوات) ينوي اصدار كتاب من تأليفه عندما يكبر، لتأثره بكل تلك البهجة التي التي احاطت بوالدته.الاء عادل:- مواليد بغداد 1989- حاصلة على شهادة الماجستير - جامعة بغداد - كلية فنون الجميلة - قسم التصميم.- عملت في الصحافة والتنسيق الثقافي.-محاضرة في كلية الفنون التطبيقية سابقاً.(Flash back) أفتحُ النافذةَ .تتلقاني سِتارةُ جارتي الأرملةِبلونِها الأحمرِ الكئيبأفتحُ بابَ الشرفةِ ..تدخلُ عشرُ أشجارٍضاجةً بالخشبِ غيرِ المتحيزِليكونَ سريرا ..أو تابوتاأسحبُ بابَ البيتِ ..تقفزُ القطةُ النفعيةُالتي لا تفهمُ أنني لستُ امرأةً عاديةً .....كما يراني البقّالُأبحثُ عن الهواءِ لأزهرَ ......ولو تعودُ بنا الصحةُإلى حيثُ ذاكرةٌ تتسلى بأسماءِ الكتبِحينما كانَ الوقوفُ الطويلُ ممكنًاسأتظاهرُ بأني فتحتُ النافذةَووجدتُ الشجرةَ تلوّحُ للعصفورِأو ربما من السهلِ أن أتخيلَأن لا خضارَ على هذا الكوكبِوبأني سأخترعُ يوما ما الغابةَككل مشاريعي المؤجلةاو فليقنعْ احدُكم الخلايا في الأعلى أن كلّ هذه الحياةِ flash backتحتجُّ بها الملائكةُ .....كي يوقفَ... صنعَ ذلكَ الكائنِ. (شظايا) تفتحُ البابَ وتدخلُ .....وأظنّكَ عشرين مجرةًمُربكٌ حضورُك ..مثلَ مرضِ أمي للمرةِ الثانيةِمثلَ سنِّ أبي الذي سقطَ سئِماحضورُك يفقدني الصلابةَفمنذُ فتحتَ البابَ ...وجلستُ أمامَ حدقتيوانا أسيرُ كالشظايا .....بكلِّ اتجاه. (حكمة)سأهبُهم الظلَّ والغموضَدفَّ أطفالي ومرحَهموالستارَ الأخيرَ الفاصلَ بيني ....وبينَ جهنّمَسأهبُهم النافذةَ والأملَالأبوابَ..... وطرقاتِ القادمينَ ......
#الشاعرة
#العراقية
#-الاء
#عادل-
#مجموعتها
#الاولى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748965
الحوار المتمدن
سمرقند الجابري - الشاعرة العراقية -الاء عادل- في مجموعتها الاولى