الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : الواقع السياسي والمفهوم الوطني للاستقلال الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تتواصل الجهود الدبلوماسية الفلسطينية وبدعم اردني مصري لحشد الدعم العربي والدولي للقضية الفلسطينية من أجل انهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين وتجسيد قيام الدولة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وحل قضية اللاجئين وفق القرار 194، وإطلاق سراح الاسرى الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي .وفي هذا المجال لا بد من مضاعفة العمل والتنسيق العربي المشترك والتحرك العاجل للعمل على صعيد اللجنة الرباعية الدولية التي اجتمعت مؤخراً على مستوى المندوبين لدفع عملية السلام الى الامام وفق المرجعيات الدولية المعتمدة وقرارات الشرعية ومبادرة السلام العربية، وأهمية اتخاذ قرارات واضحة بشان ضرورة عقد المؤتمر الدولي للسلام لدفع عملية السلام الى الامام .وعلى المستوى الفلسطيني لا بد ايضا من القيادة الفلسطينية التحرك واتخاذ الخطوات المطلوبة ودعم المفهوم الوطني لإعلان الاستقلال الفلسطيني وتجسيد هذا الاعلان عمليا على ارض الواقع الذي شكل خلال العقود الثلاثة الماضية وجسد طموح الشعب الفلسطيني عبر مراحل النضال والكفاح والتحرر وليعبر مفهوم الاستقلال ويعني ترسخ الحقوق الوطنية في منظمات ومؤسسات المجتمع الدولي وتحولها إلى حقيقة سياسية في ظل الازمات الدولية وما الت اليه طبيعة الصراع العربي الاسرائيلي .فى هذا النطاق لابد من الفصائل الفلسطينية الاسراع بتحمل المسؤولية والعمل على تطبيق ما ورد في المرسوم الرئاسي وتنفيذه لإطلاق الحريات العامة وذلك من أجل تمهيد المناخ الملائم لإجراء الانتخابات بصورة شفافة وحرة ونزيهة وتكريس الحياة الديمقراطية في المشهد السياسي الفلسطيني في جميع محافظات الوطن والحفاظ على الارث الكفاحي والنضالي والسياسي للشعب الفلسطيني ودعم مفهوم الاستقلال الوطني وأهمية التزام جميع الأطراف بما تم التوصل إليه خلال جلسات الحوار على صعيد التفاهمات والإطار السياسي للانتخابات لنعكس صورة مشرفة امام العالم ولتعبر فلسطين الدولة عن نفسها ونهجها الديمقراطي .الواقع السياسي الحالي وتلك المرحلة التي تمر بها القضية الفلسطينية تمنح الشعب العربي الفلسطيني حقوقه الشرعية في تجسيد اعلان الدولة الفلسطينية والتي هي اليوم اهم حقيقة سياسية موجودة في العالم أكثر من أي وقت مضى، وربما تكون الدولة الفلسطينية كحقيقة سياسية أصبح وجودها راسخاً أكثر من دولة الاحتلال نفسها، ويجب ان تستمر الجهود الوطنية من اجل اعلان قيام الدولة وتجسيد هذا الاعلان عبر ضرورة اصدار جواز السفر الفلسطيني التابع لدولة فلسطين والشروع بصك العملة الفلسطينية ليتم تداولها فلسطينيا وأهمية تطوير المؤسسات الفلسطينية في اطار منظمة التحرير الفلسطينية التي تشكل الاطار الحقيقي والطبيعي للدولة الفلسطينية المستقلة .لقد فرضت الدبلوماسية الفلسطينية نفسها وعبرت عن واقع الشعب الفلسطيني وحقيقة الصراع القائم في الاراضي الفلسطينية المحتلة وساهمت في نقل صورة ما يجرى من ممارسات وعربدة يومية وعدوان ظالم يقوم بها جيش الاحتلال العسكري الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني لتساهم في تعزيز المواقف الدولية الداعمة للحقوق التاريخية للشعب العربي الفلسطيني وتعزيز الموقف الدولي وتزايد الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية.ويعكس تزايد الاعتراف الدولي بضرورة قيام الدولة الفلسطينية ويضع حد لهذه الاحتلال العنصري وإرهاب حكومته المنظم والاعتداء على الحقوق الفلسطينية وسياسة الاحتلال القائمة على اقامة المستوطنات وعدم اعترافها بالدولة الفلسطينية، وتكمن اهمية اعتراف المنظومة الدولية باستقلال الدولة الفلسطينية كو ......
#الواقع
#السياسي
#والمفهوم
#الوطني
#للاستقلال
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710720
عبدالله تركماني : أي معنى للاستقلال السوري اليوم؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني تمر الذكرى السادسة والسبعين للاستقلال الوطني الأول لسورية في الوقت الذي يوجد فيه أكثر من مليون شهيد، وأكثر من 5 مليون نازح داخل البلاد وما يتجاوز 6 ملايين لاجئ ومشرد خارج سورية، وأكثر من مليون معاق، وحوالي مليوني طفل خارج عملية التمدرس. وإذا كان من الصعب أن نجري حساباً لوقائع وتطورات الحراك الشعبي السوري الذي انطلق في آذار 2011، والذي كانت مآلاته لا تتناسب مع حجم التضحيات، لأنّ فيه الكثير من التعرجات والتعقيدات وخطايا من تنطح لقيادته، فإنّ ما يميّز اللحظة الراهنة، مع انكشاف الإجرام الروسي في أوكرانيا ومقارنته بإجرام النظام السوري وحلفائه الروس والإيرانيين، هو الحراك الشعبي السوري الذي يمكن أن يبلور البديل الوطني الديمقراطي بالتلازم مع النضال الإنساني العام، الممكن والضروري، نحو الاستقلال الثاني لسورية. فالثابت أنّ حراكاً إنسانياً رائعاً جرى بحجم كبير وتضحيات كبيرة، ويتجه نحو مواطن سوري جديد، ووعي سوري جديد، بما ينطوي عليه ذلك من تألق للوطنية السورية الجامعة ذات العمق الإنساني. لقد جاء الحراك من وعي تشكّل في مكان عميق من العقل والوجدان الشعبيين، وهو مكان لم يعد قادراً على تحمّل أو فهم دواعي استمرار الاستبداد المستفحل منذ أكثر من خمسة عقود. كما أنه يحمل ميزة إضافية، بعد أن كُشفت حالة التزييف التي كانت تكتسب بها سلطة الاستبداد شرعية مزوّرة، وفضائح قيادات المعارضة الرسمية.لقد بدأت تتشكل قيادات جديدة شابة قادرة على استيعاب معطيات التحول العالمي نحو الديمقراطية، وتمسك بزمام الأمور وتتحكم بحركتها حسب المتغيّرات، رغم وجود حالات تشويش فردية. واكتسبت هذه القيادات الخبرة اللازمة، في سياق عملها وتراكم خبراتها، بالاحتكاك مع المخضرمين من المعارضين السياسيين والمثقفين ونشطاء المجتمع المدني السوري، فأنجزت أعمالاً مشهودة في السنوات الأخيرة. وهي تعرف أنّ هذا الليل السوري الطويل لن ينجلي بسرعة، وأنّ أمامها مهمات شاقة وتضحيات كبرى، لكنها تعرف أيضاً أنّ لا عودة إلى الوراء، وأنّ لا خيار أمامها سوى مواجهة ظلام هذا الليل الطويل بالتحدي والتفاؤل.إنّ الحالة السورية، التي دفعت الشعب السوري للحراك الثوري، مزمنة عمرها أكثر من خمسين سنة، وهي أزمة تطال كل نواحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية. والشعب السوري قرر تصفية الحساب مع مسببيها، من خلال الانتقال بسورية من حال الاستبداد والدولة الأمنية إلى حال الحرية والدولة التعددية الديمقراطية عبر حوار جاد ومسؤول، تتمثل فيه جميع مكوّنات الشعب السوري والأطراف السياسية وقوى المجتمع المدني وممثلي الشباب الثائر. وإذ نتحدث اليوم عن هذا الحراك فلا بدَّ لنا من أن نرى بأنّ العفوية كانت طابعه الطاغي، وما أن سلك طريقه وكوَّن جمهوره حتى بدأ الوعي المطابق لحاجات التقدم يحتل – تدريجياً - مكان العفوية لدى أقسام واسعة من جمهوره. ويبقى هذا الحراك هو الفاعل الأساسي في سورية اليوم وهو أيضاً الصانع لقيم جديدة على طريق الاستقلال الثاني: الحرية والكرامة والمساواة والعدالة، ولشرعية جديدة قائمة على المواطنة. ففي سورية الجديدة لن تكون مصادرة حرية الرأي مقبولة، ولن يكون سجن صاحب الرأي ممكناً بلا مقاومة، ولن يكون انتهاك حقوق الإنسان مقبولاً، ولن يكون السكوت عن الفساد والتسلط أمراً طبيعياً. وفي سورية الجديدة لن يقبل الناس بعدم المشاركة، بل سيتصرفون انطلاقاً من حقهم الطبيعي في الكرامة والعدالة والمساواة التامة في وطنهم. لن تكون سورية بعد اليوم مزرعة لأحد، كما كانت لعقود طويلة، وإنما وطن الحرية والكرامة لجميع أبنائها. ......
#معنى
#للاستقلال
#السوري
#اليوم؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753200