عادل رضا : قراءة اولية لأنتخابات الكويت
#الحوار_المتمدن
#عادل_رضا الكويتيين قالوا كلمتهم وارسلوا الرسالة من خلال تصويتهم للبرلمان الجديد وفي تحليل الواقع السياسي الكويتي الحالي هناك كلام كثير ولكن بجزئية الاعلام نقول:الاعلام مسئولية وهو انطلاقة لصناعة رأي محترم من هنا او نشر انحرافات من هناك او الترويج لما يمثل خطر على الفرد والمجتمع لذلك اهميته مضاعفة. فالأعلام سلاح ذو حدين ، وما كان يتم طرحه في وسائل الإعلام قبل نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة من استخدام التقسيمات الاجتماعية من أصول او انتماءات عائلية او ارتباطات دينية وراثية كأساس للتصويت والترشح كان يشكل انحرافا واضحا عن المسئولية الاعلامية المطلوبة وفي بلدان اخرى طرح مثل ذلك يتم اعتباره جناية وضرب للسلم الاهلي. هذا الانحراف الاعلامي رد عليه الشعب الكويتي واسقطه من خلال تصويته "الوطني" الاخير والذي تجاوز كل هذه الانحرافات الاعلامية وشذوذ كلام شخص من هنا او ادعاءات فرد من هناك على انهم يقرأون الساحة السياسية او يحللونها من باب ادعاء السيطرة والمعرفة!؟ وللأسف الشديد هناك من لا يخجل من عمل أي شيء من أجل المال وايضا هناك من يعيش عقدة الكراهية والرغبة في نشر التفرقة والفتنة لعقد شخصية او حالة من الشر الذاتية لذلك قلنا عن هذا الكلام التقسيمي انه انحراف وشذوذ اعلامي. ومن الخطأ نقل مثل هذا الكلام المنحرف الى منابر الاعلام والشعب الكويتي رد عليهم وقال كلمته واخرس كل هذه الترهات ونتائج التصويت شاهدة والارقام لا تكذب ولا تتجمل. من هنا يجب المطالبة التجريم القانوني لمثل هذا الكلام لما يمثله من اضرار على السلم الاجتماعي والاهلي.وهذه مسئولية الحكومة والبرلمان الجديد حيث العمل المؤسسي امر مطلوب وحيوي ويجب تفعيله بالواقع الكويتي ولله الحمد انطلاقة الكويت من خلال حالة دستورية عزز تلك المسألة. اذن من المؤسسة والعمل الجماعي والتجديد والابتعاد عن الشخصانية علينا الانطلاق في أولوياتنا كدولة ومجتمع وأفراد.الصراع ضمن اللعبة القانونية وفي داخل المؤسسة هو امر ايجابي وان كانت هناك اثارة اعلامية من هنا او تصريحات ساخنة من هناك فالمسألة ضمن القانون والتناقضات يتم حلها ضمن المؤسسة. يبقي العمل الجماعي هو الركيزة وتعزيز مبدأ "الوظيفة العامة" بعيدا عن الشخصانية واسقاط الاشخاص لذواتهم وليس ادائهم المهني بل ان التغيير يجب ان ينطلق من باب مختلف وهو ان التبديل هو من سنن الحياة وقوانينها وكذلك من عيوب الديمقراطية هي "تكلس" الاشخاص بهذا الموقع او في ذلك المنصب مما يلغي قانون التدافع اذا صح التعبير الذي يصنع الحوار ويخلق رؤى جديدة ونظرة مختلفة وهذا الامر من سمات المجتمعات الحضارية وهو التجديد والتجدد على العكس من المجتمعات المتخلفة حيث يتوقف التغيير وتصبح الرغبة العامة ان يبقى الحال على ما هو عليه ضمن عقلية تخاف من اي اختلاف او تهرب عن ما هو غير معتاد. ......
#قراءة
#اولية
#لأنتخابات
#الكويت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702881
#الحوار_المتمدن
#عادل_رضا الكويتيين قالوا كلمتهم وارسلوا الرسالة من خلال تصويتهم للبرلمان الجديد وفي تحليل الواقع السياسي الكويتي الحالي هناك كلام كثير ولكن بجزئية الاعلام نقول:الاعلام مسئولية وهو انطلاقة لصناعة رأي محترم من هنا او نشر انحرافات من هناك او الترويج لما يمثل خطر على الفرد والمجتمع لذلك اهميته مضاعفة. فالأعلام سلاح ذو حدين ، وما كان يتم طرحه في وسائل الإعلام قبل نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة من استخدام التقسيمات الاجتماعية من أصول او انتماءات عائلية او ارتباطات دينية وراثية كأساس للتصويت والترشح كان يشكل انحرافا واضحا عن المسئولية الاعلامية المطلوبة وفي بلدان اخرى طرح مثل ذلك يتم اعتباره جناية وضرب للسلم الاهلي. هذا الانحراف الاعلامي رد عليه الشعب الكويتي واسقطه من خلال تصويته "الوطني" الاخير والذي تجاوز كل هذه الانحرافات الاعلامية وشذوذ كلام شخص من هنا او ادعاءات فرد من هناك على انهم يقرأون الساحة السياسية او يحللونها من باب ادعاء السيطرة والمعرفة!؟ وللأسف الشديد هناك من لا يخجل من عمل أي شيء من أجل المال وايضا هناك من يعيش عقدة الكراهية والرغبة في نشر التفرقة والفتنة لعقد شخصية او حالة من الشر الذاتية لذلك قلنا عن هذا الكلام التقسيمي انه انحراف وشذوذ اعلامي. ومن الخطأ نقل مثل هذا الكلام المنحرف الى منابر الاعلام والشعب الكويتي رد عليهم وقال كلمته واخرس كل هذه الترهات ونتائج التصويت شاهدة والارقام لا تكذب ولا تتجمل. من هنا يجب المطالبة التجريم القانوني لمثل هذا الكلام لما يمثله من اضرار على السلم الاجتماعي والاهلي.وهذه مسئولية الحكومة والبرلمان الجديد حيث العمل المؤسسي امر مطلوب وحيوي ويجب تفعيله بالواقع الكويتي ولله الحمد انطلاقة الكويت من خلال حالة دستورية عزز تلك المسألة. اذن من المؤسسة والعمل الجماعي والتجديد والابتعاد عن الشخصانية علينا الانطلاق في أولوياتنا كدولة ومجتمع وأفراد.الصراع ضمن اللعبة القانونية وفي داخل المؤسسة هو امر ايجابي وان كانت هناك اثارة اعلامية من هنا او تصريحات ساخنة من هناك فالمسألة ضمن القانون والتناقضات يتم حلها ضمن المؤسسة. يبقي العمل الجماعي هو الركيزة وتعزيز مبدأ "الوظيفة العامة" بعيدا عن الشخصانية واسقاط الاشخاص لذواتهم وليس ادائهم المهني بل ان التغيير يجب ان ينطلق من باب مختلف وهو ان التبديل هو من سنن الحياة وقوانينها وكذلك من عيوب الديمقراطية هي "تكلس" الاشخاص بهذا الموقع او في ذلك المنصب مما يلغي قانون التدافع اذا صح التعبير الذي يصنع الحوار ويخلق رؤى جديدة ونظرة مختلفة وهذا الامر من سمات المجتمعات الحضارية وهو التجديد والتجدد على العكس من المجتمعات المتخلفة حيث يتوقف التغيير وتصبح الرغبة العامة ان يبقى الحال على ما هو عليه ضمن عقلية تخاف من اي اختلاف او تهرب عن ما هو غير معتاد. ......
#قراءة
#اولية
#لأنتخابات
#الكويت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702881
الحوار المتمدن
عادل رضا - قراءة اولية لأنتخابات الكويت
احمد حامد قادر : دعوات لأنتخابات حرة و نزيهة
#الحوار_المتمدن
#احمد_حامد_قادر ان المواطن المتتبع للاجراءات الجارية بشأن انتخاب المجلس الوطني العراقي في تشرين الاول القادم يسمع يوميا و مرات عديدة دعوات صادرة من الجهة او تلك الكتلة السياسية لأجراء انتخابات حرة و نزيهة. وصولا الى شخص رئيس الجمهورية الذي أكد بدوره على ضرورة توفير الاجواء الضرورية لاشتراك الجميع المواطنين في العملية الانتخابية و كذلك لمن يجد في نفسه القابلية للترشح لعضوية البرلمان.ترى ما هي الاسباب الحقيقية لهذا الالحاح و التأكيد و تكرار تلك الدعوات؟أعتقد ان أصل الاسباب هو انه لم يجر أية انتخابات حرة و نزيهة منذ ما بعد اسقاط نظام البعث الصدامي! و السبب الثاني هو الشكوك الواقعية التي تراود أفكار المواطنين بأنه سوف لن تكون الانتخابات المقبلة نزيهة و حرة. و ذلك لأن :ـاولا: ان القوى المتنفذة في البرلمان و السلطة الحالية سوف تبذل قصارى جهودها و باساليب متنوعة و جديدة ليس فقط لضمان صيانة سيطرتها المذكورة فقط بل لآجل الحصول على مكاسب جديدة تضمن لها سيطرة و سلطة أقوى.ثانيا: لأنه لا توجد في الساحة السياسية قوة موحدة معارضة تقود الجماهير المنتفضة منذ تشرين الاول من عام 2019 و الى يومنا هذا! لمنافسة القوى المتنفذة المذكورة اعلاه لتكسب لها في البرلمان القادم المقاعد من شأنها اجراء تغييرات من صالح الجماهير المهضومة حقوقها.ثالثا: ان الصراع الامريكي الايراني الذي تركز حدته في العراق أخيرا و الذي يفرض على كلتا الدولتين أن تلعب دورها في الاتيان بـ ( برلمان) يضمن لها البقاء و ضمان مصالحها في العراق و في المنطقة فحسب بل للأجل وضع حد لنفوذ و سيطرة الطرف الاخر و على حساب مصلحة الشعب العراقي.رابعا: ان القوى المتنفذة تعمل ماستطاع الى اختراق جبهة القوى المعارضة (ان صح التعبير) و تفريغها و اضعافها. وأعتقد أنها بدأت بعملها هذا منذ ان اعلن موعد اجراء الانتخابات. أضافة الى تكوين كيانات سياسية جديدة بغية اتنزاع عدد من المقاعد.على هذا الاساس يمكن ان نقول بأنه توجد الآن في الساحة السياسية في العراق قوتان رئيسيتان:ـالاولى: قوى الجماهير المغلوبة على امرها. وهي غير منظمة و مهيأة كما يجب و ليست لها قيادة موحدة عليه فلن تكسب المعركة. بل انها لن تحصل على المقاعد التي تؤثر على ميزان القوى في البرلمان.اما القوة الاساسية الثانية, هي القوى المتنفذة التي تسطير على البرلمان و السلطة في العراق و تملك كل الامكانيات المطلوبة للفوز و ضمان بقاء سلطتها. مستندة على دعم القوى الخارجية المتصارعة على العراق. و التى يجب على المجلس الوطني القادم ضمان مصالحها!!و هناك مثل شعبي كردي يقول (با نه شيش بسوتى نه كه باب) معناه لنضمن عدم احتراق ال(شيش)(1) و الكباب سوية. أي انها القوة المتنفذة ستحرص على وجود بعض المقاعد مدعية بأنها منصفة و ديمقراطية لصيانة ماء الوجه.(1) شيش / القضيب المعدني الذي يحمل الكباب ......
#دعوات
#لأنتخابات
#نزيهة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714114
#الحوار_المتمدن
#احمد_حامد_قادر ان المواطن المتتبع للاجراءات الجارية بشأن انتخاب المجلس الوطني العراقي في تشرين الاول القادم يسمع يوميا و مرات عديدة دعوات صادرة من الجهة او تلك الكتلة السياسية لأجراء انتخابات حرة و نزيهة. وصولا الى شخص رئيس الجمهورية الذي أكد بدوره على ضرورة توفير الاجواء الضرورية لاشتراك الجميع المواطنين في العملية الانتخابية و كذلك لمن يجد في نفسه القابلية للترشح لعضوية البرلمان.ترى ما هي الاسباب الحقيقية لهذا الالحاح و التأكيد و تكرار تلك الدعوات؟أعتقد ان أصل الاسباب هو انه لم يجر أية انتخابات حرة و نزيهة منذ ما بعد اسقاط نظام البعث الصدامي! و السبب الثاني هو الشكوك الواقعية التي تراود أفكار المواطنين بأنه سوف لن تكون الانتخابات المقبلة نزيهة و حرة. و ذلك لأن :ـاولا: ان القوى المتنفذة في البرلمان و السلطة الحالية سوف تبذل قصارى جهودها و باساليب متنوعة و جديدة ليس فقط لضمان صيانة سيطرتها المذكورة فقط بل لآجل الحصول على مكاسب جديدة تضمن لها سيطرة و سلطة أقوى.ثانيا: لأنه لا توجد في الساحة السياسية قوة موحدة معارضة تقود الجماهير المنتفضة منذ تشرين الاول من عام 2019 و الى يومنا هذا! لمنافسة القوى المتنفذة المذكورة اعلاه لتكسب لها في البرلمان القادم المقاعد من شأنها اجراء تغييرات من صالح الجماهير المهضومة حقوقها.ثالثا: ان الصراع الامريكي الايراني الذي تركز حدته في العراق أخيرا و الذي يفرض على كلتا الدولتين أن تلعب دورها في الاتيان بـ ( برلمان) يضمن لها البقاء و ضمان مصالحها في العراق و في المنطقة فحسب بل للأجل وضع حد لنفوذ و سيطرة الطرف الاخر و على حساب مصلحة الشعب العراقي.رابعا: ان القوى المتنفذة تعمل ماستطاع الى اختراق جبهة القوى المعارضة (ان صح التعبير) و تفريغها و اضعافها. وأعتقد أنها بدأت بعملها هذا منذ ان اعلن موعد اجراء الانتخابات. أضافة الى تكوين كيانات سياسية جديدة بغية اتنزاع عدد من المقاعد.على هذا الاساس يمكن ان نقول بأنه توجد الآن في الساحة السياسية في العراق قوتان رئيسيتان:ـالاولى: قوى الجماهير المغلوبة على امرها. وهي غير منظمة و مهيأة كما يجب و ليست لها قيادة موحدة عليه فلن تكسب المعركة. بل انها لن تحصل على المقاعد التي تؤثر على ميزان القوى في البرلمان.اما القوة الاساسية الثانية, هي القوى المتنفذة التي تسطير على البرلمان و السلطة في العراق و تملك كل الامكانيات المطلوبة للفوز و ضمان بقاء سلطتها. مستندة على دعم القوى الخارجية المتصارعة على العراق. و التى يجب على المجلس الوطني القادم ضمان مصالحها!!و هناك مثل شعبي كردي يقول (با نه شيش بسوتى نه كه باب) معناه لنضمن عدم احتراق ال(شيش)(1) و الكباب سوية. أي انها القوة المتنفذة ستحرص على وجود بعض المقاعد مدعية بأنها منصفة و ديمقراطية لصيانة ماء الوجه.(1) شيش / القضيب المعدني الذي يحمل الكباب ......
#دعوات
#لأنتخابات
#نزيهة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714114
الحوار المتمدن
احمد حامد قادر - دعوات لأنتخابات حرة و نزيهة!