زهير دعيم : كُتّابنا والأخطاء الفاضحة
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم في تجوالي في المواقع الألكترونية ، كثيرًا ما أًصاب بالدّهشة ، فهناك الكثير من الكُتّاب والكاتبات الذين نشروا وينشرون منذ سنوات عديدة ، تضجُّ نصوصهم بالأخطاء الإملائيّة والنحوية والتعبيريّة ، وتصرخ خواطرهم من كثرة الكلمات المُبتذلة والباهتة . استغربت مرّةً من معلّمات يكتبْنَ في تغريداتهنّ لصديقاتهنّ يقلن فيها : "كُنتي " أبعثُ لكي " " لم التقي بكي منذ مدّة " . وسرعان ما زال استغرابي حينما رأيت الكثير من " الأدباء " ترفل ابداعاتهم باخطاء يندى لها الجبين خجلًا ، وخاصّة أولئك الذين يحلو لهم الطّعن بالغير، فيروح يلوّن واحدهم نصّه – إنْ صحَّ التعبير - بالاخطاء الكثيرة. والسؤال الذي يطرح نفسه هو : أليس من المفروض على الكاتب أو الشّاعر – وقد ضاقت بهم المواقع- وأصبحوا كُثرًا بل وأكثر من أنْ نحصيَهم ، ان يتقنوا اللغة واملاءها ونحوها ؟ والملفت للنظر أن كلّ من كتب كلمتيْن او ثلاث كلمات ، توّج قصيدته العصماء بكلمة : الشّاعر فلان الفلانيّ.. وتروح يا حماكَ الله لتغوص في القصيدة إيّاها أو النجوى أو الخاطرة فتجد أنّها لا تستحقّ الغوْصَ فهي ضحلة لا عمق فيها ولها ، أو تجدها أحيانًا كلمات بلا رابط يربطها ، ولا حِسّ يسربلها ، وانّما كلمات فرادى ، حيْرى ، ترتجف من البرد، وإن أنتَ استفسرتَ عن المعنى فيأتيك الجواب : انها قصيدة سرياليّة تُفسَّر على ألوان وأشكال متعدّدة ، ففسِّرها يا صاحبي كما يحلو لك ويطيب! نعم سرياليّة كذاك الذي يرسم كمن بذيل حمار، ويُسمّي خربشاته لوحات.. عذرًا ما قصدتُ الانتقاص من أحد بشكلٍ خاصّ ، ولكنه الواقع الأليم الذي بات وأضحى واقعًا مُعاشًا ، في حين أضحى الأدب الجميل ندرة ، فالبشر اليوم باتوا يميلون الى الساندويشات والطعام الجاهز ومقتوا الدّسّم. قد نخطىء أحيانًا ، فلسنا ملائكة ، ولسنا كلّنا سيبويه ، ولكن ان يكون الخطأ فاضحًا فإنّه يدعو الى الشّفقة. ......
#كُتّابنا
#والأخطاء
#الفاضحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697759
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم في تجوالي في المواقع الألكترونية ، كثيرًا ما أًصاب بالدّهشة ، فهناك الكثير من الكُتّاب والكاتبات الذين نشروا وينشرون منذ سنوات عديدة ، تضجُّ نصوصهم بالأخطاء الإملائيّة والنحوية والتعبيريّة ، وتصرخ خواطرهم من كثرة الكلمات المُبتذلة والباهتة . استغربت مرّةً من معلّمات يكتبْنَ في تغريداتهنّ لصديقاتهنّ يقلن فيها : "كُنتي " أبعثُ لكي " " لم التقي بكي منذ مدّة " . وسرعان ما زال استغرابي حينما رأيت الكثير من " الأدباء " ترفل ابداعاتهم باخطاء يندى لها الجبين خجلًا ، وخاصّة أولئك الذين يحلو لهم الطّعن بالغير، فيروح يلوّن واحدهم نصّه – إنْ صحَّ التعبير - بالاخطاء الكثيرة. والسؤال الذي يطرح نفسه هو : أليس من المفروض على الكاتب أو الشّاعر – وقد ضاقت بهم المواقع- وأصبحوا كُثرًا بل وأكثر من أنْ نحصيَهم ، ان يتقنوا اللغة واملاءها ونحوها ؟ والملفت للنظر أن كلّ من كتب كلمتيْن او ثلاث كلمات ، توّج قصيدته العصماء بكلمة : الشّاعر فلان الفلانيّ.. وتروح يا حماكَ الله لتغوص في القصيدة إيّاها أو النجوى أو الخاطرة فتجد أنّها لا تستحقّ الغوْصَ فهي ضحلة لا عمق فيها ولها ، أو تجدها أحيانًا كلمات بلا رابط يربطها ، ولا حِسّ يسربلها ، وانّما كلمات فرادى ، حيْرى ، ترتجف من البرد، وإن أنتَ استفسرتَ عن المعنى فيأتيك الجواب : انها قصيدة سرياليّة تُفسَّر على ألوان وأشكال متعدّدة ، ففسِّرها يا صاحبي كما يحلو لك ويطيب! نعم سرياليّة كذاك الذي يرسم كمن بذيل حمار، ويُسمّي خربشاته لوحات.. عذرًا ما قصدتُ الانتقاص من أحد بشكلٍ خاصّ ، ولكنه الواقع الأليم الذي بات وأضحى واقعًا مُعاشًا ، في حين أضحى الأدب الجميل ندرة ، فالبشر اليوم باتوا يميلون الى الساندويشات والطعام الجاهز ومقتوا الدّسّم. قد نخطىء أحيانًا ، فلسنا ملائكة ، ولسنا كلّنا سيبويه ، ولكن ان يكون الخطأ فاضحًا فإنّه يدعو الى الشّفقة. ......
#كُتّابنا
#والأخطاء
#الفاضحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697759
الحوار المتمدن
زهير دعيم - كُتّابنا والأخطاء الفاضحة
اسحق قومي : الحسجة أو الحسكة: التسمية. من كتابنا مئة عام مرت على بناء مدينة الحسكة .1966م.
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي مدينة سورية تقع في أرض الجزيرة السّورية، على نهر الخابور الذي يمرها من جنوبها الغربي وجنوبها الشرقي، هذا قديماً، أما اليوم يمرها في وسطها، وهي مركز محافظة الحسكة البالغة مساحتها 23 ألفاً و334 كلم مربع. وتبعد الحسكة عن العاصمة دمشق 600 كلم، وعن مدينة حلب 400 كلم. وعن دير الزور 179كلم.مدينة الحسكة حديثة العهد في بنائها الجديد. حيث بدأ مع مجيء عمسي موسي وأسرته وإخوته قادمين إليها من طابان وبنوا لهم بيتاً كان أشبه بقصرٍ محاط بجدران (حيطان) عالية وعريضة ولفناء الدار( الحوش) باب كبير وله ثلاثة مزالج تُقفل وبعدها هناك قفل كبير قالوا: كان قد جلبه معه من ماردين. وأما بالنسبة للتسمية : فقد اختلفت الآراء حول هذه التسمية. ومن أين جاءت ؟! فمن التقينا بهم قبل أكثر من أربعين سنة. هؤلاء الذين شكلوا الجيل الأول والثاني. من الأوائل الذين عمرّوا قرية الحسجة. بعضهم قال: سمعنا أهلنا يقولون عن مجموعة بيوت لاتتعدى العشرة .في هذا المكان الذي كان يكثر به شوك ينمو بشكل غزير، وكثيف ويُزعج البشر والحيوانات على حد سواء حيث يعلق بصوف الغنم وشعر الماعز.حتى الحمير والبغال لم تكن تسلم من أذيته .بحيث لو علق بصوف الغنم لا يمكن نزعه إلا بقص الصوف. واسم ذاك الشوك (الحسك) والعرب تلفظه الحَسَجْ. فقالوا الحسجة كمفردة لشوكة الحسج. وقد أجمعوا على رأي واحد وهو أنها تسمت باسم الشوك .وقال بعض ممن عَمِلَ مع الفرنسيين في عملية الطبوغرافيا والمسح الأثري ومنهم السيد بحدي عبد النور قال: كان في مكان الجسر الحالي نفسه آثار جسرٍ روماني قديم. ورأوا أخشاباً متهالكة تمتد على أكثر من ركيزة حجرية من الحجر الأسود .كما وجدوا وسيلة للتنقل من شمال النهر إلى جنوبه،وبالعكس كالعبارة مصنوعة من أغصان الأشجار الكبيرة. كانوا يسمونها بحسكة ولم تكن واحدة بل مجموعة حسكات لنقل العابرين فالمكان مهم وقديم جداً يعود إلى العصور الحجرية والآشورية والرومانية واليونانية والآرامية والعربية. ومن هنا جاءت التسمية ولانستبعد بأن الأوائل سموها نسبة لشوك الحسك.وقال سمعتُ من يُجيدون السريانية بأنّ كلمة حسكة: لفظة سريانية، مكوّنة من كلمتين. وتعني تنظيم جريان مياه النهر .لأن في المكان يُشكل نهر الخابور حركة متعرجة تشبه الشص خاصة عند شبه الجزيرة التي بُني عليها جرداق متى ولوقا. حتى جنوبها نرى نهر الخابور كالشص الذي يصطادون به السمك ينحرف من الشمال للجنوب الغربي ومن ثم يُتابع إلى الشرق. وأن أول ذكر لكلمة الحسك نجدها في أقدم كلام في الوحي حيث يقول الله سبحانهُ وتعالى لآدم : ( ملعونة الأرض بسببك بالتعب تأكل منها أيام حياتك.وشوكاً وحسكاً تنبت لك وتأكل عشب الأرض).وحتى سنبلة القمح تتكوّن من حبات الحنطة (القمح) وحسك .وخلال بحثي منذ منتصف الستينيات من القرن العشرين وحتى عام 1988م عندما هاجرتُ إلى أمريكا لم أسمع من أحد أولئك الكِبار في السن منْ قال غير ما ذُكرتْ بالنسبة للتسمية.وقد أجمعوا على تسميتها بالحسكة نسبة إلى شوك الحسك. بحسب اللفظ القلعة مراوي والميردلي والمنصوراتي والمديادي وحين خالط العرب الذين كانوا يعيشون في الخيام على بعد كيلومترات أهل القرية (الحسكة) بغرض شراء حاجياتهم من دكاكين هؤلاء القلعة مراوية والميردليية والمديادية .أصبح هؤلاء يُنادون المكان بالحسجة.وقد غلب اللفظ العربي البدوي للكلمة الحسج. حتى أن الوثائق العثمانية كتبت كلمة الحسكة كما ليلفظها البدوي حينها ( الحسجة) .وقال السيد حمود ياسين العليوي إن التسمية ((نتيجة وجود الحسك بشكل كثيف وقد تعود الناس على الاسم وبحسب ما تداوله الأوائل، ولهذا ترانا لم نبدل ......
#الحسجة
#الحسكة:
#التسمية.
#كتابنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709244
#الحوار_المتمدن
#اسحق_قومي مدينة سورية تقع في أرض الجزيرة السّورية، على نهر الخابور الذي يمرها من جنوبها الغربي وجنوبها الشرقي، هذا قديماً، أما اليوم يمرها في وسطها، وهي مركز محافظة الحسكة البالغة مساحتها 23 ألفاً و334 كلم مربع. وتبعد الحسكة عن العاصمة دمشق 600 كلم، وعن مدينة حلب 400 كلم. وعن دير الزور 179كلم.مدينة الحسكة حديثة العهد في بنائها الجديد. حيث بدأ مع مجيء عمسي موسي وأسرته وإخوته قادمين إليها من طابان وبنوا لهم بيتاً كان أشبه بقصرٍ محاط بجدران (حيطان) عالية وعريضة ولفناء الدار( الحوش) باب كبير وله ثلاثة مزالج تُقفل وبعدها هناك قفل كبير قالوا: كان قد جلبه معه من ماردين. وأما بالنسبة للتسمية : فقد اختلفت الآراء حول هذه التسمية. ومن أين جاءت ؟! فمن التقينا بهم قبل أكثر من أربعين سنة. هؤلاء الذين شكلوا الجيل الأول والثاني. من الأوائل الذين عمرّوا قرية الحسجة. بعضهم قال: سمعنا أهلنا يقولون عن مجموعة بيوت لاتتعدى العشرة .في هذا المكان الذي كان يكثر به شوك ينمو بشكل غزير، وكثيف ويُزعج البشر والحيوانات على حد سواء حيث يعلق بصوف الغنم وشعر الماعز.حتى الحمير والبغال لم تكن تسلم من أذيته .بحيث لو علق بصوف الغنم لا يمكن نزعه إلا بقص الصوف. واسم ذاك الشوك (الحسك) والعرب تلفظه الحَسَجْ. فقالوا الحسجة كمفردة لشوكة الحسج. وقد أجمعوا على رأي واحد وهو أنها تسمت باسم الشوك .وقال بعض ممن عَمِلَ مع الفرنسيين في عملية الطبوغرافيا والمسح الأثري ومنهم السيد بحدي عبد النور قال: كان في مكان الجسر الحالي نفسه آثار جسرٍ روماني قديم. ورأوا أخشاباً متهالكة تمتد على أكثر من ركيزة حجرية من الحجر الأسود .كما وجدوا وسيلة للتنقل من شمال النهر إلى جنوبه،وبالعكس كالعبارة مصنوعة من أغصان الأشجار الكبيرة. كانوا يسمونها بحسكة ولم تكن واحدة بل مجموعة حسكات لنقل العابرين فالمكان مهم وقديم جداً يعود إلى العصور الحجرية والآشورية والرومانية واليونانية والآرامية والعربية. ومن هنا جاءت التسمية ولانستبعد بأن الأوائل سموها نسبة لشوك الحسك.وقال سمعتُ من يُجيدون السريانية بأنّ كلمة حسكة: لفظة سريانية، مكوّنة من كلمتين. وتعني تنظيم جريان مياه النهر .لأن في المكان يُشكل نهر الخابور حركة متعرجة تشبه الشص خاصة عند شبه الجزيرة التي بُني عليها جرداق متى ولوقا. حتى جنوبها نرى نهر الخابور كالشص الذي يصطادون به السمك ينحرف من الشمال للجنوب الغربي ومن ثم يُتابع إلى الشرق. وأن أول ذكر لكلمة الحسك نجدها في أقدم كلام في الوحي حيث يقول الله سبحانهُ وتعالى لآدم : ( ملعونة الأرض بسببك بالتعب تأكل منها أيام حياتك.وشوكاً وحسكاً تنبت لك وتأكل عشب الأرض).وحتى سنبلة القمح تتكوّن من حبات الحنطة (القمح) وحسك .وخلال بحثي منذ منتصف الستينيات من القرن العشرين وحتى عام 1988م عندما هاجرتُ إلى أمريكا لم أسمع من أحد أولئك الكِبار في السن منْ قال غير ما ذُكرتْ بالنسبة للتسمية.وقد أجمعوا على تسميتها بالحسكة نسبة إلى شوك الحسك. بحسب اللفظ القلعة مراوي والميردلي والمنصوراتي والمديادي وحين خالط العرب الذين كانوا يعيشون في الخيام على بعد كيلومترات أهل القرية (الحسكة) بغرض شراء حاجياتهم من دكاكين هؤلاء القلعة مراوية والميردليية والمديادية .أصبح هؤلاء يُنادون المكان بالحسجة.وقد غلب اللفظ العربي البدوي للكلمة الحسج. حتى أن الوثائق العثمانية كتبت كلمة الحسكة كما ليلفظها البدوي حينها ( الحسجة) .وقال السيد حمود ياسين العليوي إن التسمية ((نتيجة وجود الحسك بشكل كثيف وقد تعود الناس على الاسم وبحسب ما تداوله الأوائل، ولهذا ترانا لم نبدل ......
#الحسجة
#الحسكة:
#التسمية.
#كتابنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709244
الحوار المتمدن
اسحق قومي - الحسجة أو الحسكة: التسمية. من كتابنا( مئة عام مرت على بناء مدينة الحسكة).1966م.
عزيز الخزرجي : مشكلة كُتّابنا .. ألمعاصرون:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي بسم الله الرّحمن الرّحيم و به نستعين و نقوى : إليكم موضوع هامّ خصوصاً لِلكُـتّابِ و آلمُفكّريين:مرّة أخرى و ثانية و للمرّة الألف واجهت اليوم نفس المشكلة التي عرضتها على كُـتّاب آخرين بخصوص إسلوب و فنّ الكتابة و الحوار و الخطابة و حتى المناظرات العلميّة الهادفة, و كان أكثرهم يبغضون الحقّ و يختمون بغضهم لنا بألفاظ بعيدة عن الأدب و آلفكر!حيث قرأتُ هذا الصّباح 10/10/2021م يوم الانتخابات مقالين لـ (كاتبيّن) ولأوّل مرّةّ أقرأ لهما كبقيّة الأخوة الكُتّاب الذين قرأتُ لهم مرّة أو مرّتان فقط و آلذين وصل عددهم لأكثر من 50 ألف كاتب عراقيّ يشتركون في خطوط عامة من ناحية الإسلوب و آلفكر و الطرح, و المقالين ألآنفين نُشرا اليوم في مواقع عراقية مختلفة و هي كثيرة أيضا بآلمناسبة كصوت العراق و الكتابة في الميزان و غيرها .. بعض رؤوساء تحريرها أميّون و بتعصّب حتى من آلناحية (ألأبجديّة) ناهيك عن الأميّة (آلفكريّة) كخط يشترك فيه معظمهم تقريباً ولذلك أسباب أشرنا لها سابقاً, على كل حال قرأت مقالاً لكاتب قد تفنّنَ كثيراً لتعظيمه بإنتخاب و إبراز عنوانه على شكل سؤآل مُحدّد هو:[ماذا يُخبيء لنا القدر ومتى يُحتكم للعقل والشرف والعراقية والنزاهة والشفافية والإصلاح الحقيقي؟].و هو بحقّ عنوان مثير جذبني, إفترضت ضمّه للكثير من الموضوعات والقضايا الفكريّة المصيرية! و العنوان له وزن في بيان آلأهميّة:و حين بدأت بقرائته .. و قد بدأ موضوعه بطرح مُقدّمات من قبيل عدد الأحزاب المشاركة وطريقة الأنتخاب والإئتلافات الجديدة و عدد المناطق الأنتخابية و صناديق الأقتراع و عدد المشاركين في الأنتخابات وغيرها من الأمور العامّة المتعلقة بإجراء الأنتخابات و كما هو السائد والمعروف, علماً أنّ ذلك المقال قد تمّ نشره في موقع العالم قبل إسبوع و بآلتفصيل .. ممّأ زاد الطين بلة ليُعمّق الخراب!إلّا انّ المفارقة الكبيرة و المشينة في نفس الوقت و التي وقفت عليها بعد ذلك السرد ألمكرّر و آلمعروف: هي أنّ الكاتب المحترم لم يَجِبْ بل حتى لم يُشِر لجواب السؤآل الذي وضعه كعنوان جذّاب لمقاله, ممّا أضاع وقتنا و وقت العشرات ربما بلا هدف و لا غاية كما كُنا نأملها!و هذا المقال في الأصل لا يتعدى كونه تقرير لوصف الواقع مع أحتراميّ الشديد لكاتبه العزيز كما أكثر المقالات التي تنشر - إن لم أقل كلها – و قد كرّر نفس الخطأ الذي إرتكبهُ زميل آخر له في مقال آخر بعنوان:[ماذا يُخبّيء لنا القدر ومتى يحتكم للعقل والشرف والعراقية والنزاهة والشفافية والإصلاح الحقيقي؟](1).و في نفس الصفحات التي نشرت المقالين و هذا خلاف القواعد و المبادئ العلميّة - الكونيّة التي عرضناها في كتاب: [فنّ الكتابة و الخطابة] و كذلك في مقالات عديدة و المنشورة منذ ربع قرن – أي منذ بداية إكتشاف الأنترنيت العام – و كذلك على صفحتي في موقع (كتاب نور), و كذلك بعيدٌ عن الوعي و الهداية و الغاية من الكتابة أصلاً, حيث كتب كاتبنا عنوان مقاله أيضاً كسؤآل جذّاب و مُغريّ هو:[عراق ما بعد الأنتخابات؟](2), و تمّ نشره على نفس صفحة موقع (منبر العراق ألحر] الذي يعتبر من أفضل المواقع العراقية نسبياً, و ربما نُشر في صفحات أخرى لمواقع جاوزت المئات.و المشكلة .. أنّ الموضوع الوحيد الذي لم يتطرق له هذا الكاتب العزيز أيضا و لم يُبيّن جوابه و أبعاده و لا حتى إشارة له و لمستقبل العراق بعد الإنتخابات أو حتى كتابة تلميح لإحتمال واحد لـ (عراق المستقبل) وعلى جميع الأصعدة ؛ كالصّعيد الأجتماعيّ و السّياسيّ و الأقتصاديّ و ......
#مشكلة
#كُتّابنا
#ألمعاصرون:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734300
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي بسم الله الرّحمن الرّحيم و به نستعين و نقوى : إليكم موضوع هامّ خصوصاً لِلكُـتّابِ و آلمُفكّريين:مرّة أخرى و ثانية و للمرّة الألف واجهت اليوم نفس المشكلة التي عرضتها على كُـتّاب آخرين بخصوص إسلوب و فنّ الكتابة و الحوار و الخطابة و حتى المناظرات العلميّة الهادفة, و كان أكثرهم يبغضون الحقّ و يختمون بغضهم لنا بألفاظ بعيدة عن الأدب و آلفكر!حيث قرأتُ هذا الصّباح 10/10/2021م يوم الانتخابات مقالين لـ (كاتبيّن) ولأوّل مرّةّ أقرأ لهما كبقيّة الأخوة الكُتّاب الذين قرأتُ لهم مرّة أو مرّتان فقط و آلذين وصل عددهم لأكثر من 50 ألف كاتب عراقيّ يشتركون في خطوط عامة من ناحية الإسلوب و آلفكر و الطرح, و المقالين ألآنفين نُشرا اليوم في مواقع عراقية مختلفة و هي كثيرة أيضا بآلمناسبة كصوت العراق و الكتابة في الميزان و غيرها .. بعض رؤوساء تحريرها أميّون و بتعصّب حتى من آلناحية (ألأبجديّة) ناهيك عن الأميّة (آلفكريّة) كخط يشترك فيه معظمهم تقريباً ولذلك أسباب أشرنا لها سابقاً, على كل حال قرأت مقالاً لكاتب قد تفنّنَ كثيراً لتعظيمه بإنتخاب و إبراز عنوانه على شكل سؤآل مُحدّد هو:[ماذا يُخبيء لنا القدر ومتى يُحتكم للعقل والشرف والعراقية والنزاهة والشفافية والإصلاح الحقيقي؟].و هو بحقّ عنوان مثير جذبني, إفترضت ضمّه للكثير من الموضوعات والقضايا الفكريّة المصيرية! و العنوان له وزن في بيان آلأهميّة:و حين بدأت بقرائته .. و قد بدأ موضوعه بطرح مُقدّمات من قبيل عدد الأحزاب المشاركة وطريقة الأنتخاب والإئتلافات الجديدة و عدد المناطق الأنتخابية و صناديق الأقتراع و عدد المشاركين في الأنتخابات وغيرها من الأمور العامّة المتعلقة بإجراء الأنتخابات و كما هو السائد والمعروف, علماً أنّ ذلك المقال قد تمّ نشره في موقع العالم قبل إسبوع و بآلتفصيل .. ممّأ زاد الطين بلة ليُعمّق الخراب!إلّا انّ المفارقة الكبيرة و المشينة في نفس الوقت و التي وقفت عليها بعد ذلك السرد ألمكرّر و آلمعروف: هي أنّ الكاتب المحترم لم يَجِبْ بل حتى لم يُشِر لجواب السؤآل الذي وضعه كعنوان جذّاب لمقاله, ممّا أضاع وقتنا و وقت العشرات ربما بلا هدف و لا غاية كما كُنا نأملها!و هذا المقال في الأصل لا يتعدى كونه تقرير لوصف الواقع مع أحتراميّ الشديد لكاتبه العزيز كما أكثر المقالات التي تنشر - إن لم أقل كلها – و قد كرّر نفس الخطأ الذي إرتكبهُ زميل آخر له في مقال آخر بعنوان:[ماذا يُخبّيء لنا القدر ومتى يحتكم للعقل والشرف والعراقية والنزاهة والشفافية والإصلاح الحقيقي؟](1).و في نفس الصفحات التي نشرت المقالين و هذا خلاف القواعد و المبادئ العلميّة - الكونيّة التي عرضناها في كتاب: [فنّ الكتابة و الخطابة] و كذلك في مقالات عديدة و المنشورة منذ ربع قرن – أي منذ بداية إكتشاف الأنترنيت العام – و كذلك على صفحتي في موقع (كتاب نور), و كذلك بعيدٌ عن الوعي و الهداية و الغاية من الكتابة أصلاً, حيث كتب كاتبنا عنوان مقاله أيضاً كسؤآل جذّاب و مُغريّ هو:[عراق ما بعد الأنتخابات؟](2), و تمّ نشره على نفس صفحة موقع (منبر العراق ألحر] الذي يعتبر من أفضل المواقع العراقية نسبياً, و ربما نُشر في صفحات أخرى لمواقع جاوزت المئات.و المشكلة .. أنّ الموضوع الوحيد الذي لم يتطرق له هذا الكاتب العزيز أيضا و لم يُبيّن جوابه و أبعاده و لا حتى إشارة له و لمستقبل العراق بعد الإنتخابات أو حتى كتابة تلميح لإحتمال واحد لـ (عراق المستقبل) وعلى جميع الأصعدة ؛ كالصّعيد الأجتماعيّ و السّياسيّ و الأقتصاديّ و ......
#مشكلة
#كُتّابنا
#ألمعاصرون:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734300
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - مشكلة كُتّابنا .. ألمعاصرون:
كاظم فنجان الحمامي : مارثون المراجعات في كتابنا وكتابكم
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي آلاف الكتب الصادرة وآلاف الكتب الواردة في مضمار كتابنا وكتابكم، وخطابنا وخطابكم، وبالإشارة الى هامش السيد المدير المرقم بالعدد كذا وكذا بتاريخ كذا وكذا، وما إلى ذلك من مراسلات ووثائق ومستندات. يضيع بعضها في دهاليز الوزارات القابعة في ظلام التعقيدات المفتعلة، وأخرى يكون مصيرها الاهمال والتلف والفقدان. .نعيش في عالم من ورق، فشهادة الميلاد والوفاة، وشهادة الجنسية، وشهادات التخرج، وبطاقة الأحوال المدنية، وبطاقة السكن، وشهادات التلقيح، وعقود البيوع، وجوازات السفر، وشهادات التخرج في الجامعة، وتأشيرات الفيزا، كلّها من الورق، وفقدانها يعني انك غير موجود، ولا شيء يشهد على وجودك إلا تلك الأوراق. .اما تحركاتك المرتبطة بإجراءات المؤسسات الحكومية فتلك دوامة مميتة لا تكاد تخرج منها بعد سنوات عن عمر كبير حتى تشعر بالتحرر وتتنفس الصعداء، أو تلقى حتفك وتكون نهايتك المحتومة. .مثال على ذلك نذكر ان معاناة أصحاب المصانع للحصول على رخصة العلامة التجارية من وزارة الصناعة كانت تستغرق سنوات ضوئية ومراجعات مضنية لمكاتب موظفين متحجرين حولوا دوائرهم الى دكاكين نفعية. . والشيء بالشيء يذكر ان بعض كبار اساتذة الجامعات الذين احيلوا إلى التقاعد القسري منذ عام 2019 لم تكتمل معاملات تقاعدهم حتى اللحظة، في حين ودعت العواصم الخليجية هذا العالم الورقي وتحولت بالكامل نحو البوابات الحكومات الالكترونية. ونجحت في إنشاء قنوات اتصال إضافية ما بين المواطنين والشركات من جهة والحكومة من جهة أخرى. وقطعت شوطا كبيراً في إظهار الشفافية، وتوفير المعلومات للمواطنين، واجتذاب الاستثمارات. وتوفير المعلومات الحديثة لزمن قياسي وبوقت مناسب. واسهمت في تبسيط الأعمال الحكومية وجعلتها أكثر كفاءة، وتقليل تكاليف الإجراءات الحكومية. وتحسين أداء المؤسسات وجعلها أكثر كفاءة. . ختاماً نقول: الإدارة الناجحة هي التي تعامل المواطنين بتقدير و إحترام. وتتطلب مهارات وكفاءات كبيرة وأساسيات لاحراز النجاح. . ......
#مارثون
#المراجعات
#كتابنا
#وكتابكم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748159
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي آلاف الكتب الصادرة وآلاف الكتب الواردة في مضمار كتابنا وكتابكم، وخطابنا وخطابكم، وبالإشارة الى هامش السيد المدير المرقم بالعدد كذا وكذا بتاريخ كذا وكذا، وما إلى ذلك من مراسلات ووثائق ومستندات. يضيع بعضها في دهاليز الوزارات القابعة في ظلام التعقيدات المفتعلة، وأخرى يكون مصيرها الاهمال والتلف والفقدان. .نعيش في عالم من ورق، فشهادة الميلاد والوفاة، وشهادة الجنسية، وشهادات التخرج، وبطاقة الأحوال المدنية، وبطاقة السكن، وشهادات التلقيح، وعقود البيوع، وجوازات السفر، وشهادات التخرج في الجامعة، وتأشيرات الفيزا، كلّها من الورق، وفقدانها يعني انك غير موجود، ولا شيء يشهد على وجودك إلا تلك الأوراق. .اما تحركاتك المرتبطة بإجراءات المؤسسات الحكومية فتلك دوامة مميتة لا تكاد تخرج منها بعد سنوات عن عمر كبير حتى تشعر بالتحرر وتتنفس الصعداء، أو تلقى حتفك وتكون نهايتك المحتومة. .مثال على ذلك نذكر ان معاناة أصحاب المصانع للحصول على رخصة العلامة التجارية من وزارة الصناعة كانت تستغرق سنوات ضوئية ومراجعات مضنية لمكاتب موظفين متحجرين حولوا دوائرهم الى دكاكين نفعية. . والشيء بالشيء يذكر ان بعض كبار اساتذة الجامعات الذين احيلوا إلى التقاعد القسري منذ عام 2019 لم تكتمل معاملات تقاعدهم حتى اللحظة، في حين ودعت العواصم الخليجية هذا العالم الورقي وتحولت بالكامل نحو البوابات الحكومات الالكترونية. ونجحت في إنشاء قنوات اتصال إضافية ما بين المواطنين والشركات من جهة والحكومة من جهة أخرى. وقطعت شوطا كبيراً في إظهار الشفافية، وتوفير المعلومات للمواطنين، واجتذاب الاستثمارات. وتوفير المعلومات الحديثة لزمن قياسي وبوقت مناسب. واسهمت في تبسيط الأعمال الحكومية وجعلتها أكثر كفاءة، وتقليل تكاليف الإجراءات الحكومية. وتحسين أداء المؤسسات وجعلها أكثر كفاءة. . ختاماً نقول: الإدارة الناجحة هي التي تعامل المواطنين بتقدير و إحترام. وتتطلب مهارات وكفاءات كبيرة وأساسيات لاحراز النجاح. . ......
#مارثون
#المراجعات
#كتابنا
#وكتابكم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748159
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - مارثون المراجعات في كتابنا وكتابكم