عدنان يوسف رجيب : من قتلني
#الحوار_المتمدن
#عدنان_يوسف_رجيب من قتلني....!عدنان يوسف رجيبهذه موضوعة وطنية وشعـر للشهداء العراقيين الذين إغتالتهم يد الجريمة على مر فترات زمنية مختلفة. وهذه الإغتيالات قد جرت بسبب النشاطات الوطنية الشعبية التي قام بها الوطنيين العراقيين، ضد التعسف في الأوضاع المعاشية والإجتماعية الأجرامية التي تقوم بها السلطات العراقية على مدى الثمانية عشر سنة الماضية، (وهي إستمرار لذات النهج الإجرامي المعادي للشعب العراقي الذي مارسه نظام البعث الخائن والمجرم صدام حسين).وقد جرى إغتيال الكثير من المواطنين العراقيين، ومن مسؤولي النشاطات الوطنية في المظاهرات والتنظيمات الشعبية المعبرة عن أحاسيس أبناء وبنات الشعب العراقي، المطالبة بالتغيرات لصالح الناس، وذلك في الحصول على العمل لملايين العاطلين، وعلى وجوب توفر الكهرباء والماء، وعلى ضرورة بناء المدارس والمستشفيات، والبيوت الكريمة لملايين العوائل العراقية، وغيرها من الخدمات التي لم توفرها الدولة طيلة هذه السنين الطويلة. كذلك في المطالبة في إنهاء المحاصصة الطائفية والعنصرية البغيضة المضرة غير الوطنية. وإيقاف اللصوصية الهائلة في سرقة موارد الشعب العراقي لصالح مجموعة ضئيلة من المتسلطين على أمور البلاد.وكان من جراء هذه المطالبات الوطنية الشعبية الحقة والعادلة والقانونية، أن يتم أغتيال النشطين في هذه المطالبات...؟! ويتم تضييع العمل على القبض على المجرمين المنفذين والمخططين لهذه الجرائم. وكانت جريمة إغتيال الوطني إيهاب الوزني، قد أثارت إستياء عارما في العراق، وهبت على أثر ذلك منظمات عراقية شعبية عديدة، في داخل وخارج العراق للتنديد بهذه الجريمة المروعة. وقد إرفقت هذه الجريمة مع جرائم إغتيال عديدة، (على مدى السنوات السابقة)، ولتتكون موضوعة جديدة إسمها: من قتلني....! لتكون هذه بداية حملة كبيرة لأيقاف حملات الإغتيالات الإجرامية، وكذلك للعمل المتشدد من أجل القبض على المجرمين، المخططين والمنفذبن لجرائم الإغتيالات.وفي هذا السياق، ستقوم المنظمات الشعبية العراقية في الداخل والخارج، بمظاهرات في مدن عراقية عديدة (بالإضافة الى بغداد)، وستقوم الجاليات العراقي في الخارج، بمظاهرات أمام السفارات العراقية، وتم تحديد موعد عام للتظاهرات في الداخل والخارج، وهو يوم الثلاثاء القادم 25 مايس 2021 . وسيطالب الجميع بوضع حد لجرائم الإغتيالات، وبالعمل على القبض على المجرمين، المخططين والمنفذين لهذه الجرائم. كذلك يجري العمل من أجل ان تقوم الحكومة بتنفيذ مسؤولياتها، في خدمة مطاليب الشعب الأخرى، في توفير العمل، والكهرباء والماء، والمستشفيات والبيوت والمادارس، وغيرها من الخدمات. ولهذه المناسبة وضعت أنا أبياتا من الشعر، لتعبر عن الفكرة الوطنية (من قتلني)، وهي كما يلي: من قتلني ....! من قــتـلـنــي...! جرأة الجبار، صرخة وطني أنا لا أسال...أؤكد..... فــأدين اللص خائن معدنيأني أدين الخـائـن النمرود في بـيتي .....وأنـــبـذ فــكـره المـضـنـي الدنــي ها.... قـاتلي خـوان لـص للــشعـب ..... لـيـس من بـستانـي أو دربي الجـنـيلا لهذا الدين وأحـكام التـحاصـص .... لا لجرم الطائفية الضار فينا والضني هو توجـيـهـي.... شـجاع قـولـه ...... من قتلني!....وأنا صوت لقوة موطـنيأنا طـود ناذر كل حياتي لـعراقي.......فأنا أحـمي دوما شعبي في عيش هـنـي عدنان يوسف رجيبالسبت 22 مايس 2021 ......
#قتلني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719808
#الحوار_المتمدن
#عدنان_يوسف_رجيب من قتلني....!عدنان يوسف رجيبهذه موضوعة وطنية وشعـر للشهداء العراقيين الذين إغتالتهم يد الجريمة على مر فترات زمنية مختلفة. وهذه الإغتيالات قد جرت بسبب النشاطات الوطنية الشعبية التي قام بها الوطنيين العراقيين، ضد التعسف في الأوضاع المعاشية والإجتماعية الأجرامية التي تقوم بها السلطات العراقية على مدى الثمانية عشر سنة الماضية، (وهي إستمرار لذات النهج الإجرامي المعادي للشعب العراقي الذي مارسه نظام البعث الخائن والمجرم صدام حسين).وقد جرى إغتيال الكثير من المواطنين العراقيين، ومن مسؤولي النشاطات الوطنية في المظاهرات والتنظيمات الشعبية المعبرة عن أحاسيس أبناء وبنات الشعب العراقي، المطالبة بالتغيرات لصالح الناس، وذلك في الحصول على العمل لملايين العاطلين، وعلى وجوب توفر الكهرباء والماء، وعلى ضرورة بناء المدارس والمستشفيات، والبيوت الكريمة لملايين العوائل العراقية، وغيرها من الخدمات التي لم توفرها الدولة طيلة هذه السنين الطويلة. كذلك في المطالبة في إنهاء المحاصصة الطائفية والعنصرية البغيضة المضرة غير الوطنية. وإيقاف اللصوصية الهائلة في سرقة موارد الشعب العراقي لصالح مجموعة ضئيلة من المتسلطين على أمور البلاد.وكان من جراء هذه المطالبات الوطنية الشعبية الحقة والعادلة والقانونية، أن يتم أغتيال النشطين في هذه المطالبات...؟! ويتم تضييع العمل على القبض على المجرمين المنفذين والمخططين لهذه الجرائم. وكانت جريمة إغتيال الوطني إيهاب الوزني، قد أثارت إستياء عارما في العراق، وهبت على أثر ذلك منظمات عراقية شعبية عديدة، في داخل وخارج العراق للتنديد بهذه الجريمة المروعة. وقد إرفقت هذه الجريمة مع جرائم إغتيال عديدة، (على مدى السنوات السابقة)، ولتتكون موضوعة جديدة إسمها: من قتلني....! لتكون هذه بداية حملة كبيرة لأيقاف حملات الإغتيالات الإجرامية، وكذلك للعمل المتشدد من أجل القبض على المجرمين، المخططين والمنفذبن لجرائم الإغتيالات.وفي هذا السياق، ستقوم المنظمات الشعبية العراقية في الداخل والخارج، بمظاهرات في مدن عراقية عديدة (بالإضافة الى بغداد)، وستقوم الجاليات العراقي في الخارج، بمظاهرات أمام السفارات العراقية، وتم تحديد موعد عام للتظاهرات في الداخل والخارج، وهو يوم الثلاثاء القادم 25 مايس 2021 . وسيطالب الجميع بوضع حد لجرائم الإغتيالات، وبالعمل على القبض على المجرمين، المخططين والمنفذين لهذه الجرائم. كذلك يجري العمل من أجل ان تقوم الحكومة بتنفيذ مسؤولياتها، في خدمة مطاليب الشعب الأخرى، في توفير العمل، والكهرباء والماء، والمستشفيات والبيوت والمادارس، وغيرها من الخدمات. ولهذه المناسبة وضعت أنا أبياتا من الشعر، لتعبر عن الفكرة الوطنية (من قتلني)، وهي كما يلي: من قتلني ....! من قــتـلـنــي...! جرأة الجبار، صرخة وطني أنا لا أسال...أؤكد..... فــأدين اللص خائن معدنيأني أدين الخـائـن النمرود في بـيتي .....وأنـــبـذ فــكـره المـضـنـي الدنــي ها.... قـاتلي خـوان لـص للــشعـب ..... لـيـس من بـستانـي أو دربي الجـنـيلا لهذا الدين وأحـكام التـحاصـص .... لا لجرم الطائفية الضار فينا والضني هو توجـيـهـي.... شـجاع قـولـه ...... من قتلني!....وأنا صوت لقوة موطـنيأنا طـود ناذر كل حياتي لـعراقي.......فأنا أحـمي دوما شعبي في عيش هـنـي عدنان يوسف رجيبالسبت 22 مايس 2021 ......
#قتلني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719808
الحوار المتمدن
عدنان يوسف رجيب - من قتلني
عدنان يوسف رجيب : مجالس نواب عراقية
#الحوار_المتمدن
#عدنان_يوسف_رجيب مجالس نواب عراقية !خلال حياة الشعب العراقي منذ بداية الحكم الوطني، (بداية القرن العشرين) مرت فترات متنوعة في حياته تم فيها تواجد مجالس نواب، لكنها كانت لا تمت بصلة للمجالس النيابية الحقيقية.... فلقد كانت مجالس نيابية بالإسم، لكنها عمليا كانت عبارة عن تزييف لإرادة الشعب بشكل سافر...بدا نوري سعيد (وكان على قمة الحكم الملكي الإقطاعي - الإستعماري) بتدشين المجالس النيابية التي وجهت به بريطانيا (ليكون العراق على غرار الديمقراطيات – لكن كانت فجة بدون أي ثمار حقيقية).كان نوري سعيد وأركان حكمه الملكي يختار النواب (المعينون أصلا قبل حصول الإنتخابات الحقيقية). وهؤلاء النواب كانوا أما من المقربين للحكم الملكي والمساندين له أصلا، أو يتم إختيارهم من بسطاء الناس (وفيهم كثير من أبناء الريف) ومن إولئك الذين يفتقدون حتى للقراءة والكتابة. ومثل هؤلاء كان الناس يسخرون منهم ويسموهم نواب – موافج - ( أي موافق). فهم يوافقون على كل شيئ تقوله الحكومة. وهكذا كان أمر الحكومة الملكية يسيرا، بعد منع الحكومة لترشيح القوى الوطنية لأشخاص منها للإنتخابات العامة. وحصل مرة، في عام 1954 أن كانت هناك إنتخابات إستطاعت فيها القوى الوطنية من ترشيح عناصر منها. وكان أن فاز عدد منهم في الإنتخابات (وكانوا على عدد أصابع اليد).... إلا إن نوري سعيد، (وكان في ذلك الوقت في لندن)، عاد بسرعة للعراق وطالب بإلغاء نتاج المجلس النيابي بسبب أن عدد من الوطنيين قد فازوا بالإنتخابات، وكان له ما أراد ....؟! وهكذا كانت ديمقراطية ومجالس نواب العهد الملكي الإقطاعي....!؟وعادت الأمور سيئة لم يمارس فيها الشعب العراقي الديمقراطية ولعشرات السنين.... وحاول البعثيون (من خلال تفكير سيدهم الأكبر!)، أن يقيموا مجالس نيابية، ليعطوا صورة لخارج العراق بوجود مظاهر للديمقراطية (!).,... فكانت الإنتخابات أكثر فجاجة وإنحطاط من إنتخابات العهد الملكي الإقطاعي.... تفتقت عبقرية صدام حسين وبعثييه عن نوع من الإنتخابات تحدد نوع المرشحين وأهليتهم.... كانت التعليمات المشددة للجان المشرفة على الإنتخابات والمنتخبين ، أن يكون المرشحون للإنتخابات كلهم بعثيون في كل منطقة من مناطق العراق. والمواطن العراقي له الحق أن ينتخب: أما بعثي أو بعثي (؟!). وهنا فالمواطن العراقي، لا يجد أمامه في منطقته إلا مرشحون وكلهم بعثيون !.... والديمقراطية (البعثية) هي أن ينتخب هذا المواطن أي بعثي يختاره (؟!). وكان طبيعيا أن لم يتم لأي مواطن مستقل أن يرشح نفسه بنفسه أو من مجموعة غير بعثية أو غير موافق عليها من الإستخبارات. وأن حدث أن تجرأ أحد (وهوكان مستحيلا)، أن يرشح نفسه خارج مجموعة السلطة البعثية، فإن مصير هذه المرشح سيكون مجهولا تماما (؟!).... وكانت هناك أقوال (تشبه اللغط)، تقول أن هناك أفراد مستقلين كانوا يرشحون أنفسهم للإنتخابات المحلية، لكن هذا كان من نوع الفكاهة الحزينة السوداء ...!فكان كل فائز بالإنتخابات البعثية هو بعثي أو مرتبط السلطة بشكل كامل، بل ملتصق بزعامة صدام حسين، حيث سيؤيد ويناصر كل ما يدلي ويقوم به صدام حسين وسلطنه المطلقة.وهكذا عاش العراقيون وهج حرارة الديمقراطية، دون أن يروا أي حقيقة لما يسمى بالديمقراطية...! فبرودة الديمقراطية وهنائها كانت من حصة صدام حسين وبعثية في سلطته الجائرة..... ومرة أخرى صام الشعب العراقي عن الحصول على الديمقراطية الحقيقية في إنتخابات لمجالس نيابية..... وجاءت أحزاب الإسلام السياسي (بعد 2003) ، بديمقراطية مجالسها النيابية..... فكانت الصورة مرعبة هي الأخرى (كسابقاتها ف ......
#مجالس
#نواب
#عراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733590
#الحوار_المتمدن
#عدنان_يوسف_رجيب مجالس نواب عراقية !خلال حياة الشعب العراقي منذ بداية الحكم الوطني، (بداية القرن العشرين) مرت فترات متنوعة في حياته تم فيها تواجد مجالس نواب، لكنها كانت لا تمت بصلة للمجالس النيابية الحقيقية.... فلقد كانت مجالس نيابية بالإسم، لكنها عمليا كانت عبارة عن تزييف لإرادة الشعب بشكل سافر...بدا نوري سعيد (وكان على قمة الحكم الملكي الإقطاعي - الإستعماري) بتدشين المجالس النيابية التي وجهت به بريطانيا (ليكون العراق على غرار الديمقراطيات – لكن كانت فجة بدون أي ثمار حقيقية).كان نوري سعيد وأركان حكمه الملكي يختار النواب (المعينون أصلا قبل حصول الإنتخابات الحقيقية). وهؤلاء النواب كانوا أما من المقربين للحكم الملكي والمساندين له أصلا، أو يتم إختيارهم من بسطاء الناس (وفيهم كثير من أبناء الريف) ومن إولئك الذين يفتقدون حتى للقراءة والكتابة. ومثل هؤلاء كان الناس يسخرون منهم ويسموهم نواب – موافج - ( أي موافق). فهم يوافقون على كل شيئ تقوله الحكومة. وهكذا كان أمر الحكومة الملكية يسيرا، بعد منع الحكومة لترشيح القوى الوطنية لأشخاص منها للإنتخابات العامة. وحصل مرة، في عام 1954 أن كانت هناك إنتخابات إستطاعت فيها القوى الوطنية من ترشيح عناصر منها. وكان أن فاز عدد منهم في الإنتخابات (وكانوا على عدد أصابع اليد).... إلا إن نوري سعيد، (وكان في ذلك الوقت في لندن)، عاد بسرعة للعراق وطالب بإلغاء نتاج المجلس النيابي بسبب أن عدد من الوطنيين قد فازوا بالإنتخابات، وكان له ما أراد ....؟! وهكذا كانت ديمقراطية ومجالس نواب العهد الملكي الإقطاعي....!؟وعادت الأمور سيئة لم يمارس فيها الشعب العراقي الديمقراطية ولعشرات السنين.... وحاول البعثيون (من خلال تفكير سيدهم الأكبر!)، أن يقيموا مجالس نيابية، ليعطوا صورة لخارج العراق بوجود مظاهر للديمقراطية (!).,... فكانت الإنتخابات أكثر فجاجة وإنحطاط من إنتخابات العهد الملكي الإقطاعي.... تفتقت عبقرية صدام حسين وبعثييه عن نوع من الإنتخابات تحدد نوع المرشحين وأهليتهم.... كانت التعليمات المشددة للجان المشرفة على الإنتخابات والمنتخبين ، أن يكون المرشحون للإنتخابات كلهم بعثيون في كل منطقة من مناطق العراق. والمواطن العراقي له الحق أن ينتخب: أما بعثي أو بعثي (؟!). وهنا فالمواطن العراقي، لا يجد أمامه في منطقته إلا مرشحون وكلهم بعثيون !.... والديمقراطية (البعثية) هي أن ينتخب هذا المواطن أي بعثي يختاره (؟!). وكان طبيعيا أن لم يتم لأي مواطن مستقل أن يرشح نفسه بنفسه أو من مجموعة غير بعثية أو غير موافق عليها من الإستخبارات. وأن حدث أن تجرأ أحد (وهوكان مستحيلا)، أن يرشح نفسه خارج مجموعة السلطة البعثية، فإن مصير هذه المرشح سيكون مجهولا تماما (؟!).... وكانت هناك أقوال (تشبه اللغط)، تقول أن هناك أفراد مستقلين كانوا يرشحون أنفسهم للإنتخابات المحلية، لكن هذا كان من نوع الفكاهة الحزينة السوداء ...!فكان كل فائز بالإنتخابات البعثية هو بعثي أو مرتبط السلطة بشكل كامل، بل ملتصق بزعامة صدام حسين، حيث سيؤيد ويناصر كل ما يدلي ويقوم به صدام حسين وسلطنه المطلقة.وهكذا عاش العراقيون وهج حرارة الديمقراطية، دون أن يروا أي حقيقة لما يسمى بالديمقراطية...! فبرودة الديمقراطية وهنائها كانت من حصة صدام حسين وبعثية في سلطته الجائرة..... ومرة أخرى صام الشعب العراقي عن الحصول على الديمقراطية الحقيقية في إنتخابات لمجالس نيابية..... وجاءت أحزاب الإسلام السياسي (بعد 2003) ، بديمقراطية مجالسها النيابية..... فكانت الصورة مرعبة هي الأخرى (كسابقاتها ف ......
#مجالس
#نواب
#عراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733590
الحوار المتمدن
عدنان يوسف رجيب - مجالس نواب عراقية