الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم خليل العلاف : الدكتور أحمد صالح عبوش وروايته الجديدة هيرا
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف - ابراهيم العلاف ان يتفرغ اخي وتلميذي الدكتور أحمد صالح عبوش رئيس قسم التاريخ بكلية التربية للعلوم الانسانية - جامعة الموصل ، وهو المؤرخ المعروف ، فهو أمر مفاجيء لي على الاقل ، مع انني اعرف ان ثمة وشائج قوية بين الرواية والتاريخ . فالتاريخ يعتمد على الرواية ، والرواية تعتمد على التاريخ ولكل للرواية وظيفة وللتاريخ وظيفة سبق ان كتبت عن هذا كما سبق عن كتبتُ عن الروائيين العراقيين الذين كتبوا تاريخ العراق القديم أو الاسلامي أو الحديث أو المعاصر روائيا ، وذلك ضمن كتابي (تاريخ العراق الثقافي المعاصر) . نعم الدكتور أحمد صالح عبوش ، وهو المؤرخ من بين ابرز تلاميذي الذين احبهم واحترمهم ولهم في نفسي وقلبي وعقلي مكانة أرى نفسي فيهم وانظر اليهم وافخر واتباهي ، لهذا ما ان سلمتني زوجتي الدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي وهي تدريسية في القسم الذي يرأسه الدكتور احمد صالح عبوش هديته اي روايته الجديدة حتى انهمكت في قرائتها وقد اعجبتني كثيرا واعطتني الانطباع بأن كاتبها لديه كل امكانات وتقنيات كتابة الرواية .والرواية بعنوان ( هيرا ) صدرت قبل يوم واحد عن دار نون للطباعة والنشر والتوزيع في الموصل 2021 ، وهي تاريخية وحسنا فعل الكاتب عندما اهداها الى البلدان التي مازالت تنتظر هيرا . فمن هي هيرا هذه التي تنتظرها البلدان واي القيم تمثل هيرا وهل نحن بحاجة الى هيرا وهل ان هيرا تحمل رسالة ؟ .ولكي اجيب عن كل هذه التساؤلات المشروعة ، أقول ان هيرا هي صوت الانسان الحر الانسان .. الحق الانسان الذي يرمي الى التغيير والانقلاب على الواقع .وكمؤرخ فان اجواء هذه الرواية استعارات من التاريخ الاوربي في عصوره المختلفة ف(هيرا ) هي زوجة زيوس وأخته، وربة الزواج والحب والولادة في جبل أوليمبوس بحسب الميثولوجيا الإغريقية. وهيرا هذه المرأة التي انكرت ذاتها - يقول الكاتب- في الاسطر الاخيرة من روايته هذه المرأة التي انكرت ذاتها ، وتمكنت من اعادة الخير الى بلادها وابعاده عن الشر ، والفوضى والظلم والطغيان كانت لديها رسالة ورسالتها واضحة وبليغة هي رسالتي ورسالتك ورسالة كل انسان مخلص ونقي هذه الرسالة تعتمد عمودين اساسيين او لنقل ركيزتين اساسيتين في بناء الحياة من جديد وهما : (العلم ) و(الحب) ، فبدون العلم لايمكن ان ينمو الحب والحب حتى يأخذ مفعوله وسحره يجب ان تكون له حاضنة ان تكون له بيئة وهي العلم اجواء التجرد للوصول الى الحقيقة والعلم ضد الجهل ، وضد التعصب ، وضد التوحش .ويقينا ان (هيرا ) كانت تعمل من اجل ادراك غايتها بصمت والصمت بحد ذاته انجاز مهم للانسان ولكن الصمت ينبغي ان يقترن بالعمل والحكمة وحكمة وعمل وفلسفة السير توماس مور ويوتوبيته التي درسناها وخبرناها وهو من كان الى جانب هيرا ..توماس مور لاغيره الذي عاش في انكلترا في القرن السادس عشر ، هو من ساعدها على بلوغ هدفها ولهذا فهمت من وراء السطور سطور الرواية ان فلسفة توماس مور هي من أعطت هيرا الدافع ، وهي من فلسفت لها الحياة بحيث صار حالها كلما نظرت في المرآة تقول ان التغيير في داخل اي انسان وحتى داخل اي بلد وداخل اية أمة يجب ان يبدأ من داخل النفس وبدون العلم والحب لايمكن ان يتحقق التغيير نحو الافضل . عبر انتقالات ، وتقنيات وتلاعب بالشخوص استطاع الكاتب ان يقف عند هيرا عندما ولدت وعندما درست وعندما توجهت نحو الجامعة وعندما التقت توماس مور وعندما حملت نبوءة التغيير وعندما وضعت اصبعها على سر وديناميكية التغيير وسحريته.هيرا - بوسيدون -جوشوا - توماس مور ، وعربات ، ومزرعة واجواء ماطرة وعبر شتاء بارد وقارس ولد ......
#الدكتور
#أحمد
#صالح
#عبوش
#وروايته
#الجديدة
#هيرا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723382
عبدالعزيز عيادة الوكاع : إيقاع الحياة وتداعيات العصر.. اصدار جديد للكاتب نايف عبوش
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_عيادة_الوكاع صدر الكتاب الجديد(إيقاع الحياة وتداعيات العصر ) الصادر عن دار(غيداء للنشر والتوزيع في عمان الأردن )..لمؤلفه الكاتب نايف عبوش، ليكون إصدارا آخر، يضاف إلى مجموعة كتبه السابقة . يقع الكتاب في( &#1634-;-&#1636-;-&#1632-;- ) صفحة من الحجم المتوسط.. بتقديم الدكتور سامي محمود ابراهيم الجبوري أستاذ الفلسفة ورئيس قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة الموصل، ومما جاء في هذا التقديم قوله ( الكتاب هو عبارة عن مجموعة مقالات تتمحور حول العديد من الموضوعات التي تخص العصر وأدوات الفكر واللغة واساليب النهضة وإعادة تنظيم الحضارة الانسانية وفق نسقية الخير والفضيلة وبلورة الإنسان ثقافيا وطرق التفكير والوعي والسلوك الإنساني، وما يستطيع أن يقوم به من سلوك منضبط تجاه مستقبله وسلوكه كخليفة مؤتمن تجاه البيئة المحيطة ليعود عليه بالنفع المطلوب...). وجاء في مقدمة الكتاب أنه ( لم تعد العزلة ممكنة في ضوء ما افرزته عولمة الثورة الصناعية والرقمية المعاصرة من سرعة في الاتصال، واختراق للحدود دون قيود، وما ترتب على الظاهرة من تداعيات صاخبة ، بجوانبها الإيجابية والسلبية ، مما بات يتطلب اعتماد نمط ثقافي تواصلي جديد، عبر كل مصادر التأثير، بدءا بالأسرة  والمجتمع والمسجد والمدرسة والإعلام، وبالشكل الذي يضمن تحقيق تناغم ثقافي يتفاعل مع المعطيات الحضارية المعاصرة، بالارتكاز على قاعدة التوازن مع متطلبات الحفاظ على الأصالة.. من خلال تناول بحث ما تراكم من إشكاليات في موروثنا الثقافي ، والتطلع في ذات الوقت، إلى آفاق التغيير المستهدف، التي تمكننا من التفاعل الواعي، مع مستجدات العصر، والتعايش معها بسلاسة). وقد اختتم المؤلف مقدمة الكتاب ، (بتسجيل العرفان الصادق، والشكر الخالص، والتقدير العالي، للدكتور سامي محمود ابراهيم الجبوري أستاذ ورئيس قسم الفلسفة بكلية الآداب، جامعة الموصل، الذي بادر مشكوراً لجمع المقالات، وتبويبها على فصول الكتاب، ليظهر بهذا الشكل المهني المطلوب) . وأشارت خاتمة الكتاب ( إلى أن إيقاع التطور والتقدم والحداثة بات يتسارع اليومَ بشكل مذهل؛حتى إنه طال كلَّ جوانبِ حياتنا المعاصرة، فقد اخترقت مخرجاتُ العصرنة، خصوصيات مجتمعاتنا، عندما أضحت جزءًا من الحياة اليومية للناس، فيُلاحظ على سبيل المثال، أن التقنيات الرقمية، كالشبكة العنكبوتية، والقنوات الفضائية - صارت أدواتِ اختراق عابرةً للحواجز المكانية والقيمية للمجتمعات، بعد أن انعكست بعولمة عصرنة جامحة، طالت ثقافةَ جيل اليوم، عندما حاصرته بأدواتها الفاعلة في ثقافته، ومعرفته، وتراثه، وباشرت عملية إعادة تشكيل جديدةً لرؤاه، وبشكل خرج عن زمام سيطرة الأسرة، ومؤسسات المجتمع، ومراكز التربية والتعليم، ومنابر الوعظ والإرشاد. فالجيل اليوم بعدما شغله ضجيجُ العصرنة بمعطياتها المختلفة، أخذ يمارس عملية محاكاة آلية لكثير من السلوكيات التي تغذيه بها تلك المعطيات، حيث تمظهرت بشكلية زائفة، تجسدت في عملية استلاب غير مألوفة، كانت محصِّلتها ضياع الجيل، واستلاب هويته) .وهكذا يأتي هذا الكتاب بمحتواه المعاصر، في مجموعة مقالات، ليشكل رؤية عصرية، تتناول بحث ما تراكم من إشكاليات في موروثنا الثقافي ، متطلعة في ذات الوقت، إلى آفاق التغيير المستهدف، التي تمكننا من التفاعل الواعي، مع مستجدات العصر، والتعايش معها بسلاسة، حيث بات الأمر يتطلب الإنتباه الجدي، إلى حقيقة كون هيمنة الثورة التقنية والرقمية، قد أصبحت اليوم، سمة عصر، وثقافة واقع حال راهن، لامناص من التفاعل الخلاق، والتعايش البناء معها، على قاعدة الانتفاع من كل ماهو مفيد وا ......
#إيقاع
#الحياة
#وتداعيات
#العصر..
#اصدار
#جديد
#للكاتب
#نايف
#عبوش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747368