محمود عبد الله : همسة اليوم: صنعة أو مهنة بلا رئيس
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: صنعة أو مهنة بلا رئيس!!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)في رأيي الشخصي (المتواضع)، كثير من المهن والأعمال - مثل أي مهنة يدوية أو حرفية أو.... - يمكن أن يكون لها كبير أو رئيس (أسطى) يعرف أكثر من أقرانه في نفس المهنة (الكار) ويتقن مهاراتها وفنياتها وأسرارها (سر المهنة) إلا المهن العلمية/التعليمية التي تشمل الأستاذ الجامعي - أو المعلم عموما في أي مرحلة تعليمية قبل التعليم الجامعي - والباحثين والأكاديميين!! فالمهن العلمية ليس فيها "أسطى" بالمعنى الحرفي الشعبي المتداول لسبب واحد رئيسي وهو: أن العلم نفسه ليس له كبير، وبالتالي لا يجب أن يدعي أي شخص أنه ملك ناصيته..وهذا يذكرني ببيت جميل من الشعر يقول: فَقُل لِمَن يَدَّعي في العِلمِ فَلسَفَةً حَفِظتَ شَيئاً وَغابَت عَنكَ أَشياءُ وقد يتذكر البعض منا حادثة مشهورة وقعت عام 2013 حيث كشف طالب جامعي صغير في إحدى الجامعات المرموقة في إنجلترا (أكسفورد مثلا) أو الولايات المتحدة (هارفارد مثلا) عن خطأ علمي فادح وقع فيه أساتذة كبار في مقال منشور في مجلة علمية مرموقة..مما حدا بهؤلاء العلماء إلى الإعتراف بهذا الخطأ العلمي والإعتذار عنه وتعديل القانون العلمي أو المعادلة في ضوء ذلك..ولم ينسوا توجيه الشكر لهذا الطالب النابغة الصغير..أما عندنا فنجد دوجماتية شديدة وتمركز حول الذات وأحيانا "بلطجة علمية" حيث لا يعترف الأستاذ إلا برأيه هو فقط، ويسفه من أي رأي يعارضه ولا يسمح بمجال للحوار العلمي الناضج المستنير والنقد الهادف البناء..وأحيانا يتنمر على من هو أصغر منه سنا أو أحدث في الأقدمية - ولا يعطيه فرصة للتعبير عن رأيه بكل حرية ودون تسلط من جانبه..ومعنى إن الواحد يبقى متميز في تخصصه هو إنه لازم يبقى موجود بقوة على الساحة، يبحث ويؤلف وبينشر باستمرار، ويلقي محاضرات هنا وهناك، ويشارك بفعالية في ندوات ومؤتمرات وورش عمل في تخصصه (العام والدقيق)، ويتابع كل جديد في هذا التخصص؛ والأهم من كل هذا، أن يكون لديه سيرة ذاتية قوية حافلة بالإنجازات (شهادات - مهارات - منشورات - مؤتمرات - ورش عمل - محاضرات أونلاين..إلخ) يطورها باستمرار ويضيف إليها بشكل تراكمي يوما بعد يوم..خالص تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#صنعة
#مهنة
#رئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760038
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: صنعة أو مهنة بلا رئيس!!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)في رأيي الشخصي (المتواضع)، كثير من المهن والأعمال - مثل أي مهنة يدوية أو حرفية أو.... - يمكن أن يكون لها كبير أو رئيس (أسطى) يعرف أكثر من أقرانه في نفس المهنة (الكار) ويتقن مهاراتها وفنياتها وأسرارها (سر المهنة) إلا المهن العلمية/التعليمية التي تشمل الأستاذ الجامعي - أو المعلم عموما في أي مرحلة تعليمية قبل التعليم الجامعي - والباحثين والأكاديميين!! فالمهن العلمية ليس فيها "أسطى" بالمعنى الحرفي الشعبي المتداول لسبب واحد رئيسي وهو: أن العلم نفسه ليس له كبير، وبالتالي لا يجب أن يدعي أي شخص أنه ملك ناصيته..وهذا يذكرني ببيت جميل من الشعر يقول: فَقُل لِمَن يَدَّعي في العِلمِ فَلسَفَةً حَفِظتَ شَيئاً وَغابَت عَنكَ أَشياءُ وقد يتذكر البعض منا حادثة مشهورة وقعت عام 2013 حيث كشف طالب جامعي صغير في إحدى الجامعات المرموقة في إنجلترا (أكسفورد مثلا) أو الولايات المتحدة (هارفارد مثلا) عن خطأ علمي فادح وقع فيه أساتذة كبار في مقال منشور في مجلة علمية مرموقة..مما حدا بهؤلاء العلماء إلى الإعتراف بهذا الخطأ العلمي والإعتذار عنه وتعديل القانون العلمي أو المعادلة في ضوء ذلك..ولم ينسوا توجيه الشكر لهذا الطالب النابغة الصغير..أما عندنا فنجد دوجماتية شديدة وتمركز حول الذات وأحيانا "بلطجة علمية" حيث لا يعترف الأستاذ إلا برأيه هو فقط، ويسفه من أي رأي يعارضه ولا يسمح بمجال للحوار العلمي الناضج المستنير والنقد الهادف البناء..وأحيانا يتنمر على من هو أصغر منه سنا أو أحدث في الأقدمية - ولا يعطيه فرصة للتعبير عن رأيه بكل حرية ودون تسلط من جانبه..ومعنى إن الواحد يبقى متميز في تخصصه هو إنه لازم يبقى موجود بقوة على الساحة، يبحث ويؤلف وبينشر باستمرار، ويلقي محاضرات هنا وهناك، ويشارك بفعالية في ندوات ومؤتمرات وورش عمل في تخصصه (العام والدقيق)، ويتابع كل جديد في هذا التخصص؛ والأهم من كل هذا، أن يكون لديه سيرة ذاتية قوية حافلة بالإنجازات (شهادات - مهارات - منشورات - مؤتمرات - ورش عمل - محاضرات أونلاين..إلخ) يطورها باستمرار ويضيف إليها بشكل تراكمي يوما بعد يوم..خالص تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#صنعة
#مهنة
#رئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760038
الحوار المتمدن
محمود عبد الله - همسة اليوم: صنعة أو مهنة بلا رئيس!
عدنان الصباح : حين يصير الإنقسام صنعة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح تصنع امريكا الاحتلال والهيمنة والاقتتال بين الجميع وعلى رؤوس الجميع الا راسها وراس نسختها اسرائيل وتصنع الصين الدفاع عن كرامتها وعزتها وسيادتها وتصنع روسيا الحرب باسمها دون ان تنحني ورغم قساوة الحرب وقفت اوكرانيا للموت دفاعا عن ذاتها مع علمها ان الخراب والموت يأتي دفاعا عن مشروع امريكا للسيطرة على العالم وتصنع اليابان النموذج وتصنع المانيا القدرة على الابداع وابتكار البدائل وتصنع بريطانيا الاهتمام بقضايا ناسها وحقهم بعيش كريم وتطول القائمة الى ان تصل الى العرب وفلسطين لنجد صنعة عجيبة غريبة وهي صنعة تدمير الذات لصالح الاعداء فتنقسم العراق على العراق بكل اشكال الانقسام واهمها التبعيات وتنقسم ليبيا عشائريا واليمن جهويا وطائفيا وتعيش سوريا تحت نار اعدائها على ارضها من كل حدب وصوب فلم يبق عدو لسوريا وللعرب أو مرتزق والا ووجد وكيلا له على ارضها ولا زالت صامدة حتى اليوم وتعيش لبنان حالة اللا انعاش بدون منعشين بل انها لم تعد تدري من اين ومتى تأتيها الضربة ومن داخلها.كل الاحوال لها ما يبررها الا حال الفلسطيني الذي وجد في الانقسام صنعة من لا صنعة له فانقسم الخارج عن الداخل وغزة عن الضفة وباتت القدس بلا اسم والداخل بلا خارج وصار للمثلث قضية غير قضية النقب وللساحل قضية غير قضية الجليل وللمدن العربية قضية غير قضية المدن المختلطة وينشغل الجميع بالجميع وينشغل العدو بنا.في الاراضي المحتلة عام 1948م صارت المشتركة منقسمة وصار الصراع على الكرسي اهم من موت شبابنا اليومي ببندقية لا يريد احد ان يسميها او يسمي مصدرها ولا من يقودها وبدل ان تصير الاحزاب هناك منقذا صارت عبئا على شعبها وبدل ان يحصل العرب على 20 مقعد في برلمان دولة الاحتلال قد لا يحصلون على 10 في الانتخابات القادمة وتقتل البندقية المنفلتة في البلدات العربية في الوطن الاقدم احتلالا ضحية واحدة على الاقل كل اسبوع او اقل حتى باتت عدد الضحايا تقترب من 80 ضحية ونحن في ثمانية اشهر أي بمعدل 10 ضحايا في الشهر الواحد ولا زال قادة الاحزاب لا يتقنون الا الانقسان على نفسه لما يخدم اغراضهم هم وكان القتلى يموتون في حرب اوكرانيا لا في دبورية التي كان منها اخر الضحايا وتنشغل القدس وحدها بقضايا التهويد التي لا حصر لها وبات الاعتداء على الاقصى فعلا روتينيا ولا احد يكترث سوى من امن بالقدس وربها شخصيا وفي الضفة حدث ولا حرج فالاحتلال يستبيحها عنوة وبشكل يومي وتكفي فصائلنا بإصدار بيانات استجداء المجتمع الدولي واتهامه وكان على العالم ان يحرر بلادنا ولم تكل هذه الفصائل من ممجوجة الشرعية الدولية التي تدير ظهرها لنا علنا وبلا خجل تخرج من مخرتها ريحا باتت لا تزكم انوفنا لأننا اعتدناها منذ زمن طويل ولم يعد احد يذكر غزة والموت والجوع والمرض والهجرة والحصار والدمار وكم الضحايا الذين التحفوا باطن الارض برصاص الاعداء وكم العائلات التي تلتحف السماء بعد ان دمر الاحتلال سقف بيوتهم.ليس للفلسطيني قضية مع الاحتلال فمن يعيش في المنافي واللجوء بات منشغلا بالترحال وانتظار الموت بدل انتظار العودة وفلسطيني الضفة يضع يده على صدره خشية الغد لا خوفا من العدو المحتل بل من صراعات الذات النائمة تحت رماد ينتظر هبة ريح صغيرة وتغفو القدس ليلا على حرف عربي لتصحو عليه وقد بات عبريا دون ان يعزيها احد سوى عبر الهاتف او الشاشة او وسائل التواصل على قاعدة وكفى الشيطان الكفرة شر القتال والزمهم بالاقتتال وفي الداخل المحتل قديما لا ينام الفلسطيني ليله خوفا من بشاعة الموت الذي سيقرأ اسمه باسم شاب في مقتبل العمر وقد يأتي اليوم الذي سيصعب فيه اقامة بيوت العزاء ......
#يصير
#الإنقسام
#صنعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767978
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح تصنع امريكا الاحتلال والهيمنة والاقتتال بين الجميع وعلى رؤوس الجميع الا راسها وراس نسختها اسرائيل وتصنع الصين الدفاع عن كرامتها وعزتها وسيادتها وتصنع روسيا الحرب باسمها دون ان تنحني ورغم قساوة الحرب وقفت اوكرانيا للموت دفاعا عن ذاتها مع علمها ان الخراب والموت يأتي دفاعا عن مشروع امريكا للسيطرة على العالم وتصنع اليابان النموذج وتصنع المانيا القدرة على الابداع وابتكار البدائل وتصنع بريطانيا الاهتمام بقضايا ناسها وحقهم بعيش كريم وتطول القائمة الى ان تصل الى العرب وفلسطين لنجد صنعة عجيبة غريبة وهي صنعة تدمير الذات لصالح الاعداء فتنقسم العراق على العراق بكل اشكال الانقسام واهمها التبعيات وتنقسم ليبيا عشائريا واليمن جهويا وطائفيا وتعيش سوريا تحت نار اعدائها على ارضها من كل حدب وصوب فلم يبق عدو لسوريا وللعرب أو مرتزق والا ووجد وكيلا له على ارضها ولا زالت صامدة حتى اليوم وتعيش لبنان حالة اللا انعاش بدون منعشين بل انها لم تعد تدري من اين ومتى تأتيها الضربة ومن داخلها.كل الاحوال لها ما يبررها الا حال الفلسطيني الذي وجد في الانقسام صنعة من لا صنعة له فانقسم الخارج عن الداخل وغزة عن الضفة وباتت القدس بلا اسم والداخل بلا خارج وصار للمثلث قضية غير قضية النقب وللساحل قضية غير قضية الجليل وللمدن العربية قضية غير قضية المدن المختلطة وينشغل الجميع بالجميع وينشغل العدو بنا.في الاراضي المحتلة عام 1948م صارت المشتركة منقسمة وصار الصراع على الكرسي اهم من موت شبابنا اليومي ببندقية لا يريد احد ان يسميها او يسمي مصدرها ولا من يقودها وبدل ان تصير الاحزاب هناك منقذا صارت عبئا على شعبها وبدل ان يحصل العرب على 20 مقعد في برلمان دولة الاحتلال قد لا يحصلون على 10 في الانتخابات القادمة وتقتل البندقية المنفلتة في البلدات العربية في الوطن الاقدم احتلالا ضحية واحدة على الاقل كل اسبوع او اقل حتى باتت عدد الضحايا تقترب من 80 ضحية ونحن في ثمانية اشهر أي بمعدل 10 ضحايا في الشهر الواحد ولا زال قادة الاحزاب لا يتقنون الا الانقسان على نفسه لما يخدم اغراضهم هم وكان القتلى يموتون في حرب اوكرانيا لا في دبورية التي كان منها اخر الضحايا وتنشغل القدس وحدها بقضايا التهويد التي لا حصر لها وبات الاعتداء على الاقصى فعلا روتينيا ولا احد يكترث سوى من امن بالقدس وربها شخصيا وفي الضفة حدث ولا حرج فالاحتلال يستبيحها عنوة وبشكل يومي وتكفي فصائلنا بإصدار بيانات استجداء المجتمع الدولي واتهامه وكان على العالم ان يحرر بلادنا ولم تكل هذه الفصائل من ممجوجة الشرعية الدولية التي تدير ظهرها لنا علنا وبلا خجل تخرج من مخرتها ريحا باتت لا تزكم انوفنا لأننا اعتدناها منذ زمن طويل ولم يعد احد يذكر غزة والموت والجوع والمرض والهجرة والحصار والدمار وكم الضحايا الذين التحفوا باطن الارض برصاص الاعداء وكم العائلات التي تلتحف السماء بعد ان دمر الاحتلال سقف بيوتهم.ليس للفلسطيني قضية مع الاحتلال فمن يعيش في المنافي واللجوء بات منشغلا بالترحال وانتظار الموت بدل انتظار العودة وفلسطيني الضفة يضع يده على صدره خشية الغد لا خوفا من العدو المحتل بل من صراعات الذات النائمة تحت رماد ينتظر هبة ريح صغيرة وتغفو القدس ليلا على حرف عربي لتصحو عليه وقد بات عبريا دون ان يعزيها احد سوى عبر الهاتف او الشاشة او وسائل التواصل على قاعدة وكفى الشيطان الكفرة شر القتال والزمهم بالاقتتال وفي الداخل المحتل قديما لا ينام الفلسطيني ليله خوفا من بشاعة الموت الذي سيقرأ اسمه باسم شاب في مقتبل العمر وقد يأتي اليوم الذي سيصعب فيه اقامة بيوت العزاء ......
#يصير
#الإنقسام
#صنعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767978
الحوار المتمدن
عدنان الصباح - حين يصير الإنقسام صنعة