سعيد الوجاني : حركة - صحراويون من اجل السلام -
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني مؤخرا تم الإعلان عن تأسيس حركة سياسية صحراوية ، تحت اسم " صحراويون من اجل السلام " . فهل التأسيس هو مباردة مستقلة من طرف مجموعة من الصحراويين ، الذين يكون قد اعياهم طول الانتظار ، وعانوا من الملل ، وسئموا حياة المخيمات ، رغم ان هؤلاء لا يسكنونها .. ويكونوا قد كرهوا ويلات الحرب ، ويكونون بذلك حسني الإرادة في البحث عن بديل ، للوضع الذي استغرق خمسة وأربعين سنة ، دون ان تكلل كل التطورات التي عرفها بالنجاح ؟ ام ان مبادرة التأسيس التي تضم قياديين سابقين بالجبهة ، من مدنيين وعسكريين ، هي انقلاب تنظيمي ، وسياسي على جبهة البوليساريو التي تجاوزها الركب ، عندما القت بكل بيضها في سلة مجلس الامن الذي يتلاعب بها ، وفي سلة الجمعية العامة العاجزة عن تطبيق قراراتها السنوية الاستشارية ، لافتقادها الى سلطة الضبط التي يتوفر عليها وحده مجلس الامن ، عند استعماله للفصل السابع من الميثاق الاممي ؟ وإذا لم يكن التأسيس للاطار ، انقلابا على الخط المهادن الفاشل ، والمنهزم للقيادة القبائلية ، فعنْ أي سلام يتحدث أصحاب المبادرة ، وهذه وفي هذا الظرف التي يمر منه العالم من ازمة وحش كورونا ، والمهدد بتحولات اجتماعية ، وسياسية عميقة ، لن تكون غير خرتوشة فارغة مآلها الفشل ، مثل الفشل الذي اصاب حل الحكم الذاتي الذي اقترحه النظام المغربي في سنة 2007 ، والفشل الذي مُني به اتفاق 1991 رغم ابرامه تحت اشراف الأمم المتحدة ، وهو نفس الفشل عرفته كل لقاءات اطراف النزاع من منهاتن بالولايات المتحدة الامريكية ، الى جنيف السويسرية ؟فهل التأسيس هو انقلاب على قيادة الجبهة لتصحيح خطها الذي فشل في الوصول الى ما نص عليه اتفاق / مقلب 1991 ، وهنا هل تحرك المجموعة هذه سيكون من داخل المخيمات ، وهذا لأمر خطير ، لأنه سيقابل برد زاعق وقوي ، ليس فقط من طرف القيادة الاستبدادية ، لكنه سيقابل من طرف الجيش الجزائري ، والأجهزة المخابراتية الجزائرية التي تستعمل نزاع الصحراء ، لبلوغ غايات ضيقة لا علاقة لها بشأن الصحراء ، وخاصة وانّ اصل النزاع بين النظام المغربي ، والنظام الجزائري من اجل الصحراء ، هو صراع وجود ، وليس صراع حدود ، لان من سيخسره ، سيخسر نظامه ، وربما سيخسر دولته .ام ان التحرك سيكون من خارج المخيمات ، خاصة وانّ البيان أشار الى عزم القيادة الجديدة ، الاتصال بجميع الأطراف المعنية بالصحراء ، بدءا بالاتحاد الأوربي ، والاتحاد الافريقي ، ومجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة ، إضافة الى النظام المغربي ، والنظام الجزائري ، والموريتاني ، وجبهة البوليساريو .و السؤال هنا ما هو حجم الثقل / القيمة المضافة الذي سينتجه التحرك من خارج المخيمات ، إذا ظلت هذه بفعل القمع المسلط عليها ، بعيدة كل البعد عن حقها في التقرير لمصيرها المحتجز من طرق القيادة الفاشلة ، والمرتهنة للجيش الجزائري ، وللأجهزة المخابراتية ، ووزارة الخارجية الجزائرية ؟ام ان تأسيس الاطار السياسي الجديد يعود الامر فيه ، الى مخابرات النظام المغربي ، الإدارة العامة للدراسات والمستندات ، في اطار الحرب الاستباقية لتدمير العدو من الداخل ؟ وهنا نتساءل عن الصفة التي حضر بها عبدالفتاح الفاتحي المغربي ، والأستاذ بالجامعة ، والمتردد على القنوات التلفزية المغربية ، ورئيس " مركز الصحراء وافريقيا للدراسات الاستراتيجية " ؟ان مبادرة التأسيس للاطار، لن تغير شيئا في واقع ينطق بما فيه ، لان السلام الذي يتحدث عنه المؤسسون ، والجهة الواقفة وراءهم ، التزمت به الجبهة عندما طلقت الكفاح المسلح ، ورمت البندقية ، ووقعت اتفاق / مقلب 1991 ، الذي ير ......
#حركة
#صحراويون
#السلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674899
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني مؤخرا تم الإعلان عن تأسيس حركة سياسية صحراوية ، تحت اسم " صحراويون من اجل السلام " . فهل التأسيس هو مباردة مستقلة من طرف مجموعة من الصحراويين ، الذين يكون قد اعياهم طول الانتظار ، وعانوا من الملل ، وسئموا حياة المخيمات ، رغم ان هؤلاء لا يسكنونها .. ويكونوا قد كرهوا ويلات الحرب ، ويكونون بذلك حسني الإرادة في البحث عن بديل ، للوضع الذي استغرق خمسة وأربعين سنة ، دون ان تكلل كل التطورات التي عرفها بالنجاح ؟ ام ان مبادرة التأسيس التي تضم قياديين سابقين بالجبهة ، من مدنيين وعسكريين ، هي انقلاب تنظيمي ، وسياسي على جبهة البوليساريو التي تجاوزها الركب ، عندما القت بكل بيضها في سلة مجلس الامن الذي يتلاعب بها ، وفي سلة الجمعية العامة العاجزة عن تطبيق قراراتها السنوية الاستشارية ، لافتقادها الى سلطة الضبط التي يتوفر عليها وحده مجلس الامن ، عند استعماله للفصل السابع من الميثاق الاممي ؟ وإذا لم يكن التأسيس للاطار ، انقلابا على الخط المهادن الفاشل ، والمنهزم للقيادة القبائلية ، فعنْ أي سلام يتحدث أصحاب المبادرة ، وهذه وفي هذا الظرف التي يمر منه العالم من ازمة وحش كورونا ، والمهدد بتحولات اجتماعية ، وسياسية عميقة ، لن تكون غير خرتوشة فارغة مآلها الفشل ، مثل الفشل الذي اصاب حل الحكم الذاتي الذي اقترحه النظام المغربي في سنة 2007 ، والفشل الذي مُني به اتفاق 1991 رغم ابرامه تحت اشراف الأمم المتحدة ، وهو نفس الفشل عرفته كل لقاءات اطراف النزاع من منهاتن بالولايات المتحدة الامريكية ، الى جنيف السويسرية ؟فهل التأسيس هو انقلاب على قيادة الجبهة لتصحيح خطها الذي فشل في الوصول الى ما نص عليه اتفاق / مقلب 1991 ، وهنا هل تحرك المجموعة هذه سيكون من داخل المخيمات ، وهذا لأمر خطير ، لأنه سيقابل برد زاعق وقوي ، ليس فقط من طرف القيادة الاستبدادية ، لكنه سيقابل من طرف الجيش الجزائري ، والأجهزة المخابراتية الجزائرية التي تستعمل نزاع الصحراء ، لبلوغ غايات ضيقة لا علاقة لها بشأن الصحراء ، وخاصة وانّ اصل النزاع بين النظام المغربي ، والنظام الجزائري من اجل الصحراء ، هو صراع وجود ، وليس صراع حدود ، لان من سيخسره ، سيخسر نظامه ، وربما سيخسر دولته .ام ان التحرك سيكون من خارج المخيمات ، خاصة وانّ البيان أشار الى عزم القيادة الجديدة ، الاتصال بجميع الأطراف المعنية بالصحراء ، بدءا بالاتحاد الأوربي ، والاتحاد الافريقي ، ومجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة ، إضافة الى النظام المغربي ، والنظام الجزائري ، والموريتاني ، وجبهة البوليساريو .و السؤال هنا ما هو حجم الثقل / القيمة المضافة الذي سينتجه التحرك من خارج المخيمات ، إذا ظلت هذه بفعل القمع المسلط عليها ، بعيدة كل البعد عن حقها في التقرير لمصيرها المحتجز من طرق القيادة الفاشلة ، والمرتهنة للجيش الجزائري ، وللأجهزة المخابراتية ، ووزارة الخارجية الجزائرية ؟ام ان تأسيس الاطار السياسي الجديد يعود الامر فيه ، الى مخابرات النظام المغربي ، الإدارة العامة للدراسات والمستندات ، في اطار الحرب الاستباقية لتدمير العدو من الداخل ؟ وهنا نتساءل عن الصفة التي حضر بها عبدالفتاح الفاتحي المغربي ، والأستاذ بالجامعة ، والمتردد على القنوات التلفزية المغربية ، ورئيس " مركز الصحراء وافريقيا للدراسات الاستراتيجية " ؟ان مبادرة التأسيس للاطار، لن تغير شيئا في واقع ينطق بما فيه ، لان السلام الذي يتحدث عنه المؤسسون ، والجهة الواقفة وراءهم ، التزمت به الجبهة عندما طلقت الكفاح المسلح ، ورمت البندقية ، ووقعت اتفاق / مقلب 1991 ، الذي ير ......
#حركة
#صحراويون
#السلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674899
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - حركة - صحراويون من اجل السلام -
سعيد الوجاني : هل ستنجح حركة - صحراويون من أجل السلام - في سحب بساط تمثيلية الشعب الصحراوي من ايدي - جبهة البوليساريو - ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني لا غبار من دون نار . هناك اخبار جد اكيدة ، مفادها ان اجتماعا سريا تم عقده بمدينة مراكش ، واطرته دولتان ، دولة إسرائيل واسبانيا ، وتحت اشراف المخابرات المغربية ، للإشراف ولتسهيل عقد مؤتمر لحركة " صحراويون من اجل السلام " التي تم تأسيسها في 22 ابريل 2020 ، كبديل عن جبهة البوليساريو التي تأسست في 10 مايو 1973 .من بين الأشخاص التي حضرت لقاء او اجتماع مراكش السري المفضوح ، رئيس الحكومة الاسبانية الأسبق José Louis Zapatero ، وزير الدفاع الاسباني الأسبق Jose Bono ، ورئيس مجلس الشيوخ الأسبق ربما Juan José Lucas ، او Javier Rojo ، إضافة الى وزير داخلية صهيوني سابق ، وهناك اخبار تقول بحضور حتى رئيس سابق لدولة كرواتيا .قبل الوصول الى تأسيس حركة " صحراويون من أجل السلام ، سبق لنفس الأشخاص ان اسسوا اطارا سابقا اسموه ب " المبادرة الصحراوية من اجل التغيير " . ومثل حركة " صحراويون من اجل السلام " ، فان " المبادرة من اجل التغيير ، طرحت نفسها كبديل عن " جبهة البوليساريو " في تمثيلية الشعب الصحراوي .. وهي المهمة التي تبخرت سريعا بسبب صراع المؤسسين عن المناصب ، وصراعهم عن ريع المخابرات المغربية الذي يسيل بسخاء ، وانتهى الامر ب " المبادرة الصحراوية من اجل التغيير ، الى الانقسام ، والى التشتيت ، لان الأصل ملغوم وغير بريء ..عندما تم تشتيت " المبادرة الصحراوية من اجل التغيير " ، والحال لم يحدث أي تغيير ، سيشرع نفس الأشخاص ، الى جانب اشخاص آخرين كانوا أعضاء ب " جبهة البوليساريو " ، واستقطبتهم المخابرات المغربية في ظروف مختلفة ، وأعضاء ( مستقلين ) لم تكن لهم اية علاقة سابقة ب " جبهة البوليساريو ) ، بتأسيس حركة " صحراويون من اجل السلام " ، لفرض نفسها في الساحة الصحراوية كممثل شرعي للشعب الصحراوي ، او على الأقل كجزء يمثل جزء من الصحراويين ، ويقتسم تمثيلية الساحة الصحراوية مع الجبهة ، مدعيا ان خطاب هذه الأخيرة متطرف وغير مقبول ، ولن يؤدي الى نتيجة كما يطمح مؤسسو حركة " صحراويون من اجل السلام " .. واعتبروا هذا الخيار بالخيار الثالث . أي انه مستقل عن راعيه المخابرات المغربية ..ومنذ تاريخ تأسيس الحركة ، ظلت جامدة ، وفشلت في اقتسام تمثيلية الصحراويين مع الجبهة التي ظلت لوحدها تحظى بهذا التمثيلية ، التي أعطاها شرعية قانونية النظام السلطاني المخزني نفسه ، حين كان يحضر اللقاءات مع الجبهة التي تنظمها الأمم المتحدة ، وحين تبادل الرسائل بين النظام السلطاني المخزني والجبهة ، عن طريق وساطة الأمم المتحدة ، خاصة عن طريق الممثل الشخصي للأمين العام بملف الصحراء الغربية ، الذي حظي تعيينه بمباركة وموافقة النظام المغربي ، وجبهة البوليساريو ،والنظام الجزائري ، ودون اشراك حركة " صحراويون من اجل السلام " التي كانت تنتظر التعليمات من قبل حاضنيها والمشرفين عليها ، المخابرات المغربية بشقيها ، المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني DGST ، والإدارة العامة للدراسات والمستندات DGED ، طبعا وبتسهيلات لوجستيكية من قبل القيادة العليا للدرك الملكي ، ومن قبل الجيش في الميادين التي تستوجب تدخلهما .. مما يدفع بالقول ان الدولة السلطانية المخزنية المغربية ، هي من يقف وراء انشاء حركة " صحراويون من اجل السلام " ، ولم تكن مبادرة التأسيس مستقلة وتطوعية كما يزعم المُروّضون في المسرحية ..فهل الامر يتعلق بلقاء بين أعضاء الحركة ، وبتأطير من المخابرات المغربية ، واذا كان الامر كذلك فما موضوع اللقاء المنتظر ، أم ان التحضيرات والاستعدادات هي لتنظيم مؤتمر للحركة في 22 شتنبر القادم ، وبجزر الكناري Les ......
#ستنجح
#حركة
#صحراويون
#السلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765786
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني لا غبار من دون نار . هناك اخبار جد اكيدة ، مفادها ان اجتماعا سريا تم عقده بمدينة مراكش ، واطرته دولتان ، دولة إسرائيل واسبانيا ، وتحت اشراف المخابرات المغربية ، للإشراف ولتسهيل عقد مؤتمر لحركة " صحراويون من اجل السلام " التي تم تأسيسها في 22 ابريل 2020 ، كبديل عن جبهة البوليساريو التي تأسست في 10 مايو 1973 .من بين الأشخاص التي حضرت لقاء او اجتماع مراكش السري المفضوح ، رئيس الحكومة الاسبانية الأسبق José Louis Zapatero ، وزير الدفاع الاسباني الأسبق Jose Bono ، ورئيس مجلس الشيوخ الأسبق ربما Juan José Lucas ، او Javier Rojo ، إضافة الى وزير داخلية صهيوني سابق ، وهناك اخبار تقول بحضور حتى رئيس سابق لدولة كرواتيا .قبل الوصول الى تأسيس حركة " صحراويون من أجل السلام ، سبق لنفس الأشخاص ان اسسوا اطارا سابقا اسموه ب " المبادرة الصحراوية من اجل التغيير " . ومثل حركة " صحراويون من اجل السلام " ، فان " المبادرة من اجل التغيير ، طرحت نفسها كبديل عن " جبهة البوليساريو " في تمثيلية الشعب الصحراوي .. وهي المهمة التي تبخرت سريعا بسبب صراع المؤسسين عن المناصب ، وصراعهم عن ريع المخابرات المغربية الذي يسيل بسخاء ، وانتهى الامر ب " المبادرة الصحراوية من اجل التغيير ، الى الانقسام ، والى التشتيت ، لان الأصل ملغوم وغير بريء ..عندما تم تشتيت " المبادرة الصحراوية من اجل التغيير " ، والحال لم يحدث أي تغيير ، سيشرع نفس الأشخاص ، الى جانب اشخاص آخرين كانوا أعضاء ب " جبهة البوليساريو " ، واستقطبتهم المخابرات المغربية في ظروف مختلفة ، وأعضاء ( مستقلين ) لم تكن لهم اية علاقة سابقة ب " جبهة البوليساريو ) ، بتأسيس حركة " صحراويون من اجل السلام " ، لفرض نفسها في الساحة الصحراوية كممثل شرعي للشعب الصحراوي ، او على الأقل كجزء يمثل جزء من الصحراويين ، ويقتسم تمثيلية الساحة الصحراوية مع الجبهة ، مدعيا ان خطاب هذه الأخيرة متطرف وغير مقبول ، ولن يؤدي الى نتيجة كما يطمح مؤسسو حركة " صحراويون من اجل السلام " .. واعتبروا هذا الخيار بالخيار الثالث . أي انه مستقل عن راعيه المخابرات المغربية ..ومنذ تاريخ تأسيس الحركة ، ظلت جامدة ، وفشلت في اقتسام تمثيلية الصحراويين مع الجبهة التي ظلت لوحدها تحظى بهذا التمثيلية ، التي أعطاها شرعية قانونية النظام السلطاني المخزني نفسه ، حين كان يحضر اللقاءات مع الجبهة التي تنظمها الأمم المتحدة ، وحين تبادل الرسائل بين النظام السلطاني المخزني والجبهة ، عن طريق وساطة الأمم المتحدة ، خاصة عن طريق الممثل الشخصي للأمين العام بملف الصحراء الغربية ، الذي حظي تعيينه بمباركة وموافقة النظام المغربي ، وجبهة البوليساريو ،والنظام الجزائري ، ودون اشراك حركة " صحراويون من اجل السلام " التي كانت تنتظر التعليمات من قبل حاضنيها والمشرفين عليها ، المخابرات المغربية بشقيها ، المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني DGST ، والإدارة العامة للدراسات والمستندات DGED ، طبعا وبتسهيلات لوجستيكية من قبل القيادة العليا للدرك الملكي ، ومن قبل الجيش في الميادين التي تستوجب تدخلهما .. مما يدفع بالقول ان الدولة السلطانية المخزنية المغربية ، هي من يقف وراء انشاء حركة " صحراويون من اجل السلام " ، ولم تكن مبادرة التأسيس مستقلة وتطوعية كما يزعم المُروّضون في المسرحية ..فهل الامر يتعلق بلقاء بين أعضاء الحركة ، وبتأطير من المخابرات المغربية ، واذا كان الامر كذلك فما موضوع اللقاء المنتظر ، أم ان التحضيرات والاستعدادات هي لتنظيم مؤتمر للحركة في 22 شتنبر القادم ، وبجزر الكناري Les ......
#ستنجح
#حركة
#صحراويون
#السلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765786
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل ستنجح حركة - صحراويون من أجل السلام - في سحب بساط تمثيلية الشعب الصحراوي من ايدي - جبهة البوليساريو - ؟