عبدالله تركماني : تداعي الحسابات الإيرانية في سورية
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني بدا لكثير من المتابعين أنّ الإدارة الأميركية لا تنطلق من استراتيجية واضحة للتعامل مع المسألة السورية بشكل عام، ولكن يبدو في كواليس المباحثات الأميركية مع إسرائيل والمملكة العربية السعودية، أدرج خروج إيران من سورية شرطاً من الشروط المطلوب منها تنفيذها، انطلاقاً من أنّ الخطوة الأولى لمواجهة النفوذ الإقليمي الإيراني لابدَّ أن تبدأ من سورية، باعتبارها الساحة التي تشهد وجوداً عسكرياً إيرانياً مباشراً.ويبدو أنّ قرار إبعاد إيران عن سورية قد اتُخذ أيضاً على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومن مؤشراته التنسيق الروسي مع إسرائيل والسعودية، خاصة بعد أن صعّدت إسرائيل مطالبتها بإبعاد إيران وحلفائها، ليس من حدودها الشمالية فقط، وإنما من كل سورية. كما أنّ نتائج الانتخابات العراقية والتحالفات المصاحبة لها تؤشر إلى وجود رغبة إقليمية ودولية للحد من نفوذ القوى الطائفية المؤيدة لإيران في العراق، ليس ذلك فحسب وإنما العمل على إحياء الوطنية العراقية الجامعة، بما ينطوي عليه ذلك من تأكيد الانتماء العربي للعراق، في مواجهة النفوذ الإيراني.وفي الواقع، يشكل وجود القوات الإيرانية والميليشيات التابعة لها أحد أبرز التحديات لمستقبل سورية، بعد أن استطاع " الحرس الثوري " استدعاء ذراعه اللبناني " حزب الله " للقتال إلى جانب قوات سلطة آل الأسد ضد الشعب السوري، إضافة إلى تأسيس ميليشيات مذهبية موالية لإيران من مقاتلين أفغان " فاطميون "، وباكستانيين " زينبيون "، وميليشيا عراقية " حيدريون " و" النجباء ".ولكن يبدو أنّ الحسابات الإيرانية آخذة في التداعي، خاصة أنّ روسيا، الفاعل الرئيسي في سورية، لا تتوقف عند حدود المطالبة بخروج الإيرانيين وأذرعهم العسكرية فحسب، بل أنها باتت تقف موقف المتفرج من الغارات الإسرائيلية المتتالية على المواقع والمخازن الإيرانية في مناطق عديدة من سورية. مما يشير إلى خطة، توافقت روسيا وأميركا على تطبيقها، في إطار تقسيم عمل متفق عليه بين الطرفين، بهدف الانتقال إلى حل سياسي في سورية، ما فتئت سلطة آل الأسد المدعومة من إيران تعرقله.وإذا كانت الإدارة الأميركية جادة في إجبار إيران وأذرعها المذهبية على الانسحاب من سورية، فهذا يعني أنّ القوات الأميركية ستبقى في سورية على المدى المنظور، لأنّ خروجها يعني أنّ إيران ستملأ ذلك الفراغ. إذ لا يمكن أن يكون هناك استراتيجية أميركية لمواجهة إيران وسلوكها العدائي في المنطقة مع استثناء سورية، التي تعتبر واحدة من أهم ساحات النفوذ الإيراني اليوم، ربما تستخدمها – في المستقبل – للوصول إلى ساحات جديدة في دول أخرى.وتكمن مشكلة إيران في أنها ترفض دفع ثمن سياسة عاجزة عن متابعتها بمفردها، خصوصاً في سورية، وعليه من المؤكد أنها تزن الموقف وما سيكلفها الانسحاب من سورية أو البقاء فيها. ولكن، يبدو أنّ إيران لن تقبل الخروج من سورية بسهولة، لأنّ نظام وليّ الفقيه خامنائي يدرك أنّ الخروج من دمشق سيعني الخروج من طهران، بعد أن استثمرت مليارات الدولارات في مشروعها السوري، الذي استهدف التغيير الديمغرافي في البنية الاجتماعية السورية، وإبقاء التواصل مع دويلة " حزب الله " في لبنان.وإذا كانت سلطة آل الأسد تستطيع، حتى اليوم، التلاعب بأوراق إيران لحساب روسيا، فإنها لن تستطيع سد ثغرات خروج إيران وأذرعها من سورية، إلا بالخضوع لتسوية سياسية تعمل لها القوى الإقليمية والدولية المؤثرة في المسألة السورية، تحت رعاية توافق أميركي – روسي. إنّ تداعي الحسابات الإيرانية في سورية، والحراك الدولي الأميركي – الروسي – الأوروبي المدعوم إقليمياً، قد يفتح ......
#تداعي
#الحسابات
#الإيرانية
#سورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746712
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني بدا لكثير من المتابعين أنّ الإدارة الأميركية لا تنطلق من استراتيجية واضحة للتعامل مع المسألة السورية بشكل عام، ولكن يبدو في كواليس المباحثات الأميركية مع إسرائيل والمملكة العربية السعودية، أدرج خروج إيران من سورية شرطاً من الشروط المطلوب منها تنفيذها، انطلاقاً من أنّ الخطوة الأولى لمواجهة النفوذ الإقليمي الإيراني لابدَّ أن تبدأ من سورية، باعتبارها الساحة التي تشهد وجوداً عسكرياً إيرانياً مباشراً.ويبدو أنّ قرار إبعاد إيران عن سورية قد اتُخذ أيضاً على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومن مؤشراته التنسيق الروسي مع إسرائيل والسعودية، خاصة بعد أن صعّدت إسرائيل مطالبتها بإبعاد إيران وحلفائها، ليس من حدودها الشمالية فقط، وإنما من كل سورية. كما أنّ نتائج الانتخابات العراقية والتحالفات المصاحبة لها تؤشر إلى وجود رغبة إقليمية ودولية للحد من نفوذ القوى الطائفية المؤيدة لإيران في العراق، ليس ذلك فحسب وإنما العمل على إحياء الوطنية العراقية الجامعة، بما ينطوي عليه ذلك من تأكيد الانتماء العربي للعراق، في مواجهة النفوذ الإيراني.وفي الواقع، يشكل وجود القوات الإيرانية والميليشيات التابعة لها أحد أبرز التحديات لمستقبل سورية، بعد أن استطاع " الحرس الثوري " استدعاء ذراعه اللبناني " حزب الله " للقتال إلى جانب قوات سلطة آل الأسد ضد الشعب السوري، إضافة إلى تأسيس ميليشيات مذهبية موالية لإيران من مقاتلين أفغان " فاطميون "، وباكستانيين " زينبيون "، وميليشيا عراقية " حيدريون " و" النجباء ".ولكن يبدو أنّ الحسابات الإيرانية آخذة في التداعي، خاصة أنّ روسيا، الفاعل الرئيسي في سورية، لا تتوقف عند حدود المطالبة بخروج الإيرانيين وأذرعهم العسكرية فحسب، بل أنها باتت تقف موقف المتفرج من الغارات الإسرائيلية المتتالية على المواقع والمخازن الإيرانية في مناطق عديدة من سورية. مما يشير إلى خطة، توافقت روسيا وأميركا على تطبيقها، في إطار تقسيم عمل متفق عليه بين الطرفين، بهدف الانتقال إلى حل سياسي في سورية، ما فتئت سلطة آل الأسد المدعومة من إيران تعرقله.وإذا كانت الإدارة الأميركية جادة في إجبار إيران وأذرعها المذهبية على الانسحاب من سورية، فهذا يعني أنّ القوات الأميركية ستبقى في سورية على المدى المنظور، لأنّ خروجها يعني أنّ إيران ستملأ ذلك الفراغ. إذ لا يمكن أن يكون هناك استراتيجية أميركية لمواجهة إيران وسلوكها العدائي في المنطقة مع استثناء سورية، التي تعتبر واحدة من أهم ساحات النفوذ الإيراني اليوم، ربما تستخدمها – في المستقبل – للوصول إلى ساحات جديدة في دول أخرى.وتكمن مشكلة إيران في أنها ترفض دفع ثمن سياسة عاجزة عن متابعتها بمفردها، خصوصاً في سورية، وعليه من المؤكد أنها تزن الموقف وما سيكلفها الانسحاب من سورية أو البقاء فيها. ولكن، يبدو أنّ إيران لن تقبل الخروج من سورية بسهولة، لأنّ نظام وليّ الفقيه خامنائي يدرك أنّ الخروج من دمشق سيعني الخروج من طهران، بعد أن استثمرت مليارات الدولارات في مشروعها السوري، الذي استهدف التغيير الديمغرافي في البنية الاجتماعية السورية، وإبقاء التواصل مع دويلة " حزب الله " في لبنان.وإذا كانت سلطة آل الأسد تستطيع، حتى اليوم، التلاعب بأوراق إيران لحساب روسيا، فإنها لن تستطيع سد ثغرات خروج إيران وأذرعها من سورية، إلا بالخضوع لتسوية سياسية تعمل لها القوى الإقليمية والدولية المؤثرة في المسألة السورية، تحت رعاية توافق أميركي – روسي. إنّ تداعي الحسابات الإيرانية في سورية، والحراك الدولي الأميركي – الروسي – الأوروبي المدعوم إقليمياً، قد يفتح ......
#تداعي
#الحسابات
#الإيرانية
#سورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746712
الحوار المتمدن
عبدالله تركماني - تداعي الحسابات الإيرانية في سورية
فارس إيغو : الحملة الروسية على أوكرانيا وبداية تداعي الإمبراطورية الروسية
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو مع انهيار النظام الدولي السابق عام 1989 الذي كان قائماً على القطبية الثنائية بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفياتي تصاعدت شهية العودة إلى التوسع الإمبراطوري، بدءاً من العولمة الأمريكية والإمبراطورية الاقتصادية والمالية الضخمة للصين، ومروراً بالطموحات الإمبراطورية التوسعيّة لبعض القوى الإقليمية في الشرق الأوسط (إيران، تركيا)، وأخيراً بالحرب الروسية على أوكرانيا يتكشف للعلن الأساس الامبراطوري التوسعي للبوتينية السياسية. توضع هذه الحرب الأخيرة التي فادئت العالم في سياق أفول المرحلة الليبرالية العولمية التي دُشنت عام 1989 مع نهاية الحرب الباردة، وعودة الدول ـ الأمم واستيقاظ الإمبراطوريات القديمة كما يقول الاقتصادي الفرنسي المعروف فرانسوا لونجلي صاحب كتاب ((كل شيئ سوف يتحوّل)) (الذي صدر عام 2019) (1). يعلن لونجلي في مقابلة له مع صحيفة الفيغارو الفرنسية بأن هذه الإمبراطوريات النائمة لم تستيقظ إلا لشعورها بأنها لن تعاقب من قبل سيد العالم أي الولايات المتحدة الأمريكية في عصر أفولها المستمر منذ فشل ((روما الجديدة)) في حروبها الجديدة في الصومال وأفغانستان والعراق، إنها بداية النهاية للقوة العظمى الأمريكية. ويضيف لونجلي، بأنّ الحرب الروسية على أوكرانيا تنهي قرناً من الهيمنة الأمريكية على العالم منذ انهيار الإمبراطورية البريطانية التي هيمنت على العالم مع هزيمة نابليون بونابرت نهاية القرن الثامن عشر. لقد كان عام 1989 قمة الصعود للعصر الأمريكي وبداية مرحلة جديدة هي الإمبراطورية الأمريكية التي فرضت شروطها ومعاييرها على العولمة، وقد تشكلت هذه العولمة في هذا الإطار من الأحادية القطبية في العالم. ومن دون وجود سيد على هذا العالم، لا وجود للعولمة حسب لونجلي، لأن السيد هو الذي يعمل على إبعاد أي أزمة جيو ـ سياسية تؤدي إلى اضطراب التجارة والتبادلات العالمية، و كما يحصل اليوم بعد الحرب الروسية على أوكرانيا، نجد أن التصريح الأول للولايات المتحدة الأمريكية هو أننا لا نريد خوض الحرب بدلاً من الأوكرانيين. إنّ هذا السيد كان يضع الضوابط العالمية العولمية، وفي هذا العالم المنضبط بالقواعد الأمريكية تنطلق الشركات، لتصبح شركات متعددة الجنسيات، تنقل المعامل والورشات من مكان إلى مكان آخر أقل كلفة، تستثمر رساميلها في المكان التي تجد فيه الربح الأعلى. وهذا ما عشناه، يقول لونجلي، بين عام 1989 وعام 2022 (2). ويؤكد الاقتصادي الأمريكي المعروف لاري فينك ((نهاية العولمة)) مع غزو الجيوش الروسية لأوكرانيا في الرابع والعشرين من شهر فبراير من العام الحالي (3). هذه الحرب هي الحدث الأكبر منذ سقوط جدار برلين، إنهما تاريخين مرتبطين أشد الارتباط 1989 و2022. يتمثل الحدث الجيوسياسي الأخير بعودة إرادات القوة في فرض شروطها على العالم بعيداً عن القانون الدولي، وعودة الأهواء القومية ـ الدينية ذات البعد الإمبراطوري (روسيا الكبرى، العثمانية الجديدة، الوهابية العالمية، التمدد الإيراني في العالم العربي إلخ). إنّ التشابه الوحيد بين الظاهرتين العصر الليبرالي العولمي وعصر عودة الامبراطوريات النائمة هو الاستهتار بالحدود الوطنية. وفي كتاب للفيلسوف الفرنسي برنار هنري ليفي صدر عام 2018 تحت عنوان ((الإمبراطورية والملوك الخمسة))، يقدّم فيه قراءته للهمجيات المعاصرة، يقول: ((نحن نشهد كسوف الإمبراطورية الأمريكية، في المقابل نرى الملوك الخمسة للإمبراطوريات الساقطة الفارسية والتركية والصينية والروسية والعربية قد شرعوا في استعادة مجدهم الماضي)) (4). فالإمبراطورية في عنوان كتاب المفكر الفر ......
#الحملة
#الروسية
#أوكرانيا
#وبداية
#تداعي
#الإمبراطورية
#الروسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752537
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو مع انهيار النظام الدولي السابق عام 1989 الذي كان قائماً على القطبية الثنائية بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفياتي تصاعدت شهية العودة إلى التوسع الإمبراطوري، بدءاً من العولمة الأمريكية والإمبراطورية الاقتصادية والمالية الضخمة للصين، ومروراً بالطموحات الإمبراطورية التوسعيّة لبعض القوى الإقليمية في الشرق الأوسط (إيران، تركيا)، وأخيراً بالحرب الروسية على أوكرانيا يتكشف للعلن الأساس الامبراطوري التوسعي للبوتينية السياسية. توضع هذه الحرب الأخيرة التي فادئت العالم في سياق أفول المرحلة الليبرالية العولمية التي دُشنت عام 1989 مع نهاية الحرب الباردة، وعودة الدول ـ الأمم واستيقاظ الإمبراطوريات القديمة كما يقول الاقتصادي الفرنسي المعروف فرانسوا لونجلي صاحب كتاب ((كل شيئ سوف يتحوّل)) (الذي صدر عام 2019) (1). يعلن لونجلي في مقابلة له مع صحيفة الفيغارو الفرنسية بأن هذه الإمبراطوريات النائمة لم تستيقظ إلا لشعورها بأنها لن تعاقب من قبل سيد العالم أي الولايات المتحدة الأمريكية في عصر أفولها المستمر منذ فشل ((روما الجديدة)) في حروبها الجديدة في الصومال وأفغانستان والعراق، إنها بداية النهاية للقوة العظمى الأمريكية. ويضيف لونجلي، بأنّ الحرب الروسية على أوكرانيا تنهي قرناً من الهيمنة الأمريكية على العالم منذ انهيار الإمبراطورية البريطانية التي هيمنت على العالم مع هزيمة نابليون بونابرت نهاية القرن الثامن عشر. لقد كان عام 1989 قمة الصعود للعصر الأمريكي وبداية مرحلة جديدة هي الإمبراطورية الأمريكية التي فرضت شروطها ومعاييرها على العولمة، وقد تشكلت هذه العولمة في هذا الإطار من الأحادية القطبية في العالم. ومن دون وجود سيد على هذا العالم، لا وجود للعولمة حسب لونجلي، لأن السيد هو الذي يعمل على إبعاد أي أزمة جيو ـ سياسية تؤدي إلى اضطراب التجارة والتبادلات العالمية، و كما يحصل اليوم بعد الحرب الروسية على أوكرانيا، نجد أن التصريح الأول للولايات المتحدة الأمريكية هو أننا لا نريد خوض الحرب بدلاً من الأوكرانيين. إنّ هذا السيد كان يضع الضوابط العالمية العولمية، وفي هذا العالم المنضبط بالقواعد الأمريكية تنطلق الشركات، لتصبح شركات متعددة الجنسيات، تنقل المعامل والورشات من مكان إلى مكان آخر أقل كلفة، تستثمر رساميلها في المكان التي تجد فيه الربح الأعلى. وهذا ما عشناه، يقول لونجلي، بين عام 1989 وعام 2022 (2). ويؤكد الاقتصادي الأمريكي المعروف لاري فينك ((نهاية العولمة)) مع غزو الجيوش الروسية لأوكرانيا في الرابع والعشرين من شهر فبراير من العام الحالي (3). هذه الحرب هي الحدث الأكبر منذ سقوط جدار برلين، إنهما تاريخين مرتبطين أشد الارتباط 1989 و2022. يتمثل الحدث الجيوسياسي الأخير بعودة إرادات القوة في فرض شروطها على العالم بعيداً عن القانون الدولي، وعودة الأهواء القومية ـ الدينية ذات البعد الإمبراطوري (روسيا الكبرى، العثمانية الجديدة، الوهابية العالمية، التمدد الإيراني في العالم العربي إلخ). إنّ التشابه الوحيد بين الظاهرتين العصر الليبرالي العولمي وعصر عودة الامبراطوريات النائمة هو الاستهتار بالحدود الوطنية. وفي كتاب للفيلسوف الفرنسي برنار هنري ليفي صدر عام 2018 تحت عنوان ((الإمبراطورية والملوك الخمسة))، يقدّم فيه قراءته للهمجيات المعاصرة، يقول: ((نحن نشهد كسوف الإمبراطورية الأمريكية، في المقابل نرى الملوك الخمسة للإمبراطوريات الساقطة الفارسية والتركية والصينية والروسية والعربية قد شرعوا في استعادة مجدهم الماضي)) (4). فالإمبراطورية في عنوان كتاب المفكر الفر ......
#الحملة
#الروسية
#أوكرانيا
#وبداية
#تداعي
#الإمبراطورية
#الروسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752537
الحوار المتمدن
فارس إيغو - الحملة الروسية على أوكرانيا وبداية تداعي الإمبراطورية الروسية