محمد الحنفي : لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق التغيير المنشود؟.....1
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــى: ــ الأوفياء المنجزين لمحطة 08 مايو 1983، الذين منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، مستمرا على نفس نهج حركة 08 مايو 1983. من أجل العمل على استحضار روح 08 مايو 1983 في الممارسة الحزبية المرحلية / الإستراتيجية.من أجل اعتبار الاشتراكية العلمية، كوسيلة وكهدف، حصنا منيعا لكل مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.من أجل السعي الحثيث، في الممارسة التنظيمية، والجماهيرية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في: التحرير ـ الديمقراطية ـ الاشتراكية.محمد الحنفيإن الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983، كمحطة نضالية، وخاصة، بين الخط النضالي الديمقراطي، الذي كان يمثل الحركة الاتحادية الأصيلة، ويعتبر نفسه امتدادا لحركة التحرير الشعبية، وبين الخط اليميني / الانتهازي المتمخزن، بقيادة المكتب السياسي، الذي قاد حركة انشقاقية من الأعلى، في ذلك الوقت.وحركة 08 مايو 1983، التي ترتب عن إنجازها، بنجاح، الفصل النهائي بين الخط النضالي الديمقراطي، وبين الخط اليميني المتمخزن، الذي تحالف، حينذاك، مع السلطة المخزنية، التي تدخلت، بهمجية، واعتقلت 31 مناضلا، من باب مقر الحزب المركزي في الرباط، بينما اعتقل الفقيد القائد الأممي، أحمد بنجلون، وبطريقة غير قانونية، وفي نفس الوقت تم اعتقال القيادي الرفيق: امبارك المتوكل من مسكنه، في مدينة آسفي، كما اعتقلت القيادي، كذلك، الفقيد المرحوم عرش بوبكر من منزله في قلعة السراغنة، وضمهم جميعا الى المعتقلين من باب المقر المركزي، ليصبح مجموع المعتقلين: 34 مناضلا، وفي مقابل ذلك، جازى المخزن الخط اليميني الانتهازي الممخزن، في الانتخابات البرلمانية، التي جرت بعد ذلك ب 34 برلمانيا، ليتحول ما صار يعرف بالاتحاد الاشتراكي ـ اللجنة الإدارية الوطنيةن حتى يتميز عن الاتحاد الاشتراكي ـ المكتب السياسي، الذي صدر في حقه قرار الطرد من الحزب، من قبل اللجنة المركزية، بقيادة الاتحاد الاشتراكي ـ اللجنة الإدارية الوطنية، التي انعقدت عشية اعتقالات 08 مايو 1983.ونحن عندما نتساءل:لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983؟نتساءل كذلك:ماذا تغير، حتى تم التراجع عن الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983.إن المفروض: أننا نحيي سنويا ذكرى 8 مايو 1983، باعتبارها محطة نضالية، خاضها مناضلو الحزب، في مسارهم النضالي، كما نحيي ذكرى اختطاف الشهيد المهدي بنبركة، في 29 أكتوبر 1965، كما نحيي ذكرى اغتيال الشهيد عمر بنجلون، كما نحيي ذكرى استشهاد الشهيد محمد كرينة، شهيد القضية الفلسطينية، وشهيد الشبيبة الطليعية؛ لأن لكل ذكرى، دلالتها التاريخية، والنضالية، والوطنية، والقومية، والأممية.فإذا كانت ذكرى اختطاف الشهيد المهدي بنبركة، تصنفت في خانة مقاومة، ومواجهة المد الأمبريالي / الرأسمالي / الرجعي / اليميني المتطرف / المخزني (الديني)، الذين تحالفوا جميعا مع الدولة الصهيونية، التي اعتبرت، حينذاك، الشهيد المهدي بنبركة، عدوا لها، ويجب التخلص منه، لإفشال حركته على المستوى الدولي: في إفريقيا، وآسيا، وأميركا اللاتينية، حيث كان، حينذاك، مقبلا على ترأس المؤتمر الإفريقي / الأسيوي / الأمريكي اللاتيني، وصار معروفا: أنه كان يجري التنسيق بين المخابرات المغربية، والمخابرات الصهيونية المتمثلة في الموساد، والمخابرات الأمريكية، بهدف إنجاز عملية الاختطاف، والتخلص منه، دون أن يعرف له مكان الدفن، حتى الآن.والاحتفال بذكرى الشهيد المهدي بنبركة، لا يعني إلا التمسك بنهجه، في مقاومة التسلط المخزني المستب ......
#لماذا
#تراجع
#الاهتمام
#بمحطة
#مايو
#1983
#النضالية،
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677367
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــى: ــ الأوفياء المنجزين لمحطة 08 مايو 1983، الذين منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، مستمرا على نفس نهج حركة 08 مايو 1983. من أجل العمل على استحضار روح 08 مايو 1983 في الممارسة الحزبية المرحلية / الإستراتيجية.من أجل اعتبار الاشتراكية العلمية، كوسيلة وكهدف، حصنا منيعا لكل مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.من أجل السعي الحثيث، في الممارسة التنظيمية، والجماهيرية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في: التحرير ـ الديمقراطية ـ الاشتراكية.محمد الحنفيإن الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983، كمحطة نضالية، وخاصة، بين الخط النضالي الديمقراطي، الذي كان يمثل الحركة الاتحادية الأصيلة، ويعتبر نفسه امتدادا لحركة التحرير الشعبية، وبين الخط اليميني / الانتهازي المتمخزن، بقيادة المكتب السياسي، الذي قاد حركة انشقاقية من الأعلى، في ذلك الوقت.وحركة 08 مايو 1983، التي ترتب عن إنجازها، بنجاح، الفصل النهائي بين الخط النضالي الديمقراطي، وبين الخط اليميني المتمخزن، الذي تحالف، حينذاك، مع السلطة المخزنية، التي تدخلت، بهمجية، واعتقلت 31 مناضلا، من باب مقر الحزب المركزي في الرباط، بينما اعتقل الفقيد القائد الأممي، أحمد بنجلون، وبطريقة غير قانونية، وفي نفس الوقت تم اعتقال القيادي الرفيق: امبارك المتوكل من مسكنه، في مدينة آسفي، كما اعتقلت القيادي، كذلك، الفقيد المرحوم عرش بوبكر من منزله في قلعة السراغنة، وضمهم جميعا الى المعتقلين من باب المقر المركزي، ليصبح مجموع المعتقلين: 34 مناضلا، وفي مقابل ذلك، جازى المخزن الخط اليميني الانتهازي الممخزن، في الانتخابات البرلمانية، التي جرت بعد ذلك ب 34 برلمانيا، ليتحول ما صار يعرف بالاتحاد الاشتراكي ـ اللجنة الإدارية الوطنيةن حتى يتميز عن الاتحاد الاشتراكي ـ المكتب السياسي، الذي صدر في حقه قرار الطرد من الحزب، من قبل اللجنة المركزية، بقيادة الاتحاد الاشتراكي ـ اللجنة الإدارية الوطنية، التي انعقدت عشية اعتقالات 08 مايو 1983.ونحن عندما نتساءل:لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983؟نتساءل كذلك:ماذا تغير، حتى تم التراجع عن الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983.إن المفروض: أننا نحيي سنويا ذكرى 8 مايو 1983، باعتبارها محطة نضالية، خاضها مناضلو الحزب، في مسارهم النضالي، كما نحيي ذكرى اختطاف الشهيد المهدي بنبركة، في 29 أكتوبر 1965، كما نحيي ذكرى اغتيال الشهيد عمر بنجلون، كما نحيي ذكرى استشهاد الشهيد محمد كرينة، شهيد القضية الفلسطينية، وشهيد الشبيبة الطليعية؛ لأن لكل ذكرى، دلالتها التاريخية، والنضالية، والوطنية، والقومية، والأممية.فإذا كانت ذكرى اختطاف الشهيد المهدي بنبركة، تصنفت في خانة مقاومة، ومواجهة المد الأمبريالي / الرأسمالي / الرجعي / اليميني المتطرف / المخزني (الديني)، الذين تحالفوا جميعا مع الدولة الصهيونية، التي اعتبرت، حينذاك، الشهيد المهدي بنبركة، عدوا لها، ويجب التخلص منه، لإفشال حركته على المستوى الدولي: في إفريقيا، وآسيا، وأميركا اللاتينية، حيث كان، حينذاك، مقبلا على ترأس المؤتمر الإفريقي / الأسيوي / الأمريكي اللاتيني، وصار معروفا: أنه كان يجري التنسيق بين المخابرات المغربية، والمخابرات الصهيونية المتمثلة في الموساد، والمخابرات الأمريكية، بهدف إنجاز عملية الاختطاف، والتخلص منه، دون أن يعرف له مكان الدفن، حتى الآن.والاحتفال بذكرى الشهيد المهدي بنبركة، لا يعني إلا التمسك بنهجه، في مقاومة التسلط المخزني المستب ......
#لماذا
#تراجع
#الاهتمام
#بمحطة
#مايو
#1983
#النضالية،
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677367
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق التغيير المنشود؟.....1
محمد الحنفي : لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق التغيير المنشود؟.....2
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــى: ــ الأوفياء المنجزين لمحطة 08 مايو 1983، الذين منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، مستمرا على نفس نهج حركة 08 مايو 1983. من أجل العمل على استحضار روح 08 مايو 1983 في الممارسة الحزبية المرحلية / الإستراتيجية.من أجل اعتبار الاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف، حصنا منيعا لكل مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.من أجل السعي الحثيث، في الممارسة التنظيمية، والجماهيرية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في: التحرير ـ الديمقراطية ـ الاشتراكية.محمد الحنفيفمحاربة الحرية، لا يعني إلا تكريس العبودية، بمضامينها المختلفة، من منطلق اعتقاد مؤدلجي الدين الإسلامي/ أنهم أوصياء على الدين الإسلامي؛ لأن أدلجتهم للدين الإسلامي، التي ليست إلا تحريفا له، من أجل الوصول إلى السلطة، إما لفرض تأبيد الاستبداد القائم، أو من أجل فرض استبداد بديل.ومحاربة الديمقراطية، باعتبارها (بدعة) غربية، تدخل في إطار ما يسميه الظلاميون، على اختلاف أنواعهم، ب (البدع)، انطلاقا مما يردد في مختلف مساجد المسلمين يوم الجمعة بالخصوص: (وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار)؛ لأن كلمة بدعة، الذي يعني كل ما خالف ماجاء في القرءان، مما لم يتم نسخه، حتى وإن كان في بنية النص القرءاني، نجد أن الظلاميين، بتلويناتهم المختلفة، يدخلون فيه مجموعة من المفاهيم السياسية، والحقوقية، التي صارت واضحة، بعد ذلك، كما هو الشأن بالنسبة لمفهوم الديمقراطية، ومفهوم حقوق الإنسان، من منطلق: أن الديمقراطية تقتضي تمكين جميع أفراد المجتمع، من المساهمة الفعالة، في التقرير، والتنفيذ، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأن ذلك التمكين، يجعل الإنسان يشعر بمكانته، في عملية تشكيل الواقع، الذي يصير خاليا، بفعل ذلك، من الأمراض: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وممارسة الديمقراطية، بمضامينها المختلفة، يمكن من تحقيق العداء الوارد في القرءان، بل يتناقض مع كل ممارسة تسعى إلى فرض الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، وما دام الأمر كذلك، فالديمقراطية، بمفهومها المذكور، مطلب اجتماعي / سياسي لكل البشعوب المقهورة. وما يذهب إليه الظلاميون، من كونها (بدعة) ناجم عن كونها تنير الطريق أمام الجماهير الشعبية الكادحة، حتى تستطيع معرفة ما يجب لها، وما يجب عليها، في الممارسة الديمقراطية الهادفة إلى وضع حد للاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، بمظاهره الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.ومحاربة حقوق الإنسان، وحقوق العمال، التي يعتبرها الظلاميون، كذلك، (بدعة غربية)، يجب التصدي لها، حتى لا يتوسع العمل من أجل تحقيقها على أرض الواقع، وحتى لا تتحقق الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي تتحول إلى اهتمام يومي، أو مطلب شخصي؛ لأن حقوق الإنسان، وحقوق العمال، ساهمت في بلورتها كل الأمم، والشعوب، من أجل وحدتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، والشغلية. ولذلك، فحقوق الإنسان، وحقوق العمال، ليست غربية، بقدر ما هي إفريقية / أسيوية / أوروبية / أمريكية شمالية / جنوبية / أسترالية؛ لأن كل الأمم التي تعيش في القارات المذكورة، ساهمت، من خلال المنتظمات الدولية المختصة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، بعيدا عن المعتقدات، وعن اللغات، وعن الأعراق، وعن الألوان خاصة؛ لأن الإنسان: رجلا كان، أو امرأة، يستحق أن يتمتع بكل حقوقه الإنسانية، ولأن العاملين، والعاملات، في مختلف المجالات، يستحق ......
#لماذا
#تراجع
#الاهتمام
#بمحطة
#مايو
#1983
#النضالية،
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678019
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــى: ــ الأوفياء المنجزين لمحطة 08 مايو 1983، الذين منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، مستمرا على نفس نهج حركة 08 مايو 1983. من أجل العمل على استحضار روح 08 مايو 1983 في الممارسة الحزبية المرحلية / الإستراتيجية.من أجل اعتبار الاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف، حصنا منيعا لكل مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.من أجل السعي الحثيث، في الممارسة التنظيمية، والجماهيرية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في: التحرير ـ الديمقراطية ـ الاشتراكية.محمد الحنفيفمحاربة الحرية، لا يعني إلا تكريس العبودية، بمضامينها المختلفة، من منطلق اعتقاد مؤدلجي الدين الإسلامي/ أنهم أوصياء على الدين الإسلامي؛ لأن أدلجتهم للدين الإسلامي، التي ليست إلا تحريفا له، من أجل الوصول إلى السلطة، إما لفرض تأبيد الاستبداد القائم، أو من أجل فرض استبداد بديل.ومحاربة الديمقراطية، باعتبارها (بدعة) غربية، تدخل في إطار ما يسميه الظلاميون، على اختلاف أنواعهم، ب (البدع)، انطلاقا مما يردد في مختلف مساجد المسلمين يوم الجمعة بالخصوص: (وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار)؛ لأن كلمة بدعة، الذي يعني كل ما خالف ماجاء في القرءان، مما لم يتم نسخه، حتى وإن كان في بنية النص القرءاني، نجد أن الظلاميين، بتلويناتهم المختلفة، يدخلون فيه مجموعة من المفاهيم السياسية، والحقوقية، التي صارت واضحة، بعد ذلك، كما هو الشأن بالنسبة لمفهوم الديمقراطية، ومفهوم حقوق الإنسان، من منطلق: أن الديمقراطية تقتضي تمكين جميع أفراد المجتمع، من المساهمة الفعالة، في التقرير، والتنفيذ، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأن ذلك التمكين، يجعل الإنسان يشعر بمكانته، في عملية تشكيل الواقع، الذي يصير خاليا، بفعل ذلك، من الأمراض: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وممارسة الديمقراطية، بمضامينها المختلفة، يمكن من تحقيق العداء الوارد في القرءان، بل يتناقض مع كل ممارسة تسعى إلى فرض الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، وما دام الأمر كذلك، فالديمقراطية، بمفهومها المذكور، مطلب اجتماعي / سياسي لكل البشعوب المقهورة. وما يذهب إليه الظلاميون، من كونها (بدعة) ناجم عن كونها تنير الطريق أمام الجماهير الشعبية الكادحة، حتى تستطيع معرفة ما يجب لها، وما يجب عليها، في الممارسة الديمقراطية الهادفة إلى وضع حد للاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، بمظاهره الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.ومحاربة حقوق الإنسان، وحقوق العمال، التي يعتبرها الظلاميون، كذلك، (بدعة غربية)، يجب التصدي لها، حتى لا يتوسع العمل من أجل تحقيقها على أرض الواقع، وحتى لا تتحقق الحقوق الاقتصادية والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، التي تتحول إلى اهتمام يومي، أو مطلب شخصي؛ لأن حقوق الإنسان، وحقوق العمال، ساهمت في بلورتها كل الأمم، والشعوب، من أجل وحدتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، والشغلية. ولذلك، فحقوق الإنسان، وحقوق العمال، ليست غربية، بقدر ما هي إفريقية / أسيوية / أوروبية / أمريكية شمالية / جنوبية / أسترالية؛ لأن كل الأمم التي تعيش في القارات المذكورة، ساهمت، من خلال المنتظمات الدولية المختصة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، بعيدا عن المعتقدات، وعن اللغات، وعن الأعراق، وعن الألوان خاصة؛ لأن الإنسان: رجلا كان، أو امرأة، يستحق أن يتمتع بكل حقوقه الإنسانية، ولأن العاملين، والعاملات، في مختلف المجالات، يستحق ......
#لماذا
#تراجع
#الاهتمام
#بمحطة
#مايو
#1983
#النضالية،
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678019
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق التغيير المنشود؟.....2
محمد الحنفي : لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق التغيير المنشود؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــى: ــ الأوفياء المنجزين لمحطة 08 مايو 1983، الذين منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، مستمرا على نفس نهج حركة 08 مايو 1983. من أجل العمل على استحضار روح 08 مايو 1983 في الممارسة الحزبية المرحلية / الإستراتيجية.من أجل اعتبار الاشتراكية العلمية، كوسيلة وكهدف، حصنا منيعا لكل مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.من أجل السعي الحثيث، في الممارسة التنظيمية، والجماهيرية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في: التحرير ـ الديمقراطية ـ الاشتراكية.محمد الحنفيإن الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983، كمحطة نضالية، وخاصة، بين الخط النضالي الديمقراطي، الذي كان يمثل الحركة الاتحادية الأصيلة، ويعتبر نفسه امتدادا لحركة التحرير الشعبية، وبين الخط اليميني / الانتهازي المتمخزن، بقيادة المكتب السياسي، الذي قاد حركة انشقاقية من الأعلى، في ذلك الوقت.وحركة 08 مايو 1983، التي ترتب عن إنجازها، بنجاح، الفصل النهائي بين الخط النضالي الديمقراطي، وبين الخط اليميني المتمخزن، الذي تحالف، حينذاك، مع السلطة المخزنية، التي تدخلت، بهمجية، واعتقلت 31 مناضلا، من باب مقر الحزب المركزي في الرباط، بينما اعتقل الفقيد القائد الأممي، أحمد بنجلون، وبطريقة غير قانونية، وفي نفس الوقت تم اعتقال القيادي الرفيق: امبارك المتوكل من مسكنه، في مدينة آسفي، كما اعتقلت القيادي، كذلك، الفقيد المرحوم عرش بوبكر من منزله في قلعة السراغنة، وضمهم جميعا الى المعتقلين من باب المقر المركزي، ليصبح مجموع المعتقلين: 34 مناضلا، وفي مقابل ذلك، جازى المخزن الخط اليميني الانتهازي الممخزن، في الانتخابات البرلمانية، التي جرت بعد ذلك ب 34 برلمانيا، ليتحول ما صار يعرف بالاتحاد الاشتراكي ـ اللجنة الإدارية الوطنيةن حتى يتميز عن الاتحاد الاشتراكي ـ المكتب السياسي، الذي صدر في حقه قرار الطرد من الحزب، من قبل اللجنة المركزية، بقيادة الاتحاد الاشتراكي ـ اللجنة الإدارية الوطنية، التي انعقدت عشية اعتقالات 08 مايو 1983.ونحن عندما نتساءل:لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983؟نتساءل كذلك:ماذا تغير، حتى تم التراجع عن الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983.إن المفروض: أننا نحيي سنويا ذكرى 8 مايو 1983، باعتبارها محطة نضالية، خاضها مناضلو الحزب، في مسارهم النضالي، كما نحيي ذكرى اختطاف الشهيد المهدي بنبركة، في 29 أكتوبر 1965، كما نحيي ذكرى اغتيال الشهيد عمر بنجلون، كما نحيي ذكرى استشهاد الشهيد محمد كرينة، شهيد القضية الفلسطينية، وشهيد الشبيبة الطليعية؛ لأن لكل ذكرى، دلالتها التاريخية، والنضالية، والوطنية، والقومية، والأممية.فإذا كانت ذكرى اختطاف الشهيد المهدي بنبركة، تصنفت في خانة مقاومة، ومواجهة المد الأمبريالي / الرأسمالي / الرجعي / اليميني المتطرف / المخزني (الديني)، الذين تحالفوا جميعا مع الدولة الصهيونية، التي اعتبرت، حينذاك، الشهيد المهدي بنبركة، عدوا لها، ويجب التخلص منه، لإفشال حركته على المستوى الدولي: في إفريقيا، وآسيا، وأميركا اللاتينية، حيث كان، حينذاك، مقبلا على ترأس المؤتمر الإفريقي / الأسيوي / الأمريكي اللاتيني، وصار معروفا: أنه كان يجري التنسيق بين المخابرات المغربية، والمخابرات الصهيونية المتمثلة في الموساد، والمخابرات الأمريكية، بهدف إنجاز عملية الاختطاف، والتخلص منه، دون أن يعرف له مكان الدفن، حتى الآن.والاحتفال بذكرى الشهيد المهدي بنبركة، لا يعني إلا التمسك بنهجه، في مقاومة التسلط المخزني المستب ......
#لماذا
#تراجع
#الاهتمام
#بمحطة
#مايو
#1983
#النضالية،
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678135
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــى: ــ الأوفياء المنجزين لمحطة 08 مايو 1983، الذين منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، مستمرا على نفس نهج حركة 08 مايو 1983. من أجل العمل على استحضار روح 08 مايو 1983 في الممارسة الحزبية المرحلية / الإستراتيجية.من أجل اعتبار الاشتراكية العلمية، كوسيلة وكهدف، حصنا منيعا لكل مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.من أجل السعي الحثيث، في الممارسة التنظيمية، والجماهيرية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية، المتمثلة في: التحرير ـ الديمقراطية ـ الاشتراكية.محمد الحنفيإن الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983، كمحطة نضالية، وخاصة، بين الخط النضالي الديمقراطي، الذي كان يمثل الحركة الاتحادية الأصيلة، ويعتبر نفسه امتدادا لحركة التحرير الشعبية، وبين الخط اليميني / الانتهازي المتمخزن، بقيادة المكتب السياسي، الذي قاد حركة انشقاقية من الأعلى، في ذلك الوقت.وحركة 08 مايو 1983، التي ترتب عن إنجازها، بنجاح، الفصل النهائي بين الخط النضالي الديمقراطي، وبين الخط اليميني المتمخزن، الذي تحالف، حينذاك، مع السلطة المخزنية، التي تدخلت، بهمجية، واعتقلت 31 مناضلا، من باب مقر الحزب المركزي في الرباط، بينما اعتقل الفقيد القائد الأممي، أحمد بنجلون، وبطريقة غير قانونية، وفي نفس الوقت تم اعتقال القيادي الرفيق: امبارك المتوكل من مسكنه، في مدينة آسفي، كما اعتقلت القيادي، كذلك، الفقيد المرحوم عرش بوبكر من منزله في قلعة السراغنة، وضمهم جميعا الى المعتقلين من باب المقر المركزي، ليصبح مجموع المعتقلين: 34 مناضلا، وفي مقابل ذلك، جازى المخزن الخط اليميني الانتهازي الممخزن، في الانتخابات البرلمانية، التي جرت بعد ذلك ب 34 برلمانيا، ليتحول ما صار يعرف بالاتحاد الاشتراكي ـ اللجنة الإدارية الوطنيةن حتى يتميز عن الاتحاد الاشتراكي ـ المكتب السياسي، الذي صدر في حقه قرار الطرد من الحزب، من قبل اللجنة المركزية، بقيادة الاتحاد الاشتراكي ـ اللجنة الإدارية الوطنية، التي انعقدت عشية اعتقالات 08 مايو 1983.ونحن عندما نتساءل:لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983؟نتساءل كذلك:ماذا تغير، حتى تم التراجع عن الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983.إن المفروض: أننا نحيي سنويا ذكرى 8 مايو 1983، باعتبارها محطة نضالية، خاضها مناضلو الحزب، في مسارهم النضالي، كما نحيي ذكرى اختطاف الشهيد المهدي بنبركة، في 29 أكتوبر 1965، كما نحيي ذكرى اغتيال الشهيد عمر بنجلون، كما نحيي ذكرى استشهاد الشهيد محمد كرينة، شهيد القضية الفلسطينية، وشهيد الشبيبة الطليعية؛ لأن لكل ذكرى، دلالتها التاريخية، والنضالية، والوطنية، والقومية، والأممية.فإذا كانت ذكرى اختطاف الشهيد المهدي بنبركة، تصنفت في خانة مقاومة، ومواجهة المد الأمبريالي / الرأسمالي / الرجعي / اليميني المتطرف / المخزني (الديني)، الذين تحالفوا جميعا مع الدولة الصهيونية، التي اعتبرت، حينذاك، الشهيد المهدي بنبركة، عدوا لها، ويجب التخلص منه، لإفشال حركته على المستوى الدولي: في إفريقيا، وآسيا، وأميركا اللاتينية، حيث كان، حينذاك، مقبلا على ترأس المؤتمر الإفريقي / الأسيوي / الأمريكي اللاتيني، وصار معروفا: أنه كان يجري التنسيق بين المخابرات المغربية، والمخابرات الصهيونية المتمثلة في الموساد، والمخابرات الأمريكية، بهدف إنجاز عملية الاختطاف، والتخلص منه، دون أن يعرف له مكان الدفن، حتى الآن.والاحتفال بذكرى الشهيد المهدي بنبركة، لا يعني إلا التمسك بنهجه، في مقاومة التسلط المخزني المستب ......
#لماذا
#تراجع
#الاهتمام
#بمحطة
#مايو
#1983
#النضالية،
#التغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678135
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - لماذا تراجع الاهتمام بمحطة 08 مايو 1983 النضالية، في أفق التغيير المنشود؟