محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....19
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....10ونحن في تناولنا لمقاربة الجواب على الأسئلة، في تسلسلها، الواردة في سياق السؤال الأساس، نستطيع أن نتناول مقاربة الأجوبة، بدون التنصيص على الأسئلة، في تسلسلها.وانطلاقا من المعطى أعلاه، فإن الفصل التام، إلى درجة التناقض، بين النظرية، والممارسة، لا يكون إلا نسبيا، والنسبي، ليس هو المطلق. وقولنا بالفصل التام بين النظرية، والممارسة، لا ينفي قيام علاقة معينة، غير مدركة، بين النظرية، والممارسة، التي باستطاعتنا إدراكها، لأنه ليس كل شيء معقولا، ملموسا، فالمعقول، ما أدركه العقل البشري، والملموس ما تم إدراكه، بإحدى الحواس المختلفة. والمعقول، يكون مدركا عقليا، وقد يكون غير مدرك، لأن شروط قيامه، اقتضت أن يكون مدركا، أو غير مدرك. وانطلاقا من هذه الرؤيا، فإن النظرية، تكون مفصولة، فصلا نسبيا، عن الممارسة. والممارسة، كذلك، تكون مفصولة، فصلا نسبيا، عن النظرية. وفي هذه الحالة، قد نجد أن علاقة الممارسة بالنظرية، علاقة تناقضية نسبية، كما نجد أن علاقة النظرية بالممارسة، علاقة تناقضية نسبية. وهي الظاهرة المستجدة، في الفصل بين النظرية، والممارسة، تشيع إلى حد كبير، في البلدان ذات الأنظمة التابعة، التي تفتقر إلى تأطير الممارسة بالنظرية، التي يترتب عنها التفاعل الإيجابي، بين النظرية، والممارسة، أو يترتب عنها التفاعل السلبي بينهما.وفي حالة قيام تناقض نسبي، بين النظرية، والممارسة، في ظل التناقض القائم بينهما، لا يمكن قيام أي شكل من أشال التفاعل، إلا إذا كان ذلك التفاعل غير مدرك، فلا نعرف عنه إذا كان إيجابيا، أو سلبيا، إلا إذا تحول إلى تفاعل مدرك، سواء كان إيجابيا، أو سلبيا؛ فإن مساهمة النظرية في النمو، والتطور، والتقدم، فإن التفاعل لا يكون إلا إيجابيا. وكذلك الشأن بالنسبة إلى الممارسة. وإذا تراجعت، أو تخلت النظرية، أو الممارسة، عن المساهمة في النمو، والتطور، والتقدم، فإن التفاعل، لا يكون إلا سلبيا. وما يجب علينا، نحن، إلا أن نحرص، على أن يصير التفاعل إيجابيا؛ لأن النظرية، والممارسة، في تفاعلهما المدرك، أو غير المدرك، لا تتوقفان عن التقدم، والتطور، كما أنهما، لا تتوقفان عن التراجع، والتخلف، حسب طبيعة التفاعل القائم بينهما.فإذا كان التفاعل المدرك، إيجابيا، علينا، نحن، أن نعمل على جعل إيجابيته، في خدمة تطور النظرية، وتقدمها، وتطور الممارسة، وتقدمها، في أفق وقوفهما معا وراء التقدم، والتطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بصفة شمولية، حتى يتأتى أن يصير التقدم، والتطور، اللذين يعمان كل مجالات الحياة، ولا يتوقفان عند حدود معينة، ومن أجل أن يصير التقدم، والتطور، جزءا لا يتجزأ من بنيات الواقع الإنساني، في هذا البلد، أو ذاك، من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين، من أجل ملاحقة التخلف، الذي يرابط في هذه البلدان، ولا يغادرها أبدا.أما إذا كان التفاعل سلبيا، فإننا لا ننتظر منه، إلا تكريس التخلف: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، باعتبار أشكال التخلف هذه، من مظاهر التفاعل السلبي، بين النظرية، والممارسة، خاصة وأن التفاعل السلبي، بكل مظاهر تخلفه، التي لا تتفاعل إلا مع التخلف المرئي، وغير المرئي، ولا تنمي إلا عقلية التخلف، التي أخذت تناسب العصر الذي نعيش فيه، لتدحض بذلك عقلية التقدم الإنساني، التي لا تناسبه، حتى يحافظ على تخلفه الذي لا ينال منه، لا التقدم، ولا التطور، لكون التخلف، ضاربا بجذوره في التاريخ، وفي الجغرافية، وفي الواقع الإنساني، في النظرية، وفي الممارسة، في نفس الوقت.والتفاعل بين النظ ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752005
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....10ونحن في تناولنا لمقاربة الجواب على الأسئلة، في تسلسلها، الواردة في سياق السؤال الأساس، نستطيع أن نتناول مقاربة الأجوبة، بدون التنصيص على الأسئلة، في تسلسلها.وانطلاقا من المعطى أعلاه، فإن الفصل التام، إلى درجة التناقض، بين النظرية، والممارسة، لا يكون إلا نسبيا، والنسبي، ليس هو المطلق. وقولنا بالفصل التام بين النظرية، والممارسة، لا ينفي قيام علاقة معينة، غير مدركة، بين النظرية، والممارسة، التي باستطاعتنا إدراكها، لأنه ليس كل شيء معقولا، ملموسا، فالمعقول، ما أدركه العقل البشري، والملموس ما تم إدراكه، بإحدى الحواس المختلفة. والمعقول، يكون مدركا عقليا، وقد يكون غير مدرك، لأن شروط قيامه، اقتضت أن يكون مدركا، أو غير مدرك. وانطلاقا من هذه الرؤيا، فإن النظرية، تكون مفصولة، فصلا نسبيا، عن الممارسة. والممارسة، كذلك، تكون مفصولة، فصلا نسبيا، عن النظرية. وفي هذه الحالة، قد نجد أن علاقة الممارسة بالنظرية، علاقة تناقضية نسبية، كما نجد أن علاقة النظرية بالممارسة، علاقة تناقضية نسبية. وهي الظاهرة المستجدة، في الفصل بين النظرية، والممارسة، تشيع إلى حد كبير، في البلدان ذات الأنظمة التابعة، التي تفتقر إلى تأطير الممارسة بالنظرية، التي يترتب عنها التفاعل الإيجابي، بين النظرية، والممارسة، أو يترتب عنها التفاعل السلبي بينهما.وفي حالة قيام تناقض نسبي، بين النظرية، والممارسة، في ظل التناقض القائم بينهما، لا يمكن قيام أي شكل من أشال التفاعل، إلا إذا كان ذلك التفاعل غير مدرك، فلا نعرف عنه إذا كان إيجابيا، أو سلبيا، إلا إذا تحول إلى تفاعل مدرك، سواء كان إيجابيا، أو سلبيا؛ فإن مساهمة النظرية في النمو، والتطور، والتقدم، فإن التفاعل لا يكون إلا إيجابيا. وكذلك الشأن بالنسبة إلى الممارسة. وإذا تراجعت، أو تخلت النظرية، أو الممارسة، عن المساهمة في النمو، والتطور، والتقدم، فإن التفاعل، لا يكون إلا سلبيا. وما يجب علينا، نحن، إلا أن نحرص، على أن يصير التفاعل إيجابيا؛ لأن النظرية، والممارسة، في تفاعلهما المدرك، أو غير المدرك، لا تتوقفان عن التقدم، والتطور، كما أنهما، لا تتوقفان عن التراجع، والتخلف، حسب طبيعة التفاعل القائم بينهما.فإذا كان التفاعل المدرك، إيجابيا، علينا، نحن، أن نعمل على جعل إيجابيته، في خدمة تطور النظرية، وتقدمها، وتطور الممارسة، وتقدمها، في أفق وقوفهما معا وراء التقدم، والتطور الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بصفة شمولية، حتى يتأتى أن يصير التقدم، والتطور، اللذين يعمان كل مجالات الحياة، ولا يتوقفان عند حدود معينة، ومن أجل أن يصير التقدم، والتطور، جزءا لا يتجزأ من بنيات الواقع الإنساني، في هذا البلد، أو ذاك، من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين، من أجل ملاحقة التخلف، الذي يرابط في هذه البلدان، ولا يغادرها أبدا.أما إذا كان التفاعل سلبيا، فإننا لا ننتظر منه، إلا تكريس التخلف: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، باعتبار أشكال التخلف هذه، من مظاهر التفاعل السلبي، بين النظرية، والممارسة، خاصة وأن التفاعل السلبي، بكل مظاهر تخلفه، التي لا تتفاعل إلا مع التخلف المرئي، وغير المرئي، ولا تنمي إلا عقلية التخلف، التي أخذت تناسب العصر الذي نعيش فيه، لتدحض بذلك عقلية التقدم الإنساني، التي لا تناسبه، حتى يحافظ على تخلفه الذي لا ينال منه، لا التقدم، ولا التطور، لكون التخلف، ضاربا بجذوره في التاريخ، وفي الجغرافية، وفي الواقع الإنساني، في النظرية، وفي الممارسة، في نفس الوقت.والتفاعل بين النظ ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752005
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....19
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....11واختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، يرجع إلى اختلاف طبيعة التفاعل الإيجابي، عن طبيعة التفاعل السلبي.فطبيعة التفاعل الإيجابي، تقتضي العمل على تقدم النظرية، وتقدم الممارسة، وتطورهما، ووقوفهما، معا، وراء تطور الواقع، في تمظهراته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.أما طبيعة التفاعل السلبي، فإنها تقتضي العمل على تخلف النظرية، والممارسة، وتراجعهما، فعلا، والعمل على جعل الواقع كذلك، في تمظهراته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، متخلفا، ومتراجعا، لإرضاء الجهات، الساعية إلى تكريس التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى تبقى البلدان المتخلفة، والمتراجعة، في خدمة النظام الرأسمالي المتقدم، والمتطور. ويرجع اختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، إلى طبيعة التفاعل، كما أشرنا إلى ذلك سابقا. فالتفاعل الإيجابي، ليس هو التفاعل السلبي، على مستوى نتيجة التفاعل؛ لأن إنتاج التقدم، والتطور، ليس هو إنتاج التخلف، والتراجع. وما ينتج عن التقدم، والتطور في الواقع، يختلف نوعيا، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، وعلى مستوى الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وكيفما كان الأمر، فإن التقدم، والتطور، يبقى حكرا على الدول الرأسمالية العالمية، التي احتلت مختلف البلدان، في مرحلة تاريخية معينة، بينما تبقى البلدان ذات الأنظمة التابعة، والتي عانت من الاحتلال الأجنبي، متخلفة، ومتراجعة إلى الوراء. ولا يمكن تقدمها، وتطورها، إلا بالثورة على التبعية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.ولا يمكن أن نحصل، على نفس النتيجة، من نفس التفاعل الإيجابي، والسلبي، إذا اختلفت شروط قيام كل تفاعل على حدة، خاصة وأن اختلاف النتيجة، ناجم عن كون التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، كما يختلف عن كون الشروط، التي يجري فيها التفاعل، مختلفة، كذلك، حتى وإن كان التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، غير مختلف. ولكن الشروط التي جرى فيها التفاعل، مختلفة، وأي اختلاف، كيفما كان نوعه، ومهما كان، لا بد أن يؤدي إلى اختلاف النتيجة، التي ترتبط بطبيعة المكونات المتفاعلة، التي يؤدي كل مختلف منها، إلى الاختلاف في النتيجة، سواء كان التفاعل بين النظرية، والممارسة، إيجابيا، أو سلبيا، ولا يعطي نفس النتيجة الإيجابية، أو السلبية، إلا إذا جرى في نفس التفاعل، الإيحابي، أو السلبي، في نفس الشروط التي لا تكون إلا موضوعية.والنظرية، إذا كانت تنظر للإيجابي، فإن على الممارسة أن تكرس ما هو إيجابي، حتى تنسجم معها، وإذا كانت النظرية تنظر لماهو سلبي، فإن على الممارسة، أن تكرس ما هو سلبي، حتى تنسجم، كذلك، مع النظرية. ولا يمكن أن تنظر النظرية لما هو إيجابي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو سلبي، أو تنظر النظرية لما هو سلبي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو إيجابي، ليصير الانسجام منعدما، فيما بين النظرية، والممارسة، مع أن شروط وجود النظرية، أن تصير منسجمة مع الممارسة، وإلا قام التناقض بين النظرية، والممارسة، إلى درجة انعدام العلاقة بين النظرية، والممارسة، ليصير التناقض بينهما، هو المتحكم في كل شيء، يتعلق بالنظرية، ويتعلق بالممارسة.واختلاف النظرية عن الممارسة، هو الذي يدفع المجتمعات البشرية إلى عمق التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، نظرا لانعدام الانسجام بين النظرية، والممارسة، خاصة، وأن النظرية في واد، والممارسة في واد آخر؛ لأنه إذا صار التناقض قائما بين النظرية الإيجابية، وال ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752314
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....11واختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، يرجع إلى اختلاف طبيعة التفاعل الإيجابي، عن طبيعة التفاعل السلبي.فطبيعة التفاعل الإيجابي، تقتضي العمل على تقدم النظرية، وتقدم الممارسة، وتطورهما، ووقوفهما، معا، وراء تطور الواقع، في تمظهراته: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.أما طبيعة التفاعل السلبي، فإنها تقتضي العمل على تخلف النظرية، والممارسة، وتراجعهما، فعلا، والعمل على جعل الواقع كذلك، في تمظهراته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، متخلفا، ومتراجعا، لإرضاء الجهات، الساعية إلى تكريس التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى تبقى البلدان المتخلفة، والمتراجعة، في خدمة النظام الرأسمالي المتقدم، والمتطور. ويرجع اختلاف نتيجة التفاعل الإيجابي، عن نتيجة التفاعل السلبي، إلى طبيعة التفاعل، كما أشرنا إلى ذلك سابقا. فالتفاعل الإيجابي، ليس هو التفاعل السلبي، على مستوى نتيجة التفاعل؛ لأن إنتاج التقدم، والتطور، ليس هو إنتاج التخلف، والتراجع. وما ينتج عن التقدم، والتطور في الواقع، يختلف نوعيا، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، وعلى مستوى الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وكيفما كان الأمر، فإن التقدم، والتطور، يبقى حكرا على الدول الرأسمالية العالمية، التي احتلت مختلف البلدان، في مرحلة تاريخية معينة، بينما تبقى البلدان ذات الأنظمة التابعة، والتي عانت من الاحتلال الأجنبي، متخلفة، ومتراجعة إلى الوراء. ولا يمكن تقدمها، وتطورها، إلا بالثورة على التبعية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.ولا يمكن أن نحصل، على نفس النتيجة، من نفس التفاعل الإيجابي، والسلبي، إذا اختلفت شروط قيام كل تفاعل على حدة، خاصة وأن اختلاف النتيجة، ناجم عن كون التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، كما يختلف عن كون الشروط، التي يجري فيها التفاعل، مختلفة، كذلك، حتى وإن كان التفاعل إيجابيا، أو سلبيا، غير مختلف. ولكن الشروط التي جرى فيها التفاعل، مختلفة، وأي اختلاف، كيفما كان نوعه، ومهما كان، لا بد أن يؤدي إلى اختلاف النتيجة، التي ترتبط بطبيعة المكونات المتفاعلة، التي يؤدي كل مختلف منها، إلى الاختلاف في النتيجة، سواء كان التفاعل بين النظرية، والممارسة، إيجابيا، أو سلبيا، ولا يعطي نفس النتيجة الإيجابية، أو السلبية، إلا إذا جرى في نفس التفاعل، الإيحابي، أو السلبي، في نفس الشروط التي لا تكون إلا موضوعية.والنظرية، إذا كانت تنظر للإيجابي، فإن على الممارسة أن تكرس ما هو إيجابي، حتى تنسجم معها، وإذا كانت النظرية تنظر لماهو سلبي، فإن على الممارسة، أن تكرس ما هو سلبي، حتى تنسجم، كذلك، مع النظرية. ولا يمكن أن تنظر النظرية لما هو إيجابي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو سلبي، أو تنظر النظرية لما هو سلبي، وتعمل الممارسة على تكريس ما هو إيجابي، ليصير الانسجام منعدما، فيما بين النظرية، والممارسة، مع أن شروط وجود النظرية، أن تصير منسجمة مع الممارسة، وإلا قام التناقض بين النظرية، والممارسة، إلى درجة انعدام العلاقة بين النظرية، والممارسة، ليصير التناقض بينهما، هو المتحكم في كل شيء، يتعلق بالنظرية، ويتعلق بالممارسة.واختلاف النظرية عن الممارسة، هو الذي يدفع المجتمعات البشرية إلى عمق التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، نظرا لانعدام الانسجام بين النظرية، والممارسة، خاصة، وأن النظرية في واد، والممارسة في واد آخر؛ لأنه إذا صار التناقض قائما بين النظرية الإيجابية، وال ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752314
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....12وأي بلد، من البلدان التي تسعى إلى مغادرة مجالات التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا بد له من العمل على:1) تحرير الإنسان، والأرض. فلا مجال للعبودية، في إطار التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولا مجال لاستمرار الاحتلال الأجنبي للأرض، ولا مجال للتبعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن شرط التقدم، والتحرر، من مستلزمات التحرر، والتقدم. فالتقدم شرطه التحرر، والتحرر مدخل للتقدم. أما التطور فمجاله التقدم؛ لأنه لا يمكن قيام تطور في إطار التخلف. أما التقدم فنقيض التخلف، فلا مجال للحديث عنه. والتطور، لا يتم إلا في إطار التقدم، أما نقيض التخلف، فلا مجال له أبدا؛ لأن التخلف، لا يطلب، ولا يقف إلا وراء التراجع.2) تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من الشعب، وإلى الشعب، بعد تحقيق سيادة الشعب على نفسه، لأنه لا ديمقراطية بدون سيادة الشعب على نفسه.والديمقراطية التي نقصد أعلاه، ليست هي الانتخابات. أما الديمقراطية بالمفهوم الذي أشرنا إليه، فترتبط بالواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. أما الانتخابات، فليست إلا جزءا بسيطا من الشق السياسي.3) تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، خاصة، وأن التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، يحول دون تجميع الثروات، واحتكارها، من قبل فئة قليلة. ومهمة الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، الإشراف على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد المجتمع، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ما داموا يعيشون في إطار التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في إطار الدولة الراعية، لذلك التوزيع.وسواء تعلق الأمر بتحرر الأرض، والإنسان، الذي ينفي الاحتلال، والعبودية، والتبعية، أو تعلق بتحقيق الديمقراطية، أو تعلق بوضع حد للاستغلال المادي، والمعنوي، عن طريق الحرص على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على أساس المساواة بين جميع الأفراد، مهما كان جنسهم، لا أفضلية لفرد على آخر. لهم نفس الحقوق، وعليهم نفس الواجبات.ويمكن أن نعتبر التخلي عن أدلجة الدين الإسلامي، عندما تعتمد أدلجة الدين الإسلامي، باعتبارها دينا رسميا للبلاد، مع أن البلاد، كائن معنوي، لا يمكن أن يومن لا بالدين، ولا بأدلجة الدين، أيا كان هذا الدين، وأيا كانت هذه الأدلجة، وفي أي زمن كانت، وعلى يد أي توجه تمت، لأن البلاد، غير عاقلة. وغير العاقل، لا يومن، ولا يكفر، بخلاف الإنسان العاقل؛ لأن الإنسان العاقل، هو الذي يومن، ويكفر. والإنسان غير العاقل، كذلك، لا نطلب منه الإيمان، والكفر. والذين يؤدلجون الدين الإسلامي، يجعلون كل الكائنات العاقلة، تومن، وتكفر، على أساس الافتراض، وليس على أساس الواقع. ولذلك، فتاريخ مؤدلجي الدين الإسلامي، هو تاريخ الكذب على الله. والكذب على الله، من الموبقات التي يرتكبها مؤدلجو الدين الإسلامي، الذين يقولون الرسول، ما لم يقله، مما تنافى مع ما ورد في القرءان. وما ورد في القرءان، يجب أن يصدقه الحديث، وما تناقض مع ما ورد في القرءان، غير صحيح. والرسول، لا يمكن أن يقبل أن يكون قوة متناقضة، مع ما نزل عليه في الوحي، وما نزل عليه من الوحي، له الأولوية، على مستوى التصديق، خاصة وأن القرءان، وصلنا عن طريق التواتر، الذي يفرض رواية جماعة، عن جماع ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752541
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....12وأي بلد، من البلدان التي تسعى إلى مغادرة مجالات التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا بد له من العمل على:1) تحرير الإنسان، والأرض. فلا مجال للعبودية، في إطار التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولا مجال لاستمرار الاحتلال الأجنبي للأرض، ولا مجال للتبعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن شرط التقدم، والتحرر، من مستلزمات التحرر، والتقدم. فالتقدم شرطه التحرر، والتحرر مدخل للتقدم. أما التطور فمجاله التقدم؛ لأنه لا يمكن قيام تطور في إطار التخلف. أما التقدم فنقيض التخلف، فلا مجال للحديث عنه. والتطور، لا يتم إلا في إطار التقدم، أما نقيض التخلف، فلا مجال له أبدا؛ لأن التخلف، لا يطلب، ولا يقف إلا وراء التراجع.2) تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من الشعب، وإلى الشعب، بعد تحقيق سيادة الشعب على نفسه، لأنه لا ديمقراطية بدون سيادة الشعب على نفسه.والديمقراطية التي نقصد أعلاه، ليست هي الانتخابات. أما الديمقراطية بالمفهوم الذي أشرنا إليه، فترتبط بالواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. أما الانتخابات، فليست إلا جزءا بسيطا من الشق السياسي.3) تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، خاصة، وأن التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، يحول دون تجميع الثروات، واحتكارها، من قبل فئة قليلة. ومهمة الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية الاشتراكية، الإشراف على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على جميع أفراد المجتمع، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ما داموا يعيشون في إطار التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في إطار الدولة الراعية، لذلك التوزيع.وسواء تعلق الأمر بتحرر الأرض، والإنسان، الذي ينفي الاحتلال، والعبودية، والتبعية، أو تعلق بتحقيق الديمقراطية، أو تعلق بوضع حد للاستغلال المادي، والمعنوي، عن طريق الحرص على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، على أساس المساواة بين جميع الأفراد، مهما كان جنسهم، لا أفضلية لفرد على آخر. لهم نفس الحقوق، وعليهم نفس الواجبات.ويمكن أن نعتبر التخلي عن أدلجة الدين الإسلامي، عندما تعتمد أدلجة الدين الإسلامي، باعتبارها دينا رسميا للبلاد، مع أن البلاد، كائن معنوي، لا يمكن أن يومن لا بالدين، ولا بأدلجة الدين، أيا كان هذا الدين، وأيا كانت هذه الأدلجة، وفي أي زمن كانت، وعلى يد أي توجه تمت، لأن البلاد، غير عاقلة. وغير العاقل، لا يومن، ولا يكفر، بخلاف الإنسان العاقل؛ لأن الإنسان العاقل، هو الذي يومن، ويكفر. والإنسان غير العاقل، كذلك، لا نطلب منه الإيمان، والكفر. والذين يؤدلجون الدين الإسلامي، يجعلون كل الكائنات العاقلة، تومن، وتكفر، على أساس الافتراض، وليس على أساس الواقع. ولذلك، فتاريخ مؤدلجي الدين الإسلامي، هو تاريخ الكذب على الله. والكذب على الله، من الموبقات التي يرتكبها مؤدلجو الدين الإسلامي، الذين يقولون الرسول، ما لم يقله، مما تنافى مع ما ورد في القرءان. وما ورد في القرءان، يجب أن يصدقه الحديث، وما تناقض مع ما ورد في القرءان، غير صحيح. والرسول، لا يمكن أن يقبل أن يكون قوة متناقضة، مع ما نزل عليه في الوحي، وما نزل عليه من الوحي، له الأولوية، على مستوى التصديق، خاصة وأن القرءان، وصلنا عن طريق التواتر، الذي يفرض رواية جماعة، عن جماع ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752541
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح... محمد الحنفي
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....13ونحن عندما نقارب الأجوبة، على هذه الأسئلة، المترتبة عن طرح السؤال:ماذا يترتب عن الفصل التام، إلى دزجة التناقض، بين النظرية، والممارسة.نقارب، في نفس الوقت، الجواب على السؤال الأساس، حتى لا نلتفت في اتجاه التفاهات، التي لا تسمن، ولا تغني من جوع. فمقاربة الجواب، شرط للتفكيك، في الوصول إلى الجواب العلمي، الذي يعتبر استنتاجا علميا، انطلاقا من تفكيك الواقع، وإعادة تركيبه، في أفق علمنته.ومعلوم أن أية نظرية، عندما تفعل على أرض الواقع، تتحول إلى ممارسة، وأن أية ممارسة، لا بد أن تعبر بشكل، أو بآخر، عن وجود نظرية، تقف وراءها، وأن تلك النظرية، تعتبر منتجة للممارسة، وموجهة لها، في مختلف مراحلها، من بداية إنتاج النظرية للممارسة، إلى نهايتها.والنظرية، عندما تقف وراء إنتاج الممارسة، ووراء توجيهها، لا يعني أبدا أنها لا تتفاعل معها، ولا تتأثر بها، بقدر ما تؤثر فيها. وهذا التفاعل، هو الذي يندرج ضمن العلاقة الجدلية، القائمة بين النظرية، والممارسة. فهذه العلاقة الجدلية، هي الإطار العلمي، الذي يجري فيه التفاعل، بين النظرية، والممارسة. وهي الإطار، الذي يتم فيه تبادل التأثير، والتأثر، بين النظرية، والممارسة. والتأثير، والتأثر المتبادل، بين النظرية، والممارسة، إما أن يكون إيجابيا، وإما أن يكون سلبيا. فإذا كان إيجابيا يفضي إلى تقدم النظرية، وتطورها، كما يفضي إلى تقدم الممارسة، وتطورها. وإذا كان سلبيا، يفضي إلى تراجع النظرية، وتخلفها، كما يفضي إلى تراجع الممارسة، وتخلفها. والتقدم، أو التخلف، والتطور، أو التراجع، رهينان بالقرار السياسي للدولة، التي قد تكون لا وطنية، ولا شعبية، ولا تقدمية، ولا تسعى لخدمة الحكام، وأذنابهم. وقد تكون وطنية، ديمقراطية، شعبية، تقدمية. وفي الحالتين معا، فإن القرار السياسي، قد يكون في خدمة الحكام، وأذنابهم، وقد يكون في خدمة الشعب المغربي، مما يؤدي إلى التخلف، والتراجع، أو إلى التقدم، والتطور، عندما يخدم مصالح الشعب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.والفصل بين النظرية، والممارسة، قد يرتفع إلى درجة التناقض، وقد يقترب؛ ولكن ذلك، لا يمنع من قيام تفاعل سلبي، بين النظرية، والممارسة، بجعل النظرية في خدمة الحكام، وأذنابهم، ويجعل الممارسة نقيضة لها. وهو ما يترتب عنه: افتعال الصراع، بين النظرية، والممارسة. وما يظهر على أنه صراع، ليس إلا تفاعلا سلبيا، يساهم بشكل كبير، في تكريس التخلف، والتأخر، الذي يتناقض مع التقدم، والتطور. والنظرية دائما تراجع نفسها، من أجل أن تتحول إلى فاعل إيجابي، في الواقع، والممارسة، كذلك، تراجع نفسها، من أجل أن تصير منسجمة مع النظرية، حتى يصير التفاعل بينهما إيجابيا، يقف وراء التقدم، والتطور، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، كما تقف النظرية، وراء تقدم، وتطور الممارسة. وتقف الممارسة وراء تقدم، وتطور النظرية، تعبيرا عن التفاعل الإيجابي بينهما، مما ينعكس إيجابا، على الواقع، في تمظهراته المختلفة.ولجعل النظرية، غير مفصولة عن الممارسة، ومتفاعلة معها، تفاعلا إيجابيا، علينا أن نعمل على:1) مراجعة النظرية، مراجعة سليمة، وعميقة، لجعلها متخلفة، مما يدخلها في تناقض، أو فيما يحسب على أنه تناقض مع الممارسة، حتى تصير منسجمة معها، ومن أجل أن يصير الانسجام، وسيلة لتقدم، وتطور النظرية، ووسيلة لتقدم، وتطور الممارسة، ووسيلة لتقدم، وتطور الواقع، وتجلياته المختلفة.2) الارتقاء بالواقع، معرفيا، وعلميا، وأدبيا، وفلسفيا، ومنه ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...
#محمد
#الحنفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752977
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....13ونحن عندما نقارب الأجوبة، على هذه الأسئلة، المترتبة عن طرح السؤال:ماذا يترتب عن الفصل التام، إلى دزجة التناقض، بين النظرية، والممارسة.نقارب، في نفس الوقت، الجواب على السؤال الأساس، حتى لا نلتفت في اتجاه التفاهات، التي لا تسمن، ولا تغني من جوع. فمقاربة الجواب، شرط للتفكيك، في الوصول إلى الجواب العلمي، الذي يعتبر استنتاجا علميا، انطلاقا من تفكيك الواقع، وإعادة تركيبه، في أفق علمنته.ومعلوم أن أية نظرية، عندما تفعل على أرض الواقع، تتحول إلى ممارسة، وأن أية ممارسة، لا بد أن تعبر بشكل، أو بآخر، عن وجود نظرية، تقف وراءها، وأن تلك النظرية، تعتبر منتجة للممارسة، وموجهة لها، في مختلف مراحلها، من بداية إنتاج النظرية للممارسة، إلى نهايتها.والنظرية، عندما تقف وراء إنتاج الممارسة، ووراء توجيهها، لا يعني أبدا أنها لا تتفاعل معها، ولا تتأثر بها، بقدر ما تؤثر فيها. وهذا التفاعل، هو الذي يندرج ضمن العلاقة الجدلية، القائمة بين النظرية، والممارسة. فهذه العلاقة الجدلية، هي الإطار العلمي، الذي يجري فيه التفاعل، بين النظرية، والممارسة. وهي الإطار، الذي يتم فيه تبادل التأثير، والتأثر، بين النظرية، والممارسة. والتأثير، والتأثر المتبادل، بين النظرية، والممارسة، إما أن يكون إيجابيا، وإما أن يكون سلبيا. فإذا كان إيجابيا يفضي إلى تقدم النظرية، وتطورها، كما يفضي إلى تقدم الممارسة، وتطورها. وإذا كان سلبيا، يفضي إلى تراجع النظرية، وتخلفها، كما يفضي إلى تراجع الممارسة، وتخلفها. والتقدم، أو التخلف، والتطور، أو التراجع، رهينان بالقرار السياسي للدولة، التي قد تكون لا وطنية، ولا شعبية، ولا تقدمية، ولا تسعى لخدمة الحكام، وأذنابهم. وقد تكون وطنية، ديمقراطية، شعبية، تقدمية. وفي الحالتين معا، فإن القرار السياسي، قد يكون في خدمة الحكام، وأذنابهم، وقد يكون في خدمة الشعب المغربي، مما يؤدي إلى التخلف، والتراجع، أو إلى التقدم، والتطور، عندما يخدم مصالح الشعب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.والفصل بين النظرية، والممارسة، قد يرتفع إلى درجة التناقض، وقد يقترب؛ ولكن ذلك، لا يمنع من قيام تفاعل سلبي، بين النظرية، والممارسة، بجعل النظرية في خدمة الحكام، وأذنابهم، ويجعل الممارسة نقيضة لها. وهو ما يترتب عنه: افتعال الصراع، بين النظرية، والممارسة. وما يظهر على أنه صراع، ليس إلا تفاعلا سلبيا، يساهم بشكل كبير، في تكريس التخلف، والتأخر، الذي يتناقض مع التقدم، والتطور. والنظرية دائما تراجع نفسها، من أجل أن تتحول إلى فاعل إيجابي، في الواقع، والممارسة، كذلك، تراجع نفسها، من أجل أن تصير منسجمة مع النظرية، حتى يصير التفاعل بينهما إيجابيا، يقف وراء التقدم، والتطور، في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، كما تقف النظرية، وراء تقدم، وتطور الممارسة. وتقف الممارسة وراء تقدم، وتطور النظرية، تعبيرا عن التفاعل الإيجابي بينهما، مما ينعكس إيجابا، على الواقع، في تمظهراته المختلفة.ولجعل النظرية، غير مفصولة عن الممارسة، ومتفاعلة معها، تفاعلا إيجابيا، علينا أن نعمل على:1) مراجعة النظرية، مراجعة سليمة، وعميقة، لجعلها متخلفة، مما يدخلها في تناقض، أو فيما يحسب على أنه تناقض مع الممارسة، حتى تصير منسجمة معها، ومن أجل أن يصير الانسجام، وسيلة لتقدم، وتطور النظرية، ووسيلة لتقدم، وتطور الممارسة، ووسيلة لتقدم، وتطور الواقع، وتجلياته المختلفة.2) الارتقاء بالواقع، معرفيا، وعلميا، وأدبيا، وفلسفيا، ومنه ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...
#محمد
#الحنفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752977
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح... محمد الحنفي
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....14والحرص على عمق التفاعل الإيجابي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، هو، في نفس الوقت، حرص على ترسيخ التقدم، والتطور والتقدمية في الواقع، وفي النظرية، وفي الممارسة، على حد سواء، كما أن تعميق التفاعل السلبي، لا يمكن أن ينتج إلا تعميق التخلف، والتراجع، والرجعية، على مستوى الواقع، وعلى مستوى النظرية، والممارسة.ولذلك، يجب أن نتوخى دائما، تعميق التفاعل الإيجابي، وتجنب قيام تفاعل سلبي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، حتى لا يجلب التخلف إلى الواقع، وإلى النظرية، وإلى الممارسة.ويقف الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، وراء إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، خاصة، وأن جميع النظريات المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على المستوى العالمي، هي من إنتاج واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، سواء كان هذا الواقع رأسماليا / أمبرياليا، أو رأسماليا / وطنيا، أو اشتراكيا، أو في أفق أن يتحول إلى واقع شيوعي.وإذا كانت النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، المنتجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، والمتفاعلة معها، لا بد أن تتفاعل مع الواقع، كذلك، كما تتفاعل معه الممارسة. وهذا التفاعل، لا بد أن ينتج تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، تبعا لتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، وتقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، انطلاقا من تفاعل النظرية، والممارسة، مع الواقع الذي لا يعرف تقدمه، وتطوره، وتقدميته، توقفا، أو تراجعا، كما لا يعرف تقدم النظرية، والممارسة المتقدمان، والمتطوران، والتقدميان، توقفا، وتراجعا إلى الوراء.وعندما يصير الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، فإن النظرية المتفاعلة معه، والممارسة المتفاعلة معه، تصير النظرية، والممارسة، متخلفتين، ومتراجعتين، ورجعيتين. وبالتالي، فإن أية نظرية، ينتجها واقع متخلف، ومتراجع، ورجعي، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وأي ممارسة تنتجها نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، لا يمكن أن تكون إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية.والتخلف، والتراجع، والرجعية، سمات تسم الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة والرجعية، سمات تسم النظرية كما تسم كذلك الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية. خاصة، وأن البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، نظرا لتبعيتها، ولطبيعة الأنظمة القائمة فيها. وجميع النظريات، التي تنتجها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا نظريات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، خاصة، وأن أدلجة الدين الإسلامي، المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، هي السائدة. وسيادتها في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا منتجة للنظريات، والممارسات المتخلفة، والرجعية، وتخلفها، وتراجعها، ورجعيتها، مستدامة.وما تنتجه أدلجة الدين الإسلامي، من نظريات، وممارسات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، ومستدامة في التخلف، والتراجع، والرجعية. والتفاعل بين الواقع المؤدلج للدين الإسلامي المتخلف، والمتراجع، والرجعي، وبين النظرية، والممارسة، المتخلفان، والمتراجعان، والرجعيان، لا يمكن أن يكون إلا سلبيا. والتفاعل السلبي، يضر بالواقع، ويضر بالممارسة، ويضر بالنظرية، على حد سواء.والواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي، عندما يتفاعل مع الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، فقط، فإن التفاعل بينهما، لا يستهدف تطور الواقع، وتقدمه، كما لا يستهدف تطور الممارسة، وتقدمها، ما دام سلبيا. والتفاعل السلبي، ل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753170
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....14والحرص على عمق التفاعل الإيجابي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، هو، في نفس الوقت، حرص على ترسيخ التقدم، والتطور والتقدمية في الواقع، وفي النظرية، وفي الممارسة، على حد سواء، كما أن تعميق التفاعل السلبي، لا يمكن أن ينتج إلا تعميق التخلف، والتراجع، والرجعية، على مستوى الواقع، وعلى مستوى النظرية، والممارسة.ولذلك، يجب أن نتوخى دائما، تعميق التفاعل الإيجابي، وتجنب قيام تفاعل سلبي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، حتى لا يجلب التخلف إلى الواقع، وإلى النظرية، وإلى الممارسة.ويقف الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، وراء إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، خاصة، وأن جميع النظريات المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على المستوى العالمي، هي من إنتاج واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، سواء كان هذا الواقع رأسماليا / أمبرياليا، أو رأسماليا / وطنيا، أو اشتراكيا، أو في أفق أن يتحول إلى واقع شيوعي.وإذا كانت النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، المنتجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، والمتفاعلة معها، لا بد أن تتفاعل مع الواقع، كذلك، كما تتفاعل معه الممارسة. وهذا التفاعل، لا بد أن ينتج تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، تبعا لتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، وتقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، انطلاقا من تفاعل النظرية، والممارسة، مع الواقع الذي لا يعرف تقدمه، وتطوره، وتقدميته، توقفا، أو تراجعا، كما لا يعرف تقدم النظرية، والممارسة المتقدمان، والمتطوران، والتقدميان، توقفا، وتراجعا إلى الوراء.وعندما يصير الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، فإن النظرية المتفاعلة معه، والممارسة المتفاعلة معه، تصير النظرية، والممارسة، متخلفتين، ومتراجعتين، ورجعيتين. وبالتالي، فإن أية نظرية، ينتجها واقع متخلف، ومتراجع، ورجعي، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وأي ممارسة تنتجها نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، لا يمكن أن تكون إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية.والتخلف، والتراجع، والرجعية، سمات تسم الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة والرجعية، سمات تسم النظرية كما تسم كذلك الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية. خاصة، وأن البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، نظرا لتبعيتها، ولطبيعة الأنظمة القائمة فيها. وجميع النظريات، التي تنتجها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا نظريات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، خاصة، وأن أدلجة الدين الإسلامي، المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، هي السائدة. وسيادتها في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا منتجة للنظريات، والممارسات المتخلفة، والرجعية، وتخلفها، وتراجعها، ورجعيتها، مستدامة.وما تنتجه أدلجة الدين الإسلامي، من نظريات، وممارسات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، ومستدامة في التخلف، والتراجع، والرجعية. والتفاعل بين الواقع المؤدلج للدين الإسلامي المتخلف، والمتراجع، والرجعي، وبين النظرية، والممارسة، المتخلفان، والمتراجعان، والرجعيان، لا يمكن أن يكون إلا سلبيا. والتفاعل السلبي، يضر بالواقع، ويضر بالممارسة، ويضر بالنظرية، على حد سواء.والواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي، عندما يتفاعل مع الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، فقط، فإن التفاعل بينهما، لا يستهدف تطور الواقع، وتقدمه، كما لا يستهدف تطور الممارسة، وتقدمها، ما دام سلبيا. والتفاعل السلبي، ل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح...23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753170
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....24
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....15والعمل من أجل إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية يقتضي:1) أن يكون الواقع متقدما، ومتطورا، وتقدميا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعلمية، والمعرفية، والأدبية، والفلسفية، والفكرية، وغيرها، مما يتطلب التقدم، والتطور، والتقدمية، في جميع مناحي الحياة، حتى يرتفع مستوى الفكر، ومستوى الممارسة، أملا في تحرير الإنسان، من كل دواعي التخلف، ومن كل ما يؤدي إلى الاستمرار في التخلف، بكل مظاهره، التي لا تشرف الإنسان، الذي اختار أن يعيش متخلفا، ولا يمكن أن يسعى إلى إنتاج أي شكل، من أشكال التقدم، والتطور، والتقدمية.2) أن يسود في الواقع، احترام حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن احترام حقوق الإنسان، وملاءمة القوانين الوطنية، في أي دولة، من دول المسلمين، في البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، مهما كان، وكيفما كان هذا الإنسان، مادام يحرص على التمتع بكل الحقوق الإنسانية، والشغلية، سعيا إلى تحرر المجتمع، وتحرر الدولة، أي دولة تابعة، من التبعية، حتى تأخذ طريقها نحو التقدم، والتطور، والتقدمية، بعد تخليص البلاد، من كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.3) أن يرتفع مستوى تقديم الخدمات الاجتماعية المختلفة، كالتعليم، والصحة، والشغل، والسكان، وغير ذلك، مما يحتاج إليه جميع أفراد المجتمع، من خدمات، مهما كانت هذه الخدمات، مادامت تدخل في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، مما له علاقة بالخدمة التعليمية، والصحية، والشغلية، والسكنية، والترفيهية، والسياحية، وغيرها، مما تقتضيه الحياة الاجتماعية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، ومن أجل أن يساهم كل ذلك، في تقدم الإنسان، وتطوره، وتقدميته، حتى يرتفع مستواه الفكري، ومستوى أدائه العملي، الذي يساهم في تقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته، وفي تقدم البلاد، تطورها، وتقدميتها، وفي تقدم الدولة، وتطورها، وتقدميتها.4) أن تدرج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ضمن المواد الدراسية، باعتبارها تساهم في نشأة الإنسان المتقدم، والمتطور، والتقدمي، في المجتمع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، المدرك للحقوق، التي يحق له التمتع بها، سواء كانت ذات طابع عام، أو طابع خاص؛ لأن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، تعتبر قفزة نوعية، في اتجاه تجاوز عقبات التخلف، على جميع المستويات، حتى يتأتى للأفراد، والمجتمع، والشعب، والدولة، المزيد من التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وحتى يصير التقدم، والتطور، والتقدمية، من مزايا البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين. وإذا وجد هناك من يقاوم التقدم، والتطور، والتقدمية، الناجم عن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، عملت الدولة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على تفعيل القوانين المعنية، بمحاربة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لمواجهة الفاسدين، المعرقلين لعملية التقدم، والتطور، من منطلق: أن الفاسدين، وحدهم، هم الذين يتمسكون بالتخلف؛ لأنه يخدم مصلحة الفساد، أنى كان لون الفساد.5) اعتماد التكوين المستمر، في جميع قطاعات الدولة، وفي ج ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....24
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753455
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....15والعمل من أجل إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية يقتضي:1) أن يكون الواقع متقدما، ومتطورا، وتقدميا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعلمية، والمعرفية، والأدبية، والفلسفية، والفكرية، وغيرها، مما يتطلب التقدم، والتطور، والتقدمية، في جميع مناحي الحياة، حتى يرتفع مستوى الفكر، ومستوى الممارسة، أملا في تحرير الإنسان، من كل دواعي التخلف، ومن كل ما يؤدي إلى الاستمرار في التخلف، بكل مظاهره، التي لا تشرف الإنسان، الذي اختار أن يعيش متخلفا، ولا يمكن أن يسعى إلى إنتاج أي شكل، من أشكال التقدم، والتطور، والتقدمية.2) أن يسود في الواقع، احترام حقوق الإنسان، وحقوق الشغل، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن احترام حقوق الإنسان، وملاءمة القوانين الوطنية، في أي دولة، من دول المسلمين، في البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، مهما كان، وكيفما كان هذا الإنسان، مادام يحرص على التمتع بكل الحقوق الإنسانية، والشغلية، سعيا إلى تحرر المجتمع، وتحرر الدولة، أي دولة تابعة، من التبعية، حتى تأخذ طريقها نحو التقدم، والتطور، والتقدمية، بعد تخليص البلاد، من كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.3) أن يرتفع مستوى تقديم الخدمات الاجتماعية المختلفة، كالتعليم، والصحة، والشغل، والسكان، وغير ذلك، مما يحتاج إليه جميع أفراد المجتمع، من خدمات، مهما كانت هذه الخدمات، مادامت تدخل في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، مما له علاقة بالخدمة التعليمية، والصحية، والشغلية، والسكنية، والترفيهية، والسياحية، وغيرها، مما تقتضيه الحياة الاجتماعية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، ومن أجل أن يساهم كل ذلك، في تقدم الإنسان، وتطوره، وتقدميته، حتى يرتفع مستواه الفكري، ومستوى أدائه العملي، الذي يساهم في تقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته، وفي تقدم البلاد، تطورها، وتقدميتها، وفي تقدم الدولة، وتطورها، وتقدميتها.4) أن تدرج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، ضمن المواد الدراسية، باعتبارها تساهم في نشأة الإنسان المتقدم، والمتطور، والتقدمي، في المجتمع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، المدرك للحقوق، التي يحق له التمتع بها، سواء كانت ذات طابع عام، أو طابع خاص؛ لأن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، تعتبر قفزة نوعية، في اتجاه تجاوز عقبات التخلف، على جميع المستويات، حتى يتأتى للأفراد، والمجتمع، والشعب، والدولة، المزيد من التقدم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وحتى يصير التقدم، والتطور، والتقدمية، من مزايا البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين. وإذا وجد هناك من يقاوم التقدم، والتطور، والتقدمية، الناجم عن إدراج الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، عملت الدولة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على تفعيل القوانين المعنية، بمحاربة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لمواجهة الفاسدين، المعرقلين لعملية التقدم، والتطور، من منطلق: أن الفاسدين، وحدهم، هم الذين يتمسكون بالتخلف؛ لأنه يخدم مصلحة الفساد، أنى كان لون الفساد.5) اعتماد التكوين المستمر، في جميع قطاعات الدولة، وفي ج ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....24
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753455
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....24
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....25
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....16ومن أجل أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وفي مستوى إنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، نرى ضرورة الحرص، على أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، والعمل على تعميق المعرفة بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على نشر الفكر العلمي في المجتمع، وفي أوساط العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير الجميع منشغلا بالاهتمام بالفكر العلمي.والفكر لا يصير متقدما، ومتطورا، وتقدميا، كما المنهجية، لا تصير متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، إلا في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، جملة، وتفصيلا، والاهتمام بالاقتصاد القائم على الصناعة العصرية، الاستخراجية، والثقيلة، والتحويلية، والتركيبية، والتصبيرية / الغذائية، حتى يتحرر الفكر من التبعية، ومن التخلف، ويصير المجال متقدما، ومتطورا، وتقدميا، قادرا على إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، مؤهلة لإنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وموجهة لها، والتفاعل معها، ومع المحيط، الذي يحتضن تلك الممارسة المنتجة، ويتفاعل معها، ليصير بذلك متقدما، ومتطورا، وتقدميا.ولا يمكن أن تتقدم النظرية، والممارسة، في حالة الفصل بينهما، إلى درجة التناقض؛ لأن من شرط تقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع الممارسة. ومن شرط تقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع النظرية.وإذا كان الفصل بين النظرية، والممارسة قائما، لا وجود للتفاعل بينهما، فلا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يحمل التقدم، والتطور، والتقدمية، صفة الاستدامة، التي يقتضيها التفاعل المستمر، إلى ما لا نهاية.وإذا كان التناقض، هو السمة المميزة للعلاقة بين النظرية، والممارسة، فلا مجال للتقدم، والتطور، والتقدمية، ولا يبقى أمام النظرية، والممارسة معا، إلا التخلف المستمر، والتراجع المستمر، والرجعية المستمرة، كما نعيش ذلك في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.ولجعل العلاقة سارية بين النظرية، والممارسة، لا بد أن تكون النظرية في بداياتها، كأفكار مشتتة، وغير منظمة، منتجة للممارسة غير المنطقية، وغير المنظمة، والمتفاعلة معها، حتى تساهم الممارسة في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، وتساهم النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، في تقدم، وتطور الممارسة، خاصة، وأن أهمية التفاعل، في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، والممارسة. يجب أن يبقى حاضرا عندنا، ومستحضرا في مناقشة العلاقة بين النظرية، والممارسة، ومن أجل تجنب الفصل النافي، لقيام العلاقة الجدلية، بين النظرية، والممارسة. يجب علينا أن:1) نحرص على أن تكون النظرية، والممارسة، من نفس الجنس، حتى نتجنب قيام التناقض بينهما. وقيام التناقض، لا يتم إلا بين شيئين مختلفين، على مستوى الانتماء الطبقي، وعلى مستوى الفكر، الذي يحدد طبيعة النظرية المنتجة للممارسة، والموجهة لها.2) نحرص على قيام تفاعل بين النظرية، والممارسة من جهة، وبينهما، وبين الواقع، من جهة ثانية؛ لأنه بدون ذلك التفاعل المتكامل، لا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يتقدم الواقع، في تمظهراته المختلفة، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا، نظرا لعدم قيام التفاعل، الذي يعتبر شرطا للتخلف، والتراجع، والرجعية.3) نحرص على شعبية المعرفة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وشعبية المعرفة، تقتضي الاهتمام بالتعليم، على جميع المستويات، وب ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....25
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753605
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....16ومن أجل أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وفي مستوى إنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، نرى ضرورة الحرص، على أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، والعمل على تعميق المعرفة بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على نشر الفكر العلمي في المجتمع، وفي أوساط العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير الجميع منشغلا بالاهتمام بالفكر العلمي.والفكر لا يصير متقدما، ومتطورا، وتقدميا، كما المنهجية، لا تصير متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، إلا في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، جملة، وتفصيلا، والاهتمام بالاقتصاد القائم على الصناعة العصرية، الاستخراجية، والثقيلة، والتحويلية، والتركيبية، والتصبيرية / الغذائية، حتى يتحرر الفكر من التبعية، ومن التخلف، ويصير المجال متقدما، ومتطورا، وتقدميا، قادرا على إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، مؤهلة لإنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وموجهة لها، والتفاعل معها، ومع المحيط، الذي يحتضن تلك الممارسة المنتجة، ويتفاعل معها، ليصير بذلك متقدما، ومتطورا، وتقدميا.ولا يمكن أن تتقدم النظرية، والممارسة، في حالة الفصل بينهما، إلى درجة التناقض؛ لأن من شرط تقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع الممارسة. ومن شرط تقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع النظرية.وإذا كان الفصل بين النظرية، والممارسة قائما، لا وجود للتفاعل بينهما، فلا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يحمل التقدم، والتطور، والتقدمية، صفة الاستدامة، التي يقتضيها التفاعل المستمر، إلى ما لا نهاية.وإذا كان التناقض، هو السمة المميزة للعلاقة بين النظرية، والممارسة، فلا مجال للتقدم، والتطور، والتقدمية، ولا يبقى أمام النظرية، والممارسة معا، إلا التخلف المستمر، والتراجع المستمر، والرجعية المستمرة، كما نعيش ذلك في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.ولجعل العلاقة سارية بين النظرية، والممارسة، لا بد أن تكون النظرية في بداياتها، كأفكار مشتتة، وغير منظمة، منتجة للممارسة غير المنطقية، وغير المنظمة، والمتفاعلة معها، حتى تساهم الممارسة في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، وتساهم النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، في تقدم، وتطور الممارسة، خاصة، وأن أهمية التفاعل، في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، والممارسة. يجب أن يبقى حاضرا عندنا، ومستحضرا في مناقشة العلاقة بين النظرية، والممارسة، ومن أجل تجنب الفصل النافي، لقيام العلاقة الجدلية، بين النظرية، والممارسة. يجب علينا أن:1) نحرص على أن تكون النظرية، والممارسة، من نفس الجنس، حتى نتجنب قيام التناقض بينهما. وقيام التناقض، لا يتم إلا بين شيئين مختلفين، على مستوى الانتماء الطبقي، وعلى مستوى الفكر، الذي يحدد طبيعة النظرية المنتجة للممارسة، والموجهة لها.2) نحرص على قيام تفاعل بين النظرية، والممارسة من جهة، وبينهما، وبين الواقع، من جهة ثانية؛ لأنه بدون ذلك التفاعل المتكامل، لا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يتقدم الواقع، في تمظهراته المختلفة، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا، نظرا لعدم قيام التفاعل، الذي يعتبر شرطا للتخلف، والتراجع، والرجعية.3) نحرص على شعبية المعرفة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وشعبية المعرفة، تقتضي الاهتمام بالتعليم، على جميع المستويات، وب ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....25
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753605
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....25
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....26
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....17إننا، ونحن نتتبع الأسئلة، التي طرحناها، انطلاقا من السؤال الأساس:هل يمكن أن تكشف الممارسة عن طبيعة النظرية؟نجد أنفسنا، أمام سلسلة من الأسئلة، التي تجعلنا نضع الموضوع، في مقابل الغموض، وأن نضع الغموض، في مقابل الوضوح، وأن الوضوح، لا يتحدد إلا بالنظرية، وأن النظرية الواضخة، لا تنتج إلا ممارسة واضحة، وأن النظرية الغامضة، لا تنتج إلا ممارسة غامضة، من منطلق أن النظرية الواضحة، في مقاابل النظرية الغامضة، وأن الممارسة الواضحة، في مقابل الممارسة الغامضة، وأن المتفاعل مع الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، ليس هو المتفاعل مع الغموض، في النظرية، وفي الممارسة، وأن الحزبي المنتمي إلى الحزب، الذي يعتمد الوضوح في الأيديولوجية، وفي الممارسة السياسية، ليس كالمنتمي إلى الحزب الذي يعتمد الغموض، في الأيديولوجية، وفي الممارسة السياسية، وليس كالمنتمي إلى الحزب، الذي يعتمد الوضوح، والغموض في نفس الوقت، في النظرية، وفي الممارسة، وأن المتحكمين، المتمكنين من السلطة، والمالكين للأرض، ولوسائل الإنتاج، هم الذين يتوخون الغموض، في الأيديولوجلة، وفي السياسة، وأن عبيد الأرض، والعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هم الذين يتوخون الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، وأن البورجوازية الصغرى، المريضة بالتطلعات الطبقية، هي التي تتوخى الوسطية، ووسطيتها، في الجمع بين الوضوح، والغموض، في النظرية، وفي الممارسة.وحتى نقارب الجواب على السؤال الأساس، نشرع في مقاربة الأجوبة على الأسئلة، التي استنتجناها من السؤال الأساس.فطبيعة الممارسة، التي تنتجها النظرية، ترتبط جملة، وتفصيلا، بطبيعة النظرية. فإذا كانت النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، كانت الممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية. وإذا كانت النظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، كانت الممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وانطلاقا من هذا التلازم، بين طبيعة الممارسة، وطبيعة النظرية. نرى ضرورة الحرص، على أن ننتج النظرية، المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تستلزم إنتاج الممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، انطلاقا من التكوين النظري العميق. إما في الاقتصاد، وإما في الاجتماع، وإما في الثقافة، وإما في السياسة، وإما في الآداب، وإما في العلوم، وإما في الفلسفة، على أساس، أن التكوين النظري العميق، يساهم، بشكل كبير، في بناء النظرية المتقدمة، والمتطورة، في أي مجال من مجالات الحياة، مهما كان هذا المجال، حتى تصير النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، نتيجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية.أما إذا لم نحرص على التكوين النظري المعمق، فإننا سنعاني من القصور النظري. والقصور النظري، لا ينتج إلا نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، لا تنتج إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. والشعب المتخلف، والمتراجع، والرجعي، سببه القصور النظري، الذي يجعله متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، إلى الوراء باستمرار. فلا يتقدم، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا أبدا، لفقدانه لبعد النظر المتقدم، والمتطور، والتقدمي. وهذا البعد النظري المتقدم، والمتطور، والتقدمي، لا يتأتى للشعب، إلا بتمرس أفراده على القراءة النظرية، المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تجعلهم ينتجون الممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تجعلهم يساهمون في تقدم الأفراد، والجماعات، والمجتمع، والشعب، والدولة. والمساهمة، عن طريق التفاعل، في تقدم الشعوب، وتطورها، وتقدميتها. ومعلوم، أن التمرس على القراءة النظرية، لا يمكن أن يتأتى إل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....26
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754044
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....17إننا، ونحن نتتبع الأسئلة، التي طرحناها، انطلاقا من السؤال الأساس:هل يمكن أن تكشف الممارسة عن طبيعة النظرية؟نجد أنفسنا، أمام سلسلة من الأسئلة، التي تجعلنا نضع الموضوع، في مقابل الغموض، وأن نضع الغموض، في مقابل الوضوح، وأن الوضوح، لا يتحدد إلا بالنظرية، وأن النظرية الواضخة، لا تنتج إلا ممارسة واضحة، وأن النظرية الغامضة، لا تنتج إلا ممارسة غامضة، من منطلق أن النظرية الواضحة، في مقاابل النظرية الغامضة، وأن الممارسة الواضحة، في مقابل الممارسة الغامضة، وأن المتفاعل مع الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، ليس هو المتفاعل مع الغموض، في النظرية، وفي الممارسة، وأن الحزبي المنتمي إلى الحزب، الذي يعتمد الوضوح في الأيديولوجية، وفي الممارسة السياسية، ليس كالمنتمي إلى الحزب الذي يعتمد الغموض، في الأيديولوجية، وفي الممارسة السياسية، وليس كالمنتمي إلى الحزب، الذي يعتمد الوضوح، والغموض في نفس الوقت، في النظرية، وفي الممارسة، وأن المتحكمين، المتمكنين من السلطة، والمالكين للأرض، ولوسائل الإنتاج، هم الذين يتوخون الغموض، في الأيديولوجلة، وفي السياسة، وأن عبيد الأرض، والعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، هم الذين يتوخون الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، وأن البورجوازية الصغرى، المريضة بالتطلعات الطبقية، هي التي تتوخى الوسطية، ووسطيتها، في الجمع بين الوضوح، والغموض، في النظرية، وفي الممارسة.وحتى نقارب الجواب على السؤال الأساس، نشرع في مقاربة الأجوبة على الأسئلة، التي استنتجناها من السؤال الأساس.فطبيعة الممارسة، التي تنتجها النظرية، ترتبط جملة، وتفصيلا، بطبيعة النظرية. فإذا كانت النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، كانت الممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية. وإذا كانت النظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، كانت الممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وانطلاقا من هذا التلازم، بين طبيعة الممارسة، وطبيعة النظرية. نرى ضرورة الحرص، على أن ننتج النظرية، المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تستلزم إنتاج الممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، انطلاقا من التكوين النظري العميق. إما في الاقتصاد، وإما في الاجتماع، وإما في الثقافة، وإما في السياسة، وإما في الآداب، وإما في العلوم، وإما في الفلسفة، على أساس، أن التكوين النظري العميق، يساهم، بشكل كبير، في بناء النظرية المتقدمة، والمتطورة، في أي مجال من مجالات الحياة، مهما كان هذا المجال، حتى تصير النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، نتيجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية.أما إذا لم نحرص على التكوين النظري المعمق، فإننا سنعاني من القصور النظري. والقصور النظري، لا ينتج إلا نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، لا تنتج إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. والشعب المتخلف، والمتراجع، والرجعي، سببه القصور النظري، الذي يجعله متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، إلى الوراء باستمرار. فلا يتقدم، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا أبدا، لفقدانه لبعد النظر المتقدم، والمتطور، والتقدمي. وهذا البعد النظري المتقدم، والمتطور، والتقدمي، لا يتأتى للشعب، إلا بتمرس أفراده على القراءة النظرية، المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تجعلهم ينتجون الممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي تجعلهم يساهمون في تقدم الأفراد، والجماعات، والمجتمع، والشعب، والدولة. والمساهمة، عن طريق التفاعل، في تقدم الشعوب، وتطورها، وتقدميتها. ومعلوم، أن التمرس على القراءة النظرية، لا يمكن أن يتأتى إل ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....26
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754044
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....26
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....27
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....18فالقطع مع الغموض، من أجل سيادة الوضوح، لا يتم إلا بصيرورة المنهج الاشتراكي العلمي، وسيلة للتفكير، كما هو وسيلة للتعبير، والتقويم، والبحث، وبأن تعرض الإطارات المختلفة، النقابية، والجمعوية، والديمقراطية، والتقدمية، واليسارية على التكوين المستمر، وبأن نعمل على تجنب التفاعل مع كل أشكال التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما نعمل على تجنب التفاعل مع النظرية، والممارسة المتخلفتين، والمتراجعتين، والرجعيتين، بالإضافة إلى الحرص على أن يكون التغيير سليما، وأن يصير الواقع سليما، وبأن نعمل على سلامة منهج التفكير، ومنهج العمل، وعلى اعتبار المجال النظيف، هو المجال المنتج للتقدم، والتطور، والتقدمية، وصولا إلى سيادة الوضوح في الفكر، وفي النظرية، وفي الممارسة، وفي المنهج، وفي الوسيلة، وفي الأهداف، وفي الغاية التي تصير جميعها متقدمة، ومتطورة، وتقدمية.ومعلوم، أن أن الغموض لا ينتج، ولا يمكن أن ينتج إلا التخلف، والتراجع، والرجعية. فإن تجاوز التخلف، والتراجع، والرجعية، أصبح مفروضا، من أجل تحقيق الوضوح.ومن العوامل المساعدة على تجاوز الغموض، والقطع معه، نجد:1) الحرص على الإحاطة بمعرفة العصر: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبمنهج علمي دقيق، حتى تكون تلك المعرفة، واضحة، ومن أجل أن يتمرس العارف على الوضوح، في الفكر، وفي بناء النظرية، وفي الممارسة، حتى يتأتى للعلاقات القائمة في المجتمع، أن تكون واضحة، وأن يكون الوضوح مدخلا لمعرفة الإنسان، أولا، وأخيرا؛ لأن الإنسان، لا يمكن أن يكون إلا واضحا، والإنسانية لا تتأتى من الغموض، بقدر ما يكون مصدرها الوضوح، والذي يحتاج إلى المعرفة الواسعة، المحددة الأوجه.2) العمل على البناء السليم، بفكر، وبممارسة الإنسان، حتى يتأتى له أن ينتج الوضوح النظري، والممارسة النظرية، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي لا وجود فيه لشيء اسمه الغموض، خاصة، وأن الإنسان الواضح، لا ينتج إلا التقدم، والتطور والتقدمية. وكل من ينتج التقدم، والتطور، والتقدمية، لا يمكن أن ينتج إلا الوضوح: في الفكر، وفي الممارسة، وفي العلاقات، وفي الإنتاج النظري، وفي ترجمة الإنتاج النظري، إلى ممارسة يومية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) نسج علاقات واضحة، مع كل أفراد المجتمع، ومع الطبيعة، ومع مختلف التوجهات الفكرية القائمة في المجتمع. ولأن تلك العلاقات الواضحة، هي التي تفرض احترام جميع أفراد المجتمع، القائم بنسج العلاقات الواضحة معهم، وهي التي تجعل الطبيعة مفيدة للإنسان، إنتاجا للخيرات، وبيئيا، وهي التي تجعل مختلف التوجهات الفكرية، تتفاعل مع الوضوح، أنى كان مصدره، وهي التي ترفع مكانة الوضوح، على جميع المستويات.4) الحرص على سلامة الفكر، وعلى سلامة الممارسة، من التلوث، بما يجعل الفكر، والممارسة، يجنحان نحو الغموض الفكري، والغموض في الممارسة، حتى يتأتى العمل على جعل الوضوح: وسيلة، وهدفا. وسيلة للتعامل مع المحيط البشري / الإنساني، ووسيلة للتعامل مع الطبيعة، ووسيلة للتعامل مع مختلف التوجهات الفكرية، ومع النقابات، ومع الجمعيات الحقوقية، والثقافية، وغيرها. ومع الأحزاب السياسية، ومنها اليسارية، الهادفة إلى تغيير الواقع، في اتجاه الأحسن، من التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وهدفا، باعتبار الوضوح، هو الغاية التي نسعى إليها، من خلال الوجود، في هذي الحياة، وإلا، فإن الغموض، سيبقى قائما في الواقع الإنساني، وفي العلاقة م ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....27
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754367
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....18فالقطع مع الغموض، من أجل سيادة الوضوح، لا يتم إلا بصيرورة المنهج الاشتراكي العلمي، وسيلة للتفكير، كما هو وسيلة للتعبير، والتقويم، والبحث، وبأن تعرض الإطارات المختلفة، النقابية، والجمعوية، والديمقراطية، والتقدمية، واليسارية على التكوين المستمر، وبأن نعمل على تجنب التفاعل مع كل أشكال التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما نعمل على تجنب التفاعل مع النظرية، والممارسة المتخلفتين، والمتراجعتين، والرجعيتين، بالإضافة إلى الحرص على أن يكون التغيير سليما، وأن يصير الواقع سليما، وبأن نعمل على سلامة منهج التفكير، ومنهج العمل، وعلى اعتبار المجال النظيف، هو المجال المنتج للتقدم، والتطور، والتقدمية، وصولا إلى سيادة الوضوح في الفكر، وفي النظرية، وفي الممارسة، وفي المنهج، وفي الوسيلة، وفي الأهداف، وفي الغاية التي تصير جميعها متقدمة، ومتطورة، وتقدمية.ومعلوم، أن أن الغموض لا ينتج، ولا يمكن أن ينتج إلا التخلف، والتراجع، والرجعية. فإن تجاوز التخلف، والتراجع، والرجعية، أصبح مفروضا، من أجل تحقيق الوضوح.ومن العوامل المساعدة على تجاوز الغموض، والقطع معه، نجد:1) الحرص على الإحاطة بمعرفة العصر: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبمنهج علمي دقيق، حتى تكون تلك المعرفة، واضحة، ومن أجل أن يتمرس العارف على الوضوح، في الفكر، وفي بناء النظرية، وفي الممارسة، حتى يتأتى للعلاقات القائمة في المجتمع، أن تكون واضحة، وأن يكون الوضوح مدخلا لمعرفة الإنسان، أولا، وأخيرا؛ لأن الإنسان، لا يمكن أن يكون إلا واضحا، والإنسانية لا تتأتى من الغموض، بقدر ما يكون مصدرها الوضوح، والذي يحتاج إلى المعرفة الواسعة، المحددة الأوجه.2) العمل على البناء السليم، بفكر، وبممارسة الإنسان، حتى يتأتى له أن ينتج الوضوح النظري، والممارسة النظرية، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي لا وجود فيه لشيء اسمه الغموض، خاصة، وأن الإنسان الواضح، لا ينتج إلا التقدم، والتطور والتقدمية. وكل من ينتج التقدم، والتطور، والتقدمية، لا يمكن أن ينتج إلا الوضوح: في الفكر، وفي الممارسة، وفي العلاقات، وفي الإنتاج النظري، وفي ترجمة الإنتاج النظري، إلى ممارسة يومية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) نسج علاقات واضحة، مع كل أفراد المجتمع، ومع الطبيعة، ومع مختلف التوجهات الفكرية القائمة في المجتمع. ولأن تلك العلاقات الواضحة، هي التي تفرض احترام جميع أفراد المجتمع، القائم بنسج العلاقات الواضحة معهم، وهي التي تجعل الطبيعة مفيدة للإنسان، إنتاجا للخيرات، وبيئيا، وهي التي تجعل مختلف التوجهات الفكرية، تتفاعل مع الوضوح، أنى كان مصدره، وهي التي ترفع مكانة الوضوح، على جميع المستويات.4) الحرص على سلامة الفكر، وعلى سلامة الممارسة، من التلوث، بما يجعل الفكر، والممارسة، يجنحان نحو الغموض الفكري، والغموض في الممارسة، حتى يتأتى العمل على جعل الوضوح: وسيلة، وهدفا. وسيلة للتعامل مع المحيط البشري / الإنساني، ووسيلة للتعامل مع الطبيعة، ووسيلة للتعامل مع مختلف التوجهات الفكرية، ومع النقابات، ومع الجمعيات الحقوقية، والثقافية، وغيرها. ومع الأحزاب السياسية، ومنها اليسارية، الهادفة إلى تغيير الواقع، في اتجاه الأحسن، من التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وهدفا، باعتبار الوضوح، هو الغاية التي نسعى إليها، من خلال الوجود، في هذي الحياة، وإلا، فإن الغموض، سيبقى قائما في الواقع الإنساني، وفي العلاقة م ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....27
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754367
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....27
محمد الحنفي : المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....28
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....19وانطلاقا من هذا التصور في العلاقة، بين النظرية، والممارسة، نجد أن:1) النظرية، في تبلورها، تستغرق مدة طويلة، وتمر بتجارب متعددة، قبل أن تتبلور، في صيغتها النهائية، التي لا تكون إلا قابلة للتفاعل مع الممارسة، التي تجتهد في مطابقتها، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، سعيا إلى تطورها، وتطويرها، أملا في العمل على التسريع بتغيير الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تزداد تفاعلا مع الواقع، من أجل جعله في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن الغاية من وجود اليسار، ومن وجود النظرية اليسارية، ومن وجود الإطارات اليسارية، ومن العمل على ترسيخ الممارسة اليسارية، في واقع معين، ومن التفاعل بين النظرية اليسارية، والممارسة اليسارية، ومن تطور، وتطوير النظرية اليسارية، ومن تطور، وتطوير الممارسة اليسارية، في الوصول إلى جعل الواقع، في خدمة اليسار، بصفة عامة، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة، من أجل أن يضاعف اليسار تطوير النظرية، وترسيخ الممارسة، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير معبرا عن فعل اليسار فيه، وعن تفاعل اليسار معه، مما يجعل اليسار مهتما، فعلا، بالإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وساعيا إلى إسعاده على جميع المستويات. الأمر الذي يترتب عنه، صيرورة المجتمع برمته، يساريا: قولا، وعملا، من أجل الاقتناع بنظرية اليسار، والشروع في جعل الممارسة اليسارية، ممارسة جماهيرية، ليصير حزب اليسار، حزبا جماهيريا.2) الممارسة، باعتبارها تطبيقا للنظرية، على أرض الواقع، تستغرق، كذلك، مدة أطول، قبل أن تصير إطارا للتطبيق، على أرض الواقع، وقبل أن تأخذ طريقها إلى التفاعل مع النظرية، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، ومن أجل أن تقف الممارسة، وراء تطور النظرية، التي تقف، بدورها، وراء تطور الممارسة، في نفس الوقت. فكأن النظرية، وفي علاقتها بالممارسة، تطور نفسها، وكأن الممارسة، وفي علاقتها بالنظرية، تطور نفسها، كذلك. مع العلم، أن التفاعل بينهما، هو الذي يقف وراء التطور، والتطوير، في كل منهما، وبدون ذلك التفاعل، تبقى النظرية جامدة، والممارسة جامدة.وحتى يمارس الممارس النظرية، عليه أن يستوعب النظرية، استيعابا كاملا، يجعله مدركا لكل تفاصيلها، حتى يتأتى له ممارستها، دون تحريف لها، ومن أجل أن تصير الممارسة متفاعلة مع النظرية، ومطورة لها، وأن تصير النظرية متفاعلة مع الممارسة، ومطورة لها؛ لأن العلاقة بين النظرية، والممارسة، هي علاقة تفاعل. والتفاعل، وسيلة للتطور، والتطوير، ومن خلال الممارسة النظرية، يتم التفاعل مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، ومع المجتمع. وكل ذلك، ينتج لنا اتساع دائرة التفاعل، بين النظرية، والممارسة، الذي يتم، كذلك، مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، لمجموع أفراد المجتمع.والنظرية عندما تتفاعل مع كل ما يجري في المجتمع، فإنها تتفاعل، في نفس الوقت، مع الممارسة العامة للمجتمع، التي تصبح ممارسة الممارس للنظرية، جزءا، لا يتجزأ من تلك الممارسة العامة، مما يفسح المجال أمام إمكانية التطور اللا محدود للنظرية، والممارسة، وبالتالي، فإن التطور اللا محدود للنظرية، لا ينعكس إيجابا على الممارسة العامة، التي تعرف بدورها تطورا لا محدودا، يجعل المجتمع، برمته، يساريا، وساعيا إلى أن يصير اليسار قائدا لحركة المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) قوة الإطار المتبني للنظرية، وللممارسة، والعا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....28
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754653
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الوضوح في الممارسة:.....19وانطلاقا من هذا التصور في العلاقة، بين النظرية، والممارسة، نجد أن:1) النظرية، في تبلورها، تستغرق مدة طويلة، وتمر بتجارب متعددة، قبل أن تتبلور، في صيغتها النهائية، التي لا تكون إلا قابلة للتفاعل مع الممارسة، التي تجتهد في مطابقتها، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، سعيا إلى تطورها، وتطويرها، أملا في العمل على التسريع بتغيير الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تزداد تفاعلا مع الواقع، من أجل جعله في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن الغاية من وجود اليسار، ومن وجود النظرية اليسارية، ومن وجود الإطارات اليسارية، ومن العمل على ترسيخ الممارسة اليسارية، في واقع معين، ومن التفاعل بين النظرية اليسارية، والممارسة اليسارية، ومن تطور، وتطوير النظرية اليسارية، ومن تطور، وتطوير الممارسة اليسارية، في الوصول إلى جعل الواقع، في خدمة اليسار، بصفة عامة، وفي خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بصفة خاصة، من أجل أن يضاعف اليسار تطوير النظرية، وترسيخ الممارسة، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير معبرا عن فعل اليسار فيه، وعن تفاعل اليسار معه، مما يجعل اليسار مهتما، فعلا، بالإنسان: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وساعيا إلى إسعاده على جميع المستويات. الأمر الذي يترتب عنه، صيرورة المجتمع برمته، يساريا: قولا، وعملا، من أجل الاقتناع بنظرية اليسار، والشروع في جعل الممارسة اليسارية، ممارسة جماهيرية، ليصير حزب اليسار، حزبا جماهيريا.2) الممارسة، باعتبارها تطبيقا للنظرية، على أرض الواقع، تستغرق، كذلك، مدة أطول، قبل أن تصير إطارا للتطبيق، على أرض الواقع، وقبل أن تأخذ طريقها إلى التفاعل مع النظرية، من أجل التأثير فيها، والتأثر بها، ومن أجل أن تقف الممارسة، وراء تطور النظرية، التي تقف، بدورها، وراء تطور الممارسة، في نفس الوقت. فكأن النظرية، وفي علاقتها بالممارسة، تطور نفسها، وكأن الممارسة، وفي علاقتها بالنظرية، تطور نفسها، كذلك. مع العلم، أن التفاعل بينهما، هو الذي يقف وراء التطور، والتطوير، في كل منهما، وبدون ذلك التفاعل، تبقى النظرية جامدة، والممارسة جامدة.وحتى يمارس الممارس النظرية، عليه أن يستوعب النظرية، استيعابا كاملا، يجعله مدركا لكل تفاصيلها، حتى يتأتى له ممارستها، دون تحريف لها، ومن أجل أن تصير الممارسة متفاعلة مع النظرية، ومطورة لها، وأن تصير النظرية متفاعلة مع الممارسة، ومطورة لها؛ لأن العلاقة بين النظرية، والممارسة، هي علاقة تفاعل. والتفاعل، وسيلة للتطور، والتطوير، ومن خلال الممارسة النظرية، يتم التفاعل مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، ومع المجتمع. وكل ذلك، ينتج لنا اتساع دائرة التفاعل، بين النظرية، والممارسة، الذي يتم، كذلك، مع الفكر، ومع الممارسة اليومية، لمجموع أفراد المجتمع.والنظرية عندما تتفاعل مع كل ما يجري في المجتمع، فإنها تتفاعل، في نفس الوقت، مع الممارسة العامة للمجتمع، التي تصبح ممارسة الممارس للنظرية، جزءا، لا يتجزأ من تلك الممارسة العامة، مما يفسح المجال أمام إمكانية التطور اللا محدود للنظرية، والممارسة، وبالتالي، فإن التطور اللا محدود للنظرية، لا ينعكس إيجابا على الممارسة العامة، التي تعرف بدورها تطورا لا محدودا، يجعل المجتمع، برمته، يساريا، وساعيا إلى أن يصير اليسار قائدا لحركة المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.3) قوة الإطار المتبني للنظرية، وللممارسة، والعا ......
#المناضل
#اليساري
#يهوى
#الوضوح.....28
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754653
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....28