عامر عياد : تونس مشروع مجلة التعمير بين الرغبة في التثوير وواقع بيروقراطي معطل
#الحوار_المتمدن
#عامر_عياد تكتسي مسالة التهيئة الترابية والتعمير درجة عالية من الأهمية لتداخل أهدافها مع مسالة التطور الاقتصادي والعدالة الاجتماعية والتوازن الجهوي ويعتبر ظهور قانون التهيئة الترابية في تونس نتيجة حتمية لتنامي الوعي بأهمية التخطيط الترابي والعمراني ومحاولة لتجاوز سلبيات الوضع السابق عن مجلة 94 التي حاولت الالمام بكل الجزئيات ومقتضيات المجال وهو ما برر قيام المشرع التونسي الجمع بين التهيئة الترابية والتهيئة العمرانية ضمن نفس المجلة نظرا لتداخلهما وترابطهما العميق من جهة والرغبة في تكريس افضل لفكرة التهيئة القائمة على منطق العقلانية والتخطيط والتنظيم.وتساهم عملية التعمير في إيجاد دينامية اجتماعية يمكن ان تفضي الى نوع من التوازن في صورة نجاحها في ادماج جميع مكونات المجتمع داخل المنظومة التنموية او الانخرام في حال فشلت في نحت ملامح التجانس الاجتماعي المطلوب ولئن اعتبرت مجلة 94 التعمير نوعا من فنون التناغم و التناسق والجمالية حيث جاء في فصلها الثاني بان " التهيئة الترابية جملة الاختيارات والتوجهات والإجراءات التي يتم ضبطها على المستوى الوطني او الجهوي لتنظيم استعمال المجال الترابي والتي من شانها ان تضمن خاصة التناسق في تركيز المشاريع الكبرى للبنى الأساسية والتجهيزات العمومية والتجمعات السكنية "فان المجلة اثبتت محدوديتها وعدم قدرتها على مواكبة نسق التغيرات في المجالات السياسية و الاجتماعية والاقتصادية وما رافق ذلك من متغيرات في المجال الترابي وخاصة عدم اتساقها مع المبادئ الجديدة التي اقرها دستور 2014 ومجلة الجماعات المحلية وخاصة في مسالة اللامركزية والحوكمة الرشيدة والتدبير الحر والديمقراطية التشاركية.وقد كانت معظم هذه الإشكاليات في قلب الحراك المجتمعي الذي انبثق عن ثورة 17 ديسمبر -14 جانفي حيث برز غياب التنمية العادلة وتعمقت ظواهر القمع والاقصاء والتهميش والظلم كأحد اهم محركات الثورة فبرز مسار اللامركزية وتكريس مبدا التشاركية كأحد اهم المحامل والأطر لتلبية هذه المطالب وتحقيق اهداف ديمقراطية القرب والمواطنة والمشاركة كإطار أمثل لسياسات تنموية عادلة ومرتبطة بالحاجيات الحقيقية للمواطنينوفي هذا الإطار اعدت وزارة التجهيز والإسكان والتهيئة الترابية مشروع مجلة التعمير الجديدة ولا زالت تعرضها على الخبراء والمختصين لتعميق النقاش حول احكامها وأهدافها وكان اخر الاجتماعات حول مشروع المجلة الجديدة يوم 24 جوان 2020 بأشراف وزير التجهيز وحضور عدد من منظمات المجتمع المدني ذات العلاقة.وسنتناول في هذا المقال اهم ملامح مشروع المجلة الجديدة والإصلاحات المتوقعة وتحليل بعض الانتظارات.ففي قراءة سريعة لمشروع المجلة الجديدة نلاحظ توجه المشرع الى اقحام عديد المفاهيم الجديدة مثل مفهم الهوية العمرانية والتسويق الترابي والمزج الاجتماعي والوظيفي والمرونة العمرانية الى جانب تكريس مبادئ جديدة تستجيب للحظة السياسية ومقتضيات دستور 2014 مثل مبدا اللامركزية والمقاربة التشاركية. -;- تحقيق التوازن الترابي العمراني بين الجهاتتكريسا للمبدأ الدستوري (التمييز الإيجابي) لفائدة المناطق الداخلية عمل مشروع المجلة الجديد على تجاوز اختلال التهيئة العمرانية بين المناطق الداخلية والمناطق الساحلية بضمان التجانس العمراني في هذه الجهات والذي يمر عبر تنوع الوظائف العمرانية والذي يساهم في ادماج جميع الشرائح الاجتماعية في الدورة الاقتصادية للدولة والحد من الفوارق بين المناطق.ويعتبر الفصل 36 من مشروع المجلة الجديد تغييرا أساسيا في سياسة التهيئة والتعمير حيث يقترح تجا ......
#تونس
#مشروع
#مجلة
#التعمير
#الرغبة
#التثوير
#وواقع
#بيروقراطي
#معطل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683989
#الحوار_المتمدن
#عامر_عياد تكتسي مسالة التهيئة الترابية والتعمير درجة عالية من الأهمية لتداخل أهدافها مع مسالة التطور الاقتصادي والعدالة الاجتماعية والتوازن الجهوي ويعتبر ظهور قانون التهيئة الترابية في تونس نتيجة حتمية لتنامي الوعي بأهمية التخطيط الترابي والعمراني ومحاولة لتجاوز سلبيات الوضع السابق عن مجلة 94 التي حاولت الالمام بكل الجزئيات ومقتضيات المجال وهو ما برر قيام المشرع التونسي الجمع بين التهيئة الترابية والتهيئة العمرانية ضمن نفس المجلة نظرا لتداخلهما وترابطهما العميق من جهة والرغبة في تكريس افضل لفكرة التهيئة القائمة على منطق العقلانية والتخطيط والتنظيم.وتساهم عملية التعمير في إيجاد دينامية اجتماعية يمكن ان تفضي الى نوع من التوازن في صورة نجاحها في ادماج جميع مكونات المجتمع داخل المنظومة التنموية او الانخرام في حال فشلت في نحت ملامح التجانس الاجتماعي المطلوب ولئن اعتبرت مجلة 94 التعمير نوعا من فنون التناغم و التناسق والجمالية حيث جاء في فصلها الثاني بان " التهيئة الترابية جملة الاختيارات والتوجهات والإجراءات التي يتم ضبطها على المستوى الوطني او الجهوي لتنظيم استعمال المجال الترابي والتي من شانها ان تضمن خاصة التناسق في تركيز المشاريع الكبرى للبنى الأساسية والتجهيزات العمومية والتجمعات السكنية "فان المجلة اثبتت محدوديتها وعدم قدرتها على مواكبة نسق التغيرات في المجالات السياسية و الاجتماعية والاقتصادية وما رافق ذلك من متغيرات في المجال الترابي وخاصة عدم اتساقها مع المبادئ الجديدة التي اقرها دستور 2014 ومجلة الجماعات المحلية وخاصة في مسالة اللامركزية والحوكمة الرشيدة والتدبير الحر والديمقراطية التشاركية.وقد كانت معظم هذه الإشكاليات في قلب الحراك المجتمعي الذي انبثق عن ثورة 17 ديسمبر -14 جانفي حيث برز غياب التنمية العادلة وتعمقت ظواهر القمع والاقصاء والتهميش والظلم كأحد اهم محركات الثورة فبرز مسار اللامركزية وتكريس مبدا التشاركية كأحد اهم المحامل والأطر لتلبية هذه المطالب وتحقيق اهداف ديمقراطية القرب والمواطنة والمشاركة كإطار أمثل لسياسات تنموية عادلة ومرتبطة بالحاجيات الحقيقية للمواطنينوفي هذا الإطار اعدت وزارة التجهيز والإسكان والتهيئة الترابية مشروع مجلة التعمير الجديدة ولا زالت تعرضها على الخبراء والمختصين لتعميق النقاش حول احكامها وأهدافها وكان اخر الاجتماعات حول مشروع المجلة الجديدة يوم 24 جوان 2020 بأشراف وزير التجهيز وحضور عدد من منظمات المجتمع المدني ذات العلاقة.وسنتناول في هذا المقال اهم ملامح مشروع المجلة الجديدة والإصلاحات المتوقعة وتحليل بعض الانتظارات.ففي قراءة سريعة لمشروع المجلة الجديدة نلاحظ توجه المشرع الى اقحام عديد المفاهيم الجديدة مثل مفهم الهوية العمرانية والتسويق الترابي والمزج الاجتماعي والوظيفي والمرونة العمرانية الى جانب تكريس مبادئ جديدة تستجيب للحظة السياسية ومقتضيات دستور 2014 مثل مبدا اللامركزية والمقاربة التشاركية. -;- تحقيق التوازن الترابي العمراني بين الجهاتتكريسا للمبدأ الدستوري (التمييز الإيجابي) لفائدة المناطق الداخلية عمل مشروع المجلة الجديد على تجاوز اختلال التهيئة العمرانية بين المناطق الداخلية والمناطق الساحلية بضمان التجانس العمراني في هذه الجهات والذي يمر عبر تنوع الوظائف العمرانية والذي يساهم في ادماج جميع الشرائح الاجتماعية في الدورة الاقتصادية للدولة والحد من الفوارق بين المناطق.ويعتبر الفصل 36 من مشروع المجلة الجديد تغييرا أساسيا في سياسة التهيئة والتعمير حيث يقترح تجا ......
#تونس
#مشروع
#مجلة
#التعمير
#الرغبة
#التثوير
#وواقع
#بيروقراطي
#معطل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683989
الحوار المتمدن
عامر عياد - تونس/مشروع مجلة التعمير بين الرغبة في التثوير وواقع بيروقراطي معطل
خليل قانصوه : الولايات المتحدة و سياسة السّلب والتسليح و التدمير و التعمير
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه من المعلوم أن الولايات المتحدة الأميركية التزمت الحياد في الحرب العالمية الثانية 1939 – 1945 ، حتى نهاية عام 1941 ، و تحديدا إلى ما بعد إعلان اليابان الحرب ضدها ومهاجمة أسطولها في بيرل هاربور Pearl Harbor ، في كانون الأول ، ديسمبر 1941 ،وهذه تابعة لولاية هاواي الأميركية في شمال المحيط الهادئ . أغلب الظن أن دافع اليابان ، التي كانت متحالفة مع المانيا و سائرة على نهجها ، كان الهيمنة على الصين و امتلاك مصادر طاقة و مواد أولية ضرورية لصناعتها ، في الفيلبين و ماليزيا في بحر الصين ، مهما يكن فإن رد فعل الولايات المتحدة الأميركية تجسد بالحرب " الشاملة " على اليابان التي بلغت مداها بمحو مدينتي هوروشيما و نكازاكي حيث ألقيت قنبلة نووية على كل منهما . مجمل القول أن الولايات المتحدة لم تدخل الحرب ضد نظم الحكم الفاشية و النازية في إلمانيا و اليابان وإيطاليا ، و إنما دفاعا عن مصالحها و من أجل بسط نفوذها و هيمنتها على أوسع نطاق . ليس من حاجة إلى براهين و أدلة توكيدا لهذا الأمر ، فهو واضح و جلي من خلال النهج الذي تتبعه سواء في الولايات المتحدة نفسها أو على المستوى الدولي . تحسن الإشارة هنا إلى تصريح لهاري ترومان أثناء الحرب ، قبل أن يخلف روزفلت في البيت الأبيض " علينا أن نساعد روسيا إذا لاحظنا أن كفة الميزان تميل لصالح ألمانيا ، و مساعدة المانيا إن تطور الوضع على عكس ذلك ،حتى يتقاتل الطرفان إلى أقصى حد " ( لومند ديبلوماتيك 2014 ) من البديهي أني لست هنا في معرض التذكير بالحروب العدوانية الأميركية التي شملت العديد من البلدان في جميع القارات ، لذا أقتضب لأقول أن ما يجري في الراهن في أوكرانيا بين المعسكر الغربي من جهة و روسيا من جهة ثانية يعيد إلى الأذهان ما دأبت عليه الولايات المتحدة بواسطة القتل والإستيلاب والتشجيع على الحرب بماهي سوق للسلاح و ومنتجة للعوَز و الدمار و بالتالي هي مصدر تجني منه شركاتها الصناعية و التجارية الأرباح. فمن المعروف في هذا السياق أن الحرب العالمية التي تفجرت في أوروبا وفرت لها ظروفا ملائمة لكي ترتهن من الدول الأوروبية و اليابان ، سياساتها و استقلالها و مستعمراتها ، مقابل الدفاع عنها و المساعدة في إعادة إعمارها . الجدير بالذكر هنا أن الولايات المتحدة أبرمت في سنة 1945 مع السعوديين معاهدة تقضي بأعطائها امتياز استخراج النفط لمدة 60 عاما ( معاهدة بين روزفلت و عبد العزيز على ظهر الطراد كوينسي ) .من المععلوم أن هذه المعاهدة ، جددت في سنة 2005 لمدة 60 عاما أخرى . لا شك في أن عائدات النفط ضاعفت إمكانيات الولايات المتحدة في إعادة الإعمار ، مثلما أن الحرب ضد العراق و الضغوط على أيران أتاحت للرئيس الأميركي ترامب مطالبة السعوديين بدفع الحساب ، بضعة مئات من مليارات الدولار و الإدعاء باحقية الولايات المتحدة بنفط العراق . لا نجازف بالكلام أن تصريحات الرؤساء الأميركيين تحاكي أحيانا الهذيان المتعمد . فلقد لمّح الرئيس الحالي إلى أن الاموال الروسية التي أمر بتجميدها في المؤسسات المالية الغربية (300 مليار دولار) سوف تستخدم في " إعادة " إعمار اوكرانيا ، بعد تهديمها . ليس مستبعدا في السياق نفسه ، أن يبرر عندما يحين الوقت ، احتلال قواته لحقول النفط السورية بلزوم ذلك من أجل التعاقد مع الشركات الأميركية لتنفيذ مشاريع الإعمار ، و على الأرجح أن الحجة نفسها سوف تستخدم لارتهان الت ......
#الولايات
#المتحدة
#سياسة
#السّلب
#والتسليح
#التدمير
#التعمير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757622
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه من المعلوم أن الولايات المتحدة الأميركية التزمت الحياد في الحرب العالمية الثانية 1939 – 1945 ، حتى نهاية عام 1941 ، و تحديدا إلى ما بعد إعلان اليابان الحرب ضدها ومهاجمة أسطولها في بيرل هاربور Pearl Harbor ، في كانون الأول ، ديسمبر 1941 ،وهذه تابعة لولاية هاواي الأميركية في شمال المحيط الهادئ . أغلب الظن أن دافع اليابان ، التي كانت متحالفة مع المانيا و سائرة على نهجها ، كان الهيمنة على الصين و امتلاك مصادر طاقة و مواد أولية ضرورية لصناعتها ، في الفيلبين و ماليزيا في بحر الصين ، مهما يكن فإن رد فعل الولايات المتحدة الأميركية تجسد بالحرب " الشاملة " على اليابان التي بلغت مداها بمحو مدينتي هوروشيما و نكازاكي حيث ألقيت قنبلة نووية على كل منهما . مجمل القول أن الولايات المتحدة لم تدخل الحرب ضد نظم الحكم الفاشية و النازية في إلمانيا و اليابان وإيطاليا ، و إنما دفاعا عن مصالحها و من أجل بسط نفوذها و هيمنتها على أوسع نطاق . ليس من حاجة إلى براهين و أدلة توكيدا لهذا الأمر ، فهو واضح و جلي من خلال النهج الذي تتبعه سواء في الولايات المتحدة نفسها أو على المستوى الدولي . تحسن الإشارة هنا إلى تصريح لهاري ترومان أثناء الحرب ، قبل أن يخلف روزفلت في البيت الأبيض " علينا أن نساعد روسيا إذا لاحظنا أن كفة الميزان تميل لصالح ألمانيا ، و مساعدة المانيا إن تطور الوضع على عكس ذلك ،حتى يتقاتل الطرفان إلى أقصى حد " ( لومند ديبلوماتيك 2014 ) من البديهي أني لست هنا في معرض التذكير بالحروب العدوانية الأميركية التي شملت العديد من البلدان في جميع القارات ، لذا أقتضب لأقول أن ما يجري في الراهن في أوكرانيا بين المعسكر الغربي من جهة و روسيا من جهة ثانية يعيد إلى الأذهان ما دأبت عليه الولايات المتحدة بواسطة القتل والإستيلاب والتشجيع على الحرب بماهي سوق للسلاح و ومنتجة للعوَز و الدمار و بالتالي هي مصدر تجني منه شركاتها الصناعية و التجارية الأرباح. فمن المعروف في هذا السياق أن الحرب العالمية التي تفجرت في أوروبا وفرت لها ظروفا ملائمة لكي ترتهن من الدول الأوروبية و اليابان ، سياساتها و استقلالها و مستعمراتها ، مقابل الدفاع عنها و المساعدة في إعادة إعمارها . الجدير بالذكر هنا أن الولايات المتحدة أبرمت في سنة 1945 مع السعوديين معاهدة تقضي بأعطائها امتياز استخراج النفط لمدة 60 عاما ( معاهدة بين روزفلت و عبد العزيز على ظهر الطراد كوينسي ) .من المععلوم أن هذه المعاهدة ، جددت في سنة 2005 لمدة 60 عاما أخرى . لا شك في أن عائدات النفط ضاعفت إمكانيات الولايات المتحدة في إعادة الإعمار ، مثلما أن الحرب ضد العراق و الضغوط على أيران أتاحت للرئيس الأميركي ترامب مطالبة السعوديين بدفع الحساب ، بضعة مئات من مليارات الدولار و الإدعاء باحقية الولايات المتحدة بنفط العراق . لا نجازف بالكلام أن تصريحات الرؤساء الأميركيين تحاكي أحيانا الهذيان المتعمد . فلقد لمّح الرئيس الحالي إلى أن الاموال الروسية التي أمر بتجميدها في المؤسسات المالية الغربية (300 مليار دولار) سوف تستخدم في " إعادة " إعمار اوكرانيا ، بعد تهديمها . ليس مستبعدا في السياق نفسه ، أن يبرر عندما يحين الوقت ، احتلال قواته لحقول النفط السورية بلزوم ذلك من أجل التعاقد مع الشركات الأميركية لتنفيذ مشاريع الإعمار ، و على الأرجح أن الحجة نفسها سوف تستخدم لارتهان الت ......
#الولايات
#المتحدة
#سياسة
#السّلب
#والتسليح
#التدمير
#التعمير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757622
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - الولايات المتحدة و سياسة السّلب والتسليح و التدمير و التعمير