طالب عمران المعموري : موضع التساؤل وانفتاح الدلالات للنسق الداخلي لقصيدة نكوص للشاعر كامل الديليمي مقاربة نقدية
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري قبل الدخول الى عالم النص لابد في النظر والتحليل والتأويل لعتبته النصية الاولى وليس بمقدوري ان اتجاوزها وذلك لفرط حضورها البنائي والجمالي والسيميائي، وهو نصا موازيا للنص الاصلي (المتن) ذلك العنوان الجميل اللافت الذي هو بمثابة الطٌّعُم الذي يوقع القارئ في حبائله 1 الذي جاء بعنون (نكوص) والنكوص هو التراجع عما كان عليه ، نكص عن الأمر : أحجم وامتنع نكص عن تحمل المسؤولية، والنكوص ايضاً الرجوعُ إِلى وراء وهو القَهْقَرَى ، ومن خلال تلك العنونة التأبيرية الموحية والمكثفة التي تشكلت تشكلا سردي ودرامي ملمحة لمناخات القصيدة، ذات المعنى المقصود الذي يكشف عن غائيته في القصيدة الذي يدفع المتلقي نحو الادراك والتصور وفق ذائقته الجمالية .ابدع في اختيار العنوان بما له من دلالة حضورية وواقعية مؤثرة، حيث ينفتح متن النص في القصيدة على بنية استهلال بفعل من افعال المقاربة والرجاء وهي تدل على قرب وقوع الخبر ، استهلال ذات دلالات موحية لصورة حزينة تعبر عن ألم ووجد ، حالة نفسية تعبر عن نكوص وتراجع بما يخص سيكولوجية الشاعر او ممن يعيش معه على ارض الوطن من حيث ارتباطه بالواقع الاجتماعي ، فمهما حاولت بعض المناهج النقدية عزل النص عن سياقه الاجتماعي لم تستطع فقد اثبت الواقع ان النص لا يمكن عزله عن المجتمع والبيئة فبقدر ما يكون الاهتمام بالبنية اللغوية يكون الاهتمام بسياقه الاجتماعي الخارجي 2 :كدت لها أنتصر تلك المرآةأرتني كل عيوبياستطاع الشاعر بهذا الاستهلال توظيف الجمالية في شعره توظيفا يشد انتباه القارئ ويجعله على توافق مع نصه الشعري الذي يبعد عنه الرتابة والمللاستخدم الشاعر اسلوب التكرار3 نراه جليا في فعل المقاربة (كدت) كما في:كدت لها أنتصر/ كدت احتضنها بحرارة / كدت أكلمها لكن لسان القول / كدت أقبلها لو كان الفجر له ملمحاسهم التكرار بإبراز فاعلية الحدث وتعميق الصورة البلاغية ويعبر عن أقصى حالات الانفعال العاطفي في نفس الشاعر كما في المفارقة اللفظية التالي: احتضنها بحرارة / أقبلها لو كان الفجر له ملمح.حاول الشاعر أن يلفت انتباه المتلقي بطبيعة واهمية الصورة في البناء الشعري لقصيدته من خلا تراكم الافعال التي اضفت الطابع الحركي للصورة بما ينطوي عليه الفعل من قوة يكاد هذا الطابع الحركي هو الغالب والذي يعطي قيمة دلالية وجمالية للنص كما في :كدت / أرتني / احب / تعكس / تزين / ترتجز/ يجلد / يفترشون / يبيعون / يجلس / يتصيد / يشق / استطاع الشاعر عبر منولوج داخلي اتخذ من المرآة رمزا في نبش ذاكرة الزمان بطريقة (فلاش باك) وبهاجس سردي محافظا على لغته الشعرية يقوم على الماضي يضفي عليه طابع الانفعال الداخلي العميق ، تدور فيه مجموعة من الدوال والمفردات التي أحسن الشاعر في استخدامها كما في نصه:تلك المرآةأرتني كل عيوبيأولها أعشق بيتي...المزروع بخاصرة الصحراءلوحاتي التي أكل العمر عليهاصورتي الشمسية التي فقدت بريقهاوقائمة الحروب التي ودعتخنادقها المترعة بالأرواحواحب أوسمتيوهي تعكس لون دميوتزين ما تبقى من جلد حائط النسياناستطاع الشاعر ان يضع بصمته كشاعر تجديدي من خلال الايقاع الداخلي وتوظيف لغة الانزياح خروجا عن المألوف من أنسنه الاشياء والامكنة والمفارقة اللفظية والتي يسهم بنائها في تشعب الدلالات وانفتاحها ، ينقل عن (غوته) ان ( المفارقة هي ذرة الملح التي تجعل الطبق شهيا ، عليه ان يدرك ان بعض اطباق الحلوى ستفسدها ذرة الملح هذه يتجلى ذلك في المفردات التالية:بخاصرة الصحراء/ أ ......
#موضع
#التساؤل
#وانفتاح
#الدلالات
#للنسق
#الداخلي
#لقصيدة
#نكوص
#للشاعر
#كامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711774
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري قبل الدخول الى عالم النص لابد في النظر والتحليل والتأويل لعتبته النصية الاولى وليس بمقدوري ان اتجاوزها وذلك لفرط حضورها البنائي والجمالي والسيميائي، وهو نصا موازيا للنص الاصلي (المتن) ذلك العنوان الجميل اللافت الذي هو بمثابة الطٌّعُم الذي يوقع القارئ في حبائله 1 الذي جاء بعنون (نكوص) والنكوص هو التراجع عما كان عليه ، نكص عن الأمر : أحجم وامتنع نكص عن تحمل المسؤولية، والنكوص ايضاً الرجوعُ إِلى وراء وهو القَهْقَرَى ، ومن خلال تلك العنونة التأبيرية الموحية والمكثفة التي تشكلت تشكلا سردي ودرامي ملمحة لمناخات القصيدة، ذات المعنى المقصود الذي يكشف عن غائيته في القصيدة الذي يدفع المتلقي نحو الادراك والتصور وفق ذائقته الجمالية .ابدع في اختيار العنوان بما له من دلالة حضورية وواقعية مؤثرة، حيث ينفتح متن النص في القصيدة على بنية استهلال بفعل من افعال المقاربة والرجاء وهي تدل على قرب وقوع الخبر ، استهلال ذات دلالات موحية لصورة حزينة تعبر عن ألم ووجد ، حالة نفسية تعبر عن نكوص وتراجع بما يخص سيكولوجية الشاعر او ممن يعيش معه على ارض الوطن من حيث ارتباطه بالواقع الاجتماعي ، فمهما حاولت بعض المناهج النقدية عزل النص عن سياقه الاجتماعي لم تستطع فقد اثبت الواقع ان النص لا يمكن عزله عن المجتمع والبيئة فبقدر ما يكون الاهتمام بالبنية اللغوية يكون الاهتمام بسياقه الاجتماعي الخارجي 2 :كدت لها أنتصر تلك المرآةأرتني كل عيوبياستطاع الشاعر بهذا الاستهلال توظيف الجمالية في شعره توظيفا يشد انتباه القارئ ويجعله على توافق مع نصه الشعري الذي يبعد عنه الرتابة والمللاستخدم الشاعر اسلوب التكرار3 نراه جليا في فعل المقاربة (كدت) كما في:كدت لها أنتصر/ كدت احتضنها بحرارة / كدت أكلمها لكن لسان القول / كدت أقبلها لو كان الفجر له ملمحاسهم التكرار بإبراز فاعلية الحدث وتعميق الصورة البلاغية ويعبر عن أقصى حالات الانفعال العاطفي في نفس الشاعر كما في المفارقة اللفظية التالي: احتضنها بحرارة / أقبلها لو كان الفجر له ملمح.حاول الشاعر أن يلفت انتباه المتلقي بطبيعة واهمية الصورة في البناء الشعري لقصيدته من خلا تراكم الافعال التي اضفت الطابع الحركي للصورة بما ينطوي عليه الفعل من قوة يكاد هذا الطابع الحركي هو الغالب والذي يعطي قيمة دلالية وجمالية للنص كما في :كدت / أرتني / احب / تعكس / تزين / ترتجز/ يجلد / يفترشون / يبيعون / يجلس / يتصيد / يشق / استطاع الشاعر عبر منولوج داخلي اتخذ من المرآة رمزا في نبش ذاكرة الزمان بطريقة (فلاش باك) وبهاجس سردي محافظا على لغته الشعرية يقوم على الماضي يضفي عليه طابع الانفعال الداخلي العميق ، تدور فيه مجموعة من الدوال والمفردات التي أحسن الشاعر في استخدامها كما في نصه:تلك المرآةأرتني كل عيوبيأولها أعشق بيتي...المزروع بخاصرة الصحراءلوحاتي التي أكل العمر عليهاصورتي الشمسية التي فقدت بريقهاوقائمة الحروب التي ودعتخنادقها المترعة بالأرواحواحب أوسمتيوهي تعكس لون دميوتزين ما تبقى من جلد حائط النسياناستطاع الشاعر ان يضع بصمته كشاعر تجديدي من خلال الايقاع الداخلي وتوظيف لغة الانزياح خروجا عن المألوف من أنسنه الاشياء والامكنة والمفارقة اللفظية والتي يسهم بنائها في تشعب الدلالات وانفتاحها ، ينقل عن (غوته) ان ( المفارقة هي ذرة الملح التي تجعل الطبق شهيا ، عليه ان يدرك ان بعض اطباق الحلوى ستفسدها ذرة الملح هذه يتجلى ذلك في المفردات التالية:بخاصرة الصحراء/ أ ......
#موضع
#التساؤل
#وانفتاح
#الدلالات
#للنسق
#الداخلي
#لقصيدة
#نكوص
#للشاعر
#كامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711774
الحوار المتمدن
طالب عمران المعموري - موضع التساؤل وانفتاح الدلالات للنسق الداخلي لقصيدة(نكوص) للشاعر كامل الديليمي مقاربة نقدية
زهير الخويلدي : التساؤل عن المواطن والمواطنة الرقمية
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "ما هو المواطن الذي يجب أن يثبت مواطنته في جميع الأوقات؟"بيير بورديو-المواطن:أن تصبح مواطناً، هل هو الحصول على الحقوق أم إظهار المواطنة الصالحة؟ وهكذا يميز كنز اللغة الفرنسية بين معنيين، اعتمادًا على ما إذا كان التركيز على الحقوق أو الواجبات. ومع ذلك، فإن السؤال يشير إلى بديل أقل من التوتر التأسيسي لاستخدام المصطلح، والذي يحدد بالتأكيد وضعًا قانونيًا متغيرًا وفقًا للمكان والفترة، ولكنه يفترض أيضًا - بشكل أو بآخر - دورًا اجتماعيًا تكون معالمه مختلف عن تقديره.عضو المدينةبالمعنى الأكثر شيوعًا، يعني المواطن "عضو في المدينة"، وبشكل أكثر دقة عضوًا في مجموعة لها، ضمن منظمة سياسية معينة ، الحق في المشاركة في الشؤون العامة. في هذا الصدد، يعارض "الموضوع" ، مستبعدًا من القرار الذي ينطبق عليه. في الواقع ، فإن وجود مجموعة من المواطنين يعني ضمناً تقاسم السيادة ، حتى لو كان من الممكن تقييدها. على سبيل المثال، تحتفظ الديمقراطية الأثينية بالوصول إلى الرجال ، الأحرار ، البالغين والمنحدرين من أصل أثينا ، باستثناء النساء والعبيد والأطفال والغرباء. يشهد التاريخ السياسي الفرنسي على ذلك: في وقت الثورة ، كانت المواطنة تُعتبر في أغلب الأحيان على أنها وظيفة تقع على عاتق آباء العائلات ، التي ضمنت ثروتها من الأرض ذكاء المصلحة العامة ؛ في ظل ملكية يوليو ، يُفهم على نطاق واسع على أنه مهارة أو "قدرة" لا يُمنح بها إلا الأكثر تعليما ، قبل أن يتم فرضه ، من عام 1848 ، كحق مفتوح لجميع الفرنسيين ، ولاحقًا لجميع الفرنسيين البالغون. إن عدم نجاح وضع تصويت الأجانب على جدول الأعمال منذ عدة سنوات يدل على أن المسألة تتجدد باستمرار، علاوة على أن الجنسية لها جوانب أخرى غير البعد السياسي الوحيد. في ظل الثورة ، تمكنا من التمييز بين المواطنين السلبيين (المتمتعين بحقوق مدنية) والمواطنين النشطين (المتمتعين بحقوق مدنية وسياسية) ، بينما تجسد ظهور الدولة الاجتماعية في نهاية القرن التاسع عشر وجود الحقوق الاجتماعية ، مما يعطي عمقا إضافيا لوضع المواطن. سيكون من الاختزالي ، مع ذلك ، تخيل أن المواطنة تم إثراءها تدريجياً من الحقوق المدنية إلى الحقوق الاجتماعية عبر الحقوق السياسية. في الواقع ، المستفيدون من هذه الحقوق المختلفة ليسوا بالضرورة نفس الشيء ؛ والتي يمكن أن تؤدي إلى مواطنين أو حتى ثلاث سرعات ، خاصة عندما تنفصل الحقوق الاجتماعية عن الحقوق السياسية .نموذج المواطنةيتم تعريف المواطن ،المستفيد من الحقوق ، أيضًا بعدد معين من الواجبات. بعضها قانوني: عدم احترامها يعاقب عليه بعقوبات قد تصل إلى مصادرة الحقوق المرتبطة بها. يقع البعض الآخر أسفل الشرعية أو أبعد من ذلك: فهم يعتمدون على الأعراف الاجتماعية المهيمنة إلى حد ما ، والتي تؤدي إلى وصف هذا الفرد أو ذاك الذي يحتفظ مع ذلك بحقوقه المدنية على أنه مواطن "صالح" أو "سيء". إن لم يكن كمواطن "لا يستحق أن يكون". بالمعنى الأخير ، فإن كون المرء مواطنًا يعني الوفاء بالتزاماته المدنية ، حتى عندما لا يفرضها القانون ، مثل المشاركة في انتخابات مختلفة في فرنسا. وبشكل أعم ، فهي تتبنى أيضًا سلوكًا يأخذ في الحسبان الصالح العام ، وأحيانًا على حساب مصالحها الخاصة ، الحصول على الجنسية. في فرنسا ، يعود الفضل في ذلك إلى تطوعية النخب الجمهورية ، التي ركزت ، منذ القرن التاسع عشر ، على التربية من أجل المواطنة ، من خلال عقد المؤتمرات الشعبية ، ونشر التعاليم الجمهورية أو إنشاء مدرسة ابتدائية. التعليم المدني والأخلاقي . وهكذا ظهرت ملامح "المواطن الصالح" تدر ......
#التساؤل
#المواطن
#والمواطنة
#الرقمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729496
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "ما هو المواطن الذي يجب أن يثبت مواطنته في جميع الأوقات؟"بيير بورديو-المواطن:أن تصبح مواطناً، هل هو الحصول على الحقوق أم إظهار المواطنة الصالحة؟ وهكذا يميز كنز اللغة الفرنسية بين معنيين، اعتمادًا على ما إذا كان التركيز على الحقوق أو الواجبات. ومع ذلك، فإن السؤال يشير إلى بديل أقل من التوتر التأسيسي لاستخدام المصطلح، والذي يحدد بالتأكيد وضعًا قانونيًا متغيرًا وفقًا للمكان والفترة، ولكنه يفترض أيضًا - بشكل أو بآخر - دورًا اجتماعيًا تكون معالمه مختلف عن تقديره.عضو المدينةبالمعنى الأكثر شيوعًا، يعني المواطن "عضو في المدينة"، وبشكل أكثر دقة عضوًا في مجموعة لها، ضمن منظمة سياسية معينة ، الحق في المشاركة في الشؤون العامة. في هذا الصدد، يعارض "الموضوع" ، مستبعدًا من القرار الذي ينطبق عليه. في الواقع ، فإن وجود مجموعة من المواطنين يعني ضمناً تقاسم السيادة ، حتى لو كان من الممكن تقييدها. على سبيل المثال، تحتفظ الديمقراطية الأثينية بالوصول إلى الرجال ، الأحرار ، البالغين والمنحدرين من أصل أثينا ، باستثناء النساء والعبيد والأطفال والغرباء. يشهد التاريخ السياسي الفرنسي على ذلك: في وقت الثورة ، كانت المواطنة تُعتبر في أغلب الأحيان على أنها وظيفة تقع على عاتق آباء العائلات ، التي ضمنت ثروتها من الأرض ذكاء المصلحة العامة ؛ في ظل ملكية يوليو ، يُفهم على نطاق واسع على أنه مهارة أو "قدرة" لا يُمنح بها إلا الأكثر تعليما ، قبل أن يتم فرضه ، من عام 1848 ، كحق مفتوح لجميع الفرنسيين ، ولاحقًا لجميع الفرنسيين البالغون. إن عدم نجاح وضع تصويت الأجانب على جدول الأعمال منذ عدة سنوات يدل على أن المسألة تتجدد باستمرار، علاوة على أن الجنسية لها جوانب أخرى غير البعد السياسي الوحيد. في ظل الثورة ، تمكنا من التمييز بين المواطنين السلبيين (المتمتعين بحقوق مدنية) والمواطنين النشطين (المتمتعين بحقوق مدنية وسياسية) ، بينما تجسد ظهور الدولة الاجتماعية في نهاية القرن التاسع عشر وجود الحقوق الاجتماعية ، مما يعطي عمقا إضافيا لوضع المواطن. سيكون من الاختزالي ، مع ذلك ، تخيل أن المواطنة تم إثراءها تدريجياً من الحقوق المدنية إلى الحقوق الاجتماعية عبر الحقوق السياسية. في الواقع ، المستفيدون من هذه الحقوق المختلفة ليسوا بالضرورة نفس الشيء ؛ والتي يمكن أن تؤدي إلى مواطنين أو حتى ثلاث سرعات ، خاصة عندما تنفصل الحقوق الاجتماعية عن الحقوق السياسية .نموذج المواطنةيتم تعريف المواطن ،المستفيد من الحقوق ، أيضًا بعدد معين من الواجبات. بعضها قانوني: عدم احترامها يعاقب عليه بعقوبات قد تصل إلى مصادرة الحقوق المرتبطة بها. يقع البعض الآخر أسفل الشرعية أو أبعد من ذلك: فهم يعتمدون على الأعراف الاجتماعية المهيمنة إلى حد ما ، والتي تؤدي إلى وصف هذا الفرد أو ذاك الذي يحتفظ مع ذلك بحقوقه المدنية على أنه مواطن "صالح" أو "سيء". إن لم يكن كمواطن "لا يستحق أن يكون". بالمعنى الأخير ، فإن كون المرء مواطنًا يعني الوفاء بالتزاماته المدنية ، حتى عندما لا يفرضها القانون ، مثل المشاركة في انتخابات مختلفة في فرنسا. وبشكل أعم ، فهي تتبنى أيضًا سلوكًا يأخذ في الحسبان الصالح العام ، وأحيانًا على حساب مصالحها الخاصة ، الحصول على الجنسية. في فرنسا ، يعود الفضل في ذلك إلى تطوعية النخب الجمهورية ، التي ركزت ، منذ القرن التاسع عشر ، على التربية من أجل المواطنة ، من خلال عقد المؤتمرات الشعبية ، ونشر التعاليم الجمهورية أو إنشاء مدرسة ابتدائية. التعليم المدني والأخلاقي . وهكذا ظهرت ملامح "المواطن الصالح" تدر ......
#التساؤل
#المواطن
#والمواطنة
#الرقمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729496
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - التساؤل عن المواطن والمواطنة الرقمية
مروان حمود : التساؤل السوري
#الحوار_المتمدن
#مروان_حمود التساؤل؛ماهي فائدة الشعوب والأوطان المأسورة بأقفاص قوى الإستبداد والطغيان، كسوريا، من أجزاء مواطنيها الذين تمكنوا بشكل ما من التحرر والخروج من تلك الأقفاص (الهجرة واللجوء) إلى الفضاء الواسع!!. طالما أن الغالبية الساحقة منهم "المتحررون" أصيبوا بداء الأنانية الذي إستفحل ليتطور إلى وباء خطير إسمه اللامبالاة!!. إذ أصبحوا يبتدعون المبررات والأكاذيب لعدم مساهمتهم بالعمل المنظم لمساندة شعبهم ووطنهم الأم بالتخلص من الطغاة ومسببي المأساة الوطنية العامة والشاملة، من عصابات الأسد أو على الأقل من سارقي إنتفاضة الحرية والكرامة لسوريا ومواطنيها، المتاجرون بهم وبها (بائعوا الأوهام).بوتين وحامل حقائب أحذيته بشار الأسد مصابان بمرض جنون العظمة، وللأسف سوريي المهجر بمرض اللامبالاة. أما سوريا (أمنا الحنونة والجميلة) فتبكي دمعا ودما ودمارا ولاتزال تنادي "بناتها وأبنائها وأحفادها"، عل وعسى!!!!.إلى لقاء. *أبو فارس النمسوري* ......
#التساؤل
#السوري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749371
#الحوار_المتمدن
#مروان_حمود التساؤل؛ماهي فائدة الشعوب والأوطان المأسورة بأقفاص قوى الإستبداد والطغيان، كسوريا، من أجزاء مواطنيها الذين تمكنوا بشكل ما من التحرر والخروج من تلك الأقفاص (الهجرة واللجوء) إلى الفضاء الواسع!!. طالما أن الغالبية الساحقة منهم "المتحررون" أصيبوا بداء الأنانية الذي إستفحل ليتطور إلى وباء خطير إسمه اللامبالاة!!. إذ أصبحوا يبتدعون المبررات والأكاذيب لعدم مساهمتهم بالعمل المنظم لمساندة شعبهم ووطنهم الأم بالتخلص من الطغاة ومسببي المأساة الوطنية العامة والشاملة، من عصابات الأسد أو على الأقل من سارقي إنتفاضة الحرية والكرامة لسوريا ومواطنيها، المتاجرون بهم وبها (بائعوا الأوهام).بوتين وحامل حقائب أحذيته بشار الأسد مصابان بمرض جنون العظمة، وللأسف سوريي المهجر بمرض اللامبالاة. أما سوريا (أمنا الحنونة والجميلة) فتبكي دمعا ودما ودمارا ولاتزال تنادي "بناتها وأبنائها وأحفادها"، عل وعسى!!!!.إلى لقاء. *أبو فارس النمسوري* ......
#التساؤل
#السوري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749371
الحوار المتمدن
مروان حمود - التساؤل السوري
حسن مدبولى : التساؤل المنطقى؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى لماذا تهاجم الأهلى وحده ؟ ألست تردد ان كرة القدم هى أفيون الشعوب وبالتالى كان يتعين عليك انتقاد كل الفرق بما فيها الزمالك ورموزه ، خصوصا مرتضى منصور الذى تدافع عنه ؟ إنت زمالكاوى متعصب تكتب بحبر ابيض بخطين حمر، كان من الأجدى لك أن لا تلتفت لتلك التفاهات وتعود إلى الكتابات والمواضيع الأكثر أهمية ؟ تلخص تلك العبارات معظم الاتهامات والمطالبات التى خصنى بها العديد من الأخوة والأصدقاء ، وبتلخيص شديد اوضح اننى لا أخفى اننى أشجع الزمالك ، واننى أيضا أرى ان كرة القدم فى الوقت الحالى تستخدم للتخدير، ولتمرير كوارث كبرى، وقد هاجمت مرتضى منصور فى الكثير من المرات خلال السنوات السابقة ولو كان هناك تعاطف معه فقد كان عند عزله قبل مباراة النهائى الأفريقى ، وهو تعاطف اتى دفاعا عن حق الجماهير فى انتخاب من تراه ورفض عزل المنتخبين بأى حجة ، كما اننى كزمالكاوى- أرى أن كرة القدم تستخدم فى التغييب - لم تغرنى عمليات الفوز بالبطولات خلال العامين الماضيين، وأتحدى ان يجد أى صديق بوست لى فيه احتفال بالدورى او الكأس؟ بالعكس فى العام الحالى والعام السابق ألمحت إلى وجود تدخلات لتوجيه البطولات لكنى أكدت إنها تدخلات تؤكد أن مسار البطولات فى الأعوام السابقة كانت موجهة ومسيسة أيضا ؟ المهم أن معظم الزمالكاوية سواء المتفقون او المخالفون إحترموا وجهة نظرى تماما ومضوا فى احتفالاتهم ، كما أن العديدين منهم كانوا يؤيدون انتقاداتنا لرئيس الزمالك دون حرج ، لكن الغريب أن جماهير نادى الأغلبية هم من كانوا يعلقون بسخرية عندما كنت اتحدث عن استخدام كرة القدم فى تخدير الناس وكانوا يرون وقتها ان هذه الرؤية تأتى بسبب هزائم الزمالك والقاضية ممكن ونظرية المؤامرة ، وكان من بين هؤلاء مناضلون ومفكرون سياسيون !؟و عندما كنت انتقد مرتضى كانوا يهللون ويؤيدون ،لكن ما إن آتى بحرف واحد ضد المعصوم بإذن الله مولانا الإمام بيبو قدس الله سره ، كانت الطعنات والشتائم والبلوكات تتدفق بغزارة رهيبة؟ وبالتالى اكتشفت ان المرض الحقيقى فى مصر ليس هو التطرف الدينى ولا الأمية السياسية ولا حتى الجبن والجهل أو حتى تشجيع الزمالك كما يرى البعض ! لكن المرض العضال الذى أصاب عددا كبيرا من المصريين فى الوقت الحالى هو تعصبهم المقيت لأحد الأندية العربية ، وبطريقة تكاد تقارب التأليه، وقد وصل بهؤلاء الناس أنه بات من المستحيل على أحدهم أن يتقبل أى نقد لهذا النادى او ضد أحد مسئوليه، بل كاد ذلك التعصب أن يلغى تماما شخصية وعقلية هؤلاء المشجعين ويغيبهم عن القضايا الحقيقية التى تهدد الوطن بأسره بالفناء، ولدينا مؤشر بسيط جدا يؤكد ما نراه، وهو عدم تقبلهم فكرة الهزيمة الرياضية وفقدان الدورى وتحولهم إلى مناضلين ضد زملكة الدولة وتفننهم فى احتقار وإزدراء المنافسين ؟ فكيف إذن سيتقبل هؤلاء الناس فكرة الهزيمة الانتخابية ، إن تحولنا إلى الديموقراطية ؟ أيضا إتضحت بجلاء ندرة الشفافية لدى هؤلاء المشجعين بدليل عدم شجاعة أى منهم وتجرده وجهره بموقف أو كلمة واحدة ضد المعصوم الذى أهدر المال العام وأتى بمدرب كلف البلاد سبعين مليون جم ، ثم طرده بعد عدة أيام، فى وقت نشتكى جميعا من الفقر والقفر ؟ بينما الكلمات تخرج (كالإسهال ) من ذات الأشخاص ضد رئيس النادى المنافس ليس لإنه فاسد أو لانه سلطوى ، ولكن فقط لإنه أخطأ فى حق آلهتهم ! بدليل أنهم يصمتون على المئات الآخرين من المسئولين الفاسدين والموالين لنفس السلطة !؟ وحتى عندما اكتشفنا العار الذى لحق بشرف هذا النادى ولوث تاريخه بالتطبيع ولعب مباراة مع نادى صهيونى عام 1943، وكذ ......
#التساؤل
#المنطقى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767128
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى لماذا تهاجم الأهلى وحده ؟ ألست تردد ان كرة القدم هى أفيون الشعوب وبالتالى كان يتعين عليك انتقاد كل الفرق بما فيها الزمالك ورموزه ، خصوصا مرتضى منصور الذى تدافع عنه ؟ إنت زمالكاوى متعصب تكتب بحبر ابيض بخطين حمر، كان من الأجدى لك أن لا تلتفت لتلك التفاهات وتعود إلى الكتابات والمواضيع الأكثر أهمية ؟ تلخص تلك العبارات معظم الاتهامات والمطالبات التى خصنى بها العديد من الأخوة والأصدقاء ، وبتلخيص شديد اوضح اننى لا أخفى اننى أشجع الزمالك ، واننى أيضا أرى ان كرة القدم فى الوقت الحالى تستخدم للتخدير، ولتمرير كوارث كبرى، وقد هاجمت مرتضى منصور فى الكثير من المرات خلال السنوات السابقة ولو كان هناك تعاطف معه فقد كان عند عزله قبل مباراة النهائى الأفريقى ، وهو تعاطف اتى دفاعا عن حق الجماهير فى انتخاب من تراه ورفض عزل المنتخبين بأى حجة ، كما اننى كزمالكاوى- أرى أن كرة القدم تستخدم فى التغييب - لم تغرنى عمليات الفوز بالبطولات خلال العامين الماضيين، وأتحدى ان يجد أى صديق بوست لى فيه احتفال بالدورى او الكأس؟ بالعكس فى العام الحالى والعام السابق ألمحت إلى وجود تدخلات لتوجيه البطولات لكنى أكدت إنها تدخلات تؤكد أن مسار البطولات فى الأعوام السابقة كانت موجهة ومسيسة أيضا ؟ المهم أن معظم الزمالكاوية سواء المتفقون او المخالفون إحترموا وجهة نظرى تماما ومضوا فى احتفالاتهم ، كما أن العديدين منهم كانوا يؤيدون انتقاداتنا لرئيس الزمالك دون حرج ، لكن الغريب أن جماهير نادى الأغلبية هم من كانوا يعلقون بسخرية عندما كنت اتحدث عن استخدام كرة القدم فى تخدير الناس وكانوا يرون وقتها ان هذه الرؤية تأتى بسبب هزائم الزمالك والقاضية ممكن ونظرية المؤامرة ، وكان من بين هؤلاء مناضلون ومفكرون سياسيون !؟و عندما كنت انتقد مرتضى كانوا يهللون ويؤيدون ،لكن ما إن آتى بحرف واحد ضد المعصوم بإذن الله مولانا الإمام بيبو قدس الله سره ، كانت الطعنات والشتائم والبلوكات تتدفق بغزارة رهيبة؟ وبالتالى اكتشفت ان المرض الحقيقى فى مصر ليس هو التطرف الدينى ولا الأمية السياسية ولا حتى الجبن والجهل أو حتى تشجيع الزمالك كما يرى البعض ! لكن المرض العضال الذى أصاب عددا كبيرا من المصريين فى الوقت الحالى هو تعصبهم المقيت لأحد الأندية العربية ، وبطريقة تكاد تقارب التأليه، وقد وصل بهؤلاء الناس أنه بات من المستحيل على أحدهم أن يتقبل أى نقد لهذا النادى او ضد أحد مسئوليه، بل كاد ذلك التعصب أن يلغى تماما شخصية وعقلية هؤلاء المشجعين ويغيبهم عن القضايا الحقيقية التى تهدد الوطن بأسره بالفناء، ولدينا مؤشر بسيط جدا يؤكد ما نراه، وهو عدم تقبلهم فكرة الهزيمة الرياضية وفقدان الدورى وتحولهم إلى مناضلين ضد زملكة الدولة وتفننهم فى احتقار وإزدراء المنافسين ؟ فكيف إذن سيتقبل هؤلاء الناس فكرة الهزيمة الانتخابية ، إن تحولنا إلى الديموقراطية ؟ أيضا إتضحت بجلاء ندرة الشفافية لدى هؤلاء المشجعين بدليل عدم شجاعة أى منهم وتجرده وجهره بموقف أو كلمة واحدة ضد المعصوم الذى أهدر المال العام وأتى بمدرب كلف البلاد سبعين مليون جم ، ثم طرده بعد عدة أيام، فى وقت نشتكى جميعا من الفقر والقفر ؟ بينما الكلمات تخرج (كالإسهال ) من ذات الأشخاص ضد رئيس النادى المنافس ليس لإنه فاسد أو لانه سلطوى ، ولكن فقط لإنه أخطأ فى حق آلهتهم ! بدليل أنهم يصمتون على المئات الآخرين من المسئولين الفاسدين والموالين لنفس السلطة !؟ وحتى عندما اكتشفنا العار الذى لحق بشرف هذا النادى ولوث تاريخه بالتطبيع ولعب مباراة مع نادى صهيونى عام 1943، وكذ ......
#التساؤل
#المنطقى؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767128
الحوار المتمدن
حسن مدبولى - التساؤل المنطقى؟