الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عطا الله شاهين : ماذا بعد الضم الاحتلالي للأغوار؟
#الحوار_المتمدن
#عطا_الله_شاهين ماذا بعد الضّمّ الاحتلالي للأغوار؟ كما نرى تكثر في هذه الأيام الأخبار، التي تتحدث عن ضم الاحتلال للأغوار في خطوة من شأنها أن تقوض حل الدولتين، الذي ما زال الفلسطينيون متمسكين به، رغم كل ما تجريه دولة الاحتلال على الأرض من توسع استيطاني ومصادرة أراض واعتداءات متواصلة بحق شعبنا الفلسطيني، وفي حال أقدمت دولة الاحتلال على ضم الأغوار ومن بعدها المستوطنات، إنما يطرح سؤال ماذا بعد هذا الضم؟ وما هو مستقبل السلطة في ظل تهديدها لإلغاء اتفاقيات أوسلو؟ فهل سنعلن عن دولة تحت الاحتلال، ام ان إسرائيل ستجتاح مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية، وتعيد احتلال الضفة بالكامل ما يعيد الفلسطينيين إلى المربع الأول من الصراع. أسئلة كثيرة تطرح بلا تسريب لأي إجابة، لكن بما أن دولة الاحتلال على ما يبدو بأنها جادة في موضوع ضم الأغوار واجزاء من الضفة الغربية، لا سيما مناطق ج فأين ستقام الدولة الفلسطينية بحسب ما يزعم ديفيد فريدمان سفير الولايات المتحدة الامريكية لدى إسرائيل .لا شك بأن ضم الأغوار إنما يضع عملية السلام على المحك ويهددها بالانهيار، لكن رفض الاتحاد الأوروبي لخطوة الضم يمكنه تأخير عملية الضم، ولكن بما أن الإدارة الامريكية اعلنت عن خطة أسمتها بخطة سلام نراها تسرع بخطوات على الأرض، وكانت البداية حينما أعلنت القدس عاصمة لإسرائيل، ونقلت سفارتها اليها، والآن جاء دور ضم الأغوار، والسؤال ماذا بعد ضم الأغوار؟ هل سيقبل الفلسطينيون في دولة كانتونات مع بقاء المستوطنات، فكيف سيقبل الفلسطينيون بهكذا دولة، فلا أحد يدري إلى أين ستتجه العملية السلمية في ظل ما تلوح به دولة الاحتلال من عزمها على ضم أجزاء من الضفة الغربية بما فيها الأغوار، التي تعد سلة فلسطين الغذائية، ومن هنا فالفلسطينيون لا يعلمون ماذا ينتظرهم بعد الضم، رغم أن الفلسطينيين يلوحون بالتحرك دبلوماسيا في حالة ضمت دولة الاحتلال للأغوار، لوقف ضم دولة الاحتلال للأغوار... ......
#ماذا
#الضم
#الاحتلالي
#للأغوار؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676898
شاكر فريد حسن : القمع الثقافي الاحتلالي
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن منذ البدايات أدرك المثقفون والكتاب الفلسطينيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة ثقل المسؤولية الوطنية والرسالة الكفاحية الحضارية الملقاة على عاتقهم. وفي المقابل أدرك جنرالات الاحتلال الخطر الآتي من مصدر غير محدد، ألا وهو القلم الملتزم والكلمة المقاتلة والملكة الأدبية، ولذلك فلا عجب أن أجهزة القمع الاحتلالية عملت منذ الأيام الأولى للاحتلال ضد الملكة الأدبية، ومحاصرة الثقافة والمثقفين والمبدعين والفنانين والمؤسسات الثقافية والصحافية، إضافة إلى فرض الرقابة العسكرية على الاعمال الأدبية والكتب المطبوعة وعلى الكتابات في الصحف والمجلات الأدبية.ونظرة خاطفة إلى الماضي البعيد كافية أن تظهر وتبين منطق الاحتلال الا أخلاقي والا ثقافي والا إنساني، وملف القمع الثقافي الاحتلالي زاخر بالقهر والممارسات القمعية. وكانت سلطات الاحتلال فرضت الإقامات الجبرية على رؤساء تحرير الصحف الفلسطينية الصادرة في تلك الفترة ( الفجر، الشعب، والطليعة)، وهم مأمون السيد واكرم هنية وبشير البرغوثي.كذلك منعت وصول أدبيات الحزب الشيوعي الى المناطق، واغلقت غاليري 79 في رام اللـه عام 1980، واعتدت على جامعة النجاح واعتقلت عشرات الطلاب، وفي العام 1985 أقدمت على اعتقال الكاتبين عطا القيمري ونبيل الجولاني لمدة 14 عامًا على خلفية مقال عن الكاتب الشهيد غسان كنفاني، وأيضًا منعت العديد من النشاطات والفعاليات الثقافية والأمسيات الفنية الملتزمة في جامعة بير زيت، وأغلقتها مرارًا وتكرارًا.أما عن الاعتقالات والإقامات الجبرية التي فرضتها على الشخصيات السياسية والأدبية والثقافية فحدث ولا حرج، فهي لم تستثنِ أحدًا من الكتاب والفنانين، ولم يبق أحد لم يعاني الملاحقة وغياهب السجون وعتمة الزنازين، وأذكر على سبيل المثال جمال بنورة وأسعد الأسعد وسامي الكيلاني وجميل السلحوت وخليل توما والمتوكل طه وعبد الناصر صالح وغسان عبد اللـه وباسم الهيجاوي ووليد عبد السلام والقائمة طويلة جدًا. وهؤلاء جميعًا كتبوا أجمل وأصدق أعمالهم الإبداعية وهم في الزنازين والمعتقلات الاحتلالية، وأبرزها سجن أنصار 3 في النقب، حتى أصبح الأدب الاعتقالي أو أدب السجون جزءًا هامًا وأصيلًا في الثقافة الفلسطينية والأدب الفلسطيني تحت حراب الاحتلال. ......
#القمع
#الثقافي
#الاحتلالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680618