الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : نظرية الثورة لينينيا وتحوليا عراقيا؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي نظريةالثورة لينينيا وتحولياعراقيا؟عبدالاميرالركابي تنتمي نظرية لينين في الثورة وبالأخص منها الاستخلاص الذي يمازج بين الثورة والنظرية الثورية، لعالم اخر، عالم انقضى اليوم ولم يعد قائما ولا ممكنا، كانت اللينينيه من نتاجاته المميزة البارزة كذروة لم يسبق ان حدثت تجسيدات على هذا الصغيد من نوعها وبوضوحها، والمقصود بالطبع نهوض الغرب الحداثي وثورته البرجوازية المصنعية، وماانطوى عليه من احتمالية انقلاب "طبقي" هو بالأحرى نتاج منظور "طبقوي" راهن أسهمت اشتراطات اللحظه في تكريسه على المستوى التنظيري، مع تعاظم احتمالية تعاقبية بدت اقرب للتحقق المنطقي الاني، في وقت لم تكن الانقلابيه البرجوازية الراسمالية قد بدت في حينه احادية ومغلقه على ذاتها، ولا معززة باحتمالية عدم الانتقال الى المرحلة التي تعقبها افتراضا، ماكان يقتضي الوقوع على الجاتب المستجد من كينونتها كما يتمثل في الخلخلة الطارئة على عمل قانون التعاقب الطبقي، بسبب توفر أسباب استقلالية المنتجية الراسمالية عن الاشتراطات المجتمعية الطبيعية المفترضة، والتي ظلت من قبل ولحين حدوث الثورة الاليه، قائمة ومحكومة لعوامل الصراعية الطبقية وديناميات العملية التاريخيه والعلاقة بين قوى الإنتاج ووسائل الانتاج. وفي حين كانت الانقلابيه البرجوازية الراسمالية تحل باعتبارها محطة يمكن ان يتوقف عندها الصراع الطبقي انطلاقا من التغير الطاريء على الياته، وجدت اراء تقول بان نهاية الطبقات والتمايز الطبقي منوط باستمرار صراع الطبقات وتصاعد وتائره، الامر الذي تعزز في حينه تحت وطاة الطور المصنعي من الراسمالية، وماكان رافقه من احتدام مجتمعي انتاجوي/ طبقي، الامر الذي زين لماركس، وحدا به لان يقترب من ادماج مرحلتين في مرحلة تاريخية واحدة، جاعلا من الثورة البرجوازية بمثابة، او هي مرحلة من عتبتين، برجوازية واشتراكية، وهو ماقد تبدى له اوربيا حيث موطن التحول البرجوازي، معتبرا إياه الموضع الارقى والاعلى تكوينا تشريحيا، مايجعله مؤهلا اكثر من غيره للانتقال الى الاشتراكية وزوال الدولة والطبقات، وهو ماثبت بطلانه فورا، في الوقت الذي جرى الاعلان عنه، فكانت حياة ماركس بالأحرى مسيرة فشل على هذا الصعيد، برغم ماكان حققه ظاهريا على المستوى النظري الفكري، في وقت انتقلت مركزية وحضور نظريته الى خارج اوربا، لتتوطن فعالية في البلدان الأقل تطورا برجوازيا خارج منشأ الثورة البرجوازية، ولتتحول الى عامل تحقيق لماكان فات بعض البلدان الطرفية من انتقال، انتهى كمنجز برجوازي، بوسائل وأدوات بدت في حينه وابتداء، مضادة للبرجوازية والراسمالية، ومن غير طبيعتها وصنفها، ماقد عاد لاحقا وأضاف، وبصوره مدوية هذه المره، فشلا اخر الى فشل ماركس الأول ونظريته. مثل هذا الالتباس المفهومي والعملي المكلف للغاية، هو بلا ادنى شك مظهر أساس من مظاهر الانقلاب البرجوازي الأوربي الحديث باجماله واشكال تحققه في المدى الاوسع اوربيا وفي الشرق والعالم، اسهم من دون شك في تحريك وتسريع فعل الاليات المستجده وتلك الكامنه بالفعل وراء هذا الحدث التاريخي، أي ماكان قد حفز التبدل في قوانين الصراع الطبقي لصالح استقلال الراسمال بالعملية الإنتاجية، وبدء تفاقم مسببات وعوامل انغلاق افق الانتاجيوية وصولا الى الكوارثية التدميرية الإنتاجية الراسمالية، للبيئة وشروط الحياة، وصولا لشمول حالة "العيش على حافة الفناء" للحياة على المعمورة، وحلول زمن التحول واللامجتمعية التكنولوجية، مايعني استنفاد طور الأحادية المجتمعية لدوره ومبررات وجوده، وانبثاق لحظة مابعده، مما كان غائبا ومؤجلا منذ بداية المجتمعات، وتع ......
#نظرية
#الثورة
#لينينيا
#وتحوليا
#عراقيا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677993