الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : الكوميديا العراقية و الاساءة لاهل الجنوب
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي رغم ان معظم ممثلي الكوميديا هم من اهل الجنوب و كذلك كتابها و التي هي بحق (مسخرة و تفاهة نصا و اداء) و رغم اني لست ناقدا لكن كمواطن يرى هذا التدني و السقوط بقعر التفاهة ، يثيرني امر لا علاقة له بالتخصص الفني و النقد و هو الاهانة المتعمدة لابن الجنوب لغرض سرقة الضحكة من متابعي هؤلاء الفاشلين و مريديهم و الذين يتناسون بانهم يهينوا اهاليهم و عشائرهم باعمالهم التافهة ، و هذه كارثة بقمة الانحدار ان تقتنص الضحك على والديك و اقاربك و الانتقاص منهم سواء في المفردة المستخدمة او في العرف المجتمعي ، اقول لهؤلاء اخجلوا من انفسكم و اتركوا ولو مجرد قطرة من غيرة على جباهكم التي احترفت التدليس و التزلف للطاغية ، اخجلوا ممن انجبوكم و كفاكم اساءة فالجنوب انجب مثقفين وعمالقة بالادب و الفن اما سياسيا فان للجنوب قدم السبق في النضال او الجهاد ضد الطاغية و كثير منهم لم يرده الموت شنقا او غيلة من الثبات على معتقده والامثلة مليونية و ليس بضعة اشخاص ، فهل يبقى المدلسون و المدنسون و اهل الدياثة من الاستمرار بعملهم المسيء ام ان هناك من سيرتدع بعد صحوة شرف لا اقول ضمير ، و هل ستقوم نقابة الفنانين و شبكة الاعلام بردع هؤلاء التوافه النكرات ...** ......
#الكوميديا
#العراقية
#الاساءة
#لاهل
#الجنوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709530
منى حلمي : الاساءة الى - سُمعة الوطن - وصاية ارهابية
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي الاساءة الى " سُمعة الوطن " ... وصاية ارهابية موروثة -------------------------------------------------------------- اتهام فيلم " ريش " بالاساءة الى " سُمعة مصر " ، وصاية على الفكر الحر ، وارهاب للابداع ، ونمط عتيق للرقابة ، موروث من أزمنة العبودية ، التى من المفروض أنها انتهت . الحجة المتكررة ، المستهلكة ، وغير المنطقية ، المستخدمة لغسل المخ ، وترسيخ الوصاية ، والسيطرة الفكرية ، أن مراقبة الابداع ، " فلتر" ضرورى ، للتنقية ضد الملوثات ، وللحفاظ على الفضيلة ، والدين والعادات والتقاليد والموروثات ، والمسلمات ، وقيم الأسرة ، وسُمعة الوطن . إن كلمة " رقابة " ، أو " وصاية " ، وكل توابعها من حذف ورفض ومصادرة ومنع واتهام وإدانة، من قاموس العبودية القديم .انتهت العبودية بشكلها المباشر، التقليدى . نجد الآن ، بدلا منها ، الثقافة الطبقية الأبوية ، السائدة عالميًا، والذى أنتجت فى الأساس عصور العبودية . لكنها متطورة ومتشابكة ومعقدة ، سياسيًا، واقتصاديًا، وتنظيميًا، وثقافيًا، واعلاميا ، وتعليميا ، وتكنولوجيًا.والقارئ للتاريخ يكتشف كيف أن الطبقية، والأبوية، أى العبودية ، قد حدثتا فى الوقت نفسه ، عند اكتشاف أبوة الرجل ، أو دوره فى عملية إخصاب المرأة . فمعرفة الرجل لأبوته ، كان أمرا غير ممكن ، الا اذا فُرض على المرأة، زوج واحد . والرجل لا يقبل الإنفاق، أو توريث أملاك، لابن لا يعرف نسبه . هذه هى فكرة الزواج الأحادى للمرأة، والغاية منه. وليس له أى منطق أخلاقى. لكنه منطق " اقتصادى " بحت . وهذا يفسر لماذا عدم خلط الأنساب ، ضرورة شرسة ، غير قابلة للمسائلة ، ومحاط بأكبر هالات " التقديس ". مع نشأة العصور العبودية الأولى ، واستمرارها ، كان من الضرورى استخدام لغة ، تعبر عن هذا الوضع ، وترسخه ، وجود أسياد يملكون ، ويأمرون ، " الطرف الأعلى " ، ووجود عبيد لا يملكون ، ويطيعون " الطرف الأدنى ".نجد كلمات خاصة بالطبقة الأدنى، مثل: خضوع.. طاعة.. تكيّف.. الصبر.. الامتثال- الاستسلام.. وغيرها مما يعنى الضعف ، والاستكانة ، والدونية . وكلمات عكسية خاصة بالطبقة الأعلى مثل: سيطرة.. أوامر.. منع.. عقاب.. مصادرة.. تفتيش.. وصاية .. رقابة، وغيرها. مما يعنى القوة والدرجة العليا. العبودية البدائية انتهت . لكن جوهرها الذى يستلزم طرفا أعلى ، يأمر ، وطرفا أدنى يطيع ، مازال موجودا فى أثواب عصرية ، حديثة .اذن " الوصاية " على الابداع ، واتهامه ، ارث قديم ، تبدأ بافتراض أنها الطرف الأعلى، وأصحاب الإبداع هم الطرف الأدنى. الوصاية ، تستغل الأوتار الحساسة لدى الشعب، وهى حماية الفضيلة ، والقيم الدينية والعادات والتقاليد والمسلمات والموروثات والأسرة ، وسُمعة الوطن . لا أحد لديه الحق فى أن يحدد للناس ، ما يقرأونه ، وما يسمعونه ، وما يشاهدونه . إن الشعب ليس طفلا " قاصرا " ، وليس فى " عُهدة " أحد. والوطن وطن، وليس " مركز أحداث " ، شعاره " الوطن تهذيب وإصلاح " . وبالنسبة الى مصر ، فلا يمكن للشعب الضارب فى جذور التاريخ ، والذى ينتج ، ويحارب ، ويبنى ، ويعمر ، ويقاوم الارهاب ، أن يكون عاجزا عن التمييز . الشعب الذى هزم الاخوان المسلمين ، وخرج بالملايين ، لتحرير الوطن ، لا يُعقل أن يكون عاجزا عن تذوق الفنون . هكذا ترتقى البشرية . هكذا يصبح الابداع بكافة أشكاله ، قاطرة أساسية نحو التقدم ، والحرية . الإبداع لا يعرف قواعد، ولا يؤمن بالأشكال والمضامين المحددة. الإبداع فى جوهره " صرخة تمرد " ، ولا يقبل بأى سلطة. إن حرية الابداع ، مثل الص ......
#الاساءة
ُمعة
#الوطن
#وصاية
#ارهابية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736215