الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فارس الكيخوه : تعلموا من رحمة للعالمين ومن الصحابة الاجلاء .
#الحوار_المتمدن
#فارس_الكيخوه يقولون "إن عدد غزوات الرسول هي 27 .بعض الغزوات تم فيه القتال وبعضها تحقق بدونها.أما السرايا فهي أكثر بكثير مابين الأربعين إلى السبعين"….جميل جدا.27 غزوة، وسرايا وسطوات حتى السبعين ويقول رب محمد انه رحمة للعالمين .. فعجبا, ماذا سيقول رب محمد مثلاً عن المهاتما غاندي ؟؟هل تعرفون سرية ابن أبي حدرد ؟ يتفاخر بها الكثير كالعادة ،وكأن من غار على قبيلة ما وقتل رجالا وسبى نساءا واطفالا وغنم ابلا ومواشي بإسم الله اصبح بطلا وحتى لو كان سفاحا بكل المعايير الإنسانية والأخلاقية. فكيف وعلى أي اساس يستحق هذا الإله الضعيف أن يحترمه ويعبده البشر؟ هذا الإله الذي لا يسأله سائل عما يفعله بعباده من اعتزاز وإذلال،هداية واضلال،واسعاد واشقاء،وصحة ومرض،وغنى وفقر.لانهم عبيده فقط ،مسيرون كالقطيع. ** قالوا في هذه السرية التي حدثت في سنة 7 هجرية ...كانت هذه السرية تتكون من ثلاثة رجال من المسلمين ،قاموا بالاغارة على إحدى القبائل من المشركين الذين فروا من أمامهم ولم يلوؤا على شئ.وهكذا صدق الرسول بقوله " نصرت بالرعب مسيرة شهر "وقوله " وأُحِلَّت لي الغنائم - ولم تَحِلَّ لأحدٍ قبلي "..وانا أقول: نعم يا رسول الله.وصلت الرسالة ،ونعم الرسائل…** فر رجال قبيلة رفاعة بن قيس والذي بلغ للرسول أنه كان يجمع جمعا لحربه... وأنا أقول: كيف فر هولاء أمام ثلاثة فقط وهم الذين كانوا جيشاً كما يدعون ؟؟؟؟ اني وحق رب الحرية ورب العقل ،اشم رائحة الكذب ؟ تعالوا نتفحص قصة السرية هذه...** كان ابن أبي حدرد ،اتى محمد.يطلب منه مائتي درهم صداقة زواجه.فقال له الرسول " والله ما عندي ما اعينك به"لكنه قال له ولرجلين من المسلمين " اخرجوا إلى هذا الرجل( رفاعة بن قيس)،حتى تاتونا به "..وأنا أقول : معقولة يا رسول الله وانت الذي حلفت بالله وانت حبيبه وأصدق البشر، ليس عندك مائتي درهم ؟ فأين أصبح مال كنانة بن الربيع وكنز بني النضير الذي أخذته في خيبر ؟؟؟؟؟ أين أصبحت خيرات خيبر من ابل وخيول وغنم ومواشي وغيرها الكثير الكثير وانت الذي أخذت الخمس ؟؟؟؟؟؟ المسألة لا تحتاج إلى اينشتاين ..اذهب يا ابن أبي حدرد واغزو، فهذه ارض الله ومال الله ولكن لا تنسى للرسول الخمس….** وفعلا ، خرج إبن أبي حدرد والرجلين ومعهم سلاحهم من النيل والسيوف.وساروا حتى وصلوا القوم ،كان قوم رفاعة قد أرسل أحد رعاتهم لحاجة.فلما تأخر عليهم،تخوفوا عليه أن يكون قد أصابه مكروها.فقام رفاعة بن قيس فحمل سيفه،في عنقه, ثم قال ،لاتبعن اثر راعينا هذا ،لقد أصابه شر. فقال له نفر من معه : نحن نكفيك، قال:والله لا يذهب إلا انا.، فقالوا : فنحن معك ، قال : والله لا يتبعني أحد منكم….وانا اقول: اريتم كيف يتصرف راس القوم رجل البادية وأهل الغيرة والرجولة والنخوة ؟ هل هذه هي الجاهلية في نظر أمة محمد؟ هذه اخلاق العرب، يذهب راس القوم بنفسه ليتبع اثر الراعي ...ثم كيف للمشرك أن يحلف بالله ؟ أليس هو نفس ( الله ) ؟** خرج رفاعة حتى مر بابن أبي حدرد ،فرماه ابن أبي حدرد بسهمه فقتله.ثم قام وقطع رأسه. وذهب إلى قوم رفاعة يحمل راس زعيمهم.فما كان إلا أن تملك الرعب جيش رفاعة واسرعوا في الهروب ..وأنا أقول : تعلموا من رحمة للعالمين ومن الصحابة الاجلاء...تعلموا منهم اتّباع الحكمة والموعظة الحسنة في الدعوة إلى الدين ، تعلموا منهم كيف تكونون قدوةً للناس في أخلاقهم وسلوكهم؛ باقتران قولهم بالعمل والتطبيق…….نعم .بالعمل والتطبيق !** واستاق ابن أبي حدرد إبلا كثيرة.وغنما كثيرة، فجاء بهم إلى رحمة للعالمين وجاء برأس رفاعة بن قيس يحمله معه . بارك الرسول هذه السرية وهب لابن أبي ......
#تعلموا
#رحمة
#للعالمين
#الصحابة
#الاجلاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677680