الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نساء الانتفاضة : كورونا تقتلنا مرة واحدة والظلم يقتلنا كل يوم
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة انطلاقا من هذا الشعار خرج الاف المواطنين في اقليم كردستان بمشاركة مختلف الفئات المفقرة والمحرومة من العمال والكادحين والشرائح المعدمة من المجتمع والموظفين الذين لم يستلموا رواتبهم منذ أشهر، بمسيرات احتجاجية تندد بالواقع المعيشي والخدمي وانعدام فرص العمل وانتشار البطالة والفساد المستشري في الإقليم، فلا يمكن للجماهير البقاء متفرجة إزاء عقود من الفشل والفساد والمحاصصة وهدر الثروات الذي كشفت عنه جائحة كورونا مؤخرا وفاقمت من تبعاته على الجماهير، حيث عانت هذه الجماهير من الفقر والجوع وتأخير الرواتب واستقطاع جزء منها مما أدى الى ازدياد سخط الجماهير تجاه الأنظمة الفاسدة التي تستغل قوت الناس ولا تكترث الا لزيادة ثرواتها على حساب المواطن، حيث تأتي معيشة وصحة وسلامة الانسان في مواقع متأخرةان ما يحدث اليوم في كردستان اشبه ما حدث في محافظات الوسط والجنوب خلال انتفاضة اكتوبر الجارية، وفي ظل التعتيم الإعلامي قمعت سلطة الأحزاب القومية الكردية الشباب المحتجين والمعارضين للأحزاب الحاكمة هناك والمستمرة في السرقات والنهب، قامت بأشد أنواع التعذيب بالإضافة الى حملات الاعتقالات والترهيب والممارسات البشعة بحق جميع الاصوات المعارضة لسياستهمعلى السلطة في كوردستان ان تعي ان كل حججها وأساليبها في إثارة النعرات القومية قد ولت واليوم الجماهير في الإقليم تدرك جيدا أن الصراع مع هذه السلطة صراع طبقي بامتياز وليس على الجماهير الا ان تنظم نفسها وتتجاوز اخطاء انتفاضة الوسط والجنوب من اجل هزيمة أركان نظام الفساد والنهب في كوردستان. ......
#كورونا
#تقتلنا
#واحدة
#والظلم
#يقتلنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680621
جلال الصباغ : من يقتلنا يا ترى ؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ هكذا اذن، كلهم يُدينون القتل والخطف ويدعون لاحترام "هيبة الدولة والقانون"، هكذا بكل بساطة يبدو الواحد منهم وكأنه حمل وديع. تبرءوا بكل وقاحة من جرائمهم التي ارتكبوها طوال سنوات بحق المنتفضين وبحق كل من لا ينسجم مع مشروعهم الطائفي القومي. يغرد مقتدى الصدر، ناصحا رفاقه من قادة المليشيات، ان يتركوا الخطف والقتل وضرب هيبة الدولة!، متناسيا أن مليشياته خطفت وقتلت العشرات من المنتفضين في حوادث مسجلة بالصوت والصورة وبأوامر منه شخصيا! ليتبعه زعيم تحالف الفتح هادي العامري، صاحب اكبر تجمع سياسي لمليشيات ايران في العراق، بذات التصريحات وذات الدعوات، لنقف مذهولين!!، من كان يخطفنا ويقتلنا يا ترى؟ من الذي كان يحرض بالضد من المنتفضين ويرسل مليشياته إلى ساحات الانتفاضة لترتكب المجازر كما حدث في الخلاني ومرقد الحكيم وساحة الصدرين ومئات حالات الخطف والاغتيال، أليست هي مليشياتكم ومرتزقتكم؟! الم تصفقوا في فضائياتكم واعلامكم لكل هذه الأفعال الاجرامية، الم تتهموا المنتفضين بأنهم أبناء سفارات ومخربين هدفهم إسقاط تجربتكم الديمقراطية؟! ان جميع أطراف السلطة المهزوزة في العراق تدرك جيدا انها تعيش في خطر محدق، وقد عبر عن ذلك مقتدى الصدر في تغريدته الأخيرة، فبسبب الضغط الهائل الذي شكلته انتفاضة أكتوبر، بالإضافة إلى تصارع أطراف السلطة التي يرعاها النظام الإيراني والإدارة الأمريكية، صار ملحا بالنسبة إلى المليشيات وقادتها ان يناوروا بحسب الظروف والمعطيات على الأرض، محاولين تهدئة اللعب خصوصا مع الامريكيين، من أجل إعطاء فرصة للحوار بين أقطاب هذا النظام الذي يعاني الكثير من المشكلات.يعد اعتراف مقتدى الصدر بضرورة إيقاف عمليات القتل والاختطاف وضرب السفارات من قبل أطراف في مليشيا الحشد، دليلا دامغا على ان هذه العمليات هي من فعل هذه المليشيا، لكن هذا الاعتراف على الرغم من أنه لم يزد على الحقيقة شيئا، إلا أنه يعبر في ذات الوقت على تخبط وأزمة السلطة التي تحاول إعادة تسويق نفسها من جديد وتحاول حفظ مصالحها ومصالح رعاتها الاقليميين. فبعد الضغوط الهائلة من قبل امريكا على ايران تحاول الاخيرة ان تتفاوض مع الامريكيين عن طريق اذرعها في المنطقة والمتمثلة بالمليشيات في العراق وحزب الله في لبنان والحوثيين باليمن، وما حركات الصدر والعامري الا جزء من هذه اللعبة. ليست للولايات المتحدة اية مشكلة في بقاء المليشيات وقادتهم على راس السلطة في البلاد، أمثال مقتدى الصدر والعامري والخزعلي وغيرهم، فهؤلاء جميعا خير من خدم مشروع الامريكيين الطائفي القومي، وليست لديها مشكلة ايضا في كل الجرائم والمجازر المرتكبة من قبل هذه الاطراف، لكن مشكلتهم مع المليشيات هو بكمية الولاء لجمهورية ايران الإسلامية، فالامريكيون في المحصلة النهائية لا يريدون أحدا خارج سيطرتهم وتوجيههم. لا تمثل دعوات الصدر والعامري اي تحول في موقفهم، بل انهم قد يعودون للقتل والخطف وضرب صواريخ الكاتيوشيا في اية لحظة، أو قد تستمر هذه العمليات من أطراف أخرى داخل مليشيا الحشد، بالاتفاق مع العامري والصدر وغيرهم، لان ما يحرك هذه الجهات هو مصالحها ومصالح من يقف خلفها من دول واجندات. ......
#يقتلنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693110