الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نايف عبوش : الكاتب ابراهيم المحجوب.. موهبة إبداعية متميزة
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش تميزت كتابات الزميل الكاتب والأديب إبراهيم المحجوب، بالتنوع، والتميز .. حيث دأب على تناول الأدب والسياسة والثقافة العامة والتراث، وغيرها من المجالات باقتدار واضح ولا ريب أن كاتبا بهذه المواصفات اللامعة، يشكل ظاهرة إبداعية جديرة بالتلميح، والإعجاب،بما تعكسه كتاباته من قدرة عالية، وموهبة ذاتية، قد يفتقر لها الكثير من من الكتاب، في الساحة الثقافية، والأدبية. وربما يكون لانحداره الريفي ابتداءً، بما يزخر به من بيئة حركية، تتسم بثراء تراثي زاخر، في أدب الغناء والزهيري العتابة والقصيد، وروايات الأنساب وغيرها، زائدا معايشته مجتمع المدينة، وانفتاحه على كل معطيات التمدن فيها، واحتكاكه باعلام الفكر والثقافة، ووسائل الإعلام فيها، بالإضافة إلى تحصيله الشخصي للمعرفة، كلها عوامل تغذية، وتفجير لطاقته الكامنة، وموهبته المتوقدة.. لذلك امتلك الكاتب ابراهيم المحجوب، قدرة عجيبة في الكتابة،  والمجاراة، يفتقر إليها الكثيرون من أقرانه، إذ بمقدوره على سبيل المثال، طرق الشعر، ونظمه، في اللحظة التي يتطلب الموقف منه، التفاعل الفوري مع الحدث ، كما أن بإمكانه الكتابة في المواضيع التراثية، والاجتماعية، والاقتصادية، في وقت واحد، وبجدارة،متى شاء ذلك، في حين أن باستطاعته التعاطي مع حركة الأحداث اليومية،والتفاعل معها، وتناواها بالتحليل الجيد، والتصدي للمواضيع السياسية، والكتابة فيها، بأسلوب شيق، يجذب القراء . إنه حقاً موهبة إبداعية متميزة ، وطاقة كامنة واعدة، ومتوقدة، تجلب الإنتباه، وتستحق الإشادة. ......
#الكاتب
#ابراهيم
#المحجوب..
#موهبة
#إبداعية
#متميزة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675877
صالح لفتة : موهبة الكتابة
#الحوار_المتمدن
#صالح_لفتة الابداع ينمو مع بداية نشوء الانسان سواء كان ذكراً او انثى ومن السهل تنمية وتطوير هذا الابداع في اي مجال من مجالات الحياة سواء بالفن او الرسم او الكتابة او الرياضة وبدون ان ينمي المرء مهاراتة سوف تغدو هزيلة تزداد ضعفاً ألى ان تنتهي لذلك في اكثر الدولة التي اهتمت بالمواهب ورعايتها نرى تلك الدول تتقدم يوماً بعد يوم ومن ابرز المواهب التي ترعاها الدول التي تفكر في مستقبل ابناءها هي الكتابة سواء كانت ابداعية او علمية او تحقيقية .نرى المؤسسات الاعلامية والتعليمية تتسابق لرعاية اصحاب تلك المواهب واصحاب الاقلام المبدعة والفكر النير والتركيز على تطوير نقاط الضعف وابراز نقاط القوة حتى يتم رفدها بالمستقبل بنتاج الابداع للشخص الموهوب ما نشاهدة في عالمنا العربي للاسف عكس ذلك تماماً فما يهم ابناءنا غير ما يهم ابناء الغرب رغم ان العقل واحد بل يكاد يكون العقل العربي اكثر تقبلاً للنصح والرعاية والاهتمام بسبب اختلاف اساليب الرعاية والتنشئة والعلاقات الاسرية والتربية لكن الاختلاف يكون لسبب واضح تماماً وهو ان ما يهم العربي ليس كيف يثري حياتة الفكرية ويشبع عقلة بل ما يريدة العربي هو اشباع بطنة الجائعة لذلك نادراً ما ترى عربي يقرأ ونادراً ما ترى عربي يمسك كتاباً او يدخل مكتبة .ومن المواهب التي تشهد نقص واضح في عالمنا العربي هي الكتابة والنتاج الادبي في مختلف الميادين ورغم قلة رعاية المواهب الواضح نرى الكثير من الكتاب ابدعو رغم انعدام الفرص بنجاحهم الكتابة مفهوم لغوي واسع يحاول فية الكاتب نقل ما يملك من خبرات ومهارات وتجارب واحاسيس الى الاخر وهو القارئ ليشركه بما يشعر او بما مر من تجارب والكتابة شأنها شأن باقي المواهب والمهارات لن تقوى وتستمر وتظهر دون ان تحاط بالرعاية والاهتمام والتطوير والكتابة التي لا تخلق لدئ القارئ الفضول حول ما يقراءه وتشدة لما مكتوب بالتأكيد فيها من مواضع الضعف الكثير وهذا لا يتم دون ان يملك الكاتب القدرة على التعبير الواضح ونقل الافكار بتسلسل ابداعي يجذب القارئ بقوة على الكاتب الاستمرار بتطوير ما يملك من موهبة بأمتلاك الكثير من المفردات واحاطة بقواعد اللغة ليبقى قادراً على الانتاج ولا ينضب مخزونة من افكار وهذا لا يتم دون القراءة بمختلف المواضيع ليزيد مخزونة الفكري واللغوي .لا يستطيع الكاتب ان يكتب عن اي موضوع دون ان يكون على احاطة كاملة بخفاياة واركانة وان يقرأ عن ما يريد ان يكتبة من فكرة او موضوع بأفاضة كاملة ويرتشف من المعاني الكثيرة والمفردات القيمة التي سوف يسطرها في الورقة التي امامةالكاتب عندما يكتب لا يعني انه سوف ينجح وأصبح كاتباً كبيراً وان ما يكتبة سوف ينتظرة الناس بلهفة كبيرة عليه ان يكون مستعداً للفشل ربما لفترة طويلة او ان ما يكتبة لن تقبل اي وسيلة اعلامية او جهة تهتم بالكتابة ان تنشرة .لكن الفشل يزيد من فرص نجاح الكاتب فكلما يصطدم بعائق جديد سيحاول ان يجتازة وهذا يضيف الى الكاتب خبرات كبيرة هو بحاجة إليها ليصل الى النجاح وعندما يصل الى النجاح يجب التوفيق بين نوعية ما يكتب وكمية ما يكتب فالنجاح يعتمد اولا واخراً على قوة ونوعية الكتابة وليس على كثرة الكلمات والمنشورات واخيراً وليس اخراً يجب على كل انسان ان يتحمل النقد من اي طرف ويتعلم من الاخرين فما تسمعة من رأي سوف يزيدك ابداعاً حتى لو كان هذا الرأي محبط وان لا تيأس من ان النجاح سوف يطرق بابك يوماً . ......
#موهبة
#الكتابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683313
عزيز سمعان دعيم : روح الرب مصدر كل موهبة
#الحوار_المتمدن
#عزيز_سمعان_دعيم "وَيَحُلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ:رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ، رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ، رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ. (إشعياء 11: 2)يقول هنري أيرونسايد "نجد أمامنا هنا مَن يقدّمه لنا سفر الرؤيا كمن له سبعة أرواح الله، أي الروح القدس في وفرة قوَّته السباعية الأضعاف".* أولًا روح الرّبّ؛* وثانيًا روح الحكم؛ * وثالثًا روح الفهم؛ * ورابعًا روح المشورة؛ * وخامسًا روح القوة؛ * وسادسًا روح المعرفة؛ (العلم)* وسابعًا روح مخافة الرب (روح التقوى أو روح المهابة).يقول أغسطينوس "حين يتكلم النبي إشعيا عن مواهب الروح السبع يبدأ بالحكمة وينتهي بمخافة الله، منحدرًا إلينا ليعلمنا كيف نصعد إليه. بدأ حيث يجب عليك أن تصل، ثمّ وصل حيث يجب أن تبدأ... وكما أنّ النبي انحدر من الحكمة إلى التقوى، معلمًا بقوة، عليك أن تصعد تدريجيًا وبدون استكبار من التقوى إلى الحكمة".ويقول ماكدونلد "هنا نرى المسيا يُمسح بروح الرب، وهذا مُعبَّر عنه في ثلاث ثنائيات تصوِّر سجايا وصفات روح المسيح. فاين Vine ووليم مارش يوضحان ذلك بجلاء: * أولها: “روح الحكمة والفهم”، المواهب العقلية، تشير للقدرات الذهنية، فالحكمة تميِّز طبيعة الأشياء، والفهم يميّز تباينها وفروقها. * والثنائية الثانية: “روح المشورة والقوة”، المواهب العمليّة، تشير المشورة إلى المقدرة على الخروج بقرارات ونتائج صحيحة، والقوة هي القدرة على تنفيذ تلك المشورات والخطط. * الثنائية الثالثة: “روح معرفة الرب ومخافته”، المواهب الروحيّة، تتعلق بالعلاقة بيهوه. المعرفة هنا هي معرفة الرب بكل عمقها. يقول المسيح «لستم تعرفونه... أما أنا فأعرفه» أي أنكم بالكاد تبدأون تعرفونه أما أنا فأعرفه تمامًا (يوحنا 8: 55)."رُوحُ السَّيِّدِ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّ الرَّبَّ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ الْمَسَاكِينَ، أَرْسَلَنِي لأَعْصِبَ مُنْكَسِرِي الْقَلْبِ، لأُنَادِيَ لِلْمَسْبِيِّينَ بِالْعِتْقِ، وَلِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاَقِ". (إشعياء 61: 1 ولوقا 4: 16-20). ......
#الرب
#مصدر
#موهبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714338
كريم المظفر : هل الغباء موهبة عند زيلينسكي ؟
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر نعتقد انكم تشطروننا الرأي بالأفعال " الغبية " التي يذكرها الرئيس الاوكراني فلاديمير زيلينسكي ، في خطاباته الفيديوية اليومية ، تلكم الشخصية التي جاءت من وراء المسارح الثقافية ، التي كانت له كساحة يستعرض فيها حركاته " البهلوانية " ، ورقصه وغنائه " وتهريجه " ، وهو ينتقد حالات اجتماعية تجري في البلاد ، ويتقبلها الناس ، والحاضرين لعروضه ، باعتبار ان ما يقوله " يدغدغ " مشاعرهم ، والمتنفس الذي من خلاله الاستماع الى ما يجول بخاطرهم من انتقادات لا يمكنهم البوح بها إلا في الحمام وحدهم ، وكي لا يسمعهم أحد ، ويكونون عرضة للأساليب القمعية التي تمارسها السلطات الحكومية للمنتقدين لعمل الحكومة ونشاطاتها ، وكما هو الحال في جميع الدول في العالم ، وحتى تلك التي تدعي الديمقراطية . واليوم تَكَشَفَ للجميع كيف فاز زيلينسكي في الانتخابات الرئاسية التي جرت في البلاد ، بأغلبية الأصوات عن بقية المرشحين ، على الرغم من ان هؤلاء البقية ، " ضخوا " أموالا طائلة في حملاتهم الإنتخابية ، للظفر بكرسي الرئاسة ، ليجد زيلينسكي نفسه في ليلة وضحاها من " مهرج " على خشبة المسرح ، الى سدة الحكم لبلاد تلعب محورا جيوسياسيا مهما في العلاقات بين روسيا والغرب ، وجميعنا ، شاهدنا الرئيس " المهرج " وهو " يتنطط " فرحا وسط جموع مؤيديه الذي وقفوا لتحيته على " انتصاره " ، حتى ان الجميع اندهشوا لتصرفاته التي عكست حالته الطبيعية في عدم التصديق لما حصل ، وسط ذهول كبير لمن عرف هذه الشخصية ، التي لا يمكن أن تكون إلا " مهرجا " لا " رئيسا " . ومع مرور الأيام ، بدأ " المهرج " حياته على المسرح السياسي ، غير آبه بأن هناك فرق كبير بينه وبين المسارح الثقافية ، والمسارح السياسية ، والأخيرة تحتاج الى الخبرة ، والى الثقافة ، وهنا نقصد الثقافة السياسية الدولية ، والحنكة في التعامل مع الدول وفقا لمصالح بلاده الحالية والمستقبلية ، وعدم " اللهث " وراء مصالح خيال " المآته " التي لا تسدي نفعا ، كذلك احترام الاتفاقات الدولية ، ومعالجة القضايا الداخلية بحكمة " الاب " الذي يخاف على ابناءه ومراعاة حس الجوار التي تعطي لبلاده الاستقرار والأمان ، وفق علاقات تستند الى مراعاة المصالح المشتركة بينهما عبر التاريخ ، واحترام الاتفاقات والمواثيق الدولية التي عقدتها بلاده قبل تنصيبه . والملاحظ أن " المهرج" ولكونه قليل الخبرة في ما ذكرناه ، فإن أول ما أصطدم به ، هو قطع علاقاته مع " زملاءه " في المهنة في روسيا ، رغم ارتباطه بالكثير منهم بعلاقات ودية واسعة وحميمية ، ليس فقط بحكم عمله فحسب ، وانما بحكم التاريخ الذي جمع بلديهما طوال الفترات الماضية ، حتى صار هذا " التنكر " من قبل الرئيس " المهرج " محل إنتقاد وسائل الاعلام الروسية ، التي تفاجأت هي الأخرى بخطوته هذه ، رغم محاولة أصدقاءه الاتصال به مرارا ، على الرغم من انه كان لن يمر أسبوع واحد حتى يقوم بزيارتهم او بالعكس. الخطوة الثانية للرئيس " المهرج " ، وكأن هناك من يدفعه ويوجهه في مثل هذه التحركات ، فإنه بدأ في المراوغة والمماطلة في تنفيذ قرار لمجلس الامن الدولي ، الذي أيد اتفاق مجموعة مينسك ، لحل الازمة في جنوب أوكرانيا ، والتي تم الاتفاق عليها في العاصمة البيلاروسية بحضور رؤساء روسيا وأوكرانيا والمستشارة الألمانية والرئيس الفرنسي ، لا لشيء سوى أن " المهرج " لا يحب هذه الفقرة او تلك ، وكأنه يتعامل في سوق الخضار ، يرغب لتلك الفاكهة ويرفض غيرها ، حتى أعلن بعدها بأنه غير ملزم بتنفيذ هذه الاتفاقية ، وإنه وإن لزم الأمر سيتوجه للحل العسكري ل ......
#الغباء
#موهبة
#زيلينسكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753515