الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بويعلاوي عبد الرحمان : قصيدة قصيرة أُغْنِيَّةٌ لِلشُّهَداءِ
#الحوار_المتمدن
#بويعلاوي_عبد_الرحمان يا بُلْبُلُ اللَّيْلِ الْبَهيمْ غَنّي لَنا هذا الْمَساءْ في حَضْرَةِ الشُّهَداءْ أُغْنِيَّةً لِلطَّريقْ عَنْ مَوْطِنٍ يَمْشي كَأَعْمى في بِحارٍ مِنْ دِماءْ لا يَرْتَدي طَوْقَ الْغَريقْ يَدْعو رِجالا كَالْرَّقيقْ كَيْ يُنْقِذوهْ لكِنَّهُمْ حَتْماً كَما قالَ دَمي لَنْ يُنْقِذوهْ لَنْ يُنْقِذوهْ لَنْ يُنْقِذوهْ . ......
#قصيدة
#قصيرة
ُغْنِيَّةٌ
ِلشُّهَداءِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684019
الطايع الهراغي : الوفاء كلّ الوفاء للشّهداء الذكرى السّنويّة الثامنة لاستشهاد شكري بلعيد
#الحوار_المتمدن
#الطايع_الهراغي " أنـا إن سقطت فخذ مكانـي يا رفيقي في الكفاح وانظــر إلـى شفتـيّ أطبقتـا علـى هــوج الرّيـاح أنا لم أمت ، أنا لم أزل أدعوك من خلف الجراح " -- معيــن بسيســو--ذات صباح من يوم فرح غائم حزين استفاقت تونس الثّائرة على حدث جلل : اغتيال السّياسي اليساريّ شكري بلعيد في أرذل عمليّة تشويه للثورة التّونسيّة . لنا الوفاء ولنا الدّليل ، ولهم ما شاؤوا من غريب التّفاصيل ، حكايا بها يؤثّثون ما تناسخ من أعاجيب تخاريف " مجدهم " التّليد. التّــاريـخ : صباح الأربعاء 06 فيفري 13 20 ، عامان بعد ثورة 14 جانفي2011 ، شكل من أشكال استباق إحياء ذكرى أحداث ساقية سيدي يوسف ( 08 فيفري 1958 ). الفاعـــل: المتسلّلون في حلكة الظّلمة من أقبية متاهات الأزمنة الغابرة ، المصابون بمرض التّفرّد باغتيال الفرحة والمتدثّرون بعباءة الحجّ إلى ما انقضى من ماضي ماض بعيد بعيد.الشّهيد : واحد من المتيّمين برسم نجمة في الأفق. شعاره ،إذا لم يكن للإنسان أن يحيا لنفسه قدر ما يشاء ، فإنّ لكلّ واحد إمكانيّة أن يحيا لا كما يشاؤون بل كما يشاء . الخطيئة : التّلبس بجريمة العشق الأبديّ لتونس الشّهيدة / البحث الدّائب عن بريق الفرحة في لجّ العتمة رتقا لجرح ينزّ أنشودة حلم مكلوم في سباق مسافات طويلة ، في دروب مهما تشعّبت وتمنّعت تظلّ سبيلنا الأوحد إلى نبل المقصد . الأسباب والدّواعي : نقمة الرّغبة في التّفجيرعلى الرّغبة في التّعمير .حقد عقل التّاثيم على عقل التّدبير. وما عدا ذلك فتفاصيل قد تليق بالمولعين بالتّنقيب عن مكائد التّاريخ في عجيب الأخبار ، يتوهون في الهامش فتحجب تشعّبات الفروع جواهر الأصول. . . ..................................................................................لم يختر يوم رحيله، لم يتمثّل شكل موته ، لم يتخيّل حجم قبره ، لم يودّع من يجب أن يودّع ، فأراح الأعداء من مشقّة الإفتاء في اتّهامه بافتعال حدث خارق لنحت حضور ركحيّ فارق . لم يبصر قاتله لحظة الغيب الأخير، لم يترك له القنّاص إمكانيّة تدبيج وصيّة . وحسنا فعل. فاستشهاده أجمل وصيّة لذوي الألباب لو تعقّلوا، نصّ دراميّ بدايته معلومة ونهايته لا زالت بعد ملغومة.شكرا بلعيد. في لحظة هي الدّهر رسمت بدمك حدّ الفصل بين من تباهى بقتل الأحلام ومن تماهي في إنعاش الأحلام. .كان لا بدّ من حدث عظيم ومأساة عظيمة وألم أعظم . كان لا بدّ من حدث فارق وفعل مارق وفاجعة خارقة . كان لابدّ من مصاب جلل عسى البعض منّا ممّن لا زالت تدغدغهم الأوهام يتيقّن أنّ " الجماعة "على عجل. سكنتنا الأحلام ، ضنّوا علينا بما تيسر من قليل "الأوهام". ........................................................................................كلّ الذي حدث ، هكذا حدث . لم يتسرب قاتلك من الحدود وإنّما تسلّل في غفلة من الزّمن من كهف من الكهوف من حالك التّاريخ ، من وراء البحار ماغولا وتتارا ، ثورة أرادوها لعنة وأقسمنا إلاّ أن تكون نعمة ، أرادوها بؤرة تفجير ونأبى إلاّ أن تكون – وستكون رغم عسف الزّمان وعسر المخاض وتشعّب الثّنايا -- قلعة تدبير. متى جاؤوا ؟. يوم استبيحت المفاهيم ، يوم الفتح المبين والكشف العجيب : تأديب المنافسين تدافع اجتماعيّ والتّدافع استحقاق " ثوريّ " بامتياز .كلّ الذي حدث هكذا حدث . سلّمنا أمرنا لمن توهّمنا أنّهم أولي الأمر منّا عسى أن يكونوا لنا عونا فكان ......
#الوفاء
#الوفاء
#للشّهداء
#الذكرى
#السّنويّة
#الثامنة
#لاستشهاد
#شكري
#بلعيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708421
حسن أحراث : الشهيدة سعيدة: هل بقي ما نقول للشهداء أو عنهم..؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث قيل الكثير للشهداء، وقيل الكثير عنهم. ولا أعتقد أن في جُعبتنا المهترئة جديدا يُقال لهم أو عنهم أكثر مما قيل باستثناء، وفي أحسن الأحوال، تنميق الكلام ونظم الشعر واجترار الشعارات، بعض الشعارات؛ وهو ما أقوم به الآن مُكرها وعن "سبق الإصرار والترصد"..لقد صرنا نخجل من الشهداء ومن المعتقلين السياسيين ومن أبناء شعبنا وحتى من أنفسنا.. إن الشهداء لا يموتون، ونحن "الشهداء" الصامدون الذين لم يموتوا بعد..نعتذر منك الشهيدة سعيدة المنبهي في ذكرى استشهادك 44 ومن كافة الشهداء ومن المعتقلين السياسيين..إننا نخجل من عجزنا ومن ضعفنا ومن "سذاجة" بعضنا..إنه من العار أن نُلبسكم ثوبا غير ثوبكم..إنه من البؤس أن نأكل "الثوم" بأفواهكم..لقد أكلوا (أعداء و"أصدقاء") لحمنا غضا، ولن نرضى أن نتواطأ أو أن نصمت إزاء ذلك..سنصرُخ، وذلك "أضعف الإيمان"..إنه من الغدر أن يُغرق الشهداء في مستنقعات الردة والهوان.. سأقف غدا 11 دجنبر أمام قبرك مُستحضرا مواقفك الثورية المُزعجة للنظام الرجعي القائم وزبانيته من قوى رجعية (ظلامية وشوفينية...) و"إصلاحية" حتى..أحييك الشهيدة سعيدة واستلهم من عُنفوانك وشُموخك مُقومات التضحية والصُمود. إننا في حاجة الى تغذية ذواتنا لمواصلة المُقاومة والنضال في زمن القحط والانهيار المستفحلين ومن أجل التصدي لقطار (TGV) الانبطاح الزاحف.. إننا في حاجة الى الكثير من الدعم المعنوي لمواصلة المشوار..سأقف غدا 11 دجنبر، أمام قبور الشهداء بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري ولحسن مبروم (مقبرة الشهداء بمدينة مراكش) لتجديد العهد وتأكيد الوفاء وإدانة الاستسلام.. سأقف غدا 11 دجنبر، أمام قبرك وقبور الشهداء بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري ولحسن مبروم، لاستنكار التطبيع مع الكيان الصهيوني والخضوع للإمبريالية.. سأقف غدا 11 دجنبر، أمام قبور أعزاء رحلوا وفي حلقهم غصة.. سأقف أمام قبور أمهات وآباء وجنود خفاء قدموا حُبهم وعرقهم من أجل أن نحيا وأن تنتصر قضية شعبنا..كانوا "أحسن سلف"، فهل نحن "أحسن خلف"؟لنطرح السؤال على أنفسنا بدون حجاب.. لنقف أمام مرآة عارية، ولنُجب أنفسنا البريئة قبل غيرنا..هل بقي حقا ما نود أن نقوله بحرقة للشهداء أو عنهم..؟ طبعا، قُلنا الكثير وحتى درجة/مستوى الحشو والإطناب.. ويبقى الفعل، الفعل الثوري، الغائب الأكبر.. لنُقدم للشهداء ولكل عُشاق الحياة الجميلة ما يُثلج صُدورهم..لنكتُب التاريخ بدمائنا.. لتمتزج الدماء المبدئية والصادقة، فلم يعُد "الكلام" (مُره أو حُلوه) كافيا أو مطمئنا..إننا اليوم، وبدون مُجاملة زائدة، في حاجة الى الفعل على أرض الواقع (الميدان)..إننا في حاجة الى النقش الذكي على صخر الواقع العنيد..إننا في حاجة الى "مُر" الفعل و"حُلوه" (مر "الفعل" زي الحُسام يقطع مكان ما يمر، معذرة شاعرنا أحمد فؤاد نجم)..إننا في حاجة الى فضح الاسترزاق باسم الشهيدات والشهداء، وباسم المعتقلين السياسيين والمعتقلات السياسيات..إننا في حاجة الى محاسبة مستجديي التمويل القذر باسم الشهداء ومراكز الشهداء، وباسم المعتقلين السياسيين وعائلاتهم.. إننا في حاجة الى "الصدمة" النضالية "العظمى" التي تصنع "استيقاظنا" السياسي المُنظم والقوي..إننا في حاجة الى الجُرأة، ليس فقط لمُواجهة العدو، بل أيضا لمُواجهة "الصديق" والذات أيضا.. لك المجد أيقونة شعبنا الحقيقية سعيدة في زمن الأيقونات المزيفة..المجد للشهيدات الفلسطينيات والشهداء الفلسطينيين..لكُم/لكُن الخلود شهيدات وشهداء شعبنا المكافح..أم ......
#الشهيدة
#سعيدة:
#نقول
#للشهداء
#عنهم..؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740422