الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي : السلطة للتحرير – تسقط الخضراء
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العمالي_اليساري_العراقي قتل ميليشيات حكومة الكاظمي لمتظاهرين عزل سيضاعف الاف المرات من عزيمة الجماهير على الاطاحة بهذه السلطة الاجرامية!فتحت قوات مكافحة الشغب التابعة لحكومة الميليشيات الاسلامية والقومية برئاسة مصطفى الكاظمي النار على الجماهير المتظاهرة في ساحة التحرير يوم 27 تموز وقتلت عددا من المتظاهرين. وقد شيع المتظاهرون الغاضبون شهيدي التحرير والحرية ابو احمد النحات ولطيف التميمي الذين قتلا بقنابر دخانية موجهة على الرأس مباشرة متوعدين السلطة المجرمة بالثأر وبتصعيد زخم الثورة. ان الغليان الجماهيري الواسع في كل انحاء العراق اليوم هو نفس ذلك العملاق الثوري الذي نهض في اكتوبر من العام الماضي في كل ساحات الحرية في العراق، في كربلاء والحلة والديوانية والبصرة والعمارة وكل مكان، وقدم مئات القتلى من الشباب والشابات المناضلين من اجل الحرية والتمدن والانسانية.جريمة قتل الشباب الثائر البارحة في التحرير والتي يتهمون ما يسمى الطرف الثالث بها كذبا ارتكبتها قوات حكومة الكاظمي. وبهذا انتهت تخرصات الكاظمي انه جاء مخلصا من الميليشيات واثبت انه مخلص لخط الدم الذي سار به كل خلفاءه السابقين من قتلة الشباب العراقي الثائر.قتل هؤلاء الشباب في بغداد وكل سوح الحرية في العراق هي صفعة مدوية على وجه من حاول ويحاول زرع الاوهام بين صفوف الجماهير حول الكاظمي وكابيته التي جاءت بحسب قولهم من اجل ابعاد الميليشيات واعادة الوطن الى المواطن من اجل اخماد صوت الاعتراض وتحجيم الغضب الجماهيري الواسع من اجل ادامة سلطة نفس القوى القذرة. ان الكذب الوقح لم يستمر ولو لايام حيث اثبتت الاحداث ان حكومة الكاظمي هي امتداد لخط الدم الذي سارت به حكومات الميليشيات منذ احتلال العراق عام 2003. هذه اصبحت حقيقة مثبتة ولن ينطلي كذبهم على احد بعد اليوم.حزبنا بين منذ اواخر العام الماضي ان السلطة في العراق الان انتقلت الى يد التحرير ولم تعد موجودة بالخضراء وان الدليل على هذا هو ان هذه السلطة لا يمكن لها ان تستمر دون قتل واجرام. التحرير اليوم هي التي تحرك مسارات الاحداث في العراق وليس المنطقة الخضراء التي تظهر اشد رعبا وخوفا يوميا من اصوات الشباب الغاضبة والخائفة من تحرير المنطقة الخضراء على يد الجماهير. حكومة الكاظمي ليست صمام امان وليست حكومة الجماهير، ولا هي حكومة معادية للميليشيات او حكومة مناهضة لنفوذ الجمهورية الاسلامية الايرانية. انها تقف كتفا بكتف مع ميليشيات حزب الله الارهابية وميليشيات الخزعلي والصدر وبدر والبيشمركة وكل النفايات الارهابية التي فرخوها في العراق والتي تدعمها قوى خارجية لتنفيذ مصالح مناقضة لمصالح الجماهير في العراق.وفي الوقت الذي يعزي حزبنا اهالي الشباب الضحايا والمغدورين على يد ميليشيات السلطة ويستنكر اشد الاستنكار جريمة قوات مكافحة الشغب في قتل المتظاهرين فانه يدعو الجماهير الى تتبع هؤلاء القتلة وتقديمهم للمحاكمة على اجرامهم الوحشي ضد الشباب العراقي الثائر من اجل الحرية والخبز والكرامة الانسانية. يشدد حزبنا على موقفه في ان ما يجري اليوم في العراق هو ثورة كبرى تهدف الى الاطاحة بكل شئ مؤكدا على ان السلطة في العراق الان انتهت من الناحية الفعلية في الخضراء وباتت بيد شباب وشابات وثوار التحرير – ليس في بغداد حسب بل في كل انحاء العراق. حزبنا يعتقد ان الجماهير هي من يجب ان تلاحق اعضاء الميليشيات وقوات مكافحة الشغب الذين ارتكبوا جريمة قتل الشباب والقبض عليهم وسحبهم الى المحاكمة وفي نفس الوقت ادامة احتجاجاتهم الثورية حتى اسقاط السلطة الاسلامية القومية العشائرية.ان بديل حزبنا لحل الاوضا ......
#السلطة
#للتحرير
#تسقط
#الخضراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686508
الطاهر المعز : فلسطين للتحرير وليست للتقسيم
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز يوم الأرض 30 آذار/مارس 1976 – 2021 تحل الذكرى السنوية ليوم الأرض، هذا العام ( 2021 ) بالتزامن مع موجة "تطبيع" وانبطاح جماعي لصهاينة العرب، من الخليج إلى المُحيط، ومع الذّكرى السادسة لتكثيف العدوان السعودي-الإماراتي على شعب اليمن (26 آذار/مارس 2015 – 2021 )، بعد أيام قليلة من انتخابات نواب الكيان الصهيوني، بمشاركة بعض القوى السياسية "العربية"، ومنها "الإخوان المسلمون" الذين يدعمون الإحتلال بلا لف أو دَوَران، فزعماء هذه الأحزاب لا يُطلقون على أنفسهم صفة "فلسطيني"، وإنما صفة "عربي"، ولا يعتبرون أنفسهم أصحاب هذه الأرض وهذا الوطن وهذه البلاد، وإنما مُجرّد أقلِّية تطالب ببعض الحقوق الثقافية، وتشحذ بعض الحقوق والحريات الفردية من الصهاينة الذين احتلّوا وطنها، وشردُوا ثُلُثَيْ شعبها، ويُطالب "الراديكاليون" منهم ب"المُساواة" بين المُسْتَعْمِرِ والواقع تحت الإستعمار... في الثلاثين من آذار/مارس 1976، قتل جيش الاحتلال الصهيوني ستة فلسطينيين من الداخل، أي أولئك الذين استطاعوا البقاء عام 1948 بعد التأسيس القسري لدولة إسرائيل، وهم خير ياسين من "عرابة"، ورجا أبو ريّة، وخضر خلايلة وخدجيجة شواهنة، وثلاثتهم من "سخنين"، ورأفت الزهيري من "نور شمس"، وحسن طه من "كفر كنّا"، وألقت قوات الإحتلال القبض على أكثر من 300 آخرين وجرحت حوالي مائة، ممن تظاهروا ضد مُصادرة حوالي 21 ألف دونم، من إجمالي ستّين ألف دونم قَرّر الإحتلال مُصادرتها من أصحابها وضَمَّها للمُستعمرات الإستيطانية ( الدّونم يُعادل ألف متر مربع)، وهي أراضي سُكّان القرى الفلسطينية، التي حوّلها الإحتلال إلى "منطقة عسكرية"، مع حَظْر التّجوال، بداية من الساعة الخامسة مساءًا، يوم التاسع والعشرين من آذار/مارس 1976، في قرى سخنين وعرابة ودير حنا وطرعان وطمرة وكابول، ورَفَضَ الفلسطينيون تطبيق هذا القرار الذي يهدف حَظْر احتجاجهم على سلْب ما تَبَقّى من أراضيهم، وتظاهروا بدعوة من "لجنة الدّفاع عن الأراضي" التي أعلنت الإضراب العام... بدأت المواجهات منذ يوم التاسع والعشرين من آذار/مارس 1976، مع قوات الاحتلال التي اقتحمت قرى سخنين وعرّابة ودير حنا وكفر كنا في الجليل، ثم اتسعت رقعة المواجهات إلى مناطق أخرى، وإثر استشهاد الفلسطينيين الستة، وإصابة واعتقال المئات، تراجعت الحكومة التي كان يرأسها الجنرال إسحاق رابين (الحائز ظُلْمًا على جائزة نوبل للسلام) مؤقّتًا عن قرار المصادرة، الذي صدر يوم 13 شباط/فبراير 1976، وكان مصحوبًا بمنع الفلاحيين من الدخول إليها، سوى بترخيص لا تتجاوز مُدّته ثلاثة أشهر... منذ ذلك الحين، يُحيي الشعب الفلسطيني، يوم الثلاثين من آذار/مارس من كل عام، "يوم الأرض" في جميع أنحاء العالم، ورفع العلم الفلسطيني، حيثما يوجد المدافعون عن حقوق الشعب الفلسطيني.تُمثّل عملية مُصادرة الأراضي جزءًا من مشروع إقامة مستعمرات جديدة وتهويد منطقة "الجليل" آنذاك، كحلقة من سلسلة برامج "التّهويد"، ومصادرة الأراضي الصالحة للبناء، وهدم البيوت القائمة وتشريد أصحابها، ومصادرة الأراضي الصّالحة للزراعة، في محاولة لتجويع أبناء الشعب الفلسطيني وإجبارهم على مغادرة وطنهم، ويتساوى في الْهَمّ، من فُرِضَت عليهم الجنسية "الإسرائلية"مع فلسطينيِّي الأراضي المحتلة سنة 1967، حيث تمثل مصادرة الأراضي وهدم البيوت، ورفض التّرخيص بالبناء والتّرميم قاسمًا مُشتركًا، وتهديدًا وُجُودِيًّا للفلسطينيين في وطنهم، بهدف إزاحتهم منه، بعد طَرْد الأغلبية. خلال نكبة 1948 طرد الكيان الصهيوني بالقوّة حوالي 850 ألف فلسطيني ودمّر 531 قرية، وتمت ......
#فلسطين
#للتحرير
#وليست
#للتقسيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713928