الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالناصر الجوهري : سندبادٌ يشتاق الأميرة
#الحوار_المتمدن
#عبدالناصر_الجوهري ونزلتَ اليمَّ للإبحار كالعشَّاق…في أبهى سريرهكيف صغْتَ العشْقَ…في قلب الأميرةْ؟عشْتَ كالحطَّابِ في الأرض الفقيرةْما تركت النيلَ،والغيطان،والأوطان للمُحْتل…ما كان للبحَّار أن يخشى مصيرهأنتَ أيقظتَ النجومَ المُسْتنيرةْأنتَ لمْلمتَ السواقي المُسْتجيرةْبعْدُكَ الأعرابُ ثكلىوالعتْقُ قد سجنوا ضميرهسِنْدبادٌ أنتَ،أم ريحٌ مطيرةْ؟نحنُ في خوفٍ،وحيرةْها شموسُ العُرْبِ صارت تختفيعند الظهيرةْوالأرضُ ظمأى،تصطلي في كلِّ سيرةْوالرِّياحُ العادياتُ الآن عادت،أقبرتْ عينًا قريرةْأنتَ غامرتَ… العمْرُ في كفَّيكَ…لم تخشَ اللصوصْأنتَ نازلتَ الأساطيرَ التي قد أرَّقتْقاموس بلدان العجائبْوعبرتَ البحرَ للغيلان،والأحْبار؛تدحو الماردَ العملاقَ في عزِّ النوائبْ…………….أفْتنا… يا سِنْدبادٌأفتنا… هل كنتَ صحوًا يعربيًّايعتلي الليلَ،ينيره؟أفْتنا… هل كنتَ دفئًا يحتوينامدَّ للكلِّ…هديره؟أفْتنا… هل كنتَ حلمًا للنَّشامىتَفْتدي في الجدْبِ …لو عيرًا صغيرةْ؟أفْتنا…. هل كنتَ نخلاً سامقًايحمي العشيرةْ؟ياتُرى هل كنتَ حصنًا مُسْتحيلاًيكتسي ظلًّا أبيًّاشامخًا أم صدَّ غزوًا فاجرًا،أم حرَّر الأرضَ الأسيرةْ؟أفتنا هل أنتَ من كانت هتونُ الحالماتِ اشتقنَ فيه المجدَ؛لو قد مرَّ سربٌ من عبيره؟أفتنا… كيف قد أمنتَ شعبًا حاصروه اليوم،ما فرَّطتَ في بئرٍ ضريرةْ؟أفتنا …هل أنتَ من كان الصمودُ المُبْتلىيشتاق دومًا أنْ يعيره؟ها هي الأوطانُ أضحتْ بين أفخاخ مريرةْأفتنا… يا سندبادٌفي وصاياكَ القديمةْأفتنا… نحنُ قد ذقنا الهزيمةْ………………..كيف صفَّفتَ الرُّؤىكيف اخترعتَ الحلْمَ..من أحلى ضفيرةْ؟كيف ألهمتَ الثرياسرَّ عينيكَ الخبيرةْ؟………………….حقِّناإنَّ اللجوءَ اعتاد أن يختار هوناحقنا أن تعشقَ الأطفالُ…أحلامًا،وفرشاةً،ولوناحقنا أن نستريحْحقنا أن نسترد الفتح،والشدو الذبيحْقد مللنا الإغترابْقد نسينا أنك الآن قد طواكَ الموتُ ،والموتُ المُذابْطائرُ العنقاء ما قد عاد يرديه الحجرْماردٌ داس البشرْوزعيمُ الجنِّ قد فرَّ اليوم من قبوِ الغجرْ………………….طائرُ الزرزور أبقى في شقوق الصخر جُرْحاأبقى للأحفاد صُبْحاأعلن الإنشادَ حزنًا للروابي المُسْتكينةْهل سنغفو في بلادِ اللهِ؛والأرضُ سجينةْ؟أفتنا …نحتاج حيلةْأفتنا …في مُهجةِ الأرض القتيلةْأفتنا …قد ثار خيلٌ للقبيلةْأفتنا فالفجرُ ألْقى دمعةً ثكلى حزينةْوالخيولُ الصافناتُ اليوم فرت للثرىتقتات دومًامن حنينه………..أفتنا في كل تهويدٍ لـ قُدْسيولِمَ المُسْتوطناتُ اليوم حتى بأطرافِ الحظيرةْفالحواديتُ استباحتْكلَّ سردٍ،قد تلظَّى في اشتياقٍ للأميرةْ ......
#سندبادٌ
#يشتاق
#الأميرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681513
فاطمة شاوتي : سِنْدِبَادُ الْعَالَمِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي وأنتَ تقطعُ البحارَ لَا تغرقُ... وأنتَ تهدِمُ الجليدَ لاتبتلعُكَ المحيطاتُ... وأنتَ ترفعُ الجبالَ لَا تسقطُ صخرتُكَ... على ظهرِ سِيزِيفْ فتنكسرُ ظهورُنَا منَ الخوفِ... وأنتَ تكتشفُ الآبارَ لَا تخشَى الظمأَ... لأنَّ الدِّلاءَ قدْ شربتْ قاعَ البئرِ... وأنتَ تجمعُ الشمسَ في سلالِ الباعةِ... لا تعرفُ كمِ احترقَ منْ جبينٍ في جيوبِ الجوعِ...!؟ وكَمْ تَفَصَّدَ منْ عرقٍ على وجهِ الغابةِ...!؟ وكمِ احترقَ منْ رغيفٍ يقاومُ قيدَ رمقٍ...!؟ وكمْ منْ جنديٍّ فارقتْهُ خوذتُهُ وفارقَ قلبَهُ ...!؟ الخوفُ والجوعُ والعنفُ سيفٌ بتَّارٌ... يُشْهِرُ الموتَ في وجهِ النهارِ... وتُولْوِلُ ألسنةُ الليلِ بحكاياتِ السندبادِ الشرِّيرِ... يوزعُ الأرقَ والقلقَ العابرَ للقاراتِ... كيفَ تحولَ الكُوفيدُ إلى سجنٍ .. تُبْنَى أسوارُهُ وأسلاكُهُ الشائكةُ داخلَنَا...؟ كيفَ تحولَ اللقاحُ مفتاحاً صدئاً لَا يفتحُهُ ... سوَى دركِيٍّ أوْ شرطيِّ مرورٍ معمدٍ بالوصايَا...؟ وكلُّ خللٍ يغدُو إخلالاً بالأمنِ العامِّ... صارَ اللقاحُ سجَّاناً وصرنَا المتهمينَ... الدكاكينُ والمتاجرُ والواجهاتُ الكبرَى... مطاراتٌ ونحنُ الإرهابُ الجديدُ الْمُفَبْرَكُ...!؟ نحتاجُ شهادةَ عدمِ السوابقِ وإخلاءِ الذمَّةِ ... وفيزَا وحسنِ السيرةِ والسلوكِ... استباقاً لأيةِ طوارئَ تُباغثُ النظامَ العالميَّ...!؟ هلْ عيَّنَتِ الطبيعةُ حاكماً عسكرياً / ومقيماً عامًّا / لمستعمرةٍ وبائيةٍ استوطنتْهَا الفيروساتُ ...!؟ هلْ ينفردُ الكوفيدُ بهذهِ القداسةِ دونَ سابقيهِ...؟ كيفَ تفقدُ الفيروساتُ السابقةُ عروشَهَا...؟ هلْ فقدَ السرطانُ والسيدَا وإيبولَا والسارساتُ المَاقبْلَ ... والأنفلونْزاتُ وجنونُ البقرَ قيادةَ العالمِ...؟ هلْ يستوجِبُ الزواجُ شارةَ اللقاحِ...؟ و صارَ اللقاحُ ختْماً لعذراءَ... شرفُهَا وشرفُ القبيلةِ بكارتُهَا...؟ هلْ صارَ الوطنُ دولاً ومقاطعاتٍ تستلزمُ الإذنَ ...؟! وصارَ اللقاحُ جداراً عازلاً...؟! وصرنَا اللاجئينَ في مخيماتِ الغوثِ الدوليةِ ...؟! أمْ صرنَا المعتقلينَ في غيتُواتِ الغِيسْتَابُّو ...؟! فيَا أيهَا السندبادُ البرِّيُّ / البحريُّ / الجوِّيُّ / متَى تنتهِي الرحلةُ أوْ متَى تُغمِدُ خنجركَ فينَا...؟! ......
ِنْدِبَادُ
#الْعَالَمِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736461
احمد الحمد المندلاوي : سامان المندلاوي و إعصار سندباد
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي # ولد في بعقوبة بالعراق عام 1970م ، لكن والده من مواليد خانقين .اهتم بخط النستعليق (نسخ + تعليق) عام 1983 و تتلمذ على يد الخطاط الشهيد ( خليل الزهاوي( .أكمل الدراسة في كلية الشريعة ببغداد عام 1997 .كانت له علاقات بالخطاط العراقي (عبد الرضا القرملي) لمدة اكثر من 10 سنوات ، والتقى و تعرف على العديد من الخطاطين المشهورين امثال هاشم محمد البغدادي و مهدي الجبوري و الدكتور سلمان ابراهيم .كان احد المؤسسين لجمعية الخطاطين في ديالى ، و ترأس الجمعية لسنوات عديدة .يستعمل اساليب عديدة في كتاباته بالنستعليق كالأسلوبين الايراني و التركي ، و القديم و الحديث .شارك في العديد من المعارض داخل و خارج العراق .والان هو سامان – 8/2/2016مالسندباد كالإعصار،إن يهدأ يمُتْ...القلق مادةُ الفكر والأدبِ والفنٍّ إذ لولاه لقُتل الإبداعُ ،فهو الذي يثير دفائٍن المشاعر والمواهب....فالطبيعةُ..والألمُ..الحنينُ..والشّوقُ..والغضبُ..والشكوى..والرفضُ..والحريةُ..دفائنُ للقلق المشروع لدينا فلا داعيَ لنبذ القلقٍ و لا ما يستثيرهُ .بطبيعة الحال هذا لمن عزم ركوب الآهاتٍ مع سندبادنا المغامرٍ بين جزرٍ المشاكسات مع الحس ّ المعتاد الذي نألفه.ُ نعم الحسّ عندما يدور حول نفسهٍ كدوران النواعير دون ان تنطلقَ سيلاً كماء النهر يتكلّس ويهرم. سامان يحلم ان يكون سندباداً مدرس في إعدادية خانقين للبنين ، وله مكتب للخط العربي . ......
#سامان
#المندلاوي
#إعصار
#سندباد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740945
صوت الانتفاضة : الإسلاميون وهيستيريا الفوضى عن مظاهرة سندباد لاند
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة تزداد وتتعمق أكثر فأكثر ازمة قوى الإسلام السياسي الحاكم، فاليوم الذي يمر عليهم هو بألف سنة مما يعدون، ذهبت أيام الوئام والانسجام والتلاقي بينهم، خرجوا من جنة التحالف والائتلاف والبيت، انطفئت شمعتهم، بدأ عليهم زمن التيه والضياع، فهم في زمن الإطار والتنسيق؛ الفوضى والتخبط صارت هي السمة والعنوان الأبرز لسياستهم، انهم يترنحون، وكأنهم بانتظار الضربة القاضية.لا يعرفون ما يريدون او ما يفعلون، فهم في لحظة ما يطلبون الانتخابات ويصرون عليها، ويعدوها المخرج للازمة، فيضعوا قانون الانتخابات ويختاروا المفوضيةة ويحددوا الوقت، ثم ما ان تجري الانتخابات، التي لم يشارك فيها سوى جماهيرهم، حتى يختلفون ويطالبون بإلغاء النتائج، بل ويتظاهروا ويعتصموا ويضعون أيديهم على الزناد.السلطة في هذا البلد، ومنذ 2003 بأيد هذه القوى الإسلامية، لم تخرج منهم ابدا، ولم يشاركهم فيها أحد سوى القوميين الشوفينيين، كل مفاصل الحياة بيدهم، فمثلا ان وزارة الثقافة، والتي تثار عليها اليوم الضجة، هم من يشرفون عليها، فهي التي تقيم المهرجانات الغنائية وترسل الدعوات لهذا المطرب او ذاك؛ بالتالي فلا يمكن لأي مهرجان او حفلة ان تقام بدون اذن منهم، لكنهم بعد ذلك يقيمون الدينا، يتظاهروا، ويقتحموا، ويهددوا، القائمين على الحفلة او المهرجان؛ وتتساءل مع نفسك: كيف ذاك؟من يملك النوادي والملاهي الليلية ومخازن بيع المشروبات وتجارة المخدرات والاتجار بالنساء هي قوى الإسلام السياسي، لكن شيوخهم وملاليهم من جهة أخرى تندد وتستنكر هذه الأفعال؛ يدعون المطرب-ة ليقيموا حفلة، ثم شيوخهم وملاليهم يستنكرون ويدعون جماهيرهم للتظاهر؛ لا تستطيع ان تلمس أي مفهوم أخلاقي - بحده الأدنى- لهذه السلوكيات، ولا يمكن تفسيرها سوى انهم مهسترين ويعيشون اقصى حالات الفوضى والتخبط. ......
#الإسلاميون
#وهيستيريا
#الفوضى
#مظاهرة
#سندباد
#لاند

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741284