الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي أبو عون : حوار مع الشاعرة المبدعة كفاح الغصين
#الحوار_المتمدن
#سامي_أبو_عون الحضور سمتها والإبداع تاريخ حفرته بإبرة الجلد هي صاحبة كلمات التحدي والتمرد عندما قالت إرمي على من السما نارك ما يهمني جيشك ولا جبارك ، البدوية السمراء التي حملت قسم الأمانة ومضت ، الشاعرة كفاح الغصين صاحبة الإبداع المميز والمستمر كشلال متدفق من خلجات الوجع تجربة الشاعرة كفاح الغصين ماذا أضافت إلى المشهد الثقافي والأدبي وإلى المخزون الوطني منذ حصولي على عضوية اتحاد الكتاب الفلسطيني وكنت أول سيدة تحصل على هذه العضوية في قطاع غزة وأنا لم أتوقف عن العطاء في المجال الأدبي في داخل فلسطين وخارجها ، قدمت مئات القصائد ومئات الأمسيات وقدمت 7 مؤلفات و23 مخطوط وقدمت 373 عمل مغنى تم انتاجه على راسه شد حيلك يا بلد و ارمي على من السما ، ومثلت فلسطين في العديد من الدول مثل الكويت والإمارات والأردن ومصر والسودان وفزت بالعديد من الجوائز الفلسطينية والعربية .هل تستخدمين اللهجة البدوية في كتابة الشعر وطريقة الالقاء وهل المتلقي يعي بما تنشدين من مفردات بدوية وهل ذلك أصبح واقع لدى الجمهور مثل الدحية التي شاعت في ربوع الوطن حتى الصغار أصبحوا يرددوا تلك المفردات في كل مكان وما السبب في ذلك إلى جانب الشعر الفصيح فأنا أكتب الشعر النبطي وحصلت على المرتبة الاولى على فلسطين في الشعر النبطي وأجد استمتاع كبير لدى الجمهور عند القائي باللهجة البدوية ، ربما لأن اللهجة البدوية هي لهجتي الأصلية ولكن للأسف أصبح هناك سطو على اللهجة ، وهذا ما أساء جدا للموروث البدوي المحكي كالدحية تماما التي كانت تراث وأصبحت موضة ، باعتقادي أن سبب شيوع الدحية كون الدحية فعل جماعي يتطلب الكثير من الحركات المتزنة التي يطرب لها الشباب وهي وسيلة تفريغ نفسي كبيرة ، الدحية هي موروث يهدف للعمل الجماعي لان الدحية لا تنجح إلا بالمجموعة فذلك أثر على واقع الشباب وجذب انتباههم في السابق كان لك برنامج عبر فضائية فلسطين بعنوان بين القوافي هل تودين إعادة التجربة تجربة همس القوافي وبين البوادي هي تجربة كان لها ظروفها حيث تم انتاجها في ظروف وفيرة الامكانيات ولكن بسبب جغرافيا المكان والمسافات لم يعد هناك الحرية في طرح الأفكار ولكن حاليا هناك فكرة برنامج يتناول تفاصيل الحياة الفلسطينية ولهجتنا المحكية ومفرداتنا الوطنية وقضايانا الخاصة بمجتمعنا الفلسطيني في إطار جديد وقالب نوعي الشاعرة كفاح الغصين متواجدة بصورة متكاملة في المشهد الثقافي إذن أين النواقص تكمن ليكون المشهد أرقى وأجمل وذلك بين التنقل داخل الوطن وخارجههناك خلل كبير في المشهد الثقافي لكي يكتمل على راسها القضاء على ظاهرة استسهال الأدب وظاهرة التسحيج والنفاق والمبالغة في الاستحسان والتي تضر المشهد ولا تخدمه ، أيضا هناك ازدحام المشهد لأدعياء الثقافة والمنتديات العشوائية والتي تقوم بتفريغ المواهب الغير مكتملة ، أيضا هناك ظاهرة النشر عن طريق وسائل الاجتماعي فهناك نصوص ركيكة مليئة بالأخطاء لا وزن لها تجد عليها مئات اللايكاتهل أنت راضية عن انجازاتك الابداعية ومدى طموحك إلى أين أنا عادة أرضى عن كل ما أكتب ولكن ما حققت كان بالإمكان أن يتم تحقيقه بصورة أكبر وأقوى لو كان هناك اهتمام من المؤسسات ذات العلاقة ولكن للأسف لا يوجد احتواء على قدر الابداع ، طموحي ليس له حد أنا قناعتي إلى الان أنني لم أبدا بعد كفاح الغصين تودين التحليق بعيدا لتعودي بالجديد نحن جميع المبدعين بحاجة ماسة إلى أن نحلق خارج الأغصان فنحن نعاني في غزة من عدم المقدرة على رؤية المحافظات الشمالية والتي هي جزء من الوطن ، المبدع كالعصفور يجب أن يحلق بعيدا وعا ......
#حوار
#الشاعرة
#المبدعة
#كفاح
#الغصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741624
سامي أبو عون : المحجوب في تصوف الآخر
#الحوار_المتمدن
#سامي_أبو_عون الشاعر المحجوب يغزل من صوف الحرف تصوف البحش في خطى الذاهب ليكتشف الأخر في عجينة المعنى ثم يرسم مبنى الكلمة مرتديا قبعة الأفق ليطوف بأجنحة العارف سراديب الكنوز حيث عالم السر ثم يَغِير على كهوف الإبداع ليعلن عن تجديد الصياغة ويطهوها في جمل الناتج لتبقى راية للياقين والاعتماد وقوفا فالمحجوب يلملم زغب المفردات ليبني أعشاش الوعى والطيران ثم يرفرف لتنمو أجنحة القصيدة في سماء الوجد والبيان فهو نجم يحلق خارج معتقل ، مفرداته كالنهر الجاري حيث يحتضن موج التفاني في السباحة والغوص حتى الفتوحات صعودا إلى هناك حيث قمة الرؤى في الآباد حيث المبنى المكثف بأدوات الأساس والامكان والرشد .المحجوب شاعر ينشر ابداعه في كوكب الابتكار والاصطياد ، إذن هو صياد يغزل من الحرف شباك الإبداع والتجديد في معالم النص من خلال فكرة مأخوذة من عباءة الزاهد إلى آزال الأفق ، لتصبح بطعم الريق ودروشة التذوق والاحتساس الغير مرئي فهو يمشط شمس الأرصفة وأزقة الكلام ويبحش في مضارب المعنيين والثكالى وأصحاب السؤال ، من هنا خلطته السرية والمكونة من عناصر يوميات الإنسان والحاجة ثم يذهب إلى اللولبية والسلس الفلسفي بمعنى التصاقه هو والآخر في رياضة العين وأكف الميزان في شوكة الكلام ، وفي تقييم المشهد ورصد احتساس الأنفس الكامنة داخل أجساد الطريق وحشمة الميقات من انفلات الكن في هرولة الانسياب لرفعة النص وحتمية النزول إلى قاع المعرفة كي يرتع في مشهد الإبداع والسلاك حتى ضفاف الغسق عند الالتمام ، حينها تنام كل الأشياء ويبقى الحول حارس على حلم المحجوب حيث التثاؤب والاسترخاء على كرسي الإمكان بعد العرق الذي انساب من جبين النص النازف اعترافا ملئ الكون المأخوذة من أفواه الناس ومن أقوال الدروشة والوفاء ويُخَمِر ويُحَمِر الحرف ليصبح شهياً كبكارة الماء عندما يرتوي فم الصبح واهن المبسم.إذن تجربة الصوفي المحجوب كامل العناصر بمعنى عندما يقول تمثال يخون الحجر هنا فلسفة التعبير وتجريد المفهوم من المعنى لكن المضمون قوي حتى النهاية .كل الشكر للشاعر المحجوب والصوفي المكون مدرسة السلاك والنقش على صخر البقاء والكتابة في جبين الإبداع ، فأن الشاعر المحجوب شاعر مميز وله مقعد وهوية. كل الاحترام لك أيها المحجوب من شوائب اللغة والطريق حيث الأزل .شاعر مقيم في ليبيا ......
#المحجوب
#تصوف
#الآخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756106