الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رشيد بوصاد و محمد بوغابة : شعرية الترجمة. ممارسة في البهجة والنمو والسيادة أنا لسان الآخر: المرأة المُتَرجِمة كلاوديا سييريش
#الحوار_المتمدن
#رشيد_بوصاد_و_محمد_بوغابة اللقاء الدولي الثامن للكاتبات (المغرب - 2018) تكريما لفاطمة المرنيسي - تطوان، من 25 إلى 29 أكتوبر، 2018شعرية الترجِمة.ممارسة في البهجة والنمو والسيادةكلاوديا سييريش | فينيزويلاالمائدة المستديرة رقم 5 | أنا لسان الآخر: المرأة المترجمة XIII EIDE Marruecos 2018 En honor a F&#225-;-tima Mernisi – Tetu&#225-;-n, del 25 al 29 de octubre, 2018. Una poética de la traducci&#243-;-n. Ejercicio en el regocijo, el incremento y la soberan&#237-;-a por Claudia Sierich | Venezuela Mesa redonda Nro. 5 | Soy la lengua del Otro: la mujer traductoraالفهرس• الكلمات المفتاح والملخص• مقدمة• عن البهجة السرية وعن الآخر• حول منطق النمو، ومنطق السفر في الآخر/ سفر الآخر• السيادة، والزمن، والترجمة• لائحة المراجع. بيبليوغرافيا• نبذة عن المؤلفةالكلمات المفتاح:قصيد، لغة مميزة، لعب بالكلمات، لغة، ترجمة، إبداع، ذاكرة وحلم، إيروس وهوميروس، روح، كلام، عبر اللغات وتعدد اللغات، اللعب ودلالته (الممكنة)، سفر الآخر والسفر في الآخر.ملخصإن هذ المقال، الذي تمت كتابته من أجل "اللقاء الدولي الثامن للكاتبات بالمغرب 2018" (XIII EIDE) المائدة المستديرة 5 "أنا لسان الآخر: المرأة المترجمة"، يعرض قراءة حميمية للقصيدة النثرية التي تحمل عنوان Sombra de Para&#237-;-so (ضل الفردوس) (Sierich: 2015). ففيه تٌعرض جولة خاصة حول ما يفوق ال 250 من بعض المقتطفات والأقوال المأثورة و المينيمالية ، كما تعرض بعض من أجزاء الديوانين الشعريين dicha la d&#225-;-diva (غبطة الهدية) (Sierich: 2012) و Imposible de lugar (مكان مستحيل) (Sierich: 2008) . هذه الأعمال تشكّل ثلاثية متباينة تدور أطوارها، على وجه التحديد، حول موضوع العمل الذي تم اقترحه. كما تعد هذه الجولة، نتاجا لدراسة هجينة وراديكالية تستكشف، دون إسهاب، العلاقة بين الهذيان والتبصّر الذين تتيحهما الكلمة، وبين الكتابة والإبداع والفكر والترجمة. وفي هذا الصدد، يَتَمَوقع عمل المرأة المترجمة بين الحدود المتنقلة للكلمة وبين سبر اغوار مجالاتها الأولى، حيث تبحث عن لغة الأخر، الشيء الذي قد تجده، عن طريق معبدة بأسلوب محكم، تصنع من خلاله المعنى وما يخالفه من عتبة جد مميزة. كما أن الحركة الخاصة للغات، والعواطف التي تنتجها، تحث على العبور الحسي والانعكاسي من أجل التوصل إلى ترجمة شاعرية غير عادية وكذلك لانتقاد الواقع. مقدمةما هي النظرية؟فُرجة. مسرح ساطع.شعر خالص.انطلاقا من هذه الأبيات التي تُشَكل بوابة الدخول إلى أحد دواويني الشعرية وفي خضم التوتر الذي ينتج عنهما، أود أن أقدم هذا المقال الحر، الذي يهدف إلى تقريبنا من الفعل الترجمي - من المرأة كمترجمة، كلغة الآخر، وأضيف، كلغة الأخر-من منظور اختباري وبالتأكيد من منظور ذاتي أيضًا، كبروتوكول تجريبي. قبل كل شيء، فأنا أفهم هاتين الوظيفتين، وظيفة العمل كامرأة مترجمة ووظيفة التعرف ومعرفة لغة الآخر /الأشياء الأخرى، كوظيفتين تشيران بطريقة أساسية وفريدة للشعر كلغة مميزة، لأن تلك الوظيفتين تتمظهران في صعوبات بالغة تشكل تحد صعب في الشعر. في حين أنّ هذا المجال اللغوي يفتح إمكانية أكبر لتوسيع آفاق اللغة (اللغات)، وبالتالي تحقيق المعرفة والإبداع. هذا المقال الذي أقترحه وأضعه صوب النقاش، يتحدث عن الترجمة وعن لغة الآخر أو الأشياء الأخرى من المنظور الراديكالي للشاعرة. في الوقت نفسه، ي ......
#شعرية
#الترجمة.
#ممارسة
#البهجة
#والنمو
#والسيادة
#لسان
#الآخر:
#المرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724455